المصادر:
نُشرت هذه الدراسة بالأصل في مجلة المستقبل العربي العدد 505 في آذار/مارس 2021.
[1]أحمد عبد الحافظ فواز: أستاذ مساعد، كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، جامعة القاهرة.
[2] وصلت أعداد مسلمي الهند عام 2015 نحو 195 مليون نسمة شكلت آنذاك 14.9 بالمئة من سكان الهند. لمزيد من التفصيل، انظر: Jiff Diamant, «The Countries with the 10 Largest Christian Populations and the 10 Largest Muslim Populations,» Fact Tank, 1 April 2019, <https://pewrsr.ch/3a96Azm> (accessed 2 November 2019).
[3] «الهند: تراجع شعبية الحزب الحاكم يهدد مصير مودي السياسي،» الشرق الأوسط، 18/12/2018.
[4] المصـدر نفسـه.
[5] بلغ عدد سكان تلك الولايات نحو 475 مليون نسمة وشارك منهم في الانتخابات المحلية ما يزيد على 100 مليون ناخب.
[6] «الهند: تراجع شعبية الحزب الحاكم يهدد مصير مودي السياسي».
[7] «كارثة حزب المؤتمر الوطني المعارض،» الشرق الأوسط، 25/5/2019.
[8] «انتصار ناريندرا مودي الساحق يعيد رسم خريطة الهند السياسية،» الشرق الأوسط، 25/5/2019.
[9] «What You Need to Know about India’s BJ».
[10] «حزب رئيس الوزراء الهندي يحقق فوزًا تاريخيًا في الانتخابات،» الشرق الأوسط، 24/5/2019.
[11] «الهند: تراجع شعبية الحزب الحاكم يهدد مصير مودي السياسي».
[12] «كارثة حزب المؤتمر الوطني المعارض».
[13] Kim, «Indian Electoral Politics and the Rise of the Bharatiya Janata Party (BJP),» p. 22.
[14] «صندوق النقد يتوقع تصاعد النمو في الهند،» الشرق الأوسط، 9/8/2018.
[15] «انتصار ناريندرا مودي الساحق يعيد رسم خريطة الهند السياسية. بل كانت الهند أيضًا تعاني عدم وجود حمامات في كل المنازل وبخاصة في المناطق الريفية، وهو ما عملت حكومة مودي على توفيره. لمزيد من التفاصيل، انظر: «India’s Toilets: Report Questions Claims that Rural Areas are Free from Open Defecation,» BBC News, 27 November 2019, <https://bbc.in/2MQbl8c> (accessed 20/1/2020).
[16] «مذكرة من الأمين العام: مساهمة من جمهورية الهند، فرصة لإنشاء مكتب ومركز للابتكار التكنولوجي للاتحاد لمنطقة جنوب آسيا في الهند،» الاتحاد الدولي للاتصالات، 3 نيسان/أبريل 2018، وثيقة رقم C18/85-A، ص 2.
[17] المصـدر نفسـه، ص 7 -8.
[18] المصـدر نفسـه، ص 6.
[19] Sindhu Hariharan, «Smartphone Market: India Pips US to Second Spot,» The Times of India, 28/1/2020, <https://bit.ly/2OkTI0F>.
[20] «List of Countries by Internet Users,» World Atlas (6 September 2019), <https://bit.ly/3p9IzwD> (accessed 20 January 2020).
[21] «الأحزاب السياسية الهندية تسيء استخدام «واتسآب» قبل الانتخابات،» العربي الجديد، 6/2/2019.
[22] Kim, «Indian Electoral Politics and the Rise of the Bharatiya Janata Party (BJP),» p. 28.
[23] Ibid., p. 29.
[24] Achin Vanaik, «As the Hindu Rashtra Project Rolls on, It’s Time to Consider What the End Goal Is,» The Wire India, 12/6/2019, <https://thewire.in/politics/hindu-rashtra-project-end-goal> (accessed 25 November 2019).
