المصادر:
نُشرت هذه الدراسة بالأصل في مجلة المستقبل العربي العدد 501 في تشرين الثاني/نوفمبر 2020.
مرسي عبد الرازق: باحث في العلوم السياسية والعلاقات الدولية، جامعة محمد الخامس – الرباط.
[1] انظر في هذا الصدد: سمير أمين، التطور اللامتكافئ: دراسة في التشكيلات الاجتماعية للرأسمالية المحيطية، ترجمة برهان غليون (بيروت: دار الطليعة، 1974). انظر أيضًا: سمير أمين، ما بعد الرأسمالية (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 1988).
[2] تُرجع نظرية التبعية الفقرَ وعدم الاستقرار السياسي والتخلف في دول الجنوب إلى المسار التاريخي الذي رسمته لها دول الشمال، وقد ظهرت نظرية التبعية في الستينيات من القرن العشرين وحاولت إبراز تأثير سيطرة نظام «الرأسمالية العالمية» في اقتصادات الدول النامية، الأمر الذي أدى إلى بقائها في حالة من التخلف الاقتصادي. انظر أعمال سمير أمين وأندري غوندر فرانك وبخاصة: الرأسمالية والتخلف في أمريكا اللاتينية (باريس: منشورات ماسبيرو، 1968).
[3] من رواد هذا الاتجاه: صموئيل هنتنغتون، وبخاصة في كتابه النظام السياسي في مجتمعات متغيرة، حيث يتحدى الكاتب النظرة التقليدية لمنظري التحديث التي كانت تقول بأن التقدم الاقتصادي والاجتماعي سيؤديان إلى قيام ديمقراطيات مستقرة في المستعمرات حديثة الاستقلال. انظر: صموئيل هنتنغتون، النظام السياسي في مجتمعات متغيرة، ترجمة سمية فلو عبود (بيروت: دار الساقي، 2018).
[4] Wolfgang Knöbl, «Theories That Won’t Pass Away: The Never-ending Story,» in: Gerard Delanty and Engin F. Isin, eds., Handbook of Historical Sociology (New York : Sage Publication, 2003), p. 97.
[5] Masashi Sekiguchi, Government and Politics (London: EOLSS Publishers Co. Ltd., 2009) (Retrieved 26 December 2016), p. 224.
[6] Richard Shorten, Modernism and Totalitarianism: Rethinking the Intellectual Sources of Nazism and Stalinism, 1945 to the Present (London: Palgrave Macmillan, 2012), p. 256.1
[7] Gretchen Casper, Fragile Democracies: The Legacies of Authoritarian Rule (Pittsburgh: University of Pittsburgh Press, 1995), pp. 40–50.
[8] رضوان بروسي، «الدمقرطة والحكم الراشد في أفريقيا: دراسة في المداخل النظرية، الآليات والعمليات، ومؤشرات قياس نوعية الحكم،» (رسالة ماجستير، جامعة الحاج لخضر-باتنة، 2008-2009)، ص 29.
[9] عصمت سيف الدولة، الاستبداد الديمقراطي (تونس: دار البراق، 1990)، ص 7.
[10] كراوفورد يونغ، «السياسة في إفريقيا،» في: جابرييل إيه. ألموند وجي. بنغهام باويل، الابن، السياسات المقارنة في وقتنا الحاضر: نظرة عالمية، ترجمة هشام عبد الله؛ مراجعة سمير نصار (عمّان: الدار الأهلية للنشر والتوزيع، 1997)، ص 894.
[11] حمدي عبد الرحمن، أفريقيا وتحديات عصر الهيمنة، أي مستقبل؟ (القاهرة: مكتبة مدبولي، 2007)، ص 24.
[12] المصدر نفسه، ص 24-25.
[13] ألموند وباويل، الابن، المصدر نفسه، ص 894.
[14] المصدر نفسه، ص 894.
[15] المصدر نفسه، ص 881.
[16] عبد الرحمن، المصدر نفسه، ص 25.
[17] المصدر نفسه، ص 27.
[18] مارتن ميريديث، «مصير أفريقيا،» عرض سامية مشالي، مجلة آفاق أفريقية، السنة 7، العدد 21 (صيف 2006)، ص 246.
[19] عبد الرحمن، المصدر نفسه، ص 93.
[20] عبد اللطيف البوني، «الدولة في أفريقيا إلى أين،» ورقة قدمت إلى: ملتقى الجامعات الأفريقية: التداخل والتواصل في أفريقيا (أوراق المؤتمر العلمي)، الكتاب الرابع، الخرطوم، كانون الثاني/يناير 2006، ص 135، <https://bit.ly/2SVhgZd>.
[21] المصدر نفسه، ص 147.
[22] عبد الرحمن، المصدر نفسه، ص 17.
[23] المصدر نفسه، ص 17.
