الرياض

الجمعة 23/1/2015

– توفي العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، وصدر عن الديوان الملكي بيان أعلن تلقي ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود البيعة ملكاً على البلاد وفق النظام الأساسي للحكم (الشرق الأوسط، لندن). وقد أصدر الملك سلمان 6 أوامر من بينها تعيين الأمير مقرن بن عبد العزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء، وتعيين الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولياً لولي العهد ونائبا ثانياً لرئيس مجلس الوزراء مع احتفاظه بمنصبه وزيراً للداخلية، وتعيين الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزيراً للدفاع (الشرق الأوسط، لندن).

الخميس 30/4/2015

– أعلن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز إعفاء ولي العهد الأمير مقرن بن عبد العزيز من منصبه (بناء على طلبه) وتعيين وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف ولياً للعهد. كما عيّن نجله الأمير محمد بن سلمان ولياً لولي العهد. كما أعفى الملك سلمان وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل، وعين بدلاً منه سفير المملكة لدى واشنطن عادل الجبير، على أن يظل الأمير سعود – بحسب الأوامر الملكية – عضواً في مجلس الوزراء ومبعوثاً للملك ومشرفاً على السياسة الخارجية (أخبار الخليج، المنامة) .

 

السبت 23/5/2015

– استهدف هجوم انتحاري تبناه تنظيم الدولة الإسلامية الإرهابي مسجداً شيعياً خلال صلاة الجمعة في بلدة القديح في محافظة القطيف شرق السعودية ما أسفر عن سقوط 21 قتيلاً وأكثر من 52 جريحاً (أخبار الخليج، المنامة).

السبت 30/5/2015

-استهدف هجوم انتحاري مسجداً شيعياً في مدينة الدمام شرق السعودية تبناه تنظيم «الدولة الإسلامية». وأسفر الهجوم عن مقتل 4 أشخاص، بينهم الانتحاري الذي اكتشف أمره قبل دخوله المسجد (النهار، بيروت).

السبت 11/7/2015

– نعى الديوان الملكي السعودي وزير الخارجية السابق الأمير سعود الفيصل الذي وافته المنية عن عمر ناهز الـ 75 عاماً (أخبار الخليج، المنامة).

 

الجمعة 17/7/2015

– أدى انفجار سيارة مفخخة عند نقطة تفتيش تابعة للشرطة في الرياض إلى مقتل سائقها وجرح شرطيين (أخبار الخليج، المنامة).

 

الأحد 19/7/2015

– أعلنت وزارة الداخلية السعودية أن الأجهزة الأمنية ألقت القبض على 431 شخصاً يشتبه في انتمائهم إلى خلايا تابعة لتنظيم «الدولة الإسلامية» وأحبطت هجمات على مساجد ورجال أمن وإحدى البعثات الدبلوماسية (أخبار الخليج، المنامة).

الجمعة 7/8/2015

– لقي 15 شخصاً بينهم 12 من رجال الأمن مصرعهم في تفجير انتحاري استهدف مسجداً تابعاً لقوات الطوارئ السعودية في منطقة عسير بجنوب غرب السعودية، بحسب ما أعلنت وزارة الداخلية. وقد تبنى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) الاعتداء (أخبار الخليج، المنامة).

الاثنين 31/8/2015

– شب حريق في مجمع سكني لموظفي شركة «أرامكو» النفطية في مدينة الخبر، ما أدى إلى وفاة 11 شخصاً وإصابة 219 آخرين من جنسيات مختلفة بعضهم في حال الخطر. وذكرت الأنباء أن سبب الحريق لا يزال غير معروف ويجري التحقيق بشأنه (النهار، بيروت).

السبت 12/9/2015

– لقي 78 شخصاً – في حصيلة أولية – مصرعهم في الحرم المكي إثر سقوط رافعة إنشاءات تعمل في مجال التوسعة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 16/9/2015

– ارتفع عدد القتلى في الحرم المكي إلى 111 وسجل سقوط 238 جريحاً في حادثة سقوط الرافعة التي تعرضت لرياح قوية وهي في وضع خاطئ كما أشار التحقيق. وأوقف العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز تصنيف «مجموعة بن لادن» السعودية بوصفها المتعهد المسؤول عن الرافعة ما يعني حرمانها تلقائياً من التقدم إلى أي مشاريع حكومية (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 25/9/2015

– تسبب تدافع وقع في منى قرب مكة في أول أيام عيد الأضحى في وفاة 717 شخصاً وإصابة 863 آخرين بجروح، في إحدى أسوأ المآسي التي تصيب الحجاج منذ سنين. وقال العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز إنه أمر بمراجعة خطط المملكة لموسم الحج، وإنه طلب إجراء تحقيق في أسباب الحادث المؤلم (أخبار الخليج، المنامة).

 

الثلاثاء 29/9/2015

– قتلت قوات الأمن السعودية شخصين وأوقفت ثلاثة آخرين في عمليات دهم في الرياض والدمام، وذلك في إطار الحملة على الإرهاب وتنظيم «الدولة الإسلامية» (النهار، بيروت).

الأحد 4/10/2015

– أعلنت السلطات السعودية عن ضبط مصنع للمتفجرات في الرياض يستخدمه الإرهابيون لصنع الأحزمة الناسفة (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 16/10/2015

– أقدم مسلح على إطلاق النار على حسينية شيعية في مدينة سيهات في محافظة القطيف شرق السعودية، ما أسفر عن مقتل 5 أشخاص وإصابة 9 آخرين بجراح. وقد تمكنت عناصر الشرطة من قتل المسلح (العربية نت).

الاثنين 30/11/2015

– بدأت سعوديات حملتهن للانتخابات البلدية المقررة بعد أقل من أسبوعين، التي ستكون أول عملية انتخابية يشاركن فيها ترشحاً واقتراعاً (أخبار الخليج، المنامة).

الاثنين 14/12/2015

– أظهرت النتائج الأولية فوز 18 سيدة على الأقل في انتخابات المجالس البلدية التي جرت في السعودية، وشهدت لأول مرة مشاركة المرأة ترشيحاً وتصويتاً. وشارك في الانتخابات نحو ألف امرأة تنافسن مع ستة آلاف رجل لانتخاب أعضاء 284 مجلساً بلدياً على امتداد المملكة (الجزيرة نت).

 

الخميس 24/12/2015

– أعلن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز عزم السعودية تنويع مصادر الدخل لمواجهة انخفاض أسعار النفط (أخبار الخليج، المنامة).

 

الاثنين 28/12/2015

– بلغ عجز الميزانية السعودية لعام 2015 رقماً قياسياً هو 98 مليار دولار بسبب التراجع الحاد في أسعار النفط (بي بي سي).

بغداد

السبت 3/1/2015

 اغتيل أربعة أئمة سنّة في مدينة البصرة وسط اتهامات لقوى متطرفة تخدم «داعش» بالوقوف وراء عملية الاغتيال، وأخرى تحمل جماعات شيعية متطرفة مسؤولية الاغتيال (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 27/1/2015

 حقق الجيش العراقي وقوات «الحشد الشعبي» تقدماً ميدانياً كبيراً في محافظة ديالى، وذكرت الأنباء أن العملية المقبلة للجيش العراقي ستكون في محافظة صلاح الدين، التي لا يزال التنظيم يحتفظ بمواقع أساسية فيها أبرزها مدينة تكريت (السفير، بيروت).

 

السبت 31/1/2015

 تمكنت قوات البشمركة الكردية من إحباط هجوم لتنظيم «داعش» على مدينة كركوك، وقتل أكثر من مئة عنصر من التنظيم (النهار، بيروت).

 

الخميس 5/2/2015

 أعلن رئيس مجلس محافظة الأنبار أن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، وافق من حيث المبدأ على قضية تسليح محافظة الأنبار للقوات الأمنية ورجال العشائر لمواجهة مسلحي تنظيم «داعش» (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 27/2/2015

 وصف آثاريون مختصون وإعلاميون عراقيون، تحطيم تنظيم «داعش» الإرهابي، لمجموعة كبيرة من التماثيل والآثار تعود للحضارة الآشورية التي سادت في العراق في القرن السابع قبل الميلاد بـ «الجريمة الصادمة والمروعة» لتاريخ الإنسانية كله (الشرق الأوسط، لندن).

الثلاثاء 3/3/2015

 بدأ قرابة 30 ألف مقاتل من الجيش العراقي والشرطة الاتحادية ومكافحة الإرهاب والحشد الشعبي وأبناء العشائر (السنية) هجوماً على معاقل تنظيم «الدولة الاسلامية» (داعش) شمال بغداد في بداية حملة ترمي إلى استعادة السيطرة على مدينة تكريت وإخراج التنظيم من محافظة صلاح الدين (النهار، بيروت).

 

الخميس 5/3/2015

 أوردت وسائل إعلام إيرانية أن قائد «فيلق القدس» في الحرس الثوري الإيراني «الباسدران» الجنرال قاسم سليماني، موجود في صلاح الدين. وفي تعليق على هذا التقرير، أبلغ رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ أن المساعدة الإيرانية للفصائل الشيعية العراقية ليست جديدة، لكنها تتم بشكل أكثر علنية، ملاحظاً أن هذا الهجوم يمثل التدخل الإيراني «الأكثر وضوحاً» في العراق منذ 2004» (النهار، بيروت).

 

الخميس 12/3/2015

 واصلت قوات الأمن العراقية تساندها قوات من الحشد الشعبي هجومها على مدينة تكريت، وتمكنت من دخول حي القادسية الشمالي، ومستشفى تكريت العام، بعد قتال عنيف مع (داعش) (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 18/3/2015

 استعادت قوات البيشمركة في حدود قضاء داقوق (40 كلم جنوب محافظة كركوك)، السيطرة على ثلاث قرى كانت تخضع لسيطرة «داعش» (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 28/3/2015

 واصل الطيران العراقي قصف مدينة تكريت بصواريخ ارتجاجية بهدف تفجير العبوات الناسفة والمفخخة التي زرعها تنظيم (داعش) في أنحاء المدينة (النهار، بيروت).

الأحد 5/4/2015

 غادرت قوات الحشد الشعبي مدينة تكريت التي دخلتها مع الجيش العراقي، عقب أنباء عن تجاوزات وعمليات نهب تعرضت لها المدينة (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 7/4/2015

 قام رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي بزيارة إلى أربيل اجتمع خلالها مع مسعود البرزاني رئيس إقليم كردستان بحضور السفير الأمريكي في بغداد ستيوارت جونز. وذكرت الأنباء أن الاجتماع تمحور حول التحضيرات لمعركة استعادة مدينة الموصل من تنظيم «داعش» (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 28/4/2015

شهدت محافظة الأنبار مواجهات بين قوى الأمن العراقية وتنظيم «داعش»، أسفرت عن مقتل 30 شرطياً وإصابة مئة آخرين بجروح، إضافة إلى مقتل 54 عنصراً من تنظيم «داعش» (النهار، بيروت).

 

السبت 2/5/2015

 أعلن المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني رفضه لمشروع قرار أمريكي يسمح بتسليح العشائر وقوات «البيشمركة» في شكل مستقل عن بغداد (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 18/5/2015

 سيطر مقاتلو تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) على مركز قيادة عمليات محافظة الأنبار في مدينة الرمادي غرب العراق (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 19/5/2015

– بدأت فصائل «الحشد الشعبي» إرسال تعزيزات من رجالها إلى محافظة الأنبار في غرب العراق، فيما أبدت كل من طهران وواشنطن استعداداً لمساعدة الحكومة العراقية في استرداد الأنبار (النهار، بيروت).

 

الأحد 31/5/2015

– تمكنت القوات العراقية وفصائل الحشد الشعبي من استعادة بعض المناطق غرب مدينة الرمادي (أخبار الخليج، المنامة).

 

الثلاثاء 2/6/2015

 لقي ما لا يقل عن 37 عنصراً من قوات الأمن العراقية مصرعهم، وأصيب 33 بجروح في هجوم انتحاري استهدف مقراً للشرطة الاتحادية غرب مدينة سامراء (أخبار الخليج، المنامة).

 

الخميس 4/6/2015

 – جددت حكومة إقليم كردستان اتهامها للحكومة العراقية في بغداد بعدم إرسال مستحقاتها المالية، لكنها أكدت حرصها على الحوار لتسوية الموضوع (جريدة العراق الإلكترونية).

 

السبت 6/6/2015

 توفي طارق عزيز (79 سنة)، وزير الخارجية العراقي في عهد الرئيس السابق الراحل صدام حسين والذي أمضى أعوامه الأخيرة في السجن، في مستشفى تابع لمصلحة السجون العراقية نقل إليه إثر تدهور حاله الصحية (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 24/6/2015

 نشر تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) شريطاً مصوراً يظهر إعدامه 16 شخصاً في شمال العراق بتهمة «الجاسوسية»، مستخدماً وسائل وحشية جديدة شملت الحرق داخل سيارة والإغراق وفصل الرؤوس باستخدام متفجرات (النهار، بيروت).

الثلاثاء 14/7/2015

 أطلق الجيش العراقي عملية تحرير مدينة الفلوجة بمساعدة الحشد الشعبي ومقاتلي العشائر ونجح في محاصرة المدينة وعزلها (الحياة، بيروت).

 

الأحد 19/7/2015

 ارتفعت حصيلة التفجير الانتحاري الذي ضرب منطقة خان بني سعد في العراق أمس الأول إلى 90 قتيلاً على الأقل. واستهدف التفجير الذي تبناه تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، منطقة شعبية ذات غالبية شيعية (أخبار الخليج، المنامة).

 

الأحد 26/7/2015

 واصلت المقاتلات التركية قصف مواقع لـ «حزب العمال الكردستاني» المحظور في شمال العراق (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 30/7/2015

 أكدت روسيا استعدادها لتسليم الحكومة العراقية أسلحة مضادة للدروع ومقاتلات متطورة (الزمان، لندن).

 

الجمعة 31/7/2015

 تركزت العمليات العسكرية للقوات الأمنية العراقية على مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار بعد الانكسار الكبير الذي لحق بتنظيم «داعش» حين تمكنت القوات العراقية من تحرير مبنى جامعة الأنبار وتقدمها لتحرير أول حي سكني داخل المدينة (الشرق الأوسط، لندن).

الاثنين 3/8/2015

 عمت الاحتجاجات الشعبية العديد من المحافظات العراقية، بما فيها النجف والبصرة وكربلاء، منددة بالفساد وغياب الخدمات الحكومية الضرورية بما في ذلك انقطاع التيار الكهربائي (النهار، بيروت).

 

الاثنين 10/8/2015

 قرر رئيس الحكومة العراقية حيدر العبادي السير بخطوات إصلاحية مع ارتفاع وتيرة التظاهرات الشعبية المطالبة بالقضاء على الفساد، واتخذ قراراً بإلغاء منصبي نواب رئيسي الجمهورية والحكومة في سياق تقليص المناصب الحكومية غير الضرورية (السفير، بيروت). وحظي العبادي بدعم المرجع الشيعي الأعلى آية الله علي السيستاني (الحياة، بيروت). لكن مراقبين متابعين لتطورات الوضع في العراق استبعدوا أن تتم محاسبة كبار المسؤولين عن الفساد (القدس العربي، لندن).

 

الجمعة 14/8/2015

 أدى تفجير شاحنة مفخخة استهدف سوقاً شعبية ذات أغلبية شيعية في بغداد إلى مقتل 60 شخصاً على الأقل وإصابة 100 آخرين بجروح. وتبنى تنظيم «داعش» عملية التفجير، فيما رأى رئيس أركان الجيش الأمريكي الجنرال راي أوديرنو أن محاربة «داعش» يواجه مأزقاً، وربما يكون «تقسيم العراق الحل الوحيد لإنهاء الصراع بين السنة والشيعة» في البلاد (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 19/8/2015

 رفض نوري المالكي رئيس الحكومة العراقية السابق تحميله مسؤولية سقوط الموصل بيد تنظيم «داعش»، واتهم تركيا وإقليم كردستان «بالتآمر» لإسقاط الموصل (الحياة، بيروت).

 

 

الجمعة 21/8/2015

 دخل إقليم كردستان في فراغ دستوري بعد انتهاء ولاية مسعود البرزاني، رئيس الحزب الديمقراطي، كرئيس للإقليم، ومطالبته بتمديد ولايته، في مقابل مطالبة منافسه حزب الاتحاد الوطني بزعامة جلال طالباني بتولي رئيس البرلمان صلاحيات رئيس الإقليم بموجب الدستور (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 28/8/2015

 أقر البرلمان العراقي قانون الأحزاب بعد سنوات من التأجيل. وشدد القانون على منع أعضاء حزب البعث المنحل والمحظور من تأسيس حزب (الحياة، بيروت).

 

الأحد 30/8/2015

 أصدر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي توجيهات إلى القوات الأمنية باتخاذ ترتيبات تتيح فتح المنطقة الخضراء في بغداد، التي تضم مقار حكومية وسفارات رئيسية، أمام المواطنين في خطوة جديدة تهدف إلى تحسين الخدمات الحكومية (النهار، بيروت).

 

الاثنين 7/9/2015

– نفذت القوات الجوية العراقية أولى ضرباتها بواسطة مقاتلات أف – 16 الأمريكية ضد تنظيم «داعش» (الزمان، لندن).

 

السبت 12/9/2015

– سيطرت قوات البيشمركة الكردية خلال عملية عسكرية ضد تنظيم «داعش» على 11 قرية جنوب كركوك (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 29/9/2015

– لقي 4 أشخاص على الأقل مصرعهم وأُصيب 11 آخرون في انفجار سيارة ملغومة في مرآب للسيارات وسط بغداد (النهار، بيروت).

 

السبت 3/10/2015

– أوقفت الولايات المتحدة – بحسب تقارير أمنية – عملياتها العسكرية في الرمادي والغطاء الجوي الذي توفره للقوات العراقية في حربها ضد «داعش»، وذلك بعد الإعلان عن مركز بغداد الاستخباري الرباعي للتنسيق بين العراق وسورية وإيران وروسيا في الحرب ضد «داعش». وجاء الموقف الأمريكي بمثابة عقاب للحكومة العراقية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 15/10/2015

– تصاعدت الخلافات الكردية – الكردية في إقليم كردستان بعد إقدام مسعود البرزاني، رئيس الإقليم، على طرد حركة التغيير من حكومة كردستان ومنع نوابها من دخول أربيل بعد اتهامهم بممارسة العنف (الحياة، بيروت).

 

الخميس 22/10/2015

– تصاعدت الضغوط الداخلية على رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، لطلب مساعدة من روسيا لشن ضربات جوية روسية ضد «داعش»، وذلك رغم النصائح الأمريكية لحكومة بغداد بعدم طلب المساعدة الروسية (الأهرام، القاهرة).

 

الجمعة 23/10/2015

– نفذت قوات أمريكية خاصة عملية لإنقاذ رهائن محتجزين لدى تنظيم «داعش» في العراق، أسفرت عن تحرير 70 رهينة (السفير، بيروت).

 

السبت 31/10/2015

– باشرت السلطات العراقية تحقيقاً حول القصف الذي تعرض له مخيم منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة قرب بغداد، ما أدى إلى مقتل أكثر من 20 منهم بحسب المنظمة. وتبنى «جيش المختار» العراقي عملية القصف (أخبار الخليج، المنامة).

 

الثلاثاء 3/11/2015

– رفض البرلمان العراقي منح الحكومة العراقية صلاحيات تشريعية «لاستكمال إجراءات إصلاحية» رغم أنه أيد الإجراءات التي اتخذها رئيس الحكومة حيدر العبادي بإلغاء عدد من الوزارات ومناصب نواب رئيس الوزراء ورئيس الجمهورية وخفض رواتب كبار المسؤولين (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 6/11/2015

– أعلن رئيس حكومة إقليم كردستان نيجيرفان بارزاني أن الأكراد يحبذون الانفصال عن بغداد (الحياة، بيروت).

 

السبت 14/11/2015

– أعلنت قوات البشمركة الكردية تحرير مدينة سنجار العراقية من تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش)، وصرح رئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني بأن «سنجار تحررت بدماء البشمركة وأصبحت جزءاً من كردستان… وسنعمل مع الحكومة العراقية لجعلها محافظة» (النهار، بيروت).

 

الاثنين 30/11/2015

– أعلنت حكومة بغداد عن مقتل العشرات من تنظيم «داعش» بقصف مدفعي وجوي في الأنبار وصلاح الدين والموصل (القدس العربي، لندن).

الجمعة 18/12/2015

– بحث رئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني في أربيل مع وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر في سبل تعزيز التعاون بين إقليم كردستان والولايات المتحدة ودعم قوات البشمركة الكردية في إطار الحرب على تنظيم «داعش». وكان كارتر وصل إلى أربيل غداة زيارته بغداد التي التقى فيها رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي وناقش معه «تطوير التعاون بين البلدين في مجال التسليح والتدريب (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 30/12/2015

– أعلنت القوات العراقية تحرير مدينة الرمادي الخاضعة منذ آذار/مارس 2014 لسيطرة تنظيم «داعش»، وقام رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي بزيارة تفقدية إلى المدينة وسط ترحيب بأول نجاح تحققه القوات العراقية أمام تقدم التنظيم في الأنبار منذ نحو 18 شهراً (أخبار الخليج، المنامة).

