المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 442 في كانون الأول/ديسمبر 2015.
(**) عبد العالي حور: أستاذ باحث – المغرب.
[1] أزمة الديمقراطية في الوطن العربي: بحوث ومناقشات الندوة الفكرية التي نظّمها مركز دراسات الوحدة العربية، ط 2 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 1987)، ص 407.
[2] يمكن الاستشهاد في هذا الصدد بالنمودج البريطاني الذي استطاع استيعاب مختلف التطورات التي مرّ بها المجتمع البريطاني، ممّا جعله يتميّز بالاستقرار.
[3] انظر: Frédéric Ramel, «Repenser le concept d’ennemi dans l’après-guerre froide,» Stratégique (Institut de stratégie comparée, Paris), vol. 72, no. 4 (2000), p. 5.
[4] لمزيد من التفصيل، انظر: تقرير التنمية الإنسانية العربية للعام 2009: تحديات أمن الإنسان في البلدان العربية (نيويورك: برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المكتب الاقليمي للدول العربية، 2010).
[5] انظر: الحاج شكرة، «بين الديمقراطية والتنمية وحقوق الإنسان: أية علاقة؟،» طنجيس للقانون والاقتصاد (جامعة عبد المالك السعدي، كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية – طنجة)، العدد 4 (2004)، ص 48.
[6] انظر: Pierre Tabatoni, «L’Interdépendance des droits économiques et sociaux entre pays avancés et pays en développement,» papier présenté à: Les Pays en voie de développement entre l’exigence démocratique et la priorité économique: Thème de la dexième session 1994: Rabat, 28-30 novembre 1994 (Rabat: Académie du Royaume du Maroc, 1994), p. 109.
[7] عصام نعمة إسماعيل، النظم الانتخابية: دراسة حول العلاقة بين النظام السياسي والنظام الانتخابي (دراسة مقارنة) (عمّان: مكتبة زين الحقوقية والأدبية، 2009)، ص 522.
[8] انظر: فتيحة أوهايبية، «في مفهوم المواطنة،» في: الوطن العربي والتحولات الديمقراطية، دراسات وأبحاث؛ 1 (بغداد: بيت الحكمة، 2012)، ص 9.
[9] انظر: أمارتيا سن، فكرة العدالة، ترجمة مازن جندلي (بيروت: الدار العربية للعلوم – ناشرون؛ أبو ظبي: مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم، 2010)، ص 460.
[10] برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، تقرير التنمية الإنسانية العربية للعام 2004: نحو الحرية في الوطن العربي (نيويورك: برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المكتب الاقليمي للدول العربية، 2005)، ص 15.
[11] المصدر نفسه، ص 16.
[12] انظر: مالك بن بني، حديث في البناء الجديد: وهي مجموعة محاضرات ألقاها المفكر الجزائري الكبير مالك بن نبي في لبنان والإقليم الشمالي (سوريا)؛ جمعها وترجم لمؤلفها عمر كامل مسقاوي (بيروت: المكتبة العصرية، 1959)، ص 14.
[13] انظر: تقرير التنمية الإنسانية العربية للعام 2009: تحديات أمن الإنسان في البلدان العربية، ص 118.
[14] تنصّ المادة 26 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على: «يجب أن يستهدف التعليم التنمية الكاملة لشخصية الإنسان وتعزيز احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية».
[15] يبلغ هذ المعدل في الوطن العربي حوالى 24.1 بالمئة، فيما يبلغ المعدل العالمي 28,7 بالمئة، ويبلغ في دول أوروبا وآسيا الوسطى حوالى 57,5 بالمئة، وفي دول أمريكا اللاتينية يبلغ حوالى 42,5 بالمئة. انظر: التقرير الاقتصادي العربي الموحد لعام 2014 (أبو ظبي: صندوق النقد العربي، 2014)، ص 40.
[16] تُعاني معظم البلدان العربية ازدواجية التعليم، فهناك تعليم عمومي يُعاني عدّة اختلالات وضعفاً في المستوى والمضمون والمنهاج يؤدّي إلى تفريخ العطالة، وهناك تعليم خاص غير متاح للجميع يتميّز بمستوى مرتفع يسمح لخرّيجيه بالحصول على أحسن المناصب، ممّا يخلق شرخاً اجتماعياً ويؤدي إلى إعادة إنتاج البنى الاجتماعية نفسها.
[17] لمزيد من التفصيل حول التربية، انظر: برتراند راسل، أسس لإعادة البناء الاجتماعي، ترجمة يوسف إبراهيم النجار (بيروت: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، 1987)، الفصل الخامس، ص 117.
[18] انظر: التقرير الاقتصادي العربي الموحد لعام 2014، ص 38.
[19] انظر: برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، التقرير السنوي 2013 – 2014: شراكات جديدة من أجل التنمية (نيويورك: برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المكتب الاقليمي للدول العربية، 2014).
[20] انظر: التقرير الاقتصادي العربي الموحد لعام 2014، ص 22.
[21] التقرير الاقتصادي العربي الموحد لعام 2006 (أبو ظبي: صندوق النقد العربي، 2006).
[22] انظر: مراد دياني، حرية – مساواة – اندماج اجتماعي: نظرية العدالة في النموذج الليبرالي المستدام (بيروت؛ الدوحة: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2014)، ص 59.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.