ملحق:
لائحة بالدراسات التي نشرتها المنظّمات غير الحكومية الثماني في فترة 2016-2017: عيّنة الدراسة في هذه الورقة:
1 – منظّمة في- مال Fe-Male
نهوند القادري عيسى، (إعداد)، (2015)[31]، نحو صورة متوازنة للنساء في الإعلام، Fe-Male، بالتعاون مع أكشن إيد- مبادرة المنطقة العربية، بيروت. باللغتين الإنكليزية والعربية.
2 – منظّمة «أبعاد»: مركز الموارد للمساواة الجندرية ABAAD
A group of researchers, Images Mena: The International Men and Gender Equality Survey (2016)
دراسة نوعية حول الحرب والهويات الجندرية للرجال والعلاقات على أساس الهويات الجندرية (أجريت مع نساء ورجال لبنانيين ولاجئين سوريين)، أبعاد، بيروت. (باللغتين الإنكليزية والعربية).
ثائر غندور، نادر فواز وإرنست خوري، (2016)، نيغاتيف، منظّمة «أبعاد»: مركز الموارد للمساواة الجندرية، بيروت. باللغتين الإنكليزية والعربية.
A team of researchers, (2016), Capacity Needs and Resources of Mental Health Practitioners in Syria, ABAAD, Beirut.
عزّه شرارة بيضون (2016)، العنف الأسري: رجال يتكلّمون، أبعاد، بيروت. (هذا البحث، وإن صدر عن هذه المنظّمة في المدة الزمنية المختارة، لكن لم يُحسب ضمن العيّنة المدروسة للسبب الواضح).
3 – مجموعة الأبحاث والتدريب للعمل التنموي CRTDA
Tina Wallace (2016), Women’s Work in Lebanon: Making Visible the Invisible, CRTDA, Beirut.
4 – التجمّع النسائي الديمقراطي (RDFL)
ماري روز زلزل (2016)، الحماية القانونية للنساء والفتيات من العنف الجنسي، التجمّع النسائي الديمقراطي، بيروت.
فيصل القاق وكارولين سكّر (2016)، العنف الجنسي في لبنان: شهادات في الظلّ، التجمّع النسائي الديقراطي، بيروت.
عبد شحادة (إعداد) (2016)، «تقرير حول آراء وقترحات المنظّمات الناشطة في مجال (مناهضة) العنف الجنسي ضد النساء في لبنان»، في القاق وسكر، (2016) العنف الجنسي في لبنان، التجمّع النسائي الديمقراطي، بيروت.
5 – الهيئة اللبنانية لمناهضة العنف ضد المرأة (LECORVAW).
القاضي نبيل صاري (إعداد) (2017)، مشكلة الزواج غير المسجّل عند المسلمين السنّة في طرابلس، الهيئة اللبنانية لمناهضة لعنف ضد المرأة، طرابلس ( لبنان).
6 – منظّمة «دعم لبنان» Lebanon Support
(مجموعة من المؤلفين/ فريق عمل) (2016)، لمحة عن الأطراف الفاعلة في مجال الجندر وتدخلاتها في لبنان:بين التحرر والتنفيذ، «دعم لبنان»، بيروت.
A group of researchers مشترك. (2016), Civil Society Review, Lebanon Support, issue (2016). (باللغتين الإنكليزية والعربية)
7 – منظّمة كفى عنفًا واستغلالا للنساء والأطفال (KAFA)
ماري روز زلزل، (2016)، قانون 293/2014: لحماية النساء وسائر أفراد الأسرة من العنف الأسري أمام القضاء الجزائي، من 8/4/2014، 30/10/2015 كفى عنفًا واستغلالًا للنساء والأطفال، بيروت.
إيبسوس ماركيتنغ (2016)، قياس الوعي حول العنف الأسري في لبنان: سلوكات اللبنانيات/ين ومواقفهن/م إزاء العنف الأسري، كفى عنفًا واستغلالًا للنساء والأطفال، بيروت.
