المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 459 في أيار/مـايو 2017.
(**) جعفر كرار أحمد: جامعة الدراسات الدولية في شنغهاي، مركز دراسات الشرق الأوسط.
[1] فيصل السامر، الجذور التاريخية للحضارة العربية والإسلامية في الشرق الأقصى (بغداد: مطبوعات وزارة الإعلام العراقية، 1977)، ص 9.
[2] مجموعة من الباحثين، عُمان وتاريخها البحري (مسقط: وزارة الإعلام والثقافة، 1979)، ص 25، انظر أيضاً: George F. Hourani, Arab Seafaring: In the Indian Ocean in Ancient and Early Medieval Times (Princeton, NJ: Princeton Uinversity Press, 1951), p. 21.
[3] Shen Fuwei, Cultural Flow Between China and Outside World through History, translated by Wu Jingshu (Beijing: Foreign Languages Press, 1996), pp. 27‑28.
[4] المصدر نفسه، ص 28.
[5] Ibid , p. 116-120
(*) الأقاليم الغربية أو المنطقة الغربية أو الغرب التي يرد ذكرها كثيراً في المصادر الصينية القديمة يقصد بها كل المنطقة الممتدة من حدود الصين غرباً إلى ساحل البحر المتوسط حيث تدخل كل المنطقة العربية والهند ضمن هذا الفهم الجغرافي الصيني.
(**) يتفق الكثير من المؤرخين الصينيين بأن تياو تشي (Tiao-Zhi) المذكورة في بعض المصادر الصينية القديمة هي العراق الحالية.
[6] Lillian Craig Harris, China Considers the Middle East (London; New York: I. B. Tauris and Co. Ltd. Publishes, 1993), p. 3.
(***) هو شقيق المؤرخ الصيني «بان كو» (Ban Ku) (32 – 92م) الذي كتب التاريخ الرسمي لأسرة هان (تاريخ الفترة الأولى).
(****) حقق الكثير من الباحثين مثل هيرث (Hirth) في تا – تسين (Ta-Tsin) بأنها سورية الحالية.
[7] Hou-han Shu, Chapter 88 Account of the Country of Tiao-Zhi and An-chi (in Chinese).
[8] Tung Dian, Account of Tiao- Zhi, chapter 192 (in chinese).
[9] Sima Qian, Shi-chi, chapter 123 (in chinese).
[10] Tung Dian Account of Tiao- Zhi, Chapter 192 (in chinese).
[11] Shen Fuwei, Cultural Flow Between China and Outside World through History, p 92.
[12] جعفر كرار أحمد، «العلاقات الصينية العربية،» إشراف الأستاذ تشن دي زهي (Chen De Zhe) والأستاذ المساعد هوا تاو (Hua Tao) (أطروحة دكتوراه، جامعة نانجين، 1995)، ص 5 – 6.
[13] حول تأثيرات الموسيقى العربية وآلاتها، انظر: Shen Fuwei, Ibid., pp. 74‑85.
[14] F. Hirth, China and the Roman Orient (Leipsig; Munich [n. pb], 1885) (Reprinted in China: George Hirth; Shanghai; Hongkong: Kellyes Walsh, 1939), p. 150.
[15] Shen Fuwei, Ibid., pp. 44‑45.
[16] هادي العلوي: «من تاريخ العلاقة بين الحضارتين الصينية والإسلامية،» مجلة المدى الثقافية (قبرص)، العدد 1 (1993)، ص 27، والمستطرف الصيني (دمشق: دار المدى، 1994)، ص 287.
[17] Chau Ju-Kua, His Work on the Chinese and Arab Trade in the Twelfth and Thirteen Century Entitled Chu-Fan-Chi, translated from the Chinese, and Annoted by Friedrich Hirth and W. W Rockhill (St. Petersburg: Printed Office of the Imperial Academy of Science, 1911), p. 4.
[18] رضوان ليو روي، «اللغة العربية في الصين، الماضي والحاضر،» مقالة من جزأين، الجزء الأول، مجلة بناء الصين، العدد 1 (كانون الثاني/يناير 1989)، ص 32.
[19] Joseph Needham, Science and Civilization in China, vol. 1 (Cambridge, MA: Cambridge University Press, 1954), p. 125 (reprinted 1979).
[20] Marshall Broomhall, Islam in China: A Neglected Problem (London: Morgan and Scotts, 1910), p. 8.
[21] إبراهيم فنغ جين يوان، الإسلام في الصين، تعريب محمود يوسف لي هوا ين (بكين: دار النشر باللغات الأجنبية، 1991)، ص 7 .
[22] محمد بن إسحاق بن النديم، الفهرست: مع مقدمة شائقة عن حياة ابن النديم وفضل الفهرست، بقلم أحد أساتذة الجامعة المصرية (القاهرة: المكتبة التجارية الكبرى؛ المطبعة الرحمانية، [د. ت.])، ص 492.
