يحاول هذه المقالات طرح نظرية اتصالية حضارية بديلة على أساس أن الاتصال المرتبط بالتقنيات الحديثة للاتصال، وبخاصة الاتصال المرئي، يكون هادفاً ودالاً حضارياً إذا مكَّن الفرد من تحقيق ذاته المتكاملة في أبعادها المعنوية والجسدية، والمجتمع من تحقيق الأهداف الرسالية والمعيشية المرتبطة بثقافته وأصوله ومصالحه. مؤلف هذا الكتاب متخصص في مجال الاتصال له ثلاثة كتب أخرى منشورة وست وأربعون دراسة إعلامية في مجلات متخصصة.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.