في هذا الكتاب ينصرف أكثر كلام قسطنطين زريق إلى الأجيال الطالعة من الناشئة، التي وقعت فريسة للشك والارتياب السلبيين، بدءاً من إنكار الأمل إلى اليأس من العمل، اللذين يغطيان الساحة العربية كي لا تضيِّع على المجتمع مستقبله بعد أن يكون قد خسر حاضره، ويبقيه متعثراً في دركات العجز والخنوع.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.