يرى المؤلّف أن لاختيار «الخطاب القومي» بدلاً من «الفكر القومي» صلة بما جاء في الكتاب من نقد ينتهي إلى التمييز بين معنى الفكر كمنظومة من المعارف مبناها على التماسك النظري والتأسيس المنهجي، والخطاب كمنظومة من الرسائل الأيديولوجية الموجهة لأداء أغراض اجتماعية، وإلى تصنيف القول القومي ضمن منظومة الخطاب.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.