[23] إبراهيم فنغ جين يوان، المصدر نفسه، ص 7. لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، انظر: جعفر كرار أحمد، «العلاقات الصينية العربية».
[24] لاو تشينغ، «المسلمون في مدينة يانجو الماضي والحاضر،» مجلة بناء الصين، العدد 9 (أيلول/سبتمبر 1989)، ص 41. انظر أيضاً: إبراهيم فنغ جين يوان، المصدر نفسه، ص 1 – 5.
[25] ابن النديم، الفهرست: مع مقدمة شائقة عن حياة ابن النديم وفضل الفهرست، ص 490.
[26] انظر: العلوي: «من تاريخ العلاقة بين الحضارتين الصينية والإسلامية،» والمستطرف الصيني، ص 290. انظر أيضاً: Needham, Science and Civilization in China, vol. 1, p. 187.
[27] فيليب حتي، إدوارد جرجي، وجبرائيل جبور، تاريخ العرب (مطول)، ط 3 (بيروت: دار الكشاف، 1961)، ج 2، ص 436.
[28] Complete Prose Literature of the Tang Dyansty, chap. 767.
[29] Hourani, Arab Seafaring: In the Indian Ocean in Ancient and Early Medieval Times, p. 63.
انظر أيضاً النسخة العربية من الكتاب: جورج حوراني، العرب والملاحة في المحيط الهندي، ترجمة يعقوب بكر (القاهرة: المكتبة الإنجلو مصرية، [د. ت.])، ص 194
[30] العلوي، المستطرف الصيني، ص 294.
[31] أبو زيد الحسن بن يزيد السيرافي، رحلة السيرافي إلى الهند والصين واليابان وإندونيسيا (بغداد: منشورات البصرة؛ مطبعة دار الحديث، 1961)، ص 44.
[32] المصدر نفسه، ص 49 – 50 و55 – 57.
[33] المصدر نفسه، ص 47، 49 و52 .
[34] المصدر نفسه، ص 34.
[35] أحمد بن أبي يعقوب بن جعفر اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي (بيروت: دار صادر للطباعة والنشر؛ دار بيروت للطباعة والنشر، 1960)، مج 1، ص 181 و183.
[36] أبو بكر أحمد بن محمد الهمداني المعروف بابن الفقيه، مختصر كتاب البلدان (ليدن: مطبعة بريل، 1885)، ص 99.
[37] أبو علي أحمد بن عمر بن رسته، كتاب الأعلاق النفيسة (ليدن: مطبعة بريل، 1892)، مج 7، ص 313.
[38] أبو القاسم عبيد الله بن عبد الله المعروف بابن خرداذبة، المسالك والممالك، ويليه نبذة من كتاب «الخراج وصناعة الكتابة» لأبي الفرج قدامة بن جعفر البغدادي (بغداد: مكتبة المثنى، 1889)، ص 69.
[39] المصدر نفسه، ص 154.
[40] أبو جعفر محمد بن جرير الطبري، تاريخ الطبري: تاريخ الرسل والملوك، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، ط 4 (القاهرة: دار المعارف، [د. ت.])، ج 7، ص 464.
[41] أبو الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي، مروج الذهب ومعادن الجوهر، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد (القاهرة: الشركة العالمية للكتاب، 1989)، ج 1، ص 146.
[42] ابن الفقيه، مختصر كتاب البلدان، ص 251.
[43](*) النسخة الأصلية من هذا الكتاب قد فقدت إلا أن عمه «ديو يو» (Du Yu) قد حفظ لنا بعض المقاطع والمعلومات من هذا الكتاب المهم.
Du Huan Travel’s, quoted from Du You’s Tung Dian (in Chinese).
[44] المصدر نفسه.
[45] كتاب تاريخ أسرة تانغ القديم (Old Tang Shu) الفصل 148، سجلات حول العرب (باللغة الصينية).
[46] المصدر نفسه.
[47] المصدر نفسه.
[48] المصدر نفسه.
[49] Zhang Guang Da, An Outline of the Historic Relations between China and Arabs in the Early Era, edited by Zhou yi Liang, The History of Sino-Foreign Cultural Intercourse (Hunan the People’s Publishing House, 1987), p. 754 (in Chinese).
[50] المصدر نفسه.
[51] المصدر نفسه، وحتي، جرجي، وجبور، تاريخ العرب (مطول)، ج 2، ص 425.
[52] ابن النديم، الفهرست: مع مقدمة شائقة عن حياة ابن النديم وفضل الفهرست، ص 32.
[53] المصدر نفسه.
[54] أبو الريحان محمد بن أحمد البيروني، كتاب البيروني في تحقيق ما للهند من مقولة مقبولة في العقل أو مرذولة (حيدر آباد الدكن، الهند: مطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية، 1958)، ص 133.
[55] لمزيد من المعلومات حول هذه التأثيرات، انظر: Shen Fuwei, Cultural Flow Between China and Outside World through History, pp. 199 – 206.
