المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة إضافات العدد 40 لخريف 2017.
(**) جميل هلال: باحث اجتماعي وكاتب فلسطيني.
أبراش، إبراهيم (2013). «وهل كانت المشكلة في إدارة قطاع غزة؟.» وكالة سما الإخبارية، 28 آب/أغسطس.
أبراش، إبراهيم (2015). «عودة مشروع «غزة أولاً»، ولكن بثمن أفدح.» الحدث: 15 آذار/مارس <http://www.alhadath.ps/article.php?id=c44ab1y12864177Yc44ab1>.
أبو عامر، عدنان (2015). «الأمن الفلسطينيّ يحوز نصيب الأسد من الموازنة.» Al-Monitor (5 أيار/مايو)، <http://goo.gl/jgGIfS>.
بركة، محمد (2016). «مقابلة حول وضع الأقلية الفلسطينية في إسرائيل.» مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 106، ربيع.
الحاج صالح، ياسين (2004). «مفهوم لخط الفقر السياسي.» الحوار المتمدن: العدد 1044، بتاريخ 11 كانون الأول/ديسمبر.
حبيب، هاني (2015). «نعم دفاعاً عن «الأونروا».» وكالة سما للأخبار، 22 آب/أغسطس.
درويش، محمود (1977). من قصيدة أحمد الزعتر، ديوان أعراس.
الرنتاوي، عريب (2017). «فيدرالية أبو مرزوق» و«فيدراليات ليبرمان.» جريدة الدستور الأردنية: 2 كانون الثاني/يناير.
عزم، أحمد جميل (2013). «نموذج قلنديا.» جريدة الغد الأردنية، 28 آب/أغسطس.
عزم، أحمد جميل (2015). «أزمة «الأونروا» بين الإدارة والحل.» جريدة الغد الأردنية، 11 آب/أغسطس.
كنفاني، غسان (ط 1، 1968؛ ط 3، 2012). الأدب الفلسطيني المقاوم تحت الاحتلال 1948 – 1968. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
المصري، هاني (2015). «حتى لا تضيع دماء رضيع «دوما» هدراً.» الأيام: 4 آب/أغسطس.
هلال، جميل (2006). الطبقة الوسطى الفلسطينية؛ بحث في فوضى الهوية والمرجعية والثقافة. (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية؛ رام الله: المؤسسة الفلسطينية لدراسة الديمقراطية (مواطن).
هلال، جميل (2013أ). إضاءة على مأزق النخبة السياسية الفلسطينية. بيروت؛ رام الله: مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
هلال، جميل (2013ب). «الوطنية الفلسطينية في مواجهة تهافت السياسة.» مجلة الدراسات الفلسطينية، السنة 24، العدد 95، صيف.
هلال، جميل (2013ج). «الطبقة الوسطى الفلسطينية أمام تحديات الشرذمة والخمول الفكري – الثقافي والنزعة المحافظة.» أوراق فلسطينية: العدد 3، صيف.
هلال، جميل (2013د). «استرداد الرواية التاريخية الفلسطينية»، الشبكة (شبكة السياسات الفلسطينية)، 7 كانون الثاني/يناير.
هلال، جميل (2015). «رام الله المدينة والحكاية.» في: جميل هلال وأباهر السقا. قراءة في بعض التغييرات السوسيو – حضرية في رام الله وكفر عقب. بيرزيت: جامعة بيرزيت، مركز دراسات التنمية.
هلال، جميل (2017). «تحديات الثقافة الفلسطينية.» مجلة الدراسات الفلسطينية: العدد 109، شتاء.
هلال، جميل (محرر) (2012). فلسطين: دروس الماضي، تحديات الحاضر واستراتيجيات المستقبل. بيروت؛ رام الله: مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
Amrov, Sabrien and Alaa Tartir (2014). «After Gaza, What Price Palestine’s Security Sector?.» Al-Shabaka, 8 October, <https://al-shabaka.org/briefs/after-gaza-what-price-palestines-security-sector>.
Bourdieu, Pierre (1993). Sociology in Question. London: Sage.
Løvlie, Frode (2014). «Questioning the Secular-Religious Cleavage in Palestinian Politics: Comparing Fatah and Hamas.» Politics and Religion: vol. 7.
Mombelli, Gabriele (2014). «The Palestinian National Authority Security Sector: An Operational Overview.» paper presented to: The Middle East Studies Association 2014 Annual Meeting 22‑25 November.
