المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في المجلة العربية للعلوم السياسية العدد 2 لسنة 2020.
(**) سمير قط: أستاذ محاضر، جامعة محمد خيضر بسكرة – الجزائر.
[1] انظر: تقرير مركز الدراسات الاستراتيجية والدبلوماسية، «العلاقات الجزائرية – الليبية: ما بعد 17 فبراير وأزمة الانقسام السياسي،» 6 حزيران/يونيو 2016، <http://www.csds-center.com>.
[2] عبد النور بن عنتر، «العلاقات الجزائرية – الليبية بعد القذافي: الاستقرار أولًا،» تقارير مركز الجزيرة للدراسات، الدوحة، 6 أيلول/سبتمبر 2011، ص 2 – 3.
[3] أحمد إدريس، «الأزمة الليبية وتداعياتها الأمنية على منطقة المغرب العربي،» مجموعة الخبراء المغاربيين (مركز الدراسات المتوسطية والدولية)، العدد 6 (أيلول/سبتمبر 2011)، ص 1.
[4] كريستوفر. س شيفيس وجيفري مارتيني، «ليبيا بعد القذافي: عبر وتداعيات للمستقبل»، راند كوربورايشن 2014. ص ص 3 – 4، <https://www.rand.org/content/dam/rand/pubs/research_reports/RR500/RR577/RAND_RR577z1‑1.arabic.pdf>.
[5] بن عنتر، «العلاقات الجزائرية – الليبية بعد القذافي: الاستقرار أولًا،» ص 4.
[6] بيتر كول، «فوضى خطوط الحدود؟ تأمين حدود ليبيا،» مركز كارنيغي لأبحاث السلام الدولي، 18 تشرين الأول/أكتوبر 2012، ص 7.
[7] أماندا كادليك، «نزع سلاح الميليشيات الليبية،» مركز كارنيغي لأبحاث السلام الدولي، 16 شباط/فبراير 2012.
[8] تبينة راوية وعبد العظيم بن صغير، «تداعيات الأزمة الليبية على الأمن الجزائري،» المفكر، السنة 14، العدد 2 (حزيران/يونيو 2019)، ص 215.
[9] عبيد أميجن، «انتشار السلاح الليبي والتعقيدات الأمنية في أفريقيا»، مركز الجزيرة للدراسات، 2 تشرين الأول/أكتوبر 2014، ص 5.
[10] صورية زواشي، «انتشار السلاح الليبي.. تعقيدات أمنية وهواجس إقليمية،» الدستور، 14/5/2015.
[11] أميجن، المصدر نفسه، ص 4.
[12] جلال حرشاوي، «كيف تواجه الجزائر الصراع في ليبيا؟ قرب لا يبعث على الراحة،» ورقة إحاطة، مشروع تقييم الأمن في شمال أفريقيا، يوليو/تموز 2018، ص 18، <http://www.smallarmssurvey.org/fileadmin/docs/T-Briefing-Papers/SAS-SANA-BP-Algeria-Libya-ARA.pdf>.
(*) كان القذافي يغض الطرف عن شبكات تهريب البشر التي انتعشت في ليبيا أكثر فأكثر فقد اعتمد العقيد الليبي سياسة الباب المفتوح تجاه المهاجرين الأفارقة والعرب أيضًا.
[13] انظر تقرير منظمة العفو الدولية حول: «شبكة التواطؤ المظلمة في ليبيا: الانتهاكات ضد اللاجئين والمهاجرين المتجهين إلى أوروبا،» 2017، ص 14 – 15، <https://www.amnesty.org/download/Documents/MDE1992712017ARABIC.PDF>.
[14] بن عنتر، «العلاقات الجزائرية – الليبية بعد القذافي: الاستقرار أولًا،» ص 5.
[15] عبد النور بن عنتر، «عقيدة الجزائر الأمنية: ضغوطات البيئة الإقليمية ومقتضيات المصالح الأمنية،» مركز الجزيرة للدراسات، 2 أيار/مايو 2018، ص 2.
[16] انظر: دستور الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، تعديل 2016.
