الرياض
الثلاثاء 21/2/2012
-وصفت وزارة الداخلية السعودية ما يجري في محافظة القطيف من احتجاجات في شرق السعودية بأنه “إرهاب جديد” ستتصدى له السلطات “كما تصدت لغيره من قبل”، ونددت بخطبة الجمعة التي ألقاها الشيخ حسن الصفار، أحد الوجوه الشيعية البارزة، قبل عشرة أيام ، وحمل فيها السلطات السعودية مسؤولية مقتل أحد الشبان ، مستنكراً إطلاق النار على الناس العزل(النهار، بيروت).
الجمعة 9/3/2012
-بدأت وزارة العمل السعودي إغلاق محلات الملابس الداخلية النسائية المتقاعسة في تأنيث عمالتها بالفتيات السعوديات (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 31/5/2012
-قررت محكمة سعودية في الرياض إلغاء قرارات وزارة العمل المتعلقة بالسماح للنساء بالعمل مع الرجال في مكان واحد(السفير، بيروت).
الثلاثاء 19/6/2012
-اختار العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز الأمير سلمان بن عبد العزيز ولياً للعهد، وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء، مع احتفاظه بحقيبة الدفاع، خلفاً لولي العهد الراحل الأمير نايف بن عبد العزيز ، كما أصدر الملك عبد الله أمراً ملكياً بتعيين الأمير أحمد بن عبد العزيز وزيراً للداخلية (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 10/7/2012
– أعلنت الشرطة السعودية أنها تحقق في مقتل شخصين وجرح آخرين في محافظة القطيف في المنطقة الشرقية في أعقاب تجمعات للأهالي في بلدة العوامية إثر اعتقال رجل الدين الشيعي نمر باقر النمر . واعتبر رئيس الحرس الوطني السعودي الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز أن هناك من يحاول بث الفرقة بين السنة والشيعة (الحياة، بيروت).
الجمعة 20/7/2012
-أصدر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز أمراً ملكياً أعفى بموجبه الأمير مقرن بن عبد العزيز من منصبه كرئيس للاستخبارات العامة، وتعيينه مستشاراً ومبعوثاً خاصاً لخادم الحرمين الشريفين بمرتبة وزير. كما قضى الأمر الملكي بتعيين الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز رئيساً للاستخبارات العامة، بالإضافة إلى منصبه أميناً عاماً لمجلس الأمن الوطني بمرتبة وزير (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 27/8/2012
-أعلنت السلطات السعودية إحباط مخططات لهجمات “إرهابية” نوعية كانت تستهدف قوى الأمن والمنشآت العامة، وضبط خليتين مرتبطتين بتنظيم “القاعدة” في الرياض وجدة (النهار، بيروت).
الثلاثاء 25/9/2012
-أفاد متظاهرون وناشطون في مجال الدفاع عن حقوق الانسان أن قوى الأمن السعودية اعتقلت عشرات الرجال بعدما نظموا احتجاجاً قرب سجن الطرفية في منطقة القصيم بوسط السعودية للمطالبة بالإفراج عن أقاربهم. وتنقل الأنباء عن ناشطين سعوديين أن هناك معتقلين معذبين وآخرين لم يحاكموا وناس لديهم أحكام براءة ولم يفرج عنهم، فيما تنفي السلطات السعودية تعذيب السجناء(النهار، بيروت).
الأربعاء 24/10/2012
-توقع تقرير اقتصادي تعده مؤسسة “جدوى للاستثمار” أن تبلغ إيرادات النفط في السعودية للعام 2012 أكثر من تريليون ريال، ما سيؤدي إلى فائض في الموازنة بحجم 347 مليار ريال (السفير، بيروت).
-دعت منظمة “هيومان رايتس ووتش” السلطات السعودية إلى وقف ملاحقة الناشطين قضائياً بسبب مشاركتهم في احتجاجات سلمية، ويأتي ذلك بعدما وجهت المملكة اتهامات إلى 19 مواطناً لمشاركتهم في اعتصام أمام سجن الطرفية في وسط البلاد الشهر الماضي للمطالبة بإطلاق سراح أقاربهم (السفير، بيروت).
الثلاثاء 6/11/2012
-أصدر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز أمراً ملكيا يقضي بإعفاء الأمير أحمد بن عبد العزيز وزير الداخلية السعودي من منصبه بناء على طلبه، وتعيين الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز وزيراً للداخلية (الحياة، بيروت).
الأربعاء 28/11/2012
-أفاد ناشطون أن قوى الأمن السعودية قبضت على عشرات الرجال والنساء بعدما شاركوا في احتجاج نادر امام مكتب منظمة لحقوق الإنسان في الرياض مطالبين بالإفراج عن أقارب معتقلين، تقول السلطات إنهم محتجزون لأسباب أمنية (النهار، بيروت).
السبت 29/12/2012
– تجدد التوتر في منطقة القطيف السعودية عقب مقتل شاب متظاهر وإصابة 6 بجروح برصاص الشرطة السعودية خلال تظاهرة احتجاج على اعتقال أشخاص في المنطقة الشرقية (السفير، بيروت).
الأحد 30/12/2012
– أقر مجلس الوزراء السعودي موازنة العام 2013 هي الأكبر في تاريخ السعودية بنفقات تقدر بنحو 820 مليار ريال (218.6 مليار دولار)، وإيرادات بنحو 829 مليار ريال (221 مليار دولار) وفائض يبلغ 9 مليارات ريال (2.4 مليار دولار). وقد شدد العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز على لوزراء بالعمل بدون تهاون أو إهمال لتوظيف ميزانية الدولة للعام المقبل لتحقيق النمو (الشرق الأوسط، لندن).
بغداد
الجمعة 6/1/2012
–أدت سلسلة انفجارات في بغداد وهجوم انتحاري استهدف زواراً للشيعة في جنوب العراق إلى مقتل 61 شخصاً وإصابة 138 آخرين بجروح (الشرق الأوسط ، لندن).
الثلاثاء 31/1/2012
– عبر بعض كبار المسؤولين العراقيين عن غضبهم من استمرار القوات الأمريكية انتهاك سيادة العراق من خلال تشغيل طائرات مراقبة بدون طيار للمساعدة في حماية السفارة الأمريكية والقنصليات وكذلك الأمريكيين الموجودين في العراق، وذلك بعد شهر من انسحاب القوات الأمريكية من العراق. وتعد عمليات الطائرات من دون طيار آخر مثال يوضح محاولات وزارة الخارجية الأمريكية تولي المهام التي كان الجيش يقوم بها في العراق. ويتولى خمسة آلاف من أفراد الشركات الأمنية حماية العاملين في السفارة الأمريكية البالغ عددهم 11 ألفاً ويتجولون في سيارات مدرعة. وعندما يتحرك العاملون في السفارة في أنحاء العراق، تحلق الطائرات من دون طيار فوق سياراتهم من أجل توفير الدعم في حال وقوع هجوم عليهم (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 24/2/2012
-حملت وزارة الداخلية العراقية تنظيم القاعدة والجماعات المسلحة المرتبطة به مسؤولية 22 تفجيراً وقعت في بغداد وعدد من المحافظات العراقية أوقعت نحو 400 إصابة بينهم 60 قتيلاً(الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 27/2/2012
-دعت كتلة نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي، المطلوب للقضاء بتهم متصلة “بالإرهاب”، خلال لقاء مع رئيس الوزراء نوري المالكي، إلى “فتح صفحة جديدة من التعاون والتنسيق على مختلف الأصعدة السياسية والبرلمانية من أجل المحافظة على هيبة القانون واستقلال القضاء (السفير، بيروت).
الخميس 1/3/2012
-أعلنت الحكومة العراقية أن عدد القتلى الذين سقطوا في العراق بين 2004 و2011 بلغ نحو سبعين ألف شخص، وهو أدنى معدل للقتلى مقارنة مع مصادر أخرى حكومية وأجنبية، منها ما نشرته مجلة ذي لانسيت البريطانية عام 2006 حول مقتل 655 ألف عراقي، وهو رقم تخطى سائر التقديرات (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 21/3/2012
-انفجرت سيارات مفخخة وعبوات ناسفة مزروعة على الطرق في أنحاء مختلفة من العراق ما أدى إلى مقتل 45 شخصاً على الأقل وجرح 232 آخرين (النهار، بيروت).
الخميس 22/3/2012
-أعلن رئيس إقليم كردستان مسعود البرزاني لمناسبة عيد النوروز القومي أن استقلال (الإقليم) “آتٍ لا محالة” ، ملوحاً بـ”اللجوء إلى الشعب ليتخذ قراره النهائي”، في تهديد مباشر بالاستفتاء على استقلال الإقليم (السفير، بيروت).
الأربعاء 18/4/2012
– أقر البنك المركزي في العراق حذف ثلاثة أصفار من العملة العراقية كجزء من السياسة التي قرر البنك اتباعها للمحافظة على الدينار العراقي، لكن استمرار ارتفاع الدولار أمام الدينار العراقي، والذي وصل الآن إلى 130 ألف دينار عراقي للورقة الخضراء الواحدة فئة مئة دولار، بعد أن كان سعر صرفه طوال السنوات الأخيرة شبه ثابت (120 ألف دينار للورقة الخضراء الواحدة) قد فتح شهية التدخل الحكومي على مصراعيها. وقد اتهمت الحكومة البنك المركزي بالتمرد على سياساتها ،سواء بتحويل البنك المركزي إلى مجرد وسيط لتحويل العملة الصعبة أو من خلال رفض البنك تمويل العجز في الموازنة المالية والتي بلغت هذا العام 12 مليار دولار من مجموع الموازنة التي بلغت 120 مليار دولار (الشرق الأوسط، لندن).
-رجح نائب الرئيس العراقي، طارق الهاشمي، الذي تتهمه الحكومة العراقية بالتورط في دعم عمليات إرهابية ، البقاء لفترة قصيرة في تركيا ومن ثم العودة إلى مقر إقامته المؤقت في أربيل، عاصمة إقليم كردستان ، مؤكداً أنه لن يتهرب من أي قضية (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 21/4/2012
-تبنى تنظيم دولة العراق الإسلامية، الفرع العراقي لتنظيم القاعدة، الهجمات الدامية التي وقعت أمس الأول في بغداد وست محافظات أخرى ، وسقط فيها 38 قتيلاً على الأقل و أكثر من 170 جريحاً (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 24/4/2012
– أعلن رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البرزاني أنه يعارض بيع الولايات المتحدة طائرات “أف 16” إلى بغداد، في الوقت الذي لا يزال رئيس الوزراء نوري المالكي في السلطة، وذلك خشية أن يستخدمها ضد الأكراد ( السفير، بيروت).
الخميس 26/4/2012
– لوح رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البرزاني بإجراء استفتاء لإقامة دولة كردية مستقلة إذا لم توافق الحكومة العراقية على اتفاق لتقاسم السلطة ينهي الأزمة التي تعصف بالبلد (السفير، بيروت).
الجمعة 27/4/2012
-زار زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني سعياً إلى تهدئة التوتر بين بغداد والأكراد على خلفية عقود النفط التي أبرمها الإقليم منفرداً مع الشركات الأجنبية دون الرجوع إلى الحكومة الاتحادية في بغداد (النهار، بيروت).
الاثنين 30/4/2012
-دعت القيادات العراقية في اجتماع مطول في أربيل أمس الأول- غاب عنه رئيس الوزراء نوري المالكي المتهم-إلى تفعيل “آليات الديموقراطية” في إدارة شؤون البلاد (السفير، بيروت).
الأربعاء 2/5/2012
– أكد الرئيس العراقي جلال طالباني “أنه يؤيد حق تقرير المصير للشعب الكردي بما فيها تشكيل دولته المستقلة” لكنه استدرك قائلا: “إن الظروف الموضوعية غير متوافرة حالياً لممارسة هذا الحق، ويترك الحديث إلى ظروف أكثر ملاءمة لتحقيق هذا الحلم الكردي العتيد”(الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 9/5/2012
-عقد مجلس الوزراء العراقي جلسة في مدينة كركوك المتنازع عليها مع إقليم كردستان ، قاطعها أربعة وزراء ونائب رئيس الوزراء، ممثلو التحالف الكردستاني في الحكومة الاتحادية (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 11/5/2012
– أدلى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بتصريحات لوح فيها بإمكانية تجميد الدستور في حال استمرت التجاذبات السياسية في البلاد، فيما عقد الائتلاف الوطني العراقي الذي يضم المجلس الأعلى الإسلامي بزعامة عمار الحكيم والتيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر والمؤتمر الوطني العراقي بزعامة أحمد الجلبي وحزب الفضيلة بزعامة الشيخ محمد اليعقوبي، اجتماعاً بغياب ائتلاف “دولة القانون” بزعامة المالكي، وذلك احتجاجاً على تصريحات المالكي بتجميد الدستور(الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 31/5/2012
– أكد زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر التزامه التصويت على سحب الثقة منحكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في حال جمع خصومه 124 صوتاً في البرلمان (السفير، بيروت).
الخميس 14/6/2012
– قتل 72 شخصاً على الأقل وأصيب أكثر من 250 بجروح في سلسلة تفجيرات استهدفت مناطق متفرقة من العراق (السفير، بيروت).
الخميس 21/6/2012
-اعتبر المتحدث الرسمي باسم كتلة التحالف الكردستاني مؤيد طيب أن التصريحات التي أطلقها علي الموسوي المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي والتي لوح فيها بحرب مقبلة ضد إقليم كردستان أمر غير مقبول، مشبراً إلى أنه ” لا يجوز تسييس الجيش العراقي وتوريطه مرة أخرى في النزاعات السياسية” (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 29/6/2012
– قتل 22 شخصاً وجرح أكثر من 50 في تفجيرات استهدفت مناطق متفرقة من العراق ، منها بلدة التاجي( في شمال بغداد ) (النهار، بيروت).
الأحد 29/7/2012
-عادت التصريحات الإعلامية المتبادلة بين الحكومة المركزية في بغداد وحكومة إقليم كردستان مجدداً لتضيف إلى العلاقة المتوترة بين الطرفين مزيداً من التعقيد، إذ إنه إضافة إلى الخلاف على النفط وقضية سحب الثقة من حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي، برز خلاف جديد محوره الملف السوري، تمثل بالتوتر بين قوات الحكومة المركزية وقوات الإقليم “البشمركة” نتيجة توجه كل منهما للسيطرة على الشريط الحدودي بين العراق وسورية . وقد اتهم بيان أصدره مكتب القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي قوات الإقليم (البشمركة ) بالعبور إلى حدود محافظة نينوى والسيطرة عليها وعلى مفاصل إدارية فيها وإشهار السلاح والتهديد به، واصفاً تصرف البشمركة بـ” الخطير”. وأكد البيان- في رده على الأنباء التي تتحدث عن اتجاه الجيش العراقي لاستهداف الإقليم – أن نشر قوات الجيش على الحدود المشتركة مع سورية لا يستهدف إقليم كردستان، إنما “لمنع التداعيات السلبية لما يجري في سورية على الأوضاع الأمنية في العراق (النهار، بيروت).
الثلاثاء 31/7/2012
-قلصت الولايات المتحدة برنامج تدريب الشرطة العراقية، وهي تعمل على خفض عدد ديبلوماسييها وموظفيها العاملين في العراق بسبب النفقات المرتفعة. وأفاد مكتب المفتش العام الخاص بإعادة إعمار العراق أن وزارة الخارجية الاميركية “تقلص الى حد كبير برنامج تطوير الشرطة في مواجهة الدعم المتراجع الذي يحظى به هذا البرنامج” من وزارة الداخلية العراقية(النهار، بيروت).
الأربعاء 1/8/2012
– تجددت الخلافات بين الحكومة الاتحادية في بغداد وحكومة إقليم كردستان بعدما أقدمت قوات من البيشمركة الكردية التابعة للإقليم على منع قوات حكومية من الوصول إلى الشريط الحدودي بين إقليم كردستان وسورية (الحياة، بيروت).
السبت 18/8/2012
-تصاعدت حدة التفجيرات والهجمات المسلحة في مناطق متفرقة من العراق، وذكرت الأنباء أن من 82 عراقياً قتلوا لترتفع حصيلة التفجيرات منذ مطلع آب/أغسطس الحالي وحتى الآن إلى أكثر من 400 قتيل(الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 28/8/2012
-أعلن وزير الاتصالات العراقي محمد توفيق علاوي، استقالته من منصبه بسبب “تدخلات سياسية” من قبل رئيس الوزراء نوري المالكي، تعرقل عمل الوزارة (السفير، بيروت).
الأربعاء 5/9/2012
– لقي 6 عناصر من الجنود العراقيين مصرعهم في تفجير استهدف رتلاً عسكرياً بالقرب من كركوك (الحياة، بيروت).
السبت 15/9/2012
– أعلن نائب رئيس الوزراء العراقي وروز نوري شاويس توصل الحكومة العراقية وإقليم كردستان إلى اتفاق بشأن الخلاف النفطي المستمر بين الجانبين منذ العام 2007 ، يقضي بأن تلتزم بغداد بدفع مستحقات الشركات الأجنبية العاملة في حقول كردستان، مقابل التزام حكومة الإقليم برفع مستوى تصدير نفطها من 120 ألف برميل يومياً إلى 200 ألف بيرميل عبر الخطوط العراقية الناقلة لتركيا ومضاعفتها في الأشهر المقبلة(الشرق الأوسط، لندن).
السبت 29/9/2012
-قتل 13 شرطياً عراقياً على الأقل في هجوم على سجن في تكريت شمال بغداد تمكن خلاله عشرات السجناء الذين ينتمون الى تنظيم “القاعدة” من الهرب، قبل ان تستعيد قوى الأمن السيطرة على السجن (النهار، بيروت).
الأربعاء 17/10/2012
-كلفت الحكومة العراقية عبد الباسط تركي، رئيس ديوان الرقابة المالية، بإدارة البنك المركزي حتى إشعار آخر ليحل مكان المحافظ الحالي سنان الشبيبي الموقوف عن عمله بأمر من القضاء على خلفية التحقيق في تلاعب سعر صرف الدينار (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 24/10/2012
-أقرت الحكومة العراقية مسودة ميزانية العام 2013 بقيمة 138 تريليون دينار عراقي (118 مليار دولار) (السفير، بيروت).
الأحد 28/10/2012
– سقط 18 قتيلاً في سلسلة هجمات في ثاني أيام عيد الأضحى، في تحد جديد لجهود الحكومة العراقية لتحقيق الاستقرار الأمني( النهار، بيروت).
الأربعاء 17/11/2012
-اتهم رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إقليم كردستان بالاستيلاء على أسلحة ثقيلة تعود إلى الجيش العراقي السابق، واشترط لتسليح قوات البيشمركة الكردية التابعة لإقليم كردستان أن يخضعوا للسلطة الاتحادية(الشرق الأوسط، لندن).
-قررت الحكومة العراقية استبدال النقد بالبطاقة التموينية التي تعمل بها البلاد منذ فرض العقوبات الاقتصادية عام 1991، على أمل الحد من الفساد الذي يشوب هذا الملف. وقال علي الموسوي مستشار رئيس الوزراء نوري المالكي في رده على الانتقادات التي وجهت لقرار الحكومة: إن مجلس الوزراء قرر استبدال مبلغ مالي يبلغ 15 ألف دينار (12 دولاراً) لكل فرد شهرياً بالبطاقة التموينية اعتباراً من الأول من آذار/ مارس المقبل (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 27/11/2012
-اتفقت الحكومة العراقية وإقليم كردستان -بحضور رئيس مكتب التعاون الأمني العراقي الأمريكي روبرت كازلن- على تفعيل اللجان الأمنية بينهما والبحث في سحب القطع العسكرية التي انتشرت مؤخراً بالقرب من مناطق متنازع عليها بين الطرفين (السفير، بيروت).
الجمعة 30/11/2012
-أدت موجة تفجيرات استهدفت مشاركين في مراسم عاشوراء في العراق ، بخاصة وسط الحلة ، إلى مقتل 45 شخصاً وإصابة نحو 200 بجروح ( السفير، بيروت).
الثلاثاء 11/12/2012
-أعلن وزير النفط العراقي عبد الكريم ليعبي أن العراق أنتج هذا العام 3.4 مليون برميل نفط يومياً، بزيادة مليون برميل عما كان عليه الإنتاج في العام 2011. وتوقع أن يصل الإنتاج في العام 2013 إلى 3.7 مليون برميل يومياً مع قيام الشركات الأجنبية بزيادة الإنتاج ( الحياة، بيروت).
الثلاثاء 18/12/2012
– قتل نحو 50 عراقياً على الأقل وأصيب أكثر من 110 آخرين في سلسلة هجمات استهدفت 14 مدينة وقرية، بينها مدن بغداد والرمادي (غرب) وتكريت (شمال) وذلك غداة مقتل 19 شخصاً وإصابة العشرات في يوم دام آخر عشية الذكرى السنوية الأولى للانسحاب العسكري الأمريكي (الحياة، بيروت).
الثلاثاء 25/12/2012
–أكدت مصادر مقربة من رئاسة إقليم كردستان –رداً على التسريبات الصحافية التي تتحدث عن توجه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي للمطالبة برئيس عربي سني خلفا للرئيس العراقي الحالي جلال الطالباني- أن حرمان الكرد من منصب الرئاسة من شأنه أن ينسف العملية السياسية برمتها في العراق(الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 27/12/2012
-تظاهر آلاف العراقيين في مدينتي الرمادي وسامراء مطالبين الحكومة العراقية بوقف ” استهداف السنة” في البلاد. وكانت الاحتجاجات اندلعت ضد الحكومة العراقية الأسبوع الماضي عقب اعتقال قوات الأمن العراقية بعض أفراد حماية وزير المالية رافع العيساوي(السفير، بيروت).
الجمعة 28/12/2012
– انضمت مدينة الموصل إلى التظاهرات لتتسع دائرة الاحتجاجات ضد رئيس الحكومة نوري المالكي( الحياة، بيروت).
القاهرة
الخميس 19/1/2012
– حذر رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المشير محمد حسين طنطاوي من “أخطار جسيمة” لا سابق لها تواجهها مصر، لكنه أكد أن جيشها سيحميها. وجاء تحذير طنطاوي في ضوء تزايد التظاهرات المناهضة لاستمرار المجلس الأعلى للقوات المسلحة في إدارة الحكم (النهار، بيروت).
-استقبل المرشد العام لجماعة “الاخوان المسلمين” محمد بديع السفيرة الأمركية في القاهرة آن باترسون التي هنأته بفوز حزب “الحرية والعدالة” المنبثق من الجماعة في الانتخابات النيابية، وأبلغته أن واشنطن تتطلع الى التعاون مع من اختاره الشعب المصري من برلمان وحكومة ديموقراطية (النهار، بيروت).
الثلاثاء 24/1/2012
-تعهد القيادي في جماعة الإخوان المسلمين، سعد الكتاتني، بعد انتخابه رئيساً لمجلس الشعب (البرلمان) المصري ، بالقصاص لشهداء الثورة والاستمرار في محاكمات بقايا النظام السابق . وكانت انتخابات مجلس الشعب التي جرت على ثلاث مراحل بدءاً تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي حتى مطلع هذا الشهر الجاري ، أسفرت عن فوز الأحزاب الإسلامية بنحو 74 بالمئة من مقاعد البرلمان (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 29/1/2012
– استمر الجدل في مصر حول معايير لجنة وضع الدستور والمرحلة الانتقالية لتسليم السلطة ، وسط دعوات لتقليص المرحلة الانتقالية التي يدير فيها المجلس العسكري الحكم في البلاد أو تأكيد الالتزام بالمدة المحددة في الإعلان الدستوري لصياغة الدستور نهاية حزيران/ يونيو المقبل(الأهرام، القاهرة).
الجمعة 3/2/2012
-تفجرت موجة من الاحتجاجات العارمة على خلفية مجزرة بور سعيد التي راح ضحيتها 74 قتيلاً ونحو 300 مصاب في اشتباكات أعقبت مباراة لكرة القدم بين فريقي الأهلي والمصري أمس الأول. وقد وجهت االاتهمات إلى المجلس العسكري الحاكم ووزارة الداخلية بالتقصير والإهمال والتواطؤ في الحادث لتبرير استمرار قانون الطوارئ (الحياة، بيروت).
الاثنين 20/2/2012
-أعلنت اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية في مصر فتح باب الترشيح للانتخابات الرئاسية ابتداءً من العاشر من أذار/مارس المقبل على أن تجري الانتخابات في مرحلة أقصاها الأسبوع الأخير من حزيران/ يونيو (السفير، بيروت).
الخميس 23/2/2012
– حددت محكمة جنايات القاهرة الثاني من حزيران/ يونيو المقبل موعداً للنطق بالحكم في القضية المتهم فيها الرئيس السابق حسني مبارك ورموز نظامه بالتآمر لقتل متظاهرين وبالفساد المالي. ويحاكم مع مبارك بالتهم المتصلة بقتل المتظاهرين وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي وستة من كبار ضباط الشرطة السابقين، ويحاكم معه بالتهم المتصلة بالفساد المالي علاء وجمال، نجلا مبارك، وصديقه رجل الاعمال الهارب حسين سالم (السفير، بيروت).
