الاثنين 9/1/2012

-أوردت صحيفة “الواشنطن بوست” أن مجموعة من العسكريين السوريين المنشقين عن الجيش السوري  تعيش في لبنان في حال من الفقر والسرية ودون إمكان الوصول إلى السلاح، ولا تحصل على دعم خارجي ولا يزورها أي من الملحقين العسكريين. ونقلت عن ملازم ثان منشق تأكيده وجود 500 منشق في شمال لبنان يعملون مع 200 آخرين في الجانب الآخر من الحدود ويتناوبون على عبور الحدود سيراً على طول طرق التهريب القديمة عبر حقول الالغام (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 11/1/2012

– وجه الرئيس السوري بشار الأسد انتقادات حادة إلى جامعة الدول العربيةـ ووصفها في خطاب ألقاه في جامعة دمشق بأنها ” مستعربة. وقال إنها “فشلت خلال أكثر من ستة عقود في إنجاز موقف يصب في المصلحة العربية” ،  واتهمها بأنها ” ساهمت بشكل مباشر في زرع بذور الفتنة والفرقة”،  كما اتهم بعض الدول العربية بالتآمر على سورية(الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 15/1/2012

– كشف  القائم بأعمال السفارة الليبية في قطر عبد المنصف البوري عن أن الدعم القطري للثوار الليبيين زاد على ثلاثة مليارات دولار (الشرق الأوسط، لندن).

– دعا أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني في حديث لشبكة سي.بي.إس الأمريكية  إلى إرسال قوات عربية إلى سورية  لوقف “إراقة الدماء”هناك (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 18/1/2012

– رفضت  سورية  هذه الدعوة ” التي من شأنها تأزيم الوضع وفتح الباب لاستدعاء التدخل الخارجي في الشؤون السورية (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 20/1/2012

-أعلن اللواء عبد المنعم التونسي المتحدث باسم وزارة الداخلية الليبية أن ليبيا سترسل 10 آلاف متمرد سابق للتدرب في الأردن تمهيداً لإلحاقهم بقوات هذه الوزارة. وقال إن البلدين وقعا مذكرة تفاهم في هذا المجال  لما للأردن من خبرة فيه، وخصوصاً بعد تدريب آلاف من عناصر الشرطة العراقيين بمساعدة الولايات المتحدة. وكانت وزارة الداخلية أعلنت في كانون الأول / ديسمبر الماضي  عزمها على إدماج 25 ألفاً من الثوار السابقين في مختلف الأجهزة الأمنية، حرصاً منها على إعادة ضبط الوضع الأمني وحل الميليشيات المسلحة للثوار الذين يهيمنون على البلاد منذ سقوط نظام القذافي (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 25/1/2012

-قررت دول مجلس التعاون الخليجي بشكل رسمي، صباح أمس، سحب مراقبيها من بعثة المراقبين العرب في سورية ، تجاوبا مع الدعوة التي أطلقتها السعودية في هذا السياق . وأغلن في القاهرة أن كلا من الرئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم والأمين العام للجامعة العربية الدكتور نبيل العربي، بعثا برسالة مشتركة للأمين  العام للامم المتحدة بان كي مون تتضمن عناصر الخطة العربية لحل الأزمة السورية سياسيا، وطلبا عقد لقاء مشترك بينهم في مقر الأمم المتحدة لإطلاع مجلس الأمن الدولي على التطورات والحصول على دعم المجلس لهذه الخطة. من جهة ثانية  تحدث  وزير الخارجية السوري وليد المعلم عن “مؤامرة عربية” ضد سورية ، معتبراً أن “الحل الأمني هو مطلب جماهيري للشعب السوري, وإن  كان  ليس  الحل الوحيد. واتهم  وزراء الخارجية العرب الالتفاف على تقرير رئيس بعثة المراقبين العرب (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 29/1/2012

– اتهم يوسف أحمد، السفير السوري لدى مصر -في رد فعل على هجوم معارضين سوريين لمقر السفارة السورية في القاهرة “دولاً خليجية معروفة تستهدف سورية من  خلال تمويل المجموعة التي اقتحمت مقر السفارة”، وطالب السفير السوري السلطات المصرية بتحمل مسؤولياتها وفقاً لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية، في حماية أمن وسلامة مبنى السفارة والعاملين فيها، واتخاذ الإجراءات اللازمة والتعويض عن الأضرار التي لحقت بالسفارة ( الشرق الأوسط ، لندن).

 

الاثنين 30/1/2012

-قام رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل بأول زيارة رسمية له إلى الأردن منذ العام1999 ، يرافقه ولي عهد قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني . وقد أجرى مشعل  محادثات مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ، اعتبرها الجانبان فاتحة خير . وأكد مشعل عقب اللقاء أكدت مجدداً رفضها كل مشاريع التوطين والوطن البديل، ونصر على استعادة الحقوق الفلسطينية غير منقوصة لتكون فلسطين هي فلسطين والأردن هي الأردن (الحياة، بيروت).

 

الأحد 5/2/2012

– أعلن الرئيس التونسي  المنصف المرزوقي أن السلطات التونسية قررت إبعاد  السفير السوري من تونس وسحب أي اعتراف بالنظام الحاكم في دمشق احتجاجاً على  تزايد أعمال  العنف  التي تمارسها السلطات الأمنية السورية(الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 8/2/2012

– طلبت بلدان مجلس التعاون الخليجي من سفراء سورية لديها مغادرة  بلدان المجلس فوراً ، وذلك في الوقت الذي طلبت فيه  من  سفرائها في دمشق العودة فوراً إلى بلدانهم ، مؤكدة الذهاب  بعيداً في مقاطعة دمشق ( الحياة، بيروت).

