المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة علوم سياسية العددان 51-52 لصيف-خريف 2016.
(**) رتيبة برد: أستاذة باحثة في العلوم السياسية والعلاقات الدولية، جامعة تيزي وزو – الجزائر.
البريد الإلكتروني: ber_ratiba@hotmail.com
[1] «أوراسيا،» الموسوعة الحرة، ويكيبيديا، <http://ar.wikipedia.org/wiki>.
[2] أحمد علو، «روسيا «قلب العالم» يخفق من جديد،» مجلة الجيش، العدد 262 (نيسان/أبريل 2007)، <http://www.lebarmy.gov.lb/article.asp?ln=ar&id=13966>.
[3] محمد السيد سليم، «واقع ومستقبل التحالفات في آسـيا،» الأهرام الرقمي، نقـلاً عن السياسة الدولية، <http://digital.ahram.org.eg/articles.aspx?Serial=409097&eid=306> (accessed on 28/8/2012).
[4] محمود حــافظ، «أوراسيا قلب العالــم،» الحوار المتمدن، العدد 2400 (10 أيلول/سبتمبر 2008)، <http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=146605> (accessed on 10/9/2008).
[5] مصطفى صايج، «محاضرة حول مستقبل النزاعات الجيوبوليتكية (السيادة العالمية)،» (جامعة الجزائر، قسم العلوم السياسية والعلاقات الدولية، 20 كانون الأول/ديسمبر 2008).
[6] منـذر بدر حلوم، «أوراسيا والغرب: استـعادة الحرب الباردة،» الحياة، 25/12/2011، <http://www.sauress.com/alhayat/343000> (accessed on 28/8/2012).
[7] رادوسلاف ستريانوفيتش، البلقان في لعبة التوازن الدولي نظرة جيوبوليتيكية، ترجمة نزيه الشوفي.
[8] فريد موهيتش، «علاقات دول البلقان وإثنياتها مع دول أوروبا: الواقع والطموحات،» مركز الجزيرة للدراسات (9 آب/أغسطس 2012)، <http://studies.aljazeera.net/reports/2012/08/201289125547315628.htm>.
[9] المصدر نفسه.
[10] مصطفى علوي، «كيف يتعامل العالم مع الثورات العربية؟: النماذج الثورية في الفضاء الأوروبي/الأمريكي،» السياسة الدولية، السنة 46، العدد 184 (نيسان/أبريل 2011)، ص 36.
[11] أحمد إسماعيل، «شرق أوروبا بعد انتهاء الحرب الباردة،» الأهرام الرقمي، نقـلاً عن: السياسة الدولية، <http://www.digital.ahram.org.eg/articles.aspx?Serial=221321&eid=17>.
[12] بولندا (حزيران/يونيو 1989)، والمجر (نيسان/أبريل 1990)، ورومانيا (أيار/مايو 1990)، ثم في كل من بلغاريا وتشيكوسلوفاكيا (حزيران/يونيو 1990) التي انقسمت إلى التشيك وسلوفاكيا عام 1993.
[13] إسماعيل، المصدر نفسه.
[14] علي الصاوي، «الإصلاح البرلماني في أوروبا الشرقية: الاتجاهات الأساسية والقراءات الأدبية،» في: ابتسام كامل و[آخرون]، شرق أوروبا بعد انتهاء الحرب الباردة، تحرير وتقديم مصطفى كامل السيد (القاهرة: مركز الدراسات وبحوث الدول النامية، 2004)، ص 69.
[15] ابتسام كامل وولاء حنفي سيد، «التحولات الاقتصادية والاجتماعية في شرق أوروبا: أهم ملامح التحول الاقتصادي،» في: كامل [وآخرون]، المصدر نفسه، ص 239 – 247.
[16] استقطبت بولندا في 1999 ما يقارب 7.5 بليون دولار من الاستثمارات الأجنبية المباشرة، مما جعلها تحتل المركز الخامس للدول الأكثر جلباً للاستثمار بعد الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، الصين والبرازيل.
[17] مصطفى أحمد مصطفى، «التحول الاقتصادي في دول أوروبا الشرقية: دور الاستثمار الأجنبي المباشر،» في: كامل [وآخرون]، المصدر نفسه، ص 319 – 322.
[18] أحمد علّو، «الاتحاد الأوروبي قوة الاقتصاد لا تترجمها السياسة،» مجلة الجيش، العدد 313 (تموز/يوليو 2011)، <http://www.lebarmy.gov.lb/article.asp?ln=ar&id=28826>.
[19] محمد سلامة الذنيبات، «دستور الاتحاد الأوروبي … هوية أوروبية مستقلة،» <http://www.saher.org/arabic/books/4htm>.
[20] حسين عمر، التكامل الاقتصادي أنشودة العالم المعاصر بين النظرية والتطبيق (بيروت: دار الفكر العربي، 1998)، ص 146 – 147.
[21] بشار خضر، أوروبا من أجل المتوسط: من مؤتمر برشلونة إلى قمة باريس، 1995 – 2008، ترجمة سليمان الرياشي (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2010)، ص 202 – 203.
[22] سماها (Ole Weaver) الدول الأعضاء التي اختارت عدم المشاركة (Opt-out European Members States).
[23] Western European Union, «European Security: A Common Concept of the 27th WEU Countries,» Bruxelles (November 1995), p. 04.
[24] ندوة «العلاقات العربية الأوروبية من منظور نقدي»، تحرير إلهامي الميرغني، القاهرة: مركز البحوث العربية والإفريقية بالتعاون مع مؤسسة روزا لوكسمبورغ الألمانية، (23 – 25 شباط/فبراير 2007).
