المصادر:
(*) في الأصل ورقة بحثية قُدمت إلى المؤتمر الثالث للمجلس العربي للعلوم الاجتماعية الذي عُقد في بيروت تحت عنوان «الدولة والسيادة والفضاء الاجتماعي» بتاريخ 10 – 12 آذار/مارس 2017.
(**) أحمد محمد الأمين انْداري: أستاذ جامعي وباحث في العلوم السياسية والعلاقات الدولية،
جامعة نواكشوط العصرية – موريتانيا.
البريد الإلكتروني: ahmedndari2017@gmail.com.
[1] محمد المختار ولد سيدي محمد، الرحيل إلى الدولة: المجتمع والدولة في موريتانيا من 1961- 1978 (انوكشوط: المكتبة الوطنية، 2012)، ص 206.
[2] انظر: سعيد الصديقي، الدولة في عالم متغير: الدولة الوطنية والتحديات العالمية الجديدة (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2008)، ص 2.
[3] عبد الوهاب الكيالي [وآخرون]، موسوعة السياسة (بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، [د. ت.])، ج 2، ص 702.
[4] انظر: المصدر نفسه، ص 702.
[5] لاستيفاء هذه المفاهيم يرجى الرجوع إلى: رحال بوبريك، زمن القبيلة: السلطة وتدبير العنف في المجتمع الصحراوي (الرباط: دار أبي رقراق للطباعة والنشر، 2012)، ص 9؛ عبد الودود ولد الشيخ، القبيلة والدولة في أفريقيا (الدوحة: مركز الجزيرة للدراسات، 2013)، ص 15، وأحمدو ولد آكاه، «الطريقة الشاذلية في بلاد شنقيط: أعلام ونصوص خاتمة التصوف للشيخ محمد اليدالي نموذجاً،» (أطروحة لنيل الدكتوراه في الآداب من كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة سيدي محمد بن عبد الله، فاس – المغرب، 2013)، ص 44.
[6] انظر: سيد إبراهيم ولد محمد أحمد، «الحزب الواحد وتطور الحياة السياسية في موريتانيا،» (رسالة لنيل دبلوم الدراسات العليا في العلوم السياسية، كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية، جامعة محمد الخامس، 1989 – 1990)، ص 2.
[7] كان المجتمع الموريتاني في الماضي ينقسم وظيفياً إلى الفئات التالية: 1 – فئة «المحاربون» وتختص بممارسة السلطتين السياسية والعسكرية؛ 2 – فئة «الزوايا» وتختص بممارسة السلطتين الروحية والدينية؛ 3 – فئة الأتباع وتنهض بالوظائف المادية كما تمارس عليها السلطة والهيمنة من قبل الفئتين السابقتين. انظر بهذا الخصوص: محمد المختار ولد السعد ومحمد عبد الحي، تجربة التحول الديمقراطي في موريتانيا: السياق – الوقائع – آفاق المستقبل (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2009)، ص 11 – 12.
[8] ولد سيدي محمد، الرحيل إلى الدولة: المجتمع والدولة في موريتانيا من 1961- 1978، ص 208.
[9] انظر: ولد محمد أحمد، «الحزب الواحد وتطور الحياة السياسية في موريتانيا،» ص 22.
[10] ينصرف مجال تفكير الباحث هنا إلى تجربة حركة المرابطين ودولة ناصر الدين، وكذلك لإمارات التقليدية، وكلها يمكن أن نعدها أشكالاً جنينية من أشكال الدولة.
[11] انظر: المصدر نفسه، ص 16.
[12] انظر: ولد السعد وعبد الحي، تجربة التحول الديمقراطي في موريتانيا: السياق – الوقائع – آفاق المستقبل، ص 13.
[13] فرانسيس دي شاسي، موريتانيا من سنة 1900 إلى سنة 1975، ترجمة محمد ولد بوعليبة (انواكشوط: دار جسور للنشر، 2013)، ص 45 – 48.
[14] انظر: المختار ولد داداه، موريتانيا على درب التحديات (باريس: دار كارتلا للنشر، 2006)، ص 164.
[15] مقابلة شخصية مع وزير التعليم والدفاع السابق الأستاذ محمذن ولد باباه اجريت معه بمنزله أجربت المقابلة معه في منزله بالعاصمة الموريتانية انواكشوط في مساء يوم الأحد 8 كانون الثاني/يناير 2017.
[16] استقيت هذه المعلومة من المقابلة نفسها.
[17] هذه المعلومة أيضاً استقيتها من المصدر نفسه وهو مقابلتي مع وزير التعليم والدفاع السابق محمذن ولد باباه.