[24] محمد آدم كلبو، «إشكالية بناء الدولة في أفريقيا،» ورقة قدمت إلى: ملتقى الجامعات الأفريقية: التداخل والتواصل في أفريقيا (أوراق المؤتمر العلمي)، الكتاب الثاني، الخرطوم، كانون الثاني/يناير 2006، ص 231-232.
[25] صلاح الدين عبد الرحمن الدومة، «إشكالية بناء الدولة الأفريقية في ظل الصراع في المجتمع الأفريقي،» ورقة قدمت إلى: المصدر نفسه، ص 168.
[26] إبراهيم أحمد نصر الدين، «إشكالية بناء الدولة في إفريقيا،» ورقة قدمت إلى: ملتقى الجامعات الأفريقية: التداخل والتواصل في أفريقيا (أوراق المؤتمر العلمي)، الكتاب الأول، الخرطوم، كانون الثاني/يناير 2006، ص 262-264.
[27] كلبو، «إشكالية بناء الدولة في أفريقيا،» ص 230.
[28] قيصر موسى الزين، «الدولة والعوامل الجغرافية-الثقافية في إفريقيا: مقارنة بين نموذجَي السودان ومصر،» ورقة قدمت إلى: ملتقى الجامعات الأفريقية: التداخل والتواصل في أفريقيا (أوراق المؤتمر العلمي)، الكتاب الثالث، الخرطوم، كانون الثاني/يناير 2006، ص 93.
[29] البوني، «الدولة في أفريقيا إلى أين،» ص 134.
[30] البوني، «الدولة في أفريقيا إلى أين،» ص 134. بروسي، «الدمقرطة والحكم الراشد في أفريقيا: دراسة في المداخل النظرية، الآليات والعمليات، ومؤشرات قياس نوعية الحكم،» ص 22.
[31] حمدي عبد الرحمن، دراسات في النظم السياسية الأفريقية (القاهرة: جامعة القاهرة، كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، 2002)، ص 34.
[32] المصدر نفسه، ص 33.
[33] المصدر نفسه، ص 33.
[34] إسماعيل علي سعد، دراسات في العلوم السياسية، الإسكندرية، 2002، نقلًا عن: البوني، «الدولة في أفريقيا إلى أين،» ص 133.
[35] البوني، المصدر نفسه، ص 133.
[36] عبد الرحمن، أفريقيا وتحديات عصر الهيمنة، أي مستقبل؟، ص 17.
[37] المصدر نفسه، ص 17.
[38] ميريديث، «مصير أفريقيا،» ص 244-245.
[39] الدومة، «إشكالية بناء الدولة الأفريقية في ظل الصراع في المجتمع الأفريقي».
[40] عبد الرحمن، أفريقيا وتحديات عصر الهيمنة، أي مستقبل؟، ص 24.
[41] جان فرنسوا بايار، سياسة ملء البطون: سوسيوليوجيا الدولة في أفريقيا، ترجمة حليم طوسون (القاهرة: دار العالم الثالث، 1992).
[42] المصدر نفسه، ص 319.
[43] بروسي، «الدمقرطة والحكم الراشد في أفريقيا: دراسة في المداخل النظرية، الآليات والعمليات، ومؤشرات قياس نوعية الحكم،» ص 49.
[44] المصدر نفسه، ص 51.
[45] بايار، المصدر نفسه، ص 282-286.
[46] المصدر نفسه، ص 284.
[47] المصدر نفسه، ص 385.
[48] المصدر نفسه، ص 290-292.
[49] المصدر نفسه، ص 118.
[50] برتراند بادي، الدولة المستوردة تغريب النظام السياسي، ترجمة لطيف فرج (القاهرة: دار العالم الثالث، 1996)، ص 19.
[51] عبد الرحمن، أفريقيا وتحديات عصر الهيمنة، أي مستقبل؟، ص 40.
[52] المصدر نفسه، ص 40.
[53] المصدر نفسه، ص 41.
[54] حمد عمر حاوي، «مقومات الدولة في أفريقيا،» ورقة قدمت إلى: ملتقى الجامعات الأفريقية: التداخل والتواصل في أفريقيا (أوراق المؤتمر العلمي)، الكتاب الرابع، الخرطوم، كانون الثاني/يناير 2006، ص 103.
[55] بادي، الدولة المستوردة تغريب النظام السياسي، ص 104.
[56] ألموند وباويل، الابن، السياسات المقارنة في وقتنا الحاضر: نظرة عالمية، ص 910.
[57] Ignatieff Michael, «Are the Authoritarians Winning?,» New York Review of Books (10 July 2014), p.144, <https://www.nybooks.com/articles/2014/07/10/are-authoritarians-winning/> (Retrieved 2018).
[58] الدومة، «إشكالية بناء الدولة الأفريقية في ظل الصراع في المجتمع الأفريقي،» ص 168.
[59] عبد الرحمن، أفريقيا وتحديات عصر الهيمنة، أي مستقبل؟، ص 89.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.