[17] مولود بلقاسمي، «الموقف الدفاعي الجزائري تجاه الأزمة الليبية،» مجلة جيل الدراسات السياسية والعلاقات الدولية، العدد 11 (تشرين الأول/أكتوبر 2017)، ص 68.
(*) أكدت جمعية هنري جاكسون البحثية، ومقرها بلندن ومصادر أخرى – دون تقديم أي أدلة – أن القوات الخاصة الجزائرية، جنبًا إلى جنب مع القوات الفرنسية والأمريكية توغلت مسافة 300 ميل في فزان لمواجهة القاعدة في المغرب الإسلامي هناك.
[18] حرشاوي، «كيف تواجه الجزائر الصراع في ليبيا؟ قرب لا يبعث على الراحة،» ص 14.
[19] بن عنتر، «عقيدة الجزائر الأمنية: ضغوطات البيئة الإقليمية ومقتضيات المصالح الأمنية،» ص 8.
[20] عبد اللطيف حجازي، «الوساطة الجزائرية لتسوية الأزمة الليبية.. الرؤية والتحركات: مسارات محتملة،» مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة، آذار/مارس 2017.
[21] جريدة الخبر، 15/1/2012.
[22] تقرير مركز الدراسات الاستراتيجية والدبلوماسية، «العلاقات الجزائرية – الليبية: ما بعد 17 فبراير وأزمة الانقسام السياسي».
[23] حرشاوي، «كيف تواجه الجزائر الصراع في ليبيا؟ قرب لا يبعث على الراحة،» ص 16.
[24] انظر: منصور لخضاري، «الرؤيتان الجزائرية والتونسية للأزمة الليبية،» مركز الجزيرة للدراسات، 12 كانون الثاني/يناير 2020، <https://studies.aljazeera.net/ar/article/4533>.
(*) اتفاق غدامس، هو اجتماع أعلنت فيه ليبيا والجزائر وتونس، أنها قررت إقامة نقاط مراقبة مشتركة وتنسيق دورياتها على الحدود، لضمان الأمن ومكافحة تهريب الأسلحة والجريمة المنظمة والمخدرات. وأوصى الاجتماع الثلاثي بتأليف فرق عمل لوضع تصور مشترك للتحديات الأمنية بالمنطقة، وتبادل المعلومات حول الأساليب والممرات البرية التي تستخدمها المجموعات الإرهابية، وشبكات تهريب الأسلحة والمخدرات والهجرة غير الشرعية.
[25] الخبر، 28/1/2020.
[26] حول نتائج مؤتمر برلين انظر البيان الختامي على الرابط التالي: <https://bit.ly/2N0fq6n>.
(*) لم يتول الرئيس تبون سابقًا مهام تتعلق بالسياسة الخارجية، التي يبدو أنه لا يعيرها اهتمامًا كبيرًا بالمقارنة مع تركيزه على الأوضاع الداخلية التي تحظى بالأولوية بالنسبة إليه، وهذا ما بدا واضحًا من خلال تصريحه في أول ندوة صحفية عقدها بعد تنصيبه رئيسًا للجمهورية بقوله «لن يزور أية دولة أجنبية قبل أن يزور كل ربوع الوطن إلا إذا كانت هناك رزنامة دولية تتطلب ذلك». وربما انسحب الأمر على وزير خارجيته صبري بوقادوم، الذي لا يمسك جيدًا بخيوط اللعبة في الأزمة الليبية، إذ كان بعيدًا من الأحداث الإقليمية فقد كان لسنوات طويلة ممثل الجزائر لدى الأمم المتحدة.
[27] حرشاوي، «كيف تواجه الجزائر الصراع في ليبيا؟ قرب لا يبعث على الراحة».
[28] Abdennour Benantar, «Securité aux frontiéres: Portée et limites de la strategie algerienne» L’année du maghreb, 14 2016, mis en ligne le 21 juin 2016, consulté le 18 février 2020, <http://journals.openedition.org/anneemaghreb/2712> ; <https://doi.org/10.4000/anneemaghreb.2712>.
[29] بن عنتر، «عقيدة الجزائر الأمنية: ضغوطات البيئة الإقليمية ومقتضيات المصالح الأمنية،» ص 2 – 3.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.