[18] انظر: فيليب مارشزين، القبائل، الإثنيات والسلطة في موريتانيا، ترجمة محمد ولد بوعليبة (انواكشوط: دار جسور للنشر، 2014)، ص 272.
[19] انظر: ولد محمد أحمد، «الحزب الواحد وتطور الحياة السياسية في موريتانيا،» ص 105.
[20] انظر: دي شاسي، موريتانيا من سنة 1900 إلى سنة 1975، ص 287.
[21] انظر ولد داداه، موريتانيا على درب التحديات، ص 167.
[22] انظر: مارشزين، القبائل، الإثنيات والسلطة في موريتانيا، ص 272.
[23] انظر: ولد محمد أحمد، «الحزب الواحد وتطور الحياة السياسية في موريتانيا،» ص 132.
[24] انظر: المصدر نفسه، ص 226.
[25] انظر: المصدر نفسه، ص 226.
[26] اندلعت تلك الأحداث في شكل مواجهات عرقية بين تلاميذ الثانوية من أصول عربية والتلاميذ من أصل زنجي، وقد حدثت بسبب التوتر الناجم عن دخول التلاميذ الزنوج في المؤسسات الثانوية في نواكشوط وروصو في إضراب احتجاجاً على المرسوم التطبيقي لقانون كانون الثاني/يناير 1965، القاضي بإلزامية تدريس اللغة العربية في السلك الثانوي، وقد كانت الحصيلة الرسمية لتلك الأحداث هي 6 قتلى و70 جريحاً، واعتقل في إثرها العديد من قادة التيارين القوميين العربي والزنجي كما أُقيل في إثرها أربعة وزراء بوصفهم ضالعين في تلك الأحداث، وهم على التوالي كل من: وزير الداخلية والعدل، ووزير المالية والوظيفة العمومية، ووزير التنمية ووزير الدفاع والخارجية. للتوسع أكثر حول تلك الأحداث وتداعياتها انظر: المصدر نفسه، ص 220 – 225، ومارشزين، القبائل، الإثنيات والسلطة في موريتانيا، ص 143 – 151.
[27] ولد سيدي محمد، الرحيل إلى الدولة: المجتمع والدولة في موريتانيا من 1961- 1978، ص 154.
[28] انظر: المصدر نفسه، ص 134.
[29] يرى مارشزين أنه إذا كان بإمكاننا أن نتصور في بلدان أخرى أنه توجد داخل المؤسسة العسكرية روح تضامن عضوي وعقيدة وطنية قائمة بذاتها ونابعة من قيم الجيش والوطن فإن الجيش في موريتانيا قبل كل شيء هو انعكاس للواقع الاجتماعي. انظر: مارشزين، المصدر نفسه، ص 177.
[30] للتوسع أكثر حول هذه الفكرة انظر: المصدر نفسه، ص 138 – 142.
[31] انظر: المصدر نفسه، ص 226.
[32] ولد السعد وعبد الحي، تجربة التحول الديمقراطي في موريتانيا: السياق – الوقائع – آفاق المستقبل، ص 19.
[33] انظر: المصدر نفسه، ص 19.
[34] انظر: مارشزين، القبائل، الإثنيات والسلطة في موريتانيا، ص 226.
[35] انظر: المصدر نفسه، ص 187.
[36] انظر: محمد خونا ولد هيدالة، من القصر إلى الأسر، تحرير المختار بن نافع (انواكشوط: وكالة أنباء الأخبار المستقلة، 2012)، ص 107.
انظر: مارشزين، المصدر نفسه، ص 203.
[37] انظر: المصدر نفسه، ص 203.
[38] ولد السعد وعبد الحي، تجربة التحول الديمقراطي في موريتانيا: السياق – الوقائع – آفاق المستقبل، ص 40.
[39] للتوسع أكثر حول أشكال المحاصرة والقمع التي تعرض لها الزنوج ولا سيَّما قومية البولار انظر: عبد الودود ولد الشيخ، «جيش للقبائل،» مقال منشور في مجلة الآداب البيروتية، 28/6/2017.
[40] للتوسع أكثر حول الحملة التي شنها الغرب على نظام الرئيس معاوية ومسبباتها، انظر: ولد السعد وعبد الحي، تجربة التحول الديمقراطي في موريتانيا: السياق – الوقائع – آفاق المستقبل، ص 39 – 40.
[41] انظر: ولد الشيخ، المصدر نفسه.
[42] المصدر نفسه.
[43] ولد سيدي محمد، الرحيل إلى الدولة: المجتمع والدولة في موريتانيا من 1961ـ 1978، ص 209.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.