Najjar, Abeer (2010). «Othering the Self: Palestinians Narrating the War on Gaza in the Social Media.» Journal of Middle East Media: vol. 6, Fall.
[1](*) البريد الإلكتروني: jamil.hilal@gmail.com.
يشير مفهوم الحقل السياسي إلى الحيِّز الذي تولده الدولة الوطنية، أو حركة تحرر وطني، وهي تسعى في العادة من أجل تأسيس دولة وطنية مستقلة، ومؤسساتها الوطنية التشريعية والتنفيذية والقضائية والأيديولوجية، بما فيها الأحزاب والقوى السياسية والمدنية والثقافية والإعلامية والإحصائية الناشطة على صعيد الإقليم الوطني والمرجعيات والقوانين والقواعد المعتمدة أو التي تخضع لصراع بين القوى السياسية والمدنية من أجل تشريعها أو تغييرها أو تبديلها. حول مفهوم «الحقل» سوسيولوجيا انظر: (Bourdieu, 1993).
[2] كمحاولة أولية لتلمُّس توجهات للحقل الثقافي الفلسطيني بمضمون ديمقراطي تقدمي، انظر: (هلال، 2017).
[3] يستند هذا إلى ورقة قدمها الكاتب بعنوان «تفكك الحقل السياسي الفلسطيني؛ غياب المركز وحضور الأطراف» لمؤتمر «دور فلسطينيي مناطق ٤٨ ومكانتهم في المشروع الوطني الفلسطيني»، الذي عقد بتاريخ ٧ – ٩ تشرين الثاني/نوفمبر 2015، كما استفادت من أفكار وردت في المؤلفات التالية للكاتب (هلال، محرر، 2012؛ 2013 أ و2013 ب).
[4] جلب انتباهي مفهوم الفقر السياسي عند الكاتب (الحاج صالح، 2004).
[5] انظر تقارير الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان – ديوان المظالم (رام الله وغزة) الشهرية حول حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967. وكذلك مسودة التقرير الذي عرضه عزمي الشعبي مستشار مجلس إدارة أمان (الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة)، حيث أكد أن رواتب بعض المديرين في بعض المؤسسات العامة تزيد على عشرة آلاف دولار أو أكثر، في المقابل قد لا يزيد الراتب على ألفي دولار في مؤسسة أخرى مشابهة في المهام، ويخضع الكادر الوظيفي الحكومي فيها لقانون الخدمة المدنية وينطبق عليها سلم الرواتب المُقرّ في هذا القانون والذي لا يزيد راتب الوزير فيه على ثلاثة آلاف دولار. انظر وكالة سما الإخبارية، 16 تموز/يوليو 2015؛ <http://samanews.com/ar/mobile.php?act=post&id=242465>.
[6] بلغت نسبة الأعضاء (نسبة المؤيدين أعلى من ذلك) في تنظيمات سياسية في الضفة والقطاع عام 2012 نحو 21 بالمئة، من المرجح أن نسبة دون ذلك بين فلسطينيي الشتات وفي الأردن (المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات؛ مشروع قياس الرأي العام العربي، المؤشر العربي 2012 – حزيران/يونيو 2013، الدوحة، قطر (الشكل 92). تشير استطلاعات الرأي في الضفة والقطاع إلى أن فتح وحماس بتأييد انتخابي في الضفة والقطاع يتراوح ما بين 50 بالمئة و55 بالمئة واليسار بنحو ما 5 بالمئة و6 بالمئة والجهاد الإسلامي ما بين 2 بالمئة و2.5 بالمئة وما بين ربع وثلث المستطلعين لا يؤيدون أياً من التنظيمات السياسية المعروفة في الضفة والقطاع. انظر على سبيل المثال: المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية، استطلاع رقم 52 (حزيران/يونيو 2014) والاستطلاعات اللاحقة).
[7] من الأمثلة التي يمكن إيرادها على هيمنة الحقول السياسية المحلية على تفكير النخب السياسية، الكرّاس الذي صدر عام 2016 تحت عنوان: التقرير الاستراتيجي للعرب الفلسطينيين في إسرائيل: سيناريوهات مستقبلية (مركز مشروع التفكير الاستراتيجي، 2016). وهو تقرير استراتيجي يبحث في الخيارات المحتملة لفعل الفلسطينيين في مواجهة السياسة إسرائيل كتجمع قائم بذاته ولذاته إلى حد بعيد. ومن السهل العثور على أوراق تطرح استراتيجيات السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، وأخرى تخص قطاع غزة. ولعل اقتراح أحد قادة «حماس» بالتفكير في علاقة فدرالية بين الضفة وقطاع غزة يعكس هيمنة العقلية المحلية على تفكير النخب السياسية.