الاثنين 27/2/2012
-أصدر المجلس الأعلى للقوات المسلحة قراراً بدعوة الأعضاء غير المعينين في مجلسي الشعب والشورى إلى اجتماع مشترك يوم الثالث من أذار/ مارس المقبل، يرأسه رئيس مجلس الشعب لانتخاب الجمعية التأسيسية التي تتولي إعداد مشروع دستور جديد للبلاد وفقا لأحكام المادة 60 من الإعلان الدستوري. وقد أكد محمد مرسي رئيس حزب الحرية والعدالة، أن الحزب حريص على مشاركة كل الفئات والهيئات والأحزاب والقوى السياسية والمجتمعية في الجمعية التأسيسية للدستور الجديد (الأهرام، القاهرة).
-بدأت أولى محاكمات المتهمين في قضية التمويل الأجنبي غير المشروع لمنظمات المجتمع المدني أمام محكمة جنايات القاهرة برئاسة محمود شكري, بحضور14 متهماً مصرياً, بينما تغيب المتهمون الأجانب (الأهرام، القاهرة).
-رفض ممثل وزارة العدل الاقتراح المقدم من عدد من نواب مجلس الشعب بإصدار عفو عن د. أيمن نور ليتمكن من ممارسة حقوقه السياسية. وأوضح ممثل الوزارة أن هذا الأمر يدخل ضمن اختصاصات المجلس العسكري وفقا للإعلان الدستوري, مؤكداً أن المستقر عليه في هذه القضية أنها قضية تزوير, وأنه وفقاً للقانون لا يجوز الإعفاء من عقوبتها( الأهرام، القاهرة).
الأربعاء 29/2/2012
-أكملت جماعة الإخوان المسلمين في مصر سيطرتها على المجالس التشريعية، بعد فوز د. أحمد فهمي النائب عن حزبها (الحرية والعدالة)، برئاسة مجلس الشورى (الغرفة الثانية للبرلمان)، في أولى جلسات المجلس، الذي تسيطر عليه أغلبية للتيار الإسلامي، بنسبة تصل إلى 90 بالمئة من عدد مقاعده. ويحوز حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين على 60 بالمئة من مقاعد الشورى، يليه حزب النور السلفي بنسبة تصل إلى 25 بالمئة (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 1/3/2012
-أعلن المستشار فاروق سلطان رئيس المحكمة الدستورية العليا ورئيس اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية أن انتخابات الرئاسة سوف تجري يومي 23 و 24 أيار/ مايو المقبل، وجولة الإعادة يومي 16و 17 حزيران/ يونيو (الأهرام، القاهرة).
السبت 17/3/2012
-فقدت مصر البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الذي توفي عن عمر يناهز89 عاماً (الأهرام، القاهرة)
الجمعة 23/3/2012
-تشكلت صفوف طويلة أمام محطات المحروقات في مصر بسبب النقص في الوقود. وقد شكل انخفاض احتياطات النقد الأجنبي (الذي يؤثر في عمليات الاستيراد) أحد أبرز أسباب أزمة الوقود (النهار، بيروت).
الأحد 25/3/2012
-انسحب النواب الليبراليون في مجلسي الشعب والشورى المصريين اللذين تهيمن عليهما الأحزاب الإسلامية، من جلسة التصويت الحاسمة لاختيار أعضاء اللجنة التأسيسية التي ستتولى وضع الدستور الجديد(النهار، بيروت).
الثلاثاء 27/3/2012
– تصاعدت حركة الاحتجاج على تشكيل اللجنة التأسيسية من جانب نقابات وأحزاب ورموز سياسية بشكل يهدد شرعية اللجنة (الأهرام ، القاهرة).
– أكد المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين في مصر محمد بديع أن الجماعة تدرس طرح مرشح رئاسي من الإخوان، نظراً للظروف التي تمر بها مصر. ورأى أن قرار طرح مرشح إخواني ليس تغييراً في وعود الجماعة، بقدر ما هو لمصلحة مصر (الأهرام ، القاهرة).
الخميس 29/3/2012
-بدأت اللجنة التأسيسية لوضع الدستور المصري الجديد عملها ، وانتخبت القيادي في حركة “الإخوان المسلمين” سعد الكتاتني رئيساً لها، على رغم تصاعد الأزمة الناجمة عن سيطرة الإسلاميين عليها بإعلان المحكمة الدستورية العليا انسحابها منها (النهار، بيروت).
الجمعة 30/3/2012
– قرر الأزهر الانسحاب من اللجنة التأسيسية لوضع الدستور المصري بعد انسحاب المحكمة الدستورية العليا من اللجنة (النهار، بيروت).
السبت 31/3/2012
– أصدر المجلس الأعلى للقوات المسلحة عقب اجتماع عقده مع ممثلي 21 حزباً، بياناً أكد فيه اتفاق الحضور على ضرورة تمثيل جميع الأحزاب والشخصيات العامة والقوى السياسية والمجتمع المدني وفقهاء الدستور في اللجنة التأسيسية لوضع الدستور بما يضمن تحقيق التوازن للجمعية التأسيسية لوضع الدستور، وبما يكفل حرية الفكر والعقيدة والوحدة الوطنية ، ويجرّم التمييز بين المصريين على أساس الدين والعرق والجنس (السفير ، بيروت).
السبت 21/4/2012
-احتشد مئات الآلاف في ميدان التحرير وعدد من المحافظات المصرية للمطالبة بحماية الثورة وإنهاء حكم المجلس العسكري (الحياة، بيروت).
الأحد 22/4/2012
– أكد المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس العسكري أن القوات المسلحة أخذت على عاتقها العبور بمصر إلى بر الأمان وستسلم البلاد لنظام مدني منتخب من الشعب(الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 27/4/2012
– أُعلنت اللائحة النهائية للمرشحين لخوض الانتخابات الرئاسية في مصر لتضم 13 اسماً بينهم أحمد شفيق، آخر رئيس للوزراء في عهد الرئيس المصري السابق حسني مبارك. وكان شفيق استُبعد على خلفية قانون تنظيم مباشرة الحقوق السياسية المعروف بقانون العزل السياسي والذي يحظر على الذين تولوا مناصب قيادية في السنين العشر الأخيرة لحكم مبارك الترشح للرئاسة. ومن أبرز المرشحين الآخرين، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية عمرو موسى، ومرشح جماعة “الاخوان المسلمين” محمد مرسي وهو رئيس حزب الحرية والعدالة، والقيادي السابق في “الاخوان”عبد المنعم ابو الفتوح. وبإعادة شفيق خلت اللائحة النهائية للمرشحين من المفاجآت بعد إبعاد عشرة لأسباب “فنية”، أبرزهم المرشحان السابقان لـ”الاخوان” خيرت الشاطر وحزب “النور” السلفي حازم صلاح أبو اسماعيل والرئيس السابق لجهاز المخابرات العامة اللواء عمر سليمان (النهار، بيروت).
السبت 28/4/2012
-شارك آلاف من الإسلاميين في تظاهرات بميدان التحرير في وسط القاهرة ومدن أخرى ، احتجاجاً على ما يعتبرونه محاولة لإعادة “الحرس القديم” الذي حكم مصر في عهد الرئيس السابق حسني مبارك، إلى السلطة. وثارت مخاوف الإسلاميين ومصريين آخرين بعد قرار اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية إدراج اسم أحمد شفيق، آخر رئيس للوزراء في عهد مبارك، في اللائحة النهائية للمرشحين، بعد يومين من استبعاده عنها (النهار، بيروت).
الثلاثاء 22/5/2012
-اعتبر حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، أن إصدار المجلس العسكري (الحاكم) لإعلان دستوري مكمل يحدد صلاحيات رئيس الجمهورية المقبل هو أمر “باطل” وغير شرعي. وذكرت الأنباء أن حزب الحرية والعدالة بخشى إصدار إعلان دستوري يمنح الرئيس المقبل صلاحية حل البرلمان، الذي تستحوذ جماعة الإخوان على الأكثرية فيه . وكان المجلس العسكري أصدر إعلاناً دستورياً في نهاية آذار/مارس من العام الماضي، يحدد في المادة (56) اختصاصاً مؤقتاً لرئيس الجمهورية، لحين إصدار الدستور الجديد، الذي كان من المفترض إعداده في موعد غايته ستة أشهر من تشكيل هيئته التأسيسية، المتعثرة حتى الآن. وقالت بعض القوى السياسية إن الإعلان الحالي “غير كافٍ” لتسيير المرحلة الانتقالية الحالية، خصوصاً في ظل إخفاق القوى السياسية والبرلمان حتى الآن في تشكيل الجمعية التأسيسية للدستور الجديد. وقال النائب الإخواني صبحي صالح، وكيل اللجنة التشريعية بمجلس الشعب، إن “إصدار المجلس العسكري لإعلان دستوري مكمل سيكون باطلا لأنه لا يملك أصلا حق إصدار ذلك، وإن السوابق المتعلقة بهذا الشأن والخاصة بإضافة مواد غير التي استفتى عليها الشعب كانت قبل صدور الإعلان رسميا”. وأكد صالح أن الخيار الوحيد المطروح حالياً هو تشكيل الجمعية التأسيسية للدستور الجديد، مع استمرار الإعلان الحالي كما هو إلى حين إصدار دستور كامل، مشدداً على أن إصداره من طرف واحد سيخلق أزمة ومشكلة وسيتم رفضه ومن حق أي أحد أن يطعن فيه (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 28/5/2012
– أصدرت محكمة جنايات القاهرة حكما بسجن زكريا عزمي رئيس ديوان رئيس الجمهورية السابق سبع سنوات وتغريمه مبلغ 38 مليون جنيه (6,2 مليون دولار) لإدانته بالفساد(النهار، بيروت).
الثلاثاء 29/5/2012
– أجريت الانتخابات الرئاسية في مصر ، وأظهرت نتائج الجولى الأولى من الانتخابات صعود مرشح حزب الحرية والعدالة(الإخوان المسلمين) محمد مرسي، وآخر رئيس وزراء للرئيس السابق حسني مبارك أحمد شفيق، إلى جولة الإعادة. وأعلن رئيس اللجنة العليا للانتخابات، رئيس المحكمة الدستورية العليا فاروق سلطان، أن جولة الإعادة المقرر إجراؤها في 16 و17 حزيران/ يونيو المقبل ستكون بين مرسي وشفيق لحصولهما على أعلى الأصوات في الجولة الأولى، التي جرت الأربعاء والخميس الماضيين. وأبرز ما جاء في النتائج حصول محمد مرسي على 5764952 صوتاً، يليه أحمد شفيق 5505327 صوتاً، ثم حمدين صباحي 4820273 صوتاً، يليه عبد المنعم أبو الفتوح 4065239 صوتاً، ثم عمرو موسى 2588850 صوتاً، يليه محمد سليم العوا 235374 صوتاً. وقال رئيس لجنة الانتخابات فاروق سلطان إن عدد الناخبين بلغ 50 مليوناً و996 ألفا و647 ناخباً شارك منهم 23 مليوناً و672 ألفا و236 ناخباً لتبلغ نسبة التصويت 46.42 بالمئة (السفير، بيروت).
الأحد 3/6/2012
– قضت محكمة جنايات القاهرة بسجن الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك ووزير داخليته حبيب العادلي بالسجن مدى الحياة بتهمة المشاركة في قتل متظاهرين خلال أحداث ” ثورة 25 يناير”، فيما برأت نجلي مبارك علاء وجمال ومساعدي وزير الداخلية من هذه التهمة، وسط دعوات للتظاهر ضد أحكام المحكمة التي اعتبرت مخففة (الحياة، بيروت).
الاثنين 18/6/2012
-انتهى ملايين المصريين من التصويت في جولة الحسم لاختيار رئيس جديد للبلاد، وسط منافسة شديدة بين محمد مرسي مرشح حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين والمرشح أحمد شفيق، الذي كان آخر رئيس وزراء في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 25/6/2012
– أعلنت اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية رسمياً فوز مرسي، مرشح الإخوان ، برئاسة الجمهورية لمدة أربع سنوات مقبلة، وذلك بنسبة 51.73 بالمئة من عدد الأصوات ، في حين حصل منافسه أحمد شفيق على نسبة 48.27 بالمئة. وبلغ إجمالي الأصوات التي حصل عليها مرسي في جولة الإعادة 13 مليوناً و230 ألفاً و131 صوتاً، في حين حصل شفيق على 12 مليوناً و347 ألفاً و380 صوتاً . وقد تعهد الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي في خطاب تلفزيوني بعد ساعات من إعلان فوزه بالحفاظ على المعاهدات والمواثيق الدولية والالتزام بكل الاتفاقيات المصرية مع العالم كله(الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 26/6/2012
-استقبل المشير حسين طنطاوي، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة الحاكم في مصر، الرئيس المنتخب د. محمد مرسي، في وقت تجري فيه مشاورات واتصالات لتشكيل الحكومة الجديدة والفريق الرئاسي للرئيس الجديد خلال أيام. وقد قدمت حكومة كمال الجنزوري، استقالتها قبل تكليفها من قبل المشير طنطاوي بتسيير الأعمال حتى إعلان الحكومة الجديدة (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 29/6/2012
-قضت محكمة جنايات القاهرة بمعاقبة وزير النفط سابقاً سامح فهمي ورجل الأعمال الهارب حسين سالم بالسجن 15 سنة لكل منهما، في قضية تصدير الغاز إلى إسرائيل بأقل من الأسعار العالمية. وأوضحت وكالة انباء الشرق الأوسط المصرية أن محكمة جنايات القاهرة عاقبت أيضاً مسؤولين سابقين في قطاع الطاقة بالسجن فترات تراوح بين ثلاث وعشر سنين. وأوقف فهمي في نيسان/ أبريل 2011 وبدأت محاكمته في الشهر التالي. ودانت المحكمة المتهمين بارتكاب جرائم الاضرار بمصلحة البلاد وإهدار مبلغ 715 مليون دولار، هي قيمة الفارق بين السعر الذي بيع به الغاز المصري لإسرائيل والأسعار العالمية التي كانت سائدة وقت توقيع العقد عام 2005 . ويذكر أن مصر ألغت اتفاق تصدير الغاز إلى إسرائيل في نيسان/ أبريل الماضي. وقد غرمت المحكمة المتهمين كافة مليارين وثلاثة ملايين و519 ألف دولار، كما ألزمتهم رد مبلغ 499 مليوناً و862 ألف دولار. ورجل الأعمال سالم الهارب في إسبانيا مساهم رئيسي في شركة “غاز شرق المتوسط ” التي صدرت الغاز إلى إسرائيل (النهار، بيروت).
السبت 30/6/2012
-أكد الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي في أول كلمة له ألقاها في الاحتفال الشعبي في جامعة القاهرة عقب تنصيبه رئيساً لمصر بعد أدائه اليمين الدستورية في المحكمة الدستورية العليا ، أن مصر لن تعود إلى الوراء بعد أن فرض الشعب المصري إرادته ، ومارس لأول مرة في تاريخه الحديث سلطاته الكاملة، فانتخب مجلساً للشعب ومجلساً للشورى في انتخابات حرة نزيهة عكست تمثيلاً حقيقياً لكافة مكونات المجتمع المصري واختار البرلمان المنتخب جمعية تأسيسية لصياغة دستور جديد لمصر يقوم على الحق والعدل والقانون ويحمي استقلال القضاء ، وينقل مصر إلى مصاف الدول الحديثة التي يكون الحاكم فيها أجيراً عند الأمة وخادماً للشعب”. كما ألقى كلمة ثانية أمام الجموع المحتشدة في ميدان التحرير أكد فيها أنه لا سلطة تعلو فوق الشعب، وأن الشعب مصدر السلطات، وأن من يحتمي بغير إرادة الشعب فهو خاسر، وذلك وسط هتافات جماهيرية تطالب المجلس العسكري بتسليم السلطة كاملة للرئيس المنتخب (الأهرام، القاهرة).
الأحد 1/7/2012
– أدى الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي القسم أمام المحكمة الدستورية العليا ليتسلم السلطة التنفيذية من المجلس العسكري الحاكم، منهياً- بوصفه أول رئيس مدني- نحو ستة عقود من حكم العسكر(الحياة، بيروت).
الأربعاء 11/7/2012
– قرر الرئيس المصري محمد مرسي- في خطوة قد تُعتبر بداية لصراع السلطات في مصر- إحياء مجلس الشعب الأخير، وسحب قرار المجلس العسكري بحله، ما يعني أن الرئيس منح البرلمان مجدداً سلطة التشريع التي كان المجلس العسكري استردها بناء على حكم قضائي من المحكمة الدستورية العليا قضى ببطلان القانون الذي جرت على أساسه انتخابات 2012. واختلف فقهاء القانون والدستور في شأن أحقية الرئيس في إصدار القرار، كما اختلفت القوى السياسية حوله، إذ أيده الإسلاميون، وعارضه بعض الأصوات الليبرالية (الحياة، بيروت، 9/7/2012).وقد حسمت المحكمة الدستورية العليا الجدل بإلغائها قرار الرئيس مرسي(الحياة، بيروت).
– حسم الأزهر في شأن الخلافات حول المادة الثانية من دستور عام 1971 الذي علّق العمل به العام الماضي بالإبقاء على نصها الذي يفيد ” أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الأساسي للتشريع” ، رافضاً محاولات السلفيين لتعديلها . وذكرت الأنباء أن الجمعية التأسيسية المخولة صوغ الدستور المصري الجديد تتجه إلى الأخذ بموقف الأزهر الذي قوبل بارتياح من غالبية القوى السياسية، وبينها جماعة «الإخوان المسلمين»، إضافة إلى الأقباط( الحياة، بيروت).
الثلاثاء 24/7/2012
-احتفلت مصر بالعيد الستين لـ “ثورة يوليو” 1952، بينما يتولى الرئاسة فيها ولأول مرة في تاريخها، رئيس ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين، التي تعتبر من ألد خصوم الثورة التي أطاحت بالنظام الملكي في مصر. لكن الرئيس المصري محمود مرسي لم يقم بزيارة ضريح الرئيس الراحل عبد الناصر كما درجت العادة(الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 25/7/2012
-كلف الرئيس محمد مرسي هشام قنديل المحسوب على التيار الإسلامي، ، وزير الري والموارد المائية بتشكيل حكومة مصرية جديدة . وأعلن قنديل أنه سيختار وزراء من التكنوقراط وأن الكفاءة ستكون هي معيار الاختيار الأساسي لتشكيل الحكومة (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 29/7/2012
-أكد وحيد عبد المجيد المتحدث الرسمي باسم الجمعية التأسيسية المخولة صوغ الدستور المصري الجديد أن الانتهاء من مشروع الدستور سيستغرق أكثر من شهر من الآن و لن يتم الانتهاء من صياغته في17 آب/ أغسطس المقبل (الأهرام، القاهرة).
الخميس 2/8/2012
– تم تشكيل حكومة مصرية جديدة برئاسة هشام قنديل (الحياة، بيروت).
الأربعاء 8/8/2012
-ودّعت مصر 16 جندياً في القوات المسلحة سقطوا في هجوم استهدف موقعاً عسكرياً مصرياً في منطقة العريش. وقد شرع الجيش المصري في هدم أنفاق التهريب بين مصر وقطاع غزة، تزامناً مع تنفيذ حملة مداهمات في المنطقة الحدودية(السفير، بيروت)..
الاثنين 13/8/2012
– أصدر الرئيس المصري محمد مرسي إعلاناً دستورياً، ألغى به الإعلان الدستوري الذي أصدره المجلس الأعلى للقوات المسلحة في شهر حزيران/ يونيو الماضي، الذي يحد من صلاحيات رئيس الجمهورية للتدخل في شؤون القوات المسلحة. كما أصدر عدة قرارات بإحالة كل من المشير حسين طنطاوي وزير الدفاع ورئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، والفريق سامي عنان رئيس أركان حرب الجيش المصري إلى التقاعد (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 18/8/2012
-شدد الرئيس المصري محمد مرسي على أن الشريعة الإسلامية هي الدستور الحاكم لكل مفاهيم الحياة، وأن القرآن جاء ليصلح حال الناس، مسلمين وغير مسلمين (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 22/8/2012
-قرر الرئيس المصري محمد مرسي تعيين ثلاثة مساعدين للرئيس هم د. باكينام الشرقاوي أستاذة العلوم السياسية في جامعة القاهرة، ود. عماد عبد الغفور رئيس حزب النور السلفي، وشخصية قبطية هو د. سمير مرقص(النهار ، بيروت).
الخميس 23/8/2012
-شدد الرئيس المصري محمد مرسي خلال لقائه كريستين لاجارد مديرة صندوق النقد الدولي التي تزور القاهرة -على أن التحول الديمقراطي في مصر يتم على محورين سياسي واقتصادي، ويحتاج إلى دعم المؤسسات الدولية. وقد بحث مرسي مع لاجارد في طلب مصر من صندوق النقد الدولي قرضاً بقيمة 4.8 مليار دولار لدعم الاحتياطي النقدي لدى البنك المركزي المصري (الأهرام، القاهرة).
الخميس 30/8/2012
-أعلن الجيش المصري أنه قتل 11 إرهابياً في حملته على المسلحين الإسلاميين في شبه جزيرة سيناء (النهار ، بيروت)
-أفادت مصادر قضائية مصرية أن اسم رئيس الوزراء المصري سابقاً أحمد شفيق، الذي غادر البلاد وسط تحقيق الفساد بعد خسارته في السباق الرئاسي أمام محمد مرسي، أدرج على قائمة ترقب الوصول والممنوعين من السفر (النهار ، بيروت).
الأربعاء 5/9/2012
– أحيل وزير الثقافة المصري السابق فاروق حسني إلى المحاكمة بتهمة الفساد والكسب غير المشروع (السفير، بيروت).
الثلاثاء 11/9/2012
-أعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر عن وصول إجمالي عدد سكان البلاد إلى نحو91 مليون نسمة (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 12/9/2012
-أحالت السلطات القضائية في مصر الفريق أحمد شفيق، رئيس الوزراء الأسبق المرشح الرئاسي الخاسر، مع كل من علاء وجمال مبارك نجلي الرئيس السابق حسني مبارك إلى محكمة جنايات القاهرة، لاتهامهم بالتربح وتسهيل الاستيلاء على المال العام (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 28/9/2012
– قررت الحكومة المصرية إعداد برنامج قومي للتشغيل والتدريب لبناء 4 آلاف مصنع لتوفير 200 ألف فرصة عمل لمواجهة البطالة التي تصل إلى 13 بالمئة (الأهرام، القاهرة).
الثلاثاء 9/10/2012
– أصدر الرئيس المصري محمد مرسي قراراً بالعفو على كل المتهمين بأحداث “ثورة 25 يناير” ، وذلك من كانون الثاني / يناير 2011 حتى 30 حزيران / يونيو 2012( الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 14/10/2012
– تراجع الرئيس المصري محمد مرسي عن قراره إقصاء النائب العام المستشار محمود مكي، وأعلن عن بقائه في منصبه بطلب من مجلس القضاء الأعلى (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 20/10/2012
– فاز د. محمد سعد الكتاتني برئاسة حزب الحرية والعدالة ، الزراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين في مصر ، ليخلف بذلك محمد مرسي في رئاسة الحزب بعد تقديم مرسي استقالته من الحزب مع انتخابه رئيساً للجمهورية (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 25/10/2012
-أكد حكم محكمة القضاء الإداري المصرية، أمس الأول، استمرار الجمعية التأسيسية الحالية في أداء مهامها في صياغة دستور مصر الجديد، برغم ما يوجّه لها من انتقادات بسبب سيطرة اتجاه واحد عليها، وهو الاتجاه الإسلامي (السفير، بيروت).
الاثنين 5/11/2012
-اختارت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الأنبا تواضروس الثاني، بطريركاً للأقباط خلفاً لشنودة الثالث الذي توفي في آذار/ مارس الماضي (الحياة، بيروت).
الأربعاء 7/11/2012
– صرح الأنبا تواضروس أمس الأول بأن الدستور المصري الذي تتم صياغته الآن لن يكون مقبولاً إذا كان يكتسي بالصبغة الدينية (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 23/11/2012
-أصدر الرئيس محمد مرسي إعلاناً دستورياً ً يقضي بإعادة محاكمة رموز نظام الرئيس السابق حسني مبارك وكل من عمل في منصب سياسي أو تنفيذي في عهده، والإطاحة بالنائب العام محمود عبد المجيد، وحصن فيه الجمعية التأسيسية للدستور المطعون في قانونيتها، كما منح مرسي نفسه حق اتخاذ أي إجراءات وتدابير تجاه أي خطر يهدد “ثورة 25 يناير ” أو يعوق مؤسسات الدولة عن أداء دورها، وأن ما يصدر عنه من قرارات غير قابل للطعن (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 24/11/2012
– فجر الإعلان الدستوري الذي فوض بموجبه الرئيس المصري إلى نفسه صلاحيات مطلقة ، موجة غضب واسعة، ترجمت اشتباكات في وسط القاهرة وعدد من المدن في أنحاء البلاد، خلفت مئة جريح على الأقل. واستعاد ميدان التحرير الذي قصده عشرات الآلاف من المتظاهرين هتافات “ثورة 25 يناير، وأحرق المتظاهرون مقار حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لـ”الاخوان المسلمين” في مدن بورسعيد والاسماعيلية والسويس”. وقد دعت وزارة الخارجية الأمريكية إلى حل المشاكل في مصر بـ”الطرق السلمية وعبر الحوار الديموقراطي” ، لكنها أشارت إلى أن الإعلان الدستوري “يثير القلق لدى الكثير من المصريين ولدى المجتمع الدولي” (النهار، بيروت).
