المصادر:
نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 551 في كانون الثاني/يناير 2025.
خالد شخمان: دكتوراه في القانون العام والعلوم السياسية في كلية سلا، جامعة محمد الخامس، الرباط.
عبد القادر العزة: دكتوراه في القانون العام والعلوم السياسية، كلية سلا، جامعة محمد الخامس، الرباط، وأستاذ مساعد في جامعة النجاح الوطنية – نابلس.
[1] نقصد اتفاقية التطبيع الثلاثية التي عقدت بتاريخ كانون الأول/ديسمبر سنة 2020 في العاصمة الرباط بين المغرب وإزرائيل برعاية أمريكية.
[2] تنحاز الدراسة إلى الترجمة الإنكليزية Israel «إزرائيل» لتلافي النسبة المتعسفة إلى المكونين اللغويين «إسرا»/عبد و«إيل»/الله، إلى نبي الله يعقوب وحفيده إبراهيم الخليل عليهما السلام. انظر: سعيد خالد الحسن، «دراسة في الأبعاد الإدراكية والسياسية للنموذج الانتفاضي للانتفاضة في فلسطين،» (أطروحة لنيل شهادة الدكتوراه، كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية، الدار البيضاء، 2002).
[3] نبيل زكاوي، «ملامح العلاقات المغربية – الإسرائيلية في سياق التطبيع: أصدقاء أم حلفاء؟،» مركز الجزيرة للدراسات، 9 آذار/مارس 2022، <https://studies.aljazeera.net/ar/article/5317> (شوهد بتاريخ 14 أيار/مايو 2023). انظر أيضًا: عبد الوهاب المسيري، مقدمة لدراسة الصراع العربي الإسرائيلي: جذوره، ومساره، ومستقبله (دمشق: دار الفكر، 2003)، ص 38.
[4] «المدركات الجماعية» مفهوم نحته سعيد الحسن، ويحيل على منظومة معرفية تستكمل في ظلها جماعة ما، عبر استقرارها على أرض مخصوصة، إدراكها الجماعي من خلال التفاعل المتشابك بين فكرتها المرجعية وقيمها التوجيهية وتقاليدها الحياتية؛ انظر: سعيد خالد الحسن، مدخل تمهيدي لدراسة نظرية القيم السياسية: المدركات الجماعية (الرباط: مؤسسة خالد الحسن، دار الأمان، 2015)، ص 17 وما بعدها.
[5] المسيري، المصدر نفسه، ص 10 – 11 و46.
[6] حاييم الزعفراني، ألف سنة من حياة اليهود بالمغرب: تاريخ، ثقافة، دين، ترجمة أحمد شحلان وعبد الغني أبو العزم (الدار البيضاء: المؤلف، 1987)، ص 226.
[7] أحمد شحلان، اليهود المغاربة من منبت الأصول إلى رياح الفرقة: قراءة في الموروث والفرقة (الرباط: دار أبي رقراق للطباعة والنشر، 2009)، ص 11 و13.
[8] زكاوي، «ملامح العلاقات المغربية الإسرائيلية في سياق التطبيع: أصدقاء أم حلفاء؟».
[9] المسيري، مقدمة لدراسة الصراع العربي الإسرائيلي: جذوره، ومساره، ومستقبله، ص 187 – 188.
[10] حامد ربيع، قراءة في فكر علماء الاستراتيجية، إعداد جمال عبد الهادي مسعود، عبد الراضي أمين سليم، نحو وعي سياسي استراتيجي وتاريخي؛ 4، 6 ج (المنصورة: دار الوفاء، 1988 – 1999)، ج 3: إدارة الصراع العربي – الإسرائيلي: كيف تفكر إسرائيل؟، ص 15.
[11] المسيري، المصدر نفسه، ص 32 – 36.
[12] منصور جوني، إسرائيل الأخرى رؤية من الداخل) الدوحة، مركز الجزيرة للدراسات، 2009)، ص 62 – 63، 65.
[13] ربيع، قراءة في فكر علماء الاستراتيجية، ص 9.
[14] المصدر نفسه، ص 12 – 13.