 

الأحد 12/2/2012

– دافع رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي عن موقف حكومته  القاضي بالنأي عن النفس بالنسبة إلى الأزمة السورية ، موضحاً أن المجتمع اللبناني منقسم إزاء ما يجري في دمشق ، ولا بد من العمل على منع استيراد الأزمة السورية إلى لبنان عن طريق سياسة الحياد أو النأي بالنفس ، بعيداً عن نظريات ونصائح من أطراف  تبعد  آلاف الكيلومترات عن لبنان (الشرق الأوسط ، لندن).

 

الأربعاء 22/2/2012

-صرح وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري بأن  السعودية رشحت  سفيرها لدى الأردن فهد عبد المحسن الزيد ليكون سفيراً غير مقيم في بغداد(النهار، بيروت).

– أعلن وزير الخارجية اللبناني عدنان منصور اعتذار لبنان عن الممشاركة في “مؤتمر دعم أصدقاء سورية”، في الرابع والعشرين من الجاري في تونس انسجاماً مع موقفه القاضي بالنأي بالنفس والتحفظ عن قرارات عديدة في الجامعة العربية سبق أن اتخذت حيال سورية  خلال الاجتماعات الماضية (النهار، بيروت).

 

السبت 25/2/2012

– اعتبرالأمير سعود الفيصل، وزير الخارجية السعودي، أمام المشاركين في مؤتمر “أصدقاء سورية “في تونس، أن الحل الوحيد للازمة  في سورية هو نقل السلطة “طوعا أو كرها” ، معتبراً أن تسليح المعارضة التي تحتاج إلى الحماية ” فكرة ممتازة” (الشرق الأوسط ، لندن).

 

الأحد 26/2/2012

– وصف وزير الإعلام السوري، عدنان محمود  “مؤتمر أصدقاء سورية” بأنه  “مؤتمر أصدقاء واشنطن وأعداء الشعب السوري”، ولم  يخرج سوى بتوصية حقيقية واحدة  تدعو إلى دعم الإرهابيين ومدهم بالسلاح لمواصلة ضرب الأمن والاستقرار في سورية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 28/2/2012

-جددت  قطر  بلسان رئيس وزرائها  حمد بن جاسم آل ثاني دعوتها  المجتمع الدولي إلى التعجيل بفكرة تسليح المعارضة السورية، بينما  حذرت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون من نتائج مثل هذا التسليح، مستندة إلى تخوفات من تقوية مثل تلك الخطوة لعناصر تنظيم القاعدة وحركة حماس بطريقة غير مباشرة (الشرق الأوسط ، لندن).

 

الأربعاء 29/2/2012

-قال عدنان المنصر الناطق باسم رئاسة الجمهورية التونسية  إن “تونس مستعدة لمنح الرئيس السوري بشار الأسد اللجوء السياسي؛ إذا كان ذلك يساعد على وقف إراقة الدماء في سورية ، فيما أكدت  أوساط سياسية تونسية أن الرئاسة التونسية  تدرك جيداً أن دعوتها إلى الرئيس السوري مرفوضة سلفاً ، بخاصة بعد  التصويت على الدستور الجديد في سورية (الشرق الأوسط، لندن)

-أكد الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي التزام السعودية بدعم مصر والوقوف معها لمواجهة التحديات التي يعاني منها الاقتصاد المصري، وذلك من خلال حزمة مساعدات بلغت ثلاثة مليارات وسبعمائة وخمسين مليون دولار. وأوضح الأمير سعود الفيصل -حول ما نسب إلى رئيس الوزراء المصري كمال الجنزوري، من أن وعود المساعدات المالية لمصر سواء من الدول العربية أو الغربية لم يتحقق منها شيء- أنه بناء على توجهات العاهل السعودي، فقد بادرت المملكة بتحويل مبلغ 500 مليون دولار منحة لدعم الميزانية المصرية، تم تحويلها إلى حساب وزارة المالية المصرية في البنك المركزي المصري بتاريخ  16/5/2011 (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 16/3/2012

-أعلن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في ختام زيارة له إلى الكويت  أن العلاقات العراقية –الكويتية  دخلت “مرحلة جديدة” في ضوء ما تم بحثه من قضايا عالقة بين البلدين. ورأى الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ أن خروج العراق من البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة، يتطلب الانتهاء من القضايا العالقة مع الكويت مثل الديون والتعويضات والمفقودين، وهو ما يحتاج إلى اتفاق ثنائي يذهب الجانبان بعدها معاً إلى مجلس الأمن الدولي (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 18/3/2012

– نفى وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية راكان المجالي الأنباء التي تحدثت عن  نقل معدات عسكرية سعودية إلى الأردن لتسليح الجيش السوري الحر (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 28/3/2012

-أكدت دمشق في شكوى إلى الأمم المتحدة أن “مجموعات إرهابية مسلحة” في سورية تتلقى السلاح من أنصارها في لبنان ودول أخرى لها حدود مع سورية . وصرح مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري في كتاب أرسله الأسبوع الماضي إلى مجلس الأمن أن هناك عمليات عدة لمصادرة الأسلحة والمتفجرات والعبوات الناسفة المهربة من لبنان إلى سورية بواسطة قوى سياسية لبنانية معينة مرتبطة بمجموعات “إرهابية” ممولة ومسلحة من الخارج (النهار، بيروت).