الأحد 25/11/2012
– اندلعت اشتباكات في محيط دار القضاء العالي حيث عقد القضاة جمعية عمومية اعتبرت” الإعلان الدستوري الصادر عن الرئيس المصري محمد مرسي “اعتداء غير مسبوق” على استقلال القضاء (النهار، بيروت).
الثلاثاء 27/11/2012
– جدد الرئيس المصري محمد مرسي، تمسكه بسلسلة القرارات التي اتخذها، مشيراً إلى الطبيعة المؤقتة للإعلان الدستوري “الهادف إلى نقل السلطة إلى برلمان ينتخب ديموقراطياً “( السفير، بيروت).
الخميس 29/11/2012
-فاجأت الجمعية التأسيسية للدستور -التي تم تحصينها بموجب الإعلان الدستوري من أي حكم قضائي قد يصدر بحلّها – المعارضة المصرية بإعلانها الانتهاء من صوغ مسودة الدستور المثيرة للجدل، وبدء التصويت عليها(النهار، بيروت).
الجمعة 30/11/2012
– أقرت الجمعية مواد الدستور الجديد تمهيداً لإصدار قرار رئاسي بدعوة الناخبين للاستفتاء عليه، وسط دعوات لتنظيم تظاهرة مليونية من قبل القوى المدنية المناهضة للإعلان الدستوري في ميدان التحرير(السفير، بيروت).
الأحد 2/12/2012
-دعا الرئيس المصري محمد مرسي جموع الشعب إلى الاستفتاء العام على دستور البلاد الجديد منتصف الشهر الحالي، متجاهلاً مطالب قوى المعارضة والقضاة التي أعلنت اعتصاماً مفتوحاً لحين إعادة تشكيل الجمعية التأسيسية التي سلم أعضاؤها الرئيس مشروع الدستور (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 7/12/2012
-أكد الرئيس المصري محمد مرسي عزمه المضي قدماً في إجراء الاستفتاء على الدستور الجديد ، معلناً أنه لن يسمح بعودة النظام القديم مرة أخرى ( الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 9/12/2012
– سجلت المؤسسة العسكرية في مصر أول تدخل لها في الأزمة القائمة حول دستور البلاد الجديد الذي لا يحظى بالتوافق الوطني. وأصدر المتحدث العسكري الرسمي للقوات المسلحة بياناً أعرب فيه عن دعم الجيش لـ”الحوار الوطني والمسار الديمقراطي الجاد والمخلص حول القضايا والنقاط المختلف عليها، وصولاً إلى التوافق الذي يجمع كافة أطياف الوطن، وهو ما اعتبره قيادي في حزب الرئيس محمد مرسي، الحرية والعدالة رسالة من الجيش للمعارضة التي راهنت على تدخله، فيما وصفه مراقبون في المعارضة بـ”المتوازن والحيادي” (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 14/12/2012
-دعت قوى المعارضة المناهضة للدستور مناصريها إلى التصويت “بلا” في الاستفتاء على الدستور (الحياة، بيروت).
الاثنين 24/12/2012
-حسم الرئيس المصري محمد مرسي والقوى الإسلامية في مصر معركة الدستور التي تواصلت فصولها على مدار الأسابيع الماضية، حيث أظهرت المؤشرات شبه النهائية لنتائج الاستفتاء على مشروع الدستور موافقة 64 بالمئة من المواطنين على الدستور في المرحلتين الأولى والثانية، مقابل رفض 36 بالمئة (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 31/12/2012
-استبعد كل من الرئيس المصري محمد مرسي ورئيس الحكومة هشام قنديل إفلاس مصر وانهيار اقتصادها. وأشار قنديل إلى أنه يتطلع إلى استكمال المفاوضات مع صندوق النقد الدولي للحصول على قرض قيمته 4.5 ملايين دولار( السفير، بيروت).
المنامة
الاثنين 16/1/2012
– أعلن العاهل البحريني الملك حمد بن عيسي آل خليفة عن تعديلات على دستور البحرين الذي أقر في عام 2002. وتتضمن التعديلات ثلاث مواد رئيسية تتعلق بالسلطة التشريعية، ومنح عمل مجلس النواب مزيداً من الصلاحيات الرقابية على السلطة التنفيذية باعتباره ممثلاً للمواطنين. وتشمل التعديلات علاقة الحكومة بالمجلس، والتي يتطلب معها أن تنال الحكومة ثقة المجلس على برنامج عملها، كما تتضمن التعديلات نقل صلاحيات رئيس مجلس الشورى المعين من قبل الملك إلى رئيس مجلس النواب المنتخب من قبل المواطنين، وفي التعديل الثالث تحديد لآليات حل مجلس النواب، والتي كانت من صلاحيات الملك بالاتفاق مع رئيس الحكومة، لتصبح من صلاحيات الملك بالاتفاق مع رئيس مجلس النواب ورئيس مجلس الشورى ورئيس المحكمة الدستورية (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 27/2/2012
-أعلنت جمعية “الوفاق”، أبرز حركات المعارضة في البحرين، وفاة امرأة تنشقت الغاز المسيل للدموع، معتبرة أن السلطات البحرينية فشلت في تنفيذ توصياتها الداعية إلى وقف استخدام العنف والقوة ضد المتظاهرين السلميين (السفير ، بيروت).
الأحد 25/3/2012
– تظاهر آلاف البحرينيين في مسيرات بدعوة من المعارضة تطالب بالإصلاح وإسقاط النظام .وقد عززت السلطات البحرينية التدابير الأمنية في مختلف شوارع البحرين تحسباً لأي انفلات أمني ولمنع المسيرات من التوجه الى دوار اللؤلؤة (النهار، بيروت).
الاثنين 23/4/2012
-عززت قوى الأمن في البحرين إجراءاتها ونشرت آليات مدرعة في معاقل المحتجين المناهضين للحكومة لمواجهة تظاهرات محتملة بالتزامن مع انطلاق سباق الجائزة الكبرى في إطار بطولة العالم للسيارات “الفورمولا 1” الذي تجد السلطات البحرينية فيه فرصة لتظهر أن الحياة عادت إلى طبيعتها في المملكة، بعدما أجبرتها المخاوف الأمنية العام الماضي على تأجيل السباق ثم إلغائه. وترافق ذلك مع تأكيد العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة التزامه الشخصي الإصلاحات والمصالحة في البلاد، وإعلان النيابة العامة البحرينية أن المعارض المضرب عن الطعام في السجن عبدالهادي الخواجة “بخير” (النهار، بيروت).
الجمعة 27/4/2012
-هاجم محتجون بحرينيون مركزاً للشرطة بالزجاجات الحارقة بعد مسيرة جنائزية إلى قبر رجل عثر عليه ميتا بعد اختفائه خلال اشتباك مع الشرطة السبت الماضي (النهار، بيروت).
الجمعة 4/5/2012
– صادق العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى على التعديلات الدستورية التي شملت 20 مادة من دستور البلاد. وتهدف هذه التعديلات إلى تعزيز سلطات البرلمان في استجواب الوزراء وإقالتهم، وفي سحب الثقة من الحكومة(الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 29/5/2012
-أطلق سراح المعارض البحريني نبيل رجب الذي اعتقل بسبب مشاركته في تظاهرات ضد النظام ، فيما قرر المعارض عبد الهادي الخواجة المحكوم عليه بتهمة التآمر على النظام، وقف إضرابه عن الطعام المستمر منذ 110 أيام (النهار، بيروت).
الخميس 28/6/2012
-أعلنت الحكومة البحرينية أمس الأول تقديم تعويضات لضحايا الأحداث التي عاشتها البحرين في الفترة من 14 شباط/ فبراير إلى 16 آذار/ مارس من عام 2011، بلغت 60 ألف دينار بحريني، أي ما يعادل 153 ألف دولار، لنحو 17 عائلة من ذوي القتلى الذين وقعوا أثناء الأحداث. وكانت الحكومة البحرينية أعلنت أمس الأول تخصيص 2.6 مليون دولار كدفعة أولى من صندوق التعويضات لقتلى الاضطرابات التي شهدتها البحرين، وأدت بحسب لجنة تقصي الحقائق(لجنة بسيوني) إلى قتل 35 شخصاً. وأشارت سميرة رجب وزيرة الدولة لشؤون الإعلام في البحرين ، إلى أن التعويضات ستقدم إلى قتلى كل الأطراف من معارضة ورجال أمن ، وأن ملف التعويضات ستنهيه الحكومة في حال تقدم كل ذوي القتلى في الأحداث بطلب التعويضات، فيما صدرت تصريحات عن المعارضة اعتبرت أن هذه التعويضات مجحفة ، وأن الذين فقدوا حياتهم أكثر من العدد الذي تقدمت به لجنة بسيوني (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 10/7/2012
– قررت المحكمة الإدارية في البحرين حل جبهة العمل الإسلامي الشيعية المعارضة بعدما اتهمتها بتأييد العنف ومخالفة القانون(الحياة، بيروت).
الأربعاء 22/8/2012
-أعلنت وزارة الداخلية البحرينية عن توقيف 11 شخصاً على خلفية أعمال شغب شهدتها مناطق شيعية عدة في البحرين التي تشهد اضطرابات منذ أكثر من سنة (النهار ، بيروت).
الأحد 30/9/2012
-خرج الآلاف إلى شوارع البحرين في تظاهرة للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء خليفة بن سلمان آل خليفة الذي يتولى هذا المنصب منذ 1971 ويعارض أية إصلاحات. ومرت التظاهرة بشكل سلمي نسبياً على رغم احتكاكات جرت بين مجموعات من المتظاهرين وقوات الأمن(النهار، بيروت).
الاثنين 19/11/2012
-أعلنت وزارة الداخلية في البحرين رفضها السماح لعدد من الجمعيات السياسية بتنظيم تظاهرة تأييد لغزة، وذلك بموجب قرار منع المسيرات منذ 30 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي(النهار، بيروت).
عمان
السبت 24/3/2012
-تظاهر آلاف الأردنيين في العاصمة عمان ومناطق أخرى، ضد “المماطلة” في الإصلاح ومحاربة الفساد، مطالبين بإصلاح النظام ومحاكمة الفاسدين (السفير، بيروت).
الجمعة 27/4/2012
-كلف العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بن الحسين رئيس الوزراء السابق فايز الطراونة تأليف حكومة جديدة خلفاً لحكومة عون الخصاونة الذي استقال احتجاجاً على تمديد الملك الدورة العادية لمجلس النواب شهرين، بعد الاتفاق على فضها وفقاً للاستحقاق الدستوري. وأشار الخصاونة الذي قدم استقالته وهو في الخارج (في تركيا) إلى عدم رضاه عن مشروع قانون الانتخاب بصيغته التي قدمتها حكومته إلى البرلمان، ولفت إلى أن حكومته، التي تألفت قبل ستة أشهر “عملت على مكافحة الفساد ضمن قواعد القانون. وانتقد الملك بدوره، الخصاونة في مرسوم قبول الاستقالة، بصورة مبطنة، على ما وصفه بالتباطؤ، وحمله مسؤولية تأخير سير العملية الإصلاحية(النهار، بيروت).
الأحد 29/4/2012
– بدأ فايز الطراونة رئيس الحكومة المكلف مشاوراته لتأليف حكومة جديدة وسط موجة انتقادات واسعة على اختياره (النهار، بيروت).
الخميس 3/5/2012
– شكل فايز الطراونة حكومة أردنية جديدة برئاسته ، وأدى اليمين الدستورية أمام العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ، متعهداً استكمال “مسيرة الإصلاح السياسي والاقتصادي” لمرحلة انتقالية مقبلة، يأمل الأردنيون بأن تسرِّع من وتيرة الانفتاح السياسي في البلاد التي تجتاحها موجة من المظاهرات تطالب بالتغيير أسوة بما شهدته بلدان عربية أخرى منذ مطلع العام الماضي. وكان العاهل الأردني أكد في كتاب التكليف الذي وجهه الجمعة الماضي إلى الطراونة أن تكليف هذه الحكومة لفترة انتقالية محددة مرهون باستكمال إنجاز منظومة القوانين والتشريعات الإصلاحية السياسية وإخراجها إلى حيز التنفيذ، تمهيداً لإجراء انتخابات قبل نهاية العام الحالي. وقد ضمت الحكومة الجديدة 30 وزيراً، من بينهم رئيس الوزراء الذي احتفظ بحقيبة الدفاع، ويشغل 10 منهم المنصب الوزاري للمرة الأولى، بينما احتفظ 13 وزيراً من الحكومة السابقة بحقائبهم، أبرزهم وزير الخارجية ناصر جودة (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 25/5/2012
– منح مجلس النواب الأردني حكومة فايز الطراونة الثقة بغالبية 75 صوتاً من أصل 110 نواب حضروا جلسة التصويت (النهار، بيروت).
الأحد 27/5/2012
– ذكرت الأنباء أن حكومة الطراونة ستعمل على رفع الدعم عن عدد من السلع، ولا خيار أمامها سوى رفع الأسعار وزيادة الضرائب من أجل التعامل مع العجز في الموازنة العامة الذي يصل إلى 4,7 مليارات دولار مع نهاية السنة الجارية ، بدون المساعدات والمنح التي وعد بها الأردن منذ بداية السنة والمقدرة بـ870 مليون دولار، لم تحصل الخزينة منها حتى نهاية الأسبوع الماضي إلا على 18 مليوناً. ويتوقع أن ترتفع أرقام البطالة أواخر السنة إلى 18 بالمئة، فيما يدخل نحو 80 بالمئة من السكان في دائرة خط الفقر، مما يهدد بذوبان الطبقة الوسطى واضمحلالها(النهار، بيروت).
السبت 2/6/2012
– شهدت العاصمة الأردنية مسيرات شعبية احتجاجاً على أداء حكومة فايز الطراونة وارتفاع الأسعار (الحياة، بيروت).
الثلاثاء 24/7/2012
-صادق العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، على قانون معدل لقانون الانتخابات النيابية لعام 2012 الذي أقره مجلسا الأعيان والنواب. ويرفع هذا القانون عدد مقاعد القائمة الوطنية إلى 27 مقعداً بدلاً من 17 مقعداً، ليرتفع بذلك عدد مقاعد المجلس إلى 150 مقعداً بدل 140 مقعداً. وكانت أحزاب المعارضة الأردنية بمختلف مشاربها، إسلامية وقومية ويسارية، بالإضافة إلى الحراكات الشعبية، قد وجهت انتقادات إلى هذا القانون، مؤكدة مقاطعتها للانتخابات النيابية المقبلة ترشيحاً وانتخاباً، حيث طالبت بإلغاء الصوت الواحد والعودة إلى قانون انتخابات عام 1989 الذي يسمح للناخب بانتخاب عدد مقاعد دائرته الانتخابية (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 31/8/2012
-أعلن عن مسيرات واعتصامات في مختلف محافظات الأردن للمطالبة بالإصلاح ومحاربة الفساد والفاسدين (النهار ، بيروت).
السبت 8/9/2012
– شهدت عمان تظاهرات احتجاجاً على رفع أسعار المحروقات، طالب خلالها المتظاهرون الحكومة الأردنية برئاسة فايز الطراونة بالرحيل (السفير، بيروت).
الأربعاء 12/9/2012
-أقر مجلس النواب الأردني مشروع القانون المعدل لقانون المطبوعات والنشر الذي يضع قيوداً على المواقع الإلكترونية بهدف ضمان تطبيق قانون المطبوعات الذي يحظر نشر أية مواد إعلامية تنال من العائلة المالكة والجيش والأجهزة الأمنية وإثارة النعرات الإقليمية والطائفية (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 5/10/2012
-أصدر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني مرسومين، يقضي أولهما بحل مجلس النواب، والثاني بإجراء انتخابات نيابية مبكرة يتوقع تحديد موعدها نهاية العام الحالي (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 11/10/2012
– كلف العاهل الأردني عبد الله النسور تشكيل حكومة أردنية جديدة، خلفا لحكومة فايز الطراونة التي قدمت(أمس) استقالتها للملك (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 12/10/2012
– شكل الرئيس المكلف حكومة جديدة احتفظ فيها معظم الوزراء في الحكومة السابقة بمناصبهم ، وأدى رئيس الحكومة الجديدة عبد الله النسور اليمين القانونية أمام العاهل الأردني( الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 24/10/2012
-دعا الملك الأردني عبد الله الثاني جميع الأردنيين، بمن فيهم المعارضة، إلى المشاركة في الانتخابات النيابية المقرّرة في 23 كانون الثاني/ يناير 2013، وانتقد المطالب بإسقاط النظام، معتبراً أن “الحكم بالنسبة للهاشميين لم يكن في أي يوم من الأيام مغنماً يسعون إليه ، وإنما مسؤولية وواجب وتضحية نقدمها لخدمة هذه الأمة، والدفاع عن قضاياها ومصالحها” (السفير، بيروت).
الأحد 25/11/2012
– تراجعت موجة الاحتجاجات التي اجتاحت الأردن قبل أسبوعين تعبيراً عن رفض شعبي واسع لرفع الحكومة الدعم عن المشتقات النفطية ، وسجل بالمقابل تدافع على التسجيل للحصول على الدعم النقدي الذي أعلنته الحكومة للأسر ذات المداخيل المحدودة والتي حصرت بـ800 دينار (1140 دولاراً أمريكياً) فما دون، ليصل عدد الاسر المسجلة نحو نصف مليون، على رغم تيقنهم أن قيمة الدعم لا ترقى إلى حجم رفع الأسعار. ورأى محللون أن النظام، على رغم ما أصابه من إضرار بصورته محلياً(برفع شعار إسقاطه) في الشارع، وخارجياً، إلا أنه توصل إلى اقتناع بأن الحراك الإصلاحي معزول عن الشارع ولا يمتلك القدرة على تسييره، لا بل بات النظام أشد عوداً، وتصلباً، بعد فشل الرهان على الشارع (النهار، بيروت).
صنعاء
الاثنين 9/1/2012
– أقرت الحكومة الانتقالية في اليمن قانون الحصانة للرئيس اليمني علي عبد الله صالح وأركان نظامه الحصانة القانونية وأحالته على البرلمان لاستكمال إجراءات المصادقة عليه وفقاً للدستور تنفيذاً للمبادرة الخليجية . وجاءت هذه الخطوة على الرغم من موجة الاحتجاجات المتصاعدة على منح صالح وأعوانه الحصانة القانونية (النهار، بيروت).
الأربعاء 18/1/2012
– أقر وزير الخارجية اليمني أبو بكري القربى بصعوبة إجراء انتخابات رئاسية في 21 شباط/ فبراير المقبل بسبب مخاوف أمنية، فيما اتهم ” اللقاء المشترك” المعارض نظام الرئيس اليمني علي عبد الله صالح بمحاولة التهرب من استحقاقات المبادرة الخليجية (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 19/1/2012
– تواصلت الاشتباكات المسلحة بين قبائل محافظة حجة وجماعة الحوثيين للأسبوع الثاني على التوالي، فيما رفضت القبائل وساطة لإيقاف إطلاق النار إلا بعد انسحاب الحوثيين من مناطقهم (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 23/1/2012
-غادر الرئيس اليمني المنتهية ولايته علي عبد الله صالح العاصمة اليمنية صنعاء، متوجها إلى الولايات المتحدة للعلاج، طالبا من شعبه العفو عن أخطائه طوال 33 سنة(الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 6/3/2012
-سقط عشرات القتلى في مواجهات جرت في محافظة أبين القريبة من عدن بين قوات الجيش اليمني ومسلحي تنظيم “أنصار الشريعة” المقرب من تنظيم القاعدة (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 23/3/2012
-تصاعدت الخلافات بين الرئيس الانتقالي المنتخب عبد ربه منصور هادي وسلفه علي عبدالله صالح، الذي هدد باستخدام الغالبية التي يملكها حزبه في البرلمان لسحب الثقة من الحكومة الانتقالية (النهار، بيروت).
الأربعاء 11/4/2012
-قُتل 9 جنود في هجوم شنته عناصر تنظيم القاعدة على نقطة للجيش اليمني في منطقة صحراوية على الطريق بين محافظتي مأرب وحضرموت في شرق البلاد، ، بينما ارتفعت حصيلة المعارك المستمرة منذ يومين في مدينة لودر جنوب اليمن بين القاعدة وقوات الجيش إلى 124 قتيلا ً(الشرق الأوسط ، لندن).
الأحد 29/4/2012
– تواصلت الاشتباكات بين “أنصار الشريعة” الذراع اليمنية لتنظيم “القاعدة” والجيش ومقاتلو اللجان الشعبية المدعومين بالمقاتلات الجوية والطائرات الأمريكية من دون طيار في مدينة لودر في محافظة أبين الجنوبي، وأعلن عن مقتل 17 عنصراً من أنصار الشريعة (النهار، بيروت).
الثلاثاء 22/5/2012
– قتل نحو 100 شخص في تفجير استهدف قوات الجيش والأمن في صنعاء أثناء التحضير لعرض عسكري في ذكرى قيام الوحدة اليمنية (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 27/5/2012
– سقط82 قتيلاً في المعارك الدائرة في مدينة زنجبار في محافظة أبين الجنوبية بين مسلحي تنظيم “القاعدة” وقوات الجيش اليمني التي شنت هجمات عنيفة على المعاقل الرئيسية للتنظيم في هذه المدينة الاستراتيجية. وأعلنت قيادة الجيش السيطرة على مناطق مترامية في هذه المنطقة التي كانت خاضعة لسيطرة المسلحين خلال الشهور الماضية (النهار، بيروت).
الثلاثاء 29/5/2012
-قتل عشرات المسلحين التابعين لتنظيم القاعدة، في مناطق متفرقة في اليمن وذلك في إطار الاشتباكات المتواصلة مع القوات الحكومية، والغارات الجوية التي شنتها القوات اليمنية والطائرات الأمريكية من دون طيار على مواقع التنظيم (السفير، بيروت).
الاثنين 18/6/2012
-قال مسؤولون يمنيون إن متشددين إسلاميين على صلة بتنظيم القاعدة انسحبوا من آخر المدن التي سيطروا عليها في محافظة شبوة في جنوبي اليمن (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 30/7/2012
-اقتحم مسلحون قبليون من الموالين للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، مقر وزارة الداخلية في صنعاء، حيث احتجزوا عدداً من الرهائن لبعض الوقت، مطالبين بضمهم إلى قوات الشرطة. ويبرز الحادث استمرار الفوضى في اليمن برغم الاتفاق على تنحي صالح لوضع حد للاحتجاجات المناهضة له وتولي نائبه عبد ربه منصور هادي السلطة في شباط/ فبراير الماضي (السفير، بيروت).
الاثنين 6/8/2012
– سقط 45 قتيلاً و34 جريحاً في تفجير انتحاري استهدف (أمس الأول) عزاءاً في محافظة أبين في جنوب اليمن (السفير، بيروت).
الأحد 19/8/2012
– سقط 18 قتيلاً من الجنود اليمنيين، في تفجير انتحاري استهدف مبنى المخابرات في مدينة عدن، وأشارت أصابع الاتهام إلى تورط تنظيم القاعدة في الهجوم (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 24/8/2012
– ذكرت الأنباء أن المرحلة الثانية من المبادرة الخليجية التي أطاحت سلمياً نظام الرئيس السابق علي عبدالله صالح تتعثر ، بدليل أن قرارات الرئيس اليمني الحالي عبد ربه منصور هادي في شأن نقل وإقالة قادة عسكريين من أركان النظام السابق لم تنفذ حتى الآن على رغم مضي أشهر على صدورها (النهار ، بيروت).
السبت 1/9/2012
– قتل 8 عناصر من تنظيم القاعدة في غارة أمريكية بطائرة من دون طيار في محافظة حضرموت جنوب شرق اليمن (الحياة، بيروت).
الأربعاء 5/9/2012
-تعهدت الدول المجتمعة في مؤتمر المانحين المخصص لليمن في الرياض ، بتقديم حوالى 6.4مليارات دولار لليمن التي تعاني أزمة اقتصادية واجتماعية خانقة من أصل 12 مليار دولار تقول صنعاء إنها ملحة لإعادة انعاش اقتصادها المنهك (السفير، بيروت).