[15] أحمد بن الطاهر، المغرب وإسرائيل.. 6 عقود من التعاون (تسلسل زمني)،» وكالة الأناضول، 18 كانون الأول/ديسمبر 2020، <https://rebrand.ly/qozjozn> (شوهد بتاريخ 17 حزيران/يونيو 2023). انظر أيضًا: إلهام جبر شمالي، معد، «ورقة علمية: مسار التطبيع بين المملكة المغربية و«إسرائيل»،» مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 17 كانون الأول/ديسمبر 2020، <https://rebrand.ly/gyr799a> (شوهد بتاريخ 17 حزيران/يونيو 2023).
[16] زكاوي، «ملامح العلاقات المغربية الإسرائيلية في سياق التطبيع: أصدقاء أم حلفاء؟».
[17] Petra Dachtler, «From New to Normal: Two Years after the Abraham Accords,» GIGA Focus (German Institute for Global and Area Studies), no. 5 (2022).
[18] «هكذا أرسى الحسن الثاني معالم العلاقات بين المغرب وإسرائيل،» هسبريس، 13/12/2020، <https://rebrand.ly/5r22hj6>.
[19] المصدر نفسه.
[20] حسن بويخف، «حزب المصباح ومستقبل المشاركة المؤسساتية في ظل التطبيع ببعد استراتيجي،» العمق المغربي، 22 نيسان/أبريل 2022، <https://al3omk.com/741598.html> (شوهد بتاريخ 25 حزيران/يونيو 2023).
[21] أسلوب يقوم على جر المفاوضين نحو القبول بشروط التفاوض، انظر: Abdennour Toumi, «Morocco-Israel Ties: Between Normalization and Banalization,» The Center for Middle Eastern Studies (ORSAM), 14 December 2020, <https://bit.ly/3okaBYu>.
[22] جوناثان فريالند، «فلسطين والربيع العربي: لماذا تعني القضية الفلسطينية الأمة العربية؟،» المجلة الثقافية للائحة القومي العربي، العدد 18 (2015)، ص 1.
[23] الحسن سرات، «المغاربة وفلسطين: جهاد ومقاومة في الماضي والحاضر،» الجزيرة نت، 22 كانون الثاني/يناير 2009، <https://rebrand.ly/xjsldho> (شوهد بتاريخ 10 أيار/مايو 2023)
[24] لا نقصد بالعربي المعنى العرقي، بل نتوقف على المعنى الاجتماعي/السوسيولوجي الذي تتمايز من خلاله المجتمعات بعضها من بعض.
[25] عبد الإله بلقزيز، العربي مفضال وأمينة البقالي، «الحركة الوطنية المغربية والمسألة القومية، 1947، 1986 محاولة في التأريخ،» مجلة الدراسات الفلسطينية، السنة 4، العدد 13 (1993)، ص 2.
[26] فاطمة الحسن، «السياسة الخارجية المغربية تجاه الصراع العربي الإسرائيلي (1990 – 2011)،» (أطروحة لنيل شهادة الدكتوراه، كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية سلا، الرباط، 2015 – 2016)، ص 298 – 317.
[27] محمد عابد الجابري، المغرب المعاصر: الخصوصية والهوية.. الحداثة والتنمية (الدار البيضاء: مؤسسة بنشرة للطباعة والنشر، 1988)، ص 116 وما بعدها.
[28] عباس الجراري، الثقافة، من الهوية إلى الحوار، منشورات النادي الجراري؛ 3 (الرباط: المؤلف، 1993)، نقلًا عن: هشام لحصيني، «الخلفية الاستراتيجية للمفاوض المغربي: مفاوضات مدريد 1975 نموذجًا،» مجلة البحثية، العدد 3 (ربيع 2015)، ص 35، 38، و59.
[29] عز الدين عسيلة، «ثوابت السياسة الخارجية المغربية،» مجلة التواصل، العدد 4 (2006). ص 31 – 32.
[30] سامر عبد اللطيف أبو عمر، «النظام السياسي الفلسطيني من 1993 حتى 2007،» (أطروحة لنيل شهادة الدكتوراه في القانون العام، جامعة القاضي عياض، مراكش، 2010 – 2011)، ص 152 و157.
