المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في المجلة العربية للعلوم السياسية في العدد المزدوج 49 -50 لشتاء -ربيع 2016.
(**) رابحة محمد خضير: أستاذة مساعدة، ودكتورة في جامعة الموصل، كلية الآداب، قسم التاريخ – العراق.
[1] هو اسم والد الزعيم محمد بن عبد الكريم الخطابي، إذ كان من عادة أهل أجدير أو أهل الريف عموماً أن يأخذ الابن البكر اسم والده، أما لقب العائلة فهو الخطابي. انظر: شوقي عطاالله الجمل، المغرب العربي الكبير في العصر الحديث، ليبيا، تونس، الجزائر، المغرب (القاهرة: مطبعة الأنجلو المصرية، 1977)، ص 344.
كما يسمّى محمد بن عبد الكريم الخطابي بعدّة أسماء وألقاب محليّة ودولية، ارتبطت هذه الأسماء بفترات حياته ونضاله إذ اشتهر في إقليم الريف بمولاي موحند، القائد موحند، الفقيه موحند، الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي. بينما اشتهر دولياً بعبد الكريم الخطابي، وهو اسم والده، وأهم لقب هو الأمير الذي أعطي له في مؤتمر القبائل سنة 1921. انظر: «الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي – المجاهد الكبير -،» الموسوعة الجغرافية (نافذة الجغرافيين العرب)، <http://www.4geography.com/vb/showthread.php?t=7588>.
[2] كلمة أمازيغية في الأصل تُطلَق على مخزن الحبوب، وتقع هذه القرية ذات الموقع الاستراتيجي البالغ الأهمية عند خليج مدينة الحسيمة إذ تجعل منها كقلعة حصينة منيعة تجعل المجاهدين الريفيين في مأمن من كلّ هجمات العدو براً وبحراً وجواً. انظر: «محمد بن عبد الكريم الخطابي.. أمير المجاهدين في المغرب الأقصى،» مسلم أمازيغي: حركة وفكر وتحرير (موقع إلكتروني) (19 آب/أغسطس 2007)، <https://moslimamazighi.wordpress.com/2007/08/19/%d9%85%d8%ad%d9%85%d8%af-%d8%a8%d9%86-%d8%b9%d8%a8%d8%af-%d8%a7%d9%84%d9%83%d8%b1%d9%8a%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%ae%d8%b7%d8%a7%d8%a8%d9%8a%d8%a3%d9%85%d9%8a%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%ac%d8%a7%d9%87/>.
[3] من أكبر القبائل التي تقيم في شمال مراكش، وهي مشهورة بشجاعة أهلها وغيرتهم في الدفاع عن البلاد ضدّ غارات القوى الأجنبية التي كانت تتعرّض لها منذ أقدم العصور. انظر: عبد المجيد بن جلون، هذه مراكش (الرباط: مطبعة الرسالة، 1949)، ص 174.
[4] عمر أبو النصر، بطل الريف الأمير عبد الكريم الخطابي (بيروت: المطبعة الوطنية، 1934)، ص 96.
[5] محمد سلام أمزيان، «عبد الكريم الخطابي ودوره في لجنة تحرير المغرب العربي، 1947 – 1956،» (رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الآداب، جامعة بغداد، 1988)، ص 23، ومحمد علي داهش، المغرب في مواجهة إسبانيا: صفحات من الكفاح الوطني ضد الاستعمار، 1903 – 1927 (بيروت: دار الكتب العلمية، 2011)، ص 76.
[6] المصدر نفسه، ص 24؛ أبو النصر، المصدر نفسه، ص 96، و«محمد بن عبد الكريم الخطابي،» أبعاد قيادية (موقع إلكتروني)، ص 1، <http://www.leadershipdimensions.org/ModelDetails.aspx?id=10>.
[7] «محمد بن عبد الكريم الخطابي: مصدر عن دعاة الإصلاح،» مسلم أمازيغي: حركة وفكر وتحرير (موقع إلكتروني)، ص 2.