[8] من هذه الأحداث والتحولات: خروج المقاومة من الأردن (1970)؛ حرب تشرين (عام 1973) وتوجيه البرنامج الوطني من برنامج تحرير فلسطين التاريخية إلى برنامج بناء دولة فلسطينية (1974)؛ الحرب الأهلية اللبنانية (1975 – 1990) أحداث يوم الأرض (1976) اتفاق كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل (1978)؛ الثورة الإسلامية في إيران (1979)؛ إخراج منظمة التحرير من لبنان عام (1982)؛ الحرب على المخيمات في لبنان (1985) الانتفاضة الأولى (1987)؛ انهيار الاتحاد السوفياتي رسمياً (1991)؛ حرب الخليج (1991)؛ اتفاق أوسلو؛ قيام سلطة فلسطينية على أجزاء من الضفة والقطاع، ووضع التحكم بمسار عملية التفاوض بيد إسرائيل وبإشراف أمريكي كامل؛ الانتفاضة الثانية (2000)؛ اجتياح المدن في الضفة الغربية ومحاصرة المقاطعة حيث يقيم رئيس السلطة الفلسطينية فيها (2002)؛ انتخاب المجلس التشريعي عام 2006 وفوز حركة «حماس» بأغلبية مقاعد المجلس؛ سيطرة «حماس» على قطاع غزة (2007)، وفشل محاولات توحيد السلطة الفلسطينية ومحاولات إعادة بناء منظمة التحرير على أسس ديمقراطية وتمثيلية للكل الفلسطيني؛ شن إسرائيل ثلاث حروب على قطاع غزة خلال الفترة ما بين عام 2008 وعام 2014، توقف المفاوضات مع إسرائيل منذ ذلك العام مع تكثيفها لعملية بناء المستعمرات في الضفة الغربية.
[9] يذكر ممدوح نوفل (وكان عضواً في قيادة الانتفاضة الأولى في الخارج): «تعرضت فصائل العمل الوطني في الخارج لهزة عنيفة، طاولت مرتكزاتها الفكرية والسياسية وأساليب عملها التنظيمية والعسكرية. وبدلاً من التفاعل الإيجابي مع المتغيرات التي أحدثتها الانتفاضة في أوضاع الحركة الوطنية سارعت إلى احتوائها وإجهاضها. وعوضاً من معالجة النواقص والثغرات التي كشفتها الانتفاضة، وبخاصة العسكرة ونقص الديمقراطية، نقلت أمراضها إلى جسم القيادة الوطنية الموحدة وجسم الانتفاضة كله. وفرضت قوانينها وأسس علاقاتها الجامدة وأساليب عملها على الانتفاضة، وعسكرتها. لقد حاولت الفصائل إدخال جسم الانتفاضة الكبير في أثوابها الضيقة فتشققت أثوابها، وبقي الجسم المنتفض خارجها. ونشأ صراع داخلي مبطن بين الداخل والخارج. وخشيت قيادة الخارج من تبلور قيادة وطنية فعالة موازية لها تشاركها في صياغة القرار الوطني، فبذلت جهوداً كبيرة مبطنة لتحجيم دور الداخل وإبقائه أداة تنفيذية وليس أكثر» (نوفل، 1999).
[10] انظر المقابلة التي أجراها مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات مع أسامة حمدان القيادي في حركة «حماس» تحت عنوان «العلاقات الدولية لحركة حماس» (نسخة إلكترونية، آب/أغسطس 2015). <http://www.alzaytouna.net/permalink/99107.html>.
[11] حول التحولات في أيديولوجية وخطاب «فتح» و«حماس»، انظر: (Løvlie, 2014).
