الرياض
الأربعاء 12/1/2011
– أعلنت الحكومة السعودية عن برناج ضخم لتوفير مساكن لمواطنيها من خلال توزيع أراض سكنية على مواطنيها شرط استخدامها لبناء المساكن ( الحياة، بيروت).
الخميس 24/2/2011
– عاد العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز إلى السعودية بعد غياب دام ثلاثة أشهر للعلاج وأعلن عن إعانات للسعوديين تبلغ نحو 37 مليار دولار. وقال محللون مختصون بالشأن السعودي إن الملك قد يجري قريباً تعديلاً وزارياً لضخ دماء جديدة وإنعاش الإصلاحات المتوقفة في ضوء الثورات والاضطرابات المحيطة بالمملكة (النهار، بيروت).
الاثنين 28/2/2011
– أطلق مثقفون سعوديون نداء يدعو إلى تطبيق إصلاحات واسعة وتحول المملكة السعودية إلى ملكية دستورية(النهار، بيروت).
الأحد 6/3/2011
– شددت وزارة الداخلية السعودية على أن الأنظمة المعمول بها في المملكة “تمنع كافة أنواع المظاهرات والمسيرات والاعتصامات والدعوة لها”، وذلك “لتعارضها مع مبادئ الشريعة الإسلامية وقيم وأعراف المجتمع السعودي” (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 19/3/2011
– أصدر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز 20 أمراً ملكياً تستهدف التيسير على المواطنين ورفع مستوى دخولهم، وقدرت تكلفة هذه الأوامر الملكية بنحو 350 مليار ريال (93 مليار دولار) (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 29/3/2011
– أعلن رئيس لجنة انتخابات المجالس البلدية في السعودية عبد الرحمن الدهمش أن المرأة لن تشارك في الانتخابات الثانية التي تنظم في المملكة اعتباراً من 23 نيسان/ أبريل المقبل، لكنه وعد بمشاركتها في الانتخابات المقبلة ( السفير، بيروت).
السبت 30/4/2011
– أصدر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، أمراً ملكياً يقضي بتعديل بعض مواد نظام المطبوعات والنشر السعودي. وتضمن القرار فرض عقوبات مالية قد تصل إلى 500 ألف ريال مع مضاعفة العقوبة في حال تكرار المخالفة، وكذلك إيقاف المخالف عن الكتابة في جميع الصحف والمطبوعات، أو عن المشاركة الإعلامية من خلال القنوات الفضائية، أو عنهما معا. كما شمل القرار إغلاق أو حجب محل المخالفة مؤقتاً أو نهائياً، بقرار من رئيس مجلس الوزراء إذا كان محل المخالفة صحيفة ورقية، أو من الوزير مباشرة إن كان صحيفة إلكترونية أو موقعا ونحو ذلك (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 23/7/2011
– أصدر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز 6 أوامر ملكية، من بينها تعيين الأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز نائباً لوزير الخارجية بمرتبة وزير (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 31/7/2011
-انتقد خبراء المجلس الاستشاري في وزارة التربية والتعليم تنامي ظاهرة سرقة بعض المدارس في السعودية، خاصة في الفترة المسائية التي يتم في أثنائها سرقة أجهزة حاسوبية ورقمية ذات تكلفة عالية(الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 26/9/2011
– أصدر العاهل السعودي الملك عبد الله عن، قرارين ، يقضي أولهما بإدخال المرأة عضواً في مجلس الشورى السعودي (كامل العضوية)، ابتداء من الدورة المقبلة للمجلس، والتي ستبدأ في عام 2013، ويعطي الآخر الحق للمرأة في الترشح لعضوية المجالس البلدية (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 29/9/2011
– حكم على امرأة سعودية بالجلد عشر جلدات بسبب تحديها الحظر المفروض على قيادة النساء السيارات في السعودية بينما اعتقلت امرأة اخرى لقيادتها سيارتها في الرياض )النهار، بيروت).
السبت 22/10/2011
– نعى الديوان الملكي السعودي وفاة ولي العهد السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بعد معاناة من مرض في الخارج (الشرق الأوسط ، لندن).
الجمعة 28/10/2011
– أعلن العاهل السعودي تسمية الأمير نايف بن عبد العزيز وليا للعهد في السعودية، ونائباً لرئيس مجلس الوزراء، مع احتفاظه بمنصب وزير الداخلية (الشرق الأوسط ، لندن).
الجمعة 25/11/2011
-قتل شخصان وجرح ثلاثة في تبادل للنار في محافظة القطيف في شرق السعودية بين قوى الأمن ومن سمتهم وزارة الداخلية مسلحين يخدمون قوى خارجية، الأمر الذي رفع عدد القتلى إلى أربعة على الأقل في المنطقة الشرقية منذ الأحد الماضي. وأدت هذه الاحداث إلى تفاقم التوتر وإلى تحذيرات متبادلة بين السلطات السعودية وبعض المراجع الشيعية مع اقتراب موعد إحياء ذكرى عاشوراء(النهار، بيروت).
