المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 466.
(**) مهند عبد الواحد النداوي: الجامعة المستنصرية – العراق.
البريد الإلكتروني: a_muhand55@yahoo.com
[1] علي عبده، «مصر والانضمام لتجمع البريكس «التكتل العابر للقارات والحضارات»،» مجلة آفاق أفريقية (القاهرة)، العدد 40 (أيار/مايو 2014)، ص 73.
[2] صحيفة الشعب اليومية أونلاين، [مراقبة دولية]، الأعمال والتجارة، جمهورية الصين الشعبية، 15/6/2009، <http://www.arabic.people.com.cn/31659/index.html>.
[3] التقرير الاستراتيجي الأفريقي 2012 – 2013، تحرير صبحي قنصوه ونادية عبد الفتاح (القاهرة: جامعة القاهرة، مركز البحوث الأفريقية، 2014)، ص 485. وأشار أحد المصادر، إلى أنه يمكن أن يطلق على تجمع بريكس أيضاً اسم (r-5) إشارة لأسماء عملات الدول الأعضاء الخمسة (ريال برازيلي، روبل روسي، روبية الهندي، رنمينبي باللغة الصينية ووحدتها الأساسية اليوان، راند جنوب أفريقي). انظر: براهما تشلاني، «بريكس: البحث عن هوية موحدة وتعاون مؤسسي،» تقارير، مركز الجزيرة للدراسات، الدوحة (نيسان/أبريل 2012)، ص 2.
[4] انظر الفقرة (12) و(13) من إعلان فورتاليزا في: Sixth BRICS Summit – Fortaleza Declaration, 6th BRICS Summit-14‑16 July 2014 in Brazil (Fortaleza), <http://brics2016.gov.in/upload/uploadfiles/files/6declaration.pdf>.
[5] صدفة محمد محمود، «التوجهات الأفريقية للسياسة الخارجية البرازيلية،» مجلة آفاق أفريقية، العدد 42 (نيسان/أبريل 2015)، ص 45.
[6] صحيفة الشعب اليومية أونلاين، العالم، جمهورية الصين الشعبية، 24/12/2010، <http://www.arabic.people.com.cn/31663/index.html>.
أشار عثمان محمد، أستاذ في جامعة أبوجا النيجيرية لوكالة شينخوا، إلى أن الصين كرست جهودها لمساعدة الدول الأفريقية على تقوية نفوذها على الساحة الدولية، من خلال دعوة جنوب أفريقيا إلى الانضمام لآلية (بريك) في أواخر 2010. نقـلاً عن: صحيفة الشعب اليومية أونلاين، [تقرير]، تبادلات دولية، جمهورية الصين الشعبية، 25/3/2011، <http://www.arabic.people.com.cn/31660/index.html>.
[7] AFDB and AUC and ECA, African Statistical Yearbook 2016, printing by Denmark, 2016, p. 39.
انظر أيضاً: التقرير الاستراتيجي الأفريقي 2012 – 2013، ص 486.
[8] محمد عبد العاطي، «بريكس وأفريقيا،» مجلة أفريقيا قارتنا (القاهرة)، العدد 4 (نيسان/أبريل 2013)، <http://www.sis.gov.eg/Ar/Templates/Categories/TmpListOfArticles.aspx?CatID=4557>.
[9] صحيفة الشعب اليومية أونلاين، العالم، جمهورية الصين الشعبية، 13/3/2014، <http://www.arabic.people.com.cn/31663/index.html>.
[10] صحيفة الشعب اليومية أونلاين، (مقابلة)، الأعمال والتجارة، جمهورية الصين الشعبية، 27/3/2013، <http://www.arabic.people.com.cn/31659/index.html>.
[11] المصدر نفسه.
[12] إلى جانب كل من طاجيكستان وتايلاند والمكسيك. انظر: Full text of BRICS Leaders Xiamen Declaration, Ministry of Foreign Affairs of the Peoples Republic of China, Documents, 8/9/2017, <http://www.brics2017.org>.