المحامي عبده جميل غصوب (2016)، قانون 293/2014: لحماية النساء وسائر أفراد الأسرة من العنف الأسري: جردة حساب بعد مرور سنتين على تطبيقه، منظّمة كفى عنفًا واستغلالًا للنساء والأطفال، بيروت.
نصوص مختارة من المجلة الإلكترونية «صوت النسوة»، باللغتَين العربية (الفصحى أو المحكية اللبنانية) والإنكليزية، للكاتبات ديمة قائدبيه، زينة عمار، سارة أبو غزال، ناي الراعي، مايا الحلو، لميا مغنية، خديجة الحسيني، رين نمر، مايا العمار، عزّه شرارة بيضون وغيرها مغفلة التوقيع. تسترجع من الوصلة: <https://sawtalniswa.org>
المراجع:
بيضون، عزّه شرارة (2007). الرجولة وتغيّر أحوال النساء. بيروت: المركز الثقافي العربي.
بيضون، عزّه شرارة (2012). «الجندر في علم النفس الاجتماعي.» في: عزّه شرارة بيضون (2012). الجندر… ماذا تقولين؟. بيروت: دار الساقي، ص 56-96.
بيضون، عزّه شرارة (2019) (إعداد). «الدراسات الجندرية في الجامعات العربية )قراءة في الأوراق المقدّمة إلى الندوة: «رصد وتوثيق تجارب الدراسات الجندرية في الجامعات والمراكز البحثية العربية)»، معهد الأصفري للمجتمع المدني والمواطنة الباحثات اللبنانيات (2019)، بيروت، <http://www.activearabvoices.org/uploads/8/0/8/4/80849840/women_and_gender_-_v.2.2_-_digital__1_.pdf>
بيومي، نهى (2012)، «الأنوثة والدرس النسوي: الباحثة والبحث النسوي والطوق الثقافي في لبنان.» في: جين سعيد المقدسي، رفيف رضا صيداوي ونهى بيومي (تحرير). النسوية العربية: نظرة نقدية. بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية وتجمع الباحثات اللبنانيات. ص 140-158.
حجيج، حسن (2019). «التعميم في دراسة حالة: دراسة واحة حجيج- المغرب.» إضافات: المجلة العربية لعلم الاجتماع: العددان 47-48، صيف- خريف، ص 96-114.
سليمان، عزّه وعزّه شرارة بيضون (قيد النشر). نساء لبنان في سلك القضاء: تعزيز السائد وتعليق الهوامش. بيروت؛ الدوحة: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات.
عيسى، نهوند القادري (2012). « طرائق البحث وتلمس الفكر النسوي.» في: جين سعيد المقدسي، رفيف رضا صيداوي ونهى بيومي (تحرير). النسوية العربية: نظرة نقدية. بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية وتجمع الباحثات اللبنانيات، ص 127-137.
Bartels, Suzan A. [et al.] (2018). «Making Sense of Child, Early and Forced Marriage among Syrian Refugee Girls: A Mixed Methods Study in Lebanon.» BMJ Global Health: vol. 3, no. 1, <https://gh.bmj.com/content/3/1/e000509>.
Belenky, Mary Field [et al.] (1997). Women´s Ways of Knowing: The Development of Self, Voice and Mind. 2nd ed. New York: Basic Books.
Crawford, Mary (2001). «Gender and Language.» in: Rhoda K. Unger (ed.). Handbook of the Psychology of Women and Gender. New York: John Wiley and Sons Inc.
Howard, Judith A. and Jocelyn A. Hollander (1997). Gendered Situations, Gendered Selves. London: Sage Publications (The Gender Lens)
Morgan, David (1982). «Men, Masculinity and Sociological Enquiry.» in: Helen Roberts (ed.). Doing Feminist Research. 9th ed. London; New York: Routledge.
Oakly, A. (1982), «Interviewing Women : A Contradiction in Terms.» in: Helen Roberts (ed.). Doing Feminist Research. 9th ed. London; New York: Routledge.
