المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 470 في نيسان/أبريل 2018.
(**) عقل صلاح: كاتب وباحث فلسطيني مختص بالحركات الأيديولوجية.
[1] أفلام وثائقية، التلفزيون العربي، وثائقيات العربي، عزيزي اللورد روتشيلد، 13 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، <http://alaraby.tv/video/26872266>.
[2] جريدة القدس، 30/10/2017، ص 14.
[3] آمال شعراوي، «وعود ما قبل الوعد.. تخطيط بريطانيا قبل وعد بلفور،» الميادين، 17 تموز/يوليو2017، <https://www.almayadeen.net/articles/blog/717844>.
[4] عبير بسام، «وعد بلفور وتقسيم المنطقة: هل تغيرت الأهداف اليوم؟،» الميادين، 1 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، <https://www.almayadeen.net/articles/blogculture/834263>.
[5] قاسم عز الدين، «بعد ألف بلفور وبلفور،» الميادين، 1 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، <https://www.almayadeen.net/analysis/834167>.
[6] المصدر نفسه.
[7] جيمس بار، خط في الرمل: بريطانيا وفرنسا والصراع الذي شكل الشرق الأوسط، ترجمة سلافة الماغوط (لندن: دار الحكمة، 2015)، ص 5 – 6.
[8] أحمد عبد الوهاب، «100 عام على وعد بلفور… متى تعتذر بريطانيا للفلسطينيين،» 30 تشرين الأول/أكتوبر 2017، <https://arabic.sputniknews.com/arab_world/201710301027075224>.
[9] ولد آرثر جيمس بلفور في 25 تموز/يوليو 1848 في ويتنغهام، وبدأ حياته السياسية سنة 1874 حين انتخب لأوّل مرة في البرلمان، وتقلد العديد من الحقائب الوزارية في الفترة ما بين 1887 و1902. وعمل رئيساً لوزراء بريطانيا بين سنتي 1902 – 1905، لمزيد من المعلومات، انظر: «بلفور والصهيونية وفلسطين،» العربي الجديد، 1/11/2017، <https://www.alaraby.co.uk/specialpages/2017/11/1>.
[10] وليام غاي كار، أحجار على رقعة الشطرنج، ترجمة سعيد جزائرلي (بيروت: دار الكتاب العربي، [د. ت.])، ص 177 – 178.
[11] «بلفور والصهيونية وفلسطين»، العربي الجديد، مصدر سابق.
[12] محمود العلي، «القصة الكاملة للوعد المشؤوم،» العربي الجديد، 1/11/2017، <https://www.alaraby.co.uk/specialpages/2017/11/1>.
[13] إياد حميد، «بريطانيا ترفض الاعتذار عن بلفور،» العربي الجديد، 1/11/2017، <https://www.alaraby.co.uk/specialpages/2017/11/1>.
[14] أحمد البيومي، «خلال الجلسة الخامسة لمنتدى الجزيرة، مشاركون: وعد بلفور أسس دولة قمعية واستعمارية في المنطقة،» موقع الشرق، 16 نيسان/أبريل 2017، <http://www.al-sharq.com/news/details/483011>.
[15] هيثم أبو الغزلان، «مئوية تصريح بلفور وهزيمة «إسرائيل» القادمة،» الميادين، 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، <https://www.almayadeen.net/articles/blog/834716>.
[16] قيس قيس، «في ذكرى وعد بلفور: الكيان الصهيوني بين الوعد والوهم،» الميادين، 1 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، <https://www.almayadeen.net/files/834439>.
[17] إياد حميد، «بريطانيا اليوم… هل هي نفسها التي أعلنت وعد بلفور؟،» العربي الجديد، 2/11/2017، <https://www.alaraby.co.uk/politics/2017/11/1>.
[18] المصدر نفسه.
[19] رولا حسنين، «لماذا انكسر الفلسطينيون أمام وعد بلفور: وما فائدة «اعتذار بريطانيا»؟،» الوطن، 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2016، <http://www.wattan.tv/news/190359.html>.
[20] كار، أحجار على رقعة الشطرنج، ص 193.
[21] جريدة القدس، 30/10/2017، ص 14.