[13] محسن سميكة، «الرئيس أمام منتدى الصين،» صحيفة المصري اليوم، 5/9/2017، ص 3.
[14] انظر: «حصاد مشاركة السيسي في قمة البريكس بالصين،» موقع مصراوي، صفحة الاقتصاد، 6/9/2017، <http://www.masrawy.com/news/news-Economy/section/206>.
انظر أيضاً: «غينيا والصين توقعان اتفاقيات ثنائية على هامش بريكس،» صحيفة البوابة نيوز، صفحة العالم، 4/9/2017، <http://www.albawabhnews.com/2695306>.
[15] صحيفة الشعب اليومية أونلاين، [تعليق]، تعليقات الشعب، جمهورية الصين الشعبية، 30/12/2010، <http://www.arabic.people.com.cn/96604/index.html>.
[16] محمود، «التوجهات الأفريقية للسياسة الخارجية البرازيلية،» ص 45.
[17] Dinfin Mulupi, «All is Not lost for BRICS-Africa Despite Recent Challenges,» 18 June 2016, <http://www.howwemadeitinafrica.com/not-lost-brics-africa-despite-recent-challenges>.
[18] عبد العاطي، «بريكس وأفريقيا».
[19] Mulupi, Ibid.
[20] Africa-BRICS Cooperation: Implications for Growth: Employment and Structural Transformation in Africa (Addis Ababa, Ethiopia: United Nation, Economic Commission for Africa, 2013), pp. 1 and 7.
[21] المصدر نفسه، ص 10.
[22] المصدر نفسه، ص 15 و25.
[23] Mulupi, Ibid.
[24] Africa-BRICS Cooperation: Implications for Growth: Employment and Structural Transformation in Africa, pp. 17‑18.
[25] المصدر نفسه، ص 5.
[26] وهو كتاب أصدرته دار نشر أكاديمية العلوم الاجتماعية الصينية في نيسان/أبريل من عام 2011.
صحيفة الشعب اليومية أونلاين، [تقرير]، الأعمال والتجارة، جمهورية الصين الشعبية، 8/4/2011، <http://www.arabic.people.com.cn/31659/index.html>.
[27] Africa-BRICS Cooperation: Implications for Growth: Employment and Structural Transformation in Africa, p. 18.
[28] محمود، «التوجهات الأفريقية للسياسة الخارجية البرازيلية».
[29] صحيفة الشعب اليومية أونلاين، الأعمال والتجارة، جمهورية الصين الشعبية، 22/11/2013، <http://www.arabic.people.com.cn/31659/index.html>.
[30] نقـلاً عن: مارتا فور لان، «محور «نيودلهي – بريتوريا» هو المحرك الرئيسي لسطوع نجم أفريقيا عالمياً،» جريدة الجرائد العالمية (القاهرة)، العدد 323 (19 تشرين الثاني/نوفمبر 2015)، ص 8 – 9.
[31] نوار جليل هاشم، «السياسة الأمريكية تجاه القوى الصاعدة في النظام العالمي: دول بريكس أنموذجاً،» (أطروحة دكتوراه، جامعة بغداد، كلية العلوم السياسية، 2016)، ص 117 – 118.
[32] Africa-BRICS Cooperation: Implications for Growth: Employment and Structural Transformation in Africa, pp. 18‑19.
[33] تم افتتاح منتدى أعمال بريكس في الثالث من أيلول/سبتمبر من عام 2017، بمشاركة 1200 شخص من بينهم مندوبون من نحو 80 شركة متعددة الجنسيات ضمن قائمة «فورتشن 500» لتصنيف الشركات العالمية، ويعد المنتدى أحد الفعاليات الجانبية الهامة لقمة بريكس. انظر: صحيفة اليوم السابع، الأخبار، الأخبار العالمية، 3/9/2017، <http://www.youm7.com/story/2017/9/3/2018/3397554>.
[34] Africa-BRICS Cooperation: Implications for Growth: Employment and Structural
Transformation in Africa, p. 2.
[35] المصدر نفسه، ص 28 – 29.
[36] المصدر نفسه، ص 31 – 33.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.