 

الجمعة 30/3/2012

-أعلن رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني أن مستوى التمثيل القطري في القمة العربية في بغداد جاء منخفضاً ليشكل “رسالة إلى العراق”، تشير إلى أن قطر لا تتفق مع كل ما يتمّ من سياسة في العراق ضدّ فئة معينة” (النهار، بيروت).

 

الأحد 1/4/2012

-رأى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي اليوم الاحد ان النظام السوري “لن يسقط”، معتبرا ان محاولة اسقاط هذا النظام بالقوة ستؤدي الى “ازمة تراكمية في المنطقة”.وقال المالكي إن “لغة استخدام القوة لاسقاط النظام (السوري) سوف لن تسقطه وأضاف أن “المشكلة أن النظام يتشدد ويقاوم، والمعارضة تتشدد وتقاوم، والسلاح موجود (…) ووظيفتنا نحن العرب هي إخماد نار الأزمة لأن تطورها (…) سينعكس علينا وعلى لبنان والاردن وفلسطين والمنطقة وحتى الدول التي تتعامل مع هذه المسالة بلغة القوة”(نهارنت).

 

الأربعاء 11/4/2012

– تم في الرباط التوقيع على اتفاقية  بين وزارتي التعليم في المغرب والجزائر تنص على فتح الجامعات ومراكز البحث في البلدين أمام الطلاب والأساتذة في البلدين، وتقرر تخصيص منح دراسية للطلاب المغاربة في الجامعات الجزائرية، وكذلك للطلاب الجزائريين في الجامعات المغربية ابتداء من السنة الدراسية المقبلة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 19/4/2012

-أفادت الأنباء أن  الحكومة اللبنانية  رفضت طلباً دولياً لاستخدام مطار القليعات في شمال لبنان لصالح المراقبين الدوليين الذين تقرر إرسالهم إلى سورية، وذلك خشية أن يقود ذلك في النهاية إلى مسار (الممرات الإنسانية) التي سبق للبنان أن رفضها ضمن سياسة (النأي بالنفس) المعتمدة تجاه التطورات في سورية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الاثنين 23/4/2012

-طالب الرئيس التونسي محمد المنصف المرزوقي بتدخل عسكري من البلدان العربية لإنهاء الأزمة السورية والمساعدة على الانتقال الآمن للسلطة، معرباً عن شعوره بالإحباط الشديد مما يجري في سورية( النهار، بيروت).

 

الخميس 26/4/2012

– أعلنت مديرية الأمن العام الأردني، في بيان لها عن وصول دفعة أولى من عناصر الشرطة الليبية إلى الأردن الذي يتولى تدريب نحو عشرة آلاف شرطي ليبي بناء على اتفاق سابق بين البلدين (السفير، بيروت).

 

الجمعة 27/4/2012

-أصدر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بيانا جاء فيه ان بلاده اتخذت “الاجراءات اللازمة” لمنع تهريب السلاح الى سورية “عبر أرض العراق او مياهه او سمائه “(النهار، بيروت).

 

الأحد 29/4/2012

-قررت الحكومة السعودية استدعاء سفيرها في مصر “”للتشاور” وإغلاق سفارتها في القاهرة وقنصليتها في كل من الإسكندرية والسويس، وذلك  بسبب ما وصفته بـ “الاحتجاجات غير المبررة” في مصر ومحاولات اقتحام السفارة السعودية وقنصلياتها احتجاجاً على اعتقال محام مصري وناشط حقوقي في السعودية. وأعلن ناشطون مصريون أن المحامي أحمد الجيزاوي اعتقل لاهانة العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز بعد رفع دعوى قضائية ضد السعودية لإساءة معاملة مواطنين مصريين في السجون السعودية، في حين ذكرت السلطات السعودية أن المحامي اعتقل لحيازته كمية من المخدرات (النهار، بيروت).

 

الاثنين 30/4/2012

– بحثت الجنة الكويتية ـ العراقية العليا برئاسة وزيري خارجيتي البلدين التي انعقدت في بغداد في الخطوات  العملية لـ”تصفير” الخلافات بين البلدين  وطي صفحة الماضي، تمهيداً لعهد جديد من التعاون السياسي والاقتصادي(السفير، بيروت).

 

السبت 5/5/2012

-نفى الرئيس اللبناني ميشال سليمان  الاتهامات التي وجهها السفير السوري في لبنان علي عبد الكريم علي إلى السعودية بالوقوف  وراء سفينة “لطف الله – 2” التي ضبطتها السلطات اللبنانية محملة بالأسلحة مؤخراً، وهي في طريقها إلى سورية، معتبراً أن “لبنان ليس قاعدة لتهريب السلاح إلى سورية”. وذكرت مصادر أمنية أن السفينة كانت قادمة من ليبيا إلى لبنان، ومرسلة إلى المعارضة السورية، فيما دد سليمان على سياسة “النأي بالنفس” التي تعتمدها الحكومة اللبنانية في الموضوع السوري ، لأن لا مصلحة للبنان في التدخل في الشأن السوري (الشرق الأوسط، لندن).

-استقبل  العاهل السعودي  الملك عبد الله بن عبد العزيز في الرياض وفداً مصرياً برئاسة رئيس مجلس الشعب محمد سعد الكتاتني، ورئيس مجلس الشورى أحمد فهمي، مؤكداً تجاوز الأزمة العابرة التي تعرضت لها العلاقات الأخوية بين البلدين نتيجة توقيف ناشط مصري بتهمة حيازة حبوب مخدرة ، وتظاهر المصريين أمام السفارة السعودية  في القاهرة وقنصليتي السعودية في الإسكندرية والسويس (الشرق الأوسط، لندن).

