المصادر:
(*) نُشرت هذه الدارسة في مجلة المستقبل العربي العدد 460 في حزيران/يونيو 2017.
(**) هاني الشهيدي: باحث في التاريخ السياسي المعاصر – تونس.
البريد الإلكتروني: hanichhidi1985@gmail.com
[1] عبد اللطيف الحناشي، تطوّر الخطاب السياسي في تونس إزاء القضية الفلسطينية، 1920 – 1955 (تونس: المطبعة الرسميّة، 2001)، ص 18 – 19.
[2] الهادي التيمومي، «دور القضية الفلسطينية في تعميق الوعي القومي العربي في المغرب العربي: مثال تونس،» في: مصطفى الفيلالي [وآخرون]، تطور الوعي القومي في المغرب العربي، سلسلة كتب المستقبل العربي؛ 8 (بيروت: مركز درسات الوحدة العربية، 1986)، ص 299.
[3] جلّنار النمس، «القضية الفلسطينية في الأمم المتحدة (1947 – 1948): قرارات ومواقف،» مجلة شؤون فلسطينية، العدد 97 (كانون الأول/ديسمبر 1979)، ص 78.
[4] المصدر نفسه، ص 82.
[5] المصدر نفسه، ص 88.
[6] المصدر نفسه، ص 89 – 90.
[7] التيمومي، المصدر نفسه، ص 310 – 311.
[8] سمير البكوش، «صدى القضية الفلسطينية بتونس وصراع القوى السياسية حولها، 1947 – 1948،» روافد (المعهد الأعلى لتاريخ الحركة الوطنية التونسيّة)، العدد 6 (2001).
[9] من الخطب التي ألقيت بجامع صاحب الطابع تلك التي وردت في تقرير أمني مؤرّخ في 5/12/1947، انظر: I.S.H.M.N: R 183.C1847 Dossier 2: «Réactions à l’affaire de Palestine,» ff. 160‑161.
[10] المصدر نفسه.
[11] المصدر نفسه.
[12] المصدر نفسه.
[13] المصدر نفسه.
[14] التيمومي، «دور القضية الفلسطينية في تعميق الوعي القومي العربي في المغرب العربي: مثال تونس،» ص 316.
[15] «ليصرخ شباب تونس لبيك يا فلسطين»، الزهرة (24 تشرين الثاني/نوفمبر 1947)، ص 1 – 2.
[16] الحناشي، تطوّر الخطاب السياسي في تونس إزاء القضية الفلسطينية، 1920 – 1955، ص 229.
[17] «نكبة الإنسانية في ضميرها،» الإدارة (3 كانون الأول/ديسمبر 1947)، ص 1 – 2.
[18] «اعتراف صريح بما كان في قرار التقسيم من حيف،» الزهرة (4 كانون الأول/ديسمبر 1947)، ص 2.
[19] «منظمة الأمم المتحدة تخيب آمال العرب،» النهضة (20 تموز/يوليو 1948)، ص 1.
[20] «الصهيونية العالمية والدول العظمى،» الزهرة (4 كانون الأول/ديسمبر 1947)، ص 1.
[21] «من مضمون اللائحة الصادرة عن الاجتماع الجماهيري لنصرة فلسطين،» الزهرة (7 كانون الأول/ديسمبر 1947)، ص 1 – 2.
[22] صالح بن يوسف (1907 – 1961): ولد بجربة سنة 1907. درس بالصادقيّة وباريس. تخرّج محاٍم. التحق بالحزب الدستوري التونسي الديوان السياسي وأصبح عضواً فيه بعد إبعاد الدفعة الأولى في 2/1/1935. بعد التوقيع على وثيقة الاستقلال الداخلي، اندلع بينه وبين بورقيبة صراع تواصل إلى حين اغتياله في سنة 1961
[23] «من مضمون اللائحة الصادرة عن الاجتماع الجماهيري لنصرة فلسطين».
