الثلاثاء 6/1/2015

 أعلن الأمن العام اللبناني أن الإجراءات الجديدة التي اتخذها منذ ثلاثة أيام لدخول السوريين إلى لبنان لا تفرض على السوريين الحصول على سمة دخول (فيزا)، بل تشترط على السوري القادم إلى لبنان تعبئة بطاقة دخول تحدد الغرض من دخوله إلى لبنان ومكان إقامته ومدتها. وقد أعربت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عن قلقها من إجراءات السلطات اللبنانية، وسط أنباء تشير إلى أنّ هذه الإجراءات هي خطوة لتقييد دخول السوريين بعد أن وصل عدد النازحين منهم إلى نحو 1.5 مليون نازح (النهار، بيروت).

 أعلنت وزارة الداخلية السعودية عن مقتل 3 رجال أمن وإصابة آخرين بجروح في المنطقة الشمالية من البلاد، وذلك في هجوم نفذه 4 انتحاريين من «تنظيم داعش» تسللوا عبر الحدود مع العراق وهاجموا مركز سويف في جديدة عرعر في منطقة الحدود الشمالية (الحياة، بيروت).

 

الخميس 8/1/2015

 أعلنت السلطات الكويتية، أمس الأول، استئناف الخدمات القنصلية في السفارة السورية، بعد توقف استمر قرابة ثلاثة أعوام إثر تدهور العلاقات بين البلدين، لكن أنشطة السفارة لم يتم استئنافها. وكانت السفارة أغلقت أبوابها بعد قرار الكويت إبعاد السفير السوري في شباط/فبراير العام 2012، ومعاملة سورية الكويت بالمثل. وصرح وكيل وزير الخارجية الكويتية خالد الجار الله بأن سفارة سورية في الكويت أعيد فتحها للاهتمام بالجالية السورية التي يبلغ عدد أفرادها نحو 140 ألف شخص (السفير، بيروت).

الجمعة 9/1/2015

 دعا السفير السوري في بيروت علي عبد الكريم لبنان إلى التنسيق مع سورية بشأن إجراءات دخول السوريين إلى لبنان، معتبراً أنه «من المخجل أن يفاوض اللبنانيون داعش والنصرة، وألا يفاوضوا سورية». ورأى أن لبنان هو من يتحمل مسؤولية فتح حدوده بهذه الطريقة أمام السوريين، وهناك جهات لبنانية وراء ذلك (الحياة، بيروت).

 

الأحد 11/1/2015

 استقبل نائب رئيس الحكومة العراقية بهاء الأعرجي في بغداد وفداً سعودياً مكلفاً بافتتاح سفارة الرياض لدى بغداد والقنصلية العامة في أربيل برئاسة السفير عبد الرحمن الشهري، وبحث معه في تطوير العلاقات بين البلدين. وأكد الوفد السعودي أن توجيهات الحكومة العراقية ساهمت بشكل كبير في تسهيل مهمة الوفد من أجل افتتاح السفارة في وقت قريب، فيما اعتبر الأعرجي افتتاح السفارة «إنهاء لحالة القطيعة والتقاطع» (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 14/1/2015

 انتقل الوفد السعودي من بغداد إلى أربيل للتحضير لفتح قنصلية عامة للعربية السعودية في عاصمة إقليم كردستان. والتقى الوفد رئيس الإقليم مسعود بارزاني وبحث معه في الاستعدادات الجارية لفتح القنصلية السعودية في كردستان وسبل تعزيز العلاقات الثنائية بين أربيل والرياض (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 16/1/2015

 أعلن وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو أن الأجهزة الأمنية التونسية منعت أكثر من 9 آلاف شاب تونسي من السفر للقتال في سورية، محذراً من مخاطر فكرهم التكفيري على البيئة المحيطة بهم (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 21/1/2015

 صرح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في حديث لصحيفة الاتحاد الإماراتية بأن لدى مصر ثوابت لا حياد عنها، تتمثل في المحافظة على البلدان العربية وعلى الأمن القومي العربي، موضحاً أنه من المهم أن تعمل مصر على المحافظة على أمن ووحدة سورية، ولا تسمح بأي انقسام وتقسيم لهذا الجزء المهم من جسد الأمة العربية. وأضاف أنه على هذا الأساس تتطلع إلى حل سلمي وسياسي للأزمة السورية، لأن ما يحدث في سورية اليوم «ليس من مصلحتنا»، ويجب أن يكون هناك عمل جاد من أجل إنهاء الأزمة هناك، ولا بد من موقف واضح من الجماعات الإرهابية والميليشيات التي تتسبب في تفاقم الأزمة السورية. وأعرب عن اعتقاده بأنه إذا ما تم الاتفاق والتوافق بين جميع الأطراف السورية، وما دام سيكون هناك حوار بين النظام والمعارضة، فإن وضع الرئيس بشار الأسد سيكون جزءاً من عملية التفاوض والاتفاق. وعما يحدث في ليبيا، قال السيسي: «إن رؤيتنا للوضع الليبي لا تختلف كثيراً عن الوضع السوري، فأمن الشعب الليبي هو الأهم ووحدة ليبيا وعدم تقسيمها هو ما يهمنا ويهم جميع العرب، نريد في ليبيا أن نصل إلى حل سياسي سلمي، ومن جهتنا ندعم خيار الشعب الليبي في اختيار البرلمان ومن خلال البرلمان». ولتجاوز هذه الأزمة «لا بد في هذه المرحلة أن ندعم دور الجيش الوطني الليبي، ولا بد من العمل من أجل منع وصول الأسلحة والذخيرة إلى الأطراف المتصارعة وإلى الجماعات الإرهابية داخل ليبيا» (الأهرام، القاهرة).