– رحبت الخارجية المصرية بقرار السعودية إعادة سفيرها إلى القاهرة ، فيما أكد الوفد المصري أن العلاقة بين البلدين راسخة لا تؤثر فيها أي أحداث فردية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 15/5/2012

-جدد قادة  مجلس التعاون الخليجي تأييدهم لمبادرة العاهل السعودي  الملك عبدالله بن عبدالعزيز الداعية إلى الانتقال من مرحلة التعاون إلى الاتحاد؛ لكنهم قرروا في قمتهم التشاورية التي استضافتها الرياض الاستجابة إلى اقتراح تقدم به الملك عبدالله بأن يستكمل المجلس الوزاري الخليجي (وزراء الخارجية) درس تقرير الهيئة المختصة التي أوكل إليها البحث في المبادرة، على أن يرفع المجلس توصياته إلى قمة خليجية تعقد في الرياض. وقد جدد وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل رفضه التدخل الإيراني في الأوضاع الداخلية لدول الخليج، مشيراً إلى أن ما يدور من إجراءات بين البحرين والسعودية شأن خليجي ليس لإيران دخل فيه  حتى لو وصلت هذه الإجراءات إلى الوحدة (الحياة، بيروت).

 

السبت 19/5/2012

-وجه المندوب الدائم لسورية لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري إلى  الأمين العام للأمم المتحدة  بان كي مون، رسالة تضمنت ما وصفه بـ “المعلومات الموثقة” عن أن “بعض المناطق اللبنانية المجاورة للحدود السورية أصبحت حاضنة لعناصر إرهابية من تنظيمي «القاعدة» والإخوان المسلمين ممن يعبثون بأمن سورية ومواطنيها .وتحدث الجعفري عن مستودعات سلاح وعتاد يصل إلى الأراضي اللبنانية من طريق البحر أو من خلال استخدام طائرات تابعة لدول معينة لنقل الأسلحة إلى لبنان وتهريبها إلى سورية بذريعة نقل مساعدات إنسانية للمهجرين السوريين في لبنان(الحياة، بيروت).

 

الأحد 20/5/2012

-دعت كل من الإمارات العربية المتحدة وقطر والبحرين رعاياها إلى مغادرة لبنان وعدم السفر إليه في ضوء الوضع الأمني في لبنان ، فيما رأى وزير الداخلية اللبناني مروان شربل أن الوضع في لبنان لا يستدعي الخوف إلى الآن، وما يحصل في طرابلس في شمال لبنان ( من اشتباكات مسلحة) لا ينبئ بالخطر (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 23/5/2012

-قررت السلطات التونسية تسليم البغدادي المحمودي، آخر رئيس للوزراء في عهد الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، إلى السلطات الليبية. وصرّح ناطق باسم الرئاسة التونسية بأن الرئيس التونسي المنصف المرزوقي وافق “مبدئياً” على تسليم المحمودي إلى ليبيا، شرط توفير طرابلس ضمانات محاكمة عادلة له (النهار، بيروت).

-حذر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، من “حدوث فتنة طائفية” في لبنان ، مبدياً قلقه من “استهداف إحدى الطوائف الرئيسية التي يتكون منها النسيج الاجتماعي اللبناني”. وقد  دعا الملك عبد الله الرئيس اللبناني ميشال سليمان إالى “التدخل من أجل إبعاد الفتنة   انسجاماً مع حرص لبنان  على النأي بالساحة اللبنانية عن الصراعات الخارخية، وخصوصاً الأزمة السورية (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 30/5/2012

-حذرت السعودية مواطنيها من السفر الى اليمن بسبب “عدم استقرار الاوضاع الأمنية” في هذا البلد (النهار، بيروت).

 

الخميس 31/5/2012

-أعلن  الرئيس اللبناني ميشال سليمان أنه  سيقوم بجولة خليجية لمعالجة  مسألة  منع سفرالخليجيين إلى لبنان  (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 2/6/2012

– قام  الرئيس اللبناني ميشال سليمان  بزيارة إلى السعودية بحث خلالها مع العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز في تعزيز العلاقات الثنائية  والحوار بين اللبنانيين من خلال طاولة الحوار، وذلك حرصاً على الاستقرار في لبنان(الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 20/6/2012

– مثل الإسلاميون المتشددون إحراجاً للسلطات الجديدة في ليبيا، بعدما اقتحم العشرات من أعضاء تنظيم ما يسمى “أنصار الشريعة” مقر القنصلية التونسية في مدينة بنغازي، أمس الأول، احتجاجاً على تنظيم معرض للوحات الفنية  في العاصمة التونسية تضمن لوحات تسيء إلى الشريعة الإسلامية. وطالب المحتجون الحكومة التونسية بملاحقة أصحاب اللوحات المسيئة والقائمين على المعرض وإحالتهم إلى القضاء، قبل أن تقتحم مجموعة منهم تضم نحو 20 شاباً  يحملون السلاح  المبنى ويحرقوا العلم التونسي في الداخل. وقد سارعت السلطات الليبية إلى تطويق مبنى  القنصلية والسيطرة عليه ، بعدما استسلم المهاجمون بدون مقاومة تذكر(الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 30/6/2012

-أعلنت السلطات المصرية أنها ضبطت شحنة كبيرة من “الأسلحة والذخائر الثقيلة” مهربة من منطقة سرت الليبية، بينها 138 صاروخ “غراد” أرض – أرض، في ما وصفتها بأنه “ضربة تعد الاكبر … ضد تجار الأسلحة الثقيلة في البلاد” (النهار ، بيروت).

