المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 462 في آب/ أغسطس 2017.
(**) عبد الناصر محمد سرور: أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة الأقصى، غزة – فلسطين.
(***) إبراهيم يوسف عبيد: أستاذ العلوم السياسية المساعد، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة الأقصى، غزة – فلسطين.
[1] إيناس خطيب، «تحولات في المشهد السياسي والحزبي الإسرائيلي،» المركز العربي للدراسات الاجتماعية والتطبيقية، ملفات مدى الكرمل، ملف رقم 5 (2015)، ص 7.
[2] المفدال: عقب قيام دولة إسرائيل رأى الحزبان «المزراحي» و«هبوعيل المزراحي» ضرورة الاندماج والاتحاد لأسباب مختلفة، وتم الإعلان عن تشكيل الحزب الديني القومي، الذي يعرف اختصاراً باسم «المفدال» في مؤتمر مشترك في إسرائيل في صيف 1956، وقد عكست تلك التسمية العنصر القومي الذي أخذ الجناح العمالي «هبوعيل المزراحي» يشدد عليه في أيديولوجيته، والعنصر الديني الذي شدد عليه «المزراحي».
وفي المؤتمر الثاني الذي انعقد في 1963 قرر الحزبان المندمجان تقسيم المهام، حيث عالج المزراحي الشؤون السياسية والدينية، وتنظيم الطبقات المتوسطة والعلاقات العامة، والشؤون الإعلامية، في حين يعالج «هبوعيل المزراحي» الشؤون التنظيمية العامة، والعضوية والهجرة، والعمل، والشؤون المهنية والمهن الحرة. وقد نشأ نظام الكتل في المفدال منذ تأسيسه بعد المؤتمر التوحيدي 1955، كان أهمها على الإطلاق «الكتلة المركزية» و«كتلة الشباب» و«الكتلة من أجل توحيد الحركة» و«الكتلة المفنية» و«كتلة الليكود». أغلب المنتسبين إلى حزب «مفدال» كانوا من جيل الشباب الذين ولدوا في إسرائيل «الصابرا»، وتخرجوا في المدارس الدينية، وهم من الطبقة المتوسطة، وسميت كتلة الشباب التي رفضت دعوة زعيم أكبر كتل الحزب إلى الوحدة على الرغم من قرار إلغاء نظام الكتل، ومع أن كتلة الشباب كانت صغيرة نسبياً أمام كتلة «شابيرا». انظر: شيماء أبو عميرة، الأحزاب الدينية في إسرائيل.. ابتزاز سياسي (القاهرة: مركز أطلس للدراسات الإسرائيلية، 2016)، ص 24.
[3] هئيحود هلئومي الاتّحاد القوميّ: هو تحالف بين عدد من الأحزاب اليمينيّة، ويُعَدّ حزباً عنصرياً شديد التطرّف يدعو إلى التمسّك بـ «أرض إسرائيل الكاملة» وعدم التخلّي عن أيّ شبر فيها.. وإلى تكثيف الاستيطان وتوسيعه. وهو حزب شديد العداء للفلسطينيّين؛ إذ ينادي أحد الأحزاب المشارِكة فيه (هئيحود هلئومي) بطرد كلّ الفلسطينيّين، ويضمّ بين صفوفه نسبة عالية من المستوطنين الذين لا يتورّعون عن استفزاز الفلسطينيّين والاعتداء عليهم في أيّ فرصة تسنح لهم. انظر: إيناس خطيب، «أوري أريئيل،» شخصيات في السياسة الإسرائيلية؛ رقم 4 – مدى الكرمل، المركز العربي للدراسات الاجتماعية التطبيقية (تموز/يوليو 2013)، ص 4 – 5، <http://mada-research.org/wp-content/uploads/2013/08/Uri-Areil.pdf>.