القاهرة

الاثنين 26/1/2015

 سقط 18 قتيلاً بينهم شرطي في مواجهات عنيفة مع قوات الأمن في الذكرى الرابعة لثورة 25 كانون الثاني/يناير 2011؛ سقط معظمهم في ضاحية «المطرية» في شرق القاهرة. وقالت جماعة الإخوان المسلمين المحظورة إن 14 من عناصرها قتلوا خلال المواجهات (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 29/1/2015

 قررت اللجنة العليا للانتخابات في مصر فتح باب الترشيح للانتخابات البرلمانية اعتباراً من 8 شباط/فبراير 2015. وستجرى انتخابات مجلس النواب على مرحلتين بين 21 آذار/مارس و7 أيار/مايو المقبلين (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 31/1/2015

 جدد الرئيس عبد الفتاح السيسي حملته على الإخوان المسلمين في مصر، مشيراً إلى أن «الإخوان يمتلكون أذرعاً وأفكاراً وأدوات سرية»، وأن مصر كانت ستدفع ثمن أكبر لو كان استمر حكمهم شهرين أو ثلاثة أو أكثر (الأهرام، القاهرة).

 

الجمعة 6/2/2015

 أغارت طائرات الأباتشي المصرية على معاقل «أنصار بيت المقدس» في شمال سيناء، ما أسفر عن مقتل 27 وإصابة نحو 18 آخرين بجروح، فيما أعلنت السلطات انفجار عبوات ناسفة بدائية الصنع وتفكيك أخرى في عدة مدن مصرية، من دون وقوع إصابات (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 25/2/2015

 أصدر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قانوناً لتنظيم قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين، وتضمن القانون عدم تولي كل من يفقد شرط حسن السمعة والسيرة الوظائفَ والمناصب العامة أو النيابية، فضلاً عن تجميد أموال الإرهابي متى استخدمت في أنشطة إرهابية، وسحب جواز السفر أو إلغائه (الأهرام، القاهرة).

 

السبت 28/2/2015

 قضت محكمة مصرية بمعاقبة محمد بديع مرشد جماعة «الإخوان المسلمين» وعدد كبير من قيادات الجماعة المحظورة بالسجن المؤبد في قضية تتصل بأعمال عنف عام 2013 (النهار، بيروت).

 

السبت 14/3/2015

 افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي في شرم الشيخ مؤتمر تنمية ودعم الاقتصاد (مصر المستقبل) بحضور حشد عربي ودولي كبير، مؤكداً أن مصر تتطلع إلى استعادة استقرار الاقتصاد الكلي للدولة (الأهرام، القاهرة). وقد عرض وزير الإسكان المصري، مصطفى مدبولي، أول المشروعات التي تطرحها مصر على المؤتمر، وهو «مشروع العاصمة الإدارية الجديدة لمصر»، أحد أبرز المشروعات التي وضعت لها القاهرة تصوراً لتدشين الاستثمار عبر المؤتمر. وتصل الكلفة المتوقعة للمشروع إلى نحو 500 مليار جنيه مصري (نحو 70 مليار دولار)، ويتوقع أن يتم الانتهاء من المشروع في خلال 12 عاماً (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 15/3/2015

 واصلت القوات الأمنية المصرية حملاتها الموسعة ضد تنظيم «بيت المقدس» الذي يرفع راية (داعش) في سيناء، وذكرت الأنباء أن 19 عنصراً من التنظيم قتلوا في غارة جوية في منطقة الشيخ زويد شمال سيناء (الأهرام، القاهرة).

 

الاثنين 16/3/2015

– أعلن أشرف سالمان وزير الاستثمار المصري أن حصيلة ما تم التوقيع عليه من اتفاقيات وعقود ومذكرات تفاهم خلال مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد (مصر المستقبل) وصل إلى 175.2 مليار دولار (الأهرام، القاهرة).

 

الثلاثاء 17/3/2015

 قررت محكمة مصرية إحالة أوراق مرشد جماعة الإخوان المسلمين محمد بديع و13 آخرين بينهم محمود غزلان عضو مكتب إرشاد الجماعة إلى مفتي البلاد، في خطوة تمهد لإصدار حكم بإعدامهم، في القضية المعروفة إعلامياً بـ «غرفة عمليات رابعة» التي حرضت على العنف ضد قوى الأمن وعلى إشاعة الفوضى في البلاد (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 26/3/2015

غادر حبيب العادلي وزير الداخلية المصري الأسبق سجن طرة متوجهاً إلى منزله بعد سبعة أيام من حكم محكمة جنايات القاهرة ببراءته في قضية اتهامه بالكسب غير المشروع (الأهرام، القاهرة).

 

الجمعة 3/4/2015

 شهدت منطقة الشيخ زويد في شمال سيناء، مواجهات متفرقة بين قوى الأمن المصرية ومجموعات إرهابية، أدت إلى مصرع 5 من قوى الأمن وإصابة 19 آخرين بجروح، فيما تمكنت قوات الأمن من القضاء على 20 إرهابياً وإصابة 15 آخرين بجروح (الأهرام، القاهرة).

 

الجمعة 10/4/2015

 استمرت الخلافات بين الأحزاب السياسية المصرية حول التعديلات المتعلقة بإجراء الانتخابات البرلمانية (الأهرام، القاهرة).

 

الأربعاء 22/4/2015

 أصدرت محكمة جنايات القاهرة حكماً بالسجن المشدد 20 عاماً على الرئيس المصري المعزول محمد مرسي وعلى 12 آخرين من قيادات وأعضاء جماعة «الإخوان المسلمين» ووضعهم جميعاً تحت مراقبة الشرطة في قضية أحداث عنف «قصر الاتحادية» التي شهدت مقتل 10 أشخاص وإصابة آخرين من المتظاهرين المناهضين للإعلان الدستوري المكمل الذي أصدره مرسي في تشرين الثاني/ نوفمبر 2012 (الأهرام، القاهرة).

 

الأحد 26/4/2015

 أصدر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قراراً جمهورياً بفرض حال الطوارئ وحظر التجول في مناطق عدة في شمال سيناء لمدة ثلاثة أشهر مقبلة (الأهرام، القاهرة).

الأحد 10/5/2015

 عاد الرئيس المصري السابق حسني مبارك ونجلاه علاء وجمال إلى السجن مجدداً بعد أقل من أربعة أشهر على خروجهم منه، إثر إلغاء أحكام بالسجن صدرت ضدهم وقبول طلبات بإعادة محاكمتهم في اتهامات جنائية؛ إذ قضت محكمة جنايات القاهرة بمعاقبة مبارك ونجليه، بالسجن المشدد لمدة 3 سنوات لكل منهم، لإدانتهم لدى إعادة محاكمتهم في القضية المتعلقة بارتكابهم جريمة الاستيلاء على أكثر من 125 مليون جنيه (الدولار تخطى 7.5 جنيه) من المخصصات المالية للقصور الرئاسية (الحياة، بيروت).

 

السبت 16/5/2015

 أحالت محكمة مصرية أوراق الرئيس المعزول محمد مرسي وأكثر من مئة آخرين بينهم المرشد العام لجماعة الإخوان محمد بديع ونائباه محمود عزت وخيرت الشاطر إلى المفتى لاستطلاع رأيه في إعدامهم في قضية «اقتحام السجون» في يناير/كانون الثاني 2011 (بي بي سي).

 

الثلاثاء 30/6/2015

 اغتيل النائب العام المصري هشام بركات في تفجير استهدف موكبه في حي مصر الجديدة في القاهرة، بعد شهر من دعوة تنظيم «الدولة الإسلامية» إلى مهاجمة القضاة رداً على ملاحقة وإعدام إسلاميين. وتأتي هذه الجريمة التي استهدفت العدو اللدود لجماعة «الإخوان المسلمين» عشية الذكرى السنوية الثانية لـ «ثورة 30 يونيو» التي أنهت حكم الرئيس المعزول محمد مرسي. وبركات هو أعلى مسؤول حكومي يقتل منذ بدء الهجمات التي تعلن منظمات إسلامية متطرفة تنفيذها رداً على الاعتقالات والأحكام التي صدرت في حق إسلاميين منذ إطاحة مرسي في الثالث من تموز/يوليو 2013. وقد أعلنت جماعة «المقاومة الشعبية في الجيزة» مسؤوليتها عن اغتيال بركات (النهار، بيروت). وشيع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وكبار رجال الدولة جثمان بركات وسط تنديد من كل الأحزاب بعملية الاغتيال. وتوعدت رئاسة الجمهورية مرتكبي الجريمة بعقاب شديد (الأهرام، القاهرة) .

 

الخميس 2/7/2015

 أسفرت مواجهات عنيفة بين الجيش المصري ومجموعات كبيرة من المسلحين الإرهابيين في منطقتي الشيخ زيد ورفح في سيناء عن مقتل أكثر من 100 مسلح و17 عنصراً من الجيش بينهم 4 ضباط (الأهرام، القاهرة).

 

السبت 4/7/2015

 شهدت القاهرة مسيرات محدودة لمناصري «الإخوان المسلمين» في ذكرى عزل الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي (الحياة، بيروت).

 

الأحد 12/7/2015

 لقي مواطن مصرعه وأصيب 8 بجروح في انفجار وقع بجوار السفارة الإيطالية في القاهرة (الأهرام، القاهرة).

 

الخميس 23/7/2015

 عاقبت محكمة جنايات القاهرة رئيس الوزراء السابق أحمد نظيف بالسجن 5 سنوات وتغريمه أكثر من 53 مليون جنيه وإلزامه بردّ أكثر من 48 مليوناً بعدما أدانته بجريمة «الكسب غير المشروع» (الحياة، بيروت).

 

الأحد 26/7/2015

 مددت الحكومة المصرية حالة الطوارئ المفروضة في مربع العمليات الممتد من مدينة العريش حتى حدود قطاع غزة لمدة ثلاثة أشهر أخرى في ظل استمرار العمليات الإرهابية ضد الجنود والمدنيين في هذه المنطقة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 30/7/2015

 توقع خالد حنفي وزير التموين والتجارة الداخلية المصري أن تضيف قناة السويس الجديدة والمشروعات التي تقام على ضفتيها قيمة اقتصادية جديدة لمصر تعادل ثلث الاقتصاد الحالي (الأهرام، القاهرة).

 

الجمعة 7/8/2015

 افتتح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قناة السويس الجديدة في احتفال تاريخي حضره ملوك ورؤساء ومسؤولون من 70 دولة. وألقى السيسي كلمة رأى فيها أن افتتاح القناة الجديدة رسالة انتصار على الإرهاب (الحياة، بيروت).

 

الأحد 23/8/2015

 قضت محكمة جنايات بورسعيد بمعاقبة ‏19‏ متهماً من بينهم محمد بديع مرشد جماعة الإخوان المسلمين والقياديان بالجماعة محمد البلتاجي وصفوت حجازي بالسجن المؤبد، كما قضت بنفس العقوبة غيابياً في حق 76 متهماً آخرين في القضية المعروفة إعلامياً بأحداث اقتحام قسم شرطة العرب بمحافظة بورسعيد عقب فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة في آب/اغسطس2013 (الأهرام، القاهرة).

 

الاثنين 31/8/2015

 أعلنت شركة «إيني» الإيطالية عن تحقيق أكبر كشف للغاز الطبيعي «شروق» في المياه العميقة بالبحر المتوسط في منطقة امتياز شروق بالمياه الإقليمية المصرية. وذكرت البيانات أن ما تم اكتشافه يتضمن احتياطيات أصلية تقدر بنحو 30 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي (تعادل نحو 5.5 مليار برميل مكافئ) (الأهرام، القاهرة) .

الثلاثاء 8/9/2015

– ألقت أجهزة الأمن المصرية القبض على صلاح هلال وزير الزراعة، بعد دقائق من تقديمه استقالته وقبولها، وذلك لاستكمال التحقيقات معه في قضية رشوة تتمحور حول طلب حصول مسؤولين من وزارة الزراعة على هدايا عينية وطلب بعض العقارات من رجل الأعمال أيمن محمد رفعت عبده الجميل مقابل تقنين إجراءات مساحة أرض قدرها 2500 فدان في وادي النطرون (الأهرام، القاهرة).

– كلف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى شريف إسماعيل وزير البترول والثروة المعدنية في الحكومة المستقيلة تشكيل حكومة جديدة خلال أسبوع من تاريخه (الأهرام، القاهرة).

 

الأحد 20/9/2015

– واصلت القوات المسلحة المصرية عملياتها في شمال ووسط سيناء، وأسفرت المواجهات مع المسلحين عن مقتل 74 عنصراً إرهابياً (الأهرام، القاهرة).

– أدت الحكومة المصرية الجديدة التي شكلها رئيس الوزراء المكلف شريف إسماعيل اليمين الدستورية أمام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. وضمت الحكومة الجديدة 33 وزيراً، منهم 16 وزيراً جديداً و17 وزيراً من الحكومة السابقة (بينهم وزراء الخارجية والداخلية والدفاع والمال) (الأهرام، القاهرة).

الثلاثاء 13/10/2015

– أُطلق سراح جمال وعلاء مبارك، نجلي الرئيس المصري السابق حسني مبارك، بعدما قبلت المحكمة باحتساب فترة سجنهما الاحتياطي (الحياة، بيروت).

 

الخميس 22/10/2015

– أعلن المستشار أيمن عباس رئيس اللجنة العليا للانتخابات نتيجة المرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب التي أجريت في 14 محافظة، على 226 مقعداً في النظام الفردي و60 مقعداً بنظام القائمة، وجاء عدد الذين أدلوا بأصواتهم 7 ملايين و270 ألفاً و594 ناخباً بنسبة حضور 26.56 بالمئة (الأهرام، القاهرة).

 

الجمعة 23/10/2015

– اعتقلت الشرطة المصرية مسؤولاً كبيراً في جماعة «الإخوان المسلمين» هو حسن مالك الذي يعتبر من أبرز ممولي الجماعة المحظورة، كما أفاد مسؤولون أمنيون (الأهرام، القاهرة).

 

الأربعاء 28/10/2015

– توجه الناخبون المصريون إلى مكاتب الاقتراع للمشاركة في جولة الإعادة للمرحلة الأولى من الانتخابات العامة التي تجري وسط غياب أي معارضة للرئيس عبد الفتاح السيسي (النهار، بيروت).

السبت 31/10/2015

-نشرت صحف مصرية أن مرشحين ينتمون إلى الحزب الوطني الديمقراطي الذي حكم مصر قبل حله عقب انتفاضة 2011، احتلوا أكبر عدد من مقاعد مجلس النواب حتى الآن. وستجرى المرحلة الثانية الأخيرة في 13 محافظة بينها القاهرة الشهر المقبل (النهار، بيروت) .

 

الخميس 12/11/2015

– قام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بزيارة مطار شرم الشيخ، مؤكداً – بعد الضرر الذي أصاب القطاع السياحي نتيجة تحطم طائرة الركاب الروسية في شمال سيناء – أن مصر عازمة على تعزيز الإجراءات الأمنية من أجل توفير أقصى معايير الأمن والأمان للسائحين ولزوار مدينة شرم الشيخ (الأهرام، القاهرة).

 

الأربعاء 25/11/2015

– لقي 7 أشخاص مصرعهم بينهم قاضيان و4 من رجال الأمن، إضافة إلى إصابة 12 شخصاً بجروح، في هجوم إرهابي استهدف رجال القضاء في العريش المكلفين الإشراف على العملية الانتخابية للمرحلة الثانية في سيناء (الأهرام، القاهرة).

 

الخميس 26/11/2015

– أعلنت اللجنة العليا للانتخابات في مصر فوز ائتلاف «في حب مصر» المؤيد للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في جميع المقاعد المخصصة لنظام القوائم في الانتخابات البرلمانية التي جرت على مرحلتين وعددها 120 مقعداً (الحياة، بيروت)

 

الأحد 29/11/2015

– لقي أربعة من رجال الشرطة المصرية مصرعهم في كمين مسلح نفذه إرهابيون في منطقة المنوات بالجيزة (الأهرام، القاهرة).

السبت 5/12/2015

– قتل 16 شخصاً في هجوم شنه 5 أشخاص على أحد الملاهي بمنطقة العجوزة بوسط القاهرة وأشعلوا النيران به بعد رشقه بزجاجات المولوتوف. وقد القي القبض على اثنين من المهاجمين (الأهرام، القاهرة).

 

الأربعاء 30/12/2015

– قررت محكمة جنايات الإسماعيلية المنعقدة بأكاديمية الشرطة تأجيل محاكمة المتهم محمد بديع مرشد جماعة الإخوان المسلمين و104 متهمين آخرين بقضية أحداث عنف الإسماعيلية التي أسفرت عن سقوط قتلى ومصابين، وذلك إلى جلسة تعقد في 9 كانون الثاني/يناير المقبل (الأهرام، القاهرة).

 

الخميس 31/12/2015

– أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي قراراً جمهورياً برقم ٥٦٠ لسنة ٢٠١٥ بتعيين 28 عضواً بمجلس النواب (ما يعادل 5 بالمئة من مجموع الأعضاء المنتخبين ) ليكتمل بذلك البرلمان (الأهرام، القاهرة).

المنامة

الثلاثاء 6/1/2015

 مددت السلطات البحرينية توقيف الأمين العام لجمعية الوفاق الوطني المعارضة الشيخ علي سلمان وسط احتجاجات تطالب بإطلاق سراحه وصدامات مع الشرطة (النهار، بيروت).

 

الخميس 29/1/2015

 – نفى الشيخ علي سلمان الاتهامات الموجهة إليه بالعمل على «الترويج لقلب النظام بالقوة»، لدى بدء محاكمته في المنامة، فيما قرر القاضي إبقائه موقوفاً، وحدد موعداً جديداً لمثوله أمام المحكمة في 25 شباط/فبراير المقبل (النهار، بيروت).

الخميس 26/2/2015

 قررت المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة في البحرين تأجيل قضية الأمين العام لجمعية الوفاق علي سلمان، إلى جلسة تعقد بتاريخ 25آذار/ مارس المقبل، مع استمرار احتجازه (أخبار الخليج، المنامة).

 بلغ حجم العمالة الأجنبية في البحرين وفقاً لإحصاءات هيئة تنظيم سوق العمل للربع الثالث من العام الماضي (2014)، أكثر من 521 ألف عامل. وتشكل العمالة الأجنبية نحو 81.7 بالمئة من إجمالي الأجانب المتواجدين في البلاد، إذ يفوق عددهم 638 ألف شخص، وهو ما يعني أن أكثر من نصف السكان في البحرين (50,9 بالمئة) هم أجانب، وذلك وفقاً لإحصاءات الجهاز المركزي عام 2013 (أخبار الخليج، المنامة).

الأربعاء 29/7/2015

 أعلنت وزارة الداخلية البحرينية أن شرطيين اثنين قتلا وأصيب ستة آخرون بجروح في «تفجير نفذته مجموعة إرهابية في منطقة سترة بالقرب من المنامة (أخبار الخليج، المنامة). وأعلنت جماعة مجهولة أطلقت على نفسها «المقاومة الإسلامية سرايا وعد الله» مسؤوليتها عن الهجوم (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 10/10/2015

-أحالت الحكومة البحرينية  إلى مجلس النواب مشروعا بالموافقة على انضمام البحرين إلى اتفاق إنشاء الأكاديمية الدولية لمكافحة الفساد بصفتها منظمة دولية. وتهدف الأكاديمية إلى تعزيز العمل على منع الفساد ومكافحته وتقديم المساعدات التقنية وتشجيع التعاون الدولي والترابط الشبكي في مجال مكافحة الفساد ويكون مقر الأكاديمية في النمسا (أخبار الخليج، المنامة).

 

الخميس 5/11/2015

-كشف تقرير ديوان الرقابة المالية والإدارية من خلال أعمال الرقابة النظامية والإدارية والأداء التي أنجزها خلال السنة المهنية 2014-2015 عن العديد من التجاوزات والمخالفات المالية والإدارية في العديد من الوزارات والجهات الحكومية، وقال رئيس ديوان الرقابة المالية والإدارية حسن خليفة الجلاهمة إن الديوان أنجز 100 مهمة رقابية شملت مختلف القطاعات( أخبار الخليج، المنامة).

عمان

الأربعاء 4/2/2015

 أعدمت السلطات الأردنية (وسط تأييد شعبي) العراقية ساجدة الريشاوي، التي سعت الحكومة إلى مبادلتها بالطيار الأردني، وآخرين محكومين بالإعدام بتهم الإرهاب، بعدما بث تنظيم «داعش» شريطاً لعملية حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة الأسير لدى التنظيم (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 5/2/2015

 – شنت الطائرات الحربية الأردنية أكثر من 30 غارة على مواقع التنظيم في سورية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 1/9/2015

– أقرت الحكومة الأردنية مشروع قانون انتخابي جديد يلغي قانون «الصوت الواحد» المثير للجدل ويعتمد النسبية المفتوحة الذي كان معتمداً عام 1989، ويخفض عدد مقاعد مجلس النواب إلى 130 بدلاً من 150 (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 10/11/2015

– أقدم ضابط أمن أردني على قتل 6 أشخاص بينهم أمريكيان وجنوب أفريقي في مركز للتدريب قرب عمان قبل أن يقتل على أيدي الأمن. وأعلنت واشنطن أنه من السابق لأوانه التكهن بدوافع الجريمة (السفير، بيروت).

