يرى الباحث أن مفهوم السلفية يدل على نزعة احتجاجية على التطورات التي طرأت على مستويين من مستويات الدين: العقائدي والتعبدي. وقد أدرج الباحث فصول كتابه في قسمين: في القسم الأول درس السلفية باعتبارها أيديولوجية دينية. وفي القسم الثاني بدا اهتمامه بالمواقف الملموسة للسلفيين المغاربة وذلك من خلال وصف مكثّف للممارسات التي يكشفها الواقع.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.