الأربعاء 28/1/2015

 علقت شركات طيران «فلاي دبي»، و«طيران الإمارات»، و«العربية»، و«الاتحاد» رحلاتها إلى مطار بغداد بعدما أصيبت طائرة تابعة لشركة «فلاي دبي»برصاصة أثناء هبوطها في مطار بغداد مساء الإثنين. وأعلنت هيئة الطيران المدني في دولة الإمارات أن تعليق الرحلات إلى بغداد يعود لأسباب أمنية و«لا أبعاد سياسية» له (الحياة، بيروت)

 

الجمعة 30/1/2015

 استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال، الذي قام بزيارة رسمية إلى القاهرة، وبحث معه في مختلف مجالات التعاون بين البلدين وسبل تقديم المساعدات اللازمة للجانب الصومالي في مجالات التعليم والثقافة والزراعة والصحة (الأهرام، القاهرة).

 

الاثنين 9/2/2015

 عبَّر وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الأردني الناطق الرسمي باسم الحكومة، محمد المومني، عن رفضه التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية السوري وليد المعلم حول السياسة الأردنية تجاه سورية، والتي اتهم فيها الأردن بأنه جزء من عملية إرسال الإرهابيين عبر حدوده إلى سورية، بعد تدريبهم في معسكرات داخل أراضيه بإشراف الولايات المتحدة، وأنه يحارب «داعش» لأسبابه، ولا يحارب «جبهة النصرة» على حدوده. وأشار المومني إلى أن بلاده تحملت التداعيات الأكبر للأزمة السورية، وكانت الأشد حرصاً على حل سياسي منذ اندلاعها في آذار/مارس عام 2011 (الشرق الأوسط، لندن).

 

الاثنين 16/2/2015

 أبرمت مصر والكويت اتفاقات لإنشاء مشاريع للبتروكيماويات والأسمدة الفوسفاتية بقيمة بلغت نحو 6.8 مليارات دولار، ستساهم في إيجاد نحو 28 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، وتعظيم القدرة الإنتاجية لمصر من المواد البترولية لتغطية الاحتياجات المحلية وفتح مجالات للتصدير (الحياة، بيروت).

الثلاثاء 17/2/2015

 أغارت مقاتلات مصريّة من طراز «أف – 16» على أهداف لتنظيم «داعش» في منطقة درنة الليبية، رداً على جريمة ذبح 21 قبطياً مصرياً على يد «داعش» (النهار، بيروت). وذكرت الأنباء أن الغارات أسفرت عن مقتل أكثر من 50 عنصراً من داعش (الأهرام، القاهرة).

الأربعاء 18/2/2015

 – دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى تشكيل تحالف دولي للتدخل في ليبيا (الحياة، بيروت).

الجمعة 20/2/2015

 أكدت بلدان مجلس التعاون الخليجي دعمها لمصر، معتبرة أن أمنها واستقرارها من أمن الخليج واستقراره. وجاء ذلك في بيان صدر بعد ساعات من بيان سابق أصدره الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد اللطيف الزياني أكد فيه رفض بلدان الخليج موقف مصر الذي اتهم قطر بأنها تدعم الإرهاب لتحفُّظها على الغارات المصرية التي استهدفت تنظيم «داعش» في ليبيا (الشرق الأوسط، لندن).

الاثنين 23/2/2015

 بحث أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، في عمان في سبل تعزيز علاقات التعاون بين الأردن والكويت، وتمتين أواصرها في شتى الميادين، إضافة إلى تطورات الأوضاع على الساحة العربية، والتعامل مع التحديات التي تواجهها دول المنطقة في ظل تصاعد خطر التطرف والإرهاب (القبس، الكويت).

 

الأربعاء 25/2/2015

 أعلنت قوات حرس الحدود المصرية عن اكتشاف وتدمير 22 نفقاً جديداً على الشريط الحدودي مع قطاع غزة، في منطقة رفح، وضبط مواد شديدة الانفجار (الأهرام، القاهرة).

 أعلن الرئيس السوداني عمر حسن البشير أن الحكومة السودانية تعترف بالحكومة الوطنية الليبية في طبرق، لكن جهودها تتركز مع دول الجوار الليبي لوقف القتال في ليبيا. وتناول البشير الوضع في سورية فأكد أن السودان مع الحل السياسي في سورية، على أن يكون الرئيس السوري بشار الأسد جزءاً من الحل خلال مرحلة انتقالية (الأهرام، القاهرة).

الخميس 26/2/2015

 استقبل العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني بن الحسين، في الرياض، وبحث معه أوجه التعاون المشترك بين البلدين في مختلف المجالات وسبل تعزيزها بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين، كما ناقش الجانبان ملف الأزمة السورية، وقضايا الإرهاب وسبل مكافحته ومواجهته. وقد انتقل العاهل الأردني إلى القاهرة حيث بحث مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في الجهود المبذولة للتعامل بكل حزم مع خطر الإرهاب والتطرف والتنظيمات الإرهابية. كما تناولا الأزمة السورية، وأكدا أهمية التوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة ينهي معاناة الشعب السوري، ويحفظ وحدة وسلامة الأراضي السورية، ويحول دون امتداد أعمال العنف والإرهاب إلى دول الجوار السوري (الشرق الأوسط، لندن).