[22] الجزيرة نت، «جيمس آرثر بلفور: صاحب الوعد المشؤوم،» 3 تشرين الأول/أكتوبر 2004، <http://www.aljazeera.net/specialfiles/pages/6c6448f6‑88e6‑4fef-ae96-a195991961ee>.
[23] ناهد درباس، «نضال محمد وتد، فيديو مؤرخ فلسطيني: الوكالة اليهودية حاولت استصدار وعد من ألمانيا وفرنسا قبل بلفور،» العربي الجديد، 2/11/2017، <https://www.alaraby.co.uk/politics/2017/11/1>.
[24] قيس، «في ذكرى وعد بلفور: الكيان الصهيوني بين الوعد والوهم،» مصدر سابق.
[25] بار، خط في الرمل: بريطانيا وفرنسا والصراع الذي شكل الشرق الأوسط، ص 8.
[26] فيصل جلول، «وعد بلفور: أكاذيب شنيعة ذات كلفة مصيرية باهظة،» الميادين، 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، <https://www.almayadeen.net/articles/opinion/834713>.
[27] بسام، «وعد بلفور وتقسيم المنطقة: هل تغيرت الأهداف اليوم؟،» مصدر سابق.
[28] قيس، «في ذكرى وعد بلفور: الكيان الصهيوني بين الوعد والوهم،» مصدر سابق.
[29] المصدر نفسه.
[30] جمال علي، ذاكرة أمة: قراءة في ملفات الصراع العربي الإسرائيلي (القاهرة: دار النهضة العربية، 2009)، ص 370.
[31] علي فواز، «وعد بلفور: هل تواطأ عبد العزيز مع الإنكليز؟،» الميادين، 3 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، <https://www.almayadeen.net/analysis/834854/84>.
[32] حسنين، «لماذا انكسر الفلسطينيون أمام وعد بلفور: وما فائدة «اعتذار بريطانيا»؟،» مصدر سابق.
[33] جريدة القدس، 30/10/2017، ص 3.
[34] ليلى نقولا، «وعد بلفور: مسؤوليتنا أيضاً،» الميادين، 3 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، <https://www.almayadeen.net/articles/opinion/834953>.
[35] القدس – دوت كوم، «فتح: وعد بلفور جريمة مستمرة منذ مئة عام بحق الشعب الفلسطيني،» 14 تشرين الأول/أكتوبر 2017، <http://www.alquds.com/articles/1507990777397271400>.
[36] الميادين نت، «نبيل شعث للميادين: تصريحات تيريزا ماي حول وعد بلفور توتّر العلاقات مع لندن،» 26 تشرين الأول/أكتوبر 2017، <https://www.almayadeen.net/news/politics/833137>.
[37] وكالة الأنباء – وفا، «الآغا يشجب إصرار بريطانيا على الاحتفال بمئوية وعد بلفور ورفضها الاعتذار عنه،» 19 تشرين الأول/أكتوبر 2017، <http://www.wafa.ps/ar_page.aspx?id=rogQNEa800639369178arogQNE>.
[38] الميادين نت، «الفلسطينيون يطالبون بريطانيا بتحمل مسؤولياتها بذكرى «وعد بلفور»،» 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، <https://www.almayadeen.net/news/politics/712417>.
[39] هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية، «في ذكرى النكبة … الرئيس الفلسطيني يطالب بريطانيا بالاعتذار عن «وعد بلفور»،» 15 أيار/مايو 2017، <http://www.trtarabic.tv/->.
[40] «فلسطين: سنقاضى بريطانيا حال إصرارها على الاحتفال بمئوية وعد بلفور،» اليوم السابع، 22/10/2017، <http://www.youm7.com/story/2017/10/22>.
[41] حسنين، «لماذا انكسر الفلسطينيون أمام وعد بلفور: وما فائدة «اعتذار بريطانيا»؟،» مصدر سابق.
[42] حميد، «بريطانيا ترفض الاعتذار عن بلفور،» مصدر سابق.
[43] وكالة معاً الإخبارية، «تيريزا ماي: سنحتفل بمئوية وعد بلفور ونفتخر بإسرائيل،» 26 تشرين الأول/أكتوبر 2017، <https://www.maannews.net/Content.aspx?id=927148>.
