الثلاثاء 4/1/2011

– أعلن زيد الرفاعي رئيس الوزراء الأردني  عقب لقاء مع نظيره العراقي نوري المالكي في بغداد تجديد عقد النفط بين البلدين الذي يسمح بتزويد الأردن بالنفط بأسعار تفضيلية. كما توصل الجانبان إلى اتفاق على تبادل السجناء والعمل على تعزيز العلاقات الثنائية (الزمان، لندن).

 

الخميس 13/1/2011

– قام الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح، رئيس الوزراء الكويتي بزيارة إلى بغداد هي الأولى لرئيس حكومة كويتي منذ الغزو العراقي للكويت  عام 1990. وقد بحث الشيخ ناصر مع نظيره العراقي نوري المالكي في الملفات العالقة بين البلدين مثل ملفات  الحدود  والديون والتعويضات المترتبة على العراق (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 14/1/2011

– أعلن وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة عن مشروع لبناء جسر يربط البحرين بقطر بدون أن يحدد إطاراً  زمنياً للمشروع  (الحياة، بيروت).

 

الأحد 16/1/2011

– أعلنت الحكومة العراقية تفعيل المجلس الاستراتيجي المشترك مع نظيرتها السورية، والاتفاق على مد خطوط نقل النفط المشتركة بين البلدين. وكشف رئيس الوزراء السوري ناجي العطري، الذي قام بزيارة إلى بغداد على رأس وفد وزاري عن خطط لمراقبة وحماية الحدود السورية المشتركة مع العراق (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 25/1/2011

– نفى القيادي في حركة حماس محمود الزهار وجود تنظيم  “جيش الإسلام” في غزة،  الذي اتهمته  مصر بالضلوع في تفجيرات كنيسة القديسين في الاسكندرية مطلع الشهر الجاري ، مؤكداً  أن حماس حريصة على  عدم التدخل في أي شأن داخلي عربي، وخصوصاً مصر (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 28/1/2011

– اعتبر وزير الخارجية السوري وليد المعلم أن العلاقة السورية – السعودية طيبة وجيدة، وتأمل سورية في أن تتطور وتتعمق أكثر، لأنها في الأساس لخدمة مصالح الشعبين. وجاء تصريح المعلم على الرغم من سقوط المبادرة  السورية- السعودية لتسوية الأزمة السياسية في لبنان الناجمة عن الانقسامات حول المحكمة الدولية الخاصة بلبنان(النهار، بيروت).

 

الاثنين 31/1/2011

– أعلنت سلطنة عُمان -في تطور قد يتسبب بأزمة بينها وبين دولة الامارات العربية المتحدة- عن  تفكيك شبكة تجسس إماراتية كانت “تجمع المعلومات عن النشاطات العسكرية والأمنية والاقتصادية في السلطنة وتتلقى مبالغ طائلة من المال من جهاز أمن الدولة في الإمارات . وذكر  مصدر أمني عُماني أن الخلية اهتمت خصوصاً “بمسألة خلافة السلطان قابوس في غياب ولي للعهد” في السلطنة. وقد نفت الإمارات ضلوعها في التجسس، فيما أعلنت عُمان أنها ستقدم المتهمين إلى المحاكمة (النهار، بيروت).

 

   الأحد 6/2/2011

– ندد مفتي السعودية العام الشيخ عبد العزيز الشيخ بالاحتجاجات ضد الحكومات في تونس ومصر واعتبرها مؤامرة من أعداء الإسلام لنشر الفوضى( النهار، بيروت).

 

الأربعاء 16/2/2011

– تم الاتفاق بين العراق وسورية  على قيام فريق فني سوري- عراقي بإعادة تشغيل خط كركوك- بانياس النفطي بكلفة 5 مليارات يورو( الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 22/2/2011

– أكد وزير الداخلية السعودي الأمير نايف بن عبدالعزيز دعم السعودية للبحرين “في مواجهة كل ما يؤذي أمنها واستقرارها ووحدتها الوطنية”. كما أكدت الإمارات دعمها للسلطات البحرينية. أما في الكويت ، فقد استرعى الانتباه تجمع عشرات من الكويتيين أمام مجلس الأمة تأييداً للمحتجين في البحرين (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 23/2/2011

– اتهم الرئيس الليبي معمر القذافي المصريين والتونسيين المقيمين في ليبيا بتحريض المتظاهرين الليبيين. كما وجه نجله سيف الإسلام القذافي الاتهام نفسه إلى المصريين والتونسيين، معتبراً أن لمصر وتونس مطامع إقليمية في ليبيا .ووصف وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط تلك الاتهامات بأنها “سخيفة” (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 8/3/2011

– دعا وزراء خارجية  دول مجلس التعاون الخليجي في اجتماع عقد في أبو ظبي مجلس الأمن الدولي إلى فرض منطقة حظر للطيران فوق ليبيا لحماية  المدنيين (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 11/3/2011