[12] يشير أحد المحللين السياسيين المقيمين في غزة: إلى تغلغل «مصطلحات الشعب الغزي والقضية الغزية» في الخطاب السياسي والإعلامي لحركة حماس، ويرى أن حديث حماس «عن غزة المحاصرة والضفة المحتلة» يعبر عن أجندة سياسية مفادها أن غزة غير محتلة وكل ما تحتاجه هو المساعدات الاقتصادية ودعم حكومة غزة..» (أبراش، 2013). وعزز المخاوف ذاتها حديث أحد قادة «حماس» (موسى أبو مرزوق) عن علاقة فدرالية بين الضفة والقطاع. (الرنتاوي، 2017). هذه المخاوف قرار «فتح» إجراء انتخابات محلية (في آذار/مارس 2017) في الضفة الغربية، ورفض «حماس» إجرائها في قطاع غزة.
[13] حول أهداف لجنة المتابعة العليا لشؤون الجماهير العربية في إسرائيل، انظر: <http://www.arab-lac.org/?i=194>.
[14] شملت القائمة الاتجاهات السياسية الرئيسة بين فلسطينيي 1948؛ التجمع الوطني الديمقراطي، والقائمة الموحدة – العربية للتغيير، والجبهة الديمقراطية للسلم والمساواة.
[15] القطاع الأمني الفلسطيني كان أسرع القطاعات نمواً، وشكل حسب بعض المصادر نحو 44 بالمئة من مجموع العاملين في القطاع الحكومي عام 2013 واستهلك نحو 26 بالمئة من موازنة السلطة لذلك العام، بالمقارنة مع 16 بالمئة للتعليم، و9 بالمئة للصحة، و1 بالمئة فقط للزراعة، وهو قطاع تلقى مساعدات سخية من الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي وكندا. انظر: (Amrov and Tartir, 2014).
وفي عام 2014 بلغت حصة الأمن من إجمالي الموازنة الفلسطينيّة العامة 28 بالمئة مقابل 34 بالمئة من موازنة سلطة «حماس»، عدا عن ما تتلقاه السلطتان من مساعدات ودعم (أبو عامر، 2015).
[16] حول الوظيفة السياسية للأجهزة الأمنية الفلسطينية، انظر: (Mombelli, 2014).
[17] تشير استطلاعات الرأي إلى أن نسبة عالية من الفلسطينيين في غزة (49.9 بالمئة)، وكذلك في الضفة الغربية (25.1 بالمئة) ترغب في الهجرة (انظر: المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية، استطلاع رقم 56، حزيران/يونيو 2015)، وهي ذات النسبة تقريباً للاستطلاع ذي الرقم (41)، أيلول/سبتمبر 2011) . كما أن نسبة عالية من الجمهور الفلسطيني في الضفة (81.7 بالمئة) وفي غزة (73.6 بالمئة) تعتقد بوجود فساد لدى السلطة في رام الله، وفي غزة (استطلاع الرأي الرقم (56)).
[18] حول التباين في شروط وظروف عمل وسمات الطبقة الوسطى الجديدة والبرجوازية الصغيرة انظر: (هلال، 2006؛ 2013ج).
[19] انظر على سبيل المثال التقرير الوارد من رام الله من مراسل جريدة الحياة اللندنية تحت عنوان «الفلسطينيون يتبعون استراتيجية جديدة لمواجهة نتانياهو… داخل المجتمع الإسرائيلي» في 26 آب/أغسطس 2013، ص. 6. ورد على لسان إسرائيليين يهود من أعضاء الكنيست الإسرائيلي الذين التقوا رئيس السلطة الفلسطينية (محمود عباس) في رام الله أنه أكد لهم أن اتفاق السلام مع إسرائيل «سينهي الصراع، وأننا لن نطالب بحيفا وعكا وصفد بل بالقدس».
[20] في عام 1990 كان عدد المستوطنين 240 ألفاً ارتفع إلى 656 ألفاً في العام 2012. حول الاستيطان والمستوطنين في الضفة العربية وقطاع غزة، انظر موقع معهد الأبحاث التطبيقية (أريج) بيت لحم: <http://www.arij.org/annualreports/AnnualReport2008Arabic.pdf>
واضح أن إسرائيل تتعامل مع الضفة الغربية باعتبارها «يهودا والسامرة»، أي جزء من «أرض إسرائيل» .