صنعاء

الأحد 4/1/2015

– رفض زعيم جماعة الحوثيين عبد الملك الحوثي تقسيم اليمن إلى ستة أقاليم فدرالية ولوح باجتياح محافظة مأرب النفطية، مؤكداً استمرار الحوثيين في مواجهة تنظيم «القاعدة» في اليمن (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 21/1/2015

– سيطر الحوثيون على القصر الرئاسي في صنعاء، وطوقوا منزل الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، كما حاصروا مقر رئيس الحكومة خالد بحاح بعد سيطرتهم على قوات الحماية الرئاسية (الحياة، بيروت).

 

الخميس 22/1/2015

– قدم الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي ورئيس الحكومة خالد بحاح استقالتهما بعد أن عزز الحوثيون سيطرتهم على صنعاء (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 27/1/2015

– أقدم الحوثيون على قمع تظاهرات تندد بانتشار الميليشيات المسلحة في صنعاء، فيما تحدثت الأنباء عن مساعٍ لتشكيل مجلس رئاسي. وقد قررت السفارة الأمريكية غلق أبوابها في العاصمة اليمنية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 28/1/2015

– أفرج الحوثيون عن مدير مكتب الرئيس اليمني أحمد عوض بن مبارك الذي اختطفوه قبل نحو أسبوعين، بالتزامن مع اتصالات برعاية أممية لتشكيل مجلس رئاسي بقيادة الرئيس المستقيل عبدربه منصور هادي. وكان الحوثيون اتهموا بن مبارك بعرقلة تنفيذ اتفاق «السلم والشراكة» ومحاولة تمرير مسودة الدستور الجديد الذي نص على تقسيم البلاد إلى ستة أقاليم فديرالية من دون التوافق معها (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 16/2/2015

– أصدر مجلس الأمن الدولي قراراً يحمل الرقم 2201 يدعو الحوثيين إلى الانسحاب من المؤسسات الحكومية في اليمن. لكن القرار لا يتضمن أي عبارة تجيز التدخل العسكري الأجنبي في اليمن (النهار، بيروت).

 

السبت 21/2/2015

– تمكن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي من مغادرة منزله في صنعاء، بعد أن وضع تحت الإقامة الجبرية لنحو شهر من قبل الحوثيين الذين باتوا يبسطون سيطرتهم على مفاصل الدولة اليمنية من خلال «اللجنة الثورية» التي شكلوها في صنعاء (الشرق الأوسط، لندن).

 

الاثنين 23/2/2015

– تراجع الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي عن استقالته وباشر مزاولة مهماته من عدن (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 24/2/2015

– أعربت دول مجلس التعاون الخليجي عن ترحيبها بخروج هادي من مقر إقامته الجبرية في صنعاء وانتقاله إلى عدن، وأكدت «دعمها له لدفع العملية السياسية في اليمن وفقاً للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني» (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 25/2/2015

– أصدرت جماعة الحوثيين بياناً اعتبرت فيه هادي «فاقداً للشرعية ومطلوباً للعدالة»، محذرة أي جهة تتعامل معه من «المساءلة القانونية» (السفير، بيروت).

 

الخميس 26/2/2015

– صعدت بلدان مجلس التعاون الخليجي موقفها من الأزمة اليمنية من خلال زيارة قام بها الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد اللطيف الزياني إلى عدن التقى خلالها الرئيس المتراجع عن استقالته عبد ربه منصور هادي، وسط حديث عن إعلان عدن عاصمة بديلة لصنعاء وفتح سفارات خليجية فيها (السفير، بيروت).

– نفت طهران اتهامات وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لها بـ «المساهمة» في سيطرة الحوثيين على السلطة في اليمن (السفير، بيروت).

– قال محققون عيّنتهم الأمم المتحدة، في تقرير قدم إلى مجلس الأمن الدولي، إنه يشتبه في أن الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح جمع بوسائل تنم عن الفساد ما يصل إلى 60 مليار دولار (السفير، بيروت).

– التقى المبعوث الدولي لدى اليمن جمال بن عمر الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، في عدن، ونوَّه بجهوده لدفع التسوية السياسية في اليمن على أساس المبادرة الخليجية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 3/3/2015

– حصل الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي على دعم أمريكي بعد جلسة محادثات عقدها في القصر الجمهوري في عدن مع السفير الأمريكي ماثيو تويلر، الذي أكد دعم واشنطن لـ «الشرعية الدستورية» ممثلة بالرئيس هادي (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 4/3/2015

– دعا الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الذي استأنف ممارسة مهماته الرئاسية من عدن إلى نقل الحوار الوطني من اليمن إلى مقر مجلس التعاون الخليجي في الرياض باعتبارها صاحبة «المبادرة الخليجية» الخاصة بالأزمة اليمنية. وأقر هادي بشرعية  «اتفاق السلم والشركة الوطنية الذي وافق عليه الحوثيون»، لكنه رفض التعامل مع «الإعلان الدستوري» للحوثيين الذي اعتبره انقلابياً (النهار، بيروت).

 

الجمعة 6/3/2015

– رفض الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي اقتراحين لتسوية الأزمة يقضي الأول بعودته إلى ممارسة مهماته من صنعاء والشروع في إصلاح مؤسسة الرئاسة واختيار أربعة نواب للرئيس، فيما يقضي الثاني بتأليف مجلس رئاسة انتقالي برئاسته لقيادة أمور الدولة في فترة انتقالية مدتها سنتان (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 17/3/2015

– رفع الحوثيون الإقامة الجبرية عن رئيس الحكومة المستقيلة، خالد محفوظ بحاح وبقية الوزراء في حكومته، وذلك في ضوء جهود بذلت من قبل العديد من الأطراف وبينها المبعوث الأممي إلى اليمن، جمال بن عمر (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 20/3/2015

– أغار الطيران الحربي الذي يسيطر عليه الحوثيون على القصر الرئاسي الذي يقيم فيه الرئيس عبد ربه منصور هادي في عدن. وذكرت الأنباء أن القصر الرئاسي جرى إخلاؤه، وتم نقل هادي إلى مكان آمن. وقد انقسم الجيش اليمني إلى فصيلين رئيسين؛ الأول في صنعاء والمحافظات الشمالية، ويخضع لسيطرة الحوثيين وحليفهم الرئيس السابق علي عبد الله صالح، والثاني في المحافظات الجنوبية والشرقية، التي تخضع للرئيس هادي (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 21/3/2015

– قتل نحو 142 شخصاً وأصيب أكثر من 350 آخرين بجروح في هجمات استهدفت ثلاثة مساجد في صنعاء. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) مسؤوليته عن الهجمات (أخبار الخليج، المنامة).

 

الاثنين 23/3/2015

– سيطر المسلحون الحوثيون مع قوات موالية للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح على مطار مدينة تعز التي تقع شمال عدن وتعد بوابتها (أخبار الخليج، المنامة).

 

الثلاثاء 24/3/2015

– جددت السعودية موقفها الداعم للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي في مواجهة المد الحوثي، وأعلنت استعدادها لاتخاذ إجراءات لصد «عدوان» الحوثيين (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 25/3/2015

– واصل المسلحون التابعون لجماعة الحوثيين تقدّمهم نحو مدينة عدن التي حوّلها الرئيس عبد ربه منصور هادي إلى عاصمة موقتة لليمن (الحياة، بيروت).

 

الخميس 26/3/2015

– فرض المسلحون التابعون لجماعة الحوثيين – تساندهم قوات تابعة للرئيس السابق علي عبد الله صالح حصاراً على عدن – وأحكموا سيطرتهم على مطار المدينة (الأهرام، القاهرة).

– وجه العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز ببدء عملية «عاصفة الحزم» ضد الحوثيين، استجابة لنداء وجهه عبد ربه منصور هادي الرئيس اليمني للسعودية وبلدان الخليج لحماية البلاد من الحوثيين الذين أصبحوا على وشك الاستيلاء على مدينة عدن. وبدأت العملية العسكرية بغارات جوية على مواقع للحوثيين في صنعاء ضمن تحالف خليجي يضم دول مجلس التعاون الخليجي :السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والبحرين، وقطر، والكويت – باستثناء سلطنة عمان التي قررت عدم المشاركة. وأكد السفير السعودي لدى الولايات المتحدة عادل الجبير في مؤتمر صحافي في واشنطن أن تحالفاً من عشر دول (ذُكر أنه سيضم باكستان) يشارك في الحملة العسكرية في محاولة «لحماية الحكومة الشرعية» للرئيس هادي والدفاع عنها. وأعلنت مصر عن دعمها للعملية العسكرية، فيما ذكرت وكالة رويترز أن الرياض نسقت مع واشنطن قبل بدء العملية العسكرية، لكن الولايات المتحدة لم تشارك في العملية (الشرق الأوسط، لندن). كما أعلن الأردن عن مشاركته في «عاصفة الحزم» ضد الحوثيين، وكذلك السودان، فيما أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما سمح بتقديم مساعدة لوجستية واستخباراتية في العمليات العسكرية التي تقودها القوات السعودية (الحياة، بيروت).
الجمعة 27/3/2015

– صرحت الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية فيديريكا موغيريني بأن العمل العسكري ليس حلا للأزمة اليمنية، وعلى كل «الجهات الفاعلة الإقليمية» «التحرك بطريقة مسؤولة وبناءة لتوفير الظروف للعودة إلى المفاوضات» (النهار، بيروت).

جدد وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري موقفه الرافض للتدخل «العسكري الأجنبي» في اليمن، فيما اعتبرت وزارة الخارجية السورية العمليات العسكرية في اليمن «عدواناً سافراً» على اليمن (النهار، بيروت). واعتبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن إيران تحاول الهيمنة على الشرق الأوسط، وعليها أن تسحب أي قوات لها في اليمن وأيضاً في سورية والعراق. وقالت تركيا في وقت سابق، إنها تدعم العملية العسكرية التي تقودها السعودية ضد «الحوثيين» المدعومين من إيران (الحياة، بيروت).

 

الأحد 29/3/2015

– أعلن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز أن «عاصفة الحزم» مستمرة حتى تحقيق أهدافها (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 1/4/2015

– دخلت غارات «عاصفة الحزم» التي تقودها السعودية أسبوعها الثاني مستهدفة مواقع الدفاع الجوي للحوثيين في صنعاء ومواقع قوات الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح في عدة محافظات يمنية. وترافقت الغارات مع تبادل للقصف بالصواريخ والمدفعية بين الحوثيين والقوات السعودية في مناطق متفرقة على خط الحدود ما أرغم مئات المدنيين على النزوح إلى مناطق آمنة (النهار، بيروت).

 

الجمعة 3/4/2015

– سيطر الحوثيون وحلفاؤهم على القصر الرئاسي في عدن (الأهرام، القاهرة).

 

السبت 4/4/2015

– سيطرت عناصر تنظيم القاعدة على مواقع الجيش في مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت، فيما بدأت قوات التحالف تقديم دعم لوجستي جوي لأنصار الرئيس عبد ربه منصور هادي في عدن (النهار، بيروت).

 

الاثنين 6/4/2015

– شنت طائرات تحالف «عاصفة الحزم» غارات كثيفة على الحوثيين للحؤول دون تقدمهم في عدن (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 8/4/2015

– أعلنت واشنطن عن استعدادها لإمداد قوات تحالف «عاصفة الحزم» بالأسلحة بوتيرة أسرع (النهار، بيروت).

 

الخميس 9/4/2015

– توجهت سفينتان إيرانيتان إلى خليج عدن، فيما حذرت قوات التحالف إيران من محاولة تسليح الحوثيين عبر البحر (الحياة، بيروت).

 

السبت 11/4/2015

– صوَّت البرلمان الباكستاني على عدم الانضمام إلى تحالف «عاصفة الحزم»، والوقوف على الحياد في الحرب الدائرة في اليمن (النهار، بيروت).

 

الأحد 12/4/2015

– منعت طائرات «عاصفة الحزم» التي تسيطر على الأجواء اليمنية طائرتين روسيتين من الهبوط في مطار صنعاء (الحياة، بيروت).

– أصدر مجلس الأمن الدولي قراراً تحت الفصل السابع يحمل الرقم 2216 يفرض عقوبات على عبد الملك الحوثي زعيم جماعة الحوثيين (أنصار الله)، وعلى أحمد علي عبد الله صالح، نجل الرئيس اليمني السابق. وقد حظي القرار بتأييد 14 صوتاً، وامتنعت روسيا عن التصويت (النهار، بيروت).

 

الاثنين 20/4/2015

– رفضت حكومة عبد ربه منصور هادي، الرئيس اليمني، الذي كان انتقل من عدن إلى الرياض، مبادرة إيرانية لوقف الحرب اليمنية وتشكيل حكومة وحدة وطنية شاملة. من جهة ثانية، اتهم زعيم جماعة الحوثيين عبد الملك الحوثي السعودية بمحاولة غزو اليمن واحتلاله، مشدداً على أن الحوثيين لن يستسلموا (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 21/4/2015

– أعلنت دول التحالف انتهاء عملية «عاصفة الحزم» في اليمن، وبدء عملية «إعادة الأمل» (الجزيرة نت).

 

الأربعاء 22/4/2015

– أصدرت القيادة العسكرية للتحالف بياناً جاء فيه أن «عاصفة الحزم» «قد أنجزت أهدافها من خلال تحييد معظم القدرات العسكرية التي استولى عليها الحوثيون، والسيطرة على الأجواء والمياه الإقليمية لمنع وصول الأسلحة إلى المسلحين الحوثيين. وأضاف البيان أنه سيتم من خلال عملية «إعادة الأمل» العمل على استئناف العملية السياسية وفق قرار مجلس الأمن الرقم 2216 والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني الشامل، وتكثيف المساعدة الإغاثية والطبية للشعب اليمني في المناطق المتضررة. كما سيتم التصدي للتحركات والعمليات العسكرية للميليشيات الحوثية ومن تحالف معها، ومنع وصول الأسلحة جواً وبحراً إلى المسلحين الحوثيين وحليفهم الرئيس السابق علي عبد الله صالح (النهار، بيروت).

 

الجمعة 24/4/2015

– أعلن الأمين العام للأمم المتحدة بان – كي مون أنه يعتزم تعيين الدبلوماسي الموريتاني إسماعيل ولد شيخ أحمد مبعوثاً جديداً إلى اليمن خلفاً لجمال بن عمر الذي قدم استقالته الأسبوع الماضي (الخليج، الشارقة).

– قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما: إن الولايات المتحدة حذرت إيران من إرسال أسلحة إلى اليمن يمكن استخدامها لتهديد الملاحة البحرية في الخليج (الخليج، الشارقة).

 

السبت 25/4/2015

– سحبت الولايات المتحدة من قبالة سواحل اليمن حاملة طائرات وبارجة، بعدما عادت أدراجها قافلة سفن إيرانية كانت متجهة إلى اليمن، وتشتبه واشنطن في أنها تنقل أسلحة إلى الحوثيين (الحياة، بيروت).

 

الأحد 26/4/2015

– استهدف طيران التحالف العربي بقيادة السعودية تجمعات الحوثيين وحلفائهم في تعز ومأرب والمحافظات الجنوبية، حيث يزداد الوضع الإنساني سوءاً (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 28/4/2015

– أعلن المبعوث الخاص السابق للأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر أن الأطراف اليمنية كانت قاب قوسين أو أدنى من إبرام اتفاق سياسي على تقاسم السلطة، لكن استمرار القتال على الأرض وإطلاق عملية «عاصفة الحزم» جعلا من غير الممكن مواصلة الحوار (موقع روسيا اليوم Arabic .rt.com).

 

الأربعاء 29/4/2015

– قصفت قوات التحالف الذي تقوده السعودية مدرج مطار صنعاء لمنع طائرة إيرانية من الهبوط في العاصمة اليمنية (أخبار الخليج، المنامة).

 

الجمعة 1/5/2015

– شددت دول مجلس التعاون الخليجي أمس على ضرورة أن تنظم أي مفاوضات محتملة لتسوية النزاع اليمني في الرياض وتحت إشراف مجلس التعاون (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 2/5/2015

– واصلت طائرات التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن استهداف مواقع الحوثيين والمعسكرات الموالية لهم في مختلف المحافظات اليمنية ما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 5/5/2015

– أعلنت السنغال موافقتها على إرسال 2100 جندي إلى السعودية للانضمام إلى التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 6/5/2015

– أعلنت السعودية عن سقوط قذائف أطلقها الحوثيون على نجران، تسببت بأضرار مادية في عدد من المدارس والمستشفيات (أخبار الخليج، المنامة).

 

الاثنين 18/5/2015

– وصلت السفينة الإيرانية «شاهد» التي تنقل مساعدات إنسانية لليمن إلى خليج عدن تمهيداً لتفريغ حمولتها في ميناء الحديدة اليمني على البحر الأحمر الذي يسيطر عليه الحوثيون على الرغم من تحذيرات الإدارة الأمريكية التي طلبت من إيران تسليم الحمولة عبر مركز التوزيع الذي أقيم في جيبوتي قبالة سواحل اليمن. وكانت طهران أكدت أنها نسقت مع الأمم المتحدة عملية تفريغ السفينة حمولتها في ميناء الحديدة اليمني (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 20/5/2015

– واصلت طائرات التحالف الذي تقوده السعودية شن غاراتها على صنعاء، واستهدفت منزل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح في الضواحي الشرقية للعاصمة مما أدى إلى تدميره (النهار، بيروت).

– دعا «مؤتمر إنقاذ اليمن» الذي عقد في الرياض بمشاركة الأطراف اليمنية المؤيدة له، إلى إقامة منطقة آمنة في اليمن والاستمرار في استخدام القوة مع الحوثيين، إضافة إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216 (أخبار الخليج، المنامة).

 

السبت 23/5/2015

– استمرت المعارك البرية في مناطق عديدة من الشريط الحدودي بين اليمن والسعودية (النهار، بيروت).

 

الخميس 28/5/2015

– عاودت طائرات التحالف بقيادة السعودية غاراتها على صنعاء ومحافظات تعز والحديدة ومأرب موقعة عشرات القتلى والجرحى، إضافة إلى تدميرها منشآت عسكرية برية وبحرية (النهار، بيروت).

 

السبت 30/5/2015

– كشف قادة في جماعة «أنصار الله» الحوثية عن محادثات سياسية بين ممثلين للجماعة وللسلطات السعودية في سلطنة عمان، فيما وصل إلى صنعاء المبعوث الخاص للأمم المتحدة إسماعيل ولد الشيخ أحمد في إطار جولة من المحادثات ترمي إلى إعادة أفرقاء الأزمة اليمنية إلى طاولة الحوار على قاعدة المبادرة الخليجية (النهار، بيروت).

 

الاثنين 1/6/2015

– عقدت في سلطنة عُمان لقاءات بين وفد من الحوثيين ومسؤولين أمريكيين بوساطة عُمانية في محاولة لإيجاد حل سياسي للأزمة اليمنية (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 5/6/2015

– استمرت قوات التحالف بقيادة السعودية في شن غاراتها الجوية على مواقع الجيش اليمني والحوثيين في العاصمة وعدد من المحافظات (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 10/6/2015

– أكدت حكومة الرئيس المعترف به دولياً عبد ربه منصور هادي تمسكها بتنفيذ قرار مجلس الأمن الرقم 2216 لتسوية الأزمة اليمنية، فيما رفضت جماعة «أنصار الله» الحوثية أي إملاءات أو شروط مسبقة تفرض على الحوار المرتقب في جنيف منتصف حزيران/يونيو الجاري للبحث في الأزمة اليمنية (النهار، بيروت).

 

الاثنين 15/6/2015

– سيطر الحوثيون على مدينة الحزم، عاصمة محافظة الجوف (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 16/6/2015

– انعقد مؤتمر الحوار في جنيف لتسوية الأزمة اليمنية برعاية الأمم المتحدة (الشرق الأوسط، لندن، 16/6/2015).

 

السبت 20/6/2015

– أعلن مبعوث الأمين العام الخاص إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد فشل الأطراف اليمنية بعد خمسة أيام من المفاوضات في الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار أو إعلان هدنة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 30/6/2015

– استمرت المواجهات العسكرية في عدد من المدن اليمنية واندلعت حرائق في خزانات الوقود في مصفاة عدن (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 3/7/2015

– شنت طائرات التحالف بقيادة السعودية غارات على صنعاء استهدفت مواقع وقادة الحوثيين في العاصمة اليمنية (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 6/7/2015

– كثفت طائرات التحالف  العربي بقيادة السعودية غاراتها على صنعاء وتعز (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 10/7/2015

– دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى هدنة إنسانية في اليمن لمدة أسبوع (القدس العربي، لندن).

 

السبت 11/7/2015

– ذكرت تقارير مختلفة أن  أكثر من 80 بالمئة من السكان في اليمن باتوا بحاجة  إلى مساعدات إنسانية نتيجة نقص حاد في الغذاء وشح في المياه (السفير، بيروت).

 

الاثنين 13/7/2015

– أحرزت القوات الموالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي بدعم من طيران «التحالف» الذي تقوده السعودية تقدماً على جبهتي عدن وتعز (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 15/7/2015

– استعادت القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي المدعومة من قوات «التحالف» مطار عدن في عملية عسكرية أطلق عليها تسمية «السهم الذهبي» (الحياة، بيروت).