انظر أيضاً: جعفر كرار أحمد، «العلاقات الصينية العربية».
[56] Shen Fuwei, Ibid., pp. 120‑121.
[57] المصدر نفسه، ص 155 – 156.
[58] حول تأثيرات الطب والصيدلة العربية، انظر: المصدر نفسه، ص 199 – 206، وجعفر كرار أحمد، المصدر نفسه. انظر أيضاً: رشيد الدين فضل الله الهمذاني، جامع التواريخ (تاريخ المغول)، المجلد الثاني – الجزء الأول: الإيلخانيون، تاريخ هولاكو، مع مقدمة رشيد الدين؛ نقله إلى العربية محمد صادق نشأت، محمد موسى هنداوي وفؤاد عبد المعطي الصياد (القاهرة: وزارة الثقافة والإرشاد القومي؛ دار إحياء الكتب العربية، [د. ت.])، ص 124.
[59] حول مساهمة الأعشاب والمواد الطبية العمانية في الصيدلة الصينية، انظر: جعفر كرار أحمد، الدور الحضاري للعمانيين في الصين (مسقط: اللجنة الوطنية العمانية للتربية والثقافة والعلوم، 2007)، ص 36 – 37 و47.
[60] ابن النديم، الفهرست: مع مقدمة شائقة عن حياة ابن النديم وفضل الفهرست، ص 25.
[61] إبراهيم فنغ جين يوان، الإسلام في الصين، ص 131 – 132.
[62] لي تشين شونغ، «الثقافة العربية والثقافة الصينية: دراسة مقارنة،» مجلة بيت العرب (مكتب الجامعة العربية، بكين)، العدد 13 (تشرين الثاني/نوفمبر 1997).
[63] كل من يحصل على هذه الشهادة يحصل على وظيفة رفيعة في المؤسسات الإدارية الحكومية، ويرى كثير من الباحثين الصينيين أن هذه الشهادة تعادل درجة الدكتوراه حالياً ومن أهم شروطها إتقان اللغة الصينية والتبحر في الفلسفة والثقافة والتاريخ الصيني. انظر: Zhang Guang Da, An Outline of the Historic Relations between China and Arabs in the Early Era, and Zhang Junyuan, «Relations between China and the Arabs in the Early Times,» Journal of Omani Studies (Ministry of National Heritage and Culture), vol. 6, part 1 (1983), p. 102.
[64] Zhang Guang Da, Ibid., p. 757.
[65] بدر الدين حي الصيني، العلاقات بين العرب والصين (القاهرة: مكتبة النهضة المصرية، 1950)، ص 191 – 192.
[66] Song Hui Yao (Collection of Important Documents of Song Dyanst).
انظر أيضاً: بدر الدين حي الصيني، تاريخ الإسلام في الصين: الماضي والحاضر (بيروت: مطبعة إنتشا، 1974)، ص 23 – 24.
[67] Jitsuzo Kuwabara, «On P’u Shou-Keng,» Memoirs of the Research Department of the Tokyo Bunko, no. 2 (1928), pp. 1‑2.
[68] جمال الدين أبو المحاسن يوسف بن تغري بردي، النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة، تحقيق أحمد يوسف نجاتي (القاهرة: مطبعة دار الكتب المصرية، 1956)، ج 1، ص 100.
[69] المصدر نفسه، ص 220 – 221.
[70](*) لم يرد اسم مكة في المصادر الصينية إبان أسرة تانغ الملكية (618 – 907م) ولم يظهر في هذه المصادر إلا إبان أسرة سونغ الملكية – 1279م تحت اسم Ma-Kia أما في أسرة يوان (1271 – 1368م) ومينغ ( – 1644م) فقد ورد اسم مكة تحت الاسم Tian-Fang (الميدان السماوي) ولم تعط المصادر الصينية أي تبريرات لتغير الاسم. انظر في هذا الصدد: Chau Ju-Kua, His Work on the Chinese and Arab Trade in the Twelfth and Thirteen Century Entitled Chu-Fan-Chi, p. 125.
Chau Ju-Kua, Ibid., pp. 124‑125.
[71] المصدر نفسه.
[72] المصدر نفسه، ص 130 و133.
[73] المصدر نفسه، ص 116 و133.
[74] المصدر نفسه، ص 195 – 196.
[75] المصدر نفسه، ص 102 و124 – 135.
[76] انظر: ابن النديم، الفهرست: مع مقدمة شائقة عن حياة ابن النديم وفضل الفهرست، ص 25 و490.
[77] انظر: محمد بن أحمد المقدسي المعروف بالبشاري، أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، ط 2 (ليدن: مطبعة بريل، 1906)، ص 10، 12 و16.
[78] أبو القاسم صاعد بن أحمد الأندلسي، طبقات الأمم (القاهرة: مطبعة السعادة، 1906)، ص 8.
[79] المصدر نفسه، ص 10.