الأربعاء 12/9/2012
– نجا وزير الدفاع اليمني اللواء الركن محمد ناصر أحمد من محاولة اغتيال بسيارة مفخخة في صنعاء قتل خلالها 12 شخصاً بينهم سبعة جنود. من جهة أخرى، خرج أكثر من 200 ألف يمني إلى ثلاثة شوارع رئيسية للمطالبة برفع الحصانة الممنوحة للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح المتهم بعرقلة العملية الانتقالية، وذلك في أكبر احتجاج منذ تنحيه في شباط/فبراير الماضي (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 13/9/2012
– أجرى الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي- عقب محاولة الاغتيال – تغييرات في بنية المؤسسة الرئاسية والأمنية والعسكرية (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 24/9/2012
-قتل 12 شخصاً خلال معارك اندلعت، أمس الأول، بين سلفيين وحوثيين في شمال اليمن (السفير، بيروت).
الأحد 30/9/2012
-عاود مسلحو جماعة “أنصار الشريعة” التابعة لتنظيم “القاعدة” في اليمن هجماتهم في محافظة أبين الجنوبية (النهار، بيروت).
الجمعة 21/12/2012
-أصدر الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، أمس الأول، قرارات بإعادة هيكلة القوات المسلحة والأمن، أقصى بموجبها عدداً من أقرباء الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح من مواقع عسكرية مهمة. وقد رحبت دول مجلس التعاون الخليجي بهذه القرارات وكذلك الإدارة الأمريكية بوصفها إجراءات تنفيذية للمبادرة الخليجية لتسوية الأزمة اليمنية (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 27/12/2012
-أسفرت اشتباكات بين الجيش اليمني وقبائل مسلحة (أمس الأول)عن مقتل عشرة مسلحين قبليين وسبعة جنود بالقرب من خط أنابيب للنفط في منطقة مأرب شرقي صنعاء . وقد اتهمت السلطات اليمنية عناصر قبلية مسلحة بتخريب خط أنابيب للنفط في مأرب (السفير، بيروت).
الخرطوم
الثلاثاء 7/2/2012
– أعلن الرئيس السوداني عمر حسن البشير أنه يعتزم صوغ دستور جديد للبلاد يستند إلى الشريعة الإسلامية، ويلتزم بالديمقراطية وحقوق الإنسان( الحياة، بيروت).
السبت 30/6/2012
-أطلقت الشرطة السودانية في الخرطوم قنابل الغاز المسيّل للدموع لتفريق عشرات المحتجين على خفض الإنفاق الحكومي ، وارتفاع الأسعار وسط هتافات تطالب بإسقاط النظام (النهار، بيروت).
الأربعاء 12/9/2012
-ذكرت الحكومة السودانية أن القوات المسلحة السودانية هاجمت متمردين قرب عاصمة ولاية جنوب كردوفان أمس الأول ، مما أسفر عن مقتل 18 شخصاً في تصعيد لقتال اندلع في الآونة الأخيرة على عدة جبهات في المناطق الحدودية للسودان (الشرق الأوسط، لندن).
مقديشو
الخميس 23/2/2012
-وافق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على قرار يقضي برفع عدد قوة الاتحاد الأفريقي في الصومال إلى 17731 عنصراً بدلاً من 12 ألفاً حالياً . ويمنح القرار القوة الأفريقية صلاحيات أكبر لشن هجمات على حركة الشباب الإسلامية المناهضة للحكومة الصومالية الانتقالية . وقد أعلنت القوات الموالية للحكومة الصومالية المدعومة من الجيش الإثيوبي سيطرتها على مدينة بيداوة جنوب غرب الصومال معقل حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة بدون مقاومة تذكر، فيما توعدت الحركة بجعل المناطق التي تم الاستيلاء عليها مقبرة للغزاة (السفير ، بيروت).
الأحد 25/3/2012
-تقدم مئات من العسكريين الاثيوبيين المدججين بالسلاح إلى وسط الصومال لشن هجوم على القاعدة الرئيسية لمتمردي حركة “الشباب المجاهدين” الإسلامية في المنطقة (النهار، بيروت).
الخميس 5/4/2012
-أعلنت حركة الشباب الإسلامية المناوئة للحكومة الصومالية المؤقتة مسؤوليتها عن التفجير الذي هز المسرح القومي في العاصمة الصومالية مقديشو ، وأسفر عن سقوط 6 قتلى على الأقل وإصابة بعض المسؤولين الحكوميين(الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 2/8/2012
-أقر المجلس التأسيسي الصومالي في مقديشو دستوراً جديداً للبلاد ينهي المرحلة الانتقالية كما قال الرئيس الصومالي الشيخ شريف شيخ أحمد ، ويدخل حيز التنفيذ على الفور لكنه لن يصبح نهائياً إلا بعد تبنيه عبر استفتاء شعبي. وينص الدستور الجديد على قيام جمهورية فدرالية بقوانين متطابقة مع “المبادئ العامة للشريعة” الإسلامية، حيث إنها المصدر الرئيسي للتشريع، ولا يمكن نشر أي ديانة أخرى غير الإسلام في البلاد. ويؤكد النص الجديد أن منطقة “أرض الصومال” التي أعلنت استقلالها في العام 1991، تشكل جزءاً لا يتجزأ من البلاد(السفير، بيروت).
الثلاثاء 11/9/2012
– أعلن عن فوز حسن شيخ محمود، رئيس حزب “السلام والتنمية” الصومالي في الانتخابات الرئاسية في الصومال ، وذلك بعد تغلبه على منافسه شيخ شريف شيخ أحمد الرئيس الصومالي المنتهية ولايته. وحصل شيخ محمود على 190 صوتاً مقابل 79 صوتاً لشيخ شريف (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 12/9/2012
– أكدت “حركة الشباب” الإسلامية المعارضة رفضها للعملية السياسية في الصومال ، واعتبرت أن الانتخابات الرئاسية في الصومال عملية نفذها أعداء الصومال (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 13/9/2012
– استهدفت حركة الشباب الرئيس الصومالي الجديد الذي نجا من تفجيرين استهدفا فندقه في مقديشو، أعلنت الحركة مسؤوليتها عنهما (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 30/9/2012
– واصلت قوات الاتحاد الأفريقي – التي تساند القوات الحكومية في الصومال- الضغط العسكري على حركة الشباب الإسلامية ، وهاجمت القوات الكينية مرفأ كيسمايو آخر مواقع حركة الشباب في الصومال ، الأمر الذي دفع الحركة إلى الانسحاب من المرفأ (النهار، بيروت).
الاثنين 5/11/2012
-قدم رئيس الوزراء الصومالي عبدي فارح شردون سعيد تشكيلته الحكومية الجديدة المصغرة المؤلفة من عشرة وزراء، بينهم امرأة هي فوزية يوسف حاجي عدن، التي عينت للمرة الأولى وزيرة للخارجية. واعتبرت الوزيرة الجديدة أن “تعيين وزيرة للخارجية أمر تاريخي للصومال كبلد ولا سيما للنساء الصوماليات”( الشرق الأوسط، لندن).
الكويت
السبت 4/2/2012
– حققت المعارضة الكويتية التي يقودها الإسلاميون فوزاً ساحقاً في انتخابات مجلس الأمة، لترفع رصيدها إلى 34 مقعداً، بعد أن كانت كتلة المعارضة في المجلس السابق تمتلك نحو 20 مقعداً، وأسفرت النتائج التي أدلى فيها 62 بالمئة من الكويتيين بأصواتهم، هزيمة مدوية للمرأة التي لم تحرز أي مقعد بعد أن كانت تحتل أربعة مقاعد في المجلس السابق (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 25/4/2012
-قرر مجلس الأمة الكويتي رفع الحصانة عن تسعة من نوابه لاقتحامهم مبنى البرلمان العام الماضي خلال احتجاجات على رئيس الوزراء السابق الشيخ ناصر المحمد الصباح، الأمر الذي يجعل من محاكمتهم أمراً ممكناً (النهار، بيروت).
الجمعة 18/5/2012
-رفض أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد اقتراحاً تقدمت به كتلة العدالة الإسلامية وأيده 31 نائباً في مجلس الأمة( البرلمان)، يدعو إلى إجراء تعديل دستوري يجعل من الشريعة مصدر التشريع الوحيد في البلاد. (السفير، بيروت).
الخميس 21/6/2012
– قضت المحكمة الدستورية في الكويت ببطلان انتخابات مجلس الأمة الحالي الذي تهيمن عليه المعارضة، وإعادة المجلس السابق. ووسط حالة من الصدمة، أعلنت المعارضة استقالتها من المجلس، وهددت بالنزول إلى الشارع، في حين حذر مراقبون سياسيون في الكويت من أن يؤدي قرار المحكمة الدستورية إلى تصعيد التوتر وإخراجه من قبة البرلمان (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 22/6/2012
– استقال أكثر من نصف أعضاء مجلس الأمة الكويتي احتجاجاً على حكم المحكمة الدستورية القاضي بإبطال انتخابات أعطت المعارضة التي يقودها الإسلاميون الغالبية. وجاء حكم المحكمة الدستورية الكويتية بعد يومين من تعليق أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح جلسات مجلس الأمة مع تصاعد الخلاف بين الحكومة والنواب وهو خلاف هدد بتعطيل التخطيط الاقتصادي في البلاد (النهار، بيروت).
الاثنين 25/6/2012
– شددت المعارضة على أن مجلس الأمة لعام 2012 قائم ولا شرعية لمجلس 2009 الذي عاد بقرار المحكمة الدستورية (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 20/7/2012
– أعلن الشيخ جابر مبارك الحمد الصباح تشكيل حكومة كويتية جديدة وسط أزمة سياسية تعيشها البلاد نتيجة قرار المحكمة الدستورية في العشرين من حزيران /يونيو الماضي بإلغاء مجلس الأمة الذي تحتل المعارضة أكثرية مقاعده، وعودة مجلس 2009، الأمر الذي دفع الحكومة السابقة إلى تقديم استقالتها تفادياً للسقوط في أي شبهة دستورية (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 24/7/2012
– أدت الحكومة الجديدة القسم أمام أمير البلاد، في الوقت الذي حذر فيه جاسم محمد الخرافي رئيس مجلس الأمة من أن الكويت لا تتحمل عدم استقرار الوضع الدستوري الذي تمر به حالياً، داعياً الحكومة التي ستمثل أمام مجلس 2009 إلى دراسة موضوع الإجراءات الدستورية المطلوب اتخاذها بالتنسيق مع المحكمة الدستورية “حتى لا تقع في المحظور”. (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 1/8/2012
– فشل مجلس الأمة (البرلمان) الكويتي للعام 2009 في العودة لعقد جلساته بسبب مقاطعة معظم النواب للجلسة. ورفع رئيس المجلس الجلسة لانعدام النصاب ، مشيراً إلى أنه سيرفع الأمر الى أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد، إذا استمر الوضع على حاله. وكان مجلس 2009 حل في السادس من كانون الأول/ ديسمبر الماضي بناء على مرسوم رفعته الحكومة إلى الشيخ صباح الذي أمر بعقد انتخابات لمجلس جديد في الثاني من شباط / فبراير الماضي، وهو ما تم ونتج منه برلمان احتلت المعارضة غالبية مقاعده، لكن ولاية المجلس الجديد (2012) أبطلت بقرار من المحكمة الدستورية الشهر الماضي، بعدما رأت المحكمة أن مرسوم حل مجلس 2009 “غير دستوري” لكون الحكومة أصدرته وهي في حال استقالة(الحياة، بيروت).
الأربعاء 26/9/2012
-ردّت المحكمة الدستورية الكويتية طعناً للحكومة في قانون تقسيم الدوائر الانتخابية، في قرار من شأنه إرضاء المعارضة الرافضة بشدة لتغيير التقسيم الحالي (النهار، بيروت).
الاثنين 8/10/2012
– أصدر أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح مرسوماً بحل مجلس الأمة 2009، داعياً الكويتيين إلى انتخابات نيابية خلال موعد أقصاه 60 يوماً، وهو ما ينص عليه الدستور. وجاء المرسوم الأميري بحل المجلس بعدما تعذر عقد جلسات مجلس الأمة بسبب عدم اكتمال النصاب( الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 25/10/2012
– أعلن مجلس الوزراء الكويتي منع عقد أي تجمع يزيد على 20 شخصاً في الطرق أو الميادين إلا بعد الحصول على ترخيص ، وذلك غداة احتجاجات غير مسبوقة نظمتها المعارضة الكويتية التي قالت إن المشاركين فيها زادوا على 50 ألفاً اعتراضاً على نية السلطة تعديل نظام الدوائر الانتخابية (النهار، بيروت، 23/10/2012). وأكد أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح أن القانون سيطبق على الجميع بمن فيهم أبناء الأسرة الحاكمة(السفير، بيروت).
الاثنين 3/12/2012
-طالبت المعارضة الكويتية بحل مجلس الأمة الجديد المنبثق عن الانتخابات التشريعية التي جرت أمس الأول لانتخاب مجلس أمة (برلمان) جديد، معتبرة مجلس الأمة المنبثق عن الانتخابات التي قاطعتها “غير شرعي” ولا يمثل غالبية الشعب الكويتي (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 13/12/2012
-تم تشكيل حكومة كويتية جديدة برئاسة الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء الذي أعاد أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح تكليفه بتشكيل الحكومة الجديدة بعد الانتخابات التشريعية. وقد دعا أمير الكويت الحكومة الجديدة إلى التعاون مع البرلمان (الحياة، بيروت).
الاثنين 17/12/2012
-انتخب مجلس الأمة الكويتي (البرلمان) الجديد علي فهد الراشد رئساً له (السفير، بيروت).
الجزائر
الأربعاء 25/1/2012
-أعلنت وزارة الداخلية الجزائرية ، عن منح التراخيص لعشرة أحزاب جديدة تسمح لها بعقد مؤتمراتها التأسيسية، والمشاركة في الانتخابات التشريعية المرتقبة في أيار/ مايو المقبل، وهي حركة المواطنين الأحرار، والاتحاد من أجل الديمقراطية والجمهورية، وحزب الحرية والعدالة، وجبهة العدالة والتنمية، وجيل جديد، والجبهة الوطنية للعدالة الاجتماعية، وجبهة الجزائر الجديدة، وجبهة المستقبل، وحزب الشباب، وحزب الكرامة(الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 30/1/2012
– نفذت السلطات الجزائرية تهديداتها، بخصوص منع أفراد “الجبهة الإسلامية للإنقاذ” المحظورة، من المشاركة في أي نشاط سياسي، عندما أجبرت حزباً إسلامياً قيد الإنشاء على تنحية أربعة من قائمة المؤسسين، بسبب انتمائهم للجبهة. وكشفت القضية حقيقة جديدة مفادها بأن الحظر السياسي على الجبهة الإسلامية للإنقاذ لا يقتصر على قيادتها بل يطال أنصارها أيضاً (الشرق الأوسط ، بيروت).
الخميس 12/4/2012
– توفي الرئيس الجزائري الأسبق أحمد بن بلة، أول رئيس للجزائر المستقلة، عن عمر يناهز الـ 96 عاماً (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 26/4/2012
-دعا رئيس الوزراء الجزائري أحمد أويحيى إلى التصويت في الانتخابات التشريعية المقررة في العاشر من أيار /مايو المقبل .وذكرت الأنباء أن السلطات الجزائرية تخشى أن تصب نسبة المشاركة الضعيفة في الانتخابات التشريعية في مصلحة الإسلاميين الذين يطمحون إلى الفوز في هذه الانتخابات على غرار الإسلاميين في تونس ومصر والمغرب(السفير، بيروت).
الأحد 13/5/2012
-أكدت جبهة التحرير الوطني الجزائرية فوزها في الانتخابات التشريعية بـ 220 مقعداً من أصل 462 ، واعتبرت الأحزاب الإسلامية -على الرغم من هذا الفوز الواضح لجبهة التحرير- أن الربيع العربي تأجل في الجزائر (الحياة، بيروت).
الاثنين 21/5/2012
-أعلنت “حركة مجتمع السلم” الجزائرية، أبرز حزب في التحالف الإسلامي، أنها لن تشارك في الحكومة المقبلة بعد هزيمتها في الانتخابات الجزائرية أمام جبهة التحرير الوطني(الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 5/9/2012
-عين الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة عبد المالك سلال رئيساً للوزراء، وذلك خلفاً لرئيس الحكومة السابق أحمد أويحي. ولم يطرأ أي تغيير يذكر في حقائب الوزارات الأساسية في الحكومة الجديدة (السفير، بيروت).
السبت 1/12/2012
-فاز حزب الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ،جبهة التحرير الوطني، بنحو 30بالمئة من مقاعد 1541 بلدية تنافس عليها 52 حزباً في خامس انتخابات محلية مزدوجة (بلدية ولائية)، منذ دخول البلاد عهد التعددية الحزبية (الشرق الأوسط، لندن).
تونس
الأربعاء 18/1/2012
-التزمت حكومة رئيس الوزراء التونسي حمادي الجبالي حيال حالات الانفلات الأمني التي تعرفها أكثر من منطقة تونسية، وأثارت عمليات النهب والحرق التي تعرضت لها منشآت عمومية في منطقة غار الدماء (شمال غربي تونس) ومنطقة جبنيانة (محافظة صفاقس) أكثر من تساؤل حول من يقف وراء تلك الاعتصامات والإضراب الكامل الذي شل الحركة الاقتصادية والاجتماعية في الكثير من المناطق. وتبرأت مجموعة من أحزاب اليسار، التي تصطف حالياً في صف المعارضة، من الوقوف وراء الاحتجاجات والاعتصامات التي تعرفها بعض مناطق تونس بعد فترة ذهب إلى ظن الجميع أن الوضع الأمني قد تحسن، وأن الاستثمارات والقطاع السياحي ستسترجع أنفاسها في وقت وجيز. ويبدو أن غياب الخطاب السياسي المقنع والمحدد المعالم الذي يطمئن الفئات الشبابية، ويفتح أمامها أبواب الأمل في المستقبل، هو الذي أرجع تلك الاحتجاجات إلى واجهة الأحداث. وطالبت مجموعة من المناطق الداخلية التونسية بنصيبها من التنمية على غرار ولاية (محافظة) سليانة، الواقعة على بعد 165 كلم عن العاصمة، والكاف (شمال غربي تونس)، بمناسبة محاكمة علي السرياطي، المدير العام السابق للأمن الرئاسي. كما قطع محتجون الطريق السيارة الرابطة بين تونس ومدينة نابل للمطالبة بتحسين البنية الأساسية، وتوفير المرافق الصحية والتربوية بتلك المناطق النائية (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 28/1/2012
-تقدم الباجي قائد السبسي رئيس الحكومة المؤقتة السابقة بمبادرة تناولت المشهد السياسي في تونس، واستهدفت حركة النهضة التي تقود البلاد في ائتلاف ثلاثي مع حزبي المؤتمر والتكتل في وضع حرج بعد توصيفه للوضع السياسي السائد بالضبابي ، واختلاط المهام في عمل المجلس التأسيسي . وانتقد قائد السبسي “إحجام المجلس التأسيسي على تأكيد مدة عمله الفعلية والمقررة مسبقاً بسنة واحدة، معتبرا أن الهياكل المؤقتة تعمل على استدامة الفترة الانتقالية الثانية. وطرح ما يشبه “الأجندة” السياسية لحكومة الجبالي من بينها تحديد المجلس التأسيسي لمدة عمله وعمل الحكومة والشروع الفوري في إعداد الدستور والعمل على تنظيم الانتخابات القادمة إلى جانب تفعيل مؤسسة الهيئة العليا المستقلة للانتخابات. وأبدت أطراف سياسية ذات توجهات يسارية ووسطية من أحزاب الأقلية المعارضة مساندتها لمبادرة قائد السبسي، في حين اعتبرت قيادات حركة النهضة أن الباجي أخطأ هدفه كما أخطأ توقيت المبادرة وأجحف في حق الحكومة الجديدة ، وقالت إن كلام قائد السبسي ليس فيه الكثير من الجدة، إذ إن معظم الشخصيات السياسية متفقة حول تلك النقاط وهي تبحث منذ فترة عن كيفية الخروج من المأزق الاجتماعي والاقتصادي الذي تردت فيه البلاد. وقد دعا العجمي الوريمي القيادي في حركة النهضة الباجي قائد السبسي إلى الابتعاد عن منطق التجاذبات السياسية وألا يكون واجهة لمعارضة مرتبكة وتبحث عن نفسها على حد تعبيره ( الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 27/2/2012
-دعا الرئيس التونسي منصف المرزوقي إلى إصدار قانون يجرم التكفير الذي اعتبره يهدد السلم في البلاد(السفير ، بيروت).
الأربعاء 29/2/2012
-أعلن راشد الغنوشي، زعيم حركة النهضة، أن الحركة ما زالت تتساءل مع التونسيين إن كان كافياً الاعتماد على الفصل الأول من الدستور الذي ينص على أن تونس “بلد عربي دينه الإسلام ولغته العربية” أم من الضروري إضافة بعض المواد الأخرى للتأكيد أن الشريعة مصدر أساسي أو مصدر وحيد للتشريع. ودعا إلى دستور لا يتصادم مع الإسلام )الشرق الأوسط، لندن)
الجمعة 2/3/2012
– أدلى لطفي زيتون، المستشار السياسي لحمادي الجبالي، رئيس الحكومة التونسية، بتصريحات حول وجود اتصالات مكثفة بين قيادات سياسية تونسية معارضة وجهات أمريكية وأوروبية تروم التخطيط لإسقاط الحكومة، من خلال حجب القروض عنها وإجهاض عملها (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 1/4/2012
-حذر رئيس المجلس التأسيسي التونسي مصطفى بن جعفر من الفوضى والتمرد والأحداث الأمنية في تونس التي تهدد السلم الأهلي(النهار، بيروت).
الاثنين 2/4/2012
– تم تمديد حالة الطوارئ في البلاد حتى نهاية نيسان/أبريل الجاري( السفير، بيروت).
الثلاثاء 10/4/2012
– فرقت قوات الأمن التونسية بعنف مئات المتظاهرين في شارع الحبيب بورقيبة الذي حظرت فيه التجمعات. وقال خالد طروش، الناطق باسم وزارة الداخلية، إن الوزارة لم تمنح أي ترخيص لأي مسيرة بشارع الحبيب بورقيبة، ولن تسمح بصفة استثنائية بعودة التظاهر إلى وسط العاصمة (الشرق الأوسط ، لندن).
الأحد 27/5/2012
-وقعت مواجهات بين قوى الأمن ومئات المتشددين الإسلاميين الذين هاجموا حانات ومقرات أمنية في مدينة جندوبة شمال تونس. وللمرة الثانية خلال أسبوع يهاجم سلفيون حانات في مدن تونسية في أكبر تحد لقدرة الحكومة التي تعهدت التصدي لهذه التجاوزات (النهار، بيروت).
الأربعاء 18/7/2012
-تم تجديد انتخاب راشد الغنوشي رئيساً لـ حركة النهضة (الذي يرأس الحركة) منذ العام 1991 (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 27/7/2012
-استخدمت الشرطة التونسية قنابل الغاز المسيل للدموع وأطلقت الرصاص في الهواء لتفريق عشرات من عمال البناء الذين حاولوا اقتحام مقر ولاية سيدي بوزيد، التي انطلقت من أمامها شرارة الثورة التونسية في نهاية العام 2010، وذلك احتجاجاً على تأخر الحكومة في صرف رواتبهم، كما طال غضب المحتجين مقر حركة النهضة التي ترأس الائتلاف الثلاثي الحاكم. وكان الرئيس التونسي المنصف المرزوقي حذر من أن “الشعب قد يضطر إلى الثورة من جديد إن لم نحقق له ما يريده فعلاً، (خصوصاً) التنمية للقضاء على الفقر التهميش”(السفير، بيروت).
السبت 28/7/2012
-أعلن وزير المالية التونسي حسين الديماسي استقالته من منصبه بسبب خلاف مع الحكومة حول سياسات مالية أدت إلى زيادة مفاجئة في نفقات الدولة مقارنة بمواردها . وبذلك أصبح الديماسي ثاني وزير يستقيل من حكومة حمادي الجبالي، أمين عام حركة النهضة الإسلامية، بعد محمد عبو وزير الإصلاح الإداري الذي استقال نهاية حزيران/ يونيو الماضي (احتجاجاً على استحواذ رئيس الحكومة على صلاحياته)(الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 15/8/2012
-شهدت مدينة سيدي بوزيد (وسط غرب) مهد الثورة التونسية تظاهرات معارضة للائتلاف الحاكم الذي تقوده حركة النهضة الإسلامية ، وذلك استجابة لدعوة من الاتحاد العام التونسي للشغل (اتحاد عمالي)، على خلفية مطالب اجتماعية وتنموية لم تتم الاستجابة لها من قبل الحكومة التي اعتبرت أن التظاهرات “غير مبررة ” (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 24/8/2012
-أصيب 7 أشخاص على الأقل في هجوم نفذه نحو 500 سلفي مسلحين بالهراوات والسيوف استهدف حي “أولاد بالهادي” في مدينة سيدي بوزيد من أجل “تأديب” شبان اعتدوا في وقت سابق على ثلاثة سلفيين في أحد مقاهي المدينة. وقد أصيب عدد غير محدد من السلفيين خلال المواجهات، لكنهم لم يتوجهوا إلى المستشفى لتلقي الإسعافات خوفاً من ملاحقات الأمن (النهار ، بيروت).
