تعتبر قضية التعليم لدى الشعب الفلسطيني بشكلٍ عام، ولدى المجتمع الفلسطيني في إسرائيل بشكل خاص، من أهم القضايا وأكثرها حساسية. فعلى الرغم من أن الفلسطينيين في إسرائيل تحولوا إلى أشلاء مجتمع، وعلى الرغم من حالة الضياع والتشرد بعد النكبة، بقيت فسحة من الأمل بإعادة بناء نسيج هذا المجتمع من خلال الاستثمار في الإنسان.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.