المصادر:
[1] رشيد أمشنوك: أستاذ الفلسفة وباحث في علم الاجتماع الثقافي/ دكتوراه في علم الاجتماع.
البريد الإلكتروني: amachnoug@yahoo.fr
[2] سراج، عماد عبد اللطيف، ميا كراندال، شوفان شيلتون، بنيس سعيد، البرماوي، محمد همام، محرز الدريسي… وغيرهم من الباحثين الذي كانت لهم إسهامات في فنون الثورة (الغرافيتي، الكاريكاتور، الأغنية الثورية، ترانيم الثورة أو الشعارات، …).
[3] حنة أرندت، في الثورة، ترجمة عطا عبد الوهاب؛ مراجعة رامز بورسالن، (بيروت: المنظمة العربية للترجمة، 2008) ص29
[4] عبد اللطيف عماد. بلاغة الحرية: معارك الخطاب السياسي في زمن الثورة، ط1 (مصر:دار التنور للطباعة والنشر، 2013).
[5] محمد همام، الفن المغربي جاذبا للاندماج الاجتماعي، ط1 (بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، بيروت، تشرين الثاني/نوفمبر 2013) ص13.
[6] ديفيد أنغليز، جون هغسون، سوسيولوجيا الفن: طرق للرؤية، ترجمة ليلى الموسوي، مراجعة محمد الجوهري، (الكويت: عالم المعرفة، عدد 341، 2017) ص20.
[7] بورديو، قواعد الفن، ترجمة إبراهيم فتحي، (القاهرة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 2013) ص 12.
[8] غسان الجباعي، “الفن والثورة السورية“، مركز حرمون للدراسات المعاصرة، الدوحة. (س.غ.و)، ص 3.
[9] بهاء الدين محمد، “الثورة والفن: دراسة في المفاهيم والمقولات النظرية والأدبيات السابقة”، الحوار المتمدن، 27/06/2011، اطلعت عليه يوم 12/06/2020 على هذا الرابط: http://www.ahewar.org/debat 0
[10] جيورجيو أغامبن، الإنسان بلا محتوى، أماني أبو رحمة (مترجم)، ط1، (القاهرة: مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر، 2019)، ص77.
[11] MIA GRANDAHL, “Revolution Graffiti :Street art of the new Egypt”, The American university in Cairo press, )2012(.
[12] رشيد أمشنوك، “الفن والاحتجاج: نحو فهم سوسيولوجي للفن الاحتجاجي في المغرب”، مجلة المستقبل العربي، العدد 501، صص :95-104.
[13] دفيد إنجليز، جون هغسون، سوسيولوجيا الفن: طرق للرؤية، ص31.
[14]محمد مصمولي، ها انت.. أيتها الثورة، (تونس: الدار التونسية للكتاب، 2012)، ص64.
[15] ناتالي سلامة، قراءة في كتابات مرجعية عن الثورة، عمران، عدد14، (2015)، صص 149-158.
[16] حنا أرندت، في الثورة، ص29.
[17] إرنست فيشر، ضرورة الفن، ترجمة أسعد حليم، (القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب)، ص27.
[18] إرنست كاسيرر، مدخل إلى فلسفة الحضارة الإنسانية أو مقال في الإنسان، ترجمة إحسان عباس، (بيروت: دار الأندلس، بيروت 1961)، ص66-69.
[19] فيشر، ضرورة الفن، ص27.
[20] جلال العشري، زكي نجيب محمود وثورة العقل المعاصر، (القاهرة: المكتبة الأكاديمية، 1998)، ص54.
[21] يعتبر أن الفن لا ينفصل عن قضايا الإنسان، لذلك غنى لمعظم الشعوب العربية مناصرا لها في مطالبتها بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية.
[22] عزمي بشارة، “عن المثقف والثورة”، تبين، العدد 4، (ربيع 2013)، ص127-142.
[23] بيير بورديو، قواعد الفن، ترجمة أحمد فتحي، (القاهرة: الهيئة المصرية للكتاب، 2013)، ص327.
[24] زينة عبد إمطشر، الفلسفة السياسية عند تروتسكي، (بيروت: دار الرافدين 2016)، ص202.
[25] زكي نجيب محمود، الشرق الفنان، (القاهرة: دار القلم، س.غ.و)، ص09.
[26] فيشر، ضرورة الفن، ص 15.
[27] Souheil Fakhfah, Rachida Tlili, “La caricature à l’épreuve du printemps arabe” Dans Sociétés & Représentations 2013/2 (n° 36), pages 143 à 165.
[28] عبد اللطيف حيدر، “الثورة والفن: دراسة في دور الفن في الثورة اليمنية 2011″، المركز الديمقراطي العربي، 2 شباطمفبراير 2019. اطلعت عليها يوم 08/06/2020 على الرابط الآتي: https://democraticac.de/?p=58891#_ftn7 .
[29] فيشر، ضرورة الفن، ص 16.