الجمعة 21/9/2012
-اعتبر الباجي قائد السبسي رئيس حزب نداء تونس المعارض أن الائتلاف الثلاثي الحاكم (حركة النهضة الإسلامية، مع حزبي المؤتمر (يسار قومي) و”التكتل” (يسار وسط) العلمانيين) ، المنبثق عن انتخابات 2011 في تونس فشل، وأن مسار الانتقال الديمقراطي في البلاد توقف منذ أن تسلم السلطة الائتلاف الذي اعتبر أن شرعيته الانتخابية تنتهي الشهر المقبل في إشارة إلى مرسوم انتخابات المجلس التأسيسي في 23 تشرين الأول/ أكتوبر 2011 الذي كان صدر في عهد السبسي ونص على انتهاء عمل المجلس في غضون عام. وندد قائد السبسي، من جهة أخرى بـ”تسامح” الحكومة مع الجماعات السلفية المتطرفة “(الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 25/9/2012
-قدر وزير أملاك الدولة والشؤون العقارية التونسي سليم بن حميدان قيمة ما صادرته الدولة حتى الآن من ممتلكات تابعة للرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي وعائلته بحوالي 13 مليار دولار (السفير، بيروت).
السبت 29/9/2012
-وصف الرئيس التونسي المنصف المرزوقي الجهاديين بأنهم التهديد الأكبر الذي تواجهه تونس معتبراً أنهم يعادون الديموقراطية وحقوق المرأة وحقوق الإنسان، ويعادون الغرب بصفة عامة( النهار، بيروت).
الأربعاء 24/10/2012
– حذر رئيس الحكومة التونسية حمادي الجبالي من أن عدم إجراء انتخابات عامة في تونس في الموعد المحدد “سيعرّض البلاد لمخاطر ومنزلقات لا يمكن تحملها” . وكان الائتلاف الحاكم في تونس (الذي يضم حركة النهضة التي يمثلها الجبالي في الحكومة وحزب المؤتمر من أجل الجمهورية والتكتل الديمقراطي من أجل العمل والحريات) ، أعلن عن إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية في 23 حزيران/ يونيو المقبل والجولة الثانية من الرئاسية في 7 تموز/يوليو المقبل (السفير، بيروت).
الخميس 29/11/2012
-أفادت مصادر طبية أن نحو 200 شخص أصيبوا في مواجهات عنيفة بين الشرطة ومحتجين يطالبون بالتنمية وبإقالة مسؤولين محليين في سليانة بغرب تونس (النهار، بيروت).
الجمعة 30/11/2012
– اتهم رئيس الحكومة التونسية حمادي الجبالي ” قوى يسارية” بالوقوف وراء المواجهات العنيفة وبث الفوضى، مؤكداً أنه لا ينوي الاستقالة أو حل الحكومة(السفير، بيروت).
الخميس 6/12/2012
-اتهم راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة (الإسلامية) المتمثلة في التحالف الحاكم في تونس من خلال رئيس الحكومة حمادي الجبالي، المعارضة السياسية الراديكالية بالوقوف وراء التوتر السياسي في البلاد من خلال المطالب المتطرفة في مجالات التنمية والتشغيل (الشرق الأوسط، لندن)
الثلاثاء 18/12/2012
– رشق متظاهرون الرئيس التونسي منصف المرزوقي بالحجارة أثناء إلقائهما كلمة بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثانية لاندلاع الثورة التونسية في محافظة سيدي بوزيد في وسط البلاد (الحياة، بيروت).
بيروت
الثلاثاء 24/1/2012
– تم انتشال24 جثة و12 جريحاً من تحت أنقاض مبنى سكني، سقط أمس الأول على رؤوس قاطنيه في منطقة الأشرفية في بيروت، وبقي أكثر من 15 شخصاً مفقوداً . وأثار الحادث تساؤلات حول مصير آلاف العائلات التي تسكن في مبانٍ قديمة في بيروت وباقي المدن، بقدر ما طرح أسئلة حول قدرة الدولة اللبنانية على معاينة الأبنية القديمة ومواصفات المباني السكنية التجارية (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 12/2/2012
-اندلعت اشتباكات بين منطقتي باب التبانة وجبل محسن في طرابلس في شمال لبنان أسفرت عن مقتل مدنيين اثنين وجرح نحو 10 عناصر من الجيش اللبناني وما يقرب من 30 مدنياً. وأثارت الاشتباكات مخاوف من نقل الأزمة السورية إلى لبنان (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 16/2/2012
-قرر المسؤولون في لبنان الاكتفاء بـ”أخذ العلم”، بعزم الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون على التمديد لعمل المحكمة الدولية الخاصة بلبنان والقضاة الملحقين بها مدة 3 سنوات، وذلك تفادياً لطرح الموضوع على مجلس الوزراء حيث سيخضع للنقاش والتجاذب (السفير، بيروت).
السبت 31/3/2012
– جدد الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله موقفه من ضرورة بقاء الحكومة اللبنانية، عازياً استمرارها إلى “المعطى السياسي والحوادث في سورية” (النهار، بيروت).
الجمعة 20/4/2012
-نالت الحكومة اللبنانية برئاسة نجيب ميقاتي ثقة مجلس النواب بـ63 صوتاً في الجلسة الأخيرة للمناقشة العامة في المجلس النيابي مقابل 3 أصوات حجبت الثقة ، وذلك بعد انسحب نواب “14 أذار من الجلسة (النهار، بيروت).
– دافع ميقاتي عن سياسة النأي بالنفس في شأن الوضع في سورية لأن لا أحد يعلم بما قد يحصل إذا ما سلك لبنان طريقاً يتماهى فيه مع فريق ضد آخر (السفير، بيروت).
الاثنين 14/5/2012
-اندلعت اشتباكات في طرابلس شمال لبنان عقب توقيف الأمن العام اللبناني شادي المولوي -شاب سلفي- على خلفية القيام بأنشطة لدعم المعارضة السورية . وقد سقط 3 قتلى، بينهم جندي لبناني، و19 جريحاً في الاشتباكات التي تركزت في منطقة التبانة- جبل محسن (السفير، بيروت).
الاثنين 21/5/2012
-توتر الوضع الأمني في شمال لبنان ، إثر مقتل الشيخ أحمد عبد الواحد ومرافقه برصاص عناصر من الجيش اللبناني، أثناء توجههما إلى اعتصام كان مقرراً في بلدة حلبا (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 22/5/2012
-خيّم الهدوء الحذر على منطقة الطريق الجديدة في بيروت بعد اشتباكات بين عناصر من حزب “التيار العربي” الذي يرأسه شاكر البرجاوي المؤيد للنظام السوري، وعناصر من” تيار المستقبل”، مما أدى إلى وقوع قتيلين، وعشرة جرحى على الأقل (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 23/5/2012
-أقدمت مجموعة من سكان الضاحية الجنوبية لبيروت على اقفال طرق وحرق إطارات، رداً على خطف 11 لبنانياً في مدينة حلب السورية (النهار، بيروت).
الثلاثاء 29/5/2012
-دعا الرئيس اللبناني ميشال سليمان إلى إعادة إطلاق جلسات هيئة الحوار الوطني اعتباراً من 11 حزيران/ يونيو المقبل، وذلك من أجل معالجة التوترات الأمنية في البلاد وتداعيات الأزمة السورية على لبنان ( ناهيك عن موضوع سلاح المقاومة والخلافات الداخلية) ( السفير، بيروت).
الخميس 31/5/2012
– أبدت ” قوى 8 أذار” استعدادها للمشاركة في الحوار ، فيما اشترطت” قوى 14 أذار” قيام حكومة حيادية للمشاركة في الحوار ( الشرق الأوسط، لندن).
السبت 2/6/2012
– دعا الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله إلى عقد مؤتمر تأسيسي يناقش مستقبل لبنان( الحياة، بيروت).
الأحد 3/6/2012
-سقط 10 قتلى و35 جريحاً في اشتباكات بين منطقتي باب التبانة وجبل محسن في مدينة طرابلس في شمال لبنان (الحياة، بيروت).
الثلاثاء 12/6/2012
-عقدت جلسة من الحوار الوطني في القصر الجمهوري في بعبدا برئاسة ميشال سليمان الرئيس اللبناني، تركزت على سبل المحافظة على السلم الأهلي . وأكد المجتمعون في “إعلان بعبدا” الصادر عن الجلسة التزامهم بعدم اللجوء إلى السلاح والانزلاق بالبلاد إلى الفتنة والابتعاد بالتالي عن الخطاب السياسي المثير للخلافات والتحريض الطائفي والمذهبي، ودعم الجيش، والتمسك باتفاق الطائف والقرار 1701 وتحييد لبنان عن سياسة المحاور ( السفير، بيروت).
الثلاثاء 26/6/2012
– عقدت جلسة ثانية من الحوار الوطني بحثت في موضوع الاستراتيجية الدفاعية ، وجدد خلالها المجتمعون التزامهم بما ورد في “إعلان بعبدا” (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 12/7/2012
-أقرت الحكومة اللبنانية مشروع قانون موازنة العام 2012 بعجز يقدر بنحو 5700 مليار ليرة(حوالي 3.8 مليار دولار)، كما أعلن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي عن تمويل المحكمة الدولية عن العام2012بمبلغ قدره 26 مليون يورو، بموجب اعتماد خاص من رئاسة مجلس الوزراء، وبقرار من ضمن صلاحيات رئيس الحكومة، في تكرار لسيناريو التمويل السابق، ما استوجب سحب بند المحكمة من مشروع قانون الموازنة، تلافياً لبند خلافي يؤخر إقرارها (السفير، بيروت). الثلاثاء 24/7/2012
-أعلن الرئيس اللبناني ميشال سليمان تأجيل جلسة الحوار الوطني حول الاستراتيجية الوطنية للدفاع المطروحة على جدول الأعمال إلى 16 آب / أغسطس المقبل ، نظراً إلى الحاجة إلى مزيد من المشاورات مع فرقاء هيئة الحوار ، بعدما أتهمت قوى “14 آذار” حزب الله برفض النقاش حول سلاحه (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 8/8/2012
– أقر مجلس الوزراء اللبناني مشروع قانون انتخاب جديد يعتمد للمرة الأولى النظام النسبي وسط انتقادات للمشروع من قبل ” قوى 14 آذار” التي اعتبرت أن تقسيم الدوائر الانتخابية الـ 13 التي لحظها المشروع يأتي مناسباً لأخصامها في “قوى ” 8 آذار” للسيطرة على غالبية المقاعد النيابية في الانتخابات النيابية المقررة في الربيع المقبل (الحياة، بيروت).
الجمعة 10/8/2012
– أقدم “فرع المعلومات” في قوى الأمن الداخلي اللبناني على توقيف الوزير والنائب الأسبق ميشال سماحة بتهمة إدخال عبوات ناسفة عن طرق المصنع على الحدود مع سورية والإعداد لاغتيالات في شمال لبنان (السفير، بيروت).
الخميس 16/8/2012
-فقدت الدولة اللبنانية سيطرتها على الوضع الأمني في لبنان بعدما أقدم عناصر أطلقوا على أنفسهم اسم “الجناح العسكري لعائلة آل المقداد” على خطف مواطنين سوريين قيل إن عددهم تخطى الـ30، بالإضافة إلى مواطن تركي. وتوعد “الجناح العسكري” بخطف رعايا الدول العربية التي تدعم “الجيش السوري الحر” الموجودين في لبنان، وتحديداً قطر والسعودية، وذلك على خلفية إعلان كتيبة من هذا الجيش أمس الأول عن خطف مواطن لبناني يدعى حسان المقداد، وادعائها بأنه قناص من حزب الله دخل سورية ضمن 1500 عنصر آخرين لدعم النظام السوري (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 17/8/2012
– طغى الوضع الأمني المتدهور في لبنان على أجواء طاولة الحوار الوطني التي انعقدت في المقر الصيفي لرئيس الجمهورية بقصر بيت الدين في جبل لبنان للبحث في الاستراتيجية الدفاعية، وتركز البحث في مسألة خطف المواطنين السوريين ومواطن تركي في لبنان ومصير اللبنانيين المخطوفين في سورية ، وتم تشكيل لجنة من أعضاء الحوار لمتابعة موضوع المخطوفين مع الدول المؤثرة في الأزمة السورية (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 22/8/2012
– سقط 6 قتلى ونحو 70 جريحاً في اشتباكات على محور جبل محسن – باب التبانة في مدينة طرابلس في شمال لبنان(النهار ، بيروت).
الثلاثاء 28/8/2012
– اتخذ الجيش اللبناني إجراءات مشددة لضبط الوضع الأمني في المدينة (السفير، بيروت).
الأحد 16/9/2012
– استقبل المسؤولون اللبنانيون ورؤساء الطوائف بابا الفاتيكان بنديكتوس السادس عشر الذي قام بزيارة لبنان. وقد وزع البابا على رؤساء الطوائف والمسؤولين الإرشاد الرسولي الداعي إلى نبذ التطرف ومنع استخدام الدين لتبرير الفتن (الحياة، بيروت).
الجمعة 21/9/2012
– عقدت جلسة جديدة من الحوار الوطني عرض خلالها الرئيس اللبناني ميشال سليمان لتصوره الخاص بالاستراتيجية الدفاعية ووزعه على أقطاب الحوار لدراسته (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 27/9/2012
– فُتحت أبواب بازار الانتخابات النيابية المقررة منتصف العام المقبل في لبنان ، وسط خلافات بين مختلف الأحزاب السياسية حول قانون الانتخاب الذي يمكن أن يؤمن أفضل تمثيل للناخب اللبناني . ولوحظ أن المشاريع الانتخابية التي تم تداولها لا تتوافق وروحية اتفاق الطائف (السفير، بيروت).
السبت 20/10/2012
– اغتيل العميد وسام الحسن رئيس شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي اللبناني في منطقة الأشرفية في بيروت (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 21/10/2012
– توتر الوضع الأمني في البلاد ، وذكرت الأنباء أن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وضع استقالته عند رئيس الجمهورية مع وقف التنفيذ (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 22/10/2012
– تم تشييع الحسن وسط اتهامات وجهتها “قوى 14 آذار” الحكومة اللبنانية بتحمل مسؤولية اغتيال الحسن. وحاولت قوى “14 آذار” اقتحام السراي الحكومي ، وسط اعتصامات في بيروت واشتباكات مسلحة في مدينة طرابلس شمال لبنان ودعوات إلى الحكومة للاستقالة( الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 23/10/2012
– كثّفت قوى الجيش والأمن الداخلي انتشارها في معظم أحياء مدينة طرابلس في شمال لبنان وفي بيروت . وبرز اهتمام دولي بالحكومة اللبنانية أجمع على عدم استقالتها بدون تأمين بديلاً عنها تجنباً للوقوع في فراغ سياسي (النهار، بيروت).
الأحد 28/10/2012
-رد رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي على إصرار ” قوى 14 آذار” المعارضة على استقالة حكومته وتحميلها مسؤولية اغتيال وسام الحسن رئيس شعبة المعلومات أن “الاستقالة لم تعد واردة إطلاقاً لأنها أصبحت تعني قبولي (بتحمّل) المسؤولية عن دم اللواء وسام الحسن”(النهار، بيروت).
الخميس 29/11/2012
-قرر الرئيس اللبناني ميشال سليمان تأجيل جلسة هيئة الحوار الوطني المقررة في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر إلى 7 كانون الثاني/ يناير 2013، بعدما اشترطت قوى “14 آذار”(المعارضة) استقالة حكومة الرئيس نجيب مقاتي للمشاركة في الحوار، ورفضت الحكومة ذلك قبل الاتفاق على تشكيل حكومة جديدة (النهار، بيروت).
الثلاثاء 11/12/2012
-انتشر الجيش اللبناني في مدينة طرابلس في شمال لبنان وسط ترحيب كافة القوى السياسية بوقف إطلاق النار في المدينة بعد أسبوع من المعارك بين منطقتي جبل محسن وباب التبانة التي حصدت ما يقارب 20 قتيلا و100 جريح جلهم من المدنيين(الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 17/12/2012
– دعا الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله إلى مناقشة قانون الانتخابات في مجلس النواب، مستبعداً إسقاط الحكومة اللبنانية من قبل المعارضة من خلال المقاطعة، وداعياً إلى عدم الرهان على سقوط النظام في سورية ( السفير، بيروت).
الرباط
الجمعة 6/4/2012
-شرعت لجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان في البرلمان المغربي في مناقشة مشروع قانون يحدد اختصاصات الملك ورئيس الحكومة، بشأن التعيين في المؤسسات الحكومية، وهو القانون الذي كان قد صادق عليه مجلس الحكومة في شباط/ فبراير الماضي. وكان القانون قد أثار جدلاً واسعاً، حيث اعتبره البعض مكرساً لنظام “الملكية التنفيذية”(الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 28/5/2012
-تظاهر عشرات الآلاف في مدينة الدار البيضاء المغربية ضد الحكومة المغربية التي يتزعمها حزب العدالة والتنمية الإسلامي ، مطالبين بـ”تحسين الوضع الاجتماعي”(النهار، بيروت).
الاثنين 24/9/2012
-دعت مسيرة لناشطي حركة “20 فبراير” المغربية في الرباط إلى “إقرار ديموقراطية حقيقية في المغرب ومحاربة الفساد والاستبداد” بدل “تصفية الحساب” من خلال اعتقال ناشطي الحركة وسجنهم (السفير، بيروت).
الثلاثاء 30/10/2012
-أكد العاهل المغربي الملك محمد السادس للموفد الخاص للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون للصحراء الغربية، كريستوفر روس، تعهد الرباط بإيجاد حل لهذا النزاع “في إطار المقترح المغربي للحكم الذاتي الموسع (السفير، بيروت).
أبو ظبي
الثلاثاء 10/1/2012
-أعلن وزير الطاقة الإماراتي محمد بن ظاعن الهاملي أن بلاده تتوقع أن يبدأ منتصف السنة الجارية تشغيل خط أنابيب لنقل النفط الإماراتي من مرفأ الفجيرة دون المرور بمضيق هرمز الذي تهدد إيران بإغلاقه. ويستطيع الخط الجديد نقل ما يزيد عن 70 بالمئة من النفط الإماراتي وبشكل تدريجي، لتتفادى الإمارات بذلك الطريق البحري الخطير والمتوتر حالياً وتعزز صادراتها من ميناء الفجيرة على خليج عمان من خلال استخدام هذا الأنبوب البديل الذي يمتد لـ360 كلم، بقطر يبلغ 48 بوصة (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 16/8/2012
-أعلنت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية عن نتائج المناقصة التي أطلقتها في تموز / يوليو 2011 بهدف وضع استراتيجية لتوفير الوقود النووي اللازم لتشغيل محطات الطاقة النووية الإماراتية المزمع إنشاؤها ابتداء من عام2015 . وستقدم شركة “كونفيردين” الأمريكية خدمات التحويل، على أن تقوم شركة “يورانيوم وان” الكندية بتوريد اليورانيوم الطبيعي، فيما تقدم شركة “يورينكو” من المملكة المتحدة خدمات تخصيب اليورانيوم (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 27/12/2012
–أعلنت السلطات الأمنية المختصة في دولة الإمارات العربية المتحدة إلقاء القبض على خلية منظمة” من الفئة الضالة” من مواطنين سعوديين وإماراتيين كانت تخطط لتنفيذ أعمال تمس بالأمن الوطني في البلدين وبعض الدول الأخرى(الحياة، بيروت).
دمشق
الجمعة 6/1/2012
– أعلن في دمشق عن إعداد مشروع جديد للدستور السوري ينص على انتخابات رئاسية تعددية (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 7/1/2012
-سقط أكثر من 26 شخصاً، و63 جريحاً، في تفجير إرهابي، في حي الميدان في دمشق. وتوعدت السلطات السورية بالرد على الإرهابيين بيد من حديد (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 11/1/2012
-أكد الرئيس السوري بشار الأسد في خطاب ألقاه في جامعة دمشق أولوية استعادة الأمن في سورية ، وندد بمن أسماهم بـ”المستعربين” الذين يسعون إلى تعليق عروبة سورية بالجامعة العربية ، مشدداً على أنه لن يتخلى عن مسؤولياته (الحياة، بيروت ).
الأربعاء 18/1/2012
– تقدمت روسيا بمشرع قرار في مجلس الأمن بشأن الأزمة السورية، رفضته الدول الغربية لمساواته بين السلطة والمعارضة في ممارسة العنف (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 19/1/2012
– رأى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن المشروع الروسي متوازن ، لكن الغرب رفضه لأنه لا يجيز استخدام القوة ضد سورية ولا فرض العقوبات عليها. وأكد أن روسيا ستعطل أي قرار غربي يفسح في المجال لعمل عسكري أو فرض عقوبات على سورية (الحياة، بيروت).
– فقدت الليرة السورية نحو 51 بالمئة من قيمتها ، وبلغت قيمتها التداولية ، في السوق الموازية مقابل الدولار الأمريكي 71 ليرة سورية ما يفاقم الصعوبات الاقتصادية في البلاد. وبقي سعر صرف الليرة السورية مستقراً مقابل الدولار بسعر 46 ليرة منذ العام 2006 لغاية آذار/ مارس 2011، ثم تراوح صرفها في تموز/ يوليو الماضي بين 58 و60 ليرة، نتيجة استمرار الأزمة السياسية في البلاد وانعكاسها على الوضع الاقتصادي، بالإضافة إلى العقوبات الاقتصادية على استيراد النفط السوري (السفير، بيروت ).
الجمعة 20/1/2012
– كشف وزير النفط والثروة المعدنية السوري سفيان علاو أن بلاده تكبدت خسائر نتيجة العقوبات التي فرضتها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة على القطاع النفطي تقدر بأكثر من ملياري دولار أمريكي منذ أيلول/ سبتمبر الماضي. وأوضح علاو أن “الحظر النفطي نجم عنه تخفيض الإنتاج بمقدار 150 ألف برميل أي ما قيمته 15 مليون دولار يومياً منذ تطبيق العقوبات المفروضة على سورية (السفير، بيروت).
الاثنين 30/1/2012
-أعلن رئيس بعثة المراقبين العرب في سورية الفريق أول محمد الدابي أن المعارضة السورية لا تتعاون مع بعثة المراقبين ، ولا تريد البعثة أن تعمل كي تذهب بالملف إلى مجلس الأمن وينهار النظام(الحياة، بيروت).
-شددت القوات السورية قبضتها على مشارف دمشق، فيما بدأت المناقشات في مجلس الأمن حول مشروع قرار عربي-غربي لدعم المبادرة العربية (الداعية إلى نقل السلطة في سورية) (الدايلي ستار، بيروت).
الثلاثاء 31/1/2012
– أعلنت القوات الحكومية استعادة سيطرتها على معظم ريف دمشق (الحياة، بيروت).
الخميس 2/2/2012
– أكد الرئيس السوري بشار الأسد تمسك السلطات السورية بالحسم العسكري مع الإرهابيين على الرغم من الضغوط الدولية، مبدياً ارتياحه إلى صلابة المواقف الروسية والصينية والإيرانية من الأزمة السورية (السفير، بيروت).
الأحد 5/2/2012
-استخدمت روسيا والصين حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار عربي – غربي لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يدعم دعوة الجامعة العربية للرئيس السوري بشار الأسد إلى التنحي . وصرح السفير الروسي لدى مجلس الأمن، فيتالي تشوركين، بأن مشروع القرار حول سورية الذي استخدمت روسيا الفيتو ضده “لم يكن متوازنا” و”لم يكن يعكس واقع الوضع في سورية”(الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 8/2/2012
– استقبل الرئيس السوري بشار الأسد سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي في دمشق، مؤكداً استعداد سورية التعاون مع أي جهد يدعم الاستقرار في سورية. وأعلن لافروف أن سورية تدعم الجهود الهادفة إلى حل للأزمة القائمة في البلاد مشدداً على رفض موسكو أي تدخل خارجي في الشؤون الداخلية لسورية (الحياة، بيروت).
الجمعة 10/2/2012
– تحدث سكان حمص عن حرب حقيقية في المدينة بين القوات النظامية والمسلحين بخاصة في منطقة بابا عمرو في حمص، حيث سجل مقتل أكثر 110 أشخاص (الحياة، بيروت).
السبت 11/2/2012
-سقط أكثر من 26 قتيلاً و235 جريحاً في انفجارين وقعا في مدينة حلب (شمال البلاد استهدفا فرع الأمن العسكري بمنطقة المحلق الغربي في المدينة ، ومقر كتيبة قوات حفظ النظام بمنطقة العرقوب شرق حلب.
ونفى العقيد المنشق رياض الأسعد قائد “الجيش السوري الحر”، أن يكون “لجيش الحر” هو المسؤول عن تنفيذ الانفجارين (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 21/2/2012
-أتهم له مدير الاستخبارات القومية الأمريكية جيمس كلابر تنظيم القاعدة بالوقوف وراء التفجيرات التي شهدتها دمشق وحلب ، وقال :إن تفجيرات حلب ودمشق تحمل بصمات القاعدة، وإن القاعدة اخترقت المعارضة السورية المنقسمة (السفير، بيروت).
