المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في المجلة العربية للعلوم السياسية العدد 1 لسنة 2020.
(**) خالد ممدوح العزي: محاضر في الجامعة اللبنانية.
[1] صموئيل فريمان، اتجاهات معاصرة في فلسفة العدالة جون رولز نموذجاً، ترجمة فاضل جتكر (بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2015)، ص 16.
[2] المصدر نفسه، ص 15 – 16.
[3] يرجع أصل هذا المذهب إلى كتابات لوك ونتيام ثم اعتنقها آدم سميث (1723 – 1790) وريكاردو (1772 – 1823) وأخذ بها أكثر علماء السياسة والاقتصاد في القرن التاسع عشر. انظر إلى: بطرس بطرس – غالي ومحمود خيري عيسى، المدخل في علم السياسة (القاهرة: مكتبة الأنجلو المصرية، 1998)، ص 213 – 215.
[4] آدم سميث (1723 – 1790) فيلسوف من إسكتلندا، يعتبر من مؤسسي المذهب الفردي الحر، انظر ويكيبيديا آدم سميث، تاريخ الدخول 18 أيار/مايو 2016. <https://ar.wikipedia.org/wiki/>
[5] جورج سول، المذاهب الإسلاميّة الاقتصادية الكبرى (القاهرة: مكتبة النهضة المصرية، 1953)، ص 65. انظر أيضاً إلى: الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة، إشراف وتخطيط ومراجعة مانع بن حماد الجهني، ط 4 (الرياض: دار الندوة العالمية للطباعة والنشر والتوزيع، 1997)، ج 2، ص 921.
[6] جون ستيوارت ميل (1806 – 1873)، من روّاد المذهب الكلاسيكي ويُعد حلقة اتصال بين المذهب الفردي والمذهب الاشتراكي، نشر سنة 1836 كتاباً أسماه مبادئ الاقتصاد السياسي. انظر أيضاً إلى: جورج سول، المذاهب الإسلاميّة الاقتصادية الكبرى (القاهرة: مكتبة النهضة المصرية، 1953)، ص 12، والموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة، ص 921.
[7] سول، المصدر نفسه، ص 127 – 134. انظر أيضاً: محمد فاروق النبهان، الاتجاه الجماعي في التشريع الاقتصادي الإسلامي، ط 3 (بيروت: مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع؛ القاهرة: دار الفرقان للنشر والتوزيع، 1985)، ص 63.
[8] إريك هوبزباوم، أزمنة متصدعة الثقافة والمجتمع في القرن العشرين، ترجمة سهام عبد السلام (بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2015)، ص 113.
[9] عبد الرحمن المالكي، السياسة الاقتصادية المثلى (بيروت: توزيع دار الأمة، 1963)، ص 34.
[10] جان أوريو، فولتير أو العقل ملكاً، ترجمة عبود كاسوحة (بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2018)، ص 128.
[11] حنة أرندت، السياسة والتاريخ والمواطنة، ترجمة خالد أبو هديب (بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2018)، ص 258.
[12] ويل ديورانت، قصة الفلسفة: من أفلاطون إلى جون ديوي حياة وآراء أعاظم رجال الفلسفة في العالم، ترجمة فتح الله المشعشع، ط 4 (بيروت: مكتبة المعارف، 2014)، ص 491 – 492.
[13] عادل العوا، المذاهب الأخلاقية، 2 ج (دمشق: جامعة دمشق للطباعة، 1958 – 1959)، ص 496.
[14] مورس دوب، دراسات في تطور الرأسمالية، تعريب رؤوف عباس حامد (الإسكندرية: دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر، 2003)، ص 19.
[15] جميل صليبا، المعجم الفلسفي بالألفاظ العربية والفرنسية والإنكليزية واللاتينية (بيروت: الشركة العالمية للكتاب، 1994)، ج 2، ص 58 – 60.
[16] سان سيمون (Saint Simon) (1760 – 1825)، وكان فيلسوفاً فرنسياً يميل إلى مبدأ تدخل الدولة في الحياة الاقتصادية. انظر: جورج سول، المذاهب الاقتصادية الكبرى، ترجمة راشد البراوي (القاهرة: مكتبة النهضة المصرية، 1957)، ص 87.