الجمعة 27/2/2015

 قررت الإمارات العربية المتحدة والسعودية وقطر نقل عمل سفاراتها من صنعاء إلى عدن بعد سيطرة المسلحين الحوثيين على العاصمة اليمنية (الشرق الأوسط، لندن).

السبت 28/2/2015

 وجهت حركة «حماس» انتقادات إلى قرار محكمة الأمور المستعجلة في القاهرة الذي اعتبرها «منظمة إرهابية»، ورأت أن مثل هذا القرار يلوث سمعة مصر، ويعتبر محاولة يائسة لتصدير أزمات مصر الداخلية إلى الخارج (النهار، بيروت).

 

السبت 14/3/2015

 أعلنت كل من السعودية والكويت والإمارات العربية المتحدة عن تقديم حزمة مساعدات عاجلة إلى القاهرة تقدر بـ 4 مليارات دولار، إضافة إلى 500 مليون دولار، من بينها 250 مليون دولار هبة لا ترد تقدمها سلطنة عمان، بحيث يبلغ مجموع حزمة المساعدات 12.5 مليار دولار (الشرق الأوسط، لندن).

الاثنين 16/3/2015

– أعرب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في كلمة أمام مؤتمر «دعم وتنمية الاقتصاد» المصري الذي اختتم أعماله في «شرم الشيخ» عن شكره وتقديره لصاحب فكرة المؤتمر الملك السعودي الراحل عبد الله بن عبد العزيز، داعياً الدول المتقدمة في أوروبا والأمريكتين إلى جانب الصين إلى المساهمة في بناء مصر، مشيراً إلى أن مصر بحاجة إلى نحو مائتين إلى ثلاثمائة مليار دولار، ليكون هناك أمل حقيقي لـ90 مليون مصري من أجل أن يعيشوا حياة كريمة (الشرق الأوسط، لندن).

الثلاثاء 17/3/2015

 قررت الإمارات العربية المتحدة ترحيل مجموعة من اللبنانيين عن أراضيها لأسباب أعادها رئيس مجلس الوزراء الإماراتي، حاكم إمارة دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم إلى اعتبارات أمنية. وقد وصل بالفعل عدد من المبعدين إلى لبنان من أبو ظبي ودبي والشارقة وعجمان، وغالبيتهم من الطائفة الشيعية. وترددت أنباء عن لائحة ترحيل جديدة قد يعلن عنها لاحقاً. أما أوساط المرحلين، فاعتبرت أن القرار تعسفي، لا يستند إلى أسباب أمنية مثبتة، بل إلى خلفيات سياسية، ويتعارض مع حقوق الإنسان (النهار، بيروت).

الأربعاء 25/3/2015

 التقى الرئيس السوري بشار الأسد وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري، الذي قام بزيارة إلى دمشق هي الأولى لمسؤول عراقي على هذا المستوى، منذ بدء الأزمة السورية منتصف آذار /مارس 2011. وقد أكد الجانبان أهمية التشاور والتنسيق بين البلدين في مواجهة الإرهاب المتمثل بتنظيم «الدولة الإسلامية» (الحياة، بيروت).

السبت 28/3/2015

 حمل الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله بشدة على ما سمّاه بـ «العدوان السعودي على اليمن»، وقال إن السعودية تعرقل الانتخابات الرئاسية في لبنان. كما اتهم المخابرات السعودية بأنها كانت تجند الانتحاريين الإرهابيين في العراق (النهار، بيروت).

الثلاثاء 31/3/2015

 عاد السفير القطري لدى مصر سيف بن مقدم البوعينين إلى استئناف عمله في القاهرة بعد نحو شهر من استدعائه إلى الدوحة للتشاور. وتعد الخطوة أحدث بادرة على تحسن علاقات البلدين (بي بي سي).

 

الجمعة 3/4/2015

 أعلن وزير الخارجية التونسي الطيب البكوش أن بلاده ستفتح قنصلية في سورية وترحب بعودة السفير السوري، في خطوة قد تمهد لإعادة العلاقات مع دمشق بعد ثلاث سنوات من قطعها. وأوضح أن تعيين قائم بالأعمال أو قنصل في دمشق سيكون في «القريب العاجل»، الأمر الذي «يمكن تونس من الاطلاع على أوضاع التونسيين هناك والحصول على معطيات أوضح عن نحو ثلاثة آلاف مقاتل تونسي ومعرفة مصير عشرات المعتقلين هناك» (النهار، بيروت).

الخميس 16/4/2015

 أعرب السفير السعودي في لبنان علي عواض عسيري عن اعتقاده بأن حملة «حزب الله» على السعودية على خلفية الحرب الدائرة في اليمن تعرض الواقع اللبناني للتأزم، كما تعرض علاقات لبنان العربية للاهتزاز، وكذلك مصالح اللبنانيين في الخليج للخطر (النهار، بيروت).

السبت 18/4/2015

 – تصاعدت الحملات الإعلامية المتبادلة بين الأطراف اللبنانية المؤيدة والمعارضة للسعودية، وجدد السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله موقفه المندد بالحرب على اليمن (الحياة، بيروت).

الثلاثاء 21/4/2015

 تسلّم الجيش اللبناني في مطار بيروت الدفعة الأولى من السلاح الفرنسي في إطار هبة الثلاثة مليارات دولار التي منحتها السعودية للبنان والتي تتضمّن 48 صاروخ «ميلان». ويمتد مشروع تزويد الجيش بالأسلحة على عشر سنوات، ويتضمّن تسليم 250 آلية عسكرية وسبع مروحيات من نوع «كوغار» وثلاثة زوارق سريعة ومدفعية حربية حديثة مثل «مدافع سيزار» والعديد من معدات الاستطلاع والاعتراض والاتصال ونشر 60 ضابطاً فرنسياً لتدريب الجيش (السفير، بيروت).

