المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 482 في نيسان/أبريل 2019.
(**) محمد الشيخ بانن: دكتور في الحقوق، وحدة التكوين والبحث في القانون الدستوري وعلم السياسة، جامعة القاضي عياض، مراكش – المغرب.
البريد الإلكتروني: banane73@gmail.com
[1] لخضر فراط، جماعة العدل والإحسان: من العصيان المدني إلى التطرف (بروكسل: منشورات دار إيمازيغن، 2006)، ص 8.
[2] Mohamed Darif, Monarchie marocaine et acteurs religieux (Casablanca: Afrique orient, 2009), p. 35.
[3] محمد الطوزي، الملكية والإسلام السياسي بالمغرب، ترجمة محمد حاكمي وخالد شكراوي (الدار البيضاء: مطبعة النجاح الجديدة، 2001)، ص 227.
[4] مصطفى المسعودي، القيادي السابق في حركة الاختيار الإسلامي والقيادي في حزب البديل الحضاري المحظور، في حوار خاص مع نور الدين علوش، في صحيفة: المثقف، 29/6/2009.
[5] وثائق الحركة من أجل الأمة: رسالة البصيرة (المحمدية: منشورات الحركة من أجل الأمة، مطبوعات المتقي برينتر، 2002)، ج 1، ص 47 – 48.
[6] حزب الأمة: كرونولوجيا ملف تأسيس حزب الأمة، ورد ضمن ملف حزب الأمة، بتاريخ 2 شباط/فبراير 2013، ص 5، منشور في الموقع الإلكتروني لحزب الأمة <http://www.aloummah.org>.
[7] حزب الأمة: مدخل تعريفي بحزب الأمة، ورد ضمن ملف حزب الأمة، ص 1 (وثيقة سلمها لنا السيد محمد المرواني).
[8] إبراهيم أعراب، الإسلام السياسي والحداثة (الدار البيضاء: أفريقيا الشرق، 2000)، ص 150. للإستزادة انظر: وثيقة البديل الحضاري وتحديات المرحلة الراهنة (ص 2 – 3).
[9] وثائق البديل الحضاري: معالم استراتيجية جديدة لحزب البديل الحضاري 2004 – 2010، ص 1 – 2، منشور بالموقع الإلكتروني لحزب البديل الحضاري <http://albadilalhadari.ma>.
[10] عكاشة محمود، تاريخ الحكم في الإسلام: دراسة في مفهوم الحكم وتطوره (القاهرة: مؤسسة المختار للنشر والتوزيع، 2002)، ص 46 – 47.
[11] محمد الشريف الفرجاني، السياسي والديني في المجال الإسلامي، ترجمة محمد الصغير جنجار (الدار البيضاء: منشورات مقدمات، 2008)، ص 63.
[12] جواد علي، المفصل في تاريخ الجزيرة العربية قبل الإسلام، ط 2 (بغداد: جامعة بغداد، 1992)، ج 6، ص 26.
[13] أبو الفضل جمال الدين محمد بن مكرم بن منظور، لسان العرب (بولاق: المطبعة الميرية، 1300هـ/1833م)، ج 3، ص 434.
[14] القرآن الكريم، «سورة آل عمران،» الآية 19.
[15] المصدر نفسه، الآية 19.
[16] أبو زيد عبد الرحمن بن محمد بن خلدون، مقدمة ابن خلدون، تحقيق وتعليق محمد صديق المنشاوي (القاهرة: دار الفضيلة للنشر والتوزيع والتصدير، 2005)، ص 193.
[17] جعيط هشام، أزمة الثقافة الإسلامية، ط 2 (بيروت: دار الطليعة للطباعة والنشر، 2004)، ص 105.
[18] نواف القديمي، الإسلاميون سجال الهوية والنهضة: مقاربات في الفكر والممارسة (الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2008)، ص 63.
[19] عبد الإله بلقزيز، «مفارقات الجدل في إشكالية الدين والسياسة،» في: مجدي حمّاد [وآخرون]، الحركات الإسلامية والديمقراطية: دراسات في الفكر والممارسة، ﺳﻠﺴﻠﺔ كتب اﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ اﻟﻌﺮﺑﻲ؛ 14، ط 2 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2001)، ص 152.
[20] المصدر نفسه، ص 153.