[8] محمد العلمي، زعيم الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي (الدار البيضاء: مطابع دار الكتاب، 1968)، ص 14.
[9] هو جيلاني عبد السلام الزرهوني، لُقِّبَ بـ بو حمارة لأنه عندما قام بالثورة كان يمتطي حماراً خاصاً به، أعلن نفسه سلطاناً على المغرب لإثارة المشاكل والقلاقل في البلاد بدفع من فرنسا، استمرّت ثورته مدّة طويلة بعد أن سيطر على مدينتي وجدة وسلوان القريبتين من مليلة – كان لعبد الكريم الخطابي (الأب) ولمحمد بن عبد الكريم الخطابي دوراً في إنهاء ثورته. لمزيد من التفاصيل، انظر: هاشم صالح الذويب، «التطورات السياسية الداخلية في المغرب، 1794 – 1912،» (رسالة ماجستير غير منشورة).
[10] أمزيان، «عبد الكريم الخطابي ودوره في لجنة تحرير المغرب العربي، 1947 – 1956،» ص 25.
[11] أبو النصر، بطل الريف الأمير عبد الكريم الخطابي، ص 97 – 98، و«محمد بن عبد الكريم الخطابي،» ويكيبيديا: الموسوعة الحرة، ص 2، <https://ar.wikipedia.org/wiki/%d9%85%d8%ad%d9%85%d8%af_%d8%a8%d9%86_%d8%b9%d8%a8%d8%af_%d8%a7%d9%84%d9%83%d8%b1%d9%8a%d9%85_%d8%a7%d9%84%d8%ae%d8%b7%d8%a7%d8%a8%d9%8a>.
[12] جلال يحيى، عبد الكريم الخطابي (القاهرة: دار الكاتب العربي للطباعة والنشر، 1968)، ص 31؛ محمد محمد القاضي، أسد الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي (تطوان: مطبعة ريسبسرس، 1981)، ص 81؛ أمزيان، المصدر نفسه، ص 26، و«محمد بن عبد الكريم الخطابي.. أمير المجاهدين في المغرب الأقصى،» ص 2.
[13] أمزيان، المصدر نفسه، ص 26، والقاضي، المصدر نفسه، ص 81.
[14] داهش، المغرب في مواجهة إسبانيا: صفحات من الكفاح الوطني ضد الاستعمار، 1903 – 1927، ص 77.
[15] المصدر نفسه.
[16] أبو النصر، بطل الريف الأمير عبد الكريم الخطابي، ص 99.
[17] أمزيان، «عبد الكريم الخطابي ودوره في لجنة تحرير المغرب العربي، 1947 – 1956،» ص 28. لمزيد من التفاصيل، انظر: زكية داود، عبد الكريم ملحمة الذهب والدم، ترجمة محمد الشركي (الرباط: منشورات وزارة الثقافة، 2007)، ص 74 – 78.
ويذكر الشيخ عبد الكريم الخطابي (الأب) كان قد اشتكى إلى الحكومة المغربية والإسبانية في سنة 1915 من فرض الحماية الإسبانية على شمال المغرب، فكان الرّد عليه قيامه بالاتصال بالجنرال خوردانا (Jordana) المندوب السامي الإسباني الذي أصدر أمره بحضور الشيخ عبد الكريم لتقديم فروض الطاعة والولاء لهم في منطقة الحسيمة، فلما رفض الشيخ ذلك أمر بإلقاء القبض على ابنه وسجنه مدّة أحد عشر شهراً. انظر: يحيى، عبد الكريم الخطابي، ص 32؛ و«الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي – المجاهد الكبير – ،» الموسوعة الجغرافية.
[18] القاضي، أسد الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 89، ومحمد عبد المنعم إبراهيم المحامي، الأمير عبد الكريم الخطابي: بطل الشمال الأفريقي (القاهرة: المكتبة العلمية، 1958)، ص 19.