 أكد الناطق باسم وزارة الخارجية المصرية بدر عبد العاطي في تصريح لصحيفة النهار مشاركة مصر في التحالف المؤيد للشرعية في اليمن، لكنه رفض استباق الأمور في ما يتعلق بإمكان مشاركة قوات مصرية في عملية برية محتملة في اليمن (النهار، بيروت).

الثلاثاء 28/4/2015

 أعلن هشام رامز، محافظ البنك المركزي المصري، أن الودائع الخليجية التي تلقتها مصر قبل أيام بقيمة 6 مليارات دولار سترفع صافي الاحتياطيات الدولية لدى المركزي إلى أكثر من 20 مليار دولار، مقابل نحو 15.3 مليار نهاية آذار/ مارس الماضي (الأهرام، القاهرة).

 

الأحد 3/5/2015

 استقبل العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في الرياض وبحث معه العلاقات الثنائية وقضايا المنطقة والتطورات الإقليمية والدولية. وقد عرض الجانبان للمستجدات في اليمن وسبل الحفاظ على وحدته ومؤسساته الشرعية، وأكدا أهمية تكاتف الجهود لعدم السماح بالمساس بأمن البحر الأحمر وتهديد حركة الملاحة الدولية (الحياة، بيروت).

الاثنين 4/5/2015

 – استقبل العاهل السعودي في الرياض العاهل المغربي الملك محمد السادس، وبحث الجانبان في العلاقات الثنائية وأوجه التعاون بين البلدين، إضافة إلى التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية (الحياة، بيروت).

 تحدثت الأنباء عن محاولة اغتيال للسفير السعودي في لبنان علي بن عواض عسيري أحبطتها السلطات اللبنانية التي ألقت القبض على فلسطيني وسوري من دون أن توضح من هي الجهات التي تقف وراء هذين الشخصين المتورطين في محاولة الاغتيال (الحياة، بيروت)

الأربعاء 6/5/2015

 انعقد في الرياض اللقاء التشاوري الخامس عشر للمجلس الأعلى لمجلس التعاون الخليجي برئاسة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، وحضور رئيس دولة غربية للمرة الأولى منذ إنشاء مجلس التعاون الخليجي عام 1981 هو الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند على وقع استمرار الأزمة في اليمن. وقد حذر العاهل السعودي من الأطماع الخارجية التي تتعرض لها المنطقة العربية، فيما أكد هولاند دعم بلاده للعملية العسكرية للتحالف الذي تقوده السعودية في اليمن . وصدر عن القمة بيان ختامي دعا فيه القادة الخليجيون والرئيس الفرنسي إيران إلى «اتخاذ القرارات الشجاعة والضرورية لطمأنة المجتمع الدولي بسلمية برنامجها النووي، وتأكيد رغبتها في بناء علاقات تقوم على الثقة مع دول المنطقة، بناءً على مبادئ القانون الدولي والأمم المتحدة التي تقوم على حسن الجوار وتمنع التدخل في الشؤون الداخلية للدول، أو استخدام القوة أو التهديد بها. وفي شأن الازمة اليمنية، دعا البيان إلى إعداد مرحلة انتقال سياسي سلمية وفق مبادرة مجلس التعاون وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، والتنفيذ الكامل والدقيق لقرار مجلس الأمن الدولي 2216 الذي يطلب من الحوثيين الانسحاب من جميع المناطق التي سيطروا عليها منذ بدء هجومهم في تموز/يوليو 2014 (أخبار الخليج، المنامة).

السبت 30/5/2015

 أعلن وزير الخارجية العراقي إبرهيم الجعفري أن قطر ستعيد فتح سفارتها في بغداد، في أحدث إشارة إلى تحسن العلاقات بين بلدان مجلس التعاون الخليجي والعراق (النهار، بيروت).

 

الأحد 31/5/2015

 نفى وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، وجود خلاف بين السعودية ومصر حول ملفي اليمن وسورية، وشدد خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره المصري، سامح شكري، في القاهرة، على أن «التنسيق بين مصر والسعودية مستمر بخصوص سورية واليمن». وأشار إلى «أن الجميع متفقون على أن لا دور للأسد في مستقبل سورية»، وهناك محاولات لإقناع روسيا بالتخلي عنه. وكشف الجبير عن وجود جهود لاستئناف المفاوضات السياسية في اليمن، مؤكداً دعم بلاده لأي جهود لتخفيف معاناة الشعب اليمني. واعتبر «أن إيران هي الدولة الوحيدة التي تتدخل في شؤون المنطقة» (العربية نت).

  

الخميس 4/6/2015

 التقى العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز في جدة رئيس الحكومة اللبناني تمام سلام، وبحث معه في مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية. وقد أعرب سلام عن تقديره لاهتمام العاهل السعودي بتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين (الشرق الأوسط، لندن).

الأربعاء 10/6/2015

 استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبو ظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، الذي قام بزيارة القاهرة للبحث في تعزيز العلاقات الثنائية (الأهرام، القاهرة).

