يلقي الكتاب الضوء على الأحوال الاجتماعية والاقتصادية ليهود القدس في النصف الأول من القرن التاسع عشر، بوصفهم مواطنين عثمانيين سكنوا القدس قبل الهجرات اليهودية المنظمة وغير المنظمة إلى المدينة وإلى مختلف مناطق الدولة العثمانية. وهو يسعى لمعرفة جزء من واقع القدس التاريخي، عبر التعرّف إلى هذه الفئة التي سكنت المدينة منذ قرون، وعبر كشف طبيعة الحياة التي عاشها اليهود بكل فئاتهم وطوائفهم في ظل الحكم العثماني والإدارة المصرية.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.