[44] ياسين بوتيتي، «في مئوية بلفور.. نتنياهو يحل ضيفاً على لندن،» 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، <https://arabic.rt.com/middle_east/907981>.
[45] حميد، «بريطانيا اليوم… هل هي نفسها التي أعلنت وعد بلفور؟،» مصدر سابق.
[46] المصدر نفسه.
[47] الرسالة نت، «حماس: وعد بلفور باطل وجائر،» 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2010، <http://alresalah.ps/ar/index.php?act=post&id=22920>.
[48] وكالة فلسطين اليوم الإخبارية، «الجهاد: وعد «بلفور» باطل ولا مقام لليهود في أرض فلسطين،» 1 تشرين الثاني/نوفمبر 2014، <https://paltoday.ps/ar/post/219915>.
[49] القدس – دوت كوم، «فتح: وعد بلفور جريمة مستمرة منذ مئة عام بحق الشعب الفلسطيني،» مصدر سابق.
[50] جريدة السفير، 30/10/2016، ص 4.
[51] دنيا الوطن، «الجبهة الديمقراطية تدعو بريطانيا المسؤولة عن وعد بلفور لتحمل مسؤولياتها اتجاه شعبنا وأسراه،» 3 تشرين الثاني/نوفمبر 2013، <http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2013/11/03/454621C>.
[52] جريدة السفير، 30/10/2016، ص4.
[53] عاطف شعث، «الذكرى المئوية الأولى لصدور وعد بلفور المشؤوم،» وكالة معاً الإخبارية، 21 آب/أغسطس 2017، <https://maannews.net/Content.aspx?id=919823>.
[54] عبد الوهاب، «100 عام على وعد بلفور… متى تعتذر بريطانيا للفلسطينيين،» مصدر سابق.
[55] الجامعة اللبنانية، ندوة، بعنوان «مقاومة نتائج وعد بلفور»، حيث تطرقت بشكل أساسي إلى أهمية الجانب القانوني في التصدي لوعد بلفور، بيروت، 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، <https://www.almayadeen.net/news/politics/834755>.
[56] مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، مؤتمراً بعنوان «وعد بلفور: مئوية مشروع استعماري.. أي مستقبل للمشروع الصهيوني؟!،» بيروت، بتاريخ 17 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، <https://www.alzaytouna.net/2017/11/18/%d9%85%d8%a4%d8%aa%d9%85%d8%b1-%d9%88%d8%b9%d8%af-%d8%a8%d9%84%d9%81%d9%88%d8%b1-%d9%85%d8%a6%d9%88%d9%8a%d8%a9-%d9%85%d8%b4%d8%b1%d9%88%d8%b9-%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d8%b9%d9%85%d8%a7%d8%b1%d9%8a/>.
[57] نائلة خليل، «مئوية وعد بلفور… لا مجيب على الاتصالات الفلسطينية،» العربي الجديد، 2/11/2017، <https://www.alaraby.co.uk/politics/2017/11/1>.
[58] العلي، «القصة الكاملة للوعد المشؤوم،» مصدر سابق.
[59] المصدر نفسه.
[60] درباس، «نضال محمد وتد، فيديو مؤرخ فلسطيني: الوكالة اليهودية حاولت استصدار وعد من ألمانيا وفرنسا قبل بلفور،» مصدر سابق.
[61] بوتيتي، «في مئوية بلفور.. نتنياهو يحل ضيفاً على لندن،» مصدر سابق.
[62] مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، مؤتمراً بعنوان «وعد بلفور: مئوية مشروع استعماري.. أي مستقبل للمشروع الصهيوني؟!،» مصدر سابق.
[63] نسرين سلمي، «في ذكرى وعد بلفور: 100 ألف رسالة فلسطينية إلى الحكومة البريطانية،» الميادين، 31 تشرين الأول/أكتوبر 2017، الميادين، <https://www.almayadeen.net/reports/834103/100>.
[64] الميادين نت، «الفلسطينيون يطالبون بريطانيا بتحمل مسؤولياتها بذكرى «وعد بلفور»،» مصدر سابق.
[65] إياد حميد، «بريطانيا تستعدّ لإحياء الذكرى المئوية لوعدها المشؤوم «بلفور»: الخطيئة الأصلية،» العربي الجديد، 17/10/2017، <https://www.alaraby.co.uk/politics/2017/10/17>.
