المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 454 في كانون الأول/ديسمبر 2016.
(**) لوزية بزار: باحثة في الدراسات العربية المعاصرة، جامعة بيرزيت.
[1] لمزيد من المعلومات والتفاصيل عن الهيمنة الاستعمارية على الاقتصاد الفلسطيني خلال الحقبة الانتدابية، انظر: لوزية بزار، «اقتصاد الاستهلاك والدين: زمن الانتداب البريطاني على فلسطين، 1917 – 1948،» (رسالة ماجستير، جامعة بيرزيت، 2015).
[2] صك الانتداب على فلسطين، مركز المعلومات الوطني الفلسطيني (وفا)، نقـلاً عن: <http://www.wafainfo.ps/atemplate.aspx?id=4960>. (استرجع بتاريخ 16/2/2015).
[3] فريدريك جيسمون وماساو ميوشي، ثقافات العولمة، ترجمة ليلى الجبالي، المشروع القومي للترجمة؛ العدد 668 (القاهرة: المجلس الأعلى للثقافة، 2004)، ص 67.
[4] بيير بورديو، بؤس العالم، الجزء الأول: رغبة الإصلاح، ترجمة محمد صبح؛ مراجعة وتقديم فيصل دراج (دمشق: دار كنعان، 2010)، ص 9.
[5] ظهرت تحولات مهمة داخل السوق الفلسطينية في الحقبة العثمانية، وأهمها تحول اقتصاد المعيشة أو الاكتفاء الذاتي إلى اقتصاد السوق والمبادلات التجارية الخارجية، ومن ثم إلى الاقتصاد السلعي الاستهلاكي، وإن لم يكن في شكله المباشر. وقد شهدت فلسطين مثل هذه التغيّرات عقب خضوعها للحكم العثماني، ولا سيّما في القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. إلى جانب ذلك، بدت تطفو علامات هيمنة الفئة الرأسمالية – البرجوازية على السوق الفلسطينية، وخصوصاً بعد تقييدها وربطها بالسوق الأوروبية وانتقال العلاقة بينهما من العلاقة غير المباشرة إلى المباشرة في إثر هيمنة الاستعمار البريطاني على شؤون فلسطين.
[6] انظر إلى صفحة الإعلانات، في: جريدة فلسطين، 24/8/1911.
[7] قدور عبد الله ثاني، سيميائية الصورة: مغامرة سيميائية في أشهر الإرساليات البصرية في العالم (عمّان: الوراق للنشر والتوزيع، 2007)، ص 126.
[8] سعيد بنكراد، سميائيات الصورة الإشهارية: الإشهار والتمثلات الثقافية (الدار البيضاء: أفريقيا الشرق، 2006)، ص 84.
[9] إدوارد سعيد، الاستشراق: المعرفة، السلطة، الإنشاء، ترجمة كمال أبو ديب (بيروت: مؤسسة الأبحاث العربية، 1995)، ص 218.
[10] بنكراد، المصدر نفسه، ص 29.
[11] المصدر نفسه، ص 36.
[12] ريتشارد اتش روبنز، المشاكل العالمية وثقافة الرأسمالية، ترجمة فؤاد سروجي (عمّان: الأهلية للنشر، 2008)، ص 58.
[13] إبراهيم رضوان الجندي، سياسة الإنتداب البريطاني الاقتصادية في فلسطين، 1922 – 1939 (عمّان: دار الكرمل، 1986)، ص 173.
[14] Barbara J. Smith, The Roots of Separatism in Palestine: British Economic Policy, 1920‑1929 (Syracuse, NY: Syracuse University Press, 1993), pp. 22‑23.
[15] جيسمون وميوشي، ثقافات العولمة، ص 85.
[16] كارل ماركس، رأس المال: نقد الاقتصاد السياسي، ترجمة مجموعة من الجامعيين (بيروت: مكتبة المعارف، 1975)، مج 7 – 8، ص 1294.
[17] فلسطين، 13/7/1933.
[18] انظر إلى أعداد صحيفة: فلسطين، إعلانات (معجون كولينوس – Kolyons)، 22/1/1929.
[19] جريدة فلسطين، 19/5/1933. انظر كذلك إلى إعلان بالموليف في: جريدة فلسطين، 6/5/1934؛ 28/5/1935؛ 2/9/1933، و4/8/1935.
[20] سعيد بنكراد، الصورة الإشهارية: آليات الإقناع والدلالة (الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2009)، ص 54.
[21] للمزيد، انظر: بيير فارود، «المثلجات واللذة الجنسية،» في: سعيد بنكراد [وآخرون]، استراتيجيات التواصل الإشهاري (اللاذقية: دار الحوار، 2010).
[22] ويلسون براين كي، خفايا الاستغلال الجنسي في وسائل الإعلام، ترجمة محمد واكد (دمشق: صفحات للدراسات والنشر، 2008)، ص 40.
