المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في كتاب احتلال العراق وتداعياته عربياً واقليمياً ودولياً الصادر عن مركز دراسات الوحدة العربية في آب/ أغسطس 2004، وهو يحتوي بحوث ومناقشات الندوة الفكرية التي نظمها المركز تحت هذا العنوان.
اضغط للحصول على الكتاب: احتلال العراق وتداعياته عربياً واقليمياً ودولياً
(**) سعد ناجي جواد: أستاذ في كلية العلوم السياسية، جامعة بغداد.
[1] انظر: سعد ناجي جواد، «دراسة واستقراء في تعامل العراق مع الحصار الدولي،» قضايا شرق أوسطية (عمان) (كانون الأول/ديسمبر 1999).
[2] انظر تصريحات محافظ البنك المركزي العراقي في: الثورة، 25/ 12/1980.
[3] لم تستقر الأوضاع السياسية في العراق منذ ذلك التاريخ فحتى العام 1980 حدثت أربعة انقلاباتٍ عسكريةٍ ناجحةٍ وثماني محاولاتٍ فاشلةٍ وأكثر من خمس عشرة خطة أجهِضت قبل نشوبها وكان يتبَع كلّ واحدةٍ من هذه المحاولات تصفياتٍ كبيرة.
[4] انظر: Geoff Simons, The Scourging of Iraq: Sanctions, Law and Natural Justice , 2nd ed. (London: Macmillan Press, 1998).
وللكتاب طبعة عربية قام مركز دراسات الوحدة العربية بنشرها بعد إعداد الترجمة، انظر: جيف سيمونز، التنكيل بالعراق: العقوبات، والقانون والعدالة ، ط 2 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 1998)، ص 44.
[5] حسب تقرير نشرته الخارجية البريطانية عن رويترز في 2/12/2003، مؤكدة أن هذا العدد شكّل 15 بالمئة من سكان العراق.
[6] انظر: سيمونز، المصدر نفسه، ص 197-199؛ و Tim Niblock, {Pariah States} and Sanctions in the Middle East: Iraq, Libya, Sudan , Middle East in the International System (Boulder, CO: Lynne Rienner Publishers, 2001), pp. 145-146, and Geoff Simons, Targeting Iraq: Sanctions and Bombing in US Policy (London: Saqi Books, 2002), pp. 80-82.
وقد نشره مركز دراسات الوحدة العربية مترجماً إلى العربية، انظر: تيم نبلوك، العقوبات والمنبوذون في الشرق الأوسط: العراق ـ ليبيا ـ السودان (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2001).
[7] انظر خلاصة للتقرير في: جواد، «دراسة واستقراء في تعامل العراق مع الحصار الدولي،» ص 43 ـ 44.
[8] انظر تقرير صدر الدين آغاخان في: المجلة العربية للعلوم السياسية (بغداد)، العددان 5-6 (1993)، ص 186-188.
[9] كنموذجٍ لهذه المحاولات المغرضة، انظر مقالة الباحث الاسرائيلي: Amatzia Baram, {The Effect of Iraq Sanctions: Statistical Pitfalls and Responsiblity,} Middle East Journal , vol. 54. no. 2 (Spring 2000).
[10] انظر: سيمونز، التنكيل بالعراق: العقوبات، والقانون والعدالة، ص190-193؛ رسالة الخارجية العراقية إلى الأمين العام للأمم المتحدة في 27 حزيران/يونيو 1998) (S/1998/ 661 and A/53/165); Niblock, { Pariah States } and Sanctions in the Middle East: Iraq, Libya, Sudan , pp. 146-147, and Simons, Targeting Iraq: Sanctions and Bombing in US Policy , pp. 80-82.
[11] محاضرة للدكتور المرحوم محمد تاج الدين، الطبيب وعالم النفس العراقي. في حين يؤكد الدكتور نبلوك أن الأمم المتحدة تقدّر أن أعداد المصابين بهذه الأمراض قد ارتفع من 200000 في عام 1990 إلى أكثر من 510000 في العام 1998. انظر: Niblock, Ibid., p.146.
