المصادر:
نُشرت هذه المقالة في مجلة المستقبل العربي العدد 552 في شباط/فبراير 2025.
محمد علي زريول: باحث في العلاقات الدولية والعلوم السياسية – المغرب.
[1] محمد المختار الشنقيطي، «شروق الشرق وغروب الغرب انزياحات القوى الدولية ومصائر العالم الإسلامي،» لباب للدراسات الاستراتيجية (مركز الجزيرة للدراسات)، العدد 18 (أيار/مايو 2023)، ص 14.
[2] Jean-Pierre Cabestan, La Politique Internationale de la chine (Paris: Editeur Presses de sciences po, 2022).
[3] Jean-Pierre Cabestan, «La Politique étrangère chinoise une chine sans ennemis n’est pas forcément une chine rassurante,» Revue-Hérodote, vol. 125, no. 2 (2007), p. 15.
[4] عماد منصور، «السياسة الخارجية الصينية من منظار الثقافة الاستراتيجية،» سياسات عربية، العدد 21 (تموز/يوليو 2016)، ص 27.
[5] مايكل روبنز، «المنافسة الأمريكية – الصينية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا،» البارومتر العربي، الدورة السابعة، تموز/يوليو 2022، <https://tinyurl.com/27bepeva>.
[6] جلال خشيب، «تنامي النفوذ الصيني بالمغرب الكبير حزام واحد: أهداف متعددة،» المعهد المصري للدراسات تحليلات سياسية، 26 نيسان/أبريل 2019، <https://tinyurl.com/66pw8h4n>.
[7] عادل عبد الغفار وآنا جاكوبس، «بكين تنادي: تقييم حضور الصين المتنامي في شمال أفريقيا،» مركز بروكنز الدوحة، موجز السياسة، 23 أيلول/سبتمبر 2019، <https://tinyurl.com/bde8dtbt>.
[8] Juliette Genevaz, «La Chine et les opérations de maintien de la paix de l’ONU: Défendre la souveraineté,» Politique étrangère, vol. 4 (hiver 2015), p. 134.
[9] جوزيف ناي، القوة الناعمة: وسيلة للنجاح في السياسة الدولية، ترجمة محمد البجيرمي (الرياض: العبيكان للنشر 2007)، ص 160.
[10] قانون العلاقات الخارجية وافق عليه المجلس الوطني الشعبي الصيني بتاريخ 28 حزيران/يونيو 2023، ودخل حيز التنفيذ ابتداءً من 1 تموز/يوليو 2023 بناءً على المادة 45 منه.
[11] «وساطة كاملة أم «شبه وساطة»؟: حدود التدخل الصيني في الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي وآفاقه،» مركز الإمارات للسياسات، 23 أيار/مايو 2023، <https://tinyurl.com/kx65rw4s>.
[12] عادل علي، «السياسة الخارجية الصينية في عام 2020.. بين الثابت والمتغير،» المنتدى التعاون الصيني العربي، <http://www.chinaarabcf.org/ara/zjzg>.
[13] محمد علي زريول، «صعود النموذج الصيني للوساطة التفاوضية،» في: مجموعة من المؤلفين، تدبير الأزمات العالمية في ظل نظام دولي غير مستقر، تنسيق حكيم التوازني وعبد الكريم الحديكي (أيت ملول، المغرب: كلية الحقوق، مطبعة قرطبة، 2023).
[14] «وساطة كاملة أم «شبه وساطة»؟: حدود التدخل الصيني في الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي وآفاقه،» مركز الإمارات للسياسات مصدر سابق.
[15] سعيد الصديقي، «السياسة الخارجية المغربية فوق الرمال المتحركة لإفريقيا،» منشورات المعهد المغربي لتحليل السياسات، نيسان/أبريل 2018، <https://mipa.institute/5498>.
[16] جعفر كرار أحمد، «العلاقات المغربية – الصينية الماضي والحاضر والمستقبل،» مجلة أكاديمية المملكة المغربية، العدد 18 (2001).
[17] الإعلان المشترك المتعلق بالشراكة الاستراتيجية بين المملكة المغربية والصين لسنة 2016.
[18] برايس تيري، «طريق الحرير الرقمية للصين في المغرب: تداعيات هيمنة القطاع الرقمي،» المعهد المغربي لتحليل السياسات، 29 تموز/يوليو 2022، <https://mipa.institute/9336>.
[19] بن جدو محمد الشريف، «طريق الحرير الجديد وانضمام الجزائر للمبادرة،» مجلة الأصالة للدراسات والبحوث، السنة 1، العدد 2 (2019)، ص 23.
[20] صالح زياني ويوسف بوعندل، «العلاقات الجزائرية الصينية ومشروع شراكة استراتيجية شاملة وواعدة في ضوء مبادرة طريق الحرير الجديد،» المجلة الجزائرية للأمن والتنمية، السنة 12، العدد 1 (كانون الثاني/يناير 2023)، ص 66.
[21] «تحريك الجمود: أبعاد النشاط الدبلوماسي حول ملف الصحراء وآفاق التسوية،» مركز الإمارات للسياسات، 28 أيلول/سبتمبر 2023، <https://tinyurl.com/3ace29kv>.
[22] الشنقيطي، «شروق الشرق وغروب الغرب انزياحات القوى الدولية ومصائر العالم الإسلامي،» مصدر سابق.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.