– أعلن في الرياض عن تخصيص مجلس التعاون الخليجي مساعدات  الى البحرين وعُمان قيمتها20 مليار دولار أمريكي  لدعم اقتصاد البلدين. وشهدت البحرين وسلطنة عمان  تظاهرات  تطالب بإصلاحات سياسية واقتصادية، ما لبثت أن تطورت -خصوصاًَ في البحرين- إلى مواجهات عنيفة بين القوى الأمنية الحكومية والمتظاهرين (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 15/3/2011

– أعلنت البحرين أنها استعانت بقوات درع الجزيرة (قوات سعودية وإماراتية حتى الآن) في محاولة لنزع فتيل التوتر والمشاركة في حفظ الأمن والاستقرار في البلاد.  ودعت السلطات البحرينية المواطنين إلى الترحيب بقدوم القوات الخليجية، فيما وصفت المعارضة البحرينية  دخول هذه القوات بأنه بمثابة “إعلان حرب” و”احتلال”(الشرق الأوسط ، لندن).

 

الجمعة 18/3/2011

– أجرى  رئيس الاستخبارات العامة المصرية اللواء مراد محمد موافي – بصفته مبعوثا للمجلس العسكري الأعلى في مصر- محادثات في دمشق مع الرئيس السوري بشار الأسد تتعلق بالعلاقات الأخوية بين سورية ومصر، وسبل تفعيل التعاون والتنسيق بين البلدين. وتأتي هذه المحادثات لتؤشر على  تحسن العلاقات السورية – المصرية بعد تغيير النظام في مصر (السفير، بيروت).

 

الاثنين 21/3/2011

– رأى وليد  المعلم  وزير الخارجية السوري أن  وجود قوات “درع الجزيرة” في البحرين أساسه قانوني في إطار تأسيس مجلس التعاون الخليجي، وهو ليس احتلالاً.  ووصف العلاقات السورية – السعودية بأنها “استراتيجية”. وسئل عن احتمال أن يكون لهذا الموقف انعكاس سلبي على العلاقة مع إيران، فأجاب: “نحن جزء من الأمة العربية ونعمل من أجل علاقات أفضل بين إيران والعالم العربي الأمر الذي يتطلب التعبير بوضوح عن الموقف السوري، وفي الوقت ذاته احترام الموقف الإيراني” (النهار ، بيروت).

 

الأربعاء 23/3/2011

– حذرت البحرين مواطنيها من السفر إلى لبنان في ضوء تبادل الحملات الإعلامية بين البحرين وحزب الله  على خلفية تأييد الحزب للاحتجاجات التي تقودها المعارضة البحرينية ضد السلطات البحرينية  (النهار ، بيروت).

 

الاثنين 28/3/2011

-قام رئيس الوزراء المصري عصام شرف بزيارة إلى السودان هي الأولى له منذ توليه مهماته كرئيس للحكومة الانتقالية في مصر.  وقد حظي شرف باستقبال شعبي لافت في الخرطوم ، ورأس ونائب الرئيس السوداني علي عثمان طه اجتماعات اللجنة العليا المصرية – السودانية المشتركة في دورتها السابعة ، مؤكداً  أن مصر ستعمل على دعم استقرار السودان، والمساعدة على تنفيذ باقي استحقاقات اتفاق السلام الشامل في جنوب السودان ، بما يعزز العلاقات بين شمال السودان وجنوبه (النهار، بيروت).

 

الاثنين 11/4/2011

– ذكرت الأنباء في القاهرة أن الحكومة المصرية- بخلاف الحكومة السابقة في عهد الرئيس المخلوع- لا تمانع بأن تقوم سورية برعاية الحوار بين مختلف القيادات الفلسطينية إذا ما أرادت ذلك (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 25/4/2011

– تسلم الرئيس السوري بشار الأسد رسالة من الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات نقلها الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزيرالخارجية الإماراتي . وأفاد  بيان رسمي أن الرسالة تتعلق بوقوف الإمارات إلى جانب الشعب والقيادة السورية لتجاوز هذه المرحلة التي تمر بها سورية (الشرق الأوسط، لندن)

 