إلا أنّ هذه الإحصائية تشمل المرضى بالحالات الشديدة والذين يتم نقلهم إلى المستشفيات. انظر: حسين علي السعدي، «تأثيرات الحرب العدوانية والحصار على البيئة والصحة العامة في العراق،» أم المعارك، العدد 4 (خريف 1995).
[12] انظر في هذا المجال: عبد المنعم السيد علي، «الاقتصاد العراقي: إلى أين؟ تأملات وتطلعات،» المستقبل العربي، السنة 20، العدد 228 (شباط/فبراير 1998)، ص 75، وجمال عزيزة مزحاف، «آثار العدوان الثلاثيني في مؤشرات الاقتصاد العراقي،» أم المعارك ، العدد 7 (1996).
[13] حول الاعتباطية التي تعاملت بها الأمم المتحدة مع الوضع الصحي والمستلزمات الصحية في العراق، انظر: جواد، «دراسة واستقراء في تعامل العراق مع الحصار الدولي،» ص 41-49.
[Niblock, { Pariah States } and Sanctions in the Middle East: Iraq, Libya, Sudan , p. 175 [14].
[15] انظر: السيد علي، «الاقتصاد العراقي: إلى أين؟ تأملات وتطلعات».
[16] انظر التفاصيل في: جواد، «دراسة واستقراء في تعامل العراق مع الحصار الدولي».
[Niblock, { Pariah States } and Sanctions in the Middle East: Iraq, Libya, Sudan , pp. 174-176 [17].
[18] لا توجد أرقام رسمية تؤكّد هذا الرقم الصحيح لأن الإحصائيات الرسمية العراقية والميزانية كانتا لا تشملان هذه الأرقام باعتبارها أسراراً تهمّ الأمن القومي.
[19] انظر إحصائيةً لهذه الخروقات في: سيمونز، التنكيل بالعراق: العقوبات، والقانون والعدالة، ص 287-288.
[20] كنموذج لهذه الجهود انظر: البيانات والرسائل التي أصدرتها مجموعة من العراقيين ضمّت كلاً من الدكتور وميض نظمي والباحث دريد سعيد ثابت والدكتور ماجد عبد الرضا والمرحوم الدكتور خليل الجزائري والدكتور حسين الجميلي والمحامي سالم المندلاوي والمحامي حسن شعبان.
[21] انظر: Scott Ritter, Endgame: Solving the Iraq Problem: Once and for All (New York: Simon and Schuster, 1999).
وسكوت رتير (Scott Ritter) هو أحد رؤوساء فرق التفتيش، ويؤكد فيه خلوّ العراق من أسلحة الدمار الشامل ومنذ العام 1993.
[22] انظر: الثورة ، 4/12/2002، و الجمهورية، 17/12/2002.
[23] لقد اتضح مؤخراً أن مدير مكتب قُصي ووالده، معاون مدير الاستخبارات العسكرية، كانا من أهم المتعاونين مع القوات البريطانية والأمريكية.
[24] قبل أسبوعين من العدوان تسرّبت معلومات شبه أكيدةٍ عن جولةٍ من المباحثات السرية بين الطرفين الحكومي وممثلي الأحزاب الكردية.
[25] تصريحات خبراء التفتيش، و Ritter, Ibid.
[26] حديث مع أحد علماء الطاقة الذرية فضّل عدم ذكر اسمه.
[27] حديث مع ضابطٍ كبيرٍ حضر الاجتماع فضّل عدم ذكر اسمه.
[28] حديث مع أحد أعضاء غرفة تجارة بغداد الذي كان ضمن مجموعةٍ قابلت وزير التجارة طالبة منه الإذن في نقل وثائق وممتلكات الغرفة إلى أماكن أكثر أماناً فما كان منه إلا أنّه عنّفهم وسخِر من مخاوفهم قائلاً إن العراق لا يمكن أن يُحتّل، وأن التدمير للقصور والأماكن الرئاسية سينتهي بعد مدةٍ وجيزةٍ، وينتهي الأمر عند هذا الحد.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.