[31] «خلفية تاريخية، 1948 – 1964،» الموقع الرسمي لمنظمة التحرير الفلسطينية، 3 أيار/مايو 2016، <https://rebrand.ly/ez738ce> (شوهد بتاريخ 9 تموز/يوليو 2023).
[32] «محور التعريف بالحركة،» موقع حركة حماس،» <https://info.hamas.ps> (شوهد بتاريخ 15 تموز/يوليو 2023).
[33] الوثيقة السياسية لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية: التعريف بالحركة وهويتها (منشورات حركة الجهاد الإسلامي، 2018)، ص 12، <https://rebrand.ly/l9klllu>.
[34] «خلفية تاريخية، 1948 – 1964،» الموقع الرسمي لمنظمة التحرير الفلسطينية، مرجع سابق. انظر أيضًا: محمد أبو شريفة، «الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين والمسألة القوميّة،» بوابة الهدف الإخبارية، 13 كانون الثاني/يناير 2023، <https://hadfnews.ps/post/111979> (شوهد بتاريخ 9 تموز/يوليو 2023).
[35] «المؤتمر العام السادس لحركة «فتح» البرنامج السياسي،» الموسوعة التفاعلية للقضية الفلسطينية، 7 آب/أغسطس 2009، <https://rebrand.ly/rnzre28> (شوهد بتاريخ 9 تموز/يوليو 2023).
[36] موقع حركة حماس، <https://info.hamas.ps> (شوهد بتاريخ 3 آب/أغسطس 2023).
[37] «وثيقة المبادئ والسياسات العامة،» حركة حماس، <https://rebrand.ly/begfbl2> (شوهد بتاريخ 3 آب/أغسطس 2023).
[38] الوثيقة السياسية لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية: التعريف بالحركة وهويتها، مرجع سابق، ص 30 – 32.
[39] «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين،» بوابة الهدف الإخبارية، 10 تموز/يوليو 2018، <https://hadfnews.ps/post/43469> (شوهد بتاريخ 3 آب/أغسطس 2023).
[40] من ذلك اجتماع قيادات فتح بقيادات حزب الاستقلال بمدينة رام الله سنة 2016، أو بالرباط سنة 2019. وبقيادات حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بتاريخ 21/1/2016. وحزب التقدم والاشتراكية في 5/6/2013. ومع العدالة والتنمية بتاريخ 4/6/2013. أما عن جماعة العدل والإحسان فلم يثبت، على ما نعلم، أي لقاء بينهما.
[41] عبد الصمد بنعباد،» ابن كيران يرقص «الدبكة» ويدعو فتح وحماس للوحدة،» موقع عربي 21، 11 كانون الثاني/يناير 2016، <https://rebrand.ly/y2beje5> (شوهد بتاريخ 19 حزيران/يونيو 2023).
[42] انظر التصريح الصحفي لحركة حماس بتاريخ 28/12/2017، <https://hamas.ps/ar/post/8385> (شوهد بتاريخ 22 حزيران/يونيو 2023).
[43] كلقائهما في بيروت بتاريخ 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2017. انظر: «العدل والإحسان في ضيافة حركة حماس،» أنفاس بريس، 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2017 (شوهد بتاريخ 19 تموز/يوليو 2023).
[44] موقع الجماعة، 6 حزيران/يونيو 2020، <https://www.aljamaa.net/posts> (شوهد بتاريخ 10 تموز/يوليو 2023).
[45] موقع الجماعة، 24 أيار/مايو 2021، <https://aljamaa.com/ar/182214> (شوهد بتاريخ 10 تموز/يوليو 2023).
[46] مريم مكريم، «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تهنئ فيدرالية اليسار الديمقراطي بالمغرب،» فبراير كوم، 22 آذار/مارس 2014، <http://febrayer.com/62238.html> (شوهد بتاريخ 21 تموز/يوليو 2023).
[47] الحسن، «المغاربة وفلسطين: جهاد ومقاومة في الماضي والحاضر».