[80] أبو عبد الله محمد بن عبد الرحيم المعروف بأبي حامد الأندلسي، كتاب تحفة الألباب، نشرت هذه الرحلة على يد المستشرق الفرنسي ج. فيران (G. Ferrand)، المجلة الآسيوية (باريس) (تموز/يوليو 1925)، ص 48 – 50.
[81] أبو الفضل محمد بن طاهر المعروف بالقيسراني، الأنساب المتفقة، ص 92.
[82] برزك بن شهريار الناخدا الرام هرمزي، كتاب عجائب الهند بره وبحره وجزايره، طبعت على النسخة المطبوعة بمطبعة بريل في ليدن سنة 1883، ص 63 – 64.
[83] عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي، لطائف المعارف، تحقيق إبراهيم الأبياري وحسن كامل الصيرفي (القاهرة: دار إحياء الكتب العربية، 1965)، ص 220 – 221.
[84] حول المساجد في الصين وتأريخها ودورها، انظر: محمود يوسف لي هوا ين، المساجد في الصين (بكين: دار النشر باللغات الأجنبية، 1989).
[85] المصدر نفسه، ص 82 – 83.
(*) دراسات حقلية قام بها الباحث عدة مرات إلى مسجد شارع البقر الكبير آخرها بتاريخ 7/10/2013.
[86] Zhang Guang Da, An Outline of the Historic Relations between China and Arabs in the Early Era, p. 755.
[87] إبراهيم فنغ جين يوان، الإسلام في الصين، ص 142 – 143.
[88] المصدر نفسه، ص 142.
[89] Chau Ju-Kua, His Work on the Chinese and Arab Trade in the Twelfth and Thirteen Century Entitled Chu-Fan-Chi, p. 22, and Zhang Guang Da, Ibid., p. 761.
[90] لي تشين شونغ، «الثقافة العربية والثقافة الصينية: دراسة مقارنة،» ص 10.
[91] المصدر نفسه.
[92] أﺑﻮ عبد اللّه محمد بن عبد اللّه ﺑﻦ محمد ﺑﻦ إبراهيم اللواتي المعروف بابن بطوطة، مهذب رحلة ابن بطوطة المسماة تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار، وقف على تهذيبه أحمد العوامري بك ومحمد جاد المولى بك (القاهرة: المطبعة الأميرية، 1933)، ج 2، ص 254 – 255.
[93] زكريا بن محمد بن محمود القزويني، آثار البلاد وأخبار العباد (بيروت: دار صادر للطباعة والنشر؛ دار بيروت للطباعة والنشر، 1960)، ص 46 و54.
[94] شمس الدين بن عبد الله محمد أبو طالب الأنصاري الصوفي الدمشقي المعروف بشيخ الربوة، نخبة الدهر في عجائب البر والبحر (طبع في مدينة بطرسبورغ المحروسة في مطبعة الأكاديمية الإمبراطورية، 1865)، ص 216.
[95] Chen Dezhi [et al.], The History of Yuan Dyansty (Beijing: People’s Publishing House, 1986), pp. 433‑434.
[96] المصدر نفسه.
[97] Ch’en Yüan, Western and Central Asians in China under the Mongols: Their Transformation into Chinese, Monumenta Serica at the University of California Los Angeles 1966, (Paper back Edition Nettetal 1989), pp. 164‑165.
[98] المصدر نفسه، انظر أيضاً: جعفر كرار أحمد، «العلاقات الصينية العربية».
[99] حول اتساع النفوذ الثقافي العربي والإسلامي في الصين إبان حقبة أسرة يوان، انظر: إبراهيم فنغ جين يوان، الإسلام في الصين، انظر أيضاً: جعفر كرار أحمد، «دراسة حول الإسلام والمسلمين في ظل الدولة المغولية في الصين،» مجلة جامعة محمد بن سعود الإسلامية، العدد 2 (محرم 1428هـ – كانون الثاني/يناير 2007).
[100] Morris Rossabi, «The Muslims in the Early Yuan Dynasty,» in: John D. Langlois, Jr., ed., China under Mongol (Princeton, NJ: Princeton University Press, 1981), p. 273.
[101] ابن بطوطة، مهذب رحلة ابن بطوطة المسماة تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار، ص 248.
[102] المصدر نفسه، ص 253.
[103] المصدر نفسه، ص 255.
[104] المصدر نفسه، ص 256 – 257.
[105] المصدر نفسه، ص 258 – 259 .
[106] عماد الدين إسماعيل أبو الفداء، المختصر في أخبار البشر (القاهرة: المطبعة الحسينية المصرية، [د. ت.])، ج 1، ص 96.
(*) يمكنني أن أعتبر أبن بطوطة أهم مؤرخي الحزام الثقافي لطريق الحرير.
[107] القزويني، آثار البلاد وأخبار العباد، ص 46 و54.