 

الخميس 16/7/2015

– سيطرت القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي (المقاومة والقوات الشعبية) على ميناء عدن (النهار، بيروت).

 

الجمعة 17/7/2015

– أعلنت حكومة الرئيس اليمني المعترف به دولياً عبد ربه منصور هادي المقيم في الرياض أنها تسعى إلى اتخاذ مدينة عدن الجنوبية موطئ قدم لها (أخبار الخليج، المنامة).

 

الخميس 23/7/2015

– بدأت طائرات شحن سعودية تسيير جسر جوي لنقل المساعدات إلى مطار عدن (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 31/7/2015

– واصلت القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي والمقاومة الشعبية تقدمها في جبهتي محافظتي لحج وأبين، مدعومة بضربات جوية من التحالف الذي تقوده السعودية (الشرق الأوسط، لندن)

 

الاثنين 3/8/2015

– أنزلت قوات التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن 1500 جندي لدعم القوات المنتشرة في عدن (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 4/8/2015

– سيطرت «المقاومة الشعبية» والقوات الموالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي على قاعدة العند الجوية في محافظة لحج وذلك بدعم جوي من غارات التحالف الذي تقوده السعودية (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 7/8/2015

– احتل تنظيم القاعدة (المتوقع أن يكون الأكثر إفادة من الحرب الدائرة في اليمن) مناطق عدة بالقرب من عدن (النهار، بيروت).

 

السبت 8/8/2015

– سيطرت القوات الموالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وبدعم من التحالف العربي على مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين شرق عدن (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 9/8/2015

– استعادت القوات الموالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي آخر المواقع التي يسيطر عليها الحوثيون في محافظة الضالع (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 11/8/2015

– تحدثت الأنباء عن مفاوضات «يشوبها الغموض» ويديرها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إسماعيل ولد الشيخ أحمد مع أطراف النزاع في اليمن لتسوية الأزمة في البلاد (النهار، بيروت). لكن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي يؤكد أن قرار مجلس الأمن الرقم 2216 الداعي إلى انسحاب الحوثيين من المدن التي اجتاحوها في وقت سابق بما في ذلك صنعاء هو أساس أي حل في اليمن (السفير، بيروت).

 

السبت 15/8/2015

– اقتحمت مجموعات مسلحة من تنظيمي «القاعدة» و«داعش» مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين اليمنية (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 28/8/2015

استبعد سياسيون جنوبيون نجاح مشروع تسوية بدأ الحديث عنها تتعلق بتحوّل اليمن إلى دولة فدرالية من إقليمين شمالي وجنوبي، على أن يتم تنظيم استفتاء شعبي لتحديد مصير الجنوب بعد فترة انتقالية مدتها خمس سنوات. ورأى متابعون للوضع في اليمن أنه من الصعوبة بمكان تحقيق التوافق بين القوات التي تشارك في تحرير المحافظات الجنوبية تحت مظلة عملية «السهم الذهبي»، وأبرزها: فصائل الحراك الجنوبي، والجماعات القبلية المسلحة الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، وجماعة «الإخوان المسلمين»، والجماعات السلفية، وجماعة «أنصار الشريعة»، وكذلك تنظيم «القاعدة» الذي باشر أخيراً إجراءات خلطت الأوراق بعد سيطرة مسلحيه على بعض المناطق في محافظات عدن وأبين وحضرموت (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 16/9/2015

– استهدفت غارات التحالف في اليمن جسوراً تربط صنعاء بمحافظة الحديدة على البحر الأحمر بهدف عزل الحوثيين (الحياة، بيروت).

– واصلت وحدات الجيش الموالية للحكومة اليمنية وقوات التحالف التقدُّم في جبهتي صرواح والجدعان غرب مدينة مأرب وشمالها. وتزامن هذا التقدم الميداني مع عودة نائب الرئيس اليمني رئيس الحكومة خالد بحاح وعدد من وزرائه إلى عدن، لمزاولة نشاط الحكومة من المدينة (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 23/9/2015

– عاد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي إلى عدن بعد نحو خمسة أشهر من مغادرته المدينة إلى السعودية، غداة سيطرة الحوثيين على المدينة (النهار، بيروت).

 

الجمعة 25/9/2015

– قتل ٢٥ شخصاً على الأقل وجرح العشرات عندما فجر انتحاري نفسه في مسجد للزيديين في صنعاء أثناء أداء صلاة عيد الأضحى. وأعلن تنظيم «داعش» مسؤوليته عن التفجير (الأهرام، القاهرة).

 

الأربعاء 30/9/2015

– نفى التحالف العربي الذي تقوده السعودية ضد الحوثيين أي مسؤولية له عن قصف حفل زفاف أودى بحياة 131 يمنياً (الخليج، الشارقة).

 

الجمعة 2/10/2015

– أعلنت قوات التحالف الذي تقوده السعودية استعادة السيطرة على مضيق باب المندب الذي يربط البحر الأحمر بخليج عدن من المقاتلين الحوثيين (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 6/10/2015

– نجا خالد بحاح رئيس الحكومة اليمنية مع عدد من وزراء حكومته من هجوم بسيارة مفخخة استهدفت مقر الحكومة المؤقتة في فندق القصر بمدينة عدن. كما استُهدفت قيادات التحالف بتفجيرين آخرين في منطقة البريقة مقر الإدارة الإماراتية ومقر القوة العسكرية الإماراتية، ما أسفر عن سقوط أكثر من 20 قتيلاً بينهم جندي سعودي و3 جنود إماراتيين. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية «داعش» مسؤوليته عن الهجمات (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 9/10/2015

– أعلن الحوثيون وحليفهم الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح موافقتهم على تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 2216 الداعي إلى انسحابهم من المناطق التي سيطروا عليها في وقت سابق والتوجه إلى الحوار. لكن حكومة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي اعتبرت موافقة الحوثيين على القرار الدولي «مناورة» (السفير، بيروت).

 

الخميس 15/10/2015

– تحدثت الأنباء عن أنشطة لـ «الحراك الجنوبي» في عدن للمطالبة بالانفصال عن الشمال (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 26/10/2015

– اقتحم مقاتلو «المقاومة الشعبية» الموالون للرئيس عبد ربه منصور هادي القصر الرئاسي في محافظة تعز اليمنية بدعم جوي من طيران التحالف العربي الذي تقوده السعودية (النهار، بيروت).

 

السبت 31/10/2015

– طالب برنامج الأغذية العالمي بتوفير طريق آمن للوصول إلى مدينة تعز اليمنية، موضحاً أن المعارك الجارية هناك تمنع وصول إمدادات الطعام، ما جعل آلاف السكان يعانون جوعاً شديداً (أخبار الخليج، المنامة).

 

الاثنين 30/11/2015

– واصلت القوات الحكومية مدعومة بقوات التحالف العربي بقيادة السعودية، حملتها في محافظة تعز، حيث بدأت القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي في 16 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي – تدعمها قوات التحالف بقيادة السعودية – هجوماً واسعاً على مواقع الحوثيين وحلفائهم من قوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح. وذكرت الأنباء أن قوات الرئيس هادي تواجه صعوبات في التقدم (أخبار الخليج، المنامة) .

 

الاثنين 7/12/2015

– اغتيل اللواء جعفر سعد محافظ عدن وعدد من مرافقيه بجنوب اليمن في تفجير سيارة ملغومة تبناه تنظيم «داعش (الأهرام، القاهرة).

 

الأحد 20/12/2015

– حققت القوات المشتركة للمقاومة الشعبية والجيش الموالي للحكومة اليمنية تقدماً في مناطق عدة في محافظة الجوف (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 21/12/2015

– أعلن المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد أن طرفي النزاع في اليمن ممثلي الحكومة والحوثيين اتفقا في ختام ستة أيام من المفاوضات في سويسرا على إجراءات لبناء الثقة منها إطلاق سراح السجناء والمعتقلين والمحتجزين جميعاً دون استثناء على أن تعقد مباحثات جديدة بين الجانبين في 14 كانون الثاني/يناير المقبل في أثيوبيا (أخبار الخليج، المنامة).

 

الثلاثاء 29/12/2015

– قررت الكويت إرسال قوات برية إلى السعودية للمرة الأولى منذ انضمامها إلى «التحالف العربي» في اليمن في آذار/مارس الماضي، وذلك لصد الهجمات التي يشنها الحوثيون على مناطق سعودية حدودية مع اليمن. وتشارك دول عربية أخرى في التحالف، ومن بينها الإمارات والبحرين وقطر ومصر والسودان والمغرب (الجزيرة نت).

 

الأربعاء 30/12/2015

– أعلنت القيادة العامة لقوة دفاع البحرين في بيان لها استشهاد 3عسكريين من قوة دفاع البحرين من المشاركين في صفوف قوات التحالف بقيادة السعودية في اليمن (أخبار الخليج، المنامة).

 

الخميس 31/12/2015

– أعلنت القيادة العامة لقوة دفاع البحرين المشاركة في التحالف العربي في حرب اليمن  سقوط طائرة من نوع (إف – 16) في اليمن  تم إنقاذ قائدها (أخبار الخليج، المنامة).

 

 

الخرطوم

الثلاثاء 31/3/2015

 أعلنت السلطات في ولاية جنوب كردفان المضطربة في السودان أن 21 مدنياً لقوا مصرعهم في هجوم نفذه متمردو الحركة الشعبية – الشمال على مدينة هبيلا، في إقليم جبال النوبة جنوب كردفان (الحياة، بيروت) ..

 

الاثنين 27/4/2015

 أعلنت المفوضية القومية للانتخابات في السودان فوز الرئيس عمر حسن البشير بولاية جديدة بحصوله على 94.5 بالمئة من الأصوات في انتخابات الرئاسة التي جرت في وقت سابق من الشهر الحالي. وقد قاطعت المعارضة الانتخابات، معتبرة أن الشروط غير متوافرة لانتخابات حرة وعادلة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 1/7/2015

 مدد مجلس الأمن الدولي مهمة البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي (يوناميد) في دارفور سنة إضافية نظراً لاستمرار انتهاكات القانون الإنساني والدولي هناك وتردي الوضع الأمني (الحياة، بيروت).

 

الأحد 11/10/2015

– انطلق في الخرطوم مؤتمر الحوار السوداني بحضور جامعة الدول العربية وغياب المعارضة والاتحاد الأفريقي. وقد تعهد الرئيس السوداني عمر حسن البشير بالمناسبة بوقف إطلاق النار مع قوى المعارضة وتأمين النشاط السياسي والإعلامي لها إذا أظهرت التزاماً صادقاً بوقف الأعمال العدائية (الحياة، بيروت).

مقديشو

الجمعة 20/2/2015

 قتل 25 شخصاً على الأقل وأصيب عدد كبير بجروح في هجوم استهدف فندقًا في مقديشو كان يضم وزراء ونواباً ومسؤولين صوماليين. وعلى الفور أعلنت حركة «الشباب» المتشددة مسؤوليتها عن الهجوم، فيما ذكرت الأنباء أن وزيرين من المتواجدين في الفندق أصيبا بجروح طفيفة (الشرق الأوسط، لندن).

الأحد 29/3/2015

 قتل 15 شخصاً على الأقل وأصيب 20 بجروح في هجوم نفذه مقاتلو «حركة الشباب» الإسلامية (المرتبطة بتنظيم القاعدة) في العاصمة الصومالية مقديشو، واستهدف فندق «مكة المكرمة» (الحياة، بيروت).

 

الخميس 25/6/2015

 تعرّض موكب يقلّ مدربين عسكريين إماراتيين لهجوم انتحاري نفذته «حركة الشباب» المتشددة في العاصمة الصومالية مقديشو ما أدى إلى مقتل 14 شخصاً وجرح 7 إصابة بعضهم خطرة. ولم يُصب أي من الإماراتيين بأذى (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 17/7/2015

 تحدثت الأنباء عن مقتل عشرات المسلحين (بين 30 و50 مسلحاً) من «حركة الشباب» الصومالية المرتبطة بتنظيم «القاعدة» في غارة جوية بطائرة أمريكية من دون طيار وقصف مدفعي من قبل قوة من الاتحاد الأفريقي في جنوب الصومال (أخبار الخليج، المنامة).

 

الأحد 26/7/2015

 أعلن متمردو «حركة الشباب» مسؤوليتهم عن قتل نائب صومالي (عبد الله حسين محمد مارا) مع حارسيه في مقديشو، وذلك بعد ساعات على تصريحات للرئيس الأمريكي باراك أوباما أكد فيها أن الحركة قد «ضعفت» (الشرق الأوسط، لندن).

 

الاثنين 27/7/2015

– اقتحم أحد عناصر «حركة الشباب» فندق «الجزيرة «في مقديشو بسيارة مفخخة ما أدى إلى سقوط 13 قتيلاً (الشرق الأوسط، لندن).

الكويت

الأحد 22/2/2015

 قضت محكمة الاستئناف في الكويت، بسجن النائب السابق، والأمين العام لحركة العمل الشعبي والمنسق العام لائتلاف المعارضة الكويتية مسلم البراك عامين بتهمة إهانة أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الصباح (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 23/4/2015

 أبعدت السلطات الأمنية الكويتية الناشط السياسي الإعلامي المعارض سعد العجمي عن البلاد بعد شهور من إسقاط جنسته، وقامت السلطات الأمنية بإدخاله إلى السعودية بعد تأمين كفالته من قبل أحد أصدقائه (الخليج، الشارقة).

 

السبت 27/6/2015

 قتل ٢٥ شخصاً وجرح 202 في هجوم انتحاري استهدف مسجد «جعفر الصادق» الشيعي في منطقة الصوابر في العاصمة الكويتية، خلال صلاة الجمعة. وطبقاً لشهود عيان، فجر انتحاري ذكر «داعش» أن اسمه أبو سليمان، حزاماً ناسفاً بعد انتهاء الخطبة وشروع الإمام في الصلاة. ويعتبر الحادث الذي أعلن «داعش» مسؤوليته عنه، أسوأ اعتداء إرهابي تشهده الكويت في تاريخها. وبعد الحادث مباشرة زار أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد المسجد للتضامن مع المصابين وذويهم وعقد مجلس الوزراء اجتماعاً طارئاً دان فيه الاعتداء بشدة، وأكد رئيس الحكومة الشيخ جابر المبارك أن الاعتداء «يستهدف الوحدة الوطنية لكنه لن ينال منها» (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 29/6/2015

– أعلنت وزارة الداخلية الكويتية أن السعودي فهد سليمان عبد المحسن القباع هو من نفذ الهجوم الانتحاري الذي ارتفعت حصيلته إلى ٢٧ قتيلاً و نحو ٢٠٠ جريح (الحياة، بيروت).

الجمعة 31/7/2015

 أعلنت السلطات الكويتية عن تفكيك خلية إرهابية على علاقة بتنظيم «داعش»، قاتل بعض أفرادها مع التنظيم في العراق وسورية (الشرق الأوسط، لندن).

الجزائر

الخميس 9/7/2015

 تدخل الجيش الجزائري لوضع حد لمواجهات دامية بين الأمازيغ والعرب في مدينة غرادية في جنوب الجزائر ذهب ضحيتها 22 شخصاً (القدس العربي، لندن).

 

الاثنين 20/7/2015

 تبنى تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي الهجوم الذي استهدف الجنود الجزائريين في ولاية عين الدفلى غرب العاصمة، وأدى إلى مقتل 9 جنود (الحياة، بيروت).

الاثنين 14/9/2015

– أقال الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة مدير الاستخبارات الفريق محمد مدين بعد 25 سنة على شغله هذا المنصب، وعين اللواء عثمان طرطاق مستشاره للشؤون الأمنية خلفاً له (السفير، بيروت).

 

الجمعة 18/9/2015

– ذكرت الأنباء أن مدير الاستخبارات الفريق محمد مدين، الذي أقاله  الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة  يًعد بحسب الصحف والمراقبين في الجزائر، أكثر ضباط المؤسسة العسكرية نفوذاً في البلاد خلال العقدين الماضيين، حيث شهد قيادة 4 رؤساء للبلاد، وكذا 10 رؤساء حكومات، وعشرات الوزراء (السفير، بيروت).

 

الخميس 31/12/2015

– حصد حزب «جبهة التحرير الوطني» الحاكم في الجزائر، غالبية المقاعد في انتخابات التجديد النصفي لأعضاء مجلس الأمة (الغرفة الأولى للبرلمان) (23 مقعداً)، تلاه ثاني أحزاب الموالاة «التجمع الوطني الديموقراطي» (18 مقعداً)، الأمر الذي يعطي أريحية للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، أثناء عرض التعديلات الدستورية على البرلمان بغرفتيه، لا سيما في ظل غياب الأحزاب الإسلامية التي لم تحصل على أي مقعد في هذه الانتخابات (الحياة، بيروت).

تونس

الخميس 1/1/2015

 أدى الباجي قائد السبسي الرئيس التونسي اليمين الدستورية، مجدداً دعوته للمصالحة الوطنية والتوافق بين مختلف الأحزاب السياسية. كما تعهد بأن يكون رئيساً لكل التونسيين (السفير، بيروت).

 

الخميس 15/1/2015

 احتفل التونسيون بالعيد الرابع للثورة (ثورة الياسمين)، وسط دعوات لتحقيق أهداف الثورة وعدم الاكتفاء بالوعود الجديدة من حكام جدد (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 28/1/2015

 بدأ رئيس الوزراء التونسي المكلّف الحبيب الصيد جولة جديدة من المشاورات مع الأحزاب الممثلة في البرلمان وأبرزها حركة النهضة الإسلامية (69 مقعداً) لإشراكها في تشكيلة حكومية جديدة تنال ثقة البرلمان (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 3/2/2015

 أعلن الحبيب الصيد، رئيس الحكومة التونسية المكلف، عن التشكيلة الجديدة لوزارته التي أفرزتها الجولة الثانية من المشاورات مع الأحزاب السياسية. وضمت التشكيلة ممثلين عن أحزاب حركة نداء تونس، وحركة النهضة، وآفاق تونس، والاتحاد الوطني الحر، وجبهة الإنقاذ الوطني، إلى جانب عدد من الكفاءات المستقلة. وغادرت حركة النهضة صفوف المعارضة بمشاركة رمزية تمثلت في حصولها على حقيبة وزارية و3 كتابات (وزارات) دولة. ورأى المراقبون أن مشاركة النهضة بأصواتها (69 مقعداً) في البرلمان تضمن لحكومة الصيد الغالبية في البرلمان (الشرق الأوسط، لندن).

 

 الجمعة 6/2/2015

– منح البرلمان التونسي الثقة لحكومة الحبيب الصيد الائتلافية بغالبية 166 نائباً من إجمالي 204 حضروا جلسة الثقة من مجموع 217 نائباً (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 19/3/2015

 قتل 22 شخصاً بينهم 20 سائحاً أجنبياً، وأصيب 42 بجروح في هجوم إرهابي استهدف متحف باردو غرب العاصمة التونسية (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 28/3/2015

 أعلنت قوات الأمن التونسية عن مقتل 9 إرهابيين تعقبتهم قوات مكافحة الإرهاب في ولاية قفصة في جنوب غرب البلاد (النشرة الإلكترونية لجريدة الشروق، تونس).

السبت 25/4/2015

 أعلنت وزارة الدفاع التونسية عن مقتل 10 «إرهابيين» و3 جنود خلال اليومين الأخيرين، في عملية عسكرية أطلقها الجيش للقضاء على مسلحين متشددين في جبل السلوم من ولاية القصرين عند الحدود مع الجزائر (السفير، بيروت).

الثلاثاء 26/5/2015

 أسفر حادث إطلاق النار على عسكريين في ثكنة بوشوشة الواقعة غرب العاصمة التونسية، عن مقتل 8 عسكريين، من بينهم أحد العسكريين منفذ العملية، وإصابة عشرة آخرين بجراح، أحدهم إصابته خطيرة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 27/5/2015

 – ذكرت الأنباء استناداً إلى مصادر حكومية أن «اضطرابات نفسية» لا دوافع إرهابية، وراء حادث إطلاق النار على عسكريين في ثكنة بوشوشة الواقعة غرب العاصمة التونسية (النهار، بيروت).

السبت 27/6/2015

 لقي 37 شخصاً على الأقل مصرعهم في هجوم بسلاح رشاش استهدف فندقين في مدينة سوسة التونسية. وقد نفذ الهجوم شخصان قُتل أحدهما واعتُقل الآخر، فيما ذكرت الأنباء أن ضحايا الهجوم هم من السياح البريطانيين والألمان والبلجيكيين، إضافة إلى مواطنين تونسيين (الشرق الأوسط، لندن). وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) مسؤوليته عن العملية، فيما أفاد رئيس الوزراء التونسي الحبيب الصيد أن معظم ضحايا الهجوم على المنتجع السياحي في سوسة شرقي تونس، يحملون الجنسية البريطانية. وقد بادرت شركات سياحية بريطانية إلى إرسال طائرات لإعادة 2500 سائح بريطاني من تونس. وأعلن الصيد أن حكومته تعتزم إغلاق نحو 80 مسجداً غير خاضعة لسيطرة الدولة خلال أسبوع لتحريضها على العنف كإجراءات مضادة عقب الهجوم على المنتجع السياحي الذي أسفر عن مقتل 38 شخصاً وإصابة 36 بجروح. كما توعد الرئيس التونسي باجي قائد السبسي باتخاذ إجراءات «قاسية « ضد الإرهاب. (بي بي سي).