 

الأربعاء 11/7/2012

– اتفق  وزراء الخارجية المغاربيون على عقد ثلاثة اجتماعات لمجالس وزارية في ثلاث عواصم مختلفة تحضيراً لقمة قادة الاتحاد المغاربي المقررة في تونس قبل نهاية العام الجاري. وقرر الوزراء الذين اجتمعوا في الجزائر على عقد اجتماع لوزراء الداخلية في المغرب واجتماع ثان للشؤون القانونية والقضائية في ليبيا واجتماع ثالث للشباب والرياضة في تونس. كما أوصى الوزراء بعقد اجتماع لوزراء الشؤون الدينية للدول المغاربية في موريتانيا لإبراز الصورة الحقيقية للإسلام السنّي والنظر في مسألة “التحصين الفكري والثقافي” للمجتمعات المغاربية مع العمل على التنسيق بين المؤسسات الدينية والعلمية الحاضنة للإسلام المعتدل.وشهد اجتماع الوزراء طرح ملفات خلافية للنقاش. ففيما عرضت ليبيا إشكالية فرار عائلة العقيد الراحل معمر القذافي وبعض معاونيه إلى الجزائر وموريتانيا ، تحدثت الجزائر والمغرب عن قضية الصحراء الغربية المتنازع عليها، وجددتا موافقتهما على أن تتولاها الأمم المتحدة(الحياة، بيروت).

 

الجمعة 13/7/2012

-أعلن عن انشقاق السفير السوري لدى العراق نواف الفارس وذهابه إلى قطر للإنضمام إلى المعارضة السورية( الحياة، بيروت).

 

الجمعة 20/7/2012

-حذر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني من أن بوادر اندلاع حرب أهلية في سورية باتت تلوح في الأفق. وقال في مقابلة مع شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية “إن الأوضاع في سورية باتت فوضوية، وخطر اندلاع حرب أهلية أصبح أقرب”، محذراً من أن “ذلك يعد أسوأ سيناريو يمكن أن تشهده المنطقة، لا سيما أن تركيبة المجتمع السوري أكثر تعقيداً من تركيبة المجتمع العراقي وباقي دول المنطقة”. وأشار الملك عبد الله إلى أن الجدل القائم الآن هو حول كيفية وقف العنف في سورية  والبدء بعملية انتقال سياسي للسلطة. وهذا أقل الشرور. ورأى أن لروسيا أهدافاً استراتيجية في سورية ، وهي تشعر بأن القوى الغربية تجاهلتها تماماً في ليبيا، بعد أن كان الروس يملكون مصالح هناك منذ زمن بعيد جداً. وعندما حدث التغيير، استطاعت القوى الغربية بكل يسر أن تستبعد روسيا والصين، مما ترك طعم المرارة لدى هاتين الدولتين، معتبراً أن بعضاً من التصلب الروسي سببه ما حدث في ليبيا(الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 24/7/2012

-افتتح  العاهل السعودي ن الملك عبد الله بن عبد العزيز حملة تبرعات للشعب السوري ، بمبلغ 20 مليون ريال، أردفه الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد وزير الدفاع بمبلغ 10 ملايين ريال. وجاءت تبرعات العاهل السعودي وولي العهد في إطار “الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية” التي دعا إليها الملك عبد الله (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 26/7/2012

-تبادل كل من لبنان وسورية رسائل الاحتجاج ضد بعضهما البعض بسبب ما سمي الخروقات التي تحصل من كل دولة لسيادة الدولة الأخرى، وفي هذا الإطار أعلن وزير الخارجية اللبناني عدنان منصور أنه سلم مذكرة إلى السلطات السورية تطالب بعدم تكرار الخروقات على الحدود، مشيراً في الوقت نفسه  إلى وجود ملاحظات مشابهة من الجانب السوري سيتسلمها الجانب اللبناني(الشرق الأوسط، لندن).

 

الاثنين 30/7/2012

-شددت وزارة الخارجية السورية في رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، على أن الإرهابيين في سورية  يرتكبون جرائمهم بدعم علني من السعودية وتركيا وقطر (السفير ، بيروت).

-بحث الرئيس المصري  محمد مرسي مع وزيري خارجية ليبيا وتونس عاشور بن خيال رفيق عبدالسلام غلى التوالي  إلغاء التأشيرات بين الدول الثلاث‏,‏ بعد استقرار الأوضاع الأمنية‏,‏ وتعميم التجربة في حالة نجاحها لتشمل كل البلدان  العربية . كما استقبل الرئيس المصري يوسف بن علوي بن عبدالله وزير الشئون الخارجية بسلطنة عمان الذي أبلغه رسالة شفهية من السلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان تتعلق بدعم العلاقات الثنائية بين مصر والسلطنة خاصة فيما يتعلق بتوسيع التعاون الاقتصادي وزيادة التبادل التجاري (الأهرام، القاهرة).

