تفرض المستجدات العالمية المتلاحقة الحاجة إلى تجديد لغة التواصل بين العرب والأسرة الدولية. فلقد خرج العرب من العقود الماضية والأحداث الأخيرة وقد ضيعوا الكثير من الفرص وخسروا الكثير من المواقع، وأفاقوا ليجدوا أنفسهم على أعتاب القرن الحادي والعشرين في مراتب متأخرة من حيث المؤشرات التنموية الحيوية في الوقت الذي لم تحل فيه قضاياهم المصيرية، ثم أفاقوا ثانية ليجدوا أنفسهم متهمين بأقسى التهم بعد أحداث الحادي عشر من أيلول/سبتمبر 2001 الدامية.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.