تتسع الهوة يوماً بعد آخر بين حدود المسؤولية المهنية والمسؤولية الأخلاقية. وإذا كان لوجود الإعلام بهذه السعة والشمولية في الحياة العامة دلالة متصلة بالإنجاز الحضاري لتأمين التواصل ونشر المعرفة، فإنه في المقابل أضحى، وبعد أن خُطف ووقع تحت سيطرة غاشمة لقوى الهيمنة والعدوان، سلطة تجلد، وقوة تقمع.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.