[21] تشير استطلاعات الرأي في الضفة الغربية وقطاع غزة أن أغلبية (57.6 بالمئة) من الفلسطينيين في الأراضي المحتلة عام 1967 (60.9 بالمئة في الضفة و52.6 بالمئة في قطاع غزة) تعتقد أن حل الدولتين لم يعد قابـلاً للتحقيق (3.5 بالمئة) امتنعوا عن التصويت أو قالوا إنهم لا يعرفون) انظر: المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية، الاستطلاع الرقم 46 (كانون الأول/ديسمبر 2012)، رام الله. وارتفعت نسبة الذين يعتقدون أن حل الدولتين لم يعد قابلاً للتحقيق إلى 60 بالمئة في آذار/مارس 2015 (الاستطلاع الرقم 55، صادر في نيسان/أبريل 2015).
[22] يرى أحد المعلقين الفلسطينيين (عزم، 2013) «أنّ بُنى الانتفاضة الثانية، بما في ذلك الخاصة بحركة «فتح»، لم تفكك تماماً، أو أنّ «الفكرة» ما تزال موجودة وتتم ترجمتها على الأرض بسرعة»..
[23] انظر على سبيل المثال مضمون الرسالة التي وجهت من المبادرة الأردنية لمواطنة متساوية (وتضم نخبة من القادة السياسيين والمفكرين ورجال الدولة والنشطاء المدنيين والإعلاميين) إلى الملك عبد الله الثاني، مجلة العودة (أيلول/سبتمبر 2013)، <http://alawda-mag.com/Default.asp?ContentID=2365&menuID=91>.
وانظر كذلك التقرير في القدس العربي باسم طارق الفايد تحت عنوان «دراسات غير مسبوقة تتعمق في مظاهر «التمييز» ضد مكونات أردنية في قطاع التعليم وتحفر في ملف «العدالة الاجتماعية»، بتاريخ 20 كانون الأول/ديسمبر 2014 <http://www.alquds.co.uk/?p=268007>.
[24] منتدى شارك الشبابي، تقرير مرحلي 2011، «رياح التغيير… هل ستدك جدران القهر؟،» رام الله، نيسان/أبريل 2011.
[25] حول أسس ومتطلبات إعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية (أو الحركة الوطنية الفلسطينية) على أسس جامعة تمثيلية ديمقراطية انظر: المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية – مسارات، وثيقة إعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية، رام الله – فلسطين، آب/أغسطس، 2013 <http://www.masarat.ps/sites/default/files/content_files/ploinstitutionsreform.pdf>.
[26] يُنقل عن قيادات أولى في السلطة الفلسطينية قولها بأن الاحتلال الإسرائيلي هو «أرخص احتلال في التاريخ»، وأن السلطة الفلسطينية هي «سلطة بدون سلطة» لأن لا صلاحيات حقيقية لديها، بل هي الأقرب إلى «روابط قرى».
[27] يوجد عدد وافر من المنظمات المعنية بحق العودة، منها (كنماذج فقط): لجنة الدفاع عن حقوق اللاجئين الفلسطينيين؛ المركز الفلسطيني لحقوق المواطنة واللاجئين «بديل» ومقره في بيت لحم، ويقيم شبكة علاقات واسعة مع مؤسسات دولية ومحلية تعنى بشؤون اللاجئين؛ اتحادات مراكز الشباب الاجتماعي: ومقره مخيم قلنديا؛ اتحاد مراكز النشاط النسائي: ومقره مخيم الأمعري،؛ اتحاد اللجان الشعبية للخدمات: ومقره غزة، وهو عبارة عن تجمع للجان الشعبية للخدمات؛ اللجنة العليا للدفاع عن حق العودة، ومقرها الأردن؛ جمعية الدفاع عن حقوق المهجّرين داخل الخط الأخضر، وهي: مجموعة عائدين في سورية؛ مجموعة عائدين في لبنان؛ ائتلاف حق العودة في أوروبا؛ ائتلاف حق العودة في أمريكا. وهناك الكثير من الجمعيات الخيرية الخاصة بأهالي القرى والمدن التي طُردوا منها عام 1948، والتي تؤدي دوراً مهماً في إبراز قضية اللاجئين.
[28] حول أسس ومتطلبات إعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية (أو الحركة الوطنية الفلسطينية) على أسس جامعة تمثيلية ديمقراطية انظر: المركز الفلسطيني لأبـحـاث السياسات والدراسات الاستراتيجية – مسارات، وثيقة إعادة بناء مؤسسات منظمة الـتـحرير الفلسطينية، رام الله – فلسطين، آب/أغسطس، 2013. <http://www.masarat.ps/sites/default/files/content_files/ploinstitutionsreform.pdf>.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.