[4] موليدت (الوطن): تأسس هذا الحزب سنة 1988 على يد رحبعام زئيفي، وهو جنرال متقاعد. هذا الحزب يميني ومتطرف جداً تجاه العرب والفلسطينيين، يبني حله للصراع الفلسطيني – الإسرائيلي على أساس الترانسفير (الترحيل). وما يميزه عن حركة كاخ التي كان يتزعمها الحاخام كهانا أن الترانسفير الذي يطرحه هو «ترانسفير طوعي»، أي عملية تبادل سكاني كما حدث في أماكن أخرى في العالم، وذلك بترحيل سكان الضفة والقطاع إلى البلدان العربية. ظل رحبعام زئيفي يترأس الحزب حتى قُتل على يد خلية فلسطينية تابعة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. وقد حل محله بعد ذلك الحاخام بني ألون. في عام 1992 وعام 1996 فاز هذا الحزب بثلاثة مقاعد في كل منهما، وبعد ذلك دخل الانتخابات مع حزب هئيحود هلؤومي. انظر: جهاد شعبان البطش، «القدس في البرامج الانتخابية للأحزاب الإسرائيلية، 1992 – 1996،» مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات، السنة 2، العدد 18 (كانون الثاني/يناير 2010)، ص 363؛ أسعد غانم، محرر، تقرير «مدار» الاستراتيجي 2005: المشهد الإسرائيلي في العام 2004 (رام الله: المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية – مدار، 2005)، ص 78، وأحمد خليفة، «أحزاب «أقصى اليمين» في إسرائيل: سمات أيديولوجية وسياسية،» مجلة الدراسات الفلسطينية، السنة 2، العدد 5 (شتاء 1991)، ص 8.
[5] تكوما (النهضة): تأسس هذا الحزب عام 1999على يد «حنان بورات وتسفي هندل، اللذين انشقا عن حزب المفدال احتجاجاً على عدم انسحاب الحزب من حكومة نتنياهو، بعد إبرام اتفاق مع السلطة الفلسطينية يتم بموجبه الانسحاب من معظم أجزاء مدينة الخليل. ويتميز هذا الحزب بأيديولوجيته المتطرفة جداً حيال الفلسطينيين، ولا يؤمن بأية مساومة أو مفاوضات حول الضفة والقطاع؛ لأنها في نظرهم أرض يهودية، ومعظم ناخبيه من المستوطنين في الضفة الغربية وأعضاء سابقين في المفدال يعتقدون أن المفدال لم يتمسك بمبادئه. انظر: غانم، محرر، المصدر نفسه، ص 78.
[6] حزب أحي: هو «الحزب الديني المتجدد» أسسه عضوا الكنيست «إيفي إيتام» و«الرابي يتسحاق ليفي» اللذان انسحبا من حزب المفدال في آذار/مارس 2005؛ لبقائه في حكومة شارون، ورفض زعيم حزب «المفدال» آنذاك «زفولون أورليف»، الانسحاب من الحكومة بعد إقرارها خطة الانسحاب من قطاع غزة في تشرين الثاني/نوفمبر 2004، وغير الحزب الديني القومي اسمه إلى «أحي»، أي «أخي» وهو عبارة عن الأحرف الأولى من ثلاث كلمات عبرية هي: (أرض، مجتمع، يهودية) وقبيل انتخابات العام 2006، انفصل حزب «إسرائيل بيتنا» من الائتلاف مع «الاتحاد الوطني»، عند بدء المعركة الانتخابيّة للكنيست السابعة عشرة 2006، اتحد ائتلاف الاتحاد الوطني مع حزب «المفدال»، وحصل ائتلاف الاتحاد الوطني «المفدال» على 9 مقاعد. وفي أواخر 2008، تمهيداً لانتخابات الكنيست الثامنة عشرة 2009 قرر الحزبان «موليدت وتكوما» اللذان يشكلان ائتلاف حزب «الاتحاد الوطني»، تأسيس حزب جديد مع المفدال أطلقوا عليه اسم «البيت اليهودي». انظر: كميل منصور، محرر، دليل إسرائيل العام 2011 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2011)، ص 213.
[7] سمير صراص، محرر، في: مختارات من الصحف العبرية (مؤسسة الدراسات الفلسطينية)، العدد 561 (تشرين الأول/أكتوبر 2008)، ص 3.
[8] «نفتالي بنيت،» تقرير شخصيّات في السياسة الإسرائيليّة رقم 1 – مدى الكرمل، المركز العربي للدراسات الاجتماعية والتطبيقية، نيسان/أبريل 2013، ص 5.
[9] خطيب، «تحولات في المشهد السياسي والحزبي الإسرائيلي،» ص 7 – 8.