[25] حازم صاغية، «ضخامة البلد أم ضخامة الزعيم؟،» الشرق الأوسط، 25/5/2019.
[26] «الهند… تحدّيات صعبة أمام أكبر ديمقراطية في العالم،» الشرق الأوسط، 15/1/2020.
[27] صاغية، المصـدر نفسـه.
[28] على الرغم من أن 88 قمرًا من هذه الأقمار الصناعية كانت ضئيلة الحجم ولا تتجاوز الكيلو غرام وتخص شركة خاصة مقرها سان فرانسيسكو، إلا أنها وضعت الهند على الخريطة العالمية في هذا المجال. لمزيد من التفاصيل، انظر: Ellen Barry, «India Launches 104 Satellites from a Single Rocket, Ramping Up a Space Race, The New York Times, 15/2/2017, <https://nyti.ms/3jBGyYQ>.
[29] «بالفيديو… الهند تطلق أولى بعثاتها للهبوط على سطح القمر،» الشرق الأوسط، 22/7/2019.
[30] «الهند تفقد الاتصال بمركبة فضاء خلال مهمة للقمر،» رويترز العربية، 7 أيلول/سبتمبر 2019.
[31] «الهند ترسل بعثة جديدة إلى القمر في 2020،» العين الإخبارية، 2/1/2020.
[32] زار مودي فرنسا خلال يومي 22، 23 آب/أغسطس 2019 ثم عاد لتلبية دعوة ماكرون لحضور قمة الدول الصناعية السبع الكبرى في 25 و26 آب/أغسطس 2019. وما بين الزيارتين قام مودي بزيارة كل من الإمارات والبحرين. لمزيد من التفاصيل، انظر: Kanwal Sibal, «India Has an Ally in France,» India Today, 27/8/2019. <https://bit.ly/3rEkmjr>.
[33] «روسيا تستميل الهند باتفاقات اقتصادية وتجارية،» العربي الجديد، 4/9/2019.
[34] وائل عواد، «الهند اليمين يكتسح والعلمانية تتراجع،» رأي اليوم، 5/3/2018.
[35] Suri, Elliott, and Hundt, «Democracy and Political Parties in India: An Introduction,» p. 4.
[36] صاغية، «ضخامة البلد أم ضخامة الزعيم؟».
[37] أسس ظهير الدين بابر سلطنة مغول الهند في عام 1526، وهي إمبراطورية إسلامية فرضت هيمنتها على أجزاء كبيرة من شبه القارة الهندية. لمزيد من التفاصيل عن تاريخ تلك الإمبراطورية، انظر: John F. Richards, The Mughal Empire (Cambridge, UK: Cambridge University Press, 1995).
[38] رام أو راما هو إله هندوسي شهير بطل الملحمة الهندية الرامايانا التي ترجمت إلى عدة لغات. لمزيد من التفاصيل عن الرامايانا والإله رام، انظر: P. S. Sundaram (translator), The Kamba Ramayana (London: Penguin Books, 2002).
[39] Rana Ayyub, «I’ve Reported on Modi for Over a Decade: His Hindu Nationalist Ideas Will Be Even More Dangerous Now,» Time, 24/5/2019, <https://time.com/5595576/modi-victory-hindu-nationalism/>.
[40] كان من بين تصريحات ذلك الراهب في عام 2015: «إذا ما أتيحت لي الفرصة سأضع تماثيل لآلهة الهندوس في كل مسجد.» لمزيد من التفاصيل، انظر: Nilanjana Bhowmick, «Meet the Militant Monk Spreading Islamophobia in India,» The Washington Post, 24/3/2017, <https://wapo.st/2Z3YGkB>. (accessed on 10 January 2020).
[41] Pankaj Mishra, «How Narendra Modi Seduced India with Envy and Hate,» The New York Times, 23/5/2019, <http://nyti.ms/2HznZmN> (accessed 6 January 2020).
[42] صاغية، «ضخامة البلد أم ضخامة الزعيم؟».