Robinowitz, Vita Carulli and Daniela Martin (2001), «Choices and Consequences: Methodological Issues in the Studies of Gender,» in: Rhoda K. Unger (ed.). Handbook of the Psychology of Women and Gender. New York: John Wiley and Sons Inc.
Sutton, Margret (1988), «Feminist Epistemology and Research Methods.» in: Nelly P. Stromquist (ed.). Women in the Third World: An Encyclopedia of Contemporary Issues. New York; London: Garland Pub. Inc.
Thompson, Linda (1992). «Feminist Methodology for Family Studies.» Jour of Marriage and the Family: vol. 54, February, pp. 3-18.
Unger, Rhoda K. (2001) (ed.). Handbook of the Psychology of Women and Gender. New York: John Wiley and Sons Inc.
Unger, Rhoda K. (1983). «Through the Looking Glass: No Wonderland Yet!» (The Reciprocal Relationship between Methodology and Models of Reality), Psychology of Women Quarterly: vol. 8 no. 19, Fall, pp. 9-32.
Wetheridge, Louise and Jinan Usta (2010). «Review of Gender- Based Violence Research in Lebanon.» UNFPA, Beirut, <http://www.unfpa.org.lb/Documents/4-Review-of-GBV-Research-in-Lebanon.aspx>.
Wetherell, Margaret (1997), «Linguistic Repertoires and Literary Criticism: New Directions for a Social Psychology of Gender.» in: Howard, Judith A. and Jocelyn A. Hollander (1997). Gendered Situations, Gendered Selves. London: Sage Publications (The Gender Lens).
المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في المجلة العربية لعلم الاجتماع “إضافات”، العدد المزدوج 53-54،صيف-خريف 2021.
[1] عزّة شرارة بيضون: أستاذة في الجامعة اللبنانية سابقاً، وباحثة في شؤون المرأة والجندر.
البريد الإلكتروني: azzabaydoun@gmail.com
[2] مواضيع هذه الدراسات هي الشواغل الإثني عشر لمقررات بيجنغ. موجودة على: <https://www.un.org/womenwatch/daw/beijing/fwcwn.htmlBeijing_Decerson_and_Platform_for_Action.pdf>.
[3] بعض ما جاء في هذا الجزء من الورقة تلخيص لأجزاء من مقال بعنوان: «الجندر في علم النفس الاجتماعي»، منشور في (بيضون، 2012: 56-96).
[4] وينطبق ذلك، مثلاً، على هويات الرجال الجندرية، أيّ كوْنهم رجالاً في سياق ثقافي- اجتماعي؛ وإذا يفترض أنّ العلوم الاجتماعية ذات مرجع رجالي وأنّ الرجال غامرو الوجود فيها، فذلك بسبب الاختلاط القائم بين الرجل man، وبين الإنسان mankind ا (Morgan, 1982).
[5] انظر الملحق بعناوين الدراسات التي تألّفت منها العيّنة المدروسة.
[6] للبحث وسيلة أخرى هي تشكيل المجتمع مشتملاً على كلّ مفرداته! في دراسة قيد النشر، مثلاً، عملت الباحثتان على تشكيل مجتمع الأحكام الصادرة عن القضاة المنفردين في أحد أقضية لبنان لأجل سحب عيّنة عشوائية منه (سليمان وبيضون، قيد النشر).
[7] لن أشارك، هنا، في هذا النقاش. أحيل القارئ على ورقة ممتازة للباحث حسن حجيج (حجيج، 2019) يتناول فيها النقاش الدائر حول المسألة.
[8] في مشاريع القوانين التي تقدّمت بها المنظّمات النسوية إلى مجلس النواب، كانت الدراسات حول موضوع القانون جزءاً من الحجج الحاملة لأهمية إقراره.
[9] من هذه، مثلاً، عمل النساء الخارج- منزلي والرعائي غير الرسمي، النساء في مواقع القرار، العنف الأسري، العنف الجنسي، تزويج القاصرات، صحّة النساء النفسية، نشاط المنظّمات غير الحكومية النسائية، الاتجاهات الجندرية، تناول الإعلام لقضايا النساء عامّة والنازحات السوريات خاصّة، الآثار الجندرية للنزوح السوري إلى لبنان…
[10] هو الشعار الذي رفعته المجموعات النسوية الشابة على يافطة عريضة في الحراك الشعبي والذي أطلقته ما دعي بـ«أزمة النفايات» في صيف 2015.