[25] مأمون كيوان، «الاتحاد الأوروبي: جدل الوحدة والانقسام،» مجلة الوحدة الإسلامية، السنة 11، العدد 120 (كانون الأول/ديسمبر2011)، <http://www.wahdaislamyia.org/issues/120/mkiwan.htm>.
[26] صالح زياني، «مقاصد السياسة المتوسطية الأمنية ومضامين الصالح العام في المتوسط،» (جامعة باتنة، قسم العلوم السياسية، الجزائر، 2013).
[27] موهيتش، «علاقات دول البلقان وإثنياتها مع دول أوروبا: الواقع والطموحات».
[28] تقوم التوجهات الأوروبية عموماً على ثلاثية مقارباتية قائمة على (الاندماج، الشراكة والاستقرار).
[29] تم تعويض السياسة الأوروبية للجوار (Politique Européenne de Voisinage (PEV)) بمشروع الجوار والشراكة (Programmes de voisinage et de partenariat (PVP)) .
[30] «السياسة الأوروبية للجوار،» <http://www.euromedrights.net>.
[31] خضر، أوروبا من أجل المتوسط: من مؤتمر برشلونة إلى قمة باريس، 1995 – 2008، ص 183 – 184.
[32] المصدر نفسه، ص 184.
[33] قدّم المشروع لأول مرة من قبل وزير الخارجية البولندي بمشاركة السويد، وأثناء اجتماع مجلس العلاقات الخارجية في 26 أيار/مايو 2008.
[34] «الشراكة الشرقية»: هل يهدد البرنامج الجديد للاتحاد الأوروبي مصالح موسكو؟،» <http://www.arabic.rt.com/news_all_news/info/28960> (accessed on 6/5/2009).
[35] «القاموس الأوروبي للجوار،» <http://www.enpi-info.eu/list_projects_east.php?lang_id=450>.
[36] المصدر نفسه.
[37] Commission européenne, «Nouveau financement de l’UE pour améliorer la gestion des frontières et la coopération régionale dans le cadre du partenariat oriental,» Communiqué de presse, Bruxelles, le 25 septembre 2012, <http://www.enpi-info.eu/main.php?id=385&id_type=2&lang_id=470>.
[38] «القاموس الأوروبي للجوار».
[39] المصدر نفسه.
[40] <http://ec.europa/ue/europeaid/where/neighbourhood/regional-cooperation/enpi-east/index_en.htm>.
[41] <http://cor.europa.eu/en/activities/pages/corleap.aspx>.
[42] وفق صيغة معادلة (28+1)، بمعنى بلدان الاتحاد الأوروبي الـ 28 مقابل كل بلد جار على حدة.
[43] حمزة زوبع، «هل يصير البلقانيون عبيداً في بلاط أوروبا؟،» إسلام أون لاين، <http://www.islamenline.net/arabic/politics/2001/01/article4.shtlm#11#11>.
[44] في إيطاليا يوجد قرابة 1.5 مليون مهاجر منهم 400 ألف مسلم من شمال أفريقيا ومسلمي البلقان. وقد شهدت ألمانيا أكبر عدد من طالبي اللجوء السياسي من الفارين من يوغسلافيا بسبب الحرب في البوسنة وصل إلى 438191 عام 1992 قبلت منهم 5 بالمئة فقط، واستقر الباقون حتى حين، ثم أعيدوا إلى حيث أتوا. إسبانيا حوالى 750 ألف مهاجر غير شرعي من 90 دولة، وقد زاد عدد المهاجرين وطالبي اللجوء مع انهيار الشيوعية واندلاع الحرب في البوسنة والهرسك في 1993، أما اليونان فرغم فقرها النسبي مقارنة ببقية دول الاتحاد الأوروبي ألقي القبض فيها على 4256 مهاجراً غير شرعي في عام 2000.
[45] زوبع، المصدر نفسه.
[46] للمرة الأولى في تاريخ الاتحاد الأوروبي تصوِّت إحدى الدول الأعضاء فيه لمصلحة الخروج من الاتحاد. هذا ما فعلته بريطانيا حين صوَّت أغلبية الناخبين فيها لخروج بلادهم من الاتحاد في الاستفتاء.
[47] «كيف يرى العرب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي؟،» بي بي سي عربي (24 حزيران/يونيو 2016)، <http://www.bbc.com/arabic/interactivity/2016/06/160624>.
[48] من التداعيات المباشرة بالنسبة إلى بريطانيا نجد أنه انخفض سعر صرف الجنيه الإسترليني إلى أقل مستوى له منذ عام 1985، فيما تراجعت مؤشرات بورصة لندن وسط مخاوف من مستقبل العلاقات التجارية بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي بعد خروجها من الاتحاد، والنتائج المحتملة على السوق الأوروبية الموحدة التي تعد أكبر تجمع اقتصادي في العالم، وتستقبل قرابة نصف صادرات بريطانيا.
[49] «خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يحدث زلزالاً عالمياً،» الخبر، <http://fibladi.dz/%D8%A7%D9>.
[50] نزار بدران، «تفكّك الاتحاد الأوروبي أم المملكة المتحدة؟،» العربي الجديد، 22/6/2016، <https://www.alaraby.co.uk/opinion/2016/6/21>.
[51] «بعد خروج بريطانيا، دعوات الانسحاب تتعالى في عدة دول أوروبية،» الخبر أونلاين (24 حزيران/يونيو 2016)، <http://www.elkhabar.com/press/article/107895/%D8%AF%D8%B9%D>.
[52] بدران، المصدر نفسه.
[53] زبيغنيو بريجنسكي، رقعة الشطرنج الكبرى: الأولوية الأمريكية ومتطلباتها الجيواستراتيجية، ترجمة أمل الشرقي (عمّان: الأهلية، 1999)، د ص.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.