الثلاثاء 26/4/2011

-أعلن وزير الخارجية الجزائري مراد مدلسي، أن رحيل العقيد معمر القذافي عن الحكم يجب ألا يكون “شرطاً مسبقاً” للحل السلمي في ليبيا، متهماً المجلس الوطني الانتقالي (المعارضة الليبية) بـ”تلويث الحقيقة”، وقال إن مسألة وصولهم إلى الحكم “احتمال غير وارد”. واتهم  المجلس الوطني بأنه ” يسعى، بدعم من آخرين، إلى حمل الجزائر على تغيير موقفها القائم على مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للغير، وهذا أمر غير ممكن تماماً” .وقال:  إن ” الجزائر نددت بالعنف في ليبيا منذ بدايته، وسجلت على نفسها موقف عدم التدخل في أمور الغير مهما حصل، وكذلك عدم التدخل الأجنبي في شؤون أي دولة شقيقة” ، وبالتالي ” ليس للجزائر أن تختار الوقوف مع الليبيين في بنغازي أو الليبيين في طرابلس ضد بعضهم، هذا الأمر أغاظ جماعة بنغازي ومن وراءهم، لأنهم كانوا ينتظرون منا أن نكون يداً مرافقة لهم ضد الليبيين في طرابلس”. وأكد أن الجزائر تحترم قرار مجلس الأمن 1973 بشأن الحظر الجوي لحماية المدنيين ، لكن  ما يجري اليوم في الساحة الليبية وغيرها، يؤكد وجود نيات تتحدث عن حلول لم يتحدث عنها القرار صراحة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 27/4/2011

– بحث رئيس الحكومة المؤقتة في مصر عصام شرف مع أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر، في سبل دعم التعاون الثنائي في جميع المجالات، وخاصة دفع عجلة التبادل التجاري ودفع الاستثمارات المشتركة وإقامة المشاريع الكويتية في مصر، إضافة إلى القضايا العربية والإقليمية محل الاهتمام المشترك. وأكد شرف في الكويت أنه إذا ما فتحت مصر “صفحة جديدة” مع إيران, فإن ذلك “لن يضر بأمن دول الخليج المهم بالنسبة لنا وللأمن المصري القومي”. وكان شرف زار السعودية , حيث  التقى العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، واصفاً العلاقات بين السعودية ومصر بـ”التاريخية العميقة”، مؤكداً  أن مصر ماضية في استعادة دورها في محيطها العربي، وتعزيز  التعاون العربي . وأعلن  رئيس الوزراء المصري تأييده كل الإجراءات التي من شأنها حفظ أمن الخليج أو إحدى دوله من التدخلات، بما في ذلك الاستجابة الخليجية لطلب البحرين إرسال قوات من ” درع الجزيرة” لحفظ المصالح الحيوية المهمة في ذلك البلد. وأكد شرف أن أمن الخليج هو “جزء أساسي من الأمن القومي المصري”. ونفى، في السياق نفسه، أي صلة بين تأجيل زيارته لدولة الإمارات  وعلاقة مصر مع إيران، مشيراً إلى أن القاهرة تسعى إلى إحلال مبدأ “الصفحة الجديدة” في العلاقات مع دول العالم، وهو ما ينسحب على إيران وغيرها (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 1/5/2011

– نفت حركة حماس أن تكون وقعت اتفاق المصالحة مع حركة فتح نتيجة أي ضغوط تعيشها حماس في دمشق، مؤكدة عدم وجود أي اتجاه لدى حماس لمغادرة دمشق، و”لم يُطلب منها ذلك” (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 11/5/2011

– أعلن قادة  دول مجلس التعاون الخليجي عن ترحيبهم بانضمام  الأردن  والمغرب إلى مجلس التعاون ، وذلك في ختام قمتهم  الخليجية التشاورية الـ 13التي عقدت في الرياض. وقد كلف القادة وزراء الخارجية الدخول في مفاوضات  مع نظيريهما الأردني والمغربي، لاستكمال الإجراءات المتصلة بانضمامهما إلى  المجلس)الحياة، بيروت).

 

السبت 14/5/2011

– رحب  حزب المؤتمر الحاكم في اليمن  بانسحاب قطر من المبادرة الخليجية لتسوية الأزمة اليمنية  ووصف قطر  متهكماً  بـ “الدولة العظمى” . وكانت العلاقات اليمنية – القطرية دخلت، الشهر الماضي، في مرحلة توتر ثم فتور عقب تصريحات الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري، في بداية التحركات الخليجية لاحتواء الأزمة في اليمن، والتي قال فيها إن المبادرة الخليجية التي لم يكن قد أعلن عن فحواها، آنذاك، تنص على تنحي الرئيس علي عبد الله صالح، وهي التصريحات التي قوبلت بانزعاج من النظام في اليمن، ووصلت ذروة التأزم بين البلدين قمتها، عندما قالت اليمن إنها لن توقع المبادرة الخليجية في حال مشاركة دولة قطر في مراسم التوقيع التي كانت مقررة في العاصمة السعودية الرياض، قبل أن يفشل ذلك الموعد. (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 18/5/2011

– كشف وزير الدولة للشؤون الخارجية العراقي علي الصجري عن أن “اللجنة الثنائية التي شكلها العراق مع الكويت لبحث القضايا الخلافية بين البلدين بما فيها الديون والتعويضات وغيرها لم تحقق النتائج المرجوة منها حتى الآن” (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 20/5/2011