الأحد 5/7/2015

 أعلن الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي حالة الطوارئ في تونس، وأعطى قوات الأمن صلاحيات واسعة للحفاظ على الأمن في البلاد. وقد أقال والي سوسة وعدداً من المسؤولين بعد أسبوع من الهجوم الإرهابي الذي استهدف أحد فنادق سوسة وأدى إلى مقتل أكثر من 28 سائحاً. وأقرت السلطات بوجود تقصير أمني أفاد منه الإرهابيون لتنفيذ «هجوم سوسة» (الحياة، بيروت).

الأحد 12/7/2015

– أعلنت الأجهزة الأمنية التونسية أنها اعتقلت 127 مشبوهاً بالإرهاب منذ الهجوم الإرهابي على سوسة (الحياة، بيروت).

الجمعة 2/10/2015

– أعلنت السلطات التونسية عن تفكيك شاحنتين مفخختين لتنظيم «داعش» ضبطت على الحدود مع ليبيا (الحياة، بيروت).

السبت 10/10/2015

– كرمت لجنة نوبل للسلام تجربة الحوار الوطني التونسي بوصفها مثالاً يحتذى به في المنطقة (النهار، بيروت).

الأربعاء 14/10/2015

– لقي جنديان تونسيان مصرعهما في اشتباك مع إرهابيين في المرتفعات الغربية على الحدود مع الجزائر (الحياة، بيروت).

الثلاثاء 10/11/2015

– أعلن 32 نائباً في كتلة نداء تونس (الحزب الحاكم) انشقاقهم عن الكتلة، الأمر الذي يتيح من جديد لحركة «النهضة» الإسلامية استعادة الصدارة في البرلمان التونسي (الحياة، بيروت).

الأحد 22/11/2015

– صادق البرلمان التونسي على قانون إنشاء المحكمة الدستورية (الحياة، بيروت).

الأربعاء 25/11/2015

– سقط 12 شهيداً و20 جريحاً في حصيلة أولية في تفجير حافلة تقل أعواناً من الأمن الرئاسي وسط العاصمة. وذكرت الأنباء أن تنظيم «داعش» خطط للعملية في ليبيا ونفذها تنظيم «جند الخلافة» في تونس. وأعلنت الحكومة التونسية حال الطوارئ في البلاد لمدة 30 يوماً (الصباح، تونس).

بيروت

الأحد 15/2/2015

 شكلت الذكرى العاشرة لاغتيال الرئيس رفيق الحريري، رافعة لإعلان رئيس تيار «المستقبل» رئيس الحكومة السابق سعد الحريري مواقف من المعضلات الحرجة التي يعيشها لبنان، في مقدمها مسألة فصل الوضع اللبناني عن الحرب السورية واستمرار الشغور الرئاسي ومواجهة الإرهاب. وقد أكد أهمية الحوار مع «حزب الله» لاستيعاب الاحتقان المذهبي، رافضاً دخول لبنان في أي محور في المنطقة (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 17/2/2015

– شدد السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله على أهمية الحوار بين حزب  الله و«المستقبل» لكنه دعا إلى الانخراط في القتال ضد تنظيم «داعش» من بيروت حتى الموصل (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 11/3/2015

 فشل مجلس النواب اللبناني للمرة العشرين في انتخاب رئيس للجمهورية، وتم تأجيل الجلسة المقبلة لانتخاب رئيس جديد إلى نيسان/أبريل المقبل (النهار، بيروت).

 

الأحد 15/3/2015

 أعلن تحالف «قوى 14 آذار» في بيروت في الذكرى العاشرة لانطلاقته عن تأسيس «مجلس وطني» يكون إطاراً لقواه من الأحزاب والمستقلين. وقد وجه التحالف انتقادات إلى دور حزب الله وإيران في لبنان (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 31/3/2015

 اعتبرت القمة الروحية الإسلامية – المسيحية التي عقدت في بكركي أن رئيس الجمهورية المسيحي» هو الضمانة الأساسية لاستمرارية العيش المشترك، وبقاء الدولة اللبنانية» (الحياة، بيروت).

الخميس 23/4/2015

 فشل مجلس النواب اللبناني للمرة الـ 22 – بالرغم من الشغور الرئاسي منذ 333 يوماً – في انتخاب رئيس للجمهورية، وذلك بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني لجلسة انتخاب رئيس الجمهورية (النهار، بيروت).

الاثنين 25/5/2015

 فشل البرلمان اللبناني الممدد لنفسه مرتين، بحجة «الظروف القاهرة»، في إتمام مهمته بانتخاب رئيس جديد للبلاد (الشرق الأوسط، لندن).

 دعا الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله في احتفال حاشد في الذكرى الـ 15 لـ «الانتصار والتحرير» الدولة اللبنانية إلى تحمل مسؤوليتها في إبعاد التكفيريين عن جرود عرسال، مشدداً على أن الأهل في بعلبك – الهرمل لن يقبلوا ببقاء إرهابي أو تكفيري واحد في جرود عرسال (النهار، بيروت).

الاثنين 8/6/2015

 أعلن نائب الأمين العام لـ «حزب الله» الشيخ نعيم قاسم، أن «أمام فريق (14 آذار) خيارين، إما انتخاب رئيس تكتل (التغيير والإصلاح) العماد ميشال عون رئيساً للجمهورية أو استمرار الفراغ إلى أجلٍ غير مسمى» (الشرق الأوسط، لندن). ومع استمرار الفراغ الرئاسي، تمدد الشلل إلى مجلس الوزراء نتيجة الخلافات بين أعضاء الحكومة حول التعينات الأمنية (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 9/6/2015

– عجز مجلس النواب اللبناني عن الانعقاد في جلسة عامة» بسبب المقاطعة المسيحية لجلساته» وانصرام مهلة العقد العادي للمجلس في نهاية أيار/مايو الماضي (النهار، بيروت).

الجمعة 3/7/2015

 استمرت الخلافات بين أعضاء الحكومة اللبنانية حول صلاحيات الحكومة وآلية عملها في ظل الفراغ في رئاسة الجمهورية (الحياة، بيروت).

 

الخميس 9/7/2015

 – تصاعدت الأزمة السياسية في لبنان مع تحرك «التيار الوطني الحر» لتقديم بند التعيينات الأمنية على أي بند آخر في مجلس الوزراء والتظاهر للمطالبة بـ «استعادة حقوق المسيحيين» والمشاركة في القرار السياسي (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 13/7/2015

 أكد رئيس الحكومة اللبنانية تمام سلام أنه مستمر بتحمل مسؤولياته ولن يسمح بتعطيل مجلس الوزراء (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 29/7/2015

 سُجل عدد من التحركات الشعبية في بيروت وعدد من المناطق اللبنانية احتجاجاً على تراكم النفايات وفشل الحكومة في معالجة ملف النفايات المستعصي حتى الآن على الحل (النهار، بيروت).

الجمعة 7/8/2015

 تم التمديد لكل من قائد الجيش اللبناني جان قهوجي ورئيس الأركان وليد سلمان ورئيس مجلس الدفاع الأعلى محمد خير لمدة سنة من دون تأمين إجماع على التمديد، إذ جدد «تكتل التغيير والإصلاح» برئاسة ميشال عون معارضته للتمديد (النهار، بيروت).

 

السبت 15/8/2015

أعلنت المديرية العامة للأمن العام، توقيف الشيخ أحمد الأسير، في مطار بيروت، وهو يحاول مغادرة البلاد عبر المطار إلى نيجيريا مروراً القاهرة، مستخدماً وثيقة سفر فلسطينية مزورة وتأشيرة صحيحة للبلد المذكور. ويذكر أن الأسير فار من وجه العدالة منذ أحداث «عبرا» في حزيران/يونيو 2013 بعد تورطه في معارك دامية ضد الجيش اللبناني وإصدار قرار اتهامي يطالب بإعدامه (السفير، بيروت).

 أعلن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أن حزب الله «لن يقبل أن يكسر أو يعزل» حليفه العماد ميشال عون رئيس «تكتل التغيير والإصلاح»، مشيراً إلى أنه ممر إلزامي لرئاسة الجمهورية في لبنان (الحياة، بيروت).

 

الخميس 20/8/2015

– أوضح الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أن عون مرشح قوي للرئاسة وحزب الله يدعمه (النهار، بيروت).

 

الاثنين 24/8/2015

 عاد الهدوء إلى مخيم عين الحلوة في جنوب لبنان بعد اشتباكات عنيفة بين عدد من الفصائل الفلسطينية، ولا سيما بين مقاتلي حركة «فتح» وعناصر التنظيمات الأصولية، أسفرت عن سقوط 3 قتلى و20 جريحاً (النهار، بيروت).

 تواصلت التظاهرات الشعبية في وسط بيروت احتجاجاً على فشل الحكومة اللبنانية في إيجاد حل لأزمة النفايات المتراكمة وتفشي الفساد (السفير، بيروت).

 

الاثنين 31/8/2015

 دعا رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري في مهرجان أقيم في مدينة النبطية في الجنوب اللبناني في ذكرى مرور 37 عاماً على إخفاء الإمام موسى الصدر، مختلف القوى السياسية في لبنان إلى الحوار للبحث في أزمة انتخاب رئيس للجمهورية، وعمل مجلسي النواب والوزراء، وماهية قانون الانتخاب وقانون استعادة الجنسية، ومشروع اللامركزية الإدارية، ودعم الجيش اللبناني. وجاءت دعوة بري وسط احتجاجات شعبية في وسط بيروت على تراكم النفايات وسياسات الحكومات المتعاقبة التي أغرقت البلاد بالفساد وللمطالبة بانتخابات رئاسية ونيابية (النهار، بيروت).

الأربعاء 2/9/2015

– اقتحم ناشطون من «الحراك المدني» وزارة البيئة في بيروت احتجاجاً على استمرار أزمة النفايات دون حل (الحياة، بيروت). وقد تم إخلاء مبنى الوزارة من قبل قوى الأمن بالقوة (النهار، بيروت).

 

الخميس 3/9/2015

– أخفق مجلس النواب اللبناني مرة جديدة في انتخاب رئيس للجمهورية (السفير، بيروت).

 

الجمعة 4/9/2015

– نفذ ناشطون من «الحراك المدني» اعتصاماً أمام وزارة العمل اللبنانية احتجاجاً على البطالة وتفشي الفساد (السفير، بيروت).

 

السبت 5/9/2015

– نظم «التيار الوطني الحر» تظاهرة حاشدة وسط بيروت طالبت بانتخاب رئيس للجمهورية مباشرة من الشعب أو إقرار قانون انتخابي جديد على أساس النسبية (الحياة، بيروت).

 

الخميس 10/9/2015

– عقدت الجولة الأولى من الحوار التي دعا إليها رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري في مجلس النواب وسط نقاش حول انتخاب رئيس جديد للجمهورية (النهار، بيروت).

 

الخميس 17/9/2015

– عقدت جولة ثانية من الحوار وسط تظاهرات نظمها ناشطون من «الحراك المدني» أمام مجلس النواب اللبناني للتنديد بالفساد. وفرقت قوى الأمن المتظاهرين (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 23/9/2015

 – لم تسفر جولة ثالثة من الحوار عن أي توافق على انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان (النهار، بيروت).

 

الاثنين 28/9/2015

– قررت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان تغريم الصحافية كرمى الخياط، نائبة رئيس مجلس إدارة قناة «الجديد» اللبنانية 10 آلاف يورو. وأدينت الخياط بتهمة خرق حظر قضائي على بث تقارير مصورة يمكن من خلالها التعرف على هوية شهود في المحكمة في قضية اغتيال رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق رفيق الحريري عام 2005. ووصفت الخياط إدانتها «بازدراء المحكمة» بـ «هجوم على حرية الصحافة» (بي بي سي).

الخميس 1/10/2015

– دعت المجموعة الدولية لدعم لبنان في اجتماع عقدته في نيويورك برئاسة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى زيادة المساعدات للبنان الذي يستضيف أكثر من مليون ومئة ألف لاجئ سوري (مسجل) وهو أكبر عدد للاجئين نسبةً للسكان المحليّين بالمقارنة مع أي بلد آخر. وحضت المجموعة القيادات اللبنانية كافة على التقيُد بدستور لبنان وباتفاق الطائف والميثاق الوطني (السفير، بيروت).

 

الجمعة 9/10/2015

– فرقت قوى الأمن اللبنانية بالقوة تظاهرة في وسط بيروت ندد المشاركون فيها بفشل الحكومة في تسوية ملف النفايات وتفشي الفساد (السفير، بيروت).

 

الخميس 22/10/2015

– انعقدت الجلسة الثلاثون لمجلس النواب اللبناني المخصصة لانتخاب رئيس للجمهورية من دون جدوى، وتقرر عقد جلسة جديدة لانتخاب رئيس في 11 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 27/10/2015

– عقدت جلسة جديدة من الحوار الوطني في مجلس النواب اللبناني، تداول خلالها المشاركون في مواصفات رئيس الجمهورية المقبل، وفي موضوع أزمة النفايات، من دون الوصول إلى تسوية تذكر (النهار، بيروت).

الجمعة 6/11/2015

– سقط 5 قتلى و 10 جرحى في تفجير انتحاري استهدف اجتماعاً لـ «هيئة علماء القلمون» في بلدة عرسال اللبنانية. وذكرت الأنباء أن القتلى مقربون من «جبهة النصرة» (السفير، بيروت). وأضافت الأنباء أن 4 من القتلى يحملون الجنسية السورية (الحياة، بيروت).

 

الخميس 12/11/2015

– دعا السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله إلى معالجة الوضع في لبنان وفق سلة كاملة، بحيث يشمل البحث في الحلول موضوع انتخاب رئيس للجمهورية، وتركيبة الحكومة وقانون الانتخاب (السفير، بيروت).

 

الجمعة 13/11/2015

– شهدت منطقة برج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت تفجيرين انتحاريين تبناهما تنظيم «داعش»، وأسفرا عن استشهاد 43 مواطناً وسقوط 239 جريحاً. وتبنى تنظيم «داعش» المسؤولية عن التفجيرين، وسط تنديد محلي ودولي بالإرهاب. وقد طغت أحداث الضاحية على الانفراج السياسي الذي تمثل بانعقاد جلسة تشريعية، أقرت قانون الجنسية، وشكلت لجنة مصغرة لدراسة قانون الانتخاب خلال مهلة شهرين (النهار، بيروت).

 

السبت 21/11/2015

– شدد قائد الجيش اللبناني العماد جان قهوجي في الذكرى الـ 72 للاستقلال على محاربة الإرهاب دون هوادة (السفير، بيروت).

 

الخميس 26/11/2015

– انعقدت الجولة الحادية عشرة للحوار الوطني في مجلس النواب وسط أنباء عن مبادرة لرئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري لترشيح رئيس «تيار المردة» النائب سليمان فرنجية للرئاسة (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 2/12/2015

– أطلق سراح العسكريين الـ 16 الذين كانوا محتجزين لدى «جبهة النصرة» في جرود عرسال اللبنانية منذ 2 آب/أغسطس 2014، وذلك مقابل الإفراج عن معتقلين لمنسوبي الجبهة. وأعلن المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم الذي تابع منذ اليوم الأول مفاوضات التبادل بوساطة قطرية «أن صفقة التبادل تمت بشروط تحفظ السيادة، وأقل من ذلك لم يكن ممكناً. ولم تحجب المناسبة صورة العرض العسكري لمسلحي ذلك التنظيم في جرود عرسال ومضمون الاتفاق غير الواضح الذي وافقت بموجبه الحكومة اللبنانية على ممرات آمنة ومساعدات للمخيمات التي تخرج عن سيطرة القوى الأمنية الشرعية. وأكد إبراهيم الاستعداد للتفاوض مع «داعش» لتحرير العسكريين لديه، وهم تسعة عسكريين توقفت المفاوضات بشأنهم منذ أكثر من سنة (النهار، بيروت).

 

الجمعة 4/12/2015

– أكد السفير السعودي في لبنان على أن السعودية «باركت ترشيح النائب سليمان فرنجية لرئاسة الجمهورية، موضحاً أن السعودية تميز بين الرئاسة في لبنان والصداقات الشخصية في رده على سؤال حول وصول فرنجية الصديق الشخصي للرئيس السوري بشار الأسد إلى الرئاسة (النهار، بيروت).

 

الخميس 17/12/2015

– فشلت الجلسة الـ 33 لمجلس النواب اللبناني في انتخاب رئيس جديد للجمهورية لينتهي العام 2015 من دون تسوية أزمة الفراغ الرئاسي المستمرة منذ 555 يوماً (السفير، بيروت).

– استبعدت مصادر في مصرف لبنان أن يؤثر قرار الكونغرس الأمريكي فرض عقوبات على المصارف التي تتعامل مع حزب الله، لكون المصارف لا تتعامل أساساً مع الحزب (السفير، بيروت).

 

الجمعة 18/12/2015

– أوقفت السلطات اللبنانية النائب السابق حسن يعقوب على ذمة التحقيق في علاقته باستدراج نجل العقيد الليبي الراحل معمر القذافي، هانيبال القذافي، من سورية إلى البقاع اللبناني، وخطفه قبل أن تتسلمه قوى الأمن الداخلي. كما أصدر القضاء اللبناني بحق نجل القذافي – بعد استجوابه – مذكرة توقيف بتهمة «كتم معلومات» حول قضية الإمام موسى الصدر. ورفضت وزارة العدل اللبنانية طلب دمشق تسليمها هانيبال القذافي، اللاجئ السياسي إلى سورية، قبل إنهاء التحقيق في قضية اختفاء الصدر ورفيقيه (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 30/12/2015

– أعلن رئيس المجلس السياسي في حزب الله السيد إبراهيم أمين السيد عقب زيارته البطريرك الماروني بشارة الراعي أن الحزب ملتزم مع العماد ميشال عون ترشيحه لرئاسة الجمهورية وأنه لم ولن يقبل أن يكون دوره إقناعه بالتنحي عن الترشح (السفير، بيروت).

الرباط

الأحد 6/9/2015
– كرّس حزب «الأصالة والمعاصرة» المغربي نفسه في الصدارة، واحتلّ المرتبة الأولى في نتائج الاقتراع البلدي والجهوي بنيله أكثر من 6 آلاف مقعد من أصل 31 ألفاً تنافس مرشحون من أحزاب عدة للفوز بها، تلاه «حزب الاستقلال» بأكثر من 5 آلاف مقعد، فيما احتل حزب «العدالة والتنمية» الإسلامي الحاكم الذي يتزعّمه رئيس الوزراء عبد الإله بن كيران المرتبة الثالثة بأكثر من 5 آلاف مقعد أيضاً، تبعه «تجمع الأحرار» بأكثر من 4 آلاف مقعد، ثم «الحركة الشعبية» و «الاتحاد الاشتراكي» و «التقدم والاشتراكية» و «الاتحاد الدستوري» و «تحالف فيديرالية اليسار» الذي حاز للمرة الأولى أكثر من 300 مقعد (الحياة، بيروت).

أبو ظبي

الأحد 4/10/2015

– أدلى الإماراتيون بأصواتهم لانتخاب نصف أعضاء المجلس الوطني الاتحادي (20 عضواً)، تاركين للحكومة تعيين 20 عضواً آخرين يمثلون الإمارات السبع في إطار مفهوم «التمكين السياسي» القائم على التدرج المحسوب الذي أطلقه رئيس دولة الإمارات عام 2005 (الحياة، بيروت). وقد أعلن أنور محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي ورئيس اللجنة الوطنية للانتخابات، الأسماء الأولية للفائزين في الانتخابات التي بلغت نسبة المشاركة فيها 35,29 بالمئة (الخليج، الشارقة).

دمشق

الخميس 15/1/2015

 أعلن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري تأييده للتحرك الروسي لعقد منتدى موسكو للحوار بين المعارضة والسلطة السورية (السفير، بيروت).

الجمعة 16/1/2015

 اعترف وزير الخارجية التركي مولود شاوش أوغلو بأن تهريب «المقاتلين» من تركيا إلى سورية تحول إلى تجارة رابحة وعمل تديره شبكات المافيا، ملقياً باللائمة على الاتحاد الأوروبي الذي قال إنه «لم يتعاون أمنياً مع بلاده في شكل جيد». وأضاف أن تنظيم «داعش» يحتفظ أيضاً بما يسمى «بيوتاً آمنة» لأنصاره على الطرف التركي من الحدود في عنتاب وأورفه وهاطاي، من أجل استقبال المقاتلين وتنسيق تهريبهم (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 19/1/2015

 طالبت السعودية وقطر الإدارة الأمريكية بتوسيع تدخلها العسكري في سورية عبر فرض منطقة حظر طيران لحماية من سيتم تدريبهم من المسلحين السوريين «المعتدلين» من غارات الطيران السوري (السفير، بيروت).