[48] لم تسحب سفيرها من المغرب كما فعلت مع البحرين والإمارات. انظر: معين الطاهر «جذور التطبيع: تاريخه ومراميه،» مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 130 (ربيع 2022)، ص 40.
[49] «التطبيع المغربي – الإسرائيلي: فلسطين تندد «بالخطيئة السياسية» ونتانياهو يرحب «بالاتفاق التاريخي»،» فرانس 24، 10 كانون الأول/ديسمبر 2020، <https://rebrand.ly/bop31cp> (شوهد بتاريخ 24 تموز/يوليو 2023).
[50] Yasmina Abouzzohour, «Partial Normalization: Morocco’s Balancing Act,» Arab Reform Initiative, 10 August 2021, p. 2, <https://rebrand.ly/3yx7tbl>.
[51] «حركة فتح: خطاب عيد العرش أكد على مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة للمغرب،» موقع كيفاش، 31 تموز/يوليو 2023، <https://rebrand.ly/7dovlt1> (شوهد بتاريخ 31 تموز/يوليو 2023).
[52] «إسماعيل هنية يستقبل زعماء الأحزاب السياسية والشخصيات الوطنية،» موقع حزب العدالة والتنمية، 19 حزيران/يونيو 2021، <https://www.pjd.ma/media/153623.html> (شوهد بتاريخ 1 آب/أغسطس 2021).
[53] ««حركة «فتح»: اتفاقيات المغرب وإسرائيل طعنة في ظهر القدس،» موقع لكم المغربي، 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2021، <https://lakome2.com/politique/253158> (شوهد بتاريخ 14 تموز/يوليو 2023).
[54] الموقع الرسمي لحركة حماس، 12/8/2021، <https://hamas.ps/ar/p/13626> (شوهد بتاريخ 3 آب/أغسطس 2023).
[55] «الجهاد الإسلامي: التفاهم الأمني بين المغرب و«إسرائيل» طعنة غادرة وشرعنة لجرائم الاحتلال،» السياسية، 27/11/2023، <https://rebrand.ly/b1guxst> (شوهد 15 تموز/يوليو 2023).
[56] محمد ماجد، «فلسطين.. «الجبهة الشعبية» تدين زيارة وزير دفاع إسرائيل للمغرب،» وكالة الأناضول، 25 تشرين الثاني/نوفمبر 2021، <https://rebrand.ly/ho1nea6> (شوهد بتاريخ 14 تموز/يوليو 2023).
[57] هي «الخلافة على منهاج النبوية» ورفض «المُلك العاض»، و«المُلك الجبري». انظر: مصطفى العوني العرباوي، «الخط السياسي لجماعة العدل والإحسان بين الثابت والمتغير – الجزء الثاني،» موقع الجماعة، 29 آذار/مارس 2010، <https://rebrand.ly/2e56erc> (شوهد بتاريخ 10 تموز/يوليو 2023).
[58] ورغم ذلك يلاحظ أن الجماعة تمنح أعضائها حرية المشاركة في الانتخابات المهنية التي تمثل خارطة مجلس المستشارين.
[59] إبراهيم أبراش، «العلاقات المغربية الفلسطينية ثابتة وعابرة للأحزاب،» موقع ميدل إيست أونلاين، 17 آذار/مارس 2023، <https://rebrand.ly/jde4ji0> (شوهد بتاريخ 4 نيسان/أبريل 2023). انظر أيضًا: نعمان عاطف عمرو، «الدعم المغربي للقضية الفلسطينية من عام 1947 الى 1974م،» مجلة الأستاذ، السنة 2، العدد 221 (2017)، ص 63.
[60] ف 3 من القانون الأساسي للمؤتمر 17 المنعقد في أيلول/سبتمبر – تشرين الأول/أكتوبر 2017، الرباط.
[61] المؤتمر 17 لحزب الاستقلال، منشورات المركز العام لحزب الاستقلال، الرباط، أيلول/سبتمبر – تشرين الأول/أكتوبر 2017، ص 10 – 11.