-أكد نبيل العربي، وزير الخارجية المصري، اتفاق بلاده مع السودان على إقامة شراكة استراتيجية وتعاون في مختلف المجالات وإقامة مشاريع واستثمارات مشتركة وتكامل في المستقبل بين البلدين. وقال العربي، في تصريح له، عقب لقائه نظيره السوداني علي كرتي، إن منطقة حلايب ستصبح خلال المرحلة القادمة منطقة للاستثمار المشترك بين البلدين كما سيتم تكبيرها خلال الفترة المقبلة. وأشار إلى أنه بحث مع نظيره السوداني التعاون بين البلدين على الصعيدين السياسي والاقتصادي، فضلا عن الخطة الموضوعة مسبقاً من قبل البلدين بشأن التنسيق المشترك فيما يتعلق بملف مياه حوض النيل )الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 22/5/2011

– قدمت السعودية إلى مصر برنامج مساعدات وتسهيلات ائتمانية وقروض ميسرة بقيمة أربعة بلايين دولار تتوزع على قروض ميسرة وودائع ومنح. واعتبر المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية الذي يدير شؤون البلاد منذ 11 شباط /فبراير الماضي، أن هذا الدعم يؤكد وقوف السعودية إلى جانب مصر في هذه المرحلة التاريخية (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 24/5/2011

– أعلن  السفير القطري في القاهرة صالح أبو العينين أن وفداً قطرياً سيجري محادثات في القاهرة لضخ المزيد من الأموال القطرية في شكل استثمارات متعددة تزيد قيمتها على 10 مليارات دولار في السوق المصرية لتوفير فرص عمل جديدة، وتوسيع آفاق التعاون بين البلدين ودعم الاقتصاد المصري (الأهرام ، القاهرة).

 

الأربعاء 25/5/2011

– أظهر استطلاع للرأي في الأردن أجراه مركز الدراسات الإستراتيجية في الجامعة الأردنية أن 95 بالمئة من الأردنيين يؤيدون انضمام الأردن إلى مجلس التعاون الخليجي. ووفقاً للاستطلاع، فإن  “38 بالمئة يعتقدون أن ما سيقدمه الأردن لدول المجلس هو المساهمة في أمن دول الخليج، فيما أفاد 27 بالمئة أن الخبرات والكفاءات هو ما سيقدمه الأردن. ووجد 28 بالمئة أن أهم ما يمكن أن يحصل عليه الأردن من الانضمام إلى المجلس “توفير فرص عمل وتسهيل شروط التأشيرة”، فيما “أفاد 30 بالمئة أن ما سيحصل عليه الأردن هو منحة نفطية فورية (السفير، بيروت).

 

الجمعة 27/5/2011

– قررت  قطر( رداً على انتقادات يمنية لتصريحات المسؤولين فيها حول النظام اليمني) تعليق عمل سفارتها في صنعاء بشكل مؤقت وسحب أعضاء بعثتها الدبلوماسية إلى أن تتوقف أعمال العنف والاقتتال وتتم الاستجابة لمطالب الشعب اليمني وخياراته وللمبادرات والمناشدات المتكررة لحل الأزمة في اليمن (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 1/6/2011

– أكدت وزارة العمل  السعودية أن العمالة المصرية لن تتأثر بقرارها وضع حد زمني للعمالة الوافدة، موضحة أن القرار سيطبق على المؤسسات التي لا تلتزم بنسب السعودة (الأهرام، القاهرة).

 

الخميس 2/6/2011

-استقبل رئيس الوزراء نوري المالكي في بغداد وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، وبحث معه العلاقات الثنائية والأوضاع الجارية في المنطقة والتطورات على الساحة السورية. وكان المعلم وصل أمس الأول إلى بغداد لإجراء محادثات من أجل زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين. وذكرت الأنباء أن المعلم بحث في إمكانية  “الحصول على محروقات (مازوت) بأسعار مخفضة” (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 16/6/2011

اتهمت الحكومة اليمنية قطر بأنها تقدم أموالاً  من أجل دعم انشقاق وحدات داخل الجيش اليمني، داعية إياها إلى العمل لتحقيق “أمن واستقرار” هذا البلد الذي تمزقه الصراعات السياسية( الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 29/6/2011

– تسلم الرئيس السوري بشار الأسد رسالة من الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز تؤكد وقوف الحكومة الموريتانية إلى جانب سورية لتجاوز الظروف التي تمر بها(السفير، بيروت).

 

الخميس 30/6/2011

– أكد وزير الخارجية المصري  محمد العرابي أن أمن ليبيا من أمن مصر‏، وأن وحدة الأراضي الليبية هي خط أحمر  بالنسبة إلى مصر (الأهرام ، القاهرة).