 

الخميس 22/1/2015

 هز انفجار سيارة شارع الحضارة في حي عكرمة وسط مدينة حمص، وتسبب بمقتل ستة مدنيين وإصابة نحو 70 آخرين بجروح بعضهم في حالة حرجة. ورأى مصدر أمني أن الانفجار يهدف إلى «ضرب التسوية المزمع إبرامها في حي الوعر في المدينة بين السلطة والمسلحين من أجل إدخال المساعدات الإنسانية إلى الحيّ (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 27/1/2015

 أعلنت وحدات حماية الشعب الكردية سيطرتها بشكل شبه كامل على مدينة كوباني (عين عرب) السورية بعد أن طردت عناصر تنظيم داعش منها (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 28/1/2015

 أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان رفض أنقرة إقامة أي منطقة كردية خاضعة لحكم ذاتي في سورية على غرار تلك القائمة في العراق. لكنه جدد دعوته لإقامة «منطقة حظر جوي ومنطقة أمنية» على الحدود السورية، من أجل استهداف النظام السوري، منتقداً موقف واشنطن «عدم استهداف النظام بشكل مباشر» (السفير، بيروت).

 قتل ثلاثة أشخاص وجرح العشرات، في سقوط صواريخ على أحياء مدينة اللاذقية وريفها. وتبنى «جيش الإسلام» مسؤولية إطلاق الصواريخ (السفير، بيروت).

 

الخميس 29/1/2015

 انعقد في موسكو اللقاء الأول بين وفد الحكومة السورية ومجموعة الـ 30 المعارضة للبحث في إيجاد تسوية سياسية للأزمة السورية، وسط دعوات لمحاربة الإرهاب ومعالجة الجانب الإنساني كحافز لفصائل المعارضة السورية الأخرى على المشاركة في الحوار (النهار، بيروت).

 

الجمعة 30/1/2015

 – وقع المشاركون في اللقاء اللقاء الأول بين وفد الحكومة السورية ومجموعة الـ 30 المعارضة في موسكو وثيقة من 10 نقاط تضمنت دعوات إلى الحفاظ: على سيادة سورية ووحدة أراضيها وسلامتها، ومواجهة الإرهاب، وحل الأزمة في سورية بطرق سياسية سلمية على أساس وفاق متبادل وبناء على مبادئ بيان جنيف عام 2012، وتقرير مصير سورية على أساس إدلاء الشعب السوري بإرادته بطريقة حرة وديمقراطية، وعدم قبول أي تدخل خارجي في الشؤون السورية، والحفاظ على استمرارية أداء مؤسسات الدولة، وضمان السلام الاجتماعي عن طريق المشاركة الكاملة لجميع مكونات الشعب السوري في الحياة السياسية والاقتصادية في البلاد، وسيادة القانون ومساواة المواطنين أمامه، ورفض أي وجود عسكري أجنبي في أراضي سورية من دون موافقة حكومتها، ووقف احتلال الجولان ورفع العقوبات عن الشعب السوري (موقع قناة- روسيا اليوم) .

 

الجمعة 6/2/2015

 أطلقت 3 فصائل سورية معارضة في الغوطة في ريف دمشق، في مقدمها «جيش الإسلام» أكثر من 150 قذيفة وصاروخاً على أحياء دمشق، ما أدى إلى سقوط 10 قتلى. وردّت القوات السورية بعنف على منطقة الغوطة الشرقية، حيث سقط أكثر من 57 قتيلاً، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 12/2/2015

 تحدثت الأنباء عن تدفق غير مسبوق للمقاتلين الأجانب إلى سورية. وذكر نيكولاس راسموسن مدير المركز الوطني الأمريكي لمكافحة الإرهاب أن عدد المقاتلين الذين تدفقوا من 90 بلداً إلى سورية بلغ نحو 20 ألف مقاتل (الحياة، بيروت).

السبت 14/2/2015

 أحرز الجيش السوري تقدماً في ريف درعا والقنيطرة، حيث استعاد عدة مواقع وبلدات في ريف درعا كانت تسيطر عليها «جبهة النصرة» (السفير، بيروت).

 رأى المبعوث الخاص للأمم المتحدة ستيفان دو ميستورا عقب محادثات أجراها مع الرئيس السوري بشار الأسد في دمشق حول تجميد القتال في مدينة حلب، أن الرئيس الأسد جزء من الحل في سورية، وأن الحل هو سياسي (النهار، بيروت).

 

الاثنين 23/2/2015

 أعلن «المرصد السوري لحقوق الإنسان» سقوط ما لا يقل عن 1600 قتيل، جراء غارات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة على مواقع تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) في سورية (الحياة، بيروت).

 

الخميس 26/2/2015

 استقبل الرئيس السوري بشار الأسد وفداً برلمانياً فرنسياً قام بزيارة دمشق للبحث في الأزمة السورية والاطلاع على الموقف السوري من الأزمة بصورة أفضل. وقد أعرب الوفد عن اعتقاده بأنه ليس في وسع (التحالف الغربي) محاربة تنظيم «داعش» من دون سورية (النهار، بيروت).

 نزح نحو خمسة آلاف مسيحي آشوري من مناطق سكنهم في محافظة الحسكة السورية بعدما اختطف تنظيم (داعش) العشرات من أبناء هذه العائلات إثر هجوم استهدف قراهم في عملية غير مسبوقة وصفتها واشنطن بأنها «وحشية» (النهار، بيروت).

الجمعة 6/3/2015

 صرح رئيس «الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية» خالد خوجة الذي التقى الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند في باريس بأن المعارضة في الخارج تريد الانفتاح على المجموعات في الداخل السوري، وإعادة إطلاق المفاوضات من غير أن يكون رحيل الرئيس السوري بشار الأسد شرطاً مسبقاً لذلك (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 18/3/2015

 أعلنت سورية إسقاط طائرة استطلاع أمريكية كانت تحلق فوق منطقة اللاذقية في شمال غربي البلاد (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 21/3/2015

 قتل أكثر من 20 شخصاً وأصيب العشرات بجروح، في تفجير نفذه انتحاري في تجمع في مدينة الحسكة خلال احتفال عشية «عيد النوروز». ورجح المرصد أن يكون الانتحاري من تنظيم «داعش» (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 27/3/2015

 أفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن جماعات مسلحة معارضة للنظام السوري سيطرت على مدينة «بصرى الشام» التاريخية في جنوب سورية (النهار، بيروت).

 عاد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إلى توجيه الانتقادات إلى الرئيس السوري بشار الأسد بعد عشرة أيام من الجدل الذي أثاره عندما أعلن أنه لا بد من التفاوض مع الأسد لإنهاء الحرب في سورية (النهار، بيروت).

 

الأحد 29/3/2015

 أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مقاتلي حركة أحرار الشام الإسلامية وجبهة النصرة وتنظيم جند الأقصى وفصائل إسلامية أخرى، سيطروا في شكل شبه كامل على مدينة إدلب عقب اشتباكات عنيفة استمرت نحو خمسة أيام، مع القوات السورية النظامية والمسلحين الموالين لها (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 3/4/2015

 تكدست العشرات من الشاحنات المحملة بالبضائع في ساحات مركز حدود جابر بين الأردن وسورية إثر سقوط المعبر السوري «نصيب» بيد «جبهة النصرة»، وتوقف حركة التصدير عبر المعبر (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 7/4/2015

 سيطر تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) على معظم أنحاء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق (السفير، بيروت).

 انعقدت في موسكو مفاوضات بين ممثلين عن الحكومة السورية وفصائل من المعارضة السورية تركزت على القضايا الإنسانية (السفير، بيروت).

 

الخميس 9/4/2015

– فشل المجتمعون في موسكو في المفاوضات بين ممثلين عن الحكومة السورية وفصائل من المعارضة السورية في الوصول إلى ورقة عمل موحدة (السفير، بيروت).

 

الجمعة 10/4/2015

 شنت المقاتلات السورية أكثر من 1400 غارة على مدينة إدلب التي سيطرت عليها جبهة النصرة والفصائل الإسلامية أواخر الشهر الماضي. وتحدثت الأنباء عن سقوط نحو 140 قتيلاً خلال الأيام القليلة الماضية بينهم 53 مقاتلاً على الأقل (الحياة، بيروت).

 تحدثت السلطات السورية عن ضرورة اقتحام مخيم اليرموك للحؤول دون تمدد تنظيم «داعش» خارج المخيم. وذكرت الأنباء أن معظم الفصائل الفلسطينية – باستثناء حركة حماس – أبدت استعداداً للتنسيق مع السلطات السورية لاقتحام المخيم (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 15/4/2015

– انسحبت مجموعات داعش من عدة أحياء في مخيم اليرموك (النهار، بيروت).

 

السبت 18/4/2015

 جدد المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دي ميستورا دعوته إلى حل سياسي في سورية، معلناً عن حوار تشاوري واسع مع الأطراف السورية كافة يمهد لعقد مؤتمر «جنيف – 3» (النهار، بيروت).

 

السبت 25/4/2015

 توفي المسؤول السابق للأمن السياسي السوري اللواء رستم غزالي، بعد أكثر من شهر من موت سريري (الحياة، بيروت).

 أعلنت الأمم المتحدة أن مبعوثها الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا سيستدعي إيران للمشاركة في المشاورات بشأن الأزمة السورية بعد أن كانت استُبعدت من مؤتمرين دوليين حول سورية نظمتهما الأمم المتحدة في العامين 2012 و2014. كما ذكرت مصادر الأمم المتحدة أن ميستورا سيستدعي من يمكنهم الاتصال بـ «جبهة النصرة» وتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) للمشاركة في المشاورات (السفير، بيروت)

 

الأحد 26/4/2015

 سيطر تحالف الجماعات الإسلامية على مدينة جسر الشغور في محافظة إدلب بشمال غربي سورية بعد أربعة أيام من المعارك العنيفة مع القوات الحكومية (الحياة، بيروت، 26/4/2015).

 

الثلاثاء 28/4/2015

– اتهمت الحكومة السورية تركيا بتقديم إسناد ناري ودعم لوجستي إلى «التنظيمات الإرهابية» التي هاجمت مدينة إدلب وبلدة جسر الشغور السوريتين (العربية نت).

الاثنين 4/5/2015

 سيطر الجيش السوري على بلدة ميدعا في الغوطة الشرقية التي كان يستخدمها المسلحون لمعبر يربط الغوطة بالخارج (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 5/5/2015

 أعلنت فصائل «تجمعوا واعتصموا» السورية بدء عملية معركة القلمون بهجوم وصف بـ «الاستباقي» ضد مواقع حزب الله اللبناني والجيش السوري. وتحدثت الأنباء عن وقوع المهاجمين في كمائن متقدمة ما أدى إلى سقوط نحو 20 قتيلاً وأكثر من 50 جريحاً في صفوف الهاجمين (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 6/5/2015

 أطلق المبعوث الدولي إلى سورية ستيفان دي ميستورا من جنيف، مشاورات مع مختلف أطراف النزاع السوري، قد تستغرق ستة أسابيع أو أكثر إذا لزم الأمر، ملمحاً إلى ضرورة تعديل بيان «جنيف 1»، ليعكس التغير الذي حصل على الأرض جراء دخول تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) على خط الأزمة (السفير، بيروت).

الجمعة 8/5/2015

 تحدثت الأنباء عن تنسيق سعودي – تركي للعمل على إسقاط النظام في سورية ولتدريب مقاتلين سوريين في الأردن لمحاربة « تنظيم الدولة» (داعش) (النهار، بيروت).

 

السبت 9/5/2015

 أكد حزب الله أن ما يقوم به من هجمات في جرود القلمون يمثل عمليات قضم تدريجي لمواقع المسلحين في المنطقة (السفير، بيروت).

 

الأحد 10/5/2015

 أعلن 21 فصيلاً مسلحاً معارضاً أمس تشكيل «فتح حلب» بمشاركة 22 ألف مقاتل تدعمُهم نحو 300 آلية ثقيلة، استعداداً لمعركة السيطرة الكاملة على ثاني أكبر مدينة في سورية، ونسخ تجربة «جيش الفتح» الذي سيطر على إدلب نهاية الشهر الماضي (الحياة، بيروت).

الخميس 14/5/2015

 أحكم حزب الله سيطرته على تلة موسى في جرود القلمون التي ترتفع قرابة 2850 متراً عن سطح البحر، وتسمح لمن يستحوذ عليها بأن يصبح صاحب اليد الطولى في جرود القلمون. وحصل هذا التقدم بعد أيام على بدء معركة القلمون، وتلاحق عمليات القضم لمواقع المسلحين في جرود عسال الورد وبريتال والطفيل (السفير، بيروت).

 

الأحد 17/5/2015

 أعلنت تركيا عن إسقاط مروحيّة سورية، قالت إنها «اخترقت المجال الجوي التركي» (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 18/5/2015

 قتل 295 شخصاً في المعارك الدائرة في محيط مدينة تدمر بوسط سورية – بينهم ما لا يقل عن 115 مقاتلاً من «الدولة الإسلامية» – منذ بدء التنظيم هجوماً على المدينة منذ عدة أيام للسيطرة عليها، فيما تحدّثت الأنباء عن سقوط 32 قتيلاً من التنظيم في حقل العمر النفطي في دير الزور بينهم أربعة قياديين في عملية إنزال أمريكية في دير الزور (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 20/5/2015

 عرض المبعوث الأمريكي الخاص لسورية دانيال روبنستاين في موسكو مع نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف لسبل التوصل إلى مرحلة انتقالية سياسية في سورية تتماشى مع بيان جنيف الصادر آخر حزيران/يونيو 2012 (النهار، بيروت).

 

الجمعة 22/5/2015

 سيطر تنظيم «الدولة الإسلامية» على مدينة تدمر وسط سورية، بما فيها منطقتها الأثرية (النهار، بيروت).

الأربعاء 27/5/2015

 شنت الطائرات السورية غارات جوية على مدينة تدمر أدت إلى «سقوط العديد من القتلى وعشرات الجرحى، وذلك بعد إعلان السلطات السورية أن مقاتلي «الدولة الإسلامية» قتلوا أكثر من 400 من موظفي الدولة والجنود والموالين للنظام منذ سقوط المدينة الأسبوع الماضي. كما أدت غارات الطائرات السورية على قاعدة الطبقة في الرقة إلى مقتل أكثر من 140 متشدداً من «الدولة الإسلامية». من ناحية ثانية أعلن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو أن الولايات المتحدة وتركيا اتفقتا «من حيث المبدأ» على تقديم دعم جوي لبعض القوات من المعارضة الرئيسية في سورية، في ما يمثل إذا تأكد توسعاً للمشاركة الأمريكية في الصراع الدائر في سورية (النهار، بيروت).

السبت 30/5/2015

 سيطرت «جبهة النصرة» والفصائل الإسلامية» على مدينة أريحا آخر المدن الكبرى في محافظة أدلب الحدودية مع تركيا (النهار، بيروت).

الأحد 31/5/2015

– ظهرت دعوات لتشكيل «درع الساحل»، بهدف حماية المناطق الساحلية بعد تقدم «جبهة النصرة» في ريف إدلب المتاخم للاذقية في الأيام الأخيرة (الحياة، بيروت).

الثلاثاء 9/6/2015

 عقد في القاهرة مؤتمر للمعارضة السورية تخلله دعوات لبلورة حل سياسي سلمي للأزمة السورية باعتباره الخيار الوحيد المتاح بعد أن عجز الحل العسكري عن حسم الموقف لمصلحة أي من أطرافها، فضلاً عن إسهامه في سفك دماء السوريين وتهجيرهم قسرياً داخل البلاد وخارجها (الأهرام، القاهرة).

 

الأربعاء 10/6/2015

 – أقر مؤتمر للمعارضة السورية عقد في القاهرة خريطة طريق سياسية للحل تتضمن خطوات تنفيذية لتطبيق بيان «جنيف1». وأكدت الخريطة أن الحل السياسي التفاوضي هو السبيل الوحيد لإنقاذ سورية على أن يجري هذا التفاوض بين وفدي المعارضة والنظام برعاية الأمم المتحدة ومباركة الدول المؤثرة في الوضع السوري (الشرق الأوسط، لندن).

 أعلن تحالف «الجبهة الجنوبية»، لجماعات معارضة عن سيطرته على قاعدة «اللواء 52»، إحدى كبرى قواعد الجيش السوري في جنوب شرق الطريق الدولي الذي يربط دمشق بالعاصمة الأردنية (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 16/6/2015

 سيطر مقاتلو «حزب الله» والجيش السوري على أكثر من ثلثي مساحة جرود القلمون وعرسال على الحدود اللبنانية – السورية. وفي شمال سورية تمكن المقاتلون الأكراد من قطع طريق إمداد لتنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) يربط مدينة تل أبيض الحدودية مع تركيا بمدينة الرقة، المعقل الأبرز لتنظيم داعش (النهار، بيروت).

الاثنين 22/6/2015

 فخخ مقاتلو تنظيم «داعش» بالألغام والعبوات المواقع الأثرية في مدينة تدمر وسط سورية التي سيطروا عليها في أيار/مايو الماضي ( السفير، بيروت).

الثلاثاء 30/6/2015

 أبدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لدى استقباله وزير الخارجية السوري وليد المعلم استعداد موسكو للمساهمة في جمع دمشق والرياض في تحالف واسع ضد تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) يشمل أيضاً تركيا والأردن. المعلم، من جهته، صرح بأنه أنه حصل على وعد من الرئيس بوتين بدعم سوريا سياسياً واقتصادياً وعسكرياً، لكنه رأى أن تشكيل مثل هذا التحالف الذي يضم دولاً تدعم الإرهاب في سورية «سيتطلب معجزة حقيقية» (النهار، بيروت).

 أقر وزير الدفاع ألإسرائيلي موشي يعالون بتقديم الدولة العبرية المساعدات الطبية والإنسانية لمقاتلي المعارضة السورية، وبرر ذلك بربط تلك المساعدات بقدرتهم على إبقاء الجهاديين بعيدين من إسرائيل، وعدم التعرض للأقلية الدرزية، علماً أن حشداً من الدروز هاجم سيارة إسعاف إسرائيلية تقل جرحى من المعارضة السورية وقتلوا أحد الجرحى (القدس العربي، لندن).

الأحد 5/7/2015

 بدأ الجيش السوري وحزب الله هجوماً واسعاً على مدينة الزبداني القريبة من الحدود اللبنانية السورية بهدف تأمين طريق بيروت – دمشق (الحياة، بيروت).

الاثنين 6/7/2015

– توغل الجيش السوري وحزب الله في مدينة الزبداني (الحياة، بيروت).

الخميس 16/7/2015

 أعلن «جيش الفتح» الذي تهيمن عليه «جبهة النصرة» و«أحرار الشام» بدء معركة جديدة تستهدف بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين في ريف إدلب، وذلك رداً على العملية العسكرية التي يخوضها الجيش السوري و«حزب الله» في الزبداني (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 22/7/2015

 أحكم الجيش السوري وحزب الله الطوق على مدينة الزبداني (السفير، بيروت). وقد قصفت فصائل المعارضة مدينتي «نبل والزهراء» المحاصرتين من قبل المعارضة في ريف إدلب رداً على الهجوم على الزبداني (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 27/7/2015

 أكد الرئيس السوري بشار الأسد أن الجيش النظامي السوري «يعاني من نقص في الطاقة البشرية»، لافتاً إلى أن الجيش اضطر للتخلي عن مناطق لنقل القوات إلى مناطق أخرى يريد أن يتمسك بها (الحياة، بيروت).

 تمكن الجيش السوري ووحدات حماية الشعب الكردية من طرد تنظيم «داعش» من مدينة الحسكة بعد معارك استمرت نحو الشهر (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 30/7/2015

 اقترح المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا – في تقرير تقدم به إلى مجلس الأمن الدولي – تشكيل لجان عمل بين أطراف النزاع السوري باستثناء «داعش» و«جبهة النصرة» بهدف وضع وثيقة سورية لتطبيق «بيان جنيف»، وذلك بعدما توصل إلى قناعة من أن هيئة الحكم الانتقالية «تشل العملية السياسية» (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 31/7/2015

 وجهت «جبهة النصرة» رسالة شديدة اللهجة إلى الفصائل السورية المعارضة التي تتلقى تدريبات في تركيا ضمن البرنامج الأمريكي، وذلك من خلال اعتقالها العقيد نديم الحسن، قائد أول مجموعة سورية معارضة، مع عدد من العناصر التي تخرجت من برنامج التدريب الأمريكي (الشرق الأوسط، لندن).

الثلاثاء 4/8/2015

 استضافت الدوحة لقاءً بين جون كيري وزير الخارجية الأمريكي ونظيره الروسي سيرغي لافروف انضم إليه وزير الخارجية السعودي عادل الجبير وخصص للبحث في الأزمة السورية. وقد رفض لافروف خلال اللقاء إعلان واشنطن أن الطائرات الأمريكية ستشن غارات على أي قوات في سورية تستهدف المجموعات السورية التي تدربها واشنطن» لمواجهة تنظيم «داعش» – بما في ذلك قوات الجيش السوري (الحياة، بيروت).

الأربعاء 5/8/2015

 عقد في طهران، اجتماع ضم وزير الخارجية السوري وليد المعلم ونائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، في ظل توجه إيراني لتحريك المسار السلمي للنزاع في سورية. وقد جددت موسكو وطهران، تمسكهما بدعم السلطات السورية في محاربة «الإرهاب». وكانت طهران طرحت، خلال اليومين الماضيين، مبادرة لحل الأزمة السورية تتضمن أربعة بنود، هي: الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار، وتشكيل حكومة وحدة وطنية، وإعادة تعديل الدستور بما يتوافق وطمأنة المجموعات الإثنية والطائفية في سورية، وإجراء انتخابات بإشراف مراقبين دوليين. وعقد المعلم، في طهران، اجتماعاً مع نائب وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان وآخر مع نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، الذي عقد اجتماعاً مع اللهيان أيضاً (السفير، بيروت).