الجمعة 12/6/2015

 ندد المجلس الوزاري لمجلس التعاون الخليجي في ختام أعمال دورته الخامسة والثلاثين بعد المئة في الرياض بالأعمال الإرهابية التي وقعت في مسجد الإمام علي بن أبي طالب ببلدة القديح وفي مسجد العنود بمدينة الدمام في السعودية والتي ذهب ضحيتها عشرات القتلى من الأبرياء. وأعرب المجلس عن استنكاره ورفضه للمواقف الإيرانية التي تتنافى وعلاقات حسن الجوار. وفي الشأن اليمني، نوّه المجلس بجهود مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص لليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد من أجل تسوية الأزمة اليمنية على أساس قرار مجلس الأمن رقم 2216 والمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل (أخبار الخليج، المنامة).

الخميس 18/6/2015

 استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في القاهرة رئيس الحكومة اللبناني تمام سلام، وبحث معه في الأوضاع في المنطقة والأزمة السورية وسبل إيجاد حل سياسي لها مع أولوية الحفاظ على الدولة نفسها (النهار، بيروت).

السبت 20/6/2015

 تم الإفراج عن الدبلوماسيين التونسيين العشرة المختطفين من قبل تنظيم « فجر ليبيا» في العاصمة الليبية طرابلس، وذلك بمقتضى اتفاق تونسي – ليبي يقضي بتسليم وليد القليب، القيادي في تنظيم «فجر ليبيا»، المسجون لدى تونس منذ 18 أيار/مايو الماضي مقابل إطلاق سراح الدبلوماسيين التونسيين المختطفين منذ الأسبوع الماضي. وصرح الطيب البكوش، وزير الخارجية التونسي، عقب انتهاء أزمة المختطفين بأن الحكومة التونسية قررت إغلاق قنصليتها بالعاصمة الليبية، وإعادة كل طاقم القنصلية إلى تونس، داعياً التونسيين إلى عدم الذهاب إلى ليبيا حيث لا يمكن حمايتهم من الجماعات المسلحة التي لا يردعها قانون هناك (الشرق الأوسط، لندن).

الثلاثاء 30/6/2015

 وضعت حكومة الكويت الهبة التي قررت التبرع بها من أجل ملف اللاجئين السوريين في تصرف لبنان لإنفاقها على الأعباء التي يتحملها جراء اللجوء السوري إليه. وتبلغ قيمة هذه الهبة نصف مليار دولار أمريكي (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 8/7/2015

 تحدثت الأنباء عن تنسيق أمني بين الكويت والسعودية أسفر عن كشف العشرات من أنصار ومؤيدي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في البلدين (القدس العربي، لندن).

الخميس 9/7/2015

 قررت تونس بناء جدار فاصل عند الحدود مع ليبيا لوقف تهريب الأسلحة والمسلحين من الأراضي الليبية (الحياة، بيروت).

السبت 18/7/2015

 التقى وفد من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) برئاسة خالد مشعل العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز في الرياض، وبحث معه في الوضع السياسي الفلسطيني، وما يجري على الساحة الفلسطينية من حوارات، والوضع الإقليمي في المنطقة والعلاقات الفلسطينية – السعودية (أخبار الخليج، المنامة).

الاثنين 20/7/2015

 استقبل العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز سمير جعجع رئيس حزب القوات اللبنانية، وسط أنباء عن توجه سعودي لتجميع الأوراق لمواجهة القوى الإقليمية الأخرى في لبنان والمنطقة (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 29/7/2015

 استقبل الرئيس السوري بشار الأسد مبعوث رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي مستشار الأمن الوطني فالح الفياض في دمشق، وبحث معه في التنسيق بين بغداد ودمشق من أجل تحرير المعابر الحدودية بين البلدين من سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) الإرهابي (الشرق الأوسط، لندن).

الجمعة 31/7/2015

 اتفقت السعودية ومصر على تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في جميع المجالات، خاصة في المجال العسكري، في إطار حماية الأمن القومي العربي. وجاء ذلك خلال محادثات أجراها محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في القاهرة بمناسبة حضور ولي ولي العهد السعودي حفل تخريج دفعات جديدة من طلبة الكليات العسكرية المصرية. وأصدر الجانبان ما أطلق عليه «إعلان القاهرة»، وأكدا فيه حرصهما على بذل كل الجهود لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، والعمل معاً على حماية الأمن القومي العربي ورفض محاولات التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية. وأضاف الإعلان أن الجانبين اتفقا على العمل على إنشاء القوة العربية المشتركة، وتعزيز التعاون المشترك والاستثمارات في مجالات الطاقة والربط الكهربائي والنقل. كما أكدا العمل على تعيين الحدود البحرية بين البلدين (الشرق الأوسط، لندن). وقال الرئيس السيسي في كلمة بالمناسبة «إن مصر والسعودية هما جناحا الأمن القومي العربي، وإنهما يستطيعان معاً مجابهة التحديات والتهديدات العديدة التي تمر بها المنطقة العربية في الوقت الراهن» (الأهرام، القاهرة).

