المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في المجلة العربية للعلوم السياسية العددان 47-48 في صيف-خريف 2015.
(**) ميلاد العوده الله: باحث في العلوم السياسية – سورية.
[1] خليل حسين، «لبنان ومسلسل القرارات الدولية،» شؤون الأوسط (بيروت)، العدد 129 (صيف 2008)، ص 46.
(*) يُعتَبَر خط الحدود 1923 ناتجاً من الاتفاق بين بريطانيا وفرنسا لترسيم الحدود بين مستعمراتهما في تلك الفترة، أما حدود عام 1967 التي يطالب بها الطرف السوري فهي الحدود التي كانت بين الطرفين السوري و«الإسرائيلي» قبل حرب الخامس من حزيران/يونيو عام 1967، والفرق بين حدود عام 1923 وحدود 1967، هو كون سورية دولة مشاطئة على بحيرة طبريا ولها نصفها في حين أن خط حدود 1923 لا يجعل من سورية دولة مشاطئة في بحيرة طبريا. للمزيد انظر: سلمان أبو ستة، «أي حدود بين سورية وفلسطين وإسرائيل،» الحياة، 20/8/1999.
[2] التقرير الاستراتيجي العربي، 2008 – 2009 (القاهرة: مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام، 2010)، ص 324.
[3] إبراهيم حمدي، «عشرة أسباب وراء بدء دمشق المفاوضات غير المباشرة برعاية تركية،» الحياة، 28/5/2008.
[4] شمعون سيفر، «المسيرة السلمية سورية،» القدس، 22/5/2008، نقلاً عن: يديعوت أحرونوت.
[5] خطاب الرئيس بشار الأسد أمام مجلس الشعب في 19 تموز/يوليو 2007.
[6] عماد فوزي الشعيبي، في: الحياة، 23/4/2008.
[7] «الرئيس بوش في مذكراته: غير نادم على حرب العراق وخططت لضرب إيران ورفضت قصف سوريا،» شبكة الإعلام العراقي (10 تشرين الثاني/نوفمبر 2010)، <http://www.imn.iq/news/view.2995/>.
[8] إحسان مرتضى، «الصراع الإسرائيلي – السوري: محرضات الحرب ومحفزات السلام،» شؤون الأوسط، العدد 128 (ربيع 2008)، ص 158.
(*) يُقصَد بشركاء السر: لجنة الأجهزة لرؤساء أسرة الاستخبارات، ومندوبين عن الجيش، ووزارة الخارجية.
[9] المصدر نفسه.
(**) ترأس الوفد السوري: «رياض الداوودي» المستشار القانوني في وزارة الخارجية، في مقابل وفد «إسرائيلي» يضمّ «ياروم توربوفيتز»، كبير مساعدي رئيس الوزراء «أيهود أولمرت»، و«شالوم تورغان» مستشاره للشؤون الخارجية، وتقضي الترتيبات أن يتولى «داوود أوغلو»، ودبلوماسي تركي نقل الآراء بين الجانبين السوري والإسرائيلي.
[10] «انتهاء الجولة الأولى من المفاوضات السورية – الإسرائيلية على أن تعقد جولات أخرى،» موقع سيريا نيوز الإلكتروني (22 أيار/مايو 2008)، <http://syria-news.com/readnews.php?sy_seq=76973>.
[11] إبراهيم حميدي، «شروط إسرائيلية وتشكيك بنيّات أولمرت والغالبية تتمسك بالجولان… تركيا تؤكد التوصل إلى أساس مشترك،» الحياة، 23/5/2008.
(*) قناة السلام: هي بمثابة توأم لـ «قناة البحرَين الأحمر – الميت» وربما بديلاً منها، وضعها بوعز فكتل عندما كان زميلاً باحثاً في المعهد الأمريكي «فريدوم هاوس» الذي يُعنى بمشاريع تقدّم السلام وحقوق الإنسان في العالم.
[12] إريك بندر، «أنبوب في نهاية النفق،» مركز الأسرى للدراسات (26 أيار/مايو 2008)، نقلاً عن: صحيفة معاريف.
[13] المصدر نفسه.
[14] أحمد الياسين، «الأبعاد السياسية والأمنية لقضية التحقيق مع أولمرت،» شبكة فلسطين للحوار (16 أيار/مايو 2008)، <https://www.paldf.net/forum/showthread.php?t=256876>.
[15] خديجة موسى وعماد سارة، «تركيا تتوقع تقدماً ملموساً في المفاوضات السورية – الإسرائيلية،» الرياض، 18/6/2008.
[16] وحيد عبد المجيد، «ساركوزي والصراع على الشرق الأوسط،» الأهرام، 1/1/2008.
[17] التقرير الاستراتيجي العربي، 2007 – 2008 (القاهرة: مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام، 2009)، ص 309.
[18] رندة تقي الدين، «جولتان من المفاوضات غير المباشرة السورية – الإسرائيلية،» الحياة، 18/6/2008.
[19] «اختتام الجولة الرابعة من محادثات السلام السورية – الإسرائيلية بوساطة تركية،» صحيفة الشعب اليومية أونلاين، 9/9/2008، <http://arabic.peopledaily.com.cn/31662/6463427.html>.
