المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة بحوث اقتصادية السنة 22-23، العددان 73 – 72 / خريف 2015- شتاء 2016.
(**) عبير محمود مجاهد السيد: مدرّسة، قسم الاقتصاد، كلية التجارة، جامعة الأزهر.
[1] World Bank, World Development Report, 1990 (Oxford: Oxford University Press, 1990).
[2] اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، الفقر في غربي آسيا: منظور اجتماعي، سلسلة دراسات مكافحة الفقر (نيويورك: الإسكوا، 1997)، ص 27.
[3] Amartya Sen, Development as Freedom (Oxford; New York: Oxford University Press 1999), pp. 74‑76, and Bertil Tungodden, «A Balanced View of Development as Freedom,» (Chr. Michelsen Institute Development Studies and Human Rights, WP/2001:14), pp. 5‑6.
[4] The Policy Studies Institute: «The Definition and Measurement of Poverty,» (A Seminar sponsored by, D. H. S. S. «Social Security Research, London, 1992), pp. 87‑94, and Paul Streeten [et al.], First Things First Meeting Basic Human Needs in Developing Countries (Oxford: Oxford University Press, 1981), chap. 3, pp. 82- 89.
[5] محمد حسين باقر، «قياس الفقر في التطبيق،» (اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا – الإسكوا، الأمم المتحدة، نيويورك، 2007)، ص 5، والمعهد العربي للتخطيط بالكويت، «مؤشرات قياس الفقر وعدم المساواة في التوزيع،» <http://www.arab-api.org/images>.
[6] H. El Laithy, «The Gender Dimension of Poverty in Egypt,» (A Background paper prepared for the Egyptian National Report on Women, Egypt, 2000), p. 9.
[7] United Nations, «Poverty in Focus, What is Poverty?: Concepts and Measures,» (International Poverty Centre, 2006), pp. 13‑14, <http://econpapers.repec.org/paper/ipcifocus/9.htm>.
[8] K. Korayem, «Egypt’s Economic Reform and Structural Adjustment (ERSAP),» (Egyptian Center for Economic Studies (ECES), Working paper No. 19 (October 1997), pp. 3‑6.
[9] الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، «بحث الدخل والإنفاق والاستهلاك،» أعداد مختلفة.
[10] Gaurav Datt, Dean Joliffe and Manohar Sharma, «A Profile of Poverty in Egypt, 1997,» (Washington International Food Policy Research Institute, FCND, Discussion Paper no. 49, August 1998).
[11] الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، «بيان صحفي بمناسبة اليوم العالمي لمحاربة الفقر،» (17 تشرين الأول/أكتوبر 2014).
[12] الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، «خصائص الفقراء في مصر،» (أيلول/سبتمبر 2011).
[13] المصدر نفسه.
[14] البنك الدولي، «مشروع تمويل المناطق الريفية بمصر،» (وثيقة معلومات المشروع، آب/أغسطس 2014)، ص 4، <http://www.worldbank.org/infoshop>.
[15] United Nations, Human Development Report, 1997 (New York: Oxford University Press, 1997).
[16] Lyn Squires, «Fighting Poverty,» American Economic Review, vol. 83, no. 2 (May 1993), pp. 377‑382.
[17] Michael P. Todaro, Economic Development (Reading, MA: Addison Wesley, 1997), pp. 158‑160.
[18] المصدر نفسه، ص 163.
[19] Korayem, «Egypt’s Economic Reform and Structural Adjustment (ERSAP),» p. 6.
[20] Egypt: Business Law Handbook (Washington, DC; Cairo: International Business Publications, 2001), pp. 5‑6.
[21] مركز المشروعات الدولية الخاصة، «خصخصة الشركات المملوكة للدولة – ملخص تنفيذي،» ص 15، <http://www.cipe-arabia.org/files>.
[22] الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، «بيان بحث القوى العاملة الصادر عن الجهاز في 30 نيسان/أبريل 2015 بمناسبة اليوم العالمي للعمل 2015».
[23] الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، العدد رقم 89 من المجلة نصف السنوية بعنوان: «السكان – بحوث ودراسات (2015).
[24] الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، بيانات التعداد السكاني لسنوات مختلفة 1986 و1996.
[25] International Labour Organization, World Employment and Social Outlook 2015 (Geneva: International Labour Office, 2015), pp. 53‑55.
[26] مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، «معالجة التفاوت عن طريق التجارة والتنمية في خطّة التنمية لما بعد عام ٢٠١٥،» مجلس التجارة والتنمية، الدورة الحادية والستون، مذكرة مقدمة من أمانة الأونكتاد، جنيف، 15 – 26 أيلول/سبتمبر ٢٠١٤، ص 5 – 6.
[27] Heba El Laithy, «Structural Adjustment and Poverty for Developing Counties Studies,» in: Alia Elmahdi, ed., Aspects of Structural Adjustment in Africa and Egypt (Cairo: Cairo University, Center for the Study of Developing Countries, Faculty of Economics and Political Science, 1997), pp. 5‑6.
[28] والمقصود به بنود الإنفاق الذي يُخصص لتحقيق أهداف اجتماعية تمس رفاه القاعدة العريضة من سكان المجتمع، ومنها التعليم، الصحة، الدعم السلعي.
[29] محيا زيتون، «الإنفاق العام الاجتماعي ومدى استفادة الفقراء – التطورات والآثار،» كتاب الأهرام الاقتصادي، العدد 130 (1998)، ص 9.