[30]محرز الدريسي، “كسر الطوق وتملك هوامش المدينة الغرافيتي، دراسة شعارات الشباب في مسلك السكة الحديدة في تونس الجنوبية”، ضمن مؤلف جماعي: الشباب والانتقال الديمقراطي في البلدان العربية، المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2019.
[31] محمد أركون، محمود إسماعيل عبد الرزاق، “المهمشون في التاريخ الإسلامي”، في: عبادة كحيلة (إشرف)، الثورة والتغيير في الوطن العربي عبر العصور: أعمال ندوة عقدت بالقاهرة في 24 – 22 نيسان/أبريل 2003 (القاهرة: مركز البحوث والدراسات الاجتماعية، 2005)، ص 101.
[32] عبده موسى البرماوي، خربشة وجه السلطة: الآرتيفيزم وجماليات الغضب في مصر، (معهد الأصفري للمجتمع المدني والمواطنة، س.غ.و)، ص.9.
[33] سراج نادر، الخطاب الاحتجاجي: دراسة تحليلية في شعارات الحراك المدني، (الدوحة:المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2017).
[34] انظر دراستي المنشورة في مجلة المستقبل العربي، العدد 501، تشرين الثاني/نوفمبر 2020.
[35] عبد اللطيف عماد “حروب بلاغية: مناورات خطاب السلطة في ساحة الثورة”، مجلة ألف في البلاغة المقارنة، العدد 32، (الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 2012)، ص283-311.
[36] عبد اللطيف عماد. بلاغة الحرية: معارك الخطاب السياسي في زمن الثورة، (مصر:دار التنور للطباعة والنشر، ط1، 2013)، ص22.
[37] حوار مع الدكتور عماد عبد اللطيف، نشر على موقع مركز نماء بتاريخ 23 تموز/يوليو 2017، اطلعت عليه يوم 24/06/2020. الرابط: http://nama-center.com/Dialogues/Details/62
[38] عماد، بلاغة الحرية، ص 23.
[39] إسماعيل. صدقي، مطالعات في الفن التشكيلي، عواطف الحفار إسماعيل (محررا)، ط1، (دمشق: الهيئة العامة للكتاب، 2011)، ص37.
[40] غسان علاء الدين، “الفن التشكيلي في اللاذقية: الفنان علي مقوص أنموذجًا”، حرمون، العدد12، (2020)، ص 223-256.
[41] يامن مغربي، “من النخبة إلى الشارع.. الفن التشكيلي السوري يغير المسار”، جريدة عنب بلدي السورية، تم نشره في08/08/2018، واطلعت عليه يوم: 01/07/2020 على هذا الرابط: https://www.enabbaladi.net/archives/321847
[42] Jacob SARABIA, “Art is resistance: the role of artist in the Arab Spring and other uprising“, PANGAEA JOURNAL,link: https://sites.stedwards.edu/pangaea/ .
[43] Siobhán Shilton, Art and the ‘Arab Spring’: Aesthetics of revolution in contemporary Tunisia, French Cultural Studies, 2013, p: 129-145.
[44] مبروكة بوهودي، “الفن والسياسة: المُعلن والمسكُوت عنه في المُمارسة الفنيّة الإيرانيّة المُعاصرة”، صحيفة المثقف، عدد 5045، 2020. الرابط: http://www.almothaqaf.com/e/g2/928349 ، اطلعت عليه يوم 28/06/2020.
[45] منيرة محمد، “الرؤية النقدية للفن عند ماركيوز”، تشرين للبحوث والدراسات العلمية، العدد 5، 2014، صص 67-84.
[46] حنان مصطفى، “الفنان والسياسة: مدرسة فرانكفورت نموذجًا”، مجلة الجديد، 01/09/2018، الرابط: https://aljadeedmagazine.com/%D8%
[47] سعيد زينب، “قراءة في كتاب: ثورات في الواجهة … من الحركات الفنية العربية إلى بيداغوجية ثورية، للباحثة الإيطالية كاندولفي”، باولو، صحيفة المثقف، العدد 2830، 05-06-2014. اطلعت عليه في: http://www.almothaqaf.com/b1a-8/880474 ، يوم 02/07/2020.
[48] بنيس سعيد، “تمثلات الخطاب الاحتجاجي للألتراس وتأثيراته السياسية”، مركز الجزيرة للدراسات، 2019، ص9.
[49] Mark LeVine, “Global Story”, CyberOrient, Vol.7,Iss.2, )2013(,pp.109-125.
[50] مجموعة من المشجعين الرياضيين تتميز بوفائها وانتمائها غير المشروط لفرقها والتزامها منقطع النظير ومساندتها بالشعارات والأناشيد واللوحات الفنية.
[51] بنيس، المرجع السابق نفسه، ص10.
[52] كاستلز مانويل، شبكات الغضب والأمل: الحركات الاجتماعية في عصر الإنترنت، هايدي عبد اللطيف، (الدوحة: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات)، 2017.
[53] محارمة إيهاب، “قراءة في كتاب شبكات الغضب والأمل: الحركات الاجتماعية في عصر الإنترنت”، عمران، العدد 29/8، 2019، صص169-177.