[24] المصدر نفسه، ص 2.
[25] المصدر نفسه، ص 2.
[26] المصدر نفسه، ص 2.
[27] التيمومي، «دور القضية الفلسطينية في تعميق الوعي القومي العربي في المغرب العربي: مثال تونس،» ص 322.
[28] «Après les indices du colisée: Mise au point,» L’Action Tunisienne (11 janvier), pp. 1‑3.
[29] امحمد بن عبّود، مكتب المغرب العربي في القاهرة: دراسة ووثائق (تطوان: مؤسسة الشهيد امحمد أحمد بن عبود، 2015)، ص 42 – 43.
[30] Ali Mahjoubi, Les Origines du mouvement national en Tunisie, 1904‑1934 (Tunis: Publication de l’université de Tunis 1982), pp. 112‑113.
[31] أطلق الشيوعيّون في آب/أغسطس 1946 اسم «الحزب الشيوعي التونسي» على حزبهم عوض الحزب الشيوعي بالقطر التونسي. وهو ما يعكس توجّهات الحزب الجديدة في الاستقلال عن الحزب الشيوعي الفرنسي. إضافة إلى تبنـّي طرح الاستقلال السياسي للبلاد التونسيّة بعد أن تخلـّى عنها في مرحلة ما.
[32] التيمومي، «دور القضية الفلسطينية في تعميق الوعي القومي العربي في المغرب العربي: مثال تونس،» ص 312.
[33] «الحل الأممي لقضية فلسطين،» الطليعة (28 أيار/مايو 1948)، ص 1.
[34] الحناشي، تطوّر الخطاب السياسي في تونس إزاء القضية الفلسطينية، 1920 – 1955، ص 235.
[35] التيمومي، «دور القضية الفلسطينية في تعميق الوعي القومي العربي في المغرب العربي: مثال تونس،» ص 314.
[36] «كاد المريب أن يقول خذوني،» النهضة (12 كانون الثاني/يناير 1949)، ص 1.
[37] Mustapha Kraiem, «L’Exclusion d’Ali Jrad du P.C.T,» Revue d’histoire Maghrébine, nos. 87‑88 (mai 1997), pp. 371 and 376‑377.
[38] الحناشي، تطوّر الخطاب السياسي في تونس إزاء القضية الفلسطينية، 1920 – 1955، ص 241.
[39] المصدر نفسه، ص 241.
[40] عبد الوهاب الكيالي، الموجز في تاريخ فلسطين الحديث (بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1971)، ص 179.
[41] المصدر نفسه، ص 182.
[42] الحناشي، المصدر نفسه، ص 243.
[43] المصدر نفسه، ص 243.
[44] جميل هلال، «نظرة تأملية في تاريخنا الحديث،» الكرمل، العددان 55 – 56 (1988)، ص 11 – 12.
[45] سليمان أبو نادي، التونسيّون والقضيّة الفلسطينية حتى عام 1948 (تونس: منظمة التحرير الفلسطينية، منشورات دائرة الثقافة، 1992)، ص 127.
[46] I.S.H.M.N: R 198. D1. C(1) 1871. ff. 349‑351.
[47] المصدر نفسه.
[48] المصدر نفسه.
[49] تقرير جون مونس مؤرخ في 5 حزيران/يونيو 1948، انظر أيضاً: I.S.H.M.N: R198. C1871 (1): D1. ff .382‑385.
[50] I.S.H.M.N: R198. C1871 (1). D1. ff 398‑399.
[51] أبو نادي، التونسيّون والقضيّة الفلسطينية حتى عام 1948، ص 163.
[52] «أمام فشل الدبلوماسية في استعادة فلسطين،» المرآة (8 شباط/فبراير 1948)، ص 1 – 2.
[53] تقرير المراقب المدني ببنزرت إلى المقيم العام مؤرّخ في 27/5/1948. انظر أيضاً: I.S.H.M.N: R198. C1872. D2. ff. 139.