الثلاثاء 29/11/2011
– اتخذت السلطات السعودية خطوات لتخفيف الاحتقان في القطيف ، وانسحبت القوى الأمنية من مناطق التوتر ورفعت حواجز التفتيش(النهار، بيروت).
الجمعة 30/12/2011
– أعلنت وزارة المالية السعودية أن السعودية سجلت فائضاً في الميزانية بقيمة 306 مليارات ريال (81،6 مليار دولار) في العام 2011)السفير، بيروت).
بغداد
الجمعة 14/1/2011
– استقبل نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي جوزيف بايدن نائب الرئيس الأمريكي وبحثا في تفعيل اتفاق الإطار الاستراتيجي بين البلدين، وسبل تسوية الملفات العالقة بين العراق والكويت ( بما في ذلك الحدود والتعويضات) (الحياة، بيروت).
الأربعاء 19/1/2011
– سقط أكثر من 50 قتيلاً و150 جريحاً غالبيتهم من المتطوعين في الشرطة العراقية في مدينة تكريت ، وذلك في تفجير انتحاري بواسطة حزام أمني ( السفير، بيروت).
الخميس 20/1/2011
– سقط أكثر من 16 قتيلاً و 135 جريحاً في هجومين انتحاريين بسيارتين مفخختين استهدفتا مقراً امنياً، وموكباً للشيعة في محافظة ديالى (النهار، بيروت).
السبت 22/1/2011
– عاد زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر المناهض للأمريكيين ( له 39 مقعداً في البرلمان) إلى إيران بدون ضجة إعلامية بعدما أمضى أسبوعين في العراق الذي كان غادره منذ أكثر من ثلاث سنوات بعد صدور مذكرة توقيف قديمة في حقه من قبل الأمريكيين (النهار، بيروت).
الثلاثاء 25/1/2011
– انفجرت ثلاث سيارات قرب كربلاء مستهدفة الزوار الشيعة المشاركين في إحياء ذكرى أربعين الإمام الحسين ما -أدى إلى مقتل 18 شخصاً، وإصابة 150 بجروح (السفير، بيروت).
الجمعة 28/1/2011
– شهدت بغداد يوماً دامياً عندما استهدفت سيارة مفخخة مجلس عزاء في إحدى الضواحي الشيعية موقعة 48 قتيلاً و121 جريحا ً( النهار، بيروت).
الأحد 6/2/2011
– أعلن نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي -رداً على ما تشهده المدن العراقية من احتجاجات على الفساد وتردي الأوضاع في البلاد- أنه قرر تخفيض راتبه إلى النصف وأنه لن يبقى في الحكم لفترة ثالثة كرئيس للوزراء (الحياة، بيروت).
الخميس 10/2/2011
– أدت ثلاثة تفجيرات انتحارية في مدينة كركوك إلى سقوط 8 قتلى و83 جريحاً (النهار، بيروت).
الأحد 13/2/2011
– سقط 27 قتيلاً في تفجير انتحاري في سامراء استهدف زواراً للشيعة قدموا من جنوب العراق لزيارة مرقد الإمامين العسكريين في المدينة (الحياة، بيروت).
الأربعاء 16/2/2011
– قدرت وزارة التخطيط العراقية معدل البطالة في المدن بنحو 30 بالمئة، وفي الريف بنسبة 25 بالمئة (الحياة، بيروت).
السبت 26/2/2011
– سقط 8 قتلى وأكثر من 70 جريحاً في تظاهرات حاشدة عمت معظم المدن العراقية ، بخاصة في الموصل حيث سقط 5 قتلى وأدت إلى استقالة المحافظ. وقد طالب المتظاهرون بالإصلاح وتوفير الخدمات الأساسية (الحياة، بيروت).
الثلاثاء 15/3/2011
– طالب متظاهرون في بغداد جلال طالباني الرئيس العراقي بالاستقالة بعد وصفه ” كركوك بـ ” قدس كردستان” بالنسبة إلى الأكراد (السفير ، بيروت).
الثلاثاء 22/3/2011
– أعلنت قوات الاحتلال الأمريكي مقتل أحد جنودها بانفجار عبوة جنوبي العراق أمس الأول، ليرتفع بذلك عدد قتلى الاحتلال منذ الغزو إلى 4441 جندياً (السفير، بيروت).
الثلاثاء 29/3/2011
– دعا رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في مستهل زيارة قام بها إلى العراق، السلطات العراقية إلى مكافحة حزب العمال الكردستاني المحظور ، متمنياً ألا يبقى هذا الحزب (في شمال العراق) “منطلقاً للشر “بين البلدين (السفير، بيروت).
الأربعاء 30/3/2011
-قتل ما لا يقل عن 65 شخصاً وجرح نحو 100 حين هاجم مسلحون انتحاريون مقراً لمجلس محافظة صلاح الدين في تكريت، شمال بغداد (الجزيرة نت).