[19] ابن جلون، هذه مراكش، ص 176 – 177.
[20] داهش، المغرب في مواجهة إسبانيا: صفحات من الكفاح الوطني ضد الاستعمار، 1903 – 1927، ص 86.
[21] هو أحمد بن محمد بن عبدالله الريسوني الإدريسي، ينتمي إلى أسرة عربية عريقة يعود نسبها إلى فاطمة بنت رسول الله (ﷺ)، وإلى الخليفة علي بن أبي طالب (h). ولد في سنة 1870 في قرية الزينات بقبيلة بني عروس، تربى ونشأ في بيئة دينية وثقافة عامة، امتاز بعدّة مواهب، كان يمتلك مهارة قيادية عالية فضـلاً عن عبقرية ونبوغ عاليين، كان لأسرته الدور الكبير في صدّ الغزوات الأجنبية التي تعرّض لها المغرب. انظر: محمد علي داهش، الشريف أحمد الريسوني: حياة وجهاد (تطوان: مطبوعات دار الحياة، 1996)، الفصل الأول، والعلي الغالي الريسوني، مغرب لا يقهر، ولكن… (تطوان: مطابع الشويخ، 1985)، ج 3، ص 302 – 303.
[22] القاضي، أسد الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 64، ومحمد علي داهش، محمد بن عبد الكريم الخطابي: صفحات من الجهاد والكفاح المغربي ضد الاستعمار (الرباط: دار الشؤون الثقافية العامة، 2002)، ص 86، والمغرب في مواجهة إسبانيا: صفحات من الكفاح الوطني ضد الاستعمار، 1903 – 1927، ص 78.
[23] القاضي، المصدر نفسه، ص 64 – 65.
[24] أبو النصر، بطل الريف الأمير عبد الكريم الخطابي، ص 115، وأمين سعيد، ثورات العرب في القرن العشرين (القاهرة: دار الهلال، 1961)، ص 179.
[25] ابن جلون، هذه مراكش، ص 177، وداهش، المغرب في مواجهة إسبانيا: صفحات من الكفاح الوطني ضد الاستعمار، 1903 – 1927، ص 79.
[26] أحمد البوعياشي، حرب الريف التحررية ومراحل النضال (طنجة: نشره عبد السلام حبسوس وسوشيرس، 1974)، ج 1، ص 16.
[27] القاضي، أسد الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 92 – 93.
[28] داهش، المغرب في مواجهة إسبانيا: صفحات من الكفاح الوطني ضد الاستعمار، 1903 – 1927، ص 81 – 82.
[29] البوعياشي، حرب الريف التحررية ومراحل النضال، ج 2، ص 49 – 50.
[30] القاضي، أسد الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 64 – 65، ومحمد بن عزوز حكيم، معركة أنوال (الرباط: مطبعة الساحل، 1981)، ص 23 – 25.
[31] إبراهيم شحاتة حسن، نصوص ووثائق في تاريخ المغرب تحت حكم الحماية: نظير وتطبيق (الإسكندرية: منشأة المعارف، 1977)، ص 210.
[32] القاضي، أسد الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 102.
[33] لمزيد من التفاصيل، انظر: المصدر نفسه، ص 104 – 109، وسعيد، ثورات العرب في القرن العشرين، ص 108.
[34] ابن جلون، هذه مراكش، ص 184، وشوقي عطاالله الجمل، المغرب العربي الكبير من الفتح الإسلامي إلى الوقت الحاضر، ط 2 (القاهرة: المكتب المصري لتوزيع المطبوعات، 1997)، ص 346 – 347.
[35] سلمان إسماعيل، من القبيلة إلى الأمة: ثورة محمد بن عبد الكريم الخطابي (دمشق: دار التوحيدي للنشر، 1998)، ص 29.