 

الثلاثاء 5/7/2011

– قام رئيس الوزراء المصري عصام شرف بزيارة إلى أبو ظبي بحث خلالها مع الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ، رئيس دولة الإمارات في التطورات في المنطقة ، مؤكداً أن مصر لا تقبل المساس بأمن الخليج بوصفه امتداداً  للأمن القومي المصري (الأهرام، القاهرة).

 

الخميس 7/7/2011

– استقبل السلطان قابوس سلطان عُمان،  ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وبحث معه في إنهاء الخلاف بين البلدين، الناجم عن اتهام السلطنة للإمارات بالوقوف وراء شبكة تجسس إماراتية تستهدف نظام الحكم في السلطنة . وجاءت زيارة الشيخ محمد عقب وساطة كويتية بين البلدين (الحياة، بيروت).

 

السبت 16/7/2011

– نفى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، أن تكون الكويت أطلعت بغداد خلال محادثات ثنائية عقدت مؤخراً على مشروع بناء ميناء “مبارك الكبير” الذي يطالب العراق بإيقافه. وصرح بأن الجانب الكويتي لم يطرح المشروع طيلة المباحثات التي جرت حتى مع اللجان الوزارية والفنية المكلفة بحل الملفات العالقة بين البلدين.. وكانت الكويت قد وضعت في نيسان/ أبريل حجر الأساس لبناء ميناء “مبارك الكبير” في جزيرة بوبيان ، فيما يرى خبراء عراقيون أن بناء الميناء سيؤدي إلى “خنق” المنفذ البحري الوحيد للعراق، لأنه سيتسبب في جعل الساحل الكويتي ممتداً على مسافة 500 كيلومتر، بينما يكون الساحل العراقي محصوراً  في مساحة 50 كيلومتراً. وشهدت العلاقات بين بغداد والكويت تقارباً عقب الغزو الأمريكي للعراق 2003 ، وبدا أن الجانبين   يعملان على تجاةز تداعيات الاجتياح العراقي للكويت عام 1990. ولا يزال يتحتم على العراق الاعتراف رسمياً بحدود الكويت البرية والبحرية. ويحتج العراق بصورة خاصة على ترسيم الحدود الذي أجراه مجلس الأمن الدولي عام 1993 ضمن القرار 883. وهو يبدي استعداده للاعتراف بحدود الكويت البرية، إلا أنه يطالب بتوسيع منفذه البحري على الخليج (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 19/7/2011

-علقت السفارة القطرية في دمشق أعمالها إلى أجل غير مسمى، بعد مظاهرات نظمها شبان سوريون أمام مقرها في حي أبو رمانة احتجاجاً على طريقة تعامل قناة “الجزيرة” الفضائية القطرية مع الأحداث التي تجري في سورية (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 23/7/2011

– حذر المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان مايكل وليامس من انعكاس الأزمة في سورية مواجهات طائفية في لبنان (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 27/7/2011

-أعلن مسؤولون حكوميون في عمان أن الأردن تلقى منحة جديدة بقيمة مليار دولار من السعودية لمساعدة البلاد على مواجهة أعبائها المالية المتزايدة. وترفع المنحة الجديدة المساعدة المالية السعودية للأردن إلى 1.4 مليار دولار خلال الشهرين الماضيين. وفي رسالة إلى القيادة السعودية، شكر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني الرياض على “مساعدتها السخية للأردن الذي يعاني بفعل الظروف الاقتصادية العالمية الصعبة وارتفاع أسعار النفط”، مضيفاً أن هذه المساعدة ستعزز “روابط التضامن والوحدة الحقيقية” بين البلدين. وتأتي المنحة السعودية الجديدة قبل أسبوع من بدء الأردن محادثات مع مجلس التعاون الخليجي بشأن شروط انضمامه إلى مجلس التعاون الخليجي (السفير، بيروت).

 

الخميس 28/7/2011

– رفضت الكويت طلباً رسمياً تقدم به العراق لوقف بناء ميناء مبارك الكبير بالقرب من حدوده، مؤكدة، من جهة اخرى، أنها على استعدادها لاستقبال أي وفد فني عراقي لاطلاعه على المعلومات التقنية اللازمة. وأعرب مصدر مسؤول في وزارة الخارجية الكويتية عن “استغراب الكويت للطلب العراقي بشأن وقف العمل في مشروع ميناء مبارك الكبير إلى حين التأكد من أن حقوق العراق الملاحية لن تتأثر بهذا الميناء، معتبراُ  أن “هذا الطلب لا يستند إلى أي أساس قانوني أو اعتبار منطقي، حيث أن الميناء يُقام على أراض كويتية وفق سيادتها على أراضيها ومياهها، في الوقت الذي أكدت فيه مراراً وتكراراً بأن الميناء لا يشكل أي إعاقة للملاحة البحرية في خور عبد الله” (السفير، بيروت).