[66] نادية مصطفى، «المشروع الصهيوني والنظام الدولي عبر مائة عام من وعد بلفور،» قضايا ونظرات، تقرير ربع سنوي يصدر عن مركز الحضارة للدراسات السياسية، العدد 7 (تشرين الأول/أكتوبر 2017)، ص 8.
[67] المصدر نفسه، ص 8.
[68] محمد حجيري، «غرب كنيس دمشق»… أيديولوجيا الخراب وأوهام السلام،» المدن، 10 كانون الأول/ديسمبر 2017، <http://www.almodon.com/culture/2017/12/105>.
[69] حيّان جابر، «وعد بلفور بين القبول والرفض،» العربي الجديد، 1/11/2107، <https://www.alaraby.co.uk/specialpages/2017/11/1>.
[70] قناة المنار، «البيان الختامي للمؤتمر العالمي لعلماء المقاومة – الوعد الحق .. فلسطين بين وعد بلفور والوعد الإلهي،» 3 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، <http://www.almanar.com.lb/2852639>.
[71] جريدة الحياة الجديدة (رام الله)، 29/10/2017.
[72] خالد معالي، «100 عام على الوعد المشؤوم،» العربي الجديد، 1/11/2017، <https://www.alaraby.co.uk/specialpages/2017/11/1/100>.
[73] ««صفقة القرن» ونقل السفارة.. من يدير ملف الخارجية الأميركية؟،» التلفزيون العربي، 4 كانون الأول/ديسمبر 2017، <http://pages.alaraby.tv>.
[74] ألكسندر فولبرايت، «السعوديون يتجهون صوب رؤية نتنياهو في الشأن الفلسطيني،» 4 كانون الأول/ديسمبر 2017، <https://www.dresslily.com/halter-strappy-string-bikini-set-product2069489.html?lkid=1815833&gclid>.
[75] «السيسي: حل القضية الفلسطينية لن يكون على حساب مصر،» موقع مصراوي، 8 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، <http://www.masrawy.com/news/news_egypt/details/2017/11/8/1187572>.
[76] فولبرايت، المصدر نفسه.
[77] وكالة وطن للأنباء، «باحتجازها للمصري، السعودية تضرب مفاصل الاقتصاد الفلسطيني والأردني، وتنفذ الخطة (ب) من تصفية القضية الفلسطينية،» 16 كانون الأول/ديسمبر 2017، <http://www.wattan.tv/news/229788.html>.
[78] محمد يونس، «شرعنة الاحتلال: لماذا تتمسك إسرائيل بنقل السفارة الأمريكية للقدس؟،» مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة، 7 كانون الأول/ديسمبر 2017، <https://futureuae.com/ar-AE/Mainpage/Item/3488>.
[79] المصدر نفسه.
[80] صالح النعامي، «وزير إسرائيلي: قرار ترمب بشأن القدس جاء بالتنسيق مع قادة عرب،» العربي الجديد، 6/12/2017، <https://www.alaraby.co.uk/politics/2017/12/6>.
[81] عبد اللطيف السعدون، «عن «الربيع العبري» وأهله،» العربي الجديد، 20/12/2017، <https://www.alaraby.co.uk/opinion/2017/12/19>.
[82] «فتح: دول عربية أفشلت عقد قمة حول القدس،» جريدة الشروق، 19/12/2017، <https://www.al-sharq.com/article/19/12/2017>.
[83] محمد العرابيد، «رئيس مؤتمر «فلسطينيو الخارج»، القاسم: السلطة لم تتخذ قرارات جريئة تواجه تحديات القضية،» الرسالة.نت، 21 كانون الأول/ديسمبر 2017، <http://alresalah.ps/ar/post/173395>.
[84] «وزير خارجية البحرين يعتبر فلسطين «قضية جانبية»،» القدس العربي، 21/12/2017، <http://www.alquds.co.uk/?p=847953>.
[85] توماس فريدمان، «نتنياهو وخطر تقنين الاستيطان،» مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة، 19 شباط/فبراير 2017 <https://futureuae.com/ar-AE/Mainpage/Item/2495>.