[36] يذكر أن الرئيس الفييتنامي «هوشي منه» ممّن استثمر التجربة الريفية في حربه التحررية التي قادها ضدّ الفرنسيين أولاً، ثم ضدّ الأمريكان أخيراً، ولـ «هوشي منه» صفحات طويلة في تحليل تجربة الخطابي. ولم يتكتّم ماو تسي تونع الصيني عن مدى انتفاعه من أساليب الخطابي في مقاومة العدو. انظر: المصدر نفسه، ص 28.
[37] المصدر نفسه، ص 29.
[38] المصدر نفسه.
[39] روبرت فورنو، عبد الكريم الخطابي أمير الريف، ترجمة فؤاد أيوب (دمشق: دار دمشق للطباعة والنشر، 1970)، ص 62، نقـلاً عن: إسماعيل، من القبيلة إلى الأمة: ثورة محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 30.
[40] لمزيد من التفاصيل عن معركة أنوال، انظر: حكيم، معركة أنوال، ص 48 – 57؛ القاضي، أسد الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 104 – 124، ويحيى، عبد الكريم الخطابي، ص 42 – 46.
[41] يذكر الخطابي في مذكراته للصحفي روجر ماثيو عمّا غنمه من معركة أنوال قائلاً: «… وقد غنمنا من فاجعة أنوال مئتي مدفع من مختلف الأجناس وعشرين ألف بندقية، وكميات كبيرة من الذخائر والمعدات الحربية، وما يقرب من مليون خرطوشة، وسيارات وكميونات، وغير ذلك ممّا يحتاجه جيش كبير…، والخلاصة أن إسبانيا قدّمت لنا في أيام كل ما نحن بحاجة إليه من ذخائر لتأليف جيش قوي وتغذيته لمدة أشهر». انظر: أبو النصر، بطل الريف الأمير عبد الكريم الخطابي، ص 127.
[42] «محمد بن عبد الكريم الخطابي،» أبعاد قيادية، و«محمد بن عبد الكريم الخطابي،» ويكيبيديا: الموسوعة الحرة.
[43] يذكر أن جثة الجنرال سلفستر وُجِدَت قرب سيارة بابها مفتوح على بُعد بضعة كيلومترات من (أنوال)، وبقربه جميع معاونيه، ويُذكَر أن الرواية الأكثر قبولاً هي أن سلفستر انتحر برصاصة في رأسه بعدما عهد إلى الضابط المرافق له بأوسمته وشعاراته – كمرافق للملك – ووثائقه لكي يحملها إلى مليلة، بينما تذكر روايات أخرى أنه قُتِلَ عندما كان يتهيّأ لركوب السيارة للعودة إلى المنطقة المحتلة، فراراً من المعركة، وأن طفـلاً ريفياً سلّم محمد بن عبد الكريم حمّالته ونجوم رتبته. انظر: داود، عبد الكريم ملحمة الذهب والدم، ص 94.
[44] يذكر محمد بن عبد الكريم الخطابي لأحد الصحافيين في لقاء له بعد نفيه في ما يخص مدينة مليلة بقوله: «لقد أخطأت خطأً عظيماً بعدم اقتحام مليلة، فقد كان بإمكاني دخولها دون معارضة قوية… لقد كان ينقصني ما يسمّونه بُعد النظر السياسي.. وأن الأخطاء التي وقعتُ بها كان سببها عدم استيلائي على هذه المدينة، وقد كان بإمكاني أن أفعل ما أريد وأن أطلب من رجالي كل تضحية…». انظر: أبو النصر، بطل الريف الأمير عبد الكريم الخطابي، ص 31؛ البوعياشي، حرب الريف التحررية ومراحل النضال، ج 1، ص 29، وداود، عبد الكريم ملحمة الذهب والدم، ص 100.
[45] البوعياشي، المصدر نفسه، ج 1، ص 29، والجمل، المغرب العربي الكبير من الفتح الإسلامي إلى الوقت الحاضر، ص 346 – 347.
