المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 465 في تشرين الثاني/نوفمبر 2017.
(**) مـنـصــور لخضاري: أستاذ محاضر بالمدرسة الوطنية العليا للعلوم السياسية – الجزائر.
[1] رياض الصيداوي، «سوسيولوجيا الجيش الجزائري ومخاطر التفكّك،» شؤون الأوسط، العدد 93 (آذار/مارس 2000).
[2] المصدر نفسه.
[3] Mathieu Guidère, Le Choc des révolutions arabes (Paris: Editions Autrement Frontières, 2011), p. 38.
[4] «أسس سياسة الدفاع، والعلاقات المدنية – العسكرية في الجزائر،» الجيش، العدد 461 (كانون الأول/ديسمبر 2001)، ص 34.
[5] عبد الحميد مهري، «الجيش والسياسة والسلطة في الوطن العربي – تجربة الجزائر،» في: أحمد ولد داداه [وآخرون]، الجيش والسياسة والسلطة في الوطن العربي (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2002)، ص 62.
[6] عبد الرحمن محمد الجيلالي، تاريخ الجزائر العام (بيروت: دار الثقافة، 1980)، ج 4، ص 71.
[7] Mahfoud Kaddache, Et l’Algérie se libéra 1954‑1962 (Paris: Editions Paris – Méditerranée, 2003), p. 11.
[8] Mohamed Guentari, Organisation politico-administrative et militaire de la révolution algérienne de 1954 à1962 (Alger: Office des Publications universitaires, 2002), vol. 1, p. 71.
[9] حميد عبد القادر، «الدولة والديمقراطية في الجزائر: صراع المركز والمحيط وإضعاف منطق الدولة،» الخبر، 10/5/2004.
(*) تشكلت مجموعة الستة من: محمد بوضياف، مصطفى بن بولعيد، محمد العربي بن مهيدي، مراد ديدوش، رابح بيطاط، وكريم بلقاسم. وهي مجموعة انبثقت من «مجموعة 22» التي تعتبر النواة الأولى للانطلاق الفعلي والعملي في تجسيد الخيار الثوري.
[10] الجيلالي، تاريخ الجزائر العام، ص 389.
[11] محمد لحسن أزغيدي، مؤتمر الصومام وتطور ثورة التحرير الوطني الجزائرية 1956 – 1962 (الجزائر: المؤسسة الوطنية للكتاب، 1989)، ص 264 – 265.
[12] الطاهر زبيري، نصف قرن من الكفاح: مذكرات قائد أركان جزائري (الجزائر: الشروق للأعلام والنشر، 2011)، ص 21.
[13] <http://www.mdn.dz/site_principal/index>.
[14] عمار بوحوش، التاريخ السياسي للجزائر من البداية ولغاية 1962 (بيروت: دار الغرب الإسلامي، 1997).
(*) كان يحتكم التنظيم العسكري عشية الاستقلال إلى تقسيم البلاد إلى ست ولايات، اعتُمدت تسميتها وبيان حدودها بناءً على قرارات مؤتمر الصومام 1956.
[15] عمار رخيلة، التطور السياسي والتنظيمي لحزب جبهة التحرير الوطني، 1962 – 1980 (الجزائر: ديوان المطبوعات الجامعية، 1993).
[16] المصدر نفسه.
[17] خالد نزار، مذكرات اللواء خالد نزار (باتنة، الجزائر: منشورات الشهاب، 1999)، ص 119 – 120.
[18] Benjamin Stora et Akram Ellyas, Les 100 portes du Maghreb (Alger: Les Editions Dahleb, 1999), pp. 250-251.
[19] نزار، المصدر نفسه، ص 118.
[20] عبد الناصر جابي، الانتخابات: الدولة والمجتمع (الجزائر: دار القصبة للنشر، 1998)، ص 26.
[21] محمد تامالت، الجزائر من فوق البركان: حقائق وأوهام، 1988 – 1999 ([د. م.: د. ن.]، 1998)، ص 6.
[22] المصدر نفسه، ص 6.
[23] كمال بوشامة، جبهة التحرير الوطني والسلطة (الجزائر 1962 – 1992)، تعريب جواد صيداوي وحاتم سلمان (بيروت: دار الفارابي، 2001)، ص 208.
[24] سعيد بوالشعير، النظام السياسي الجزائري، ط 2 (عين مليلة، الجزائر: دار الهدى، 1993)، ص 173 – 174.
[25] الطاهر بن خرف الله، محاضرات في الحريات العامة وحقوق الإنسان، ط 2 (الجزائر: مطبعة الكاهنة، 2002).
[26](*) يقوم التقسيم الإقليمي المحلي في الجزائر على وحدتين إقليميتين هما: البلدية التي يسيرها مجلس شعبي بلدي منتخب يتحدد عدد أعضائه تبعاً لعدد سكان البلدية. والولاية التي تسيَّر من طرف هيئتين: الوالي الذي يعين من طرف رئيس الجمهورية، والمجلس الشعبي الولائي المنتخب، الذي يتحدد عدد أعضائه تبعاً لعدد سكان الولاية التي يشار إلى أنها تتكون من مجموعة من البلديات.