[86] «السيد نصر الله: القرار الأميركي بنقل السفارة إلى القدس عدوان سافر يرتب على الجميع مسؤوليات المواجهة،» قناة المنار، 7 كانون الأول/ديسمبر 2017، <http://almanar.com.lb/3030938>.
[87] «كلمة الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله،» يوتيوب، 11 كانون الأول/ديسمبر 2017، <https://www.youtube.com/watch?v=vg9bFzsJvtk>.
[88] جريدة القدس، 19/12/2017، ص 1.
[89] وكالة معاً الإخبارية، «هذا هو رد الجهاد وحماس على ترمب،» 18 كانون الأول/ديسمبر 2017، <https://www.maannews.net/Content.aspx?id=933549>.
[90] أحمد جمعة، «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: الرد على قرار ترمب يفرض علينا التمسك بالمصالحة،» اليوم السابع، 9/12/2017، <http://www.youm7.com/story/2017/12/9>.
[91] «الجبهة الديمقراطية: ترمب يصفع العالم ويسطو على القدس،» صحيفة بانورام، 7/12/2017، <http://www.panet.co.il/article/1998570>.
[92] جريدة القدس، 19/12/2017، ص 1.
[93] جريدة القدس، 8/12/2017، ص 1 – 2.
[94] جريدة القدس، 7/12/2017، ص 1.
[95] صالح رأفت، «رأفت يدعو إلى وقف العلاقات الفلسطينية والعربية مع الولايات المتحدة الأمريكية،» الموقع الرسمي لعضو اللجنة التنفيذية صالح رأفت، 9 كانون الأول/ديسمبر 2017، <http://www.msad.ps/2017/12/blog-post_9.html>.
[96] جريدة القدس، 7/12/2017، ص 1.
[97] جريدة القدس، 9/12/2017، ص 1.
[98] جريدة القدس، 10/12/2017، ص 1.
[99] جريدة القدس، 8/12/2017، ص 1 – 2.
[100] محمد صلاح، «خطيب الأقصى: قرار ترمب بنقل السفارة للقدس لا يقل خطورة عن وعد بلفور،» موقع «الخليج 365»: نبض الخليج العربي، 8 كانون الأول/ديسمبر 2017، <http://www.gulf365.co/gulf/709643.html>.
[101] ياسر خليل، «مؤتمر الأزهر لنصرة القدس ينطلق بمشاركة 86 دولة وحاخامات،» النهار، 17/1/2018، <https://www.annahar.com/article/734830>.
[102] جريدة القدس 18/1/2018، ص 1 – 14.
[103] مصطفى عنبر، «أبو الغيط: القدس عاصمة للدولة الفلسطينية ولا تتأثر بأي قرار مجحف،» اليوم السابع، 9/12/2017، <http://www.youm7.com/story/2017/12/9/3547605>.
[104] «ضغوط عربية للتخلي عن القدس بقيادة السعودية ومصر،» العربي الجديد، 8/1/2018، <https://www.alaraby.co.uk/politics/2018/1/7>.
[105] «باسيل يطالب العرب بإجراءات ردعية ضد أميركا بينها العقوبات الاقتصادية،» الميادين نت، 9 كانون الأول/ديسمبر 2017، <http://www.almayadeen.net/news/politics/844562>
[106] زياد حافظ، «القدس والرئيس الأميركي،» رأي اليوم، 9/12/2017، <http://www.raialyoum.com/?p=792415>.
[107] جريدة القدس، 22/12/2017، ص 1.
[108] انظر: «القدس ومستقبل القضية الفلسطينية ودور المجتمع المدني العربي» (حلقة نقاشية)،» المستقبل العربي، السنة 40، العدد 468 (كانون الأول/ديسمبر 2017)، ص 14 – 28.
[109] «ارتفاع شهداء فلسطين إلى 21 بعد قرار ترمب،» الجزيرة نت، 18 كانون الثاني/يناير 2018، <http://www.aljazeera.net/news/alquds/2018/1/18>.
[110] جريدة القدس، 16/1/2018، ص 1 – 16.
[111] عقل صلاح، «ترامب قلب الطاولة على السلطة الفلسطينية،» رأي اليوم، 27/2/2017، <http://www.raialyoum.com/?p=629508>.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.