[10] «نفتالي بنيت،» تقرير شخصيّات في السياسة الإسرائيليّة رقم 1 – مدى الكرمل، ص 6.
[11] الرابي (الحاخام) كوك: ولد العام 1865 في لاتفيا، وهو من الشخصيات الدينية البارزة في اليهودية الحديثة، درس في معاهد دينية في بلد مولده، وأظهر منذ صغره ميـلاً إلى الفكرة الصهيونية. هاجر إلى فلسطين العام 1904 وعُين حاخاماً على يافا. أثناء وجوده في بعض الدول في أوروبا خلال الحرب العالمية الأولى وعدم تمكنه من العودة إلى فلسطين عُين حاخاماً في سويسرا وإنكلترا. كان من بين المساهمين في تذليل العقبات أمام إصدار تصريح بلفور، ولما عاد إلى فلسطين العام 1920 عين حاخاماً للجالية الإشكنازية في القدس، ومن موقعه هذا ساهم في إقامة الحاخامية الرئيسية لليهود في فلسطين وعين أول حاخام أشكنازي لها. ودخل مرات كثيرة في جدل مع بعض التيارات الدينية، خاصة التيارات المتزمتة التي ترفض قبول الفكرة الصهيونية. توفي عام 1935 في القدس. انظر: موسوعة المصطلحات، كوك، الحاخام ابراهام اسحق، رام الله، «مدار» المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية، <http://www.madarcenter.org>.
[12] تعرف إلى نفتالي بِنت رئيس حزب «البيت اليهودي»، مركز عكا للشؤون الإسرائيلية، 9 تموز/يوليو 2016، <https://akka.ps/2016/07>.
[13] خطيب، «تحولات في المشهد السياسي والحزبي الإسرائيلي،» ص 8.
[14] تقرير شخصيّات في السياسة الإسرائيليّة رقم 1، (نفتالي بينت)، ص 6.
[15] خطيب، المصدر نفسه، ص 8.
[16] تقرير شخصيّات في السياسة الإسرائيليّة رقم 1، (نفتالي بينت)، ص 6.
[17] خطيب، المصدر نفسه، ص 8.
[18] امطانس شحادة، البرامج السياسية لأحزاب اليمين في إسرائيل (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2015)، ص 3.
[19] مصطفى اللداوي، «الأحزاب الإسرائيلية: معاني ومفاهيم،» صحيفة أخبار المدينة السودانية، العدد 900 (7 نيسان/أبريل 2015).
[20] علي بدوان، «حزب الصهيونية المُتجددة،» جريدة الوطن العُمانية، 23/1/2015، <http://alwatan.com/details/46904>.
[21] من هو نفتالي بينيت، انظر: مجلة المصدر الإلكترونية (2 كانون الثاني/يناير 2013)، <http://www.al-masdar.net>.
[22] تقرير شخصيّات في السياسة الإسرائيليّة رقم 1، (نفتالي بينت)، ص 3.
[23] ملفات ساخنة 3، أضواء على الحكومة 33، والكنيست الـ (19) وبرامجهما (عمّان: دار الجليل لنشر والدراسات والأبحاث، 2013)، ص 96.
[24] تعرف إلى نفتالي بِينيت رئيس حزب «البيت اليهودي»، مركز عكا للشؤون الإسرائيلية، 9 تموز/يوليو 2016، <https://akka.ps/2016/07> .
[25] ملفات ساخنة 3، أضواء على الحكومة 33، والكنيست الـ (19) وبرامجهما، ص 96.
[26] تقرير شخصيّات في السياسة الإسرائيليّة رقم 1، (نفتالي بينت)، ص 3.
[27] «تقرير خاص: من هو الزعيم المتطرف نفتالي بنيت؟،» جريدة نقطة وأول السطر (أبو ظبي)، 17/3/2013، <http://www.noqta.info/page-52552-ar.html>.
[28] تعرف على وزيرة العدل الإسرائيلية أيليت شاكيد، مركز عكا للشؤون الإسرائيلية (17 تموز/يوليو 2016)، <https://akka.ps/2016/07>.
[29] إيلان بن تسيون، «بعد الانتخابات التمهيدية رئيس «البيت اليهودي» يتطلع إلى كرسي رئاسة الحكومة،» موقع تايمز أوف إسرائيل، 15 كانون الثاني/يناير 2015، <http://ar.timesofisrael.com>
[30] شحادة، البرامج السياسية لأحزاب اليمين في إسرائيل، ص 3.