[54] «من كلمة الحبيب شلبي في المؤتمر العربي الإسلامي لحماية فلسطين بجامع صاحب الطابع،» الزهرة (6 كانون الأول/ديسمبر 1947)، ص 1.
[55] المصدر نفسه، ص 1.
[56] «فلسطين نقطة الانبعاث العربي،» الإرادة (15 حزيران/يونيو 1948)، ص 1.
[57] محيي الدين القليبي (1900 – 1954): درس بالزيتونة والخلدونيّة. انظمّ للحزب الحر الدستوري التونسي وتولـّى الأمانة العامة، بعد مغادرة الثعالبي البلاد. أبعد إلى أقصى الجنوب التونسي أواخر سنة 1934. كان يمثل التيار المحافظ في الحزب. استقرّ بالقاهرة والأردن حيث أبعدته السلطات لإشرافه على الفدائيّين العرب. استقرّ بدمشق وتوفي في 1954.
[58] «الأستاذ القليبي في القاهرة،» النهضة (10 كانون الثاني/يناير 1948)، نقـلاً عن: جريدة الإخوان المسلمين في مصر.
[59] «مشاكل البلاد العربية،» المرآة (8 شباط/فبراير 1948)، ص 1.
[60] «كل نقمة في بطنها نعمة،» الزهرة (19 أيار/مايو 1948)، ص 2.
[61] «رجوع السلم إلى نصابها يهم شعب فلسطين كما يهم كل شعوب العالم،» الطليعة (28 أيار/مايو 1948)، ص 1.
[62] المنجي سليم (1909 – 1964): درس بالصادقيّة ومعهد كارنو وكلية الحقوق بباريس. ثم عاد إلى البلاد التونسية. ناضل في جمعية طلبة شمال إفريقيا وفي نجم شمال إفريقيا. تولـّى عدّة مهام بعد الاستقلال منها سفير تونس للأمم المتحدة.
[63] I.S.H.M.N: R 183.C1847 Dossier 2: «Réactions à l’affaire de Palestine,» ff. 165‑167.
[64] «من مضمون اللائحة الصادرة عن الاجتماع الجماهيري لنصرة فلسطين».
[65] الشاذلي بالقاضي: ولد سنة 1903. تخرّج في جامعة الزيتونة ودرّس به. تولـّى إدارة مجلة الزيتونة. عمل مع الحزب القديم وأيضاً في الديوان السياسي لكن سرعان ما عزل منه. كان من بين من حرّض التونسيّين للقتال بفلسطين.
[66] «من كلمة الشاذلي بالقاضي بالمؤتمر العربي – الإسلامي لحماية فلسطين،» الزهرة (6 كانون الأول/ديسمبر 1947).
[67] «طلب الزعيم الحبيب بورقيبة للجامعة العربية،» الأسبوع (27 حزيران/يونيو 1948)، ص 1.
[68] الحناشي، تطوّر الخطاب السياسي في تونس إزاء القضية الفلسطينية، 1920 – 1955، ص 256.
[69] «المأساة الفلسطينية،» الزهرة (9 كانون الثاني/يناير 1949)، ص 2.
[70] المصدر نفسه، ص 2.
[71] «ضياع فلسطين هو ضياع آخر،» المرآة (17 أيلول/سبتمبر 1948)، ص 1.
[72] «نكبة فلسطين هو دليل على تخاذل بعض الحكومات العربية،» المرآة (8 كانون الأول/ديسمبر 1949)، ص 1.
[73] «نكسوا رؤوسكم أيها العرب،» المرآة (9 كانون الثاني/يناير 1949)، ص 1.
[74] الحناشي، تطوّر الخطاب السياسي في تونس إزاء القضية الفلسطينية، 1920 – 1955، ص 259.
[75] التيمومي، «دور القضية الفلسطينية في تعميق الوعي القومي العربي في المغرب العربي: مثال تونس،» ص 324.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.