يهدف هذا الكتاب أن يكون شهادة على المراحل المفصلية التي تركت بصماتها على تطور الجزائر بين عامي 1958 و1999، ويدعو إلى العودة إلى المسار الديمقراطي والسيادة الشعبية باعتبارهما الضامنين الوحيدين لإعادة الثقة بين الحاكم والمحكوم، واستعادة السلم والاستقرار. فالوضعية التي تعرفها الجزائر خطيرة جداً على جميع الصعد، وبخاصة تصاعد العنف والقمع فيها.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.