(*) يرى هذا الكاتب أنه بسبب التلاقح الثقافي وكثافة التبادلات الثقافية على الحزام الثقافي لطريق الحرير منذ مطلع أسرة تانغ وصولاً إلى أسرة يوان بما فيها التزاوج بين العرب والمسلمين والصينيين تكونت قومية هوي المسلمة في الصين إحدى القوميات الست والخمسين التي تكوِّن جمهورية الصين الشعبية حالياً.
[108](**) قد يكون جمال الدين بن محمد البخاري الذي رفض أن يضطلع بالمسؤولية الكاملة عن بناء مرصد مراغه في عام 1258م.
Yang Zhou [et al.], An Outline History of China, edited by Bai Shouyi (Beijing: Foreign Language Press, 1982), p. 324.
انظر أيضاً: العلوي: «من تاريخ العلاقة بين الحضارتين الصينية والإسلامية،» ص 32، وجمال الدين باي شو يي، مساهمات المسلمين الصينيين في التاريخ، مقال في كتاب سلسلة ثقافية؛ 1 (بكين: دار النشر باللغات الأجنبية، 1982)، ص 104 – 105.
[109] العلوي، المستطرف الصيني، ص 302.
[110] المصدر نفسه، ص 302.
[111] إبراهيم فنغ جين يوان، الإسلام في الصين، ص 131 – 141، انظر لمزيد من إسهامات المسلمين في مجال الفلك: Yangzhi Jiu, A Study of the Hui Nationality in the Yuan Dynasty: Its Formation and Humanics (Beijing: Nankai University Publishing House, 2002), pp. 291‑300 (In Chinese).
[112] العلوي، المستطرف الصيني، ص 302.
[113] المصدر نفسه، ص 302.
[114] Zhang Guangda, An Outline of the Historical Relations between China and Arab Countries, edited by Zhou Yiliang, The History of Sino- Foreign Cultural Intercourse (Hunan: The People’s Publishing House), 1987, p. 779 (In Chinese).
[115] جياو جيان، «العلاقات الثقافية الخارجية في فترة أسرة يوان،» مجلة بناء الصين (تموز/يوليو 1980)، ص 70.
[116] إبراهيم فنغ جين يوان، الإسلام في الصين، ص 136 – 137.
[117] Rossabi, «The Muslims in the Early Yuan Dynasty,» pp. 286‑287, and Yangzhi Jiu, A Study of the Hui Nationality in the Yuan Dynasty: Its Formation and Humanics, pp. 303‑312.
[118] إبراهيم فنغ جين يوان، المصدر نفسه، ص 18.
[119] الهمذاني، جامع التواريخ (تاريخ المغول)، المجلد الثاني – الجزء الأول: الإيلخانيون، تاريخ هولاكو، ص 124.
[120] Rossabi, «The Muslims in the Early Yuan Dynasty,» pp. 273- 274.
[121] المصدر نفسه، ص 286.
[122] المصدر نفسه، ص 285، وCh’en Yüan, Western and Central Asians in China under the Mongols: Their Transformation into Chinese, p. 211.
[123] زكي محمد حسن، كنوز الفاطميين (القاهرة: مطبعة دار الكتب المصرية، 1937)، ص 172.
[124] Gafar Karar Ahmed, «Sino Arab Relation during Tang Dynasty, 618‑907 A.D,» Journal of Tang Studies (Peking University Press, Beijing), vol. 5 (1999), pp. 346‑354.
[125] Rossabi, «The Muslims in the Early Yuan Dynasty,» p. 284.
[126] إبراهيم فنغ جين يوان، الإسلام في الصين، ص 143.
[127] الهمذاني، جامع التواريخ (تاريخ المغول)، المجلد الثاني – الجزء الأول: الإيلخانيون، تاريخ هولاكو، ص 172.
[128] Rossabi, «The Muslims in the Early Yuan Dynasty,» p. 284.
[129] Ch’en Yüan, Western and Central Asians in China under the Mongols: Their Transformation into Chinese, p. 63.
[130] المصدر نفسه، ص 150 – 151.
[131] المصدر نفسه، ص 150 – 151.
[132] المصدر نفسه، ص 210.
[133] Yuan Shi (History of Yuan Dyansty), Chapter 190, p. 406.
[134] المصدر نفسه، ص 59، وجعفر كرار أحمد، «العلاقات الصينية العربية».
[135] Ch’en Yüan, Western and Central Asians in China under the Mongols: Their Transformation into Chinese, p. 282.
