المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 476 تشرين الأول/ أكتوبر 2018.
(**) أمينة رباحي: أستاذة التعليم العالي في كلية العلوم السياسية والعلاقات الدولية، جامعة الجزائر 3.
البريد الإلكتروني: arabahi@yahoo.com
[1] وليد عبد الحي، تحول المسلمات في نظريات العلاقات الدولية: «دراسات مستقبلية» (الجزائر: مؤسسة الشروق للإعلام والنشر، 1994)، ص 11 – 12.
[2] المصدر نفسه، ص 18.
[3] عمار بن سلطان، مداخل نظرية لتحليل العلاقات الدولية (الجزائر: دار طاكسيج كوم للدراسات والنشر والتوزيع، 2011)، ص 166.
[4] محمد عدار، «المنظور القيمي الإسلامي: مدخل نظري تفسيري للصراعات الدولية بعد الحرب الباردة،» (أطروحة دكتوراه علوم في العلوم السياسية والعلاقات الدولية، غير منشورة، جامعة الجزائر 3، 2016)، ص 152.
[5] انظر: الدين في المجتمع العربي (ندوة)، تقديم عبد الباسط عبد المعطي، ط 2 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2000)، ص 16.
(*) ألبيريكو جنتيلي (Alberico Gentili) (1552‐1608) مفكر إيطالي أحد مؤسسي علم العلاقات الدولية.
[6] عبد الحي، تحول المسلمات في نظريات العلاقات الدولية: «دراسات مستقبلية»، ص 25.
[7] سمير مرقس، الإمبراطورية الأمريكية: ثلاثية الثروة، الدين، القوة من الحرب الأهلية إلى ما بعد 11 سبتمبر (القاهرة: مكتبة الشروق الدولية، 2003)، ص 14.
[8] مايكل ج. بيري، الدين في السياسية: جوانب دستورية وأخلاقية، ترجمة عربي ميقاري (بيروت: الشبكة العربية للأبحاث والنشر، 2014)، ص 11.
[9] ماكس فيبر، الأخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية، ترجمة محمد علي مقلد (بيروت: مركز الإنماء القومي، 1990).
(*) نسبة لجون كالفين (Jean Calvin) مؤسسة الحركة الإصلاحية بفرنسا وسويسرا حيث أنشأ في هذه الأخيرة حكومة تيوقراطية، وتعتبر الكالفينية (Calvinisme) واللوثرية (Luthéranisme) أهم فروع البروتستانتية المنتشرة في فرنسا وإنكلترا وهولندا وأمريكا الشمالية بفضل الهجرة والحركة التبشيرية المرتكزة على Les uns au salut, des autres à la damnation.
[10] ريمون بودون وفرنسوا بوريكو، المعجم النقدي لعلم الاجتماع، ترجمة سليم حداد (بيروت: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، ديوان المطبوعات الجامعية، 1986)، ص 317 – 318.
[11] بيري، الدين في السياسية: جوانب دستورية وأخلاقية، ص 11.
[12] المصدر نفسه، ص 12.
[13] André Frossard, «Le XXIéme siècle sera-t-il religieux?,» Le Nouvel Observateur, no. 2, Coll. dossiers, 1990), pp. 54-55.
[14](*) شهدت الكنائس الفرنسية وفوداً كثيرة من الشباب بعد الحوادث الإرهابية في فرنسا، رغم العلمانية التي تطبع الدولة.
بلال موقاي، «سؤال الدين في الفضاء العمومي: قراءة في تصور يورغن هابرماس للمسألة الدينية،» مجلة المواقف للبحوث وفي دراسات في المجتمع والتاريخ، العدد 9 (كانون الأول/ديسمبر 2014)، ص 61.
[15] برتران بادي وماري كلود سموت، انقلاب العالم، ترجمة سوزان خليل (القاهرة: دار العالم الثالث بالتعاون مع المركز الفرنسي للثقافة والتعاون العلمي، قسم الترجمة والنشر، 1998).