[11] «صوت النسوة» مجموعة نسوية تحمل اسم نشرتها الإلكترونية عن الوصلة: <https://www.sawtalniswa.org>.
[12] أذكر، على سبيل المثال، مجموعة «نسوية» NASAWYIA؛ (<https://www.nasawiya.org>)
[13] انظر، مثلاً، ببليوغرافيا بهذه الأبحاث في (بيضون، 2010: ا 19 – 96)؛ (Wetheridge and Usta, 2010).
[14] (القاق وسكّر، 2016) مثلاً وليس حصراً.
[15] أشير مثلاً إلى محاولة قمنا بها، في إطار فريق بحثي حكومي يعمل على التحضير لتقرير سيداو الرسمي في عام 2008، لرصد عدد جرائم قتل النساء في إطار أسرهنّ من قوى الأمن الداخلي في فترة زمنية محدّدة. فتبيّن أنّ قوى الأمن الداخلي، إذ تسجّل أعداد ضحايا القتل وتصنّفها بحسب الجنس، إلا أنّها لا تميّز بين ضحية الجريمة داخل الأسرة وبين ضحية حادثة السير من النساء!
[16] نشر في لبنان، مثلاً، ثلاث لوائح (معاجم) من مقابِلات وتعريفات بالعربية بالمفردات ذات الصلة بـ«العنف ضد النساء»؛ ووفق ملاحظة خاصّة لكاتبة هذه السطور، فإنّ أيّاً من هذه الثلاث لم تشر إلى أيّ من اللائحتين الأخريين. وهذه منشورة على مواقع المنظّمات: RDFL, Support Lebanon, UNIFEM
[17] أنشأت مجموعة الأبحاث والتدريب للعمل التنموي CRTDA مراصد ثلاثة، تباعاً هي: مرصد النوع الاجتماعي والتنمية، مرصد الجمعيات الأهلية ومرصد الحقوق الاجتماعية. <http://crtda.org.lb>
[18] في مقرّ «الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية»، مركز تحت اسم «مركز المرأة للمعلومات»، يحوي مكتبة نسائية متاحة، من حيث المبدأ، للعموم. هذا المركز لا ينتج معلومات لكنه يعمل على تجميع كلّ المنشورات، والمواد البصرية والسمعية ذات الصلة بالنساء اللبنانيات. <http://e-portal. enclw.org.lb/home>.
[19] وفي بحث نفذّ برعاية »أبعاد» تناول اللاجئين السوريين استخدمت تقنية مستحدثة تعرف بـ Cognitive Edge’s SenseMaker، حيث يشارك المستجيبة أو المستجيب من اللاجئين السوريين روايته عن اختبار الفتيات السوريات عيشهن، ومن ثمّ يعمل على تأويل هذه الرواية دون تدخّل المحقّق بتعيين رأيه على صورة بيانية تتناول أسباب الزواج المبكر لدى هؤلاء، وتداعياته عليهن. المبحوث هنا، يُطلب إليه أن يكون في موقع الباحث. البحث لم يُشمل في العيّنة المدروسة بسبب نشره في العام (Bartes [et al.], 2018).
[20] وهذه خدمات تتراوح بين إنشاء «خط حار» للاستجابة للحاجات الملحّة للنساء المعنّفات، مثلاً، وصولاً إلى تنفيذ برامج تدريبية على المهن أو المهارات المختلفة تسمح باستقلال المستفيدات من تلك البرامج وقيامهن بذواتهن be autonomous.
[21] هذه التوصيات جزء اساسي من البحوث الهادفة. وهي مرشّحة لأن تكون مادة اللوبيينغ تستخدمها المنظّمات غير الحكومية مع المشرّع أو مع مؤسّسات الدولة المعنية بالموضوع قيد البحث.