[136](*) سيد أجلّ عمر شمس الدين هكذا يكتب السواد الأعظم من الباحثين الصينيين اسمه، ويفسر هؤلاء الباحثين كلمة سيد بأنها تعنى السليل العظيم للرسول (ﷺ) بهذا تكون كلمة سيد وكلمة أجلّ ضمن الاسم لهذا السياسي البارز حسب القراءة الصوتية للباحثين الصينيين. ونعتقد أنَّ اسمه هو عمر شمس الدين أما سيد أجلّ فهو لقب العلويين في آسيا الوسطي (السيد الأجلّ). والسيد الأجل هو تعبير احترام مثل المبجل، فخامة وغيرها. انظر حول هذا الاستخدام: Li Qingesheng, A Biography of Sayyid Ajall Omer Shams Al-Din, translated by Li Danhe, Ma Yonghong, Li Changyin, and Li Yue (Kunming: Yunnan University Press, 1998), p. 2.
Jianping Wang, Concord and Conflict: The Hui Communities of Yunnan Society (Stockholm: Almqvist and Wiksell, 1996), p. 47.
[137] Li Qingesheng, A Biography of Sayyid Ajall Omer Shams, p. 2.
[138] المصدر نفسه، ص 22.
[139] Bai Shouy, Shams: The Annals of Hui Figures, vol. 2.
[140] Li Qingesheng, A Biography of Sayyid Ajall Omer Shams, p. 26.
[141] المصدر نفسه، ص 31 – 39، وJoseph Needham, Science and Civilization in China (Cambridge, MA: Cambridge University Press, 1971), vol. 4, p. 297.
[142] محمود يوسف – لي هوا ين [وآخرون]، الشخصيات الإسلامية البارزة في الصين، تعريب محمود يوسف لي هوا ين [وآخرون] (بكين: دار النشر باللغات الأجنبية، 1993)، ص 4 – 8.
[143] Li Qingesheng, A Biography of Sayyid Ajall Omer Shams, p. 106.
[144] Ch’en Yüan, Western and Central Asians in China under the Mongols: Their Transformation into Chinese, p. 58.
[145] جعفر كرار أحمد، «دراسة حول الإسلام والمسلمين في ظل الدولة المغولية في الصين،» ص 57.
[146] Li Qingesheng, A Biography of Sayyid Ajall Omer Shams, p. 64.
[147] المصدر نفسه، ص 59.
[148] Jianping Wang, Concord and Conflict: The Hui Communities of Yunnan Society p. 72.
[149] القرآن الكريم، «سورة الحجرات،» الآية 13.
(*) في تقديري أن قراءتي الصوتية لاسم هذا المهندس العربي المسلم (يحيى طاهر قد تكون الأصوب، وأرى أن الباحثين الصينيين ربما قد وقعوا في خطأ صوتي عند تعريبهم اسم هذا المهندس المسلم. وقد لاحظت أن الباحث الصيني Feng China-Sheng ترجم في مقال له في مجلة بناء الصين عدد نيسان/أبريل 1955 اسم هذا المهندس (اختيار الدين). وقد استمر الباحثون الصينيون أمثال لوان تشنغ شيان وصديقي محمود ين يوان وغيرهم من الباحثين والمترجمين في استخدام هذه الترجمة الصوتية إلا أنني أميل وحسب ما كتب اسم هذا المهندس في النصب الحجري في ذكرى ابنه محمد شاه والذي كتب باللغة الصينية كالآتي (也黑迭儿) وترجمتها الصوتية بالمقاطع الإنكليزية كالتالي Yeh-hei-tieh-erh حسب ترجمة Ch’en Yüan وحسب قراءتي الصوتية للنص الصيني فإنَّ الترجمة الصوتية العربية الأقرب لهذا المقطع الاسم هو يحيى طاهر. والاسم يحيى طاهر ليس الأقرب فقط صوتياً للمقطع الصيني بل أيضاً يتسق مع توثيق المصادر الصينية لجذور الرجل الذي لا يختلف المؤرخون الصينيون على جذوره العربية بينما اسم اختيار وباختيار هما من أسماء المسلمين في إيران وآسيا الوسطى، ونادراً ما يستخدم العرب هذا الاسم. وبذلك يكون اسم يحيى طاهر متسقاً مع منظومة الأسماء العربية والأقرب صوتياً للترجمة الصوتية على النصب الحجري الذي كتبه أفراد من أسرة يحيى طاهر في ذكرى ابنه محمد شاه وهم الأدرى أيضاً في تقديري بكتابة الاسم الصحيح لوالدهم وجدهم من غيرهم من الموثقين). انظر: Ch’en Yüan, Western and Central Asians in China under the Mongols: Their Transformation into Chinese, pp. 218‑249.
[150] Ch’en Yüan, Ibid., pp. 217‑220.
[151] المصدر نفسه.
[152] المصدر نفسه.
[153] John Andrew Boyle, The Successors of Genghis Khan, pp. 274‑275.