– رست سفينتان حربيتان إيرانيتان في مرفأ طرطوس في مهمة قيل إنها تدريبية (النهار، بيروت).
الخميس 23/2/2012
-أثار مقتل صحافيين أجنبيين في مدينة حمص(ماري كولفن -أمريكية ، والمصور ريمي أوشليك- فرنسي) موضوع دخول الصحافيين الأجانب إلى سورية بطرق غير شرعية لتغطية الأحداث من خلال مواقع المعارضة .وقد أعلنت السلطات السورية أنها لا تعلم بوجود الصحافيين على الأراضي السورية، داعية جميع الإعلاميين الأجانب الذين دخلوا إلى سورية بطريقة غير شرعية إلى تسوية أوضاعهم (السفير، بيروت).
السبت 25/2/2012
– تابعت دمشق مؤتمر “أصدقاء سورية ” الذي انعقد في تونس بحضور 60 دولة ومقاطعة روسيا والصين. وصدر عن المؤتمر بيان ختامي طالب بوقف العنف فوراً في سورية وتنفيذ مقررات الجامعة العربية، بخاصة إطلاق سراح المعتقلين، وسحب القوات المسلحة من المدن ، ونقل صلاحيات الرئيس السوري إلى نائبه الأول وتشكيل حكومة وحدة وطنية تشرف على المرحلة الانتقالية ، والعمل على تشكيل قوة حفظ سلام عربية – أممية مشتركة ، وتقديم المساعدات الإنسانية من خلال المنظمات الإنسانية دون عوائق. وذكر البيان أن المؤتمر قرر دعم المعارضة السورية والاعتراف بالمجلس الوطني السوري كممثل شرعي للسوريين الساعين إلى إحداث تغيير ديمقراطي سلمي، ورحب بتعيين كوفي عنان، الأمين العام السابق للأمم المتحدة، مبعوثاً خاصاً مشتركاً للأمم المتحدة وجامعة الدول العربية إلى سورية(الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 27/2/2012
– انتقدت دمشق المؤتمر الذي وصفته بأنه مؤتمر أعداء سورية . كما نددت بالدعوات( القطرية والسعودية) إلى تمويل الجماعات المسلحة المعارضة في سورية ، ووصفتها بأنها “دعم للإرهاب وإضرار مباشر بمصالح الشعب السوري” (السفير ، بيروت).
الثلاثاء 28/2/2012
– أعلنت وزارة الداخلية السورية موافقة الناخبين السوريين بغالبية 89,4 بالمئة على مشروع الدستور الجديد الذي يهيئ الأرضية القانونية لتعددية سياسية وانتخابات نيابية ورئاسية مبكرة للمرة الأولى في تاريخ البلاد منذ خمسة عقود تقريباً. وأوضح وزير الداخلية محمد الشعار أن عدد المواطنين الذين مارسوا حقهم في الاستفتاء بلغ 8،376 ملايين، أي بنسبة 57،4 بالمئة من أصل حوالى 14،6 مليوناً يحق لهم المشاركة في الاستفتاء، في حين بلغ عدد الموافقين على مشروع الدستور الجديد 7،5 ملايين مواطن بنسبة 89،4 بالمئة من عدد المستفتين، وغير الموافقين 753208 مواطنين بنسبة 9 بالمئة، بينما بلغ عدد الأوراق الباطلة 132920 أي نسبة 1،6 بالمئة. وقد رحبت موسكو وطهران بالاستفتاء فيما اعتبرته واشنطن “مثيراً للضحك” (السفير ، بيروت).
الأربعاء 29/2/2012
-أفاد ناشطون سوريون أن وحدات من فرقة مدرعات خاصة توجهت إلى حمص ،و دخلت ليلا إلى الشوارع الرئيسية الواقعة حول منطقة بابا عمرو الجنوبية ، تمهيداً لاقتحامها (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 1/3/2012
-اقتحمت قوات الجيش السوري حي بابا عمرو في حمص، وأعلن “الجيش السوري الحر” المعارض أنه نفذ “انسحاباً تكتيكياً” من الحي. وفي ما تصاعدت الدعوات للتدخل الخارجي في سورية ، اعتبرت وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون أنه لا يجوز مقارنة الوضع السوري بما حدث في ليبيا، قائلة إن الجيش السوري يملك أفضل الأنظمة الدفاعية، مما لا يسمح بسرعة الاستجابة للتدخل على الأرض (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 2/3/2012
-أعلن برهان غليون رئيس المجلس الوطني السوري المعارض عن تشكيل “مجلس عسكري” للإشراف على المعارضة المسلحة داخل سورية وتنظيمها تحت قيادة موحدة، فيما عبر قائد “الجيش السوري الحر” رياض الأسعد عن استيائه من الإعلان، مؤكداً أنه غير مستعد للتعامل معه ( الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 8/3/2012
– تقدمت الصين بمبادرة لإيجاد حل سياسي للأزمة في سورية ، تنص على وقف فوري وشامل وغير مشروط لكل أعمال العنف من الحكومة السورية والأطراف المعنية، وإطلاق فوري لحوار سياسي شامل من دون تدخل خارجي أو شروط مسبقة بين الحكومة السورية ومختلف الأطراف تحت وساطة نزيهة للمبعوث الخاص المشترك للأمم المتحدة والجامعة العربية(كوفي أنان) بشأن الأزمة السورية. وقد استقبل وزير الخارجية السوري وليد المعلم المبعوث الصيني لي هوا شين الذي حمل إليه رسالة خطية من نظيره الصيني يانغ جيتشي، وأكد أن سورية تقدر موقف الصين وترحب بالرؤية الصينية (الحياة، بيروت).
الجمعة 9/3/2012
– رأى كوفي أنان المبعوث المشترك للأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سورية ، في مؤتمر صحافي مشترك مع الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي، في القاهرة ، أن الحل في سورية يجب أن ينبثق من الداخل (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 10/3/2012
-كشف رئيس المجلس الوطني السوري المعارض، برهان غليون، أن المجلس بدأ يحصل على موارد مالية، من بعض الدول العربية والأجنبية، وأنه يحاول الآن الحصول على سلاح نوعي” لكسر ذراع النظام السوري”( الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 11/3/2012
– أجرى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، مناقشات مع وزراء الخارجية العرب في القاهرة حول الأزمة السورية انتهت إلى اتفاق على خمس نقاط هي: وقف العنف من أي مصدر كان، وإنشاء آلية رقابة محايدة، ورفض التدخل الخارجي، وإتاحة المساعدات الإنسانية لجميع السوريين من دون إعاقة، والدعم الكامل لجهود الموفد الدولي كوفي أنان إلى سورية(الشرق الأوسط، لندن).
-استقبل الرئيس السوري بشار الأسد في دمشق مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة (وجامعة الدول العربية) إلى سورية كوفي أنان، واطلع على رؤيته إزاء سبل إيجاد حل سلمي للوضع في سورية . وقد أبدى الرئيس السوري استعداد سورية لإنجاح جهود أنان ، مشيراً إلى أن “أي حوار سياسي أو عملية سياسية لا يمكن أن تنجح ما دامت هناك مجموعات إرهابية مسلحة تعمل على إشاعة الفوضى وزعزعة استقرار البلاد (الحياة، بيروت).
الخميس 15/3/2012
-سيطر الجيش السوري على مدينة إدلب، بعد أربعة أيام من هجوم مركز على المدينة ، وذكر ناشطون سوريون أن عناصر” الجيش السوري الحر” المعارض انسحبوا من المدينة لعدم قدرتهم على مواجهة القوة النارية للجيش النظامي، وحرصاً منهم على تجنيب المدنيين خسائر كبيرة في الأرواح(الشرق الأوسط، لندن).
-أعلن عن انسحاب المعارض السوري هيثم المالح من عضوية المجلس الوطني السوري كي لا يتحمّل وزر بعض التصرفات التي تحصل فيه.. وكي لا يكون شاهد زور ( الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 16/3/2012
-شدد الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، على ضرورة التوصل إلى حل سياسي في سورية، باعتباره الحل الوحيد الموجود، وبغير ذلك، فإن من يريد أن يسقط النظام بأي ثمن، لن يستطيع(الحياة، بيروت).
– جددت الحكومة التركية تأييدها فكرة تسليح المعارضة السورية ( الشرق الأوسط، لندن).
السبت 17/3/2012
-حض وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا الداعين إلى توجيه ضربة عسكرية إلى سورية على التفكير في عواقب هذا الأمر، معلناً تمسكه بخيار العقوبات للضغط على النظام (الحياة، بيروت2).
الأحد 18/3/2012
– سقط 27 قتيلاً وأصيب 140 آخرون بجروح في انفجارين استهدفا الأمن الجنائي والاستخبارات الجوية في دمشق (الحياة، بيروت).
الاثنين 19/3/2012
– قتل 3 أشخاص وأصيب 25 آخرون في انفجار سيارة مفخخة استهدفت حياً سكنياً في مدينة حلب ( الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 22/3/2012
-دعا بيان رئاسي صدر عن مجلس الأمن الدولي بالإجماع الحكومة السورية للاستجابة إلى خطة المبعوث الخاص للأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سورية كوفي أنان من أجل وقف إطلاق النار في البلاد في إشراف فاعل من الأمم المتحدة ، وقيام الحكومة السورية بوقف تحركات الجنود في اتجاه المراكز السكنية ، والشروع في سحب الحشود العسكرية الموجودة في المراكز السكنية وحولها، على أن يسعى المبعوث إلى الحصول على التزامات مماثلة من المعارضة لوقف القتال والعمل معه للتوصل الى وقف دائم للعنف المسلح بكل أشكاله من كل الأطراف .كما يدعو البيان إلى ضمان توفير المساعدات الإنسانية في الوقت المناسب لكل المناطق المتأثرة بالقتال، والتعجيل في وتيرة إطلاق الأشخاص المعتقلين تعسفاً، وضمان حرية تحرك الصحافيين عبر البلاد ، وضمان حرية التجمع وحق التظاهر سلمياً المكفول قانوناً (النهار، بيروت).
-أعلنت “جبهة النصرة” الإسلامية مسؤوليتها عن تفجيري دمشق الإسبوع الماضي (النهار، بيروت).
السبت 24/3/2012
-أطلقت الأمم المتحدة دعوة لجمع أموال من المجتمع الدولي بقيمة 84 مليون دولار لمساعدة اللاجئين السوريين في الأردن ولبنان وتركيا والعراق (السفير، بيروت).
الثلاثاء 27/3/2012
-أعلنت جماعة “الاخوان المسلمين” في سورية من إسطنبول وثيقة “عهد وميثاق” التي حددت فيها الأطر العريضة لمفهومها لسورية ، داعية إلى بناء “دولة مدنية حديثة ديموقراطية تعددية تداولية (النهار، بيروت).
– التمس مجلس الشعب السوري من الرئيس السوري بشار الأسد إرجاء الانتخابات النيابية المقررة في 7 أيار/ مايو إلى موعد لاحق ليتسنى ترسيخ الإصلاحات الشاملة، وتمكين الأحزاب المرخصة من القيام بدورها الوطني من أجل انتخابات ديموقراطية وفقاً للدستور الجديد (النهار، بيروت).
الأربعاء 28/3/2012
-أعلنت الأمم المتحدة أن دمشق بعثت برد إيجابي على خطة المبعوث المشترك الخاص للأمم المتحدة وجامعة الدول العربية الى سورية كوفي أنان (النهار ، بيروت).
الخميس 29/3/2012
– حثّت موسكو المعارضة السورية على الموافقة “بوضوح” على خطة المبعوث الدولي والعربي كوفي أنان، (السفير، بيروت).
الاثنين 2/4/2012
-دعت دول “أصدقاء سورية”، خلال اجتماعها في إسطنبول مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سورية كوفي أنان، إلى وضع جدول زمني لخطواته المقبلة من أجل إنهاء العنف في سورية وحماية المدنيين، واقترحت العودة إلى مجلس الأمن إذا لم توقف السلطات السورية إراقة الدماء في سورية (الحياة، بيروت).
الثلاثاء 3/4/2012
-أعلن مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سورية كوفي أنان أن الحكومة السورية أبلغته موافقتها على خطة عمله لوقف إطلاق النار والانسحاب من المناطق السكنية في 10 نيسان/أبريل الجاري، على أن يتبع ذلك بعد 48 ساعة التزام من المعارضة بوقف النار(الحياة، بيروت).
الخميس 5/4/2012
– تدعو خطة أنان إلى الالتزام بوقف القتال والتوصل بشكل عاجل إلى وقف فعال للعنف المسلح بكل أشكاله من كل الأطراف، وضمان تقديم المساعدات الإنسانية في الوقت الملائم لكل المناطق المتضررة من القتال، وتكثيف وتيرة وحجم الإفراج عن الأشخاص المحتجزين تعسفياً، وضمان حرية حركة الصحافيين في أنحاء البلاد ، واحترام حرية التجمع وحق التظاهر سلمياً كما يكفل القانون، والدخول في عملية سياسية شاملة تشارك فيها كل الأطراف وتواكب تطلعات الشعب السوري (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 5/4/2012
– صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن المعارضة السورية “لن تستطيع الحاق الهزيمة” بقوات الجيش السوري حتى لو تم تسليحها إلى اقصى حد ممكن، محذراً من مغبة المخططات التي تستهدف تسليح المعارضة، ومشيراً إلى أن مثل هذه المخططات سوف تطيل أمد الأزمة (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 9/4/2012
– قال غينادي غاتيلوف، نائب وزير الخارجية الروسي: “إن بعثة مراقبي هيئة الأمم المتحدة إلى سورية، يجب أن تتكون من ممثلي البلدان التي يقبل بها الجانب السوري”، مشيراً إلى أن هذا الموضوع حساس جداً (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 12/4/2012
-أعلن وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي، خلال لقائه مع مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سورية كوفي أنان ،أن طهران ستدعم خطته للسلام في سورية “شريطة أن تتم الإصلاحات تحت قيادة الرئيس السوري بشار الأسد”(الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 15/4/2012
-أصدر مجلس الأمن الدولي بالإجماع قراراً يحمل الرقم2042 يدعو إلى إرسال ما يصل إلى 30 مراقباً غير مسلحين إلى سورية لمراقبة وقف النار(الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 23/4/2012
– صدر عن المجلس قرار آخر يحمل الرقم 2043 يدعو إلى زيادة عدد المراقبين في سورية إلى 300 مراقب، ونشرهم في إطار بعثة المراقبين في سورية “أنسميس” (النهار، بيروت).
الجمعة 27/4/2012
– أعلن رجل الاعمال السوري نوفل الدواليبي نجل رئيس الوزراء السوري الراحل معروف الدواليبي من باريس، حكومة انتقالية هدفها تقديم المساعدة إلى الفصائل السورية المسلحة التي تقاتل النظام في الداخل. وهاجم الدواليبي، الذي يتخذ السعودية مقراً له، “المجلس الوطني السوري” برئاسة برهان غليون، معتبراً أن “كثيراً من الناس لا يثقون” بالمجلس (النهار، بيروت).
-أعلنت وزارة الخارجية الروسية ، أن تصريحات رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بشأن طلب المساعدة من حلف شمال الأطلسي بموجب المادة 5 من معاهدة واشنطن الخاصة بالدفاع الجماعي لأعضاء الحلف، نظراً إلى التهديدات الآتية من الأراضي السورية، مثيرة للقلق (النهار، بيروت).
السبت 28/4/2012
– أسفر تفجير انتحاري في حي الميدان في وسط دمشق عن مقتل 9 أشخاص وسقوط عشرات الجرحى (النهار، بيروت).
الأحد 29/4/2012
– وضع القضاء العسكري في لبنان يده على ملف الباخرة “لطف الله 2” التي ضبطتها بحرية الجيش قبالة ساحل سلعاتا في شمال لبنان وكانت متوجهة إلى طرابلس لتنقل حمولتها من الأسلحة براً إلى سورية . وذكرت الأنباء أن الباخرة كانت تنقل أسلحة من ليبيا، بينها بينها صواريخ مضادة للطائرات، وتم توقيف طاقمها البالغ عدده عشرة أشخاص ووكيل الباخرة الجمركي (النهار، بيروت).
الثلاثاء 1/5/2012
– سقط أكثر من 26 قتيلاً ونحو مئة جريح، في انفجارين استهدفا مقرين أمنيين بمدينة إدلب، أحدهما مركز للمخابرات العسكرية في مدينة إدلب وآخر للمخابرات الجوية (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 8/5/2012
– أدارت الحكومة السورية العملية الانتخابية في البلاد غير آبهة بالانتقادات والحملات المعترضة على إجراء الانتخابات التشريعية في ظل احتدام الوضع الأمني في مختلف المحافظات السورية (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 11/5/2012
– سقط أكثر من 55 قتيلاً من المدنيين ونحو 375 جريحاً في تفجيرين إرهابيين في دمشق (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 12/5/2012
– أصدر مجلس الأمن الدولي بياناً أدان التفجيرين ، داعياً كل أطراف النزاع السوري إلى تنفيذ كل بنود خطة المبعوث الدولي إلى سورية كوفي أنان بأسرع ما يمكن (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 13/5/2012
– أعلنت جماعة إسلامية تطلق على نفسها اسم “جبهة النصرة” مسؤوليتها عن تفجيري دمشق (الحياة، بيروت).
الاثنين 14/5/2012
– أصدر الرئيس السوري بشار الأسد مرسوماً بتشكيل المحكمة الدستورية العليا ( الحياة، بيروت).
الأربعاء 16/5/2012
-أعلنت السلطات السورية نتائج الانتخابات التشريعية التي جرت في 7 أيار/ مايو الحالي، والتي أظهرت استمرار سيطرة حزب البعث العربي الاشتراكي وحلفائه على البرلمان. وقد حقق حزب البعث ما كان متوقعاً، حيث فازت لوائحه الانتخابية بغالبية مقاعد مجلس الشعب، وحملت هذه المرة اسم “لائحة الوحدة الوطنية”، بدلاً من الاسم التقليدي المرتبط بتحالف “الجبهة الوطنية التقدمية”. وقد سارعت واشنطن إلى توجيه الانتقادات إلى السلطات السورية ، وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية فيكتوريا نولاند : إن واشنطن لا تعول على ما حدث من انتخابات تشريعية في سورية وما تم إعلانه من نتائج” (السفير، بيروت).
الخميس 17/5/2012
-حذر الرئيس السوري بشار الأسد، الدول التي تحاول إثارة الفوضى في سورية من أن هذا الأمر قد يرتد عليها وينتشر في المنطقة. وقد أكدت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية ( أمس) أن المسلحين السوريين المعارضين بدأوا خلال الأسابيع الأخيرة يتلقون أسلحة أكثر تطوراً وبكميات أكبر مقارنة بالفترة السابقة، بتمويل من دول الخليج والتنسيق الجزئي من جانب الولايات المتحدة، وذلك نقلاً عن ناشطين معارضين ومسؤولين أمريكيين وأجانب (السفير، بيروت).
الخميس 24/5/2012
-اقترحت روسيا عقد محادثات في موسكو بين النظام السوري ومعارضيه برعاية الأمم المتحدة (الشرق الأوسط، لندن).
-أعلن وزير النفط السوري سفيان علاو أن بلاده تكبدت خسائر تصل إلى أربعة مليارات دولار من جراء العقوبات المفروضة على دمشق، محملاً الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي مسؤولية أزمة المحروقات في البلاد(النهار، بيروت).
الجمعة 25/5/2012
-اتهمت لجنة التحقيق المستقلة حول سورية المنبثقة من مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، الجيش السوري وقوى الأمن بارتكاب أكثر الانتهاكات لحقوق الإنسان في سورية ، لكنها اتهمت القوى المعارضة بارتكاب انتهاكات أيضاً تشمل الإعدام خارج نطاق القضاء والخطف”(النهار، بيروت).
– وافق “المجلس الوطني السوري” المعارض على استقالة رئيسه برهان غليون الذي أقر بأن المجلس “منقسم جداً.. ولم يرق إلى توقعات الشعب السوري” (النهار، بيروت).
– عقد مجلس الشعب السوري المنتخب حديثاً، جلسته الأولى وانتخب محمد جهاد اللحام نقيب محامي دمشق العضو في حزب البعث الحاكم رئيساً له (النهار، بيروت).
الأحد 27/5/2012
-تحدثت الأنباء عن مجزرة شنيعة في بلدة حولة السورية شمالي مدينة حمص، ذهب ضحيتها عشرات الأطفال والنساء . واتهمت المعارضة قوات الجيش بقصف البلدة والتسبب بالمجزرة، فيما اتهمت القوات الحكومية العصابات الإرهابية في المعارضة بارتكاب المذبحة ” (النهار، بيروت).
الاثنين 28/5/2012
– ندد مجلس الأمن الدولي في بيان غير ملزم بالمجزرة التي راح ضحيتها 108 أشخاص بينهم 49 طفلاً و34 امرأة ، مشيراً إلى مقتل مدنيين في هجمات شملت قصفاً بالمدفعية والدبابات الحكومية ،وكذلك إلى قتل مدنيين بإطلاق الرصاص عليهم من مسافة قريبة. ونفى الناطق باسم وزارة الخارجية السورية جهاد مقدسي أي علاقة للحكومة السورية بالمجزرة ، معلناً عن تشكيل لجنة للتحقيق سريعاً في كل مجريات المجزرة التي تستخدم من أجل استحضار التدخل الأجنبي والعسكري في سورية (النهار، بيروت).
الثلاثاء 29/5/2012
– حملت موسكو في موقف جديد القوات الحكومية والمعارضة على السواء مسؤولية المجزرة، ودعت الدول الكبرى إلى تركيز جهودها على وقف دوامة العنف في سورية عوض السعي إلى تغيير النظام (السفير، بيروت).
الأربعاء 30/5/2012
-حذّر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف من امتداد الأزمة في سورية إلى مناطق أخرى في الشرق الأوسط وخصوصا إلى لبنان. ودعا الى تحقيق موضوعي في مجزرة الحولة قرب حمص، متهماً “المجلس الوطني السوري” المعارض بالتحريض على حرب أهلية في سورية (النهار، بيروت).
-طالب الرئيس السوري بشار الأسد مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية كوفي أنان الذي وصل إلى دمشق في إطار جولة في المنطقة بالحصول على “التزام من الدول التي تمول وتسلح وتؤوي المجموعات الإرهابية بخطته”، مشيراً إلى أن “نجاح خطته يعتمد على وقف الأعمال الإرهابية ومن يدعمها ووقف تهريب السلاح. (السفير، بيروت).
-طلبت الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وبريطانيا واسبانيا وإيطاليا وهولندا وبلغاريا وأستراليا وكندا وسويسرا من السفراء والدبلوماسيين السوريين المغادرة بعدما حملت السلطات السورية مسؤولية مجزرة بلدة الحولة السورية(السفير، بيروت).
الخميس 31/5/2012
– وصف أنان الأزمة السورية بأنها معقدة، فيما جددت كل من روسيا والصين موقفهما الرافض لأي تدخل عسكري غربي في سورية (السفير، بيروت).
الاثنين 4/6/2012
– شدد الرئيس السوري بشار الأسد أمام مجلس الشعب السوري الجديد على أن سورية تواجه حرباً حقيقية من الخارج هدفها سحق الدولة أو تقسيمها (السفير، بيروت).
الأربعاء 20/6/2012
-اتفق الرئيس الأمريكي باراك أوباما ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، على هامش قمة دول العشرين في منتجع لوس كابوس في المكسيك، على نقاط عامة بشأن الأزمة السورية ، أبرزها ، ضرورة وقف العنف ، وأن يكون السوريون هم من يجب أن يقرروا مصيرهم. وذكرت الأنباء أن أوباما لم يتمكن من الحصول على تأييد بوتين لأي خطة تقضي بتخلي الرئيس السوري عن السلطة، ونقلها إلى نائبه على غرار النموذج اليمني(الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 22/6/2012
– فر قائد مقاتلة سورية من طراز “ميغ 21” العقيد حسن مرعي الحمادة بطائرته عبر الحدود إلى الأردن حيث حصل على اللجوء السياسي. واعتبرت السلطات السورية الحمادة “خائناً” وبدأت اتصالات مع الأردن لاستعادة الطائرة. وقد رحبت الإدارة الأمريكية بانشقاق الطيار السوري، واعتبرته “قراراً صائباً”(النهار، بيروت).
– نشرت صحيفة “النيويورك تايمس” الأمريكية أن عدداً قليلاً من المسؤولين في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية “سي آي إيه” يعملون سراً في جنوب تركيا لمساعدة حلفاء واشنطن على تقرير أي مقاتلين في المعارضة السورية سيحصلون على أسلحة لمحاربة النظام. ونسبت إلى مسؤولين أمريكيين وآخرين استخباريين عرب أن الأسلحة التي تضم بنادق آلية وقذائف صاروخية وذخائر وبعض الأسلحة المضادة للدبابات تهرّب في أكثريتها عبر الحدود التركية من خلال شبكة من الوسطاء بينهم “الأخوان المسلمون”، وتدفع ثمنها تركيا والسعودية وقطر (النهار، بيروت).
