المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 455 في كانون الثاني/يناير 2017.
(**) ستار جبار علاي: مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية – العراق.
[1] أبرز هذه التنظيمات كانت جمعية مدرسي المدارس الدينية في قم، وجمعية رجال الدين المحاربين في طهران، ومنظمة الفجر الإسلامية، وحزب الموحدين، فضـلاً عن العديد من التنظيمات المحلية بأسماء الأئمة. انظر: رعد عبد الجليل مصطفى ومحمد كاظم علي، المؤسسة الدينية في إيران وأحزاب المعارضة (بغداد: مركز دراسات العالم الثالث، جامعة بغداد، كلية العلوم السياسية، 1988)، ص 13 – 14.
[2] المصدر نفسه، ص 14 – 16.
[3] هاشمي رفسنجاني، حياتي، تعريب دلال عباس؛ إشراف محسن رفسنجاني (بيروت: دار الساقي، 2005)، ص 221.
[4] فاطمة الصمادي، التيارات السياسية في إيران (الدوحة: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2012)، ص 43 – 44.
[5] المصدر نفسه، ص 44.
[6] المصدر نفسه، ص 81 – 82.
[7] شاكر كسرائي، إيران: الأحزاب والشخصيات السياسية (1890 – 2013) (بيروت: رياض الريس للكتب والنشر، 2014)، ص 72 – 73.
[8] حجت مرتجى، التيارات السياسية في إيران، ترجمة محمود علاوي (القاهرة: المجلس الأعلى للثقافة، 2002)، ص 46.
[9] وليد عبد الناصر، إيران: دراسة عن الثورة والدولة (القاهرة: دار الشروق، 1997)، ص 73.
[10] كسرائي، إيران: الأحزاب والشخصيات السياسية (1890 – 2013)، ص 73 – 74.
[11] نقـلاً عن: محمد صادق الحسيني، الشيخ الرئيس من قرية الياقوت الأحمر إلى عرش الزعامة الذهبي (بيروت: رياض الريس للكتب والنشر، 2004)، ص 132.
[12] مرتجى، التيارات السياسية في إيران، ص 39.
[13] علي عبد الله كريم، دستور الجمهورية الإسلامية الإيرانية: قراءة في عناصر التجديد والحداثة (بيروت: مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي، 2008)، ص 148.
[14] وللمزيد من التفاصيل، انظر: <http://www.mawdoo3.com> زيارة بتاريخ 13/9/2015.
[15] سعيد برزين، التيارات السياسية في إيران، 1981 – 1997، ترجمة علاء الرضائي، دراسات عالمية؛ العدد 32 (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2000)، ص 37 – 42.
[16] المصدر نفسه، ص 35.
[17] مرتجى، التيارات السياسية في إيران، ص 10 – 11.
[18] وللمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع، انظر: المصدر نفسه، ص 43 – 45. انظر أيضاً: برزين، المصدر نفسه، ص 36.
[19] وللمزيد من التفصيل، انظر: نبيل العتوم، «الإصلاحيون والمحافظون في إيران: رؤية النشأة والصراع،» في: إيران بين ثورتين: التيارات والفقيه والعرب (دبي: مركز المسبار للدراسات والبحوث، 2013)، ص 197.
[20] هادي نعمة، «حزب كوادر البناء وموقع رفسنجاني في النظام الإيراني،» في: إيران بين ثورتين: التيارات والفقيه والعرب، ص 264.
[21] وللمزيد من التفصيل، انظر: علي الدين هلال، محرر، حال الأمة العربية، 2013 – 2014: مراجعات ما بعد التغيير (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2014)، ص 80 – 81.
[22] كسرائي، إيران: الأحزاب والشخصيات السياسية (1890 – 2013)، ص 75 – 89.
[23] ولد محمد رضا باهنر في عام 1952 في كرمان، وهو شقيق رئيس الوزراء الأسبق محمد جواد باهنر، انتخب عضواً في مجلس الشورى الإسلامي عدة مرات. انظر: المصدر نفسه، ص 81 – 153.
[24] فرهنك رجائي، الإسلاموية والحداثة: الخطاب المتغير في إيران، دراسات مترجمة؛ 42 (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2010)، ص 248.
[25] أحمد مجيد عبد الله، «التيارات والأحزاب السياسية المؤثرة في نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية،» (رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة بغداد، كلية العلوم السياسية، 2007)، ص 260 – 261.
[26] المصدر نفسه، ص 329.
[27] مجيد مرادي، «مكونات التيار الإصلاحي في إيران،» في: إيران بين ثورتين: التيارات والفقيه والعرب، ص 236.