الثلاثاء 4/8/2015

 قللت الكويت من شأن خلافاتها مع السعودية، إثر تسريب رسالة من وزير النفط الكويتي علي العمير الأسبوع الماضي إلى نظيره السعودي علي النعيمي حمّل فيها الحكومة السعودية «مسؤولية الخسائر التي تتعرض لها الكويت» جراء إغلاق حقل الخفجي النفطي. وأكد وزير الدولة الكويتي لشؤون مجلس الوزراء الذي يترأس وفد بلاده في مفاوضات مع السعودية في شأن الخلاف حول الحقل المذكور الشيخ محمد المبارك الصباح لـصحيفة الحياة أن الخلافات الموجودة «هي خلافات أسرة واحدة، وهي خلافات فنية لا سياسية».واستناداً إلى الأنباء التي سربت، وجه العمير رسالة لنظيره السعودي في الخامس من تموز/يوليو الماضي وصف فيها «قرار وقف الإنتاج في عمليات الخفجي بأنه قرار سعودي منفرد، يشكل إعاقة لاستغلال الثروة، ومخالفة صريحة لنص في اتفاق التقسيم بين البلدين، ويشكل مخالفة لاتفاق التشغيل المبرم في آذار/مارس 2010» (الحياة، بيروت).

 

الخميس 6/8/2015

 زار وزير الخارجية السوري وليد المعلم مسقط في زيارة هي الأولى لمسؤول سوري إلى بلد في مجلس التعاون الخليجي منذ اندلاع الأزمة السورية. وذكرت الأنباء أن الدبلوماسية العُمانية تسعى إلى تنشيط الاتصالات بين السعودية وسورية وذلك عقب لقاء رئيس مكتب الأمن القومي السوري على المملوك وولي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في الرياض – بوساطة روسية في نهاية تموز/يوليو الماضي (السفير، بيروت).

الجمعة 7/8/2015

– التقى وزير الخارجية السوري وليد المعلم نظيره العُماني يوسف بن علوي بن عبد الله، وبحث معه في الجهود البناءة لوضع حد للأزمة السورية، إضافة إلى التعاون الثنائي في القضايا الإقليمية التي تهم البلدين (النهار، بيروت).

الاثنين 10/8/2015

 رفض الناطق باسم الخارجية المصرية أحمد أبو زيد تصريحاً أدلى به وزير الخارجية القطري خالد العطية أعلن فيه استعداد قطر للوساطة بين الحكومة المصرية و«الإخوان المسلمين» من أجل تحقيق الاستقرار في مصر. واعتبر أبو زيد إعلان قطر للوساطة تدخلاً في شؤون مصر الداخلية (الحياة، بيروت).

الخميس 13/8/2015

 أعلن عبد الرحمن ضرار وزير الدولة في وزارة المال والاقتصاد السوداني عن تسلم البنك المركزي السوداني وديعة استثمارية من السعودية قيمتها مليار دولار (الحياة، بيروت).

السبت 22/8/2015

 أعلن العاهل المغربي محمد السادس أن بلاده، شأنها شأن بلدان المنطقة، ليست بعيدة عن التهديدات الإرهابية، ولذا اضطرت أن تفرض نظام التأشيرة على الليبيين والسوريين الراغبين في زيارة المغرب (الحياة، بيروت).

الخميس 3/9/2015

– أكد رئيس الحكومة الأردنية عبد الله النسور في كلمة ألقاها في افتتاح منتدى التواصل الاقتصادي الخليجي الأردني في عمان، متانة العلاقة بين الأردن ودول مجلس التعاون الخليجي، موضحاً أن حجم الاستثمارات لدول المجلس في الأردن بلغت لغاية نهاية العام 2014 نحو 40 مليار دولار أمريكي موزعة على كافة القطاعات الإنتاجية والخدمية والصناعية (الدستور، عمان).

 

الاثنين 7/9/2015

– نددت وزارة الخارجية العراقية بعقد مؤتمر سياسي معني بالشأن العراقي في الدوحة في الثالث من الشهر الجاري من دون علم الحكومة العراقية، وطالبت السلطات القطرية بتقديم تفسير عن استضافتها للمؤتمر (بي بي سي).

الأحد 27/9/2015

– شدّد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال لقائه في نيويورك الرئيس الفلسطيني محمود عباس، على هامش القمة من أجل التنمية وتغير المناخ في الأمم المتحدة، على أن الإجراءات الأمنية التي اتخذتها بلاده عند الحدود مع قطاع غزة «لا تهدف إلى إلحاق الضرر بالفلسطينيين». وذكر السيسي أن «فلسطين ستظل قضية العرب المحورية»، مشدداً على «أهمية عودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع وعلى أهمية أن تتولى الإشراف على المعابر». وقالت الرئاسة المصرية إن «السيسي أكد أن الإجراءات التي تتخذها القاهرة بهدف تأمين حدودها الشرقية تأتي بالتنسيق الكامل مع السلطة الفلسطينية». وأضاف البيان أن الإجراءات «تهدف إلى حماية الحدود المصرية. وتتهم السلطات المصرية المتشددين الفلسطينيين باستخدام الأنفاق على الحدود مع مصر لنقل أسلحة إلى متطرفين في سيناء، بينما اتهم نائب رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» إسماعيل هنية في الرابع والعشرين من الشهر الجاري، مصر «بتشديد حصارها على غزة عبر شق قناة مائية على حدودها في منطقة رفح»، مطالباً بوقف المشروع (الحياة، بيروت).

– استدعت وزارة الخارجية البحرينية القائم بأعمال السفارة اللبنانية لدى البحرين إبراهيم إلياس عساف وسلمته مذكرة احتجاج رسمية على تصريحات صدرت عن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله (في التاسع من أيلول/سبتمبر الجاري تتهم السلطات البحرينية بتجنيس الأجانب على حساب أهل البلد الأصليين بغية تغيير طبيعته) وترمي إلى الإساءة إلى العلاقات بين البلدين (أخبار الخليج، المنامة).