[21] الفرجاني، السياسي والديني في المجال الإسلامي، ص 63.
[22] القرآن الكريم، «سورة آل عمران،» الآية 140.
[23] المصدر نفسه، «سورة الحشر،» الآية 7.
[24] الفرجاني، السياسي والديني في المجال الإسلامي، ص 63 – 64.
[25] جعيط، أزمة الثقافة الإسلامية، ص 9.
[26] وثائق الحركة من أجل الأمة: رسالة البصيرة، ص 171.
[27] المصدر نفسه، ص 172.
[28] المصدر نفسه، ص 173.
[29] منشورات حزب الأمة: مقاربة العلاقة بين الديني والسياسي عند حزب الأمة (تشرين الثاني/نوفمبر 2006)، ص 2، منشور بالموقع الإلكتروني لحزب الأمة: <http://www.aloummah.org>.
[30] المصدر نفسه، ص 2.
[31] محمد المرواني، في: صحيفة المساء، 1/3/2007.
[32] المصدر نفسه.
[33] منشورات حزب الأمة: مقاربة العلاقة بين الديني والسياسي عند حزب الأمة، ص 3.
[34] المتأمل في مضمون وثيقة صحيفة المدينة، وبخاصة الفقرة المتعلقة بحقوق المسلمين وغير المسلمين: «لليهود دينهم وللمسلمين دينهم، مواليهم وأنفسهم، إلا من ظلم وأثم فإنه لا يوتغ (أي لايهلك) إلا نفسه أهل بيته»؛ يتضح له أنها لم تتعد حدود المطالبة بحسن المعاملة والاحترام فقط. ومن الملاحظ أن كلمة الأرض لم ترد مطلقاً في الوثيقة، وذلك لسبب بسيط، هو أن الدولة قائمة على أساس العقيدة الدينية، تهتم بالناس المؤمنين وليس الأرض أو الإقليم. لأنه من الممكن، أن يحمل المؤمنون عقيدتهم ويرتحلوا أو يهاجروا لو ساءت الظروف في مكان الإقامة. للاستزادة، انظر: حيدر ابراهيم علي، «حق المواطنة وشروط العقيدة،» ورقة قدمت إلى: الإسلاميون والمجال السياسي في المغرب والبلاد العربية: أشغال الندوة العلمية المنظمة من طرف مركز الدراسات الدستورية والسياسية بالتعاون مع مؤسسة كونراد أديناور بمراكش في 21 – 22 يونيو 2007، تنسيق امحمد مالكي (الدار البيضاء: مطبعة النجاح الجديدة، 2008)، ص 76.
[35] محمد المرواني، «الحركة الإسلامية بالمغرب ومطلب المراجعة في ضوء المتغيرات الدولية والمحلية،» ص 4، منشور على موقع حزب الأمة <http://www.aloummah.org>.
[36] الفرجاني، السياسي والديني في المجال الإسلامي، ص 64.
[37] صافي لؤي، «الدولة الإسلامية بين الإطلاق المبدئي والتقييد النموذجي،» في: حمّاد [وآخرون]، الحركات الإسلامية والديمقراطية: دراسات في الفكر والممارسة ص 118.
[38] طه عبد الرحمن، روح الدين: من ضيق العلمانية إلى سعة الائتمانية (الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2012)، ص 349 – 350.
[39] محمد المرواني، «الدولة الإسلامية دولة مدنية،» مجلة منار الهدى (أيار/مايو 2006)، ص 3.
[40] محمد جمال باروت، يثرب الجديدة: الحركات الإسلامية الراهنة (بيروت؛ لندن: رياض الريس للكتب والنشر، 1994)، ص 24.
[41] وثائق الحركة من أجل الأمة: رسالة البصيرة، ج 1، ص 46.
[42] المرواني، «الدولة الإسلامية دولة مدنية،» ص 4.
[43] المصدر نفسه.
[44] القرآن الكريم، «سورة الشورى،» الآية 38.
[45] المرواني، «الدولة الإسلامية دولة مدنية،» ص 5.
[46] القرآن الكريم، «سورة آل عمران،» الآية 159.
[47] وثائق الحركة من أجل الأمة: رسالة البصيرة، ج 1، ص 100 – 101.
[48] المصدر نفسه، ص 102 – 103.
