يعالج هذا الكتاب الالتباس الثقافي من زاوية الانتماء القومي الذي تحدده اللغة الأم للإنسان وتعتبره مظهراً من مظاهر التربية والنزعة الفكرية لتصبح الثقافة موقفاً يتخذه المرء من الكون والحياة. ويبحر الكتاب في أزمة الإصغاء والمطالعة والتصور من خلال الالتفاف والعبث في بيان ما نحسبه مهماً وجديداً في حياة الفكر والنفس البشرية، ليضع خطوطاً عامة عن القرارات والانفعالات المتعلقة بحضارة الغرب بهذا العصر.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.