[31] غازي السعدي، النظام الانتخابي الإسرائيلي: انتخابات الكنيست 2009 – الأحزاب السياسية تشكيل الحكومة – برامجها السياسية (عمّان: دار الجليل، 2009)، ص 37.
[32] شحادة، المصدر نفسه، ص 6.
[33] محمد وتد، ««البيت اليهودي» الصهيونية المتجددة بإسرائيل،» شبكة الجزيرة الإعلامية (27 كانون الثاني/يناير 2013)؛ منصور، محرر، دليل إسرائيل العام 2011، ص 217 – 218، والسعدي، المصدر نفسه، ص 37.
[34] المصدر نفسه، ص 57.
[35] المصدر نفسه، ص 65.
[36] محمد أبو شحمة، «الأحزاب الإسرائيلية تهتم بإنعاش الاقتصاد وإغفال «التسوية»،» صحيفة فلسطين (غزة)، 12/1/2013، ص 17.
[37] عدنان نعيم، «انتخابات كيان الاحتلال 2015: منهج ومستجدات وتحالفات واستطلاعات وانعكاس استراتيجي ومقارنة مع الانتخابات السابقة،» جريدة العاصمة، 23/3/2015، ص 22.
[38] خالد شعبان، «انتخابات الكنيست التاسعة عشر 2013،» مجلة مركز التخطيط الفلسطيني، العددان 37 – 38 (كانون الثاني/يناير – حزيران/يونيو 2013)، ص 52، وكمال علاونة، «الانتخابات العبرية الصهيونية (الإسرائيلية) للكنيست الـ 19 لعام 2013.. صراع الثلاثاء لأصحاب السبت، صحيفة دنيا الوطن الإلكترونية، 1/1/2013، <https://pulpit.alwatanvoice.com/content/print/281561.html>.
[39] تال شنايدر، «اليمين الإسرائيلي المتديّن أكثر شعبية من أي وقت مضى،» مجلة المصدر الإسرائيلية (12 أيلول/سبتمبر 2014)، <http://www.al-masdar.net>.
[40] المصدر نفسه.
[41] الموضوع الفلسطيني في الدعاية الانتخابية للكنيست الإسرائيلي التاسع عشر (رام الله: مركز المعلومات الوطني الفلسطيني – وفا، 2013)، <http://info.wafa.ps/atemplate.aspx?id=8777>.
[42] المصدر نفسه.
[43] تقارير خاصة، «الصراع بين اليمين واليمين المتطرف يعيد إلى الواجهة دعوات ضم الضفة الغربية وترحيل الفلسطينيين،» مدار المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية، 3 كانون الثاني/يناير 2013، <http://www.madarcenter.org>.
[44] هداس هروش، «الانتخابات الإسرائيلية والدولة الفلسطينية،» مجلة المصدر الإسرائيلية (2 شباط/فبراير 2015)، <http://www.al-masdar.net>.
[45] عدنان عدوان، «تحولات المشهد الإسرائيلي لخدمة المشروع الصهيوني،» مجلة الوحدة الإسلامية (بيروت)، العدد 136 (نيسان/أبريل 2013)، <http://www.wahdaislamyia.org/issues/136/136.html>
[46] شعبان، «انتخابات الكنيست التاسعة عشرة 2013،» ص 54.
[47] علي بدوان، «نحن والانتخابات التشريعية في «إسرائيل»،» صحيفة الوطن القطرية، 23/1/2013.
[48] نتائج الانتخابات للكنيست التاسعة عشرة، موقع الكنيست الإسرائيلي، <https://knesset.gov.il/description/arb/mimshal_res19_arb.htm>.
[49] المصدر نفسه.
[50] شعبان، «انتخابات الكنيست التاسعة عشرة 2013،» ص 57.
[51] عاطف المسلمي، «قراءة في نتائج الانتخابات الإسرائيلية 2013،» مجلة مركز التخطيط الفلسطيني (مركز التخطيط الفلسطيني)، العددان 36 – 37 (كانون الثاني/يناير – حزيران/يونيو 2013)، ص 76 – 77.