[49] المرواني، «الدولة الإسلامية دولة مدنية،» ص 5.
[50] المصدر نفسه، ص 3 – 4.
[51] المصدر نفسه، ص 7.
[52] المصدر نفسه، ص 8.
[53] المصدر نفسه، ص 8.
[54] أحمد الموصللي، «الحركات الإسلامية: النشأة والمدلول وملابسات الواقع،» في: الحركات الإسلامية وأثرها في الاستقرار السياسي في العالم العربي (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية، 2002)، ص 116.
[55] جمعية البديل الحضاري: الورقة السياسية، رقم الإيداع القانوني 0553/2002، ردمك 9981 – 1630 – 4 ربيع 2002، ص 5.
[56] عدنان السيد حسن، «جدلية العلاقة بين المواطنة والدولة المدنية،» ورقة قدمت إلى: الإسلاميون والمجال السياسي في المغرب والبلاد العربية: أشغال الندوة العلمية المنظمة من طرف مركز الدراسات الدستورية والسياسية بالتعاون مع مؤسسة كونراد أديناور بمراكش في 21 – 22 يونيو 2007، ص 84.
[57] القرآن الكريم، «سورة البقرة،» الآية 213.
[58] حسين سعد، الأصولية الإسلامية العربية المعاصرة بين النص الثابت والواقع المتغير، سلسلة أطروحات الدكتوراه؛ 53، ط 2 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2006)، ص 343.
[59] المصدر نفسه، ص 345.
[60] القرآن الكريم، «سورة المجادلة،» الآية 1.
[61] القرآن الكريم، «سورة الحشر،» الآية 7.
[62] خليل عبد الكريم، الإسلام بين الدولة الدينية والدولة المدنية (القاهرة: سينا للنشر، 1995)، ص 13.
[63] السيد حسن، «جدلية العلاقة بين المواطنة والدولة المدنية،» ص 89.
[64] المصدر نفسه.
[65] المصدر نفسه، ص 90.
[66] جمعية البديل الحضاري: الورقة السياسية، ص 7.
[67] المصدر نفسه.
[68] المصدر نفسه.
[69] المصدر نفسه.
[70] المصدر نفسه، ص 8.
[71] القرآن الكريم، «سورة آل عمران،» الآية 110.
[72] جمعية البديل الحضاري: الورقة السياسية، ص 6.
[73] المصدر نفسه، ص 8.
[74] محمد الأمين الركالة، «الحوار وأهميته في تأسيس المشروع الحضاري الإسلامي،» ورد في: وثيقة البديل الحضاري وتحديات المرحلة الراهنة، ص 31.
[75] مصطفى المسعودي، عضو الأمانة العامة لحزب البديل الحضاري، «حزب البديل الحضاري… من أجل نهوض جديد (إشارات في طريق الإسلاميين الديمقراطيين)،» منشور بتاريخ 19 أيار/مايو 2011 على الموقع الإلكتروني لحزب البديل الحضاري، <http://www.albadilalhadari.ma>.
[76] جمعية البديل الحضاري: الورقة السياسية، ص 12 – 13.
[77] محمد الأمين الركالة، «لا بديل عن الحوار.. لا بديل عن الميثاق السياسي،» ورد ضمن وثيقة البديل الحضاري وتحديات المرحلة الراهنة، ص 37.
[78] المصدر نفسه.
[79] المصدر نفسه، ص 37.
[80] جمعية البديل الحضاري: الورقة السياسية، ص 13.
[81] رسالة مفتوحة وجهها البديل الحضاري إلى اليسار المغربي، منشورة بجريدة الجسر، العدد 60 (شباط/فبراير 2000).
[82] جمعية البديل الحضاري: الورقة السياسية، ص 14.
[83] الركالة، «الحوار وأهميته في تأسيس المشروع الحضاري الإسلامي،» ص 31.
[84] المصدر نفسه.
[85] البديل الحضاري: وثيقة معالم استراتيجية جديدة لحزب البديل الحضاري، 2004 – 2010، ص 4. وثيقة زودنا بها عز الدين العلام عضو الأمانة العامة لحزب البديل الحضاري المحظور.
[86] محمد الأمين الركالة، في: جريدة الصحيفة الجديدة، العدد 49 (10 أيلول/سبتمبر 1999).
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.