الثلاثاء 19/4/2011
– سقط 33 قتيلاً وأكثر من 200 جريح من منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المناهضة لنظام الحكم في إيران، وذلك في هجوم نفذته القوات العراقية على المنظمة في معسكر أشرف في محافظة ديالي العراقية (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 25/4/2011
– ذكرت الأنباء في بغداد أن الحكومة العراقية تعتزم ترتيب “وضع خاص” لبقاء أكثر من 15 ألف عسكري أمريكي إلى ما بعد نهاية العام الجاري، وسط معلومات عن عزم رئيس الوزراء نوري المالكي إرسال وفد إلى طهران لـ “إبلاغها أن التمديد للقوات أصبح أمراً واقعاً وخارجاً عن إرادته” . وأوضحت الأنباء أن المالكي أقنع الأمريكيين بوضع ترتيب آخر غير إعلان التمديد للقوات الأمريكية ، وهي إبقاء تلك القوات لحماية السفارة وشركات النفط والمواطنين الأمريكيين في العراق”، بحيث يتم ” إعلان انسحاب القوات الأمريكية في موعده المقرر، ويبرر بقاء آلاف الجنود بحماية الطواقم والبعثات الدبلوماسية والشركات الأجنبية في العراق”. وأضافت أن “المالكي يعتزم إرسال وفد إلى طهران لإقناعها بالأمر بحجة عدم قدرة العراق على حماية أجوائه وضرورة أن تديرها القوات الأمريكية لسنتين على الأقل مع إعطاء ضمانات لطهران بأن لا تستخدم هذه القوات ضدها مهما حصل”. وأوضحت “أن الوفد سيطلب من طهران الضغط على زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر للقبول بتمديد بقاء القوات الأمريكية وعدم رفع التجميد عن جيش المهدي”( الحياة، بيروت).
السبت 7/5/2011
– منحت الحكومة العراقية 243 مليون دولار للشركات النفطية العاملة في القطاع النفطي في كردستان، تعويضاً لها عن مصاريفها التي سبق أن أوقفتها وزارة النفط العراقية وأصرت حكومة الإقليم على صرفها لتمكين تلك الشركات من مواصلة نشاطاتها بالإقليم. وتشكل الخطوة انفراجاً في المشكلة النفطية العالقة بين الحكومة المركزية وحكومة إقليم كردستان( الشرق الأوسط ، لندن).
الجمعة 20/5/2011
– تعرضت مدينة كركوك شمال شرق بغداد إلى سلسلة من الهجمات أسفرت عن وقوع 29 قتيلاً و79 جريحاً (الشرق الأوسط ، لندن).
الجمعة 27/5/2011
– نظم أنصار زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر مسيرة ضخمة في بغداد طالبت بعدم التمديد لقوات الاحتلال الأمريكي بعد نهاية السنة الجاري (النهار، بيروت).
السبت 4/6/2011
– لقي 17 شخصاً مصرعهم وأصيب نحو 50 بجروح، بينهم مسؤولون محليون، في انفجار عبوة ناسفة استهدفت مصلين وسط مدينة تكريت، كبرى مدن محافظة صلاح الدين شمال بغداد (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 22/6/2011
– قتل 26 شخصاً على الأقل في تفجيرين عند نقطة تفتيش أمام منزل محافظ الديوانية سالم حسين علوان في جنوب بغداد ( النهار، بيروت).
الاثنين 27/6/2011
– أعلن الجيش الأمريكي عن مقتل جنديين في شمال العراق، ليرتفع بذلك عدد قتلى الجنود الأمريكيين منذ الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 إلى 4465 (النهار، بيروت).
الأربعاء 29/6/2011
– حذّر رئيس البرلمان العراقي أسامة النجيفي من أن السنّة في العراق قد يفكرون بخيار الانفصال إن لم تُعالج أسباب شعورهم بـ”الإحباط الشديد” وبأنهم “مواطنون من الدرجة الثانية”. وصرح عقب لقائه نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن بأنه لدى غالبية المسؤولين الأمريكيين الذين التقاهم رغبة في بقاء القوات الأمريكية في العراق (السفير، بيروت).
السبت 9/7/2011
– قتل جنديان أمريكيان في عملية عسكرية وسط العراق، فيما أكد رئيس أركان الجيوش الأمريكية مايكل مولن أن هناك اتصالات بين واشنطن والحكومة العراقية بشأن بقاء القوات الأمريكية ( نحو 47 ألفاً) في العراق بعد نهاية السنة الجارية(الحياة، بيروت).
الأحد 17/7/2011
– سقط أكثر من 80 قتيلاً وجريحاً في تفجيرات هزت مدينة كربلاء والطرق المؤدية إليها، استهدفت زواراً شيعة قدموا من مختلف محافظات العراق إلى المدينة لإحياء زيارة النصف من شعبان التي تصادف ولادة الإمام المهدي المنتظر (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 18/7/2011
– قدم