الخميس 6/8/2015

 اقتحم مسلحو تنظيم «داعش» بلدة القريتين في ريف حمص التي يشكل المكون المسيحي أحد أبرز سكانها (السفير، بيروت).

 

الخميس 13/8/2015

 سقط 12 قتيلاً وأكثر من 70 جريحاً في دمشق في قصف بالكاتيوشا من قبل فصائل المعارضة المسلحة (السفير، بيروت). وردت القوات السورية على القصف بغارات جوية على غوطة دمشق، أسفرت عن مقتل 40 شخصاً وإصابة نحو 150 آخرين بجروح (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 19/8/2015

 تبنى مجلس الأمن الدولي بياناً رئاسياً يمنح المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا، فرصة للتحرك على خط الجهود المبذولة لتسوية الأزمة السورية، بعد تعثر خطته للتهدئة في حلب أولاً. ويدعو البيان الرئاسي، الذي صاغه الفرنسيون إلى تأليف أربع لجان عمل مشتركة، تضم ممثلين عن الحكومة السورية والمعارضة، للتوصل إلى تصور وقراءة موحدة لبيان «جنيف 1»، وآليات تطبيقية لبنوده المختلفة، الذي عجزت القوى الدولية على التوافق حوله (السفير، بيروت).

 

السبت 22/8/2015

 هدم تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) دير مار اليان الواقع في مدينة القريتين في ريف حمص التي اجتاحها التنظيم. وقد خطف مقاتلو «داعش» 230 مدنياً من سكانها بينهم 60 مسيحياً، أفرج عن 48 منهم على دفعات (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 25/8/2015

 صرح وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو بأن تركيا والولايات المتحدة ستبدآن قريباً عمليات جوية «شاملة» لإخراج مقاتلي «داعش» من منطقة في شمال سورية متاخمة لتركيا. وأفاد مسؤولون مطلعون على الخطط المتفق عليها أن الولايات المتحدة وتركيا تعتزمان توفير غطاء جوي لقوات المعارضة السورية التي تقدر واشنطن أنها تتصف بالاعتدال في إطار هذه العمليات التي تهدف إلى إخراج «داعش» من مساحة مستطيلة من الأراضي الحدودية طولها 80 كيلومتراً تقريباً. واعتبروا أن العمليات ستبعث أيضاً برسالة إلى الرئيس السوري بشار الأسد وتضغط على حكومته للموافقة على التفاوض والسعي إلى حل سياسي للحرب السورية (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 26/8/2015

 استبعد الرئيس السوري بشار الأسد في مقابلة مع قناة «المنار» التوصل إلى تسوية قريبة للصراع في سورية، مشيراً إلى أن ذلك لا يمكن أن يتم إلا بتوقف التدخلات الخارجية بأشكالها كافة. كما رأى أن «الولايات المتحدة لا تريد للإرهاب أن ينتصر كما لا تريد له أن يضعف إلى درجة تسمح بتحقيق الاستقرار في المنطقة بل تريد أن تبقى الأمور تسير باتجاه الفوضى» (السفير، بيروت).

 رأى الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أن الرئيس السوري بشار الأسد لا يمكن أن يؤدي دوراً في مستقبل بلاده. من ناحيتها، اعتبرت وزارة الخارجية السورية أن تصريحات هولاند «تمثل تدخلاً سافراً في الشؤون الداخلية وتؤكد استمرار تورط فرنسا ومشاركتها في سفك الدم السوري» (النهار، بيروت).

الاثنين 31/8/2015

 تجددت الاشتباكات والقصف مع انتهاء الهدنة التي اتفق عليها بين الجيش السوري وحزب الله من جهة وبين الفصائل المسلحة المعارضة في مدينة الزبداني بريف دمشق الغربي قرب الحدود مع لبنان وفي بلدتي الفوعة وكفريا اللتين تقطنهما أغلبية شيعية في ريف أدلب ويحاصرهما مقاتلو المعارضة، وبينهم عناصر من «جبهة النصرة» التابعة لتنظم «القاعدة»، منذ نهاية آذار/مارس الماضي، فيما يحاصر الجيش السوري وحزب الله جيوب المسلحين في الزبداني. وتناولت المفاوضات خلال الجولة الأولى انسحاب مقاتلي المعارضة من الزبداني في مقابل إجلاء المدنيين من الفوعة وكفريا بعد إدخال مساعدات إلى البلدتين (النهار، بيروت).

الثلاثاء 1/9/2015

– قدم المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا تصوراً للحل السياسي في سورية وتنفيذ «بيان جنيف» مدعوماً بتأليف مجموعة اتصال دولية – إقليمية، مقترحاً عملية سياسية من ثلاث مراحل تتضمن تشكيل ثلاثة أجسام، هي هيئة انتقالية تتمتع بصلاحيات تنفيذية كاملة عدا «الصلاحيات البروتوكولية»، وتشكيل «مجلس عسكري مشترك» ينسق عمل الفصائل المسلحة من قوات نظامية وفصائل معارضة ويشرف على إصلاح أجهزة الأمن مع احتمال «إلغاء» بعض هذه الأجهزة، إضافة إلى مؤتمر وطني، وصولاً إلى انتخابات رئاسية وبرلمانية برعاية الأمم المتحدة. ويستند تصور دي ميستورا للحل إلى وثيقتين، تتناول الأولى مسودة إطار تنفيذ «بيان جنيف» الصادر في حزيران/يونيو 2012، بينما تتناول الثانية آلية عمل أربع مجموعات عمل تُشكل من الحكومة السورية والمعارضة والمجتمع المدني، بدءاً من منتصف الشهر المقبل لمدة ثلاثة أشهر (الحياة، بيروت).

 

الخميس 3/9/2015

– سقط 10 قتلى وأكثر من 25 جريحاً في تفجير سيارة مفخخة في مدينة اللاذقية (الحياة، بيروت).

 

السبت 5/9/2015

– شهدت مدينة السويداء في جنوب سورية توتراً عقب انفجار سيارتين مفخختين تسبب أحدهما بمقتل الشيخ وحيد البلعوس أحد مشايخ الدروز البارزين في السويداء، إضافة إلى سقوط 25 قتيلاً (النهار، بيروت).

الأحد 6/9/2015

-اعتبر الشيخ  وحيد البلعوس من المعارضين للنظام في سورية بعدما عبر عن رفضه الخدمة العسكرية الإلزامية للدروز خارج مناطقهم (الحياة، بيروت).

الاثنين 7/9/2015

– تراجع التوتر الذي شهدته مدينة السويداء في جنوب سورية عقب إلقاء السلطات السورية القبض على منفذ عملية التفجير التي أودت بحياة الشيخ  وحيد البلعوس (القدس العربي، لندن).

الثلاثاء 8/9/2015

– دعا وزير خارجية النمسا سباستيان كورتس الغرب إلى ضم الرئيس السوري بشار الأسد وإيران وروسيا إلى جهود الحرب ضد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» – «داعش» وجاءت دعوة كورتس عقب لقاء الرئيس النمساوي هاينز فيشر مع الرئيس الإيراني حسن روحاني في طهران (السفير، بيروت).

الخميس 10/9/2015

 – أعلنت روسيا أنها تدرس تعزيز وجودها العسكري في سورية (الحياة، بيروت).

السبت 12/9/2015

– ذكرت الأنباء أن موسكو زودت دمشق بنظام دفاع جوي متقدم، فيما اعتبر الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن التدخل الروسي في سورية «محكوم بالفشل» (النهار، بيروت).

الأحد 13/9/2015

– سقط في أحد أحياء دمشق 11 قتيلاً و20 جريحاً في قصف للعاصمة السورية من قبل المعارضة (الحياة، بيروت).

الثلاثاء 15/9/2015

– ذكرت الأنباء أن روسيا أقامت قاعدة عمليات جوية في ريف اللاذقية شمال غرب سورية حيث نشرت دبابات روسية (الحياة، بيروت).

الخميس 17/9/2015

– أكد الرئيس السوري بشار الأسد في مقابلة مع وسائل إعلام روسية أنه لن يترك السلطة تحت أي ضغوط غربية، مشدداً على أن الشعب هو الذي يقرر في هذه المسألة (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 18/9/2015

– أعلن وزير الخارجية السوري وليد المعلم أن بلاده ستطلب قوات روسية لتقاتل إلى جانب قواتها ضد الإرهاب إذا دعت الحاجة (النهار، بيروت).

– التقى المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دو ميستورا وزير الخارجية السوري وليد المعلم في دمشق، واطلعه على خطته للسلام في سورية. وصرح المعلم بأن «موضوع مكافحة الإرهاب في سورية هو الأولوية باعتباره المدخل للحل السياسي في سورية». وأشار المعلم إلى أنه لا توجد حلول سياسية للأزمة السورية قبل دحر الإرهاب، وهذا الموقف الذي تؤيده روسيا مخالف لخطة للمبعوث الأممي المنحاز لمصلحة الحلف المعارض الأمريكي – التركي – السعودي الذي يطالب أن يكون الحل السياسي قبل الحرب على الإرهاب (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 22/9/2015

– عززت روسيا تواجدها العسكري في اللاذقية بشكل كبير، حيث كشف مسؤولون أمريكيون أنها نشرت 28 مقاتلة جوية (السفير، بيروت).

 

الخميس 24/9/2015

– دعت المستشارة الألمانية انغيلا ميركل إلى إشراك الرئيس السوري بشار الأسد في أي محادثات تهدف لإنهاء النزاع المستمر منذ أربع سنوات في سورية. ويأتي هذا الموقف الألماني مخالفاً للموقفين الأمريكي والفرنسي الرافضين العمل مع حكومة الأسد لدحر تنظيم «الدولة الإسلامية» في سورية (بي بي سي).

 

الجمعة 25/9/2015

– شدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الوسيلة الوحيدة لإنهاء الحرب في سورية هي «دعم الرئيس بشار الأسد في معركته ضد الإرهاب» (الحياة، بيروت).

 

السبت 26/9/2015

– أقر الجيش الأمريكي بأن القوات السورية الجديدة التي دربتها الولايات المتحدة، سلمت «جبهة النصرة» المرتبطة بتنظيم «القاعدة» ست شاحنات صغيرة وذخيرة كان التحالف الذي تقوده واشنطن زودها بها، وذلك مقابل المرور الآمن عبر منطقة تابعة لـ «النصرة» (الحياة، بيروت).

الثلاثاء 29/9/2015

– أظهر الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي باراك أوباما، من على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، رؤيتهما المختلفة لمدخل التسوية في سورية، إذ جدد أوباما استعداده للعمل إلى جانب إيران وروسيا للتوصل إلى حل في سورية من دون إشراك الرئيس السوري بشار الأسد في التسوية، فيما وجه بوتين انتقاداً لاذعاً إلى واشنطن، مذكراً أنه بعد انتهاء الحرب الباردة ظهر الغرب على أنه «مركز الهيمنة الجديدة» في العالم وتولى بغطرسة حل النزاعات بنفسه من خلال القوة. وحمل بوتين واشنطن مسؤولية تدفق الإرهابيين إلى المنطقة، وذلك بعد عدوانها السافر على العراق وليبيا. وقال «حالياً نشهد نفس العدوان السافر من خلال دعم ما يسمى المعارضة المعتدلة (في سورية)، حيث يتم تدريبهم وتسليحهم ثم ينتقلون إلى تنظيم «الدولة الإسلامية» الذي تمّ تربيته كوسيلة لإسقاط أنظمة غير مرغوب فيها..». وأكد أن موسكو ماضية في قرارها دعم الحكومة السورية الحالية وقواتها المسلحة في مواجهة الإرهاب (السفير، بيروت).

الخميس 1/10/2015

– بدأت المقاتلات الروسية غارات على أهداف التنظيمات المسلحة الإرهابية في حمص وحماه، وذلك بعد ساعات من طلب الرئيس السوري بشار الأسد دعماً جوياً روسياً (النهار، بيروت).

السبت 3/10/2015

– وجه الرئيس الأمريكي باراك أوباما انتقادات إلى التدخل الروسي في سورية، معتبراً أن الغارات الروسية ستبعد سورية عن المرحلة الانتقالية. كما اعتبر أن المسلمين السنّة سينظرون إلى روسيا كعدو جراء العمليات الروسية في سورية (النهار، بيروت).

الاثنين 5/10/2015

– حذر الرئيس السوري بشار الأسد من تدمير المنطقة بأكملها إذا لم ينجح التحالف الرباعي الذي يضم سورية والعراق وإيران وروسيا ضد الإرهاب، معتبراً أن فرص النجاح كبيرة وليست قليلة (النهار، بيروت).

الخميس 8/10/2015

– شاركت البوارج الروسية في بحر قزوين بقصف مواقع التنظيمات المسلحة المعارضة و«داعش» في شرق سورية بصواريخ عابرة للقارات (كروز) (السفير، بيروت).

الجمعة 9/10/2015

– وجهت الإدارة الأمريكية انتقادات إلى موسكو لإطلاقها صواريخ كروز من دون إنذار (الحياة، بيروت).

 

السبت 10/10/2015

– أكدت روسيا أن مقاتلاتها تقصف مواقع «داعش» في مختلف المناطق السورية؛ من الرقة إلى اللاذقية، رافضة التعليقات بأنها لا تستهدف مواقع «داعش» بل «المعارضة المعتدلة التي تقاتل النظام» (السفير، بيروت).

الثلاثاء 13/10/2015

– أحرز الجيش السوري تحت غطاء جوي روسي تقدماً في ريف اللاذقية، كما استعاد السيطرة على بلدة عطشان في ريف حماه (النهار، بيروت).

الأربعاء 14/10/2015

– أحرز الجيش السوري تقدماً في القنيطرة واستعاد السيطرة على كل من تل أحمر وتل القبع، أو ما يُعرف بتلة الـ «يو أن»، الذي كانت تتمركز فيه وحدات الأمم المتحدة (السفير، بيروت).

– تحدثت الأنباء عن تزويد واشنطن لفصائل المعارضة السورية بصواريخ «تاو» الأمريكية المضادة للدروع (السفير، بيروت). وقد ندد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعدم تعاون واشنطن لحل الأزمة السورية، معتبراً أنها تعاني «تشوشاً ذهنياً» (الحياة، بيروت).

الخميس 22/10/2015

– وقع مسؤولون عسكريون أمريكيون وروس مذكرة تفاهم للحيلولة دون وقوع حوادث بين الطائرات العسكرية التابعة للدولتين فى الأجواء السورية (الأهرام، القاهرة).

الجمعة 23/10/2015

– اعتبر وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أن القضاء على «تنظيم الدولة الإسلامية» (داعش) يتطلب إبعاد الرئيس السوري بشار الأسد عن السلطة (الحياة، بيروت).

– حقق الجيش السوري تقدماً ميدانياً في ريف حمص الشمالي بعد سيطرته على قريتي سنيسل وتريمعلة (السفير، بيروت).

الاثنين 26/10/2015

– اتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان جماعات كردية بمحاولة السيطرة على شمال سورية، وقال في تعليقه على إدخال مدينة تل أبيض السورية الأسبوع الماضي ضمن نظام للإدارة الذاتية أقامه الأكراد: إن أنقرة لن تسمح بذلك (النهار، بيروت).

الجمعة 30/10/2015

– شملت الغارات الجوية الروسية محافظة درعا في جنوب سورية، بينما قتل – بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان – 595 شخصاً ثلثاهم من المقاتلين جراء هذه الغارات التي أطلقتها موسكو قبل شهر (النهار، بيروت).

– ناقش ممثلو 17 دولة بينها الولايات المتحدة وروسيا وإيران والسعودية في فيينا، إمكانات التوصل إلى حل سياسي للنزاع الذي يمزق سورية منذ نحو خمس سنوات، وانتهوا إلى تحديد موعد للقاء جديد بعد أسبوعين. وظهر أن الخلاف الرئيسي كان حول مصير الرئيس السوري بشار الأسد، في حين أجمعت كافة الأطراف على ضرورة الحل السياسي للأزمة السورية. وصدر بيان مشترك عقب المحادثات، جاء فيه أن المشاركين في المحادثات يطلبون من الأمم المتحدة أن تجمع معاً – في سياق العمل ببيان جنيف 2012 وقرار مجلس الأمن الدولي 2118 – ممثلي الحكومة السورية والمعارضة لتدشين عملية سياسية تؤدي إلى «تشكيل حكومة جديرة بالثقة وغير طائفية ولا تقصي أحداً، يعقبها وضع دستور جديد وإجراء الانتخابات». وقال وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف إن الاجتماع لم يتوصل إلى اتفاق حول مصير الرئيس السوري، معتبراً أن السوريين هم من يحدد مصيره. وقال لافروف إن المناقشات في شأن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب السورية التي بدأت منذ أكثر من أربعة أعوام، ستستمر. لكنه ذكر أن محاربة الجماعات الإرهابية لن تتوقف. ورأى أن قرار الولايات المتحدة إرسال قوات خاصة إلى سورية سيزيد من أهمية التعاون بين القوات المسلحة للبلدين. بدوره، أعلن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، استمرار الخلافات بين الولايات المتحدة من جهة وروسيا وإيران من جهة ثانية حول مستقبل الرئيس السوري، رغم أن كل الأطراف المشاركة في لقاء فيينا اتفقت على العمل من أجل حل سياسي للنزاع (السفير، بيروت).

الاثنين 2/11/2015

– استقبل وزير الخارجية السوري وليد المعلم مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دي ميستورا الذي قام بزيارة دمشق، وأكد له أن الأولوية بالنسبة إلى دمشق هي مكافحة الإرهاب (السفير، بيروت).

الثلاثاء 3/11/2015

– أكد مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دي ميستورا الذي قام بزيارة دمشق أهمية وقف إطلاق النار في سورية (السفير، بيروت).

الخميس 5/11/2015

– شنت الإدارة الأمريكية حملة إعلامية على التدخل الروسي في سورية، واتهمت الطائرات الروسية باستهداف «المعارضة السورية المعتدلة» (التي تدعمها واشنطن) «أكثر مما تستهدف تنظيم «داعش» والمتطرفين (النهار، بيروت).

السبت 7/11/2015

– أحرز الجيش السوري بدعم من الغارات الجوية الروسية تقدماً في ريف اللاذقية، لكنه تراجع في ريف حماه (السفير، بيروت). وذكرت الأنباء أن الدعم الجوي الذي تقدمه روسيا للقوات السورية البرية يقابله دعم أمريكي للمعارضة بصواريخ «تاو» المضادة للدبابات (النهار، بيروت).

الأربعاء 11/11/2015

– حقق الجيش السوري أبرز مكسب عسكري منذ بدء الغارات الجوية الروسية أواخر أيلول/سبتمبر الماضي، إذ تمكن من فك الحصار عن مطار كويرس العسكري في ريف حلب الشرقي الذي استمر عامين (النهار، بيروت).

الجمعة 13/11/2015

– سقط ريف حلب الجنوبي بالكامل في يد الجيش السوري بعد سيطرته على بلدة «الحاضر» المعقل الرئيسي لـ «جبهة النصرة» (النهار، بيروت).

 

السبت 14/11/2015

– اختتم الاجتماع الدولي في فيينا أعماله الهادفة إلى إنهاء الحرب في سورية باتفاق المشاركين على عقد لقاء جديد «خلال نحو شهر» لإجراء تقييم للتقدم بشأن التوصل إلى وقف لإطلاق النار وبدء عملية سياسية في سورية. وأفاد البيان الختامي الصادر عن الاجتماع الذي شاركت فيه كل الدول المعنية بالأزمة السورية وفي مقدمتها الولايات المتحدة وروسيا، إضافةً إلى الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة وجامعة الدول العربية، أن المجتمعين اتفقوا على جدول زمني محدد لتشكيل حكومة انتقالية في سورية خلال ستة أشهر وإجراء انتخابات خلال 18 شهراً رغم استمرار خلافهم على مصير الرئيس السوري بشار الأسد (العربية نت).

الأحد 15/11/2015

– أكد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري أن مصير الأسد لا يزال موضع خلاف بين المجتمعين، فيما جدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف تأكيده أن مستقبل سورية يقرره الشعب السوري فقط بما في ذلك مصير الرئيس الأسد (الجزيرة نت).

الأربعاء 18/11/2015

– أعلنت موسكو أن عملاً إرهابياً (تبناه تنظيم داعش) تسبب بتحطم طائرة الركاب الروسية «إيرباص أي 321» في سيناء في نهاية الشهر الماضي، ما أدى إلى مقتل 224 شخصاً كانوا على متنها. وقد صعدت القوات الجوية الروسية غاراتها على مواقع التنظيم في سورية (النهار، بيروت).

 

الخميس 19/11/2015

– سقط 33 قتيلاً على الأقل من تنظيم داعش في غارات فرنسية وروسية استهدفت مواقعه في الرقة رداً على اعتداءات التنظيم في باريس وتفجير الطائرة الروسية في مصر (النهار، بيروت).

