هناك جهود تُبذل على الصعيد القطري والقومي، رسمياً ومدنياً، من أجل الطفل وحقوقه. صحيح أنها مُتأخرة، وربما جاءت بإيحاء أو تقليداً لما يقوم به الغرب، ولا ضرر في ذلك إن كانت هذه الجهود البحثية في مصلحة الطفل الذي هو مستقبل المجتمع.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.