الأحد 24/6/2012
-تم تشكيل حكومة سورية جديدة برئاسة رياض حجاب لم تحمل أي تغيير جوهري في الوزارات الأساسية، خصوصاً الخارجية والداخلية والدفاع، باستثناء توزير قدري جميل الذي يقدم نفسه كممثل عن معارضة الداخل (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 28/6/2012
-أعلنت وزارة الإعلام السورية أن مجموعات إرهابية مسلحة، نفذت هجوماً على مقر ومباني قناة (الإخبارية السورية) بريف دمشق، ما أدى إلى مقتل 3 من العاملين الصحافيين والإعلاميين والفنيين في القناة وعناصر الحراسة الخاصة بها (الشرق الأوسط، لندن).
-أعلن مبعوث الأمم المتحدة لسورية، كوفي أنان، عن عقد اجتماع وزاري رفيع المستوى بشأن سورية في جنيف في نهاية الشهر الجاري، يضم وزراء خارجية الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن وتركيا، إضافة إلى الأمين العام للأمم المتحدة والأمين العام لجامعة الدول العربية وممثل الاتحاد الأوروبي لشؤون السياسة الخارجية، ووزير خارجية العراق بصفته رئيس قمة الجامعة العربية، ووزير خارجية الكويت بصفته رئيساً لمجلس وزراء خارجية جامعة الدول العربية، ورئيس وزراء قطر بصفته رئيس لجنة متابعة القضية السورية في جامعة الدول العربية. وقد تم استثناء إيران من الدعوة نظراً إلى معارضة الولايات المتحدة المشاركة الإيرانية التي كان رحب بها أنان . وصرح أنان بأن هدف الاجتماع هو تحديد الخطوات والتدابير اللازمة لضمان التنفيذ الكامل لخطته المكونة من ست نقاط، وتنفيذ قرارات مجلس الأمن رقمي 2042 و2043، بما في ذلك الوقف الفوري لأعمال العنف بجميع أشكاله، على أن يتم تشكيل ” مجموعة عمل ” توافق على مبادئ تحقيق الانتقال السياسي الذي يلبي التطلعات المشروعة للشعب السوري (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 29/6/2012
– أعد مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية كوفي أنان وثيقة حملت عنوان “توجهات ومبادئ لعملية انتقالية يقودها السوريون” شدد فيها على “أنه يعود الى الشعب (السوري) أن يحدد مستقبل بلاده”. ويطرح فكرة مساعدة دولية “مهمة” في حال التوصل إلى اتفاق بين السلطة والمعارضة على عملية انتقالية. وهي تشدد على ضرورة تحديد “مراحل واضحة لا رجوع عنها في العملية الانتقالية وفقاً لجدول زمني محدد” لكنها لا تحدد مهلاً. ومن المراحل “تأليف حكومة وحدة وطنية موقتة يمكنها إيجاد “بيئة حيادية” تشجع هذه العملية الانتقالية. وهذه الحكومة التي ستمارس “سلطات تنفيذية حقيقية”، قد تضم “أعضاء في الحكومة الحالية ومن المعارضة ومن مجموعات أخرى” غير محددة. وسيستبعد عنها أولئك الذين “قد يسيء وجودهم إلى صدقية العملية الانتقالية ويعرض الاستقرار والمصالحة للخطر”. واعتبر بعض الديبلوماسيين أن هذا البند قد يعني تنحي الرئيس السوري بشار الأسد عن السلطة. وبموجب الوثيقة، يتوقع أنان أيضاً “حواراً وطنياً” واسعاً ومراجعة الدستور والنظام القضائي، على أن تطرح نتيجة ذلك على استفتاء شعبي. ثم تنظم “انتخابات حرة ونزيهة ومتعددة للمؤسسات الجديدة والمناصب” التي ستنشأ من وراء ذلك. وقد أعلنت وزارة الخارجية الروسية أنها مع عقد مؤتمر دولي حول سورية في جنيف نهاية الشهر الجاري ، لكنها لن تؤيد أي حل يفرض على سورية، وأن مصير الرئيس السوري يقرره الشعب السوري وحده (النهار، بيروت).
– أعلن رئيس اللجنة العسكرية في حلف الناتو الجنرال كنود بارتلز في تالين بعد أسبوع من إسقاط سورية مقاتلة تابعة لتركيا العضو في الناتو ، أن الحلف لن يتدخل عسكرياً في سورية ولا في ايران ما لم تستنفد كل الوسائل السياسية. وأشار إلى أن الطائرة التركية التي أسقطت ألقت الأضواء مجدداً على الوضع المتأزم في المنطقة (النهار، بيروت).
الثلاثاء 3/7/2012
-أعدت اللجنة التحضيرية لمؤتمر المعارضة السورية في القاهرة بعد مداولات استمرت نحو عشرة أيام مشروع “وثيقة عهد وطني جامع”، اعتبرت اللجنة أنه يشكل أساساً للتسوية الشاملة والدستور الجديد؛ ومشروع لتنحية السلطة والمرحلة الانتقالية (الحياة، بيروت).
الأربعاء 4/7/2012
– لم يحقق مؤتمر المعارضة السورية في القاهرة تقدماً باتجاه توحيد فصائل المعارضة، إذ انسحبت الكتلة الكردية من المؤتمر احتجاجاً على عدم اعتراف الوثيقة الصادرة عن المؤتمر بحقوق الكرد السوريين (السفير، بيروت).
الجمعة 6/7/2012
-أعلن عن انشقاق العميد في الجيش السوري مناف طلاس وفراره إلى تركيا(الحياة ، بيروت).
– تحدثت الأنباء عن مجزرة في بلدة التريمسة في محافظة حماه ذهب ضحيتها أكثر من 220 شخصاً.
السبت 14/7/2012
– تبادلت قوات الأمن السورية والمجموعات المسلحة الاتهامات بارتكاب المجزرة (الحياة، بيروت).
الخميس 19/7/2012
– تعرض مبنى الأمن القومي في دمشق أثناء اجتماع وزراء وعدد من قادة الأجهزة المختصة، لهجوم انتحاري (نفذه انتحاري بحزام ناسف داخل قاعة الاجتماع)، ما أدى إلى مقتل وزير الدفاع العماد داود راجحة، والعماد آصف شوكت نائب وزير الدفاع، والعماد حسن توركماني معاون نائب رئيس الجمهورية، إضافة إلى إصابة كل من وزير الداخلية محمد إبراهيم الشعار ورئيس مكتب الأمن القومي هشام اختيار( توفي لاحقاً متأثراً بجروحه). وقد تبنى الجيش السوري الحر العملية التي وصفها بأنها نوعية تأتي ” ضمن خطة بركان دمشق ” لإسقاط النظام “بكل أركانه ورموزه” (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 20/7/2012
– توقعت المعارضة السورية أن تخرج الأمور عن سيطرة الرئيس السوري بشار الأسد، فيما بث التلفزيون السوري صوراً للرئيس الأسد يستقبل العماد فهد الجاسم الفريج، الذي عينه وزيراً جديداً للدفاع خلفاً لراجحة (الشرق الأوسط، لندن).
– استخدمت روسيا والصين ( للمرة الثالثة) الفيتو ضد مشروع قرار قدمته الدول الغربية بشأن سورية يشير إلى فرض عقوبات على سورية بموجب الفصل السابع(السفير، بيروت).
السبت 21/7/2012
– وافق مجلس الأمن بالإجماع على تمديد مهمة بعثة مراقبي الأمم المتحدة إلى سورية لمدة شهر(السفير، بيروت).
-شنت قوات الأمن السورية هجوماً مضاداً لإعادة سيطرتها على عدد من الأحياء في دمشق التي تسلل إليها مسلحون مناهضون للنظام ، وأعلنت قوى الأمن السورية أنها طهرت حي الميادين من الإرهابيين، بينما تحدث الجيش السوري الحر عن انسحاب تكتيكي من الميادين(السفير، بيروت).
الأحد 22/7/2012
-شهدت مدينة حلب معارك عنيفة بين الجيش السوري النظامي ومسلحي ” جيش السوري الحر”، مما حول منطقتي صلاح الدين وطريق الباب في المدينة إلى ساحة حرب مفتوحة(الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 23/7/2012
-عززت تركيا قواتها المنتشرة على الحدود مع سورية عبر إرسال بطاريات صواريخ أرض – جو وناقلات جند إلى جنوب شرقي البلاد، في الوقت الذي أشارت فيه تقارير إخبارية إلى أن الرئيس السوري بشار الأسد أصدر أوامر بتزويد حزب العمال الكردستاني التركي المحظور (بي كيه كيه) بالأسلحة والإمدادات(الشرق الأوسط ، لندن).
الثلاثاء 24/7/2012
-استعادت قوات الأمن السورية السيطرة على عدد من أحياء دمشق التي انتشر فيها المسلحون ، وقامت بحملات دهم، لا سيما في كفرسوسة (غرب العاصمة) (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 28/7/2012
-استقدمت قوات الأمن السورية تعزيزات جديدة استعداداً لمعركة حاسمة تعيد إحكامها لسيطرتها على مدينة حلب وتحديداً على أحياء صلاح دين والأعظمية وبستان القصر والمشهد والسكري والحمدانية، التي سيطر عليها المسلحون (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 29/7/2012
-اتهمت روسيا الولايات المتحدة بتبرير الإرهاب ضد الحكومة السورية، وأشارت إلى أن عناصر القاعدة، وليس “الجيش السوري الحر”، هم الذين استولوا على عدد من المعابر السورية الحدودية مع تركيا. وحذر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف من أن الدعم الدولي للمعارضة السورية سيقود إلى “مزيد من الدماء” (النهار، بيروت).
الاثنين 30/7/2012
-أكد وزير الخارجية السوري وليد المعلم خلال زيارة قام بها إلى طهران أن سورية تمتلك قدرات دفاعية تكفيها للدفاع عن ترابها في وجه ما وصفه بـ”تآمر كون بأكمله”، متعهدا بـ”القضاء” على المعارضة المسلحة. واتهم المعلم قطر والسعودية وتركيا والدول الأجنبية بمنع انتهاء المواجهات من خلال دعم المقاتلين وتزويدهم بالسلاح فيما اعتبر علي أكبر صالحي وزير الخارجية الإيراني أن التفكير بنقل السلطة في سورية “وهم” (السفير، بيروت).
الثلاثاء 31/7/2012
-ذكرت الأنباء أن وحدات خاصة أمريكية تابعة للاستخبارات المركزية تقوم في منطقة شرناخ وجزيرة بوتان على الحدود التركية – السورية بإعادة تنظيم مجموعات المعارضة السورية المسلحة التي انسحبت من معارك ريف دمشق وإدلب وحلب ودير الزور والبوكمال (السفير، بيروت).
الأربعاء 1/8/2012
– أعلن في القاهرة عن تشكيل ائتلاف جديد للمعارضة باسم مجلس الأمناء الثوري السوري يكون بديلاً من المجلس الوطني المعارض. وقد كلف مجلس الأمناء هيثم المالح الذي كان استقال من المجلس الوطني في 13 آذار/ مارس الماضي تشكيل حكومة انتقالية سورية انتقالية مقرها القاهرة، وذلك في خطوة تعزز من انقسام المعارضة السورية (الحياة، بيروت).
الجمعة 3/8/2012
-وقع الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمراً سرياً يجيز تقديم دعم أمريكي إلى المعارضة السورية المسلحة(الحياة، بيروت).
-قدم كوفي أنان المبعوث الدولي إلى سورية استقالته من مهمته اعتباراً من آخر الشهر الحالي. ورأى أنان أن غياب الإجماع في مجلس الأمن إزاء الأزمة السورية وتصاعد الأعمال العسكرية على الأرض من أبرز الأسباب التي أدت إلى فشل مهمته (الحياة، بيروت).
السبت 4/8/2012
– تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة بغالبية 133 صوتاً مشروع قرار سعودي( غير ملزم) يدين مواصلة القوات السورية “استخدام الأسلحة الثقيلة ضد المدنيين” (الحياة، بيروت).
الأحد 5/8/2012
– خطف 48 زائراً إيرانياً كانوا في حافلة على طريق مطار دمشق أثناء عودتهم من زيارة مزار شيعي(الحياة، بيروت).
الاثنين 6/8/2012
-وسطت إيران تركيا وقطر للإفراج عن 48 زائراً إيرانياً خطفوا على طريق مطار دمشق أثناء عودتهم من زيارة مزار شيع زوارها في سورية (الحياة، بيروت).
الأربعاء 8/8/2012
-أكد الرئيس السوري بشار الأسد، خلال لقائه الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني سعيد جليلي، تصميم سورية على “تطهير البلاد من الإرهابيين”، فيما أكد جليلي أن” إيران لن تسمح بأن ينكسر بأي طريقة محور المقاومة الذي تعتبر سورية جزءاً أساسياً منه”(الحياة، بيروت).
الخميس 9/8/2012
-بدأت القوات السورية هجوماً برياً يستهدف استعادة السيطرة على مدينة حلب (الحياة، بيروت).
الجمعة 10/8/2012
– تركز الهجوم على حي صلاح الدين في المدينة حيث أجبرت القوات النظامية المسلحين على التراجع (السفير، بيروت).
-عين الرئيس السوري بشار الأسد وائل نادر الحلقي رئيساً للحكومة بعد إقالة رئيس الوزراء رياض حجاب الذي أعلن انشقاقه عن السلطة في السادس من الشهر الجاري (السفير، بيروت).
الأحد 12/8/2012
-بحثت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون مع نظيرها التركي أحمد داود أوغلو في تركيا في سبل إقامة مناطق حظر لمساعدة المعارضة السورية مع احتدام الصراع. وعبرت وأوغلو عن خشيتهما من أن تصبح سورية معقلا لـ” حزب العمال الكردستاني والقاعدة”. وقد اعتبرت كلينتون أن “الصلات بين حزب الله وإيران وسورية تطيل عمر النظام في دمشق”(الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 15/8/2012
-نفى حزب الله اللبناني أن تكون له أي علاقة باللبناني حسان سليم المقداد الذي أعلن “الجيش السوري الحر” عن خطفه في دمشق أمس الأول( الشرق الأوسط، لندن).
السبت 18/8/2012
-كشفت تقارير غربية عن تلقي الجيش السوري الحر، قواعد صواريخ مضادة للطائرات من نوع (ستينغر)، لكنه لم يستعملها بعد (الشرق الأوسط، لندن).
-أعلنت الأمم المتحدة تعيين وزير الخارجية الجزائري الأسبق الأخضر الإبراهيمي موفداً دولياً في سورية ليخلف بذلك الأمين العام السابق للمنظمة الدولية كوفي أنان(الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 20/8/2012
– تحدثت تقارير صحافية غربية عن تواجد مخابرات بريطانية ساعدت الثوار في سورية على شن هجمات على قوات النظام، بالإضافة إلى جواسيس ألمان يتمركزون قبالة السواحل السورية وينقلون معلومات لمساعدة مقاتلي المعارضة (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 22/8/2012
– حذر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الغرب من القيام بعمل منفرد في سورية ، وذلك غداة التحذير المباشر الذي وجهه الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى النظام السوري بالتدخل العسكري في حال تحريك أو استخدام الأسلحة الكيميائية أو البيولوجية (النهار ، بيروت)
الجمعة 24/8/2012
-اجتاحت القوات والدبابات السورية مدينة داريا في ريف دمشق ( النهار، بيروت).
السبت 25/8/2012
– قدر المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس الأول عدد قتلى العنف الدائر في سورية منذ بدء الثورة السورية منتصف شهر آذار/ مارس 2011 حتى الآن بنحو 24495 شخصاً (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 29/8/2012
-استقالت بسمة قضماني من عضوية “المجلس الوطني السوري” في إضافة جديدة إلى انسحاب أعضاء بارزين عدة من المجلس هذه السنة. وقالت قضماني: “إن المجلس لم ينل الصدقية اللازمة ولم يحفظ الثقة التي أولاه إياها الشعب..” (النهار، بيروت).
الخميس 30/8/2012
– رأى الرئيس السوري بشار الأسد في مقابلة مع” تلفزيون الدنيا” أن سورية تخوض معركة إقليمية وعالمية ولا بد من وقت لحسمها. واعتبر الحديث عن منطقة عازلة يفرضها الغرب في الأراضي السورية أمر غير واقعي (السفير، بيروت).
الاثنين 3/9/2012
-تسلم المبعوث الدولي إلى سورية، الأخضر الإبراهيمي، مهامه رسمياً ، خلفاً للمبعوث السابق إلى سورية كوفي أنان، معلناً أن التدخل العسكري في سورية معناه فشل العملية السياسية (السفير، بيروت).
الأحد 9/9/2012
– تواصلت الاشتباكات في مدينة حلب وريف دمشق بين القوات النظامية والمعارضة المسلحة. وأكدت فرنسا أنها على استعداد لمساعدة المعارضة في المناطق التي تسيطر عليها ، لكن المشكلة تكمن في كيفية حماية هذه المناطق (النهار، بيروت).
الثلاثاء 18/9/2012
-عقد وزراء خارجية مصر، محمد كامل عمرو، وإيران، علي أكبر صالحي، وتركيا، أحمد داود أوغلو اجتماعاً في القاهرة في إطار لجنة الاتصال بشأن سورية التي اقترحها الرئيس المصري محمد مرسي. وقد بحث الوزراء خلال الاجتماع الذي -تغيبت عنه السعودية- في سبل منع تمدد النزاع في سورية إلى دول الجوار(الحياة، بيروت).
الأحد 23/9/2012
-أعلن “الجيش السوري الحر” نقل قيادته المركزية من تركيا، حيث يستقر منذ أكثر من عام، إلى داخل سورية (الشرق الأوسط، لندن).
-أعلنت قيادة الجيش اللبناني عن دخول قوة من “الجيش السوري الحر الأراضي اللبنانية في جرود منطقة عرسال، حيث هاجمت أمس الأول أحد مراكز الجيش اللبناني من دون وقوع إصابات (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 24/9/2012
-دعا مؤتمر “الإنقاذ الوطني” في سورية الذي نظمته “هيئة التنسيق الوطنية” المعارضة في دمشق ، النظام والمعارضة الى وقف العنف فوراً، مطالباً المبعوث الدولي والعربي الى سورية الأخضر الإبراهيمي بالدعوة الى عقد مؤتمر دولي حول سورية للبحث في أفضل السبل السياسية للبدء بمرحلة انتقالية (السفير، بيروت).
-شهدت مناطق سورية عديدة أبرزها محافظات حلب وحمص ودير الزور ، قصفاً عنيفاً واشتباكات بين القوات النظامية والمعارضة المسلحة (السفير، بيروت).
الثلاثاء 25/9/2012
– أعلن مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سورية الأخضر الإبراهيمي أمام الدول الـ15 الأعضاء في مجلس الامن الدولي أن النظام السوري يقدر بخمسة آلاف عدد الأجانب الذين يقاتلون إلى جانب المعارضة في سورية، وأن دمشق تزداد قناعة بأن الحرب الدائرة في البلاد هي “مؤامرة من الخارج” (السفير، بيروت).
الأربعاء 26/9/2012
-طالب أمير قطر في كلمة أمام الدورة السنوية الـ 67 للجمعية العمومية للأمم المتحدة بتدخل عسكري عربي في سورية لوقف النزاع هناك، مذكراً بـ”سابقة مماثلة “حين تدخلت قوات الردع العربية في لبنان منتصف السبعينيات من القرن الماضي لوقف الاقتتال (النهار، بيروت).
-أعلنت القوات السورية استعادتها السيطرة على حي العرقوب الكبير في شرق مدينة حلب (النهار، بيروت).
الخميس 27/9/2012
-استهدف تفجيران مقر هيئة الأركان العامة للجيش السوري في وسط دمشق وتسبب بمقتل أربعة من حراس المقر. واعلن “الجيش السوري الحر” وجماعة إسلامية (تجمع أنصار الإسلام – دمشق وريفها)، مسؤوليتهما عن التفجيرين (السفير ، بيروت).
الجمعة 28/9/2012
-شنّ المسلحون هجمات عدة في محيط مواقع استراتيجية للقوات النظامية السورية في محافظة حلب (السفير، بيروت).
-انتقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تصرفات الغرب تجاه الأزمة السورية، مشيراً إلى أن الغرب اعتاد على نشر الفوضى في الكثير من البلدان وينتهج، السياسة نفسها حيال سورية (السفير، بيروت).
-أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن بلاده ساعدت الولايات المتحدة في التواصل مع السلطات الرسمية في دمشق حيال مسألة تأمين الأسلحة الكيميائية السورية (السفير، بيروت).
السبت 29/9/2012
– أقر وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا بأن الحكومة السورية نقلت أسلحة كيميائية الى مواقع اكثر أماناً، ورأى أن تدخلاً عسكرياً أمريكياً أحادياً في سورية سيكون “خطأ فادحاً” (النهار، بيروت).
الأحد 30/9/2012
– استمرت الاشتباكات العنيفة بين الجيش السوري والمسلحين في مدينة حلب ، وذكر مصدر عسكري سوري أن الجيش النظامي سيطر على منطقتي العامرية وشوارع في تل الزرازير في المدينة (النهار، بيروت).
الخميس 18/10/2012
-جدد المبعوث الدولي إلى سورية، الأخضر الإبراهيمي، من بيروت، حيث التقى المسؤولين اللبنانيين، دعوته إلى وقف إطلاق النار في سورية في عيد الأضحى تمهيداً لإيجاد حل سياسي للأزمة السورية ، داعياً دول الجوار إلى أن تدرك أنه لا يمكن أن تبقى الأزمة داخل الحدود السورية إلى الأبد، “فإما أن تعالج أو أنها ستسوء وتأكل الأخضر واليابس” (الشرق الأوسط، لندن).
– اقتحمت القوات السورية بلدة جوسيه الحدودية مع لبنان في محافظة حمص، فيما اشتدت المعارك في منطقة “معرة النعمان” التي تسيطر عليها المعارضة في جنوب إدلب (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 22/10/2012
– استقبل الرئيس السوري بشار الأسد المبعوث الدولي إلى سورية، الأخضر الإبراهيمي، في دمشق ، واشترط وقف أعمال الإرهاب في مقاربة الأزمة السورية، فيما دعا الإبراهيمي إلى وقف منفرد لإطلاق النار خلال عيد الأضحى (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 23/10/2012
-رأى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الرئيس السوري بشار الأسد ضامن للأقليات في بلاده، فيما يعمل البعض على تصويره “فزاعة”، مشيراً إلى أن ثمة دولاً تريد إسقاطه من أجل رسم خريطة جيوسياسية جديدة في الشرق الأوسط، باعتباره الحليف الأقرب لإيران (النهار، بيروت).
الخميس 25/10/2012
– تبادل نشطاء المعارضة ووسائل الإعلام الحكومية السورية الاتهامات في شأن مقتل 25 شخصاً على الأقل، بينهم نساء وأطفال في بلدة دوما القريبة من دمشق (السفير، بيروت).
-أعلن قائد أركان القوات المسلحة الروسية الجنرال نيكولاي ماكاروف، أن مسلحي المعارضة في سورية يستخدمون قاذفات صواريخ أمريكية الصنع من طراز “ستينغر”، لمقاتلة الجيش السوري (السفير، بيروت).
الجمعة 26/10/2012
-أعلن الجيش السوري و”الجيش السوري الحر” التزام هدنة عيد الأضحى التي اقترحها المبعوث الدولي إلى سورية الأخضر الإبراهيمي، و أبدت الأمم المتحدة تأييدها للهدنة بمبادرة تقدمت بها روسيا إلى مجلس الأمن مع الإشارة إلى شكوكك في صمودها ( النهار، بيروت).
الأحد 28/10/2012
– تبادلت القوات السورية والمعارضة الاتهامات بخرق هدنة عيد الأضحى التي سقطت بالكامل مع عودة العنف إلى وتيرته السابقة ومعاودة القصف الجوي لمواقع المعارضة المسلحة، في عدد من المناطق السورية (بخاصة في معرة النعمان وريف دمشق) وسط انسداد الأفق السياسي في شكل شبه كامل. وأدت المعارك في أول أيام عيد الأضحى واليوم الأول من التزام الهدنة إلى سقوط 146 قتيلاً (النهار، بيروت).
الأربعاء 31/10/2012
– اندلعت اشتباكات بين المعارضة السورية والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في مخيم اليرموك جنوب دمشق (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 6/11/2012
-شهدت سورية يوماً دامياً جديداً ، بخاصة في إدلب وريفها وفي ريف حماه ، بلغت فيه حصيلة القتلى، بين مدنيين وعسكريين منشقين ونظاميين، أكثر من 180 قتيلاً في محصلة أولية. وقد جدد المبعوث العربي الأممي، الأخضر الإبراهيمي إلى سورية، تحذيره من خطورة الوضع السوري على دول الجوار (الشرق الأوسط، لندن).
-أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا لا تقوم بـ”مفاوضات سرية” حول مصير الرئيس السوري بشار الأسد (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 9/11/2012
-استبعد الرئيس السوري بشار الأسد فكرة مغادرته سورية بعد عشرين شهراً من النزاع في بلده، . وقال في تصريحات لقناة “روسيا اليوم”: “لست دمية.. ولم يصنعني الغرب كي أذهب إلى الغرب أو إلى أي بلد آخر ..”(الحياة، بيروت).
