المصادر:
(*) نُشرت هذه المقالة في مجلة المستقبل العربي العدد 451 في أيلول/سبتمبر 2016.
(**) نبيل زكاوي: باحث في العلوم السياسية والعلاقات الدولية – المغرب.
[1] أحمد جزولي، الأحزاب السياسية في المغرب بين عهدين: أدوات السلطة في مجتمع متغير، ط 2 (الرباط: منشورات من أجل الديمقراطية، 2004)، ص 42.
[2] عبد الله ساعف، تصورات عن السياسي في الغرب: المجتمع والسلطة، ترجمة محمد معتصم، سلسلة دراسات اجتماعية (الرباط: دار الكلام للنشر والتوزيع، 1990)، ص 93.
[3] عبد الرحيم العطري، «لحظات تاريخية أخطأها المغرب السياسي،» مجلة وجهة نظر، العدد 30 (خريف 2006)، ص 21.
[4] ساعف، المصدر نفسه، ص 94.
[5] للتوسع، انظر: سعيد بحير، التحليل السيكولوجي للذات السياسية، سلسلة الاستشارة السيكولوجية والمساعدة التربوية؛ الكتاب الثالث (الرباط: مطبعة طوب بريس، 2012)، ص 36 – 40.
[6] محمد الهلالي، اليساريون الثوريون بالمغرب (الصخيرات، المغرب: منشورات اختلاف، 2001)، ص 22.
[7] عبد السلام آيت سعيد: «الإصلاحات السياسية بالمغرب: أسئلة الواقع على ديمقراطية المهارشة،» مجلة نوافذ، العدد 7 (نيسان/أبريل 2000)، ص 30.
[8] الهلالي، المصدر نفسه، ص 24.
[9] منعم أقتيب، «خصوصية الملكية في النسق السياسي المغربي: محاولة في الفهم والتحديد،» مجلة وجهة نظر، العدد 50 (خريف 2011)، ص 27 – 28.
[10] محمد نور الدين أفاية، أسئلة النهضة في المغرب (الرباط: منشورات الزمن، 2000)، ص 118.
[11] عبد الرحيم العماري، «في الحاجة إلى نقد الدولة المزدوجة: انتخابات 7 شتنبر 2007 بالمغرب وفاعل الواقع في النسق السياسي العام بالمغرب،» المجلة المغربية للسياسات العمومية، العدد 4 (ربيع 2009)، ص 239.
[12] محمد منار، «تأثير قوانين الأحزاب في فاعلية الأحزاب وديمقراطيتها حالة المغرب،» المجلة العربية للعلوم السياسية، العدد 30 (ربيع 2011)، ص 67.
[13] عثمان الزياني، «مفارقات الزمن السياسي المغربي: مقاربة سوسيوسياسية،» مجلة وجهة نظر، العدد 46 (صيف – خريف 2010)، ص 11.
[14] جمال علي زهران، ديناميكية السياسة الخارجية والدور المصري في ظل التحولات الجديدة (القاهرة: مركز المحروسة للنشر، 2005)، ص 89.
[15] أحمد بوجداد، الملكية والتناوب: مقاربة لاستراتيجية تحديث الدولة وإعادة إنتاج النظام السياسي بالمغرب (الدار البيضاء: مطبعة النجاح الجديدة، 2000)، ص 100.
[16] إدريس الكنبوري، «المغرب.. مفاتيح السياسة الخارجية لا تزال في القصر،» 6 أيلول/سبتمبر 2007، <http://www.onislam.net/arabic/newsanalysis/analysis-opinions/arab-region>.
[17] عبد النبي بورزيكي، «أحزاب مغربية تتطلع إلى دور في السياسة الخارجية،» هسبريس (14 كانون الأول/ديسمبر 2009)، <http://hespress.com/opinions/17329.html>.
[18] ندير المومني، «مشاركة المجتمع المدني في السياسات العمومية،» مجلة أبحاث، العدد 59 (شباط/فبراير – آذار/مارس 2010)، ص 150.
[19] الزياني، «مفارقات الزمن السياسي المغربي: مقاربة سوسيوسياسية،» ص 7.
[20] الكنبوري، «المغرب.. مفاتيح السياسة الخارجية لا تزال في القصر».
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.