الاثنين 28/9/2015

– أعرب رئيس الحكومة اللبنانية تمام سلام عن حرصه على «قيام أفضل العلاقات مع البحرين وجميع بلدان مجلس التعاون الخليجي»، مؤكداً أن «مواقف لبنان الرسمية تعبّر عنها الحكومة حصراً ولا ينفرد بها أي طرف سياسي لبناني حتى ولو كان مشاركاً في الحكومة» (النهار، بيروت).

 

الاثنين 5/10/2015

– اتفقت مصر وتونس خلال لقاء القمة الذي عقد بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس التونسي باجي قايد السبسي في القاهرة على تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية. كما اتفق الجانبان على التصدي لمخاطر الإرهاب الذي يحيط بالمنطقة، وضرورة التوصل إلى حلول سياسية للأزمة في سورية، وعودة الأمن والاستقرار إلى ليبيا؛ ونددا بالانتهاكات الإسرائيلية في الحرم القدسي الشريف (الأهرام، القاهرة).

 

الخميس 15/10/2015

– استقبل العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز – في سياق اتصالاته بالقيادات السياسية اللبنانية – النائب وليد جنبلاط، رئيس اللقاء الديمقراطي، وعرض معه المستجدات على الساحة اللبنانية (الحياة، بيروت).

 

الخميس 22/10/2015

– عرض الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع ستيفان دي ميستورا مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسورية، آخر المستجدات والتحركات الدولية المتعلقة بسبل التوصل إلى تسوية سياسية للأزمة في سورية (الأهرام، القاهرة).

 

الثلاثاء 27/10/2015

– استقبل الرئيس السوري بشار الأسد وزير الشؤون الخارجية العُماني يوسف بن علوي الذي بات المسؤول العربي الأرفع مستوى يزور سورية منذ أربعة أعوام. وقد بحث الجانبان في تعزيز العلاقات الثنائية، والحرب على الإرهاب والأفكار المطروحة للمساعدة في إيجاد حل للأزمة في سورية. وعبَّر الرئيس السوري عن تقدير الشعب السوري لمواقف سلطنة عمان تجاه سورية والجهود الصادقة التي تبذلها لمساعدة السوريين في تحقيق تطلعاتهم وإنجاح أي مسار سياسي في سورية (النهار، بيروت).

الأربعاء 4/11/2015

– حضر العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز والرئيس السوداني عمر حسن البشير، الذي زار الرياض، توقيع 4 اتفاقيات بين السعودية والسودان، تتعلق بمشروع معالجة العجز الكهربائي – محطة كهرباء البحر الأحمر 1000 ميغاواط مع الخط الناقل – ومشروع اتفاق إطاري بشأن الإسهام في خطة إزالة العطش في الريف السوداني، إضافة إلى مشروع اتفاق إطاري بشأن تمويل مشروعات سدود (كجبار والشُريك ودال)، ومشروع الشراكة في الاستثمار الزراعي بين وزارة الزراعة في السعودية ووزارة الموارد المائية والكهرباء في السودان. وعرض الجانبان لسبل تطوير العلاقات الثنائية، وبحثا مستجدات الأوضاع في المنطقة (أخبار الخليج، المنامة).

– أبلغت شركة القمر الصناعي «عرب سات» وزارة الاتصالات اللبنانية أنها تتجه إلى فسخ تعاقدها مع الدولة اللبنانيّة، ونقل محطة بثها من منطقة جورة البلوط في منطقة المتن اللبنانية، إلى عمان في الأردن. وذكرت صحيفة السفير اللبنانية أن الشركة أرسلت أكثر من كتاب لوزارة الاتصالات، تطالبها باتخاذ إجراءات عقابية بحق قناة «الميادين». ونقلت الصحيفة عن مصادر شاركت في الاتصالات بين «عربسات» ووزارة الاتصالات اللبنانية أن هناك توجهاً لاتخاذ «إجراء عقابي» بحق لبنان، لسماحه ببث «مواد إعلاميّة معارضة للسعودية ودول خليجية أخرى» من أراضيه (السفير، بيروت).

الأحد 8/11/2015

– وجه ملك المغرب محمد السادس في مناسبة الذكرى الـ 40 لـ «المسيرة الخضراء» انتقادات لاذعة إلى الجزائر في شأن الصحراء الغربية، متهماً الحكومة الجزائرية بترك سكان مخيمات «تندوف» للاجئين الصحراويين الذين لا يتجاوز عددهم 40 ألفاً على أقصى تقدير – أي بحجم حي متوسط في العاصمة الجزائرية – في «وضعية مأسوية ولاإنسانية». وشدّد على أنه لا حل لدى بلاده لتسوية نزاع الصحراء غير خطة الحكم الذاتي الموسع، ولن يقدم أي تنازل آخر (الحياة، بيروت).

 

الخميس 26/11/2015

– قررت السعودية وضع قياديين ومسؤولين في «حزب الله» اللبناني على قائمة الإرهاب وفرض عقوبات عليهم، وذلك «بعد اعتبارهم مسؤولين عن عمليات لصالح الحزب في أنحاء الشرق الأوسط» (الحياة، بيروت).

– قدم الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة تعازيه إلى الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي، مؤكداً تعاون الجزائر مع تونس في مواجهة الإرهاب (الذي استهدف أمس الأول حافلة تقل أعواناً من الأمن الرئاسي وسط العاصمة التونسية وأدى إلى سقوط 12 قتيلاً و20 جريحاً) (الصباح، تونس).