[20] بن كاسبيت، «أولمرت يكافح من أجل إنجاز سياسي،» مركز الأسرى للدراسات (1 آب/أغسطس 2008)، <http://alasra.ps/ar//index.php?act=post&id=4456>، نقلاً عن: معاريف.
[21] رندة تقي الدين، «سوريا تنظر رداً على أسئلة عن الأرض بعدما ردت على أسئلة عن الأمن،» الحياة، 4/12/2008.
[22] إيتامار رابينوفيتش، «ترجمة دراسة: دمشق والقدس وواشنطن… ملف العلاقة السورية – الإسرائيلية في الخارجية الأمريكية،» مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، سلسلة ترجمات الزيتونة؛ عدد 35 (آذار/مارس 2009)، ص 10.
[23] «زيارة السيد الرئيس بشار الأسد إلى إيران وتركيا،» الموقع الإلكتروني لحزب البعث العربي الاشتراكي (1 كانون الثاني/يناير 2011)، <http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=4433:4433&catid=84&Itemid=119&lang=ar>.
[24] عبد الكريم أبو النصر، «حقائق انهيار مشروع السلام السوري – الإسرائيلي،» النهار (بيروت)، 20/11/2009.
[25] المصدر نفسه.
(*) الرباعية: اجتماع عُقِدَ في دمشق ضمّ قادة دول كل من تركيا وفرنسا وقطر وسورية.
[26] «القمة الرباعية تنهي أعمالها والأسد يعلن تأجيل المحادثات مع إسرائيل،» إيلاف (4 أيلول/سبتمبر 2008)، <http://elaph.com/Web/Politics/2008/9/362614.htm>.
[27] «المعلم يعلن أن الجانب الإسرائيلي طلب تأجيل الجولة الخامسة من المفاوضات غير المباشرة،» الشرق الأوسط، 18/9/2008.
[28] «المعلم يلتقي رايس في نيويورك: اللقاء كان إيجابياً، وبداية لحوار مقبل،» الأيام، 28/9/2009.
[29] «الأسد وعباس يبحثان آخر التطورات في الشرق الأوسط والمفاوضات مع إسرائيل،» وكالة الأنباء الكويتية (كونا) (21 تشرين الأول/أكتوبر 2008).
[30] جاكي خوجي [وآخرون]، «إسرائيل: لا تعرف برسالة من بوش إلى الأسد في موضوع الجولان،» مركز الأسرى للدراسات (19 تشرين الأول/أكتوبر 2010)، نقلاً عن هآرتس.
[31] شمعون شيفر، «أولمرت في رسالة إلى سورية: يمكن استئناف المحادثات،» مركز الأسرى للدراسات (31 آب/أغسطس 2008)، نقلاً عن يديعوت أحرنوت.
[32] سمير صراص، «أولمرت ينوي تجديد المفاوضات مع سورية،» مجلة الدراسات الفلسطينية (بيروت)، العدد 562 (21 تشرين الأول/أكتوبر 2008)، نقلاً عن هآرتس.
[33] «تقرير شامل عن الانتخابات الأمريكية،» موقع مصرس الإلكتروني (7 تشرين الثاني/نوفمبر 2008)، <http://www.masress.com/alshaab/14744>.
[34] «أولمرت يقول إن تحقيق السلام مع سورية ممكن،» وكالة رويترز للأنباء (18 كانون الأول/ديسمبر 2008).
[35] بن كاسبيت [وآخرون]، «محاولة أخيرة من أولمرت في تركيا،» معاريف، 23/12/2008.
[36](*) يتّضح من كلام أردوغان أن أولمرت كان موجوداً في مكان آخر (السفارة الإسرائيلية على الأغلب)، وقد تمّ نقل الكلام تلك الليلة عبر الهاتف للطرفين من مكتبه.
«النص الكامل لمقابلة أردوغان مع نيوزويك،» مجلة زمان الوصل (31 كانون الثاني/يناير 2009).
[37] المصدر نفسه.
[38] رابينوفيتش، «ترجمة دراسة: دمشق والقدس وواشنطن… ملف العلاقة السورية – الإسرائيلية في الخارجية الأمريكية،» ص 11.
[39] التقرير الاستراتيجي العربي، 2008 – 2009، ص 321.
[40] فتحي عزام وراغدة درغام، «أولمرت يستبق زيارته لأنقرة بإعلان إمكان التوصل إلى اتفاق سلام مع سورية،» الحياة، 19/12/2008.
[41] بارعة علم الدين، «أوغلو للحياة: سورية وإسرائيل كانا قاب قوس من التوصل إلى السلام،» الحياة، 30/1/2010.
[42] إبراهيم حمدي، «ثلاثة أسباب لرفض نتنياهو دور تركيا على المسار السوري،» الحياة، 24/11/2009.
[43] نبيل السمان، «واشنطن ودمشق:علاقات ضرورية… ملتبسة،» الحياة، 24/5/2003.
[44] خورشيد دلي، «عودة العلاقات التركية – الإسرائيلية بين الاعتذار والصفقة،» الوحدة الإسلامية، العدد 137 (2013).
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.