المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 481 في آذار/مارس 2019.
(**) بوجمعة وعلي: أستاذ باحث في اللسانيات الاجتماعية، كلية الآداب والعلوم إلانسانية، جامعة ابن طفيل القنيطرة – المغرب.
البريد الإلكتروني: bo.ouali@gmail.com
[1] امحمد الطلابي، «التعريب بين الوعي المفوت والوعي المطابق،» مجلة الفرقان (المغرب)، العدد 65 (2010)، ص 3.
[2] محمد راجي الزغول، دراسات في اللسانيات العربية والاجتماعية (إربد، الأردن: مؤسسة حمادة للدراسات الجامعية والنشر والتوزيع، 2005)، ص 60.
[3] صلاح بوسريف، «لسان بدون لسان ومشكلة الدعوة إلى تدريس العامة في المدارس المغربية،» الأحداث، 21/10/2013.
[4] المصدر نفسه.
[5] عبد القادر الفاسي الفهري، «أكاديمية محمد السادس للغة العربية، الآن، لماذا؟ وكيف؟،» الاتحاد الاشتراكي، 27/2/2012، ص 5.
[6] عبد القادر الفاسي الفهري، السياسية اللغوية في البلاد العربية (بيروت: دار الكتاب الجديدة المتحدة، 2013)، ص 142.
[7] المصدر نفسه، ص 130.
[8] «لغة الخطاب الإعلامي من الفصحى إلى العامية: اللغة العربية في الخطاب التشريعي والإداري والإعلامي،» في: عبد العالي الودغيري، اللغة والدين والهوية (الدار البيضاء: مطبعة النجاح الجديدة، 2008)، ص 223.
[9] الفاسي الفهري، السياسية اللغوية في البلاد العربية، ص 279.
[10] محمد الأوراغي، «التدريس بأي لغة لأي تنمية؟،» في: لغة التدريس والنموذج التنموي، أي علاقة؟: أيام دراسية (وجدة: مركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية، 2010)، ص 70.
[11] فؤاد بوعلي، «موسم النهوض باللغة العربية،» هسبريس 6 حزيران/يونيو 2013، <http://www.hespress.com/writes/55731.html>.
[12] «مأزق اللغة العربية وإمكانية التجاوز،» في: عبد القادر الفاسي الفهري، حوار اللغة، إعداد حافظ الإسماعيلي العلوي (الرباط: منشورات زاوية، 2007)، ص 136.
[13] إدريس بوكراع، «اللغة والحضارة،» في: لغة التدريس والنموذج التنموي، أي علاقة؟: أيام دراسية، ص 111.
[14] عبد المالك أعويش، «مكانة التنمية في تقارير المؤسسات اللغوية،» في: اللغة العربية والتنمية البشرية: الواقع والرهانات (وجدة: مركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية، 2011)، ج 1، ص 87.
[15] أحمد رزيق، «قراءة في كتاب أزمة اللغة العربية في المغرب لعبد القادر الفاسي الفهري،» الفرقان، العدد 65 (2010)، ص 74.
[16] محمود أحمد السيد، «واقع اللغة العربية في الوطن العربي وآفاق التطوير،» اللسان العربي (المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، مكتب تنسيق التعريب)، العدد 66 (كانون الأول/ديسمبر 2010)، ص 33.
[17] عبد العزيز حليل، «الخيارات اللغوية في المغرب: العربية نموذجاً،» مجلة آفاق، العددان 70 – 71 (2006)، ص 151.
[18] عبد القادر الفاسي الفهري، السياسة اللغوية في البلاد العربية (بيروت: دار الكتاب الجديدة المتحدة، 2013)، ص 128.
[19] مولاي التهامي بهطاط، «ومازالت اللغة العربية واقفة،» هسبريس، <http://www.hespress.com/writers/95541/htm.print>.
[20] هادي نهر، اللغة العربية وتحديات العولمة (القاهرة: عالم الكتب الحديث، 2010)، ص 273.
[21] المصطفى بن عبد الله بوشوك، «ديداكتيك اللغة العربية والإصلاح الجامعي،» في: أسئلة اللغة، إعداد عبد القادر الفاسي الفهري، عبد الرزاق تورابي وأحمد بريسول (الرباط: منشورات معهد الدراسات والأبحاث للتعريب، 2002)، ص 300.
[22] أحمد محمد المعتوق، نظرية اللغة الثالثة: دراسة في قضية اللغة العربية الوسطى (الدار البيضاء: منشورات المركز الثقافي، 2005)، ص 181.
[23] فؤاد بوعلي، «اللغة العربية في التقارير الدولية،» في: لغة التدريس والنموذج التنموي، أي علاقة؟: أيام دراسية، ص 124.
[24] الودغيري، اللغة والدين والهوية، ص 65.
[25] المصدر نفسه، ص 88.
[26] السيد، «واقع اللغة العربية في الوطن العربي وآفاق التطوير،» ص 49.
[27] «لغة الخطاب الإعلامي من الفصحى إلى العامية: اللغة العربية في الخطاب التشريعي والإداري والإعلامي،» ص 221.
[28] برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، تقرير التنمية الإنسانية 2003: نحو إقامة مجتمع المعرفة (عمّان: برنامج الأمم المتحدة الإنساني 2003)، ص 122.
[29] نهر، اللغة العربية وتحديات العولمة، ص 59.
[30] محمد الأوراغي، لسان حضارة القرآن (بيروت: الدار العربية للعلوم – ناشرون؛ الرباط: منشورات الاختلاف؛ دار الأمان، 2010)، ص 70.
[31] أعويش، «مكانة التنمية في تقارير المؤسسات اللغوية،» ج 1، ص 90.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.