[52] نظير مجلي، «قراءة في نتائج الانتخابات الإسرائيلية: «ضربة قاسية.. لليمين لكنها ليست قاضية،» مجلة شؤون فلسطينية، العدد 251 (شتاء 2013)، ص 193.
[53] هاني سليمان، دلائل ونتائج الانتخابات الإسرائيلية الربيع العربي وتأثيره العكسي (القاهرة: المركز العربي للبحوث والدراسات، 2013)، <http://www.acrseg.org/2286/bcrawl>.
[54] مجلي، المصدر نفسه، ص 193.
[55] خديجة صفوت، «الصهيونية القبلية المنظمة وتدمير مجتمعات الغويم،» مجلة الكلمة (لندن)، العدد 96 (نيسان/أبريل 2015).
[56] وكالة أنباء لبنان، «الأحزاب الصهيونية تتسابق على كسب أصوات المستوطنين على أبواب انتخابات الكنيست،» بيروت (نشرة 21 شباط/فبراير 2015)، ص 81.
[57] مديحة الأعرج، «تقرير الاستيطان الأسبوعي من 14 شباط/فبراير 2015 إلى 20 شباط/فبراير 2015،» منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان (23 شباط/فبراير 2015)، <http://nbprs.ps/category>.
[58] موقع «عرب 48»، «الدولة الفلسطينية في برامج الأحزاب اليهودية،» صحيفة الرسالة (غزة)، العدد 1275 (16 آذار/مارس 2015)، ص 11.
[59] سليم تايه، «استطلاع: رئيس حزب «البيت اليهودي» اليميني أقوى المرشحين لخلافة نتنياهو،» وكالة قدس برس للأنباء، الناصرة (8 كانون الثاني/يناير 2017)، <http://www.qudspress.com/index.php?page=show&id=27262>.
[60] «استطلاع صحيفة «إسرائيل اليوم»: حزب «البيت اليهودي» الوطني يعزز قوته،» صوت إسرائيل باللغة العربية (5 كانون الأول/ديسمبر 2014)، <http://webcache.googleusercontent.com/search?q=cache:jdz6u86vuzEJ:www.israelinarabic.com>.
[61] مهند مصطفى، «انتخابات الكنيست 2015: تغيرات بنيوية واصطفافات اجتماعية – سياسية،» مجلة قضايا إسرائيلية (المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية – مدار)، العدد 57 (أيار/مايو 2015)، ص 95.
[62] المصدر نفسه، ص 95.
[63] ««البيت اليهودي» يعلن الحرب على الفلسطينيين ويضع شروطه للحكومة،» وكالة فلسطين اليوم الإخبارية (8 شباط/فبراير 2015)، <https://paltoday.ps/ar/post/228500>.
[64] ««البيت اليهودي» يعلن الحرب على فلسطينيي الداخل،» وكالة صفا الإخبارية (9 شباط/فبراير 2015)، <http://safa.ps/post/144973>.
[65] المصدر نفسه.
[66] المصدر نفسه.
[67] رائد دحبور، «دلالات حكومة نتنياهو الرابعة والتي تشكَّلت في التِّسعين دقيقة الأخيرة،» صحيفة الحدث الاقتصادي، العدد 39 (19 أيار/مايو 2015)، ص 27.
[68] «ساعات الحسم: مصير «نتنياهو» السياسي بيد «بينت»،» شاشة نيوز (6 أيار/مايو 2015)، <https://www.shasha.ps/news/141657.html?PageSpeed=noscript>.
[69] «نتنياهو يسابق الوقت لتوقيع ائتلاف حكومي مع البيت اليهودي قبل انتهاء المهلة،» صحيفة الحدث الاقتصادي (5 أيار/مايو 2015)، <http://www.alhadath.ps/article/16380/ar_category.php?id=1e2eey123630Y1e2ee&c_type=1>.
[70] الحكومة الإسرائيلية الرابعة والثلاثون، «وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية «وفا»، مركز المعلومات الوطني الفلسطيني – وفا، <http://info.wafa.ps/atemplate.aspx?id=9612>.
[71] نظير مجلي، «الانتخابات الإسرائيلية: محفز جديد لانطلاقة فلسطينية غير عادية،» مجلة شؤون فلسطينية، العدد 259 (ربيع 2015)، ص 95.