الاثنين 12/11/2012
-توصلت فصائل المعارضة السورية مع المجلس الوطني السوري(الذي انتخب في الدوحة منذ يومين جورج صبرا رئيساً له) إلى توقيع اتفاق لتشكيل ائتلاف جديد في الدوحة، يحمل اسم “الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية”، واختيار الشيخ معاذ الخطيب رئيساً له، على أن يضم مجموعات معارضة من داخل سورية وخارجها. وجاء توقيع هذا الاتفاق بعد اجتماعات مطولة استضافتها الدوحة ، وضغوط حثيثة مارستها كل من الولايات المتحدة الأمريكية وقطر والإمارات العربية المتحدة على مدار الأسبوع الماضي، من أجل التوصل إلى اتفاق يوحد قوى المعارضة السورية، كمقدمة لتوحيد دعمها على المستويات كافة (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 13/11/2012
-أعلن عبداللطيف بن راشد الزياني الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، اعتراف دول المجلس بالائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، باعتباره الممثل الشرعي للشعب السوري (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 14/11/2012
-وصف نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد “الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية” بأنه مشروع أمريكي – قطري تستخدمه القوى الخارجية لتدمير سورية(النهار، بيروت).
-قدر الهلال الأحمر العربي السوري عدد النازحين داخل سورية الآن بمليونين ونصف مليون “(النهار، بيروت).
الخميس 15/11/2012
– صرّح الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأنه سيتحدث مع الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية باعتباره “ممثلاً شرعياً” للشعب السوري، لكنه غير مستعد للاعتراف به حكومة في المنفى (النهار، بيروت).
الاثنين 19/11/2012
-نقلت وكالتا “مهر” و”أرنا” الإيرانيتان للأنباء عن خطاب لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف وجهه الى مؤتمر الحوار الوطني السوري” الذي تستضيفه طهران وتلاه السفير الروسي في طهران لوغان جاغاريان أنه لا يمكن حالياً الوثوق بالأمم المتحدة ومجلس الأمن لحل الأزمة السورية (النهار، بيروت).
الأربعاء 21/11/2012
-أعلنت بريطانيا أنها قررت الاعتراف بـ”الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية” الجديد “ممثلاً شرعياً وحيداً للشعب السوري” ، فيما حذر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، عقب لقائه نظيرته الأمريكية هيلاري كلينتون في بنوم بنه بكمبوديا، من “وثيقة الدوحة” التي تدعو إلى إسقاط النظام وتصفية كل مؤسسات الدولة السورية ، متجاهلة ما شهده العراق نتيجة هذه السياسة التي دفع الشعب العراقي ثمنها غالياً ( النهار، بيروت).
الخميس 22/11/2012
-نفى الأمين العام لحلف شمال الأطلسي أندرس فوغ راسموسن نفى أن يكون الطلب التركي نشر صواريخ باتريوت على الحدود مع سورية خطوة أولى نحو فرض منطقة حظر جوي على سورية ، وقال “إنه محض دفاعي” (السفير، بيروت).
الخميس 29/11/2012
– أدى انفجار سيارتين مفخختين في دمشق في حي جرمانا (مؤيد للنظام في سورية ) إلى مقتل 54 شخصاً وإصابة أكثر من 120 بجروح (النهار، بيروت).
الثلاثاء 4/12/2012
– قام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بزيارة إلى تركيا بحث خلالها مع رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في الأزمة السورية . وصرح بوتين بأن روسيا ليست محامياً لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، لكن لديها تساؤلات حول مستقبل هذا البلد، معلناً عدم التوصل مع تركيا إلى اتفاق حول سورية. ورأى بوتين أن نشر صواريخ أرض – جو من نوع باتريوت للحلف الأطلسي على حدودها “سيزيد” التوتر مع سورية(الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 7/12/2012
-نقلت شبكة أن.بي.سي. الأمريكية عن مسؤولين أمريكيين أن الجيش السوري على استعداد لاستخدام الأسلحة الكيميائية، وقد تم تزويده بقنابل كيميائية مولدة لغاز السرين(الشرق الأوسط، لندن).
-عقدت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون اجتماعاً مع مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية الأخضر الإبراهيمي ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في دبلن على هامش مؤتمر لحقوق الإنسان، تم خلاله البحث في سبل تسوية للأزمة السورية . وقد ناقش المجتمعون دعم جهود الإبراهيمي لإحياء اتفاق جنيف لإنهاء العنف في سورية وتشكيل حكومة انتقالية تضم مرشحين من الحكومة والمعارضة مع حق كل جانب في الاعتراض على المرشحين المقترحين من الجانب الآخر(الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 13/12/2012
-أعلنت مجموعة أصدقاء الشعب السوري ( 130 دولة) في ختام اجتماعها في مراكش، اعترافها بالائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية “ممثلاً شرعياً” للشعب السوري. وأعلنت السعودية عن تقديم 100 مليون دولار للمعارضة، فيما برز خلاف في وجهات النظر بين واشنطن ورئيس الإئتلاف أحمد معاذ الخطيب بعد أن اعتبرت واشنطن- بخلاف الخطيب- ” جبهة النصرة” التي تقاتل النظام في سورية تنظيماً إرهابياً. وانتقدت موسكو اعتراف واشنطن بالائتلاف لما يحمله من رهان على المعارضة لتحقيق انتصار عسكري (الحياة، بيروت).
الجمعة 14/12/2012
-وقعت عدة تفجيرات في دمشق أدت إلى مقتل 20 شخصاً واستهدفت ثلاثة منها وزارة الداخلية حيث سقط 13 قتيلاً وأصيب وزير الداخلية محمد الشعار بجروح . وتبنت “جبهة النصرة” الهجوم على وزارة الداخلية(النهار، بيروت).
السبت 15/12/2012
-نفت القوات السورية استخدام صواريخ سكود في القتال الدائر ضد العارضة في البلاد (النهار، بيروت).
– أعلن في موسكو أن تصريح نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانونف حول فقدان النظام السوري السيطرة تم تحويره، وأن موقف موسكو ثابت من الأزمة السورية وهو اتفاق جنيف الصادر في 30/6/2012 ( السفير، بيروت).
الاثنين 17/12/2012
-رأى نائب الرئيس السوري فاروق الشرع، في مقابلة مع صحيفة الأخبار اللبنانية أنه “ليس في إمكان كل المعارضات السورية حسم المعركة عسكرياً، كما أن ما تقوم به قوات الأمن الحكومية ووحدات الجيش لن يحقق حسماً(الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 18/12/2012
-شهد مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق، نزوحاً كبيراً بعدما وسط إشاعات تحدثت عن دعوات لسكانه بمغادرته. واستمرت الاشتباكات داخل المخيم بين المقاتلين المعارضين للنظام السوري وفصائل فلسطينية موالية، خاصة من “الجبهة الشعبية – القيادة العامة”(الحياة، بيروت).
الجمعة 21/12/2012
– رفض الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية مبادرة إيرانية لتسوية الأزمة السورية، تدعو إلى وقف فوري للعنف تحت إشراف الأمم المتحدة، وإلى رفع العقوبات عن سورية، ومباشرة الحوار الوطني، وتشكيل حكومة انتقالية تمهد لإجراء انتخابات حرة. واعتبرت المعارضة ان المبادرة الإيرانية محاولة يائسة لإنقاذ النظام (الدايلي ستار، بيروت).
الثلاثاء 25/12/2012
-أعلن المبعوث الدولي الأخضر الإبراهيمي في ختام لقائه الرئيس السوري بشار الأسد في دمشق، أن الجانبين ناقشا الموقف في سورية بشكل عام، وأنه قدم وجهة نظره حول سبل حل الأزمة، مشيراً إلى أن الأوضاع في البلاد لا تزال سيئة. وذكرت الأنباء أن الإبراهيمي أثار موضوع إنشاء حكومة انتقالية مقبولة من طرفي النزاع؛ شرط أن يبقى الرئيس السوري في السلطة من دون صلاحيات، حتى عام 2014. وقد رفضت المعارضة هذا السيناريو، فيما أعلن السفير الروسي لدى لبنان الكسندر زاسبكين أنّ الرئيس السوري متمسك بموقفه وهو الإصرار على الترشح لولاية ثانية (الشرق الأوسط، لندن).
– صدر بيان رسمي في دمشق أعلن أن الحكومة السورية على استعداد للتعاون مع أي جهد يصب في مصلحة الشعب السوري ويحفظ سيادة الوطن واستقلاله (السفير، بيروت).
– سقط أكثر من 60 قتيلاً في بلدة حلفايا في ريف حماه جراء قصف القوات السورية بحسب مصادر المعارضة، ونتيجة جرائم ارتكبها المسلحون، بحسب بيان للقوات الحكومية (السفير، بيروت).
الخميس 27/12/2012
-أعلن وزير الخارجية الإيرانية علي أكبر صالحي أن طهران لن تسمح بفرض حلول أجنبية على سورية.
الجمعة 28/12/2012
-دعا الموفد الدولي الأخضر الإبراهيمي في ختام زيارته إلى دمشق إلى تشكيل حكومة انتقالية بصلاحيات كاملة لحين إجراء انتخابات، مؤكداً وجوب أن يكون التغيير “حقيقياً”. ولم يوضح الإبراهيمي ما سيكون عليه مصير الرئيس السوري بشار الأسد نتيجة هذا “التغيير”، فيما نفت موسكو التي تستقبل الإبراهيمي ، وجود خطة مشتركة أمريكية روسية للحل في سورية (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 30/12/2012
-سقط 364 قتيلاً في أنحاء متفرقة من سورية بينهم 220 في مجزرة في حي بعلبة في حمص (تحدثت عنها المعارضة أمس الأول عقب اقتحام القوات السورية للحي) ، و49 في ريف دمشق و39 في حلب ، بالإضافة إلى آخرين في درعا، وحماة، و إدلب، و الرقة. وكرر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الذي استقبل الموفد الدولي الأخضر الإبراهيمي في موسكو “الخطوط الحمر” لروسيا حيال أي جهود لتسوية الوضع في سورية، وحسم الجدل في شأن ما وصف بأنها مبادرة يستعد الإبراهيمي لإطلاقها، مؤكداً أن الرئيس السوري بشار الأسد “لن يرحل ومتشبث بالبقاء في موقعه والدفاع عن مصالح شعبه”(الحياة، بيروت).
الدوحة
الثلاثاء 29/5/2012
-لقي 19 شخصاً حتفهم، بينهم 13 طفلاً، في حريق شب في أكبر مركز تجاري في الدوحة. وقد تم تشكيل لجنة للتحقيق في أسباب الحريق (السفير، بيروت).
الجمعة 30/11/2012
-أصدرت محكمة قطرية حكماً بالسجن المؤبد على الشاعر القطري محمد بن الذيب العجمي، وذلك بعد إدانته بتهمتي ” إهانة الأمير” و”التحريض على الإطاحة بالنظام القطري”، علماً بأن التهمة الأخيرة قد تصل عقوبتها إلى الإعدام (السفير، بيروت).
نواكشوط
الاثنين 15/10/2012
-نجا الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز من إطلاق نار كثيف تعرض له أمس الأول أثناء عودته من مزرعة في شمال نواكشوط العاصمة، اعتاد أن يقضي فيها عطلته الأسبوعية. وظهر الرئيس ولد عبد العزيز في التلفزيون الرسمي يطمئن الموريتانيين على صحته، نافياً أن يكون تعرض لمحاولة اغتيال. وكان وزير الإعلام الموريتاني حمدي ولد محجوب قد أكد في وقت سابق أن نقطة تفتيش تابعة للجيش هي من أطلق الرصاص على ولد عبد العزيز عن طريق الخطأ، أثناء عودته من رحلة برية شمال البلاد(الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 27/11/2012
-عاد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، أمس الأول، إلى نواكشوط بعد غياب دام أربعين يوماً أمضاها في فرنسا للعلاج والنقاهة، إثر إصابته بطلق ناري “خاطئ” من جندي كان يقوم بدورية قرب نواكشوط بحسب الرواية الرسمية ( السفير، بيروت).
مسقط
الاثنين 24/12/2012
-أعلن حمود بن فيصل البوسعيدي، وزير الداخلية العماني، رسمياً أسماء الفائزين بعضوية المجالس البلدية للفترة الأولى في جميع ولايات سلطنة عمان التي شهدت انتخاباتها (أمس الأول) إقبالاً جيداً في أول انتخابات لاختيار 192 عضواً، بينهم 4 سيدات (الشرق الأوسط، لندن).
طرابلس
الأربعاء 25/1/2012
– عاد الهدوء إلى مدينة بني وليد (170 كم جنوب شرقي طرابلس)، ، أحد معاقل العقيد معمر القذافي سابقاً، بعد هجوم شنه أنصار القذافي أمس الأول على المدينة وأدى إلى سقوط 5 قتلى على الأقل ، ولإلى فوضى عمت المدينة. وقال مسؤولون محليون إن أنصار القذافي هاجموا قاعدة ثوار سابقين بأسلحة رشاشة و«آر بي جي» قبل «السيطرة» على المدينة، رافعين أعلام النظام السابق الخضراء، لكن وزير الداخلية، فوزي عبد العال، نفى، أمس الأول، أن تكون أعمال العنف من فعل أنصار النظام السابق. وقال: “إن المعلومات التي لدينا تقول إنها مشاكل داخلية بين سكان هذه المدينة، وهذا هو سبب ما جرى”. وفي طرابلس وبنغازي (شرق)، تعززت الإجراءات الأمنية أيضاً، الليلة قبل الماضية، وأقيمت حواجز في عدة أحياء من المدينتين. واندلعت أعمال عنف في ظرف يواجه فيه المجلس الانتقالي أزمة سياسية منذ توليه السلطة؛ حيث إن نائب رئيسه، عبد الحفيظ غوقة، اضطر إلى الاستقالة، تحت ضغط الشارع. واستبعد رئيس المجلس الانتقالي، مصطفى عبد الجليل، تماما، استقالة المجلس، محذراً من أن ذلك قد يؤدي إلى حرب أهلية، في حين تجهد السلطات في احتواء مجموعات مسلحة في البلاد بعد أكثر من 3 أشهر من إسقاط النظام. وتظاهر ثوار سابقون، في طرابلس ضد المجلس الانتقالي، متهمين المجلس بالعمل لخدمة المصالح الخاصة (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 12/2/2012
– هدم لواء عسكري قريب من الإسلاميين النصب التذكاري الذي أقامه النظام الليبي السابق تكريماً للزعيم المصري الراحل جمال عبد الناصر . وتم تدمير النصب بالجرافات والمطارق. ولم يعرف الدافع وراء هذا العمل وما إذا كان يرجع لأسباب دينية أم انه رد فعل ضد معمر القذافي الذي كان يعتبر عبدالناصر مثاله الأعلى (الحياة، بيروت).
الثلاثاء 21/2/2012
-اختار سكان مدينة مصراتة الليبية مجلسهم المحلي في انتخابات تنافس فيها 242 مرشحاً على المقاعد الـ28 للمجلس. واعتبر رئيس اللجنة الانتخابية محمد بالروين الانتخابات حدث تاريخي، تشكل “مثالاً يحتذى” في الانتخابات المقبلة التي يفترض أن تجري في حزيران/ يونيو على مستوى البلاد لاختيار مجلس تأسيسي (النهار، بيروت).
الأربعاء 22/2/2012
-أعلن رئيس أركان القوات المسلحة الليبية يوسف المنقوش عن اتفاق لوقف الاشتباكات بين القبائل المتصارعة على السيطرة على أراضٍ في الشطر الجنوبي الشرقي من البلاد، والتي بلغت حصيلتها حتى الآن أكثر من 133 قتيلاً . وأكد أن قواته ستتدخل إذا لم تتوقف الاشتباكات التي اندلعت قبل حوالى عشرة أيام في مدينة الكفرة بين قبيلتي التبو والزوي (السفير، بيروت).
الخميس 23/2/2012
-أعلنت شركة “أو إم في” النمساوية للطاقة أن الإنتاج الليبي من النفط في طريق العودة إلى ماكان عليه قبل الأزمة ، إذ يصل حالياً إلى 1.4 مليون برميل يومياً، فيما كان يقدر قبل الأزمة بنحو 1,6 مليون برميل يوميا(السفير، بيروت).
الأربعاء 7/3/2012
-أعاد المجلس الانتقالي الليبي في اجتماع عقده أمس الأول في طرابلس انتخاب عبد الجليل رئيساً له، كما قام باختيار د. مصطفى الهوني نائباً أول له، وسالم قنان نائباً ثانياً (الشرق الأوسط، لندن).
-أعلن زعماء قبائل وسياسيون ليبيون في مدينة بنغازي تأسيس “إقليم فيدرالي اتحادي” في منطقة برقة بشرق ليبيا، واختاروا الشيخ أحمد الزبير الشريف السنوسي رئيسا لمجلسه الأعلى(الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 29/3/2012
-قتل 70 شخصاً على الأقل وأصيب أكثر من 150 آخرين في مواجهات بين أفراد قبيلة التبو وسكان مدينة سبها في جنوب ليبيا (النهار، بيروت).
الأربعاء 11/4/2012
-حذر بعض الخبراء من أن أعمال العنف قد تتفاقم في ليبيا إلى حد إعاقة إجراء الانتخابات الليبية في موعدها المفترض إذا لم تبسط الحكومة الانتقالية نفوذها بسرعة وتعزز المؤسسة القضائية وتنزع أسلحة الميليشيات (الشرق الأوسط ، لندن).
الخميس 26/4/2012
-أعلن المتحدث باسم المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا محمد الحريزي ، أن ليبيا التي تتأهب لانتخابات تجرى في حزيران/ يونيو المقبل حظرت الأحزاب السياسية التي تقوم على أساس ديني أو قبلي أو عرقي. لكن الحريزي لم يوضح كيف سيؤثر هذا القانون على الحزب السياسي( حزب الحرية والتنمية) المنبثق عن جماعة “الإخوان المسلمين” في آذار/ مارس الماضي (السفير، بيروت).
الاثنين 30/4/2012
– قرر المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا الابقاء على الحكومة الانتقالية برئاسة عبد الرحيم الكيب، برغم التوتر في العلاقة معها، وذلك لضمان نجاح انتخابات المجلس التأسيسي المقررة في حزيران المقبل (السفير، بيروت).
الخميس 3/5/2012
-أعلن المجلس الوطني الانتقالي الليبي تبني قانون ينص على تجريم كل من يمجد معمر القذافي أو أبناءه
أو نظامه. كما ألغى المجلس مادة من قانون الأحزاب السياسية، كانت تحظر إنشاء أحزاب على أساس ديني أو قبلي أو عرقي (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 30/6/2012
– تجددت الاشتباكات في مدينة الكفرة في جنوب ليبيا بين القبائل العربية والتبو، ووُصفت بأنها الأعنف منذ تفجر القتال بين القبائل واستخدمت فيها قذائف الهاون. وتعاني المدينة انقطاع التيار الكهربائي والمياه (النهار، بيروت).
الاثنين 9/7/2012
-أعطت النتائج الأولية للإنتخابات التشريعية الأولى في ليبيا في عهد ما بعد معمر القذافي، نتائج مغايرة لاتجاهات الناخبين في تونس ومصر وحتى في المغرب، إذ صوت الليبيون لصالح “إئتلاف القوى الوطنية” الليبيرالي الذي تصدر مرشحوه المراكز الأولى في عمليات الفرز في معظم الدوائر الانتخابية خصوصاً في طرابلس وبنغازي. وأقر محمد صوان زعيم “حزب العدالة والبناء” الإسلامي، المنبثق من تيار “الاخوان المسلمين”، بـ”تقدم واضح” للإئتلاف الذي يضم أربعين حزباً صغيراً (الحياة، بيروت).
الخميس 19/7/2012
– حصل الإئتلاف يترأسه د. محمود جبريل، رئيس أول حكومة انتقالية للثوار خلال الانتفاضة ضد نظام العقيد الراحل معمر القذافي العام الماضي، على 39 مقعداً من بين المقاعد الـ80 المخصصة للأحزاب والتكتلات السياسية، فيما حصل حزب العدالة والبناء الإسلامي على 17 مقعداً فقط . لكن الصراع الحقيقي يدور حالياً على المقاعد الـ120 المتبقية للمرشحين المستقلين في البرلمان الذي يبلغ إجمالي عدد مقاعده 200 مقعد، حيث يتنافس الليبراليون والإسلاميون على ضمان الأغلبية(الشرق الأوسط، لندن).
السبت 11/8/2012
-انتخب محمد المقريف، المعارض التاريخي لنظام العقيد الراحل معمر القذافي والمقرب من الإسلاميين، أمس الأول رئيساً للمؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) الذي انبثق عن انتخابات السابع من تموز/ يوليو الماضي (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 24/8/2012
-أعلنت وزارة الداخلية الليبية أنها صادرت أكثر من مئة دبابة لدى مجموعة من أنصار نظام معمر القذافي كانوا يدعون أنهم من الثوار في منطقة ترهونة في غرب البلاد (النهار ، بيروت).
الثلاثاء 28/8/2012
-حضت منظمات أهلية عدة السلطات الليبية على اتخاذ تدابير ملموسة لوضع حد لتدمير الأضرحة من جانب متطرفين(السفير، بيروت).
الخميس 13/9/2012
-اختار المؤتمر الوطني العام الليبي مصطفى أبو شاقور رئيساً للحكومة الليبية (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 23/9/2012
-سقط في ليبيا أكثر من 40 قتيلاً من الميليشيات المسلحة والجيش والمدنيين في مواجهات انطلقت أمس الأول من بنغازي التي انتفضت ضد الكتائب المسلحة في الشرق (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 24/9/2012
– أعلنت السلطات الليبية عزمها حل جميع الميليشيات والمجموعات المسلحة غير المنضوية تحت سلطة الدولة. وجاءت هذه التطورات بعد أيام على قتل السفير الأمريكي كريس ستيفنز في هجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي، احتجاجاً على الفيلم الأمريكي المسيء للرسول والمسلمين (السفير، بيروت).
الأحد 30/9/2012
-انطلقت في “ساحة الشهداء” وسط العاصمة الليبية طرابلس وفي “ميدان التحرير” بوسط مدينة بنغازي حملة شعبية ورسمية لجمع الأسلحة من المواطنين الليبيين (النهار، بيروت).
الاثنين 15/10/2012
-انتخب المؤتمر الوطني العام (المجلس التأسيسي) الليبي، علي زيدان ليكون ثاني رئيس لحكومة انتقالية منذ إسقاط نظام العقيد الليبي معمر القذافي، وبعد أسبوع من استبعاد مصطفى أبو شاقور، إثر فشله في نيل الثقة لتشكيلته الحكومية ( الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 25/10/2012
-أعلنت الميليشيات الموالية للحكومة الليبية سيطرتها على مدينة بني وليد، المتهمة بدعم نظام معمر القذافي الراحل (السفير، بيروت).
الثلاثاء 30/10/2012
-عرض رئيس الحكومة الليبية المنتخب على زيدان، تشكيلة حكومته المقترحة على البرلمان، والمؤلفة من 29 وزيراً بينهم سيّدتان، إضافة إلى 3 نواب للرئيس، وطالب منحها الثقة لمباشرة مهامها كجهة تنفيذية في الدولة. ومن المقرر أن يناقش المؤتمر الوطني التأسيسي التشكيلة الحكومية قبل أن يمنحها ثقته أو يحجبها عنها (السفير، بيروت).
الاثنين 19/11/2012
– تسلمت الحكومة الليبية الجديدة برئاسة علي زيدان-( التي نالت مطلع تشرين الثاني /نوفمبر الحالي ثقة المؤتمر الوطني الليبي (البرلمان المؤقت)- مهماتها رسمياً من الحكومة الانتقالية برئاسة عبد الرحيم الكيب المنتهية ولايتها (النهار، بيروت).
السبت 29/12/2012
– احتشد الآلاف من المواطنين من سكان مدينة بنغازي في وسط المدينة ، على الرغم من تحذيرات الحكومة الانتقالية ودعوات المفتي الصادق الغرياني لمنع التظاهر. ورفع المحتجون أعلام الاستقلال التي ترمز إلى حقبة العاهل الليبي الراحل إدريس السنوسي، وهتفوا منادين بمعاقبة المتورطين في عمليات الاغتيال التي وقعت بمدينة بنغازي. وأكدوا أنهم لن يسمحوا لأي كائن بأن يسيء إلى مدينة بنغازي مهد الثورة وحاضنتها أو أن يحولها إلى معقل للتنظيمات الإرهابية. كما طالبوا في بإنهاء ظاهرة التشكيلات المسلحة وضمها إلى مؤسسات الجيش والشرطة(الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 31/12/2012
– أدى انفجار استهدف كنيسة قبطية قرب مدينة مصراتة الليبية ( شرق طرابلس) إلى مقتل شخصين( من الجنسية المصرية) وإصابة اثنين آخرين بجروح (الشرق الأوسط، لندن).
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.