 

السبت 11/8/2012

-قال  موسى أبو مرزوق، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إن “موقف حركة حماس لم يتغير من الربيع العربي، وهو منذ البداية منحاز إلى رغبة الشعوب”. وأكد أن كل قيادات حركة حماس خارج دمشق، لكن المكاتب بقيت ولم تُطرح بعد مسألة نقلها إلى أي دولة أخرى (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 12/8/2012

-قرر أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني  وضع ملياري دولار وديعة لدى البنك المركزي المصري. وقد أبلغ أمير قطر الرئيس المصري محمد مرسي بهذا القرار أثناء اجتماع  عقده الجانبان في القاهرة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 22/8/2012

– توتر الوضع الدبلوماسي بين الأردن وسورية  عقب سقوط أربع قذائف في الأراضي الأردنية بمنطقة الطرة الحدودية مصدرها الأراضي السورية ، مما أدى إلى إصابة فتاة أردنية بشظايا إحدى القذائف.وقد تقدمت  وزارة  الخارجية الأردنية  إلى القائم بالأعمال السوري في عمان برسالة احتجاج على الحادث  (النهار ، بيروت).

 

الخميس 23/8/2012

-نفي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المصرية  ياسر علي أن تكون قطر قد استاءت من استبعادها من عضوية اللجنة التي شكلتها القمة الإسلامية في مكة لمتابعة القضية السورية ‏، بناء على  اقتراح الرئيس  المصري محمد مرسي (الأهرام، القاهرة).

 

الثلاثاء 28/8/2012

-تمكن الجيش اللبناني من تحرير المواطن الكويتي عصام الحوطي،  وذلك بعد ثلاثة أيام من احتجازه لدى إحدى العصابات التي كانت تطالب بفدية مالية. وقد شكرت الكويت المسؤولين اللبنانيين على ما بذلوه من جهود لتحرير المواطن الكويتي (السفير، بيروت).

-دعا الرئيس المصري محمد مرسي حلفاء الرئيس السوري بشار الأسد – مثل الصين أو روسيا -إلى المساعدة في إزاحته الرئيس السوري عن السلطة (السفير، بيروت).

 

الخميس 30/8/2012

– رأى وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري أن “الأزمة السورية لم تعد سورية بحتة أو عربية أو إقليمية، بل صارت أزمة دولية” . ولاحظ أن موقف العراق متميز عن باقي الدول، فهو “لم يتماش مع إملاءات الآخرين ورغباتهم”، مؤكداً  أن بغداد تتواصل مع طرفي النزاع لإيجاد حل توافقي للأزمة، فهي “لم تقطع علاقاتها السياسية والدبلوماسية مع الحكومة السورية ولم تمض في اتجاه قطع العلاقات وفرض الحصار كما عملت بعض الجهات الإقليمية، وذلك على رغم الضغوط الدولية والإقليمية الكبيرة لمقاطعة الحكومة السورية”. وانتقد التصريح الأخير للرئيس المصري محمد مرسي الداعي إلى تنحي الرئيس السوري بشار الأسد، مشدداً على أنه “لا يمكن أي شخص أن يصدر أحكاماً مسبقة في القضية السورية” (النهار ، بيروت).

 

الجمعة 31/8/2012

-اتهم وزير الخارجية السوري وليد المعلم، الرئيس المصري محمد مرسي بالتحريض على سفك الدم السوري، مشيراً إلى أن خطاب مرسي  أمام قمة دول عدم الانحياز في طهران، الذي دعا فيه إلى رحيل النظام السوري تدخل في شؤون سورية الداخلية (السفير ، بيروت).

-قررت الحكومة الأردنية  ترحيل 200 لاجىء سوري  قالت إنهم ممن تسببوا مؤخراً  بأعمال العنف في مخيم الزعتري الذي خصصته الحكومة الاردنية لاستقبال اللاجئين السوريين (النهار ، بيروت).

 

الاثنين 3/9/2012

– جدد وزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي في اجتماع لهم في جدة دعوتهم إلى الانتقال السلمي للسلطة في سورية (الحياة، بيروت).

 

الخميس 6/9/2012

– اتهم  وزير الإعلام السوري عمران الزعبي كلاً  من قطر والسعودية بإرسال السلاح إلى سورية عبر لبنان( السفير، بيروت).

– تسلمت السلطات الليبية من موريتانيا الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات الليبية في عهد القذافي عبد الله السنوسي الذي يلقب بـ “الصندوق الأسود” الخاص بالقذافي (السفير، بيروت).

 

الجمعة 7/9/2012

– أعلن هشام قنديل رئيس الوزراء المصري أن قطر قررت استثمار نحو 18 مليار دولار في مشاريع مصرية لإنتاج وتصنيع الحديد والطاقة الكهربائية ومشروع سياحي على البحر المتوسط (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 21/9/2012

-أعلن أمين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية أيمن المفلح، أن الهيئة ستبدأ بتقنين توزيع المساعدات المخصصة للاجئين السوريين  في الأردن إذا لم تصل مساعدات عاجلة من المجتمع الدولي لهؤلاء اللاجئين الذين بدأت أعدادهم تتزايد بمعدل 800 لاجئ يومياً (الشرق الأوسط،لندن).