[22] إشارة إلى القانون 293/2014 الذي صاغت مسودّته وناضلت من أجل إقراره، المنظّمات غير الحكومية لعدة سنوات، ليتم إقراره في مجلس النواب اللبناني «مشوّهاً» – وفق ما وصفته النساء حينها؛ ولا تزال هذه المنظّمات تناضل من أجل تعديل بعض مواده وتنزيهها من تطفّل القوانين الأسرية المذهبية عليه. وقد جرى تعديله أخيراً تبعاً لمقترحات أسهمت الباحثة في صياغتها. انظر مسار إقرار القانون على موقع منظّمة «كفى…» <http://www.kafa.org.lb>.
[23] أصبحت القضايا النسائية بنداً ثابتاً في البيانات الوزارية اللبنانية، وفي استراتيجيات وزارات الشؤون الاجتماعية والتربية والصحة، مثلاً. ينظر إلى مواقع رئاسة الوزارة اللبنانية والوزارات الأخرى، ولا سيما وزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة الصحّة.
[24] أشير، في هذا الصدد مثلاً، إلى دراسات مَقْطَعية (Cross-sectional) كمية. ومع أنّ عيّنات هذه الدراسات لم تكن ممثّلة للمجتمع المدروس، كان الانغماس في هذه الإحصاءات لافتاً وكانت قراءتها بدائية، لا تفيد بشيء. أكثر الدراسات في عيّنة هذا البحث، باستثناء «إيبسوس» – المؤسسة البحثية المختصّة – تجنّبت اللجوء إلى الإحصاء.
[25] كنتُ، لسنوات عدّة، عضوة في لجنة سيداو اللبنانية التي تُعِدّ التقارير الرسمية حول الاتفاقية المذكورة. وكانت تقتضي آلية التحضير لهذه التقارير تكليف باحثات وباحثين في المجالات التي تغطّيها بنود هذه الاتفاقية. بدا واضحاً لهذه اللجنة أنّ تكليف باحث أو باحثة من الخبراء «المشهود لهم» في المجال لا يضمن الحصول على نصّ جيّد. وكانت اللجنة تضطّر، أحياناً، إلى تجاهل إسهام هذا الباحث، أو تلك الباحثة، بسبب رداءة النص، وإعادة تكليف آخر.
[26] انظر، مثلاً، إلى المجموعة النسوية التي تصدر مجلّة كحل <http://kohljournal.press>.
[27] من تحضير «معهد الأصفري للمجتمع المدني والمواطنة» و«تجمّع الباحثات اللبنانيات» عقد في الجامعة الأميركية في بيروت في صيف 2019.
[28] Arab Centre for Social Research and Open Society «Status and Research Priorities of Gender Studies in the MENA Region تحضير المركز العربي للعلوم الاجتماعية، عقد في عمّان، خريف 2019.
[29] انظر في عناوين الأوراق المقدّمة إلى المؤتمرين على موقعَي المؤسّستيَن المذكورتَين الإلكترونيَين.
[30] يدعو الطرفان بعضهما بعضاً إلى المشاركة في أنشطتهما البحثية. وقد دعت مجموعة «صوت النسوة»، مثلاً، باحثات وناشطات من منظّمات غير حكومية من التيّار الأوسع لسرد تجربتهن في نشرتها الإلكترونية، ودعا «تجمّع الباحثات اللبنانيات»، من جهته، باحثات شابات من مجموعة «صوت النسوة» لعرض نتاجاتهن الأكاديمية في رحاب واحد من برامج التجمّع (لقاءات)، ودعا أيضاً مجموعات نسوية شابة للمشاركة في مؤتمره حول النسوية. انظر في (مقدسي [وآخرون]، 2012) وأيضاً <http://www.bahithat.org/index.php/ar-aa/activities-2/newsfeed-2>.
[31] هذه الدراسة هي الوحيدة التي صدرت عام 2015 في العيّنة المدروسة. ونحن شملناها لأنها الدراسة الوحيدة التي أنتجتها هذه المنظّمة النسوية الحديثة العهد.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.