[17] روبرت أوين (Robert Owen) (1771 – 1858). من كبار رجال الصناعة في إنكلترا، أنشأ عدة مصانـع لغزل القطـن ووفر لعماله الشروط الملائمة للعمل فأنشأ لهم المساكن في نفس المعمل وأقام حولها الحدائق وخفض ساعات العمـل وزاد مدخول العمال. انظر وكيبيديا، <https://ar.wikipedia.org/wiki/> (تم الدخول بتاريخ 24 أيار/مايو 2018).
[18] انظر أيضاً: مارغريت كول، الاشتراكيّة الفابية، ترجمة محمد عبد الرزاق مهدي (بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1965)، ص 27.
[19] هرمان دونكر، البيان الشيوعي: النص الكامل مع دراسة وتحليل، ترجمة عصام أمين، ط 2 (بيروت: دار الفارابي، 2016)، ص 20 – 21.
[20] نمر علي عبد الواحد وافي، الاقتصاد السياسي وتحقيق مسائله في ضوء علم الاجتماع، ط 6 (القاهرة: دار نهضة مصر للطباعة والنشر، 2008)، ص 36 – 38.
[21] محمد فاروق النبهان، الاتجاه الجماعي في التشريع الاقتصادي الإسلامي (بيروت: مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع؛ القاهرة: دار الفرقان للنشر والتوزيع، 1985)، ص 71.
[22] كارل ماركس (1818 – 1883م) فيلسوف النظرية الماركسية، من أصل يهودي، ألماني، درس القانون في جامعة يينا، ألمانيا، ثم انصرف إلى الاقتصاد والفلسفة الاجتماعيّة، اضطهد في ألمانيا بسبب نشاطه الثّوري، فانتقل إلى باريس حيث التقى بأنجلز وتعاوناً على إصدار الوثيقة الشيوعية الأولى (المنافست) أو البيان الشيوعي، ثمّ هاجر إلى إنكلترا حيث أقام بها حتى وفاته. من مصنفاته: رأس المال (1867). انظر إلى: كارل ماركس، رأس المال، ترجمة راشد البراوي (القاهرة: مكتبة النهضة المصرية، 1947)، ج 1، ص 12 – 14؛ الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة، ج 1، ص 929، ومحمد فاروق النبهان، الاتجاه الجماعي في التشريع الاقتصادي الإسلامي (بيروت: مؤسسة الرسالة ناشرون، 1985)، ص 71.
[23] لبيب شقير، تاريخ الفكر الاقتصادي (القاهرة: دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع، 1980)، ص 141، 145 و150.
[24] تقيّ الدين النّبهانيّ، النظام الاقتصادي في الإسلام، ط 6 (الكويت: دار الأمة للطباعة والنشر والتوزيع، 2004)، ص 45.
[25] فلاديمير لينين، مذكرات لينين عن الحروب الأوروبية: ماضيها وحاضرها، ترجمة أحمد رفعت (القاهرة: مؤسسة هنداوي سي أي سي، 2017)، ص 41 – 43.
[26] جوزيف ستالين، المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية، ترجمة قدري محمود حفلي، ط 3 (القاهرة: دار دمشق للطباعة، 2007)، ص 104 – 106.
[27] لجنة من العلماء الأكاديميين السوفياتيين، الموسوعة الفلسفية، إشراف م. روزنتال وي. يودين؛ ترجمة سمير كرم (بيروت: دار الطليعة للطباعة والنشر، 1997)، ص 293.
[28] هذه القاعدة تطبـق فـي المجتمع الشيوعي كمرحلة قادمة في الفكر الماركسي أما في المرحلة الاشتراكيّة الآنية فالقاعدة «من كل حسب قدرته وكل حسب عمله». انظر إلى: سلامة موسى، الاشتراكية في مصر (القاهرة: مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة، 2012)، ص 10.
[29] عبد المنعم النمر، إسلام لا شيوعية (القاهرة: دار غريب للطباعة، 1997)، ص 78 – 87.
[30] عبد الرحمن يسري أحمد، تطور الفكر الاقتصادي (الإسكندرية: الدار الجامعية، 2003)، ص 49.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.