[16] المصدر نفسه، ص 22.
[17] بودون وبوريكو، المعجم النقدي لعلم الاجتماع، ص 316.
[18] محمد سعدي، مستقبل العلاقات الدولية من صراع الحضارات إلى أنسنة الحضارة وثقافة السلام، سلسلة أطروحات الدكتوراه؛ 58 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2006)، ص 94.
[19] مرقس، الإمبراطورية الأمريكية: ثلاثية الثروة، الدين، القوة من الحرب الأهلية إلى ما بعد 11 سبتمبر، ص 17.
[20] انظر: الدين في المجتمع العربي (ندوة)، ص 10 – 11.
[21] ألفين توفلر وهايدي توفلر، «النظام العالمي في القرن 21،» ترجمة عصام الشيخ، الثقافة العالمية، السنة 12، العدد 70 (أيار/مايو 1995)، ص 21.
[22] مقولة لهنتغتون في كتابه صدام الحصارات، تداولها عدة باحثين دون تهميشها وكأنها مسلَّمة.
[23] تيموثي غارتون آش، «هل بريطانيا أوروبية،» ترجمة بدر الرفاعي، الثقافة العالمية، السنة 12، العدد 70 (أيار/مايو 1995)، ص 20 – 35.
[24] أمينة رباحي، «التعاون والتنافس في العلاقات الأورو – أمريكية بعد الحرب الباردة،» (أطروحة دكتوراه في العلاقات الدولية غير منشورة، جامعة بن خدة بن يوسف، كلية العلوم السياسية والإعلام، الجزائر 2009).
[25](*) الاجتماعية النقدية نظرية تعد تطويراً للفكر الماركسي، ترتكز على انتقادات اجتماعية وثقافية ذات توجه ماركسي. وهي نتاج لفريق مدرسة فرانكفورت، يمثلها ثيودور أدورنو ويورغان هابرماس، ومن بريطانيا روبرت كوكس ومارك هوفمان.
عبد الحي، تحول المسلّمات في نظريات العلاقات الدولية: «دراسات مستقبلية»، ص 124.
[26] المصدر نفسه، ص 124.
[27] Ernest Troeltsch, The Social Teaching of the Christian Churches, translated by Olive Wyon, 2 vols. (New York: Macmillan, 1931).
[28] Robert Bellah, Habits of the Heart: Individualism and Commitment in American Life (New York: Harper and Row, 1985).
[29] عبد الباقي الهرماسي، «علم الاجتماع الديني: المجال – المكاسب – التساؤلات،» ورقة قدمت إلى: الدين في المجتمع العربي، ص 20 – 21.
[30] الطائفية والتسامح والعدالة الانتقالية: من الفتنة إلى دولة القانون، سلسلة كتب المستقبل العربي؛ 66. الحلقات النقاشية؛ 1 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2013)، ص 9 – 15.
[31] المصدر نفسه، ص 9 – 15.
(*) تجدر الإشارة إلى أن بعض الدول العربية رفضت اعتبار حزب الله منظمة إرهابية.
[32] سعدي، مستقبل العلاقات الدولية من صراع الحضارات إلى أنسنة الحضارة وثقافة السلام، ص 95.
[33] فرنسيس فوكوياما، «التاريخ و11 سبتمبر،» في: كين بوث وتيم ديون، عوالم متصادمة: الإرهاب ومستقبل النظام العالمي، ترجمة صلاح عبد الحق، دراسة مترجمة؛ 22 (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2005)، ص 39.
[34] باسكال بونيفاس، الحرب العالمية الرابعة، ترجمة أحمد الشيخ (القاهرة: مكتبة الشروق الدولية، 2006)، ص 17.
[35] صامويل هانتغتون، صدام الحضارات: إعادة صنع النظام العالمي، ترجمة طلعت الشايب (القاهرة: دار سطور للترجمة والطبع والنشر؛ دار الكتب المصرية، 1997).