 

الجمعة 28/9/2012

– وقع وزير المالية الأردني سليمان الحافظ ونظيره القطري يوسف حسين كمال في عمّان، على مذكرة تفاهم تقدم  قطر بموجبها إلى الأردن منحة بقيمة مليار و250 مليون دولار، وذلك  في إطار مساعدات كانت بلدان  مجلس التعاون الخليجي وعدت بتقديمها إلى الأردن نهاية العام2011. وكان  قادة بلدان  مجلس التعاون الخليجي، قرروا  في ختام قمتهم في الرياض في كانون الأول/ديسمبر العام 2011، إنشاء صندوق يبدأ بتقديم الدعم لمشاريع التنمية في الأردن والمغرب، وذلك بمبلغ مليارين ونصف المليار دولار لكل دولة، ودراسة مجالات التعاون المشترك، وصولاً إلى “الشراكة المنشودة”(السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 23/10/2012

-توقفت تماماً حركة الشاحنات الأردنية المتجهة إلى سورية ومنها إلى لبنان وتركيا وأوروبا، نظراً الى ما تشهده الأراضي السورية من أحداث وعمليات سلب وقطع للطرق. وقال نقيب أصحاب الشاحنات الأردنية محمد الداود: إن نحو ثلاثة آلاف شاحنة كانت تعمل على نقل البضائع من الأردن إلى دول أوروبا وتركيا ولبنان عبر سورية توقفت عن العمل نهائياً. وأوضح أن العراق لا يسمح بمرور الشاحنات الأردنية المحملة بالبضائع إلى الأسواق الأوروبية والتركية عبر أراضيه من دون إبداء الأسباب، داعياً الجهات المعنية إلى العمل من أجل السماح لها بالمرور عبر العراق إلى حين استقرار الوضع في سورية (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 24/10/2012

-أعلن وزير العدل العراقي حسن الشمري أن دمشق وافقت على تسليمها المعتقلين العراقيين في سورية “دون قيد أو شرط”، مؤكداً أن وزارة  العدل العراقية تعمل على  توقيع مذكرة تفاهم مع الجانب السوري في هذا المجال  في أسرع وقت ممكن (السفير، بيروت).

-أعلنت وزارة الخارجية العراقية أن أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح وافق على تسوية ديون الخطوط الجوية الكويتية مع بغداد، التي تعد أحد أبرز الملفات العالقة بينهما منذ عقدين. وكانت الخطوط الجوية الكويتية تطالب نظيرتها العراقية بدفع ديون وفوائد بلغت أكثر من مليار دولار، لكن التسوية  التي توصل إليها الطرفان  قضت بأن يدفع الجانب العراقي 500 مليون دولار كتعويض نهائي (السفير، بيروت).

 

الخميس 25/10/2012

–  رفض السفير السوري في لبنان علي عبد الكريم  (اتهامات بعض السياسيين في لبنان بتورط سورية باغتيال وسام الحسن رئيس شعبة المعلومات في الأمن الداخلي اللبناني)، ونفى أي علاقة لسورية بالأمر(الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 26/10/2012

-واصلت السعودية إجراءات قطع العلاقات الدبلوماسية  مع سورية وأعلنت وزارة الخارجية السعودية إبعاد  ثلاثة من موظفي القنصلية السورية في جدة بسبب ما وصفته بـ” مسلكهم الذي يتنافى ومهماتهم المرتبطة بعملهم القنصلي” (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 30/10/2012

-دعا عالم الدين السعودي الشيخ سلمان العودة، إلى الامتناع عن السفر إلى سورية للمشاركة في القتال، معتبراً أن توجه المقاتلين إلى سورية لن يغيّر مسار المعركة فيها.وقال: إن المصلحة تقتضي “أن نترك القضية السورية للسوريين”، مشيراً إلى أن النظام السوري يتذرّع أمام العالم أنه “يقاتل مجموعات مسلحة إرهابية تسلّلت من خارج البلاد” ( النهار، بيروت).

-اعتبر رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني أن  ما يحصل في سورية ليس بحرب أهلية -كما وصفها المبعوث الدولي والعربي الى سورية الاخضر الابراهيمي-بل  “حرب إبادة برخصة دولية”، داعياً الإبراهيمي إلى “وضع فكرة واضحة لبدء مرحلة انتقالية للسلطة في سورية(السفير، بيروت).

 

الخميس 1/11/2012

-أعلن وزير الطاقة والمعادن والمياه والبيئة المغربي فؤاد دويري، أن الدعم الاستثماري المبدئي الذي ستقدمه قطر للمغرب يبلغ1.250 مليار دولار، معلناً عن إعداد دراسة حول كيفية تقديم هذا الدعم في إطار شراكة استراتيجية مغربية مع دول مجلس التعاون الخليجي .ولفت إلى  توجه استراتيجي مستقبلي لاستعمال الغاز المسال في المغرب (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 21/11/2012

-أعلنت وزارة الدفاع التونسية  أن تونس وقطر وقعتا أمس الأول  في الدوحة “مشروع بروتوكول تنفيذي يتعلق بتنظيم إعارة عسكريين تونسيين وإلحاقهم بالقوات المسلحة القطرية”. وأوضحت أن الاتفاقية وقعها وزير الدفاع التونسي عبد الكريم الزبيدي ورئيس أركان القوات المسلحة القطرية حمد بن علي العطية( الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 29/11/2012

-قتل مسؤول أمن الملحق العسكري السعودي خالد سبيتان العنزي ومرافقه اليمني جلال مبارك ، في هجوم استهدف سيارتهما في شارع الخمسين بمنطقة حدة جنوب اصنعاء .ولم يستبعد مسؤولون أمنيون ضلوع تنظيم “القاعدة” في هذا الهجوم، خصوصاً أنه جاء مع تعثر جهود الوساطة للإفراج عن الدبلوماسي السعودي عبدالله الخالدي الذي يحتجزه مسلحو التنظيم رهينة منذ مطلع السنة الجارية ويطالبون بتنفيذ مطالبهم لاطلاقه (النهار، بيروت).