 

السبت 28/11/2015

– رأى كاتب الدولة التونسي المكلف الأمن رفيق الشلي أن «كل» الهجمات الدامية التي حصلت في تونس هذه السنة تم التخطيط لها في ليبيا، مضيفاً أنه من «الممكن جداً أن تعيد تونس العمل بالتأشيرة الليبية، خصوصاً أن هناك العديد من جوازات السفر في ليبيا، في يد تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) والمجموعات الإرهابية» (النهار، بيروت).

 

الأحد 6/12/2015

– وصل إلى القاهرة محمد وليد غزال وزير الإسكان والتنمية العمرانية السوري في أول زيارة لمسؤول سوري منذ سحب السفير المصري من دمشق، وتعليق عضوية سورية بالجامعة العربية. وذكرت الأنباء أن الوزير السوري يزور القاهرة للمشاركة في بعض فعاليات اتحاد المهندسين العرب (الأهرام، القاهرة).

الأربعاء 9/12/2015

– أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن 12 ألف سوري عالقون على الحدود السورية – الأردنية وأوضاعهم «تزداد سوءا»، مطالبة السلطات بالسماح لهم بدخول المملكة (النهار، بيروت).

الجمعة 11/12/2015

– اختتمت قمة قادة مجلس التعاون الخليجي السادسة والثلاثون أعمالها في الرياض بإصدار بيان ختامي أكد رفض قادة دول المجلس للتدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية لدول المجلس والمنطقة، وكذلك رفضهم تصريحات المسؤولين الإيرانيين ضد دول المجلس ومحاولة بث الفرقة وإثارة الفتن. وصدر عن القمة «إعلان الرياض» الداعم أيّ إجراءات تكاملية بين دول المجلس. وقد اطلعت القمة على التقارير المرفوعة بشأن سير العمل في الاتحاد الجمركي لدول المجلس، والسوق الخليجية المشتركة، والاتحاد النقدي، وناقشت مشروع سكة حديد دول مجلس التعاون، مؤكدة أهمية الالتزام باستكمال الأعمال المطلوبة لتنفيذ هذا المشروع الاستراتيجي. كما ناقشت القمة مجالات العمل العسكري المشترك، وفي مقدمتها الخطوات الجارية لتفعيل القيادة العسكرية الموحدة، وتعزيز التنسيق والتعاون الأمني لمكافحة الإرهاب. وتناولت قضايا المنطقة وأزماتها، فأكدت أن السلام الشامل والعادل والدائم لا يتحقق إلا بانسحاب إسرائيل الكامل من كلّ الأراضي العربية المحتلة عام 1967، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، طبقًا لمبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة. وشددت على حق الإمارات العربية المتحدة بالمطالبة بالسيادة على جزر طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى، داعية إيران للاستجابة إلى مساعي الإمارات لحل قضية الجزر عن طريق المفاوضات المباشرة أو اللجوء إلى محكمة العدل الدولية. وجددت القمة دعمها الحلّ السياسي في سورية بما يضمن وحدة الأراضي السورية واستقلالها وفقاً لمبادئ (جنيف 1)، وبما يلبي تطلعات الشعب السوري. وحول الشأن اليمني أكّدت القمة أهمية الحل السياسي وفق المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، والتنفيذ غير المشروط لقرار مجلس الأمن رقم 2216. وتناولت القمة الوضع في العراق، فأكدت أهمية تصحيح مسار العملية السياسية، بما يحقق مشاركة فاعلة لجميع أطياف الشعب العراقي في السلطة، وتنفيذ كلّ الإصلاحات التي ينادي بها الشعب العراقي. كما تناولت الوضع في ليبيا، ونوهت بالجهود التي تبذلها الأمم المتحدة من أجل إيجاد حل سياسي يتوافق عليه الفرقاء الليبيون، ويعيد الأمن والاستقرار إلى البلاد (أخبار الخليج، المنامة).

 

الأربعاء 16/12/2015

– تعهدت السعودية برفع استثماراتها في مصر إلى أكثر من ثمانية مليارات دولار، فضـلاً عن المساهمة بتوفير احتياجاتها من النفط لخمس سنوات. وجاء الإعلان عن زيادة الدعم خلال زيارة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بن عبد العزيز القاهرة ولقائه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وعقد اجتماع لمجلس التنسيق السعودي – المصري (الجزيرة نت).

الخميس 17/12/2015

– أفادت مصادر أمنية عراقية أن 26 شخصاً أعضاء في مجموعة قطرية لصيد الطيور خطفوا في محافظة المثنى بجنوب العراق (النهار، بيروت).

الأربعاء 23/12/2015

– حمّل بيان صادر عن مجلس التعاون الخليجي الحكومة العراقية المسؤولية عن سلامة القطريين المخطوفين في جنوب العراق، وطالب باتخاذ الإجراءات الحاسمة والفورية الكفيلة بضمان سلامتهم وإطلاق سراحهم في أسرع وقت ممكن (أخبار الخليج، المنامة).

الجمعة 25/12/2015

– استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عبد الملك المخلافي نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية اليمني، الذي سلمه رسالة من الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، أعرب فيها عن تقدير القيادة والشعب اليمني الدور المصري التاريخي الداعم لليمن. وأكد السيسي خلال اللقاء دعم مصر جميع الجهود الرامية إلى وقف الصراع في اليمن، والالتزام بمبادئ الحل السياسي على أساس المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وما قد تسفر عنه المفاوضات التي تقوم برعايتها الأمم المتحدة (الأهرام، القاهرة).