المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 480 في شباط/فبراير 2019.
(**) علياء سرايا: أستاذة مساعدة، قسم العلوم السياسية، كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة.
البريد الإلكتروني: aliaa.saraya@feps.edu.eg
[1] Jean Baudouin, «Liberté et libéralisme,» Cahiers français, no. 354 (janvier- février 2010), p. 13.
[2] Fred McMahon and Alan Dowd, «Human Freedom from Pericles to Measurement,» The Independent Review, vol. 19, no. 1 (Summer 2014), p. 68.
[3] Pierre Henri Tavoillot, «Le Droit à la vie privée: Une notion dépassée?,» Cahiers français, no. 354 (janvier- février 2010), p. 60.
[4] Michel Delon, dans: Nouvelle histoire des idées politiques, sous la direction de Pascal Ory; postface de René Rémond (Paris: Hachette, 1987), pp. 77 et 82‑83.
[5] ماهر هناندة، «مفهوم الحرية في الفكر الفلسفي العربي المعاصر،» المستقبل العربي، السنة 25، العدد 284 (تشرين الأول/أكتوبر 2002)، ص 114.
[6] المصدر نفسه، ص 115.
[7] عبد الأمير الأعسم، «إشكالية الحرية: مقاربة بين فلسفة الحرية وحرية الفلسفة في فكرنا المعاصر،» ورقة قدمت إلى: فلسفة الحرية: أعمال الندوة الفلسفية السابعة عشرة التي نظّمتها الجمعية الفلسفية المصرية بجامعة القاهرة (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2009)، ص 51.
[8] هناندة، المصدر نفسه، ص 117.
[9] اعتمدنا في التعريف بأديب إسحق على: عزت قرني، تاريخ الفكر السياسي والاجتماعي في مصر الحديثة (1834 – 1914) (القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، 2006)، ص 159 – 162؛ نبيل فرج، الديمقراطية في فكر رواد النهضة المصرية (القاهرة: مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، 2007)، ص 68 – 70، وAlbert Hourani, La Pensée arabe et l’occident, traduit de l’anglais par Sylvie Besse Ricord (Paris: Naufal Europe Saral, 1991), pp. 202‑203.
[10] أديب إسحق، الدرر، جمعها من آثاره المطبوعة والمخطوطة شقيقه عوني إسحق (بيروت: المطبعة الأدبية، 1909).
[11] طوني بينيت، لورانس غروسبيرغ وميغان موريس، مفاتيح اصطلاحية جديدة: معجم مصطلحات الثقافة والمجتمع، ترجمة سعيد الغانمي (بيروت: المنظمة العربية للترجمة، 2010)، ص 564 – 565.
[12] Baudouin, «Liberté et libéralisme,» p. 14.
[13] بينيت، غروسبيرغ وموريس، المصدر نفسه، ص 292.
[14] المصدر نفسه.
[15] عبد الله العروي، مفهوم الحرية (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 1988)، ص 13 – 14.
[16] بينيت، غروسبيرغ وموريس، المصدر نفسه، ص 291.
[17] زكريا إبراهيم، مشكلة الحرية (القاهرة: الهيئة المصرية العام للكتاب، 2010)، ص 22.
[18] Philippe Raynaud, «Liberté et égalité,» Cahiers français, no. 354 (janvier-février 2010), p. 5.
[19] إسحق، الدرر، ص 43.
[20] المصدر نفسه، ص 132 – 133.
[21] المصدر نفسه، ص 187.
[22] المصدر نفسه، ص 248.
[23] المصدر نفسه، ص 445.
[24] انظر في هذا الصدد: Antoine Hatzenberger (textes choisis et présentés par), La Liberté (Paris: Flammarion, 1999), pp. 13‑134; 177‑183 et 193‑200; Bronislaw Baczko, dans: Nouvelle histoire des idées politiques, pp. 112‑113; Marie Gaille (textes choisis et présentés par), Le Citoyen, (Paris: Flammarion, 1998), pp. 85‑94, et Raynaud, «Liberté et égalité,» p. 5.
[25] إسحق، المصدر نفسه، ص 43.
[26] المصدر نفسه.
[27] Hatzenberger, La Liberté, p. 192.
[28] إسحق، المصدر نفسه، ص 453.
[29] المصدر نفسه.
[30] إسماعيل زروخي، «الحرية في الفكر العربي الحديث،» المستقبل العربي، السنة 31، العدد 359 (كانون الثاني/يناير 2009)، ص 151 – 155.
[31] إسحق، المصدر نفسه، ص 460.
[32] المصدر نفسه.
[33] قرني، تاريخ الفكر السياسي والاجتماعي في مصر الحديثة (1834 – 1914)، ص 177.
[34] إسحق، المصدر نفسه، ص 143.
[35] المصدر نفسه، ص 48 – 49.
[36] المصدر نفسه، ص 49.
[37] Raynaud, «Liberté et égalité,» pp. 3‑5.
[38] إسحق، المصدر نفسه، ص 46 – 47 و166.
[39] زروخي، «الحرية في الفكر العربي الحديث،» ص 154.
[40] Hatzenberger, La Liberté, p. 190.
[41] إسحق، المصدر نفسه، ص 48.
[42] المصدر نفسه، ص 248 – 249 و257.
[43] المصدر نفسه، ص 276 – 277 و439 – 441.
[44] المصدر نفسه، ص 461.
[45] قرني، تاريخ الفكر السياسي والاجتماعي في مصر الحديثة (1834 – 1914)، ص 22 – 23.
[46] إسحق، المصدر نفسه، ص 448 – 449.
[47] المصدر نفسه.
[48] المصدر نفسه، ص 417.
[49] المصدر نفسه، ص 417 – 419.
[50] انظر في هذا الصدد: قرني، المصدر نفسه، ص 21 – 22، وهيثم مناع، «الحرية في الفكر التنويري العربي،» رواق عربي، العدد 4 (تشرين الأول/أكتوبر 1996)، ص 13 – 18.
[51] إسحق، الدرر، ص 48.
[52] المصدر نفسه، ص 331 – 338.
[53] المصدر نفسه.
[54] المصدر نفسه، ص 172.
[55] المصدر نفسه، ص 172 – 173.
[56] المصدر نفسه، ص 173.
[57] أيمن أحمد الورداني، حق الشعب في استرداد السيادة (القاهرة: مكتبة مدبولي، 2008)، ص 381.
[58] إسحق، المصدر نفسه، ص 175.
[59] المصدر نفسه، ص 101.
[60] المصدر نفسه، ص 127.
[61] المصدر نفسه، ص. 243.
[62] المصدر نفسه، ص 127 – 128، 155 و172 – 175.
[63] قرني، تاريخ الفكر السياسي والاجتماعي في مصر الحديثة (1834 – 1914)، ص 164 – 165.
[64] إسحق، المصدر نفسه، ص 128.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.