 

الأحد 7/8/2011

-دانت الأمانة العامة لدول مجلس التعاون الخليجي الاستخدام  المفرط للقوة ضد المتظاهرين في سورية ، ودعت  إلى الوقف الفوري لأعمال العنف وإجراء الإصلاحات الجادة والضرورية في البلاد(الحياة، بيروت، 7/8/2011).

 

الاثنين 8/8/2011

– استقبل الرئيس السوري بشار الأسد في دمشق وزير الخارجية اللبناني عدنان منصور ، وأشاد بالموقف اللبناني الذي أعلنه في مجلس الأمن والذي نأى بلبنان عما يجري في سورية(السفير، بيروت).

– أعلن العاهل السعودي الملك عبد الله  سحب السفير السعودي من دمشق ، داعياً السلطات السورية إلى وقف آلة القتل وتحكيم العقل قبل فوات الأوان ، وذلك عبر تنفيذ إصلاحات شاملة وسريعة، مشيراً إلى أن السعودية لا تقبل ما يحدث قي سورية وأن الحدث أكبر من أن تبرره الأسباب. ورأى مراقبون” أن السعودية انضمت إلى الضغوط التي تمارس على دمشق فيما يبدو استجابة لدعوات أمريكية وأوروبية” (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 9/8/2011

– لحقت كل من الكويت والبحرين السعودية، واستدعت سفيريهما من دمشق(الحياة ، بيروت).

 

الخميس 11/8/2011

– تحدثت الأنباء عن توجه التجارة السورية إلى العراق إثر التوتر في العلاقات السورية مع كل من  تركيا والأردن. وتوقعت هذه الأنباء أن يتجاوز حجم التبادل التجاري بين العراق وسورية هذا العام  الـ 6 مليارات دولار (الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 12/8/2011

-أعلنت الكويت عن نشر قوات عسكرية كويتية في مشروع ميناء مبارك الكبير  في إجراء احترازي في ضوء خلافها مع العراق والكويت حول بناء المشروع في جزيرة بوبيان . وتعتبر  الكويت أن الميناء يقام على أرض كويتية فيما يرى العراق أن حقوقه الملاحية تتأثر سلباً بهذا الميناء (الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 26/8/2011

– أعلنت الحكومة الجزائرية أن  الجزائر لن تعترف الآن بالمعارضين الليبيين كقيادة جديدة لليبيا، وتريد منهم تقديم تعهد قوي بمحاربة تنظيم القاعدة  في شمال أفريقيا. وأبرزت تلك الرسالة التي قوبلت بانتقاد سريع من قيادة الثوار الليبيين درجة من التوتر بين الجزائر وبعض زعماء المعارضة الليبية الذين اتهموا الجزائر بدعم معمر القذافي في الحرب الأهلية قبل سقوطه. ونفت السلطات الجزائرية هذا الاتهام (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 27/8/2011

– اعتبر  أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني في ختام لقاء مع الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في طهران أن الحل الأمني في سورية “فشل”، ولا يبدو أن الشعب السوري سوف يتراجع عن مطالبه بعد ما دفعه من ثمن. وأضاف أن  قطر تشجع الإخوة في سورية على اتخاذ خطوات إصلاحية حقيقية، وتأمل   أن يستنتج صناع القرار في سورية ضرورة التغيير بما يتلاءم مع تطلعات الشعب السوري. من جهة ثانية ،  دعا  الرئيس الإيراني  دول منطقة الشرق الأوسط إلى “تسوية مشاكلهم من دون تدخل الغربيين” (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 4/9/2011

–  قام  رئيس الحكومة التونسية المؤقتة الباجي قائد السبسي بزيارة إلى  ليبيا بحث خلالها مع رئيس المكتب التنفيذي في المجلس الوطني الانتقالي محمد جبريل في أمن البلدين، لاسيما في ظل نزوح مئة ألف ليبي إلى جنوب تونس (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 12/9/2011

– دعا  وزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي في اجتماع  عقد  في أبو  ظبي سورية إلى وقف العنف وتفعيل الإصلاحات (الخليج، الشارقة).

 

الثلاثاء 13/9/2011

– افتتحت الحكومة الأردنية قنصلية في إقليم كردستان العراق ليكون الأردن بذلك ثاني بلد عربي بعد مصر يفتتح قنصلية في الإقليم (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 19/9/2011

-أعلن الطيب الفاسي الفهري، وزير الخارجية المغربي، أن  انضمام بلاده إلى مجلس التعاون الخليجي غير ممكن في الظروف الحالية، مشدداً على أن المغرب ينتمي إلى فضائه الطبيعي والتاريخي والجيوستراتيجي وهو المغرب العربي الكبير. لكنه أوضح أن بلاده ستحرص على بناء شراكة قوية ومتقدمة ومتميزة مع دول مجلس التعاون الخليجي تشمل جميع الميادين (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 23/9/2011

-عقدت اللجنة الفرعية اللبنانية – السورية المشتركة لمحافظتي البقاع اللبناني وريف دمشق، اجتماعاً في مدينة بعلبك (البقاع)، بحثت خلاله  في  ما أثاره الجانب السوري  من  تهريب للسلاح  إلى  سورية عبر الحدود اللبنانية  ووقف كل أنواع التهريب في الاتجاهين (الشرق الأوسط، لندن).