[46] الجمل، المصدر نفسه، ص 346.
[47] لمزيد من التفاصيل عمّا جاء في الميثاق، انظر: أبو النصر، بطل الريف الأمير عبد الكريم الخطابي، ص 134؛ إسماعيل، من القبيلة إلى الأمة: ثورة محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 32 – 33، وداهش، محمد بن عبد الكريم الخطابي: صفحات من الجهاد والكفاح المغربي ضد الاستعمار، ص 133 – 134.
[48] داهش، المغرب في مواجهة إسبانيا: صفحات من الكفاح الوطني ضد الاستعمار، 1903 – 1927، ص 92 – 93.
[49] أبو النصر، المصدر نفسه، ص 134 – 135.
[50] داود، عبد الكريم ملحمة الذهب والدم، ص 109.
[51] أبو النصر، المصدر نفسه، ص 137.
[52] المصدر نفسه.
[53] القاضي، أسد الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 102.
[54] داود، عبد الكريم ملحمة الذهب والدم، ص 136.
[55] البوعياشي، حرب الريف التحررية ومراحل النضال، ج 2، ص 122؛ العلمي، زعيم الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 28، وداهش، محمد بن عبد الكريم الخطابي: صفحات من الجهاد والكفاح المغربي ضد الاستعمار، ص 165.
[56] محمد علي داهش، «جمهورية الريف في مراكش، 1919 – 1926،» (رسالة ماجستير غير منشورة، المعهد العالي للدراسات القومية والاشتراكية، الجامعة المستنصرية، 1983)، ص 180، وC. Richard Pennell, «Law, Order and the Formation of an Islamic Resistance of European Colonialism: The Rif 1921‑1926,» Revue d’histoire maghrébine, vol. 8, nos. 21‑22 (1981), p. 34.
[57] المصدر نفسه، ص 180، وإسماعيل، من القبيلة إلى الأمة: ثورة محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 48.
[58] البوعياشي، حرب الريف التحررية ومراحل النضال، ج 1، ص 409؛ داهش، محمد بن عبد الكريم الخطابي: صفحات من الجهاد والكفاح المغربي ضد الاستعمار، ص 166، و Pennell, Ibid., p. 35.
[59] سعيد، ثورات العرب في القرن العشرين، ص 201؛ داهش، المصدر نفسه، ص 167، وPennell, Ibid., p. 37.
[60] داهش، «جمهورية الريف في مراكش، 1919 – 1926،» ص 181.
[61] إسماعيل، من القبيلة إلى الأمة: ثورة محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 39.
[62] لمزيد من التفاصيل، انظر: ابن جلون، هذه مراكش، ص 126 – 127.
[63] لحسن أفراض، «الأمير والتاريخ المحاصر،» أمازيغورلد (25 آب/أغسطس 2012)، <http://www.amazighworld.org/arabic/history/index_show.php?id=2813>.
[64] البوعياشي، حرب الريف التحررية ومراحل النضال، ص 154 – 155.
[65] داهش، «جمهورية الريف في مراكش، 1919 – 1926،» ص 172.
[66] البوعياشي، المصدر نفسه، ج 2، ص 152، والعلمي، زعيم الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 28.
[67] القاضي، أسد الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 7، وداهش، المصدر نفسه، ص 173.
[68] البوعياشي، المصدر نفسه، ج 2، ص 152، وداود، عبد الكريم ملحمة الذهب والدم، ص 137.
[69] المصدران نفسيهما على التوالي، ج 2، ص 153، وص 137.
[70] البوعياشي، المصدر نفسه، ص 153؛ سعيد، ثورات العرب في القرن العشرين، ص 184؛ العلمي، زعيم الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 28، وداهش، محمد بن عبد الكريم الخطابي: صفحات من الجهاد والكفاح المغربي ضد الاستعمار، ص 158.