السبت 21/11/2015

– دعا المبعوث الدولي إلى سورية ستيفان دي ميستورا فصائل المعارضة السورية إلى التوحد للتفاوض مع الحكومة السورية في كانون الثاني/يناير المقبل 2016 (الحياة، بيروت).

الأربعاء 25/11/2015

– انتقلت الحرب السورية للمرة الأولى إلى مواجهة جوية مباشرة بين موسكو وأنقرة عقب إسقاط مقاتلتين تركيتين مقاتلة «سوخوي – 24» روسية قالت السلطات التركية إنها انتهكت المجال الجوي التركي، الأمر الذي نفاه الكرملين. وحذر الرئيس فلاديمير بوتين من «عواقب وخيمة» للحادث بينما طلبت تركيا اجتماعاً لحلف شمال الاطلسي (النهار، بيروت).

الجمعة 27/11/2015

– نشرت روسيا في قاعدة حميميم بريف اللاذقية منظومة الصواريخ المتطورة «أس – 400» للدفاع الجوي في سورية بعد يومين من إسقاط تركيا القاذفة الروسية «سوخوي – 24» على الحدود السورية – التركية (النهار، بيروت). وقد أثارت الخطوة الروسية قلقاً أمريكياً باعتبارها تضع الأجواء السورية تحت مظلة الصواريخ الروسية (الحياة، بيروت).

الاثنين 30/11/2015

– رأى الرئيس السوري بشار الأسد لدى استقباله مستشار مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية آية الله علي خامنئي، علي أكبر ولايتي، الذي قام بزيارة سورية، أن «الإنجازات المهمة التي يحققها الجيش السوري في مكافحة الإرهاب وبدعم من الأصدقاء وفي مقدمهم إيران وروسيا، قد دفع بعض الدول المعادية لسورية والتي تدعي محاربة الإرهاب إلى مزيد من التصعيد وزيادة تمويل وتسليح العصابات الإرهابية» (القدس العربي، لندن).

الأربعاء 2/12/2015

– أعلن محافظ حمص طلال البرازي عن اتفاق مع الفصائل المعارضة في حي الوعر المحاصر من قبل القوات الحكومية في غرب مدينة حمص، لتأمين خروج تدريجي لمسلحي المعارضة من الحي لتصبح مدينة حمص خالية من أي وجود للمسلحين (النهار، بيروت).

الخميس 3/12/2015

– انضمت بريطانيا إلى حملة الائتلاف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم «داعش» في سورية بشنها أولى غاراتها على مواقع داعش، استهدفت حقل العمر النفطي شرق دير الزور (السفير، بيروت).

الأحد 6/12/2015

– أكد علي أكبر ولايتي كبير مستشاري السياسة الخارجية للمرشد الأعلى الإيراني آية الله على خامنئي أن الشعب السوري وحده هو الذي يحدد مستقبل الرئيس السوري بشار الأسد، مضيفاً أن الأسد يمثل «خطاً أحمر» بالنسبة لطهران (الحياة، بيروت).

الأربعاء 9/12/2015

– حقق الجيش السوري – بمساندة غارات جوية روسية مكثفة – تقدماً في جنوب حلب (النهار، بيروت).

الجمعة 11/12/2015

– أبدت فصائل المعارضة السورية في ختام اجتماعاتها في الرياض استعدادها للتفاوض مع ممثلي النظام في سورية استنادا إلى بيان جنيف 1 الصادر بتاريخ 30 حزيران/يونيو 2012، مشترطة رحيل الرئيس السوري بشار الأسد مع بداية المرحلة الانتقالية (اللواء، بيروت).

الاثنين 14/12/2015

– انتقدت روسيا مؤتمر المعارضة السورية في الرياض، معتبرة أنه كان بعيداً من تمثيل المعارضة، ولا يأخذ بالاعتبار أن مصير سورية يقرره الشعب السوري وحده، وأن أي اتفاق على تسوية سياسية لا يمكن إلّا أن يكون نتيجة لاتفاق بين الحكومة السورية والمعارضة (النهار، بيروت).

الأربعاء 16/12/2015

– سيطر الجيش السوري على جبل النوبة الاستراتيجي، بعد أيام من معارك عنيفة ساهم الغطاء الجوي الروسي في حسمها (موقع روسيا اليوم).

الجمعة 18/12/2015

– حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الطيران الحربي التركي من اختراق الأجواء السورية (النهار، بيروت).

السبت 19/12/2015

– صوت مجلس الأمن الدولي بالإجماع بعد مفاوضات مطولة بين الدول الكبرى على قرار يحمل الرقم 2254 يضع خريطة طريق هي الأولى من نوعها لإطلاق العملية السياسية في سورية. ويدعو القرار إلى إطلاق الحوار بين الحكومة وقوى المعارضة في كانون الثاني/يناير 2016، بالتزامن مع وقف للنار في أقرب وقت ممكن، في سياق عملية انتقالية مدتها 24 شهراً. ويؤكد في صيغته المخففة «تأييده بيان جنيف في 30 حزيران/يونيو 2012، وبيان فيينا الصادر في 14 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي سعياً إلى التنفيذ الكامل لبيان جنيف، كأساس لعملية انتقالية سياسية بقيادة سورية من أجل إنهاء الصراع في سورية، مشدداً على أن «الشعب السوري سيقرر مستقبل سورية». وقد بقيت الخلافات مستعصية في شأن مستقبل الرئيس بشار الأسد في العملية السياسية، والقوى التي يمكن أن تمثل المعارضة وتصنيف الجماعات الإرهابية – التي كلف بها الأردن ولم تحسم – وإن يكن تم التوافق من حيث المبدأ على اعتبار تنظيم داعش وجبهة النصرة والقاعدة ومن يرتبط بهم من التنظيمات الإرهابية – (النهار، بيروت).

الجمعة 25/12/2015

– قتل زهران علوش قائد «جيش الإسلام»، أحد فصائل المعارضة المسلحة في سورية، في غارة جوية نفذها الطيران السوري، واستهدفت مواقع تابعة للتنظيم المذكور في بلدة أوتايا في الغوطة الشرقية في دمشق (السفير، بيروت).

– كشفت صحيفة وول ستريت جورنال أن إدارة أوباما أقامت اتصالات سرية مع عناصر في النظام السوري (ضباط علويين) على مدى سنوات في إطار جهد فاشل لإقناع الرئيس الأسد بالتخلي عن السلطة. وأوضحت أن الولايات المتحدة حاولت منذ البدء البحث عن «تصدعات» داخل النظام لاستغلالها بهدف التشجيع على انقلاب عسكري، لكنها لم تجد ما يمكنها استغلاله وباءت جهودها باءت بالفشل بعدما أثبت النظام تماسكه (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 28/12/2015

– قتل 14 شخصاً على الأقل، وجرح 132 آخرون في تفجيرات متزامنة هزت حي الزهراء في مدينة حمص في وسط سورية، التي تسيطر عليها الحكومة السورية بشكل شبه كامل (بي بي سي).

الثلاثاء 29/12/2015

– صرح رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو بأن بلاده لن تنظر بإيجابية إلى أي قوات سورية معادية لأنقرة تتحرك غرب نهر الفرات، مشيراً إلى سيطرة «قوات سوريا الديموقراطية» الذي يضم مقاتلين أكراداً وعرباً تدعمهم واشنطن، على سد تشرين على الفرات من تنظيم «داعش» (النهار، بيروت).

– نفذت مرحلة جديدة من اتفاق الزبداني الفوعة وكفريا، بإشراف الأمم المتحدة، وخرج المسلحون وعائلاتهم من الزبداني إلى مطار بيروت للانتقال إلى تركيا، فيما خرج مدنيون وجرحى من الفوعة وكفريا إلى معبر باب الهوى التركي كمقدمة لنقلهم إلى لبنان (السفير، بيروت).

– استعادت قوات الحكومة السورية السيطرة على اللواء 82 القريب من بلدة الشيخ مسكين التي تسيطر الفصائل المقاتلة على أجزاء منها في محافظة درعا في جنوب البلاد (بي بي سي).

 

الأربعاء 30/12/2015

– كشف الصحفي الأمريكي الشهير سيمور هيرش عن وجود معارضة داخل رئاسة أركان الجيش الأمريكي والمخابرات العسكرية منذ عام ٢٠١٣ لسياسة الرئيس باراك أوباما الداعية إلى تنحي الرئيس السوري بشار الأسد عن منصبه، مشيراً إلى أن سياسة أوباما لتسليح المعارضة السورية «المعتدلة» ضد الأسد لم تكن ناجحة وكان لها تأثير سلبي، لكونها كانت تصب في مصلحة التنظيمات الإرهابية (الأهرام، القاهرة).

الدوحة

الثلاثاء 15/12/2015 

– احتفلت قطر بعيدها الوطني الذي يصادف  الثامن عشر من ديسمبر/ كانون الأول من كل عام بيومها الوطني، وهو تاريخ تولي الشيخ جاسم بن محمد آل ثاني مؤسس قطر الحديثة الحكم في البلاد في عام 1878، خلفاً لوالده الشيخ محمد بن ثاني.وكانت الحكومة القطرية أصدرت قراراً في عام 2007 باعتبار ذكرى تولي الشيخ جاسم مقاليد السلطة في البلاد يوماً وطنياً (الخليج أونلاين نت ).

نواكشوط

السبت 21/11/2015

-قررت السلطات الموريتانية إقامة احتفالات العيد الوطني للقوات المسلحة الموريتانية المقررة في 25 تشرين الثاني / نوفمبر القادم، بمدينة الشامي شمال البلاد، فيما تستعد مدينة نواذيبو لاحتفالات عيد الاستقلال الوطني. وقالت مصادر للأخبار، إن تشكيلات من القوات المسلحة تستعد للتوجه إلى مدينة الشامي، ضمن الاستعدادات لإقامة احتفالات الـخامس والعشرون من نوفمبر، وإن برنامج هذه الاحتفالات يتضمن عروضا عسكرية ومداخلات لعدد من المسؤولين العسكريين. وأعلن عن أول جيش وطني موريتانيا في 25 من نوفمبر عام 1960 تزامناً مع استقلال الدولة الموريتانية عن المستعمر الفرنسي(وكالة أنباء) الأخبار).

مسقط

الثلاثاء 24/3/2015

 عاد السلطان قابوس بن سعيد، سلطان عمان إلى بلاده بعد رحلة علاج في ألمانيا استمرت نحو 8 أشهر (الشرق الأوسط، لندن).

الاثنين 9/11/2015

– تم تعيين 12 امرأة في مجلس الدولة العُماني كتعويض حكومي للمرأة عن إخفاقها في الحصول على أكثر من مقعد في انتخابات مجلس الشورى (البرلمان) التي أجريت في تشرين الأول/أكتوبر الماضي (الحياة، بيروت).

الأربعاء 18/11/2015

-احتفلت  سلطنة عمان بالعيد الوطني الخامس والأربعين، الذي يصادف الثامن عشر من تشرين الثاني/ نوفمبر من كل عام . وتأتي  احتفالات السلطنة بالعيد الوطني الخامس والأربعين بعد عودة السلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان إلى أرض السلطنة .وبينما ابدى ارتياحه لمسيرة التنمية الشاملة في بلاده وما قامت به الحكومة وباقي مؤسسات الدولة من جهود مقدرة فقد أكد على أهمية الاستمرار في الحفاظ على الجوانب الحياتية للمواطنين وما يقدم لهم من خدمات، وضرورة الإسراع في وضع الخطط الكفيلة بتحقيق التنويع الاقتصادي واستكمال المشاريع الكبرى ذات النفع العام وجذب المزيد من الاستثمارات لعمان وتفعيل الشراكة مع القطاع الخاص ومواصلة العمل لتشجيع إنشاء المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في ظل ما يتوفر لها من مقومات مؤسسية ومالية( الأيام، المنامة).

طرابلس

السبت 3/1/2015

 تمت السيطرة على حريق الخزانات النفطية في مرفأ السدرة (130 كلم شرق مدينة سرت الليبية) الذي هاجمته ميليشيات «فجر ليبيا» الإسلامية بالصواريخ (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 15/1/2015

 انطلق الحوار الليبي في جنيف برعاية الأمم المتحدة وحضور شخصيات معتدلة بينهم أعضاء في البرلمانين المتنافسين (مجلس النواب المنعقد في طبرق والمؤتمر الوطني المنتهية ولايته)، على الرغم من إعلانهما مقاطعتهما الحوار (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 28/1/2015

 نفذ تنظيم «داعش» اعتداء دموياً على أحد أفخر الفنادق في العاصمة الليبية طرابلس، بدأ بتفجير سيارة مفخخة أمام المبنى واقتحامه واحتجاز رهائن داخله، وانتهى بتفجير 4 انتحاريين أحزمة ناسفة ارتدوها، ما أسفر عن مقتل خمسة رهائن من جنسيات مختلفة، من بينهم أمريكي واحد على الأقل، ومجموعة استشاريين كانوا في الفندق مع عمر الحاسي رئيس حكومة الأمر الواقع في طرابلس (الحياة، بيروت). وقد أثارت الهجمات الانتحارية المخاوف مجدداً من احتمال أن يكون «داعش» قد بدأ في تعزيز حضوره في هذا البلد الغارق في الفوضى (السفير، بيروت).

الجمعة 6/2/2015

 تمكن الجيش الليبي من دخول ميناء بنغازي البحري وسط المدينة بشرق البلاد، للمرة الأولى بعد أكثر من 3 أشهر من القتال مع المليشيات المسلحة (الشرق الأوسط، لندن).

السبت 21/2/2015

 أعلن تنظيم «داعش «في ليبيا مسؤوليته عن ثلاثة انفجارات متزامنة بسيارات مفخخة يقودها انتحاريون استهدفوا بها مديرية أمن مدينة القبة ومحطة توزيع للوقود، إضافة إلى مقر إقامة عقيلة صالح عيسى، رئيس مجلس النواب الليبي المعترف به دولياً. وطبقاً لمصادر أمنية وطبية متطابقة فقد أسفرت هذه العملية عن مقتل 40 شخصاً وإصابة 70 آخرين بجروح (الشرق الأوسط، لندن).

الثلاثاء 10/3/2015

 أدى الفريق أول خليفة حفتر اليمين القانونية قائداً عاماً للجيش الليبي، وسط انتقادات وجهت إليه بعد أن تجاهل أي إشارة إلى «ثورة 17 فبراير» عام 2011 خلال أدائه القسم في مقر مجلس النواب، الذي يتخذ من مدينة طبرق مقراً له (الشرق الأوسط، لندن).

السبت 28/3/2015

 أصدر مجلس الأمن الدولي قراراً يحمل الرقم (2214) أعرب فيه عن دعمه الجهود التي تبذلها الحكومة الليبية المعترف بها دولياً في مكافحة تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) المتطرف، لكن من دون أن يستجيب لمطلبها رفع حظر السلاح المفروض على ليبيا (الحياة، بيروت).

 

الأحد 26/4/2015

 أعلن الجيش الليبي الموالي للحكومة المعترف بها دولياً برئاسة عبد الله الثني، أن قواته تواصل تقدمها الاستراتيجي نحو العاصمة طرابلس «بطريقة محسوبة». وقد تمكن الجيش أمس الأول من الدخول إلى منطقة «لنجيلة» في ضواحي العاصمة بعد إبعاد ميليشيات «فجر ليبيا» التي تسيطر على طرابلس عن المنطقة ( الحياة، بيروت).

الجمعة 29/5/2015

 سيطر تنظيم «الدولة الإسلامية» على مطار مدينة سرت الليبية الساحلية بعد معارك مع القوات الموالية لحكومة طرابلس غير المعترف بها دولياً (بي بي سي).

 

الأحد 31/5/2015

– ذكرت الأنباء أن تنظيم «الدولة الإسلامية» بدأ في الزحف جنوباً باتجاه واحة الجفرة وسط ليبيا (الأهرام، القاهرة).

الأحد 7/6/2015

 وسع تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) رقعة سيطرته بعد سيطرته على مدينة «سرت» واستكمال سيطرته على مدينة هراوة والتوجه شمالاً نحو حقل مبروك النفطي شمالاً (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 30/6/2015

 أعرب مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا برناردينو ليون عن أمله في أن يوقع أطراف الحوار الليبي بالأحرف الأولى على اتفاق للسلام وتقاسم السلطة في الاجتماع المقرر في منتجع الصخيرات المغربي جنوب الرباط الأسبوع المقبل (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 13/7/2015

 رفض طرفا النزاع في ليبيا في كل من طرابلس وطبرق «اتفاق ليون» الذي أبرم في المغرب أمس الأول، بإشراف المبعوث الدولي إلى ليبيا برناردنيو ليون لما يعطيه من تفويض واسع للأمم المتحدة (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 29/7/2015

 أقر مجلس النواب الليبي في طبرق (المعترف به دولياً) بالأغلبية قانوناً يقضي بـ «العفو العام والشامل عن كل الليبيين منذ سقوط نظام العقيد الراحل معمر القذافي». وجاء هذا القرار بعد ساعات قليلة فقط من إصدار محكمة ليبية في طرابلس حكماً غيابياً يقضي بإعدام سيف الإسلام نجل القذافي، وصهره رئيس جهاز الاستخبارات السابق عبد الله السنوسي، والبغدادي المحمودي آخر رئيس حكومة قبل انهيار نظام القذافي، وغيرهم من قادة القبائل والجيش السابقين بتهمة ارتكاب جرائم حرب خلال الانتفاضة التي أطاحت بالقذافي عام 2011 (الشرق الأوسط، لندن).

الثلاثاء 1/9/2015

– قتل 5 جنود ليبيين في اشتباكات مع تنظيم «داعش» في مدينة بنغازي (السفير، بيروت)

 

الجمعة 25/9/2015

– أعلنت القيادة العامة للقوات المسلّحة الليبية التابعة للحكومة المعترف بها دولياً، سيطرة الجيش الذي يقوده الفريق خليفة حفتر، على موقع استراتيجي جديد بعد طرد عناصر الفرع الليبي لتنظيم «داعش» والميليشيات التي تدعمها في مدينة بنغازي» (الحياة، بيروت).

السبت 10/10/2015

– أعلن برناردينو ليون مبعوث الأمم المتحدة في ليبيا عن حكومة وفاق وطني في ليبيا برئاسة فايز السراج، النائب في المؤتمر الوطني العام (برلمان طرابلس) غير المعترف به دولياً. وقد سارع كل من برلمان طرابلس وبرلمان طبرق – بوصفهما الطرفين الأساسيين في البلاد – إلى توجيه الانتقادات إلى الحكومة المعلنة (الشرق الأوسط، لندن).

الجمعة 18/12/2015

– وقّع أعضاء من البرلمان الليبي والمؤتمر الوطني المنتهية ولايته وشخصيات سياسية أخرى اتفاقاً في رعاية الأمم المتحدة في الصخيرات بالمغرب يرمي إلى تأليف حكومة وحدة وطنية، وذلك على رغم معارضة رئيسي المجلسين لخطوة التوقيع بعد سنة ونصف السنة من التقاتل الداخلي وتقاسم السلطة. وينص الاتفاق على توحيد السلطتين المتنازعتين في حكومة وحدة وطنية وقيام مجلس رئاسي وانطلاق مرحلة انتقالية تمتد سنتين وتنتهي بانتخابات نيابية. ولم توضح بعثة الأمم المتحدة آلية تنفيذ الاتفاق أو كيفية ممارسة حكومة الوحدة الوطنية عملها في ظل وجود حكومتين حالياً في ليبيا منبثقتين من برلمانين رفض رئيساهما خطوة التوقيع. ولكن من المقرر أن تكون طرابلس مقراً للحكومة التي سيرأسها بموجب الاتفاق رجل الأعمال فايز السراج، على أن تضم 17 وزيراً، بينهم امرأتان، مع العلم أن العاصمة الليبية لا تزال تخضع لسيطرة تحالف «فجر ليبيا» المسلح، وهو موال للحكومة غير المعترف بها دولياً (النهار، بيروت).

الأربعاء 23/12/2015

 – أصدر مجلس الأمن الدولي بالإجماع قراراً يحمل الرقم 2259 يرحب بتوقيع «اتفاق الصخيرات» بالمغرب وإنشاء مجلس رئاسي، إضافة إلى تشكيل حكومة وفاق وطني وإكمال الترتيبات الأمنية المؤقتة لبسط الاستقرار في ليبيا (موقع إذاعة الأمم المتحدة).

جيبوتي

الجمعة 2/1/2015

 تم (أمس الأول) في جيبوتي توقيع الاتفاق السياسي بين حكومة جيبوتي وائتلاف المعارضة للخروج من الأزمة السياسية في البلاد بعد أشهر طويلة من المفاوضات. ووقع رئيس الوزراء جيبوتي عبد القادر كميل، وأحمد يوسف رئيس الاتحاد من أجل الخلاص الوطني، وهو ائتلاف من سبعة أحزاب معارضة، الاتفاق بحضور الرئيس الجيبوتي عمر غيلله الموجود في السلطة منذ 1999. وينص الاتفاق على «تشكيل لجان عمل بين الحكومة والمعارضة، وبدء تطبيق الإصلاحات السياسية والمؤسساتية التي اقترحها الطرفان»، وهو يمهد لعودة اتحاد الخلاص الوطني إلى الجمعية الوطنية (البرلمان). وقد رحبت الجامعة العربية وفرنسا بتوقيع الاتفاق (الحياة، بيروت).