في هذه الورقة يقارب الباحث سيرة التوحيدي فكراً، وانشغالاً بأسباب الحياة، ومعاناةً في تصريف شؤون الأيام، ومكابدةً في التواصل مع الناس، ورجاءً في تلمس نصيبه المنشود في الجاه المادي…، لكن الألم الممضّ انقدح شرارات إبداع، عرف التوحيدي كيف يصوغها أدباً مشوباً بالمرارة، ومشفوعاً برهافة الحس.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.