أعتقد أنَّ ابن بطوطة الذي وصل إلى الصين في عام 1347م قد حمل لنا وصفاً جيداً أيضاً لقصر الإمبراطور عند زيارته خان بالق. ونعتقد أنه هو القصر ذاته الذي صممه وأشرف على بنائه يحيى طاهر، فهو يقول: «وقصره في وسط المدينة المختصة بسكناه وأكثر عمارته بالخشب المنقوش، وله ترتيب عجيب. وله سبعة أبواب: فالباب الأول منها يجلس به الكتوال، وهو أمير البوابين. وله مصاطب مرتفعه عن يمين الباب ويساره، فيها المماليك حفّاظ باب القصر، وعددهم خمسمئة رجل. وأُخبرت أنهم كانوا فيما تقدم ألف رجل. والباب الثاني يجلس عليه الرماة وعددهم خمسمئة. والباب الثالث يجلس عليه أصحاب الرماح وعددهم خمسمئة. والباب الرابع يجلس عليه أصحاب السيوف والترسه. والباب الخامس فيه ديوان الوزارة وبه سقائف كثيرة: فالسقيفة العظمى يقعد بها الوزير على مرتبة هائلة مرتفعة، وبين يديه دواة عظيمة من الذهب. وتقابل هذه السقيفة سقيفة كاتب السر. وعن يمينها سقيفة كاتب الرسائل. وعن يمين سقيفة الوزير سقيفة كتّاب الأشغال وتقابل هذه السقائف سقائف أربع: إحداها تسمى ديوان الإشراف، يقعد بها المشرف. والثانية سقيفة ديوان المستخرج. وأميرها من كبار الأمراء. والمستخرج هو ما يبقى قبل العمال وقبل الأمراء من إقطاعاتهم. والثالثة ديوان الغوث، ويجلس فيها أحد الأمراء الكبار ومعه الفقهاء والكتّاب، فمن لحقه مظلمة استغاث بهم. والرابعة ديوان البريد يجلس فيها أمير الإخباريين والباب السادس من أبواب القصر يجلس عليه الجندارية وأميرهم الأعظم. والباب السابع يجلس عليه الفتيان، ولهم ثلاث سقائف: إحداها سقيفة الحبشان منهم أمير من الصينيين». انظر: ابن بطوطة، مهذب رحلة ابن بطوطة المسماة تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار، ص 263 – 264.
[154] Ch’en Yüan, Western and Central Asians in China under the Mongols: Their Transformation into Chinese, pp. 218 and 224.
[155] مدينة بكين والمعمار المسلم العظيم – اختيار الدين، سلسلة ثقافية؛ 1 (بكين: دار النشر باللغات الأجنبية، 1982)، ص 143.
[156] جعفر كرار أحمد، «العلاقات الصينية العربية». انظر (الملاحق) قائمة بعنوان المسؤولين العرب إبَّان الحقبة المغولية، انظر قائمة بأسماء أبناء وأحفاد المعماري يحيى طاهر.
[157] يقول كتاب رسمي باسم بكين حاضرة الصين العريقة والحديثة «إنَّ بناء دادو قد فتح فصـلاً جديداً في تاريخ بكين. فمنذ أن أصدر الإمبراطور قوبلاي خان مرسومه لبناء عاصمته الجديدة دادو، وحتى تأسيس جمهورية الصين الشعبية وبكين عاصمتها، كان مركز المدينة في المنطقة التي حول قوانغآنمن اليوم، ومنذ بناء دادو وإلى اليوم، بقي المركز على هذا الوضع، مع انقطاع قليل، تحت أسماء مختلفة من مختلف الأسر الملكية إلى الوقت الحاضر. وجرى بناء دادو (بكين الحالية) وفق خطة شاملة، ففي الوسط وإلى الجنوب كانت المدينة الإمبراطورية التي تألفت من ثلاث مجموعات من القصور على ضفاف تشونغهاي (البحيرة الوسطي) وبيهاي. وكانت القصور على الضفة الشرقية حيث كان إمبراطور يوان يجري المقابلات، وكان أيضاً محل إقامته يعرف باسم داني (المدخل العظيم).. سلف (المدينة المحرمة) لأسرتَي مينغ وتشينغ. وكانت القصور الجنوبية والشمالية على الضفاف الغربية للبحيرتين محل إقامة لولي العهد والإمبراطورة الأم. وقد زينت سقوف القصر بقرميد مزجج زاهي الألوان، وكانت المصاطب من رخام أبيض منحوتة على نحو معقد. وكان فن الزخرفة الداخلية بهيجاً. وفى قلب المدينة، شمال القصر، برج الطبل وخلفه برج الجرس حيث كانت تقرع الطبول وتدق الأجراس لبيان ساعات النهار والليل. وكان للسور المحيط بالمدينة بوابتان من ناحية الشمال وثلاث بوابات على كل من جوانبه الأخرى. وكانت الشوارع العريضة والمستقيمة تربط بين كل بوابتين متقابلتين». انظر: بكين حاضرة الصين العريقة والحديثة، إعداد ليو جيون ون؛ ترجمة محمد أبو جراد (بكين: دار النشر باللغات الأجنبية، 1988)، ص 6 – 7.
[158] Huo Tao Cheng Ho, paper presented at: The Unesco International Seminar on Martime Silk Route, Lipson, 1992.