[54] بنيس، المرجع السابق نفسه، ص 12—13.
[55] عمرو الشوبكي، مقدمة، في: وهبة وآخرون: الحركات الاحتجاجية في الوطن العربي: مصر، المغرب، لبنان، البحرين، تحرير عمرو الشوبكي (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2011)، ص31.
[56] إيـريـك هوفر، المؤمن الـصـادق: أفـكـار حـول طبيعة الحركات الجماهيرية، ترجمة غـازي بن عبد الرحمن القصيبي (أبـو ظبي:
كلمة، 2010)، ص 54.
[57] الحبيب استاتي زين الدين، “الممارسة الاحتجاجية بالمغرب: دينامية الصراع والتحول”، عمران، العدد 19/5، شتاء 2017، ص 145.
المراجع
أركون، محمد. محمود إسماعيل عبد الرزاق، “المهمشون في التاريخ الإسلامي”، في: عبادة كحيلة (إشرف)، الثورة والتغيير في الوطن العربي عبر العصور: أعمال ندوة عقدت بالقاهرة في الفترة، 24 – 22 نيسان/أبريل 2003 (القاهرة: مركز البحوث والدراسات الاجتماعية، 2005).
أرندت. حنا، في الثورة، ترجمة عطا عبد الوهاب؛ مراجعة رامز بورسالن، (بيروت: المنظمة العربية للترجمة، 2008) .
أغامبن. جورجيو، الإنسان بلا محتوى، أماني أبو رحمة (مترجم)، ط1، (القاهرة: مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر، 2019.
إمطشر. زينة عبد، الفلسفة السياسية عند تروتسكي، (بيروت: دار الرافدين 2016).
أنغليز. ديفيد، هغسون. جون، سوسيولوجيا الفن: طرق للرؤية، ترجمة ليلى الموسوي، مراجعة محمد الجوهري، (الكويت: عالم المعرفة، عدد 341، 2017).
البرماوي.عبده موسى، خربشة وجه السلطة: الآرتيفيزم وجماليات الغضب في مصر، (معهد الأصفري للمجتمع المدني والمواطنة، س.غ.و).
بورديو. بيير، قواعد الفن، ترجمة إبراهيم فتحي،( القاهرة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 2013).
الدريسي. محرز، “كسر الطوق وتملك هوامش المدينة الغرافيتي، دراسة شعارات الشباب في مسلك السكة الحديدة في تونس الجنوبية”، ضمن مؤلف جماعي : الشباب والانتقال الديمقراطي في البلدان العربية، المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2019.
سراج. نادر، الخطاب الاحتجاجي: دراسة تحليلية في شعارات الحراك المدني، (الدوحة: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2017).
صدقي.إسماعيل، مطالعات في الفن التشكيلي، عواطف الحفار إسماعيل (محررًا)، ط1، (دمشق: الهيئة العامة للكتاب، 2011).
العشري. جلال، زكي نجيب محمود وثورة العقل المعاصر، (القاهرة: المكتبة الأكاديمية، 1998.
عماد. عبداللطيف، بلاغة الحرية: معارك الخطاب السياسي في زمن الثورة، ط1 (مصر: دار التنور للطباعة والنشر، 2013).
عماد. عبداللطيف، بلاغة الحرية: معارك الخطاب السياسي في زمن الثورة، (مصر: دار التنور للطباعة والنشر، ط1، 2013).
عماد.عبد اللطيف، “حروب بلاغية: مناورات خطاب السلطة في ساحة الثورة”، مجلة ألف في البلاغة المقارنة، العدد32، (الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 2012)، ص283-311.
عمرو الشوبكي.عمرو، وهبة وآخرون: الحركات الاحتجاجية في الوطن العربي: مصر، المغرب، لبنان، البحرين، تحرير عمرو الشوبكي (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2011).
فيشر.إرنست، ضرورة الفن، ترجمة أسعد حليم، (القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب).
كاستلز. مانويل، شبكات الغضب والأمل: الحركات الاجتماعية في عصر الإنترنت، هايدي عبد اللطيف، (الدوحة: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات)، 2017.
كاسيرر. إرنست، مدخل إلى فلسفة الحضارة الإنسانية أو مقال في الإنسان، ترجمة إحسان عباس، (بيروت: دار الأندلس، بيروت 1961. كلمة، 2010).
محمود. زكي نجيب، الشرق الفنان، (القاهرة: دار القلم، س.غ.و).
مصمولي. محمد، ها انت.. أيتها الثورة، (تونس: الدار التونسية للكتاب، 2012).
همام. همام، الفن المغربي جاذبا للاندماج الاجتماعي، ط1 (بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، بيروت، تشرين الثاني/نوفمبر 2013).
هوفر. إيريك، المؤمن الـصـادق: أفـكـار حـول طبيعة الحركات الجماهيرية، ترجمة غـازي بن عبد الرحمن القصيبي (أبـو ظبي):
MIA GRANDAHL, “Revolution Graffiti :Street art of the new Egypt”, The American university in Cairo press, )2012(.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.