[43] «Goddess Lakshmi on Notes May Improve Condition of Rupee,» The Times of India 15/1/2020, <https://bit.ly/36YyFaY>.
[44] Sten Widmalm, «Is India’s Democracy Really in Decline?,» The Wire India, 6/4/2019, <https://thewire.in/politics/is-indias-democracy-really-in-decline>.
أما عن فيلق باترا فهو نسبةً إلى دينانات باترا، أحد أبرز النشطاء القوميين الهندوس الذي ارتبط اسمه بدعوات إعادة كتابة تاريخ الهند وفرض الرقابة على الكتب الأجنبية التي تتحدث عن الهندوس، وعمل سكرتيرًا عامًا لشبكة مدارس (RSS) القومية الهندوسية. لمزيد من التفاصيل عن أثر حركة باترا في الرقابة الأكاديمية على الكتب في الهند، انظر، على سبيل المثال: Taylor McComas, «Hindu Activism and Academic Censorship in India, South Asia,» Journal of South Asian Studies (November 2014), pp. 1-9.
[45] «علمانية الهند لا تحمي الأقليات الدينية،» البيان الإمارتية، 15/5/2002.
[46] يقسم النظام الطبقي الهندوس إلى أربع طبقات رئيسية هي: البراهمة، كشاتريا، فايشيا، والشودرا. على قمة الهرم الطبقي تتربع طبقة البراهمة (ومعظمهم من المدرسين والمثقفين ويعتقد أنهم جاؤوا من رأس الإله براهما)؛ ثم كشاتريا (المحاربون والحكام ويعتقد أنهم من ذراعي الإله)؛ ثم فايشيا (وهم التجار الذين جاءوا من فخذيه)، وفي أدنى السلم الطبقي يأتي الشودرا (الذين جاءوا من قدمي براهما). لمزيد من التفاصيل عن نظام الطبقات الاجتماعية في الهند، انظر، على سبيل المثال: Dipankar Gupta, ed., Caste in Question: Identity Or Hierarchy? (New Delhi: Sage Publications, 2004).
[47] دستور الهند، ص 6، المادة 15.
[48] تراوح أعداد طبقة الداليت بين 165 و200 مليون نسمة. وأدى اضطهادهم إلى تحول المئات منهم كل عام لديانات أخرى كالبوذية. لمزيد من التفاصيل عن اضطهاد الداليت، انظر على سبيل المثال: سواميناثان ناتاراجان، «هندية تتحدى التقسيم الطبقي للمجتمع بعد مقتل زوجها بأمر من والدها،» بي بي سي العربية، 20 كانون الأول/ديسمبر 2018، <https://www.bbc.com/arabic/world-46632822> (accessed 27 November 2019).
[49] «علمانية الهند لا تحمي الأقليات الدينية».
[50] Sten Widmalm, «The Rise and Fall of Democracy in Kashmir,» Asian Survey, vol. 37, no. 11 (November 1997).
[51] «المسلمون الهنود وولاية ناريندرا مودي الثانية،» الشرق الأوسط، 5/6/2019.
[52] Anish Vanaik, Possessing the City: Property and Politics in Delhi, 1911-1947 (New York: Oxford University Press, 2019).
[53] Widmalm, «The Rise and Fall of Democracy in Kashmir».
[54] Ayyub, «I’ve Reported on Modi for Over a Decade: His Hindu Nationalist Ideas Will Be Even More Dangerous Now».
أما سجل المواطنين القومي فهو عبارة عن توثيق رسمي لمن يحملون المواطنة الهندية. يتضمن السجل معلومات عن جميع الأفراد المؤهلين ليكونوا مواطنين هنودًا تبعًا لقانون المواطنة الصادر عام 1955، وجرى إعداد السجل للمرة الأولى بعد التعداد السكاني للهند عام 1951، لكنه لم يتم تحديثه سوى مؤخرًا.
[55] «المسلمون الهنود وولاية ناريندرا مودي الثانية،» الشرق الأوسط، 5/6/2019.