[62] عادل بنحمزة، «الزعيم علال الفاسي والقضية الفلسطينية،» موقع السفير، <https://assafir.ma/69178> (شوهد بتاريخ 10 تموز/يوليو 2023).
[63] بيان حزب الاستقلال الموقع باسم أحمد الزايدي، 12 كانون الثاني/يناير 1967.
[64] المؤتمر 17 لحزب الاستقلال، منشورات المركز العام لحزب الاستقلال، مرجع سابق، ص 6.
[65] حضور قيادات حماس لمؤتمرات الحزب والحركة والشبيبة.
[66] البيان الختامي للمؤتمر الوطني الثامن، كانون الأول/ديسمبر 2017.
[67] إدريس ولد القابلة، «الدعم المغربي للقضية الفلسطينية،» الحوار المتمدن، العدد 1275 (2005).
[68] «الأطروحة السياسية المنبثقة عن المؤتمر الوطني العاشر،» موقع الحزب، <https://pps.ma/wp-content/uploads/2018/04> (شوهد بتاريخ 11 تشرين الأول/أكتوبر 2023).
[69] المصدر نفسه، ص 9.
[70] المصدر نفسه، ص 38 – 39.
[71] المصدر نفسه.
[72] نقلًا عن: عبد الصمد فتحي، «القضية الفلسطينية في فكر الإمام المجدد عبد السلام ياسين رحمة الله،» موقع الجماعة، 23 كانون الأول/ديسمبر 2023.
[73] إسماعيل التزارني، «اتفاق الإمارات وإسرائيل.. بركة: سنتصدى لمحاولات تحويل وباء التطبيع إلى جائحة،» العمق المغربي، 19 آب/أغسطس 2020، <https://al3omk.com/573273.html> (شوهد بتاريخ 14 تموز/يوليو 2023).
[74] «أمين عام حزب الاستقلال المغربي: اتفاقيات التطبيع مضرة وليست ذات جدوى سياسية،» وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، 20 تشرين الأول/أكتوبر 2020، <https://wafa.ps/Pages/Details/11199> (شوهد بتاريخ 15 تموز/يوليو 2023).
[75] بعد عودة عبد الإله بنكيران لقيادة سفينة الحزب لولاية ثالثة.
[76] سعد الدين العثماني، «التطبيع قرار صعب والمغرب لن يتنازل عن دعم القضية الفلسطينية،» الجزيرة نت، 16 كانون الأول/أكتوبر 2020، <https://rebrand.ly/q7mw6o0> (شوهد بتاريخ 18 تموز/يوليو 2023).
[77] عبد الحميد جماهري، «المغرب وإسرائيل والتطبيع.. الممكن من المستحيل،» موقع حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، 10 أيلول/سبتمبر 2020، <https://rebrand.ly/cotl2lq> (شوهد بتاريخ 11 تشرين الأول/أكتوبر 2023).
[78] بلاغ 10 كانون الأول/ديسمبر 2020.
[79] بلاغ المكتب السياسي للحزب، بتاريخ 15 أيلول/سبتمبر 2020، <https://pps.ma/19006> (شوهد بتاريخ 24 آذار/مارس 2023).
[80] «رسالة إلى أحزاب اليسار عبر العالم حول اعتراف أمريكا بمغربية الصحراء وعلاقة بلادنا بالقضية الفلسطينية وبإسرائيل،» حزب التقدم والاشتراكية، <https://pps.ma/19897>.
[81] اعتمدنا صيغة بيان متداول في المواقع الصحفية المغربية، لعدم وصولنا إلى هذا البيان من موقع الجماعة. انظر: أهلال عبد المالك، «العدل والإحسان: تطبيع الإمارات لعلاقاتها مع إسرائيل غدر وخيانة لقضية الأمة،» العمق المغربي، 15 آب/أغسطس 2020، <https://al3omk.com/572139.html> (شوهد بتاريخ 10 آب/أغسطس 2023).
[82] نقصد بالمرجعي هنا المرجع الذي يرجع إليه ويؤطر ما دونه من مواقف وسلوكات، فلا مجال للخروج عن محدداته. فهو الذي يحدد ما يجوز وما لا يجوز.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.