[23] المصدر نفسه، ص 294.
[24] المصدر نفسه؛ إدريس الجبري، «الإشهار والمرأة،» في: بنكراد [وآخرون]، المصدر نفسه. انظر أيضاً: سعيد بنكراد، سميائيات الصورة الإشهارية: الإشهار والتمثلات الثقافية (الدار البيضاء: أفريقيا الشرق، 2006).
[25] براين كي، المصدر نفسه، ص 37.
[26] ماركس، رأس المال: نقد الاقتصاد السياسي، ص 97.
[27] برهان غليون وسمير أمين، ثقافة العولمة وعولمة الثقافة (دمشق: دار الفكر، 2002)، ص 62.
[28] جيسمون وميوشي، ثقافات العولمة، ص 72.
[29] محمد عابد الجابري، «العولمة والهوية الثقافية: عشر أطروحات،» فكر ونقد، العدد 6 (1998)، ص 9.
[30] إريك ر. وولف، أوروبا ومن لا تاريخ لهم، ترجمة فاضل جتكر؛ مراجعة محمود حداد، سلسلة علوم إنسانية واجتماعية (بيروت: المنظمة العربية للترجمة، 2004)، ص 494.
[31] الجابري، المصدر نفسه، ص 8.
[32] فلاديمير لينين، الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية، ترجمة الياس شاهين (موسكو: دار التقدم، 1917)، ص 78.
[33] غليون وأمين، ثقافة العولمة وعولمة الثقافة، ص 72.
[34] أنطونيو غرامشي، كراسات السجن، ترجمة عادل غنيم (بيروت: دار المستقبل العربي، 1994)، ص 333.
[35] جاك أومون، الصورة، ترجمة ريتا الخوري (بيروت: المنظمة العربية للترجمة، 2013)، ص 283.
[36] بنكراد [وآخرون]، استراتيجيات التواصل الإشهاري، ص 52.
[37] فرانز فانون، بشرة سوداء أقنعة بيضاء، تعريب خليل أحمد خليل (بيروت: دار الفارابي، 2004)، ص 49.
[38] بيرنارد كاتولا، الإشهار والمجتمع، ترجمة سعيد بنكراد (اللاذقية: دار الحوار، 2012)، ص 51.
[39] المصدر نفسه، ص 34.
[40] نقـلاً عن: فيصل دراج، «استبداد الصورة في ثقافة الإعلان،» عرب 48، 31/10/2010، <http://www.arab48.com/?mod=articles&ID=16571>. (استرجع بتاريخ 28/3/2015).
[41] كاتولا، المصدر نفسه، ص 40.
[42] جريدة فلسطين: 13/4/1921، و29/6/1930.
[43] جريدة فلسطين، 12/1/1930.
[44] كاتولا، الإشهار والمجتمع، ص 15.
[45] هربارت ماركوز، الإنسان ذو البعد الواحد، ترجمة جورج طرابيشي (بيروت: دار الآداب، 1988)، ص 14.
[46] بنكراد، سميائيات الصورة الإشهارية، ص 8.
[47] جريدة الكرمل، 17/6/1928.
[48] جان بورديار، المجتمع الاستهلاكي: دراسة في أساطير النظام الاستهلاكي وتراكيبه، ترجمة خليل أحمد خليل (بيروت: دار الفكر اللبناني، 1995)، ص 107 – 108.
[49] جريدة فلسطين، 18/5/1932.
[50] للمزيد، انظر: بنكراد، سميائيات الصورة الإشهارية: الإشهار والتمثلات الثقافية، ص 39.
[51] ميشيل فوكو، جينالوجيا المعرفة، ترجمة أحمد السطاتي وعبد السلام بنعبد العالي (الدار البيضاء: دار توبقال، 2008)، ص 10.
[52] بنكراد، الصورة الإشهارية: آليات الإقناع والدلالة، ص 63 – 64.
[53] بنكراد، سميائيات الصورة الإشهارية: الإشهار والتمثلات الثقافية، ص 85.
[54] جوزيف مسعد، اشتهاء العرب، ترجمة إيهاب عبد الحميد؛ مراجعة لغوية وتحقيق محمد عبد الكريم أيوب (القاهرة: دار الشروق، 2013)، ص 27 – 28.
[55] رولان بارت، أسطوريات: أساطير الحياة اليومية، ترجمة قاسم المقداد (دمشق: دار نينوى، 2012)، ص 267.
[56] المصدر نفسه.
[57] المصدر نفسه، ص 45.
[58] خليل نخلة، أسطورة التنمية في فلسطين: الدعم السياسي والمراوغة المستديمة، تعريب ألبرت أغازريان (رام الله: المؤسسة الفلسطينية لدراسة الديمقراطية – مواطن، 2004)، ص 15.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.