(**) سيجري تسمية «حزب الجبهة الإسلامية للإنقاذ»، في ما سيلي من الورقة البحثية بـ «جبهة الإنقاذ».
محمد بلقاسم حسن بهلول، الجزائر بين الأزمة الاقتصادية والأزمة السياسية (الجزائر: مطبعة دحلب، 1993)، ص 90 – 91.
[27] جورج الراسي، الإسلام الجزائري من الأمير عبد القادر إلى أمراء الجماعات (بيروت: دار الجديد للطباعة، 1998)، ص 242.
[28] عمر برامة، الجزائر في المرحلة الانتقالية: أحداث ومواقف (عين مليلة، الجزائر: دار الهدى، 2001)، ص 28.
[29] <http://www.el – mouradia.dz/arabe/symbole/textes/constitution89.htm>.
[30] بهلول، الجزائر بين الأزمة الاقتصادية والأزمة السياسية، ص 132.
[31] Lahouari Addi, L’Algérie et la démocratie (Paris: Edition la découverte, 1995), p. 72.
[32] Stora et Ellyas, Les 100 portes du Maghreb, p. 87.
[33] بهلول، الجزائر بين الأزمة الاقتصادية والأزمة السياسية، ص 137.
[34] الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، إعلان مؤرخ في 9 رجب عام 1412 الموافق 14 كانون الثاني/يناير سنة 1992 يتضمن إقامة مجلس أعلى للدولة. (الجريدة الرسمية، العدد 3 الصادرة بتاريخ 15 كانون الثاني/يناير 1992)، ص 81.
(*) يرى فقيه القانون الدستوري الجزائري سعيد بوالشعير، أنه ما كان على المجلس الدستوري أن يقبل استقالة الرئيس الشاذلي بن جديد لعدم تضمن نص الرسالة لفظ الاستقالة صراحة – برأيه المجلس الدستوري هو من أوّلها على أنها استقالة – من جهة، ولتقدير المؤسس الدستوري في دستور 1989 المعمول به آنذاك أن رئيس الجمهورية لن يقدم على الاستقالة في حال قيامه بحل البرلمان، ما لم يكن يعني وجود إشكالية فراغ دستوري من جهة أخرى. انظر: سعيد بوالشعير، «وجهة نظر قانونية حول استقالة رئيس الجمهورية بتاريخ 11 جانفي 1992 وحل المجلس الشعبي الوطني،» إدارة: مجلة المدرسة الوطنية للإدارة، السنة 3، العدد 1 (1993).
[35] Khaled Nezzar et Mohamed Maarfia, Un procès pour la vérité: L’armée Algérien face à la désinformation (Alger: éditions ANEP, 2002), p. 74.
[36] عمر فرحاتي، «إشكالية الديمقراطية في الجزائر،» (رسالة ماجستير، جامعة الجزائر، معهد العلوم السياسية والعلاقات الدولية، 1992)، ص 115 – 116.
[37] Lyes Boukra, Algérie la terreur sacrée (Paris: Favre, 2002), pp. 170-171.
[38](*) الفارون من الجيش الفرنسي (D.A.F): هو وصف يطلق على العسكريين الجزائريين السابق لهم الانضمام إلى الجيش الفرنسي قبل الفرار منه والالتحاق بجيش التحرير الوطني. استطاعوا الصعود في سلم الرتب والمناصب القيادية في الجيش الجزائري، من بينهم: اللواء خالد نزار وزير الدفاع الوطني السابق وعضو المجلس الأعلى للدولة، واللواء عبد المالك قنايزية رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي (1990 – 1991)، والفريق محمد العماري رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي (1993 – 2004).
شغل الكثير من الفارين من الجيش الفرنسي وقت انطلاق المسار الديمقراطي، وما تخلله من محطات سياسية من أهمها استقالة الرئيس الشاذلي بن جديد، وتوقيف المسار الانتخابي… مناصب قيادية رفيعة المستوى في الجيش الجزائري.
William B. Quandt, Société et pouvoir en Algérie: La Décennie des ruptures (Alger: Casbah éditions, 1999), pp. 195 – 196.
[39] نزار، مذكرات اللواء خالد نزار، ص 234.
[40] لخضر بوحرود، »المنظمات الدولية غير الحكومية ومسألة حقوق الإنسان في الجزائر: 1992 – 1999،» (رسالة ماجستير، قسم العلوم السياسية والعلاقات الدولية، كلية العلوم السياسية والإعلام، جامعة الجزائر، 2002)، ص 109.
[41] Parlement Européen, Unité droits de l’homme, «Compte-rendue du groupe de travail droits de l’homme du 10 juillet 2002: Les Droits de l’homme en Algérie,» p. 3, <http://www.europarl.eu.int/comparl/afct/droit/hrwg/pv_hrwg_10072002fr.pdf>.
[42] المصدر نفسه، ص 3.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.