لمزيد من المعلومات حول تشين هي (Zhen He)، انظر: Louise Levathes, When China Ruled the Seas: The Treasure Fleet of the Dragon Throne, 1405‑1433 (Oxford: Oxford University Press, 1994).
[159] Ming Shi, Chapter 324 (in Chinese).
[160] المصدر نفسه.
[161] المصدر نفسه.
[162] المصدر نفسه.
[163] Ibid., chapter 332, and F. Hirth, Ancient Porcelain, A Study in Chinese Mediaeval Industry and Trade (Leipsic; Munich: George, 1888), pp. 63‑64.
[164] Ming Shi, Chapter 332 (in Chinese).
[165] المصدر نفسه.
[166] المصدر نفسه.
[167] المصدر نفسه.
[168] المصدر نفسه.
[169] المصدر نفسه.
[170] أبو العباس تقي الدين أحمد بن علي المقريزي، السلوك لمعرفة دول الملوك، 6 ج، حقق الأجزاء الثلاثة الأولى محمد مصطفى زيادة؛ حقق الأجزاء الثلاثة الأخيرة سعيد عبد الفتاح عاشور (القاهرة: دار الكتب المصرية، 1972)، ج 4، ص 872 – 873.
[171] علي حسين السليمان الناصر، النشاط التجاري في شبه الجزيرة العربية أواخر العصور الوسطى 1250 – 1517م (القاهرة: مكتبة الأنجلو المصرية، 1980)، ص 114.
[172] المصدر نفسه، ص 203.
[173] بدر الدين حي الصيني، تاريخ الإسلام في الصين: الماضي والحاضر، ص 233.
[174] المصدر نفسه، ص 234.
[175] جعفر كرار أحمد، «العلاقات العربية الصينية،» ص 65.
[176] Hirth, Ancient Porcelain, A Study in Chinese Mediaeval Industry and Trade, p. 63.
[177] وانغ شو كاي، «طريق المسلمين الصينيين إلى مكة في العصور القديمة،» مجلة بناء الصين، العدد 2 (شباط/فبراير 1983)، ص 72.
[178] المصدر نفسه.
[179] Zhang Guang Da, An Outline of the Historic Relations between China and Arabs in the Early Era, p. 785.
[180] إبراهيم فنغ جين يوان، الإسلام في الصين، ص 84.
[181] شو يوان، المسلمون الصينيون: أسئلة وأجوبة (بكين: دار النشر باللغات الأجنبية، 1991)، ص 187.
[182] إبراهيم فنغ جين يوان، الإسلام في الصين، ص 91.
[183] Zhang Guang Da, An Outline of the Historic Relations between China and Arabs in the Early Era, p. 785.
[184] المصدر نفسه، وإبراهيم فنغ جين يوان، الإسلام في الصين، ص 83.
[185] المصدر نفسه، ص 83.
[186] شو يوان، المسلمون الصينيون: أسئلة وأجوبة، ص 190 – 191.
[187] تاي وي يينغ، «المساعدات المقدمة من الشرق الأوسط للصين أثناء حرب المقاومة ضد اليابان،» مجلة العالم العربي (شنغهاي)، العدد 2 (نيسان/أبريل 1991)، ص 29 – 30. (باللغة العربية).
[188] Zhuang Jing-Hui, Translated Papers on the Chines Relations with the Foreign Countries (Shanghai: Shanghai Translations Publishing House, 1984), p. 196.
[189] المصدر نفسه. انظر أيضاً: باولو كوستا، «الشواهد الأثرية على وجود التبادل التجاري بين التجار العمانيين والعالم الخارجي خاصة الشرق الأقصى قبل افتتاح طريق رأس الرجاء الصالح،» ورقة قدمت إلى: الندوة الدولية لطريق الحرير بجامعة السلطان قابوس، الفترة من 20 – 21/11/1990 (مسقط: وزارة التراث القومي والثقافة، 1990)، ص130.
[190] المصدر نفسه، ص 30. .MiKami Tsugio, Porcelain Route, p. 197
[191] صحيفة الاتحاد (أبو ظبي)، 10/12/1997.
[192] MiKami Tsugio, Ibid., p. 197.
[193] لمزيد من المعلومات حول اكتشافات للخزف الصيني في المنطقة العربية، انظر: جعفر كرار أحمد، «العلاقات الصينية العربية،» ص 33 و44
[194] حسن، كنوز الفاطميين، ص 165 – 166. كدليل على افتتان العرب بالفنون والتحف الصينية ذلك الكم الهائل من الأواني والأعمال الفنية الرفيعة التي اكتظت بها خزانات كنوز الفاطميين في مصر والتي رصدها لنا المقريزي، لمزيد من المعلومات حول هذه التحف والأعمال الفنية النفيسة، انظر المقريزي، الخطط، الجزء الخاص «بخزائن الجوهر والطيب والطرائف»، ص 414 – 416.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.