– أعلنت الحكومة الجزائرية اعترافها بالمجلس الوطني الانتقالي الليبي ، بعد أشهر من تبادل الحملات الإعلامية بين الجانبين على خلفية اتهام قيادات  المجلس الانتقالي الجزائر بدعم ” القذافي بالمرتزقة والسلاح”  (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 27/9/2011

– أوصى مجلس الأعمال السوري – العراقي المشترك، في ختام أعماله في حلب ، بتسهيل إجراءات الاستيراد والتصدير بين البلدين، وضرورة إلغاء رسم تأشيرة الدخول إلى سورية (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 4/10/2011

– اعتبر وزير الخارجية العراقي، هوشيار زيباري،  أن الاتهامات الموجهة  إليه من قبل  بعض أعضاء البرلمان العراقي بأنه تقاضى رشوة من الكويت، مقابل التغاضي عن بناء ميناء مبارك الكويتي -الذي يعتبره مسؤولون عراقيون مضراً بالعراق- ملفقة وتدخل في باب المزايدات السياسية، وتهدف إلى الإساءة إلى علاقات العراق العربية  (الحياة ، بيروت).

 

الخميس 27/10/2011

– كشف رئيس الأركان القطري اللواء حمد بن علي العطية عن تحالف دولي جديد، منبثق من حلف الأطلسي، وتقوده قطر، لمتابعة العمليات في ليبيا، بعد انتهاء مهمة حلف الأطلسي. وقال العطية: إن التحالف الجديد يضم 13 دولة، بينها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا، وإن “الكل أجمع على تشكيل تحالف جديد، لأن حلف الناتو سينتهي دوره.. والعمليات يمكن أن تستمر”، موضحاً أن عمل هذا الحلف سيتضمن “عملية التدريب والتنظيم، وبناء المؤسسات العسكرية الليبية، وجمع الأسلحة، وإدخال الثوار في هذه المنظومة”. وكشف العطية عن أن مئات الجنود القطريين شاركوا على الأراضي الليبية في العمليات إلى جانب الثوار، وتركز دورهم خصوصاً في التنسيق بين حلف الأطلسي والثوار، قائلا “كنا موجودين بينهم، وكان عدد القطريين على الأرض بالمئات في كل منطقة”. وعلى صعيد مواز، قال الرئيس السوداني عمر البشير،  إن السودان قدم أسلحة وذخائر ومساعدات أخرى للمتمردين السابقين في ليبيا، الذين أطاحوا بمعمر القذافي، رداً على دعم القذافي لعمليات تمرد في السودان. وقال البشير: إن اسلحة الثوار التي دخلوا بها طرابلس كانت سودانية مئة بالمئة (الشرق الأوسط، بيروت).

 

الاثنين 31/10/2011

-اعتقلت أجهزة الأمن اللبنانية مواطناً سورياً  (محمد شاكر بشلح) في مطار بيروت بتهمة التورط  في تهريب أسلحة من لبنان إلى سورية. وذكرت مصادر أمنية لبنانية أن بشلح كان يستعد للتوجه إلى الرياض (الدايلي ستار ، بيروت).

 

الاثنين 14/11/2011

-قال وزير الخارجية الجزائري مراد مدلسي إن الجزائر “لن تطبق قرار الجامعة العربية المتعلق بسحب السفراء العرب المعتمدين في سورية”، مشيراً إلى أن القرار “يتيح لكل بلد عضو في الجامعة العربية اتخاذ القرار الخاص به بكل سيادة”،  وعلى هذا الأساس، فالجزائر اتخذت قرارها مسبقاً، ولن تسحب سفيرها من دمشق ( الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 15/11/2011

– أكدت وزارتا الخارجية في القاهرة والجزائر  أن البلدين اتفقا على بدء حوار استراتيجي بينهما، وإحياء اللجنة العليا بين البلدين التي لم تجتمع منذ العام 2008 (الحياة، بيروت).

