المصادر:
(*) عبد الرحيم الحسناوي: باحث في التاريخ وعلوم التربية، جامعة محمد الخامس بالرباط/ المغرب.
البريد الالكتروني: lhasnaoui@hotmail.com
[1] خيري علي إبراهيم: “تطور مناهج التاريخ على ضوء مدخل المفهومات”، المجلة العربية للتربية، المجلد 7، العدد الأول، تونس 1987، ص: 78.
[2] عبد الله العروي: مفهوم التاريخ، الجزء الأول، الألفاظ والمذاهب، الدار البيضاء- بيروت، المركز الثقافي العربي، 1997، ص: 175 وما بعدها.
[3] داخل صناعة التاريخ يبرز مفهوم التاريخ النقدي الحديث أو التاريخ الإشكالي (Histoire- problème) وهو يستعمل للتمييز بين التاريخ في حلته الجديدة والتاريخ السردي الحدثي (الوضعاني) في صورته القديمة. ويمتاز التاريخ الإشكالي باستقلالية ذاتية، فالمؤرخ لا يكتفي بتفسير الأحداث عند سردها، بل يجعل من التفسير ممارسة نوعية تؤطرها إشكالية محددة وخاضعة لسياق التوثيق والتعليل وضمن وضع واقعي يحتمل الاعتراض. انظر:
-François Furet, « De l’histoire-récit à l’histoire-problème », dans L’atelier de l’histoire, Paris, Flammarion, 1982, p. 73-90.
[4] Paul Veyne, «L’histoire conceptualisante », in Jacques Le Goff & Pierre Nora (dir.), Faire de l’histoire t.1 : Nouveaux Problèmes, Paris, Gallimard, 1974.
[5] Ibid, p.63-92.
[6] Paul Veyne, Comment on écrit l’histoire ?, suivi de Foucault révolutionne l’histoire, Paris, Seuil, 1971. p.89.
[7] Roland Barthes, « Le discours de l’histoire », information sur les sciences sociales, vol IV, n°4, 1967, p. 65-75.
[8] كلود ليفي سترواس: الفكر البري، ترجمة نظير الجاهل، بيروت، المؤسسة الجامعية للدراسة والنشر والتوزيع، 1987، ص:307-308.
[9] Paul Veyne, « Histoire », Encyclopædia Universalis, , vol. 8, 1970, p. 423-424.
[10] Paul Veyne, «L’histoire conceptualisante », op.cit., p. 66-72.
[11] Christian Laville et Jean Dionne, La construction des savoirs, Montréal, Chenelière/ McGraw-Hill, 1996.
[12] Mostafa Hassani Idrissi, Pensée historienne et apprentissage de l’histoire , Paris, L’Harmattan,2005, p. 136.
[13] عبد الله العروي: نقد المفاهيم، الدار البيضاء- بيروت، المركز الثقافي العربي، 2018.
[14] Mostafa Hassani Idrissi, Pensée historienne et apprentissage de l’histoire, p.99.
[15] Ibid., 149-158.:
[16] Antoine Prost, Douze leçons sur l’histoire, Paris, Le Seuil, 1996, p. 137-138.
[17] التاريخ الجديد”: هو مؤلف جماعي تحت إشراف جاك لوغوف يشتمل على عشر مقالات ومقدمتين (مقدمة الطبعة الأولى الصادرة سنة 1978، ومقدمة الطبعة الثانية الصادرة سنة 1988). تتميز المقالات التي يحتويها هذا الكتاب بالغزارة في الأفكار وتبدو النصوص وعلى اختلاف مؤلفيها كما أنها لو صيغت بقلم واحد، وهو ما أعطى لهذا العمل ترابطًا في المحتوى وتناسقًا في الشكل. للمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع يمكن الرجوع إلى المؤلف أو الكتاب التالي:
-Jacques Le Goff, Roger Chartier, et Jacques Revel (dir), La Nouvelle Histoire, Paris, Editions Retz, 1978. (2ère éd. 1988).
[18] Reinhart Koselleck, Le futur passé. Contribution à la sémantique des temps historiques, Paris, Éditions de l’ÉHÉSS, 1979, p.307.
[19] Paul Veyne, Comment on écrit l’histoire, op.cit., p. 45.
[20] عبد الله العروي: مفهوم التاريخ، الجزء الأول، الألفاظ والمذاهب، مرجع سابق، ص: 78.
[21] Jean-Claude Passeron, Le raisonnement sociologique. L’espace non-poppérien du raisonnement naturel, Paris, Nathan, 1991.
[22] Nicole Lautier, Enseigner l’histoire au lycée, Paris : Armand Colin, 1997, p.67.
[23] Nicole Lautier, Enseigner l’histoire au lycée, op.cit., p. 67.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.