هل ثمة علاقة بين «صور» الأجساد النازفة ألماً، على الفضائيات الإخبارية في فلسطين والعراق، و«صور» الأجساد شبه العارية على الفضائيات الترفيهية؟ ثم مَنْ يملك إنتاج هذه الصور؟ ولأيّ هدف؟ ولماذا يزدهر إعلام القنوات الدينية والغيبيات على الشاشات متزامناً مع صعود ثقافة «الصورة» وتداعي ثقافة الكلمات؟ ولماذا هجرت «الصورة» واقعنا العربي إلى واقع مغترب عنا؟
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.