[72] حكومة إسرائيل، «تشكيلة الحكومة الـ 34 برئاسة بنيامين نتانياهو كما تم إقرارها يوم 14/5/2015،» موقع ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلية، <http://www.pmo.gov.il/Arab/IsraelGov/Pages/default.aspx>.
[73] تقرير «قراءة أسبوعية في تطورات الأحداث والمواقف في مدينة القدس،» القدس في أسبوع (تصدر عن إدارة الأبحاث والمعلومات، مؤسسة القدس الدولية) (27 شباط/فبراير 2016)، ص 2.
[74] «نفتالي بينيت يحرّض على توسيع العقاب الجماعي ضد الفلسطينيين، المركز الفلسطيني للإعلام، <https://www.palinfo.com/news/2016/2/21>.
[75] تقرير عن أحوال القدس، «حال العاصمة المحتلة: المؤتمر الوطني الشعبي للقدس،» مجلة العاصمة، العدد 4 (2 كانون الأول/ديسمبر 2014)، ص 2.
[76] «رئيس البيت اليهودي ينعى اتفاق أوسلو والدولة الفلسطينية،» وكالة سما الإخبارية (22 آب/أغسطس 2013)، <http://samanews.ps>.
[77] «بينيت ينعى اتفاق أوسلو: فكرة الدولة الفلسطينية داخل إسرائيل قد ماتت،» صحيفة كل العرب، 23/8/2013، <http://www.alarab.com/Print/556544>.
[78] زهير اندراوس، «نتنياهو سيجتمع إلى كيري الأسبوع المُقبل للبحث عن التهدئّة.. واتسّاع الشرخ بين الحكومة والشاباك حول دور عبّاس وليفني تُحذّر من ربيعٍ فلسطينيٍّ،» صحيفة رأي اليوم الإلكترونية، 17/10/2015، <http://www.raialyoum.com/?p=330988>.
[79] «حكـومـة نـتنـيـاهـو تقـرّ قـانـونـاً يـمنـع إطـلاق سراح الأسرى الفلسطينيين قبل إنهاء مدد محكوميتهم،» صحيفة الأيام الفلسطينية، العدد 6616 (9 حزيران/يونيو 2014)، ص 18.
[80] «مرشحة لوزارة العدل دعت إلى «إبادة الفلسطينيين»،» صحيفة النهار اللبنانية، 8/5/2015، ص 22.
[81] «نتنياهو يشكل أضعف حكومة إسرائيلية «نائبة عنصرية مرشحة لوزارة العدل،» صحيفة الجريدة الكويتية، 8/5/2015، ص 24.
[82] وتد، ««البيت اليهودي» الصهيونية المتجددة بإسرائيل».
[83] «بينت: سنسقط فلسطين الشهر القادم،» وكالة أطلس الإخبارية (29 كانون الأول/يناير 2016)، <http://www.atlasnews.ps/news.php?action=view&id=131679>.
[84] محمد غفري، «مخطط استراتيجي لإقامة أكبر مطار في «إسرائيل،» صحيفة الحدث الاقتصادي (3 كانون الثاني/يناير 2017)، <http://www.alhadath.ps/ar_print.php?id=2db36fay47920890Y2db36fa>.
[85] سلامة فرج، «زعيم حزب «البيت اليهودي» يتوعد بإسقاط فلسطين في العام الجديد،» جريدة المساء العربي (القاهرة) (29 كانون الأول/ديسمبر 2016)، <http://www.mesaaraby.com/news18581>.
[86] إياد الرفاتي، «الاستيطان في فكر الأحزاب الدينية الصهيونية في إسرائيل وأثره على عملية التسوية السياسية (1991 – 2009)،» (جامعة الأزهر، غزة، رسالة ماجستير غير منشورة، 2013)، ص 59.
[87] تقرير شخصيّات في السياسة الإسرائيليّة رقم 1، (نفتالي بينت)، ص 7.
[88] علي شديد، «في معنى قانون شرعنة المستوطنات،» صحيفة العرب الجديد، العدد 892 (9 شباط/فبراير 2017)، ص 14.
[89] مديحه الأعرج، «تقرير الاستيطان الأسبوعي من 4/2/2017 – 10/2/2017،» منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان.
[90] تقرير شخصيّات في السياسة الإسرائيليّة رقم 1، (نفتالي بينت)، ص 8.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.