[36](*) يوشع بن نون، صاحب النبي موسى عليه السلام، مذكور في التوراة، في سفر يوشع بن نون.
(**) دايفيد بن غوريون (1886 – 1973م) أحد أبرز القادة الإسرائيليين، مؤسس إسرائيل ورئيس الوزراء من 1948 إلى 1953 ومن 1955 إلى 1963.
عبد القادر محمد فهمي، واقع ومستقبل الاستراتجية الإسرائيلية (عمّان: دار وائل للطباعة والنشر، 1999)، ص 24.
[37] مرقس، الإمبراطورية الأمريكية: ثلاثية الثروة، الدين، القوة من الحرب الأهلية إلى ما بعد 11 سبتمبر، ص 107. ظهر تأثير الطهرية في الخطابات السياسية لرؤساء أمريكا في مبادئ ولسون، وخطاب الرئيس الأمريكي بوش الابن أثناء تأدية اليمين الدستوري لولاية ثانية يوم 22 كانون الثاني/يناير 2005، حيث قال إن حرية الولايات المتحدة يجب أن تكون حرية في العالم، وهذا واجب إلهي أنزل من السماء إليكم. وقد برر من قبل حربه في العراق على أنه واجب وإرادة إلهية.
[38] Ralph Peters, «Blood Borders: How a Better Middle East Would Look?,» Armed Forces Journal (June 2006), <http://democracyinlebanon.org/Documents/CDL-World/Better-ME-Peters06.htm>.
[39] Jérôme Gygax, «Du «Chaos constructif» à la guerre de démocratisation au Moyen Orient: un échec planifié?,» Bilan (5 octobre 2015), <http://www.bilan.ch/jerome-gygax/politique-internationale/de-theorie-chaos-constructif-a-guerre-de-democratisation-moyen>.
[40] بيتر سوتش والياس جوانيتا، أسس العلاقات الدولية، ترجمة منير محمود بدوي السيد (الرياض: النشر العلمي والمطابع، جامعة الملك سعود، 1434هـ/2013م)، ص 188، وجيرار ديسوا، دراسة في العلاقات الدولية، ترجمة قاسم المقداد (دمشق: دار نينوى، 2014 – 2015)، ج 1: النظريات الجيوسياسية (2014)؛ ج 2: النظريات العالمية (2015).
[41] أمينة رباحي، «نحو نظرية اللاقطبية في النظام الدولي: مقاربة جديدة لدراسة التحول في النظام الدولي،» المجلة الجزائرية للعلوم السياسية والعلاقات الدولية، العدد 4 (كانون الأول/ديسمبر 2015)، ص 43 – 62.
[42] انظر: كريس براون، فهم العلاقات الدولية، ترجمه إلى اللغة العربية مركز الخليج للأبحاث (دبي: مركز الخليج للأبحاث، 2004)، ص 2. في نفس السياق، انظر أيضاً: Scott Burchill [et al.], Theories of International Relations, 4th ed. (London: Palgrave Macmillan, 2009); Ken Booth and Steve Smith, International Relations Theory Today, 2nd ed. (University Park, PA: The Pennsylvania State University Press, 1997); Chris Brown, International Relations Theory: New Normative Approaches (New York: Columbia University Press, 1992), and Martin Griffith, International Relations Theory for the Twenty-first Century (New York; London: Routledge, 2007).
[43] خالد موسى المصري، مدخل إلى نظرية العلاقات الدولية (دمشق: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع، 2014)، ص 266.
[44] Frank Bourgeois, «La Théorie de la guerre juste: Un héritage chrétien,» Etudes théologiques et religieuses, tome 81, no. 4 (2006), pp. 449- 474.
[45](*) جاء تحليل وليد عبد الحي لخريطة القوى النووية على صفحته على الفايسبوك.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.