[56] «علمانية الهند لا تحمي الأقليات الدينية».
[57] «حزب رئيس الوزراء الهندي يحقق فوزًا تاريخيًا في الانتخابات،» الشرق الأوسط، 24/5/2019.
[58] «المسلمون الهنود وولاية ناريندرا مودي الثانية».
[59] Asim Ali, «What If This Is the Hindu Rashtra?,» The Wire India, 24/7/2019, <https://bit.ly/2NfsGaJ>.
[60] Jeffrey Gettleman and Kai Schultz, «Indian General Talks of «Deradicalization Camps» for Kashmiris,» The New York Times, 17/1/2020, <https://nyti.ms/362YxiD>.
[61] Ali, Ibid.
[62] أحمد عمرو، «الهند.. وتداعيات فوز حزب «بهارتيا جانتا» الهندوسي،» البيان الإماراتية، 6/9/2014.
[63] «الهند: انفصاليو كشمير مستعدون لإجراء محادثات،» الشرق الأوسط، 25/6/2019.
[64] The Wire Analysis, «Kashmir Explainer: From Article 370 to Article 3, Modi-Shah Upend the Constitution,» The Wire India, 12/6/2019, <https://bit.ly/3jNIrSx>.
[65] «الهند تلغي وضع الحكم الذاتي لكشمير… وباكستان تندد،» الشرق الأوسط، 5/8/2019.
[66] Sidharth Bhatia, «The Ultimate Goal Is a Hindu Rashtra and It Is Now Within Sight,» The Wire India, 6/8/2019, <https://bit.ly/3jDEiQF>.
[67] المصـدر نفسـه.
[68] «إجراءات الهند في كشمير تعيق حتى العلم بوفاة الأقارب وميلاد الأطفال،» الشرق الأوسط، 11/10/2019.
[69] «كشميريون في سباق مع الموت وسط تفاقم أزمة الصحة،» الشرق الأوسط، 8/10/2019.
[70] The Wire Analysis, «Kashmir Explainer: From Article 370 to Article 3, Modi-Shah Upend the Constitution».
[71] «رئيس الوزراء الباكستاني: تصرّفات الهند في كشمير تزيد التطرّف،» الشرق الأوسط، 13/9/2019.
[72] «الهند تتوقع السيطرة على الجزء الخاضع لباكستان من كشمير «يومًا ما»،» الشرق الأوسط، 17/9/2019.
[73] «الهند تجيز بناء معبد هندوسي في موقع مسجد تاريخي،» الشرق الأوسط، 10/11/2019.
[74] ناصر السهلي، «هند ناريندرا مودي: تطرف وشعبوية حتى الفاشية،» العربي الجديد، 28/12/2019.
[75] «الهند… تحدّيات صعبة أمام أكبر ديمقراطية في العالم».
[76] «الملايين يضربون في الهند ضد سياسات إصلاحات العمل،» الشرق الأوسط، 9/1/2020.
[77] «أكثر من 40 قتيلًا في حريق «مروع» بمصنع للحقائب المدرسية في العاصمة الهندية،» بي بي سي العربية، 8 كانون الأول/ديسمبر 2019، <https://www.bbc.com/arabic/world-50703929>.
[78] «إعلان الطوارئ الصحية في العاصمة الهندية بسبب أسوأ موجة تلوث،» الجزيرة.نت، 4 تشرين الثاني/نوفمبر 2019، شبكة الجزيرة (4/11/2019)، <https://bit.ly/2NcrSmP>.
[79] Krishna N. Das, Zeba Siddiqui and Aftab Ahmed, «In an Indian village, Muslims Talk of Leaving as Divide with Hindus Widens,» Reuters: Special Reports, 21 May 2019, <https://reut.rs/3rK1UG7>.
[80] Rana Ayyub, «India’s Supreme Court Endorses Right-Wing Vision Relegating Muslims to Second-Class Citizens,» The Washington Post, 11/11/2019, <https://wapo.st/2Ng1SXC>.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.