المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 472 في حزيران/يونيو 2018.
(**) عبد الصمد زهور: باحث في الفلسفة – المغرب.
البريد الإلكتروني: zahoabd@hotmail.fr
[1] لجنة من الأساتذة، المرشد في الفلسفة العربية (بيروت: دار مارون عبود، 1403هــ/1938م)، ص 109.
[2] المصدر نفسه، ص 109.
[3] المصدر نفسه، ص 110.
[4] القرآن الكريم، «سورة الحشر،» الآية 2.
[5] أبو الوليد محمد بن أحمد بن محمد بن رشد، فصل المقال في تقرير ما بين الشريعة والحكمة من الاتصال أو وجوب النظر العقلي وحدود التأويل (الدين والمجتمع)، مع مدخل ومقدمة تحليلية للمشرف على المشروع محمد عابد الجابري، سلسلة التراث الفلسفي العربي. مؤلفات ابن رشد؛ 1، ط 4 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2007)، ص 85 – 86.
[6] المصدر نفسه، ص 87.
[7] المصدر نفسه، ص 87.
[8] المصدر نفسه، ص 89.
[9] المصدر نفسه، ص 90.
[10] المصدر نفسه، ص 88.
[11] عز الدين الخطابي، «في الحاجة إلى عقلانية تواصلية وحجاجية،» في: رهانات الفلسفة العربية المعاصرة، تنسيق محمد المصباحي، سلسلة ندوات ومناظرات؛ 165 (الرباط: منشورات كلية الأدب والعلوم الإنسانية، 2010)، ص 274.
[12] ابن رشد، فصل المقال في تقرير ما بين الشريعة والحكمة من الاتصال أو وجوب النظر العقلي وحدود التأويل (الدين والمجتمع)، ص 91.
[13] المصدر نفسه، ص 91.
[14] المصدر نفسه، ص 93.
[15] المصدر نفسه، ص 93.
[16] المصدر نفسه، ص 94.
[17] المصدر نفسه، ص 94.
[18] عز العرب بناني لحكيم، «الفلسفة والإصلاح الديني والرقابة الذاتية،» في: رهانات الفلسفة العربية المعاصرة، ص 199.
[19] ناصيف نصار، «العلمانية انتصار للعدل،» في: المصدر نفسه، ص 144.
[20] محمد أركون، قضايا نقد العقل الديني: كيف نفهم الإسلام اليوم؟، ترجمة هاشم صالح (بيروت: دار الطليعة، 2009)، ص 241.
[21] ابن رشد، فصل المقال في تقرير ما بين الشريعة والحكمة من الاتصال أو وجوب النظر العقلي وحدود التأويل (الدين والمجتمع)، ص 96.
[22] المصدر نفسه، ص 97.
[23] المصدر نفسه، ص 97.
[24] المصدر نفسه، ص 98.
[25] المصدر نفسه، ص 116.
[26] المصدر نفسه، ص 118 – 119.
[27] المصدر نفسه، ص 121 – 123.
[28] المصدر نفسه، ص 123 – 125.
[29] جون لوك، رسالة في التسامح، ترجمة منى أبو سنه؛ تقديم ومراجعة مراد وهبة (القاهرة: المجلس الأعلى للثقافة، 1997)، ص 57 – 58.
[30] انظر: عمانوئيل كانط، نقد العقل المحض، ترجمة موسى وهبة (بيروت: مركز الإنماء القومي، 1988)، ص 31 – 43
[31] ابن رشد، فصل المقال في تقرير ما بين الشريعة والحكمة من الاتصال أو وجوب النظر العقلي وحدود التأويل (الدين والمجتمع)، ص 102.
[32] المصدر نفسه، ص 102.
[33] المصدر نفسه، ص 103.
[34] Voltaire, Traité sur la tolérance (Genève 1763).
[35] ابن رشد، المصدر نفسه، ص 104.
[36] المصدر نفسه، ص 105.
[37] المصدر نفسه، ص 107
[38] المصدر نفسه، ص 113.
[39] المصدر نفسه، ص 113.
[40] بناني، «الفلسفة والإصلاح الديني والرقابة الذاتية،» ص 199.
[41] إبراهيم أعراب، الإسلام السياسي والحداثة (الدار البيضاء: أفريقيا الشرق، 2000)، ص 222 – 223.
[42] محمد عابد الجابري، ابن رشد سيرة ثقافية: دراسة ونصوص، ط 2 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2001)، ص 13.
[43] فرح أنطون، فلسفة ابن رشد (مراكش: منتدى ابن تاشفين، 2006)، ص 42.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.