-اعتبر العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، أن على الرئيس السوري، بشار الأسد، أن يبدأ مرحلة سياسية جديدة في بلاده، وقال في مقابلة أجراها مع قناة “بي بي سي” البريطانية لو أنه كان في مكانه “لاعتزل” منصبه ( الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 20/11/2011

– ذكرت الأنباء في عمان أن الاقتصاد الأردني سيتحمل خسائر كبيرة  إذا ما طبق قرار الوزراء العرب بمقاطعة سورية اقتصادياً ، نظراً  إلى أن حجم واردات الأردن  من سورية  وصل إلى نحو 380 مليون دولار العام الماضي ، إضافة إلى  أن سورية ممر حيوي لتدفق البضائع التركية إلى الأردن ، وكذلك تجارة الترانزيت، ومشاريع الطاقة والمياه والنقل المشتركة (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 6/12/2011

-أعلنت وزارة الخارجية الأردنية أن عمان طلبت استثناء قطاعي التجارة والطيران الأردنيين من العقوبات العربية بحق سورية. وأوضح  محمد الكايد الناطق الإعلامي باسم الوزارة أن  المملكة الأردنية  مع قرارات الجامعة العربية لكنها ة ستتأثر سلباً من فرض عقوبات على سورية ، إذ  بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين  منذ العام ألفين قرابة سبعة مليارات دولار. كما أشار وزير الصناعة والتجارة الأردني سامي قموه إلى أن 60 بالمئة من مبادلات الأردن التجارية تمر عبر الجارة الشمالية سورية(الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 21/12/2011

-تبنى قادة دول مجلس التعاون الخليجي في ختام قمتهم الـ 32 في الرياض  مقترح  العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز بالانتقال من مرحلة التعاون بين دول المجلس إلى مرحلة الاتحاد، الذي دعا إليه أمس الأول  في الجلسة الافتتاحية لقمة دول مجلس التعاون. وصدر عن القمة بيان ختامي أفاد أن قادة المجلس قرروا إنشاء صندوق خليجي للتنمية، يبدأ بتقديم الدعم لمشاريع التنمية في الأردن والمغرب، بمبلغ 2.5 مليار دولار لكل دولة. وبحث القادة  في  التعرفة الجمركية الموحدة لدول المجلس إصدار 2012، والعمل بها اعتبارا من يناير كانون الثاني/ يناير 2012، وفي مختلف مجالات التعاون العسكري والدفاع المشترك ومكافحة الإرهاب.وعلى الصعيد السياسي،  أعرب قادة المجلس عن بالغ القلق لاستمرار التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية لدول المجلس، وطالبوا طهران  بالتعاون التام مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن ملفها النووي. واستعرض القادة  مستجدات القضية الفلسطينية، وأكدوا أن السلام الشامل والعادل والدائم لا يتحقق إلا بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة. وفي الشأن السوري ثمنوا الجهود التي يبذلها مجلس جامعة الدول العربية، على مستوى وزراء الخارجية، بشأن الوضع في سورية ، ودعوا الحكومة السورية إلى تطبيق كل بنود المبادرة العربية، وتنفيذ البروتوكول الخاص بمهمة بعثة مراقبي جامعة الدول العربية. وفيما يتعلق بالشأن العراقي، أكد قادة المجلس دعمهم  لموقف الكويت بشأن إنشاء ميناء مبارك الكبير، باعتباره يقام على أرض كويتية وضمن مياهها الإقليمية، وعلى حدود مرسومة وفق قرارات الأمم المتحدة، وعبروا عن ثقتهم  بأن تنفيذ العراق لالتزاماته الدولية تجاه الكويت سيُعزز الثقة بين البلدين، ويوطد العلاقات بينهما. وأشاد  قادة المجلس بتوقيع الفرقاء في اليمن لى المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية في الرياض، ورحبوا بتشكيل حكومة الوفاق الوطني لتسوية الأزمة اليمنية ، كما رحبوا  بإنجاز المرحلتين الأولى والثانية من انتخابات مجلس الشعب في مصر (الشرق الأوسط، لندن) .

 

السبت 24/12/2011

-صرف لبنان النظر عن إرسال وفد من العسكريين والاختصاصيين في الحقوق للانضمام إلى بعثة المراقبين العرب إلى دمشق تمشياً مع الموقف اللبناني الرسمي الداعي إلى عدم إقحام لبنان  في الشؤون السورية (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 28/12/2011

– قتل 3 أشخاص  لبنانيين برصاص عناصر من المخابرات السورية على معبر البني غير الشرعي في منطقة وادي خالد في الاراضي اللبنانية. وجاء هذا الحادث وسط  خلافات بين القيادات اللبنانية حول الأنباء التي تتحدث عن  تسلل لعناصر القاعدة إلى سورية عبر الحدود اللبنانية، والتي كان آخرها  تصريح لوزير الدفاع اللبناني فايز غصن  الذي تحدث عن تسلل لعناصر القاعدة إلى سورية عبر بلدة عرسال الحدودية(النهار ، بيروت).

 

الجمعة 30/12/2011

-أعلن وزير الخارجية المصري محمد كامل عمرو أن مصر وروسيا متفقتان على أنه ليس من المصلحة تدخل أجنبي في سورية من خارج المنطقة العربية(السفير، بيروت).