[28] نعمة، «حزب كوادر البناء وموقع رفسنجاني في النظام الإيراني،» ص 262 – 263.
[29] طلال عتريسي، الجمهورية الصعبة إيران في تفاعلاتها الإقليمية والدولية (بيروت: دار الكتاب العربي، 2006)، ص 31.
[30] تعد إيران إحدى أغنى دول العالم بالنفط الخام والغاز الطبيعي، إذ يوجد فيها نحو 89.7 مليار برميل كاحتياطي مؤكد يمثّل نحو 8.7 بالمئة من الاحتياطي العالمي للنفط الخام، في حين تحتضن إيران نحو 13.9 بالمئة من احتياطي الغاز في العالم. للمزيد انظر: نبيل جعفر عبد الرضا، دراسات في الاقتصاد الإيراني (بغداد: مؤسسة وارث الثقافية، 2008)، ص 18 و93.
[31] المصدر نفسه، ص 18 – 19.
[32] حسين موسوي، «الاقتصاد الإيراني: ضرورة التصحيح البنيوي،» شؤون الأوسط، العدد 104 (خريف 2001)، ص 168.
[33] نقـلاً عن: الصمادي، التيارات السياسية في إيران، ص 217 – 218.
[34] تقي أزادا آرمكي، العولمة وأثرها على الهوية والثقافة الإيرانية، ترجمة علي طاهر الحمود (بغداد: بيت الحكمة، 2012)، ص 215.
[35] عتريسي، الجمهورية الصعبة إيران في تفاعلاتها الإقليمية والدولية، ص 31.
[36] نقـلاً عن: المصدر نفسه، ص 32 – 33.
[37] ركز الإصلاحيون على أهمية الانفتاح على الولايات المتحدة والنظر إلى العلاقة من زاوية المصلحة الوطنية بالدرجة الأولى، وتجاوز الشعارات الأيديولوجية المطلقة إلى مرحلة الواقعية السياسية والمعايير المصلحية. انظر: كسرائي، إيران: الأحزاب والشخصيات السياسية (1890 – 2013)، ص 89 – 91. انظر أيضاً: حسن أبو طالب وأحمد بهاء الدين، «الانتخابات الإيرانية: ماذا بعد فوز الإصلاحيين؟،» كراسات استراتيجية، العدد 88 (2007)، ص 13.
[38] كسرائي، المصدر نفسه، ص 95 – 108.
[39] عبد الله، «التيارات والأحزاب السياسية المؤثرة في نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية،» ص 300 – 301.
[40] المصدر نفسه، ص 301.
[41] محمد السعيد إدريس، محرر، الانتخابات التشريعية في إيران: مجلس الشورى السابع ومستقبل المشروع الإصلاحي (القاهرة: مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام، 2005)، ص 8.
[42] Alireza Nader, David E. Thaler and S. R. Bohandy, The Next Supreme Leader: Succession in the Islamic Republic of Iran (Santa Monica, CA: RAND Corporation, 2011), p. 5.
[43] عبد الله، «التيارات والأحزاب السياسية المؤثرة في نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية،» ص 330 – 331. انظر أيضاً: خالد أبو بكر، أحمدي نجاد… الحقيقة والأسطورة (القاهرة: كنوز للنشر والتوزيع، 2008)، ص 111 – 115.
[44] بهاء عدنان السعبري، الاستراتيجية الأمريكية تجاه إيران بعد أحداث 11 أيلول عام 2001 (بغداد: مركز حمورابي للبحوث والدراسات الاستراتيجية، 2012)، ص 182 – 183.
[45] قاسم حسين، «البرنامج النووي الإيراني من فتوى الإمام إلى فيينا،» مجلة أبحاث استراتيجية (مركز بلادي للدراسات والأبحاث الاستراتيجية – العراق)، العدد 10 (آب/أغسطس 2015)، ص 75 – 86.
[46] عادل محمد عايش الأسطل، المتغير النووي في العلاقات الإيرانية بالكيان الصهيوني (بيروت: باحث للدراسات الفلسطينية والاستراتيجية، 2014)، ص 396 – 397، ومعمر عطوي، «العقوبات الدولية على إيران: محاصرة دولة معقدة،» شؤون الأوسط، العدد 137 (خريف 2010 – شتاء 2011)، ص 245 – 250.
[47] محمد صادق إسماعيل، إيران إلى أين؟… من الشاه إلى نجاد (القاهرة: العربي للنشر والتوزيع، 2010)، ص 252 – 254، وكينيث كاتزمان، العقوبات الأمريكية ضد إيران (بيروت: مركز باحث للدراسات الفلسطينية والاستراتيجية، 2013)، ص 9 – 79.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.