[71] المحامي، الأمير عبد الكريم الخطابي: بطل الشمال الأفريقي، ص 89؛ داهش، «جمهورية الريف في مراكش، 1919 – 1926،» ص 174، وأفراض، «الأمير والتاريخ المحاصر».
[72] محمد أمين العمري، الحرب الريفية وسر انتصار الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي (بغداد: مطبعة دار السلام، 1925)، ص 62، وداهش، «جمهورية الريف في مراكش، 1919 – 1926،» ص 174.
[73] العلمي، زعيم الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 30، وداهش، المصدر نفسه، ص 174.
[74] المصدران نفسيهما على التوالي، ص30، وص 174.
[75] البوعياشي، حرب الريف التحررية ومراحل النضال، ج 1، ص 66.
كان التعليم يتمّ في الكتاتيب التي تتركز في المساجد المعدّة لهذا الغرض، كما خصّصت فيها غرفاً لسكنى الطلبة المتعلمين، الذين كانوا يأخذون معاشهم من السكان الذين يقع على عاتقهم دفعه ويدعى (المعروف) أما الأساتذة فكانوا من الفقهاء، ويقبضون معاشهم من السكان بالتناوب ويدعى (النوبة). انظر: داهش، محمد بن عبد الكريم الخطابي: صفحات من الجهاد والكفاح المغربي ضد الاستعمار، ص 161.
[76] ابن جلون، هذه مراكش، ص 142 – 143، وداهش، المصدر نفسه، ص 161 – 162.
[77] داهش: «جمهورية الريف في مراكش، 1919 – 1926،» ص 176، ومحمد بن عبد الكريم الخطابي: صفحات من الجهاد والكفاح المغربي ضد الاستعمار، ص 162.
[78] المصدران نفساهما على التوالي، ص 176، وص 162.
[79] البوعياشي، حرب الريف التحررية ومراحل النضال، ج 2، ص 185؛ إسماعيل، من القبيلة إلى الأمة: ثورة محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 42، وداهش، محمد بن عبد الكريم الخطابي: صفحات من الجهاد والكفاح المغربي ضد الاستعمار، ص 162.
[80] البوعياشي، المصدر نفسه، ج 2، ص 185، وإسماعيل، المصدر نفسه، ص 41.
[81] داهش، «جمهورية الريف في مراكش، 1919 – 1926،» ص 180.
[82] أفراض، «الأمير والتاريخ المحاصر،» ص 3.
[83] البوعياشي، حرب الريف التحررية ومراحل النضال، ج 2، ص 181، وداهش، محمد بن عبد الكريم الخطابي: صفحات من الجهاد والكفاح المغربي ضد الاستعمار، ص 169.
[84] سعيد، ثورات العرب في القرن العشرين، ص 191، وداهش، «جمهورية الريف في مراكش، 1919 – 1926،» ص 182.
[85] البوعياشي، المصدر نفسه، ج 2، ص 181، وداهش، محمد بن عبد الكريم الخطابي: صفحات من الجهاد والكفاح المغربي ضد الاستعمار، ص 169.
[86] إسماعيل، من القبيلة إلى الأمة: ثورة محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 44.
[87] أبو النصر، بطل الريف الأمير عبد الكريم الخطابي، ص 214، وداهش، «جمهورية الريف في مراكش، 1919 – 1926،» ص 183.
[88] داهش: المصدر نفسه، ص 183، ومحمد بن عبد الكريم الخطابي: صفحات من الجهاد والكفاح المغربي ضد الاستعمار، ص 170.
[89] البوعياشي، حرب الريف التحررية ومراحل النضال، ج 2، ص 182، وداهش، محمد بن عبد الكريم الخطابي: صفحات من الجهاد والكفاح المغربي ضد الاستعمار، ص 171.
[90] إسماعيل، من القبيلة إلى الأمة: ثورة محمد بن عبد الكريم الخطابي، ص 44.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.