 

السبت 1/12/2012

-قتل 17 إسلامياً لبنانياً في كمين للقوات النظامية السورية في منطقة تلكلخ السورية القريبة من الحدود اللبنانية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 5/11/2012

– تدهور الوضع الأمني في طرابلس في شمال لبنان في أعقاب عرض صور القتلى ، واندلفعت اشتباكات بين منطقة جبل محسن (المؤيدة للنظام في سورية ومنطقة  باب التبانة المناهضة للنظام) (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 6/12/2012

– حذر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني من أن الفشل في الوصول إلى حل سياسي في سورية “ستكون هناك تداعيات كارثية”، مؤكداً أن الأردن لن يكون طرفاً في أي تدخل عسكري في سورية ، لأن ذلك يتناقض مع مواقفه ومصالحه الوطنية العليا (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 16/12/2012

– تبادلت  دمشق وبيروت  إصدار مذكرات توقيف بحق مسؤولين سياسيين وأمنيين في كل من سورية ولبنان،  بينها مذكرات  توقيف سورية بحق سعد الحريري رئيس الحكومة اللبناني السابق والنائب البناني عقاب صقر، على خلفية دعم المعارضة السورية بالسلاح. وقد اعتبر رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي المذكرات السورية “سياسية لا قيمة  قانونية لها” (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 25/12/2012

– قام رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بزيارة سريعة إلى عمان التقى خلالها العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني. وصرح المالكي  إنه «تم الاتفاق على مد أنبوب نفط عراقي عبر الأردن إلى ميناء العقبة لتصدير النفط العراقي وسد حاجات الأردن من النفط الخام»، مشيراً إلى أن “مد الأنبوب سينهي عملية نقل النفط الخام العراقي إلى الأردن بالشاحنات والصهاريج”.من جهته، قال رئيس الوزراء الأردني عبدالله النسور إن “تجارة الأردن أصابها ضرر كبير نتيجة الأحداث في سورية”، مشيراً إلى أن “العراق منح الأردن البديل الذي يساعد في تجاوز هذه العقبة”(الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 26/12/2012

-أقرت القمة الـ33 لدول مجلس التعاون الخليجي الست في ختام أعمالها في المنامة  إنشاء قيادة عسكرية موحدة لقواتها البرية والبحرية والجوية. كما أقرت الاتفاق الأمني بصيغته المعدلة، مشددة على ضرورة تكثيف التعاون في تبادل المعلومات الأمنية. وجددت القمة نبذ الإرهاب والتطرف بأشكاله كافة، وأعرب بيانها الختامي عن رفض دول المجلس واستنكارها استمرار التدخلات الإيرانية في شؤونها الداخلية، وطالبها بالكف فوراً ونهائياً عن تلك الممارسات، داعيا إيران إلى الشفافية التامة حيال تشغيل مفاعلها النووي في بوشهر. كما جددت القمة رفض قادة مجلس التعاون استمرار احتلال إيران جزر طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى التابعة لدولة الإمارات، ودعت طهران إلى تسوية المسألة من طريق مفاوضات مباشرة أو اللجوء إلى محكمة العدل الدولية. وطالب قادة المجلس بالإسراع في الإنتقال السياسي للسلطة في سورية، وناشدوا  المجتمع الدولي بـ”التحرك الجاد والسريع” لوقف القتل وتدمير البنى التحتية في هذا البلد. وفي شأن القضية الفلسطينية، أكدت القمة  أن السلام الشامل والعادل والدائم لا يتحقق إلا بانحساب إسرائيل الكامل من الأراضي العربية المحتلة عام 1967. ودعت الفلسطينيين إلى توحيد الصف الفلسطيني، ونبذ الخلافات، وإنهاء الانقسام، وتغليب المصلحة العليا لشعبهم. وتطرق البيان إلى الشأن اليمني، مؤكداً دعم مجلس التعاون لكل ما يحقق آمال وتطلعات الشعب اليمني. وأشار إلى تطلع القادة الخليجيين إلى نجاح تنفيذ المرحلة الثانية من المبادرة الخليجية لتسوية الأزمة اليمنية من خلال عقد مؤتمر للحوار الوطني الشامل.وجددت القمة الموقف الخليجي من احترام سيادة العراق واستقلاله ووحدة أراضيه. وطالبت حكومة بغداد باستكمال تنفيذ جميع قرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة، خصوصاً ما يتعلق منها بالشأن الكويتي. وأصدر قادة دول مجلس التعاون “إعلان الصخير” الذي يشير إلى إعلان الرياض «الذي يتضمن تبني مبادرة خادم الحرمين الشريفين للانتقال من مرحلة التعاون إلى الاتحاد”. وأكدوا في إعلانهم الالتزام بتطبيق قرارات المجلس الأعلى كافة المتعلقة بالتكامل الخليجي، ولا سيما بالجدول الزمني للسوق الخليجية المشتركة، وضرورة تعزيز روح المواطنة الخليجية، وتنفيذ القرارات في شأن تسهيل وتشجيع انتقال القوى العاملة الوطنية بين دوله الأعضاء.وأكد “إعلان الصخي” التشديد على مبدأ الأمن الجماعي المشترك، من خلال “تطوير القدرات العسكرية والبناء الذاتي لكل دولة من دول المجلس، والالتزام بتعزيز وتطوير منظومة الدفاع المشترك”(الحياة، بيروت) .