[30] بدأت وزارة المالية منذ العام المالي 2005 – ٢٠٠٦ في إظهار دعم المنتجات البترولية بالموازنة، وترتب على ذلك تضخيم جانبَي الإنفاق والإيرادات العامة، من دون وجود تدفقات نقدية حقيقية بين هيئة البترول والخزانة العامة، ما أدى إلى ارتفاع ملحوظ في مجموع المصروفات العامة، وبالتالي إلى انخفاض في النصيب النسبي لبنود الإنفاق العام الأخرى.
[31] مديحة محمود خطاب، «أولويات الإنفاق في مصر والدول العربية: تحديد أولويات الإنفاق العام في مجال الصحة،» (شركاء التنمية، بحوث استشارات التدريب، 2010)، ص 9، وعبد الفتاح الجبالي، «الإنفاق العام الاجتماعي ومشكلات تحديد الأولويات،» (شركاء التنمية، بحوث استشارات التدريب، 2010)، ص 20.
[32] وزارة المالية المصرية، الموازنة العامة، سنوات مختلفة.
[33] مديحة خطاب، في: مؤتمر «رؤى غير حزبية للحكومة»: مساهمة الباحثين المصريين في دفع عجلة التنمية الشاملة في مصر (شركاء التنمية، 2014).
[34] Nazy Sedaghat, Sophie Guillemin and Khalid Amin, «Education Public Expenditure Tracking Survey, (PETS),» (EC Multiple Framework Contract Beneficiaries Lot no. 11, Beneficiary Country: Egypt, 2009), <http://www.mof.gov.eg/mofgallerysource/english/Final_Report_%20PETS_final_report_en.pdf>.
[35] الجبالي، «الإنفاق العام الاجتماعي ومشكلات تحديد الأولويات،» ص 25.
[36] زيتون، «الإنفاق العام الاجتماعي ومدى استفادة الفقراء – التطورات والآثار،» ص 63.
[37] الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، بيان الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء بمناسبة اليوم العالمي لمحو الأمية في 8 أيلول/سبتمبر 2014.
[38] زيتون، المصدر نفسه، ص 63.
[39] «الدعم في مصر المشكلة والحل،» بيت الحكمة للدراسات الاستيراتيجية، ص 4 – 6. <http://www.how-foundation.org>.
انظر أيضاً: وائل جمال، «سياسات الدعم قبل وبعد ثورة 25 يناير،» أوراق البدائل (منتدى البدائل العربي للدراسات، 2011)، ص 5 – 7، <http://www.fes-egypt.org/media/publications/sias629_aldym_-_ua626l_gmal_2011.pdf>.
[40] «الدعم في مصر المشكلة والحل،» بيت الحكمة للدراسات الاستيراتيجية، ص 4.
[41] جمهورية مصر العربية، وزارة التموين، «مؤتمر وزير التموين خالد حنفي،» (11 أيار/مايو 2015)، <http://subsidy.egypt. gov.eg>.
[42] أوليفيه آكر ،جين فرنسوا ترين تان وبيريهان الرفاعي، «مواجهة التحدي: الإصلاح الأخير في منظومة دعم الغذاء في مصر،» (المعهد الدولي لبحوث السياسات الغذائية، 2015)، <http://www.arabspatial.org/blog/blog/2015/01/02/facing-the-challenge-the-recent-reform-of-the-egyptian-food-subsidy-system-arabic>.
[43] المصدر نفسه.
[44] المصدر نفسه.
[45] انظر البنك الدولي، تقرير بعنوان: «بناء القدرة على التكيف وخلق الفرص،» (حزيران/يونيو 2015)، <http://www.worldbank. org/en>.
[46] أمنية حلمي، «الكفاءة والمساواة في سياسة الدعم في مصر،» (المركز المصري للدراسات الاقتصادية، تشرين الثاني/نوفمبر 2006)، ص 7.
[47] وزارة المالية المصرية، الموازنة العامة، سنوات مختلفة.
[48] مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، «خريطة دعم استهلاك البترول في العالم: أين تقع مصر؟،» (تقرير رقم 19، 2008)، وعمرو عادلي، «دعم الطاقة في الموازنة المصرية نموذجاً للظلم الاجتماعي،» (المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، 2012)، ص 8.
[49] نجلاء الأهواني، «تجربة مصر في إصلاح منظومة دعم الطاقة،» ورقة قدمت إلى: ندوة «ازدواجية انخفاض أسعار النفط: نعمة أم أزمة اقتصادية؟»، عقدها البنك الدولي على هامش اجتماعات البنك وصندوق النقد الدوليين، واشنطن، نيسان/أبريل 2015.
[50] وزارة المالية المصرية، الموازنة العامة، سنوات مختلفة.
[51] انظر نصوص قانون العمل المصري رقم 12 لسنة 2003.
[52] عوض مطواح، «عمال مصر والحركة النقابية والقوانين العمالية،» التحدي (7 كانون الثاني/يناير 2014)، <http://www.alta7ady.com>.
[53] «العمالة المؤقتة في مصر وحق التثبيت» (تغطية المؤتمر الصحفي للمركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، 5 شباط/فبراير 2015)، <http://ecesr.org>.
[54] قانون العمل المصري الرقم 12 لسنة 2003 المادة الرقم 34.
[55] «عضو بالقومي للأجور: تأجيل تطبيق الحدّ الأدنى لعام 2015،» جريدة الوادي، 14/7/2014 <http://elwadynews.com/economy-news/2014/07/14/43406>.
[56] «آمال بتطبيق حدّ أدنى للأجور في مصر،» 8 شباط/فبراير 2015، <http://arabic.rt.com>.
[57] هرناردو دي سوتو، «أهمية تقنين أوضاع القطاع غير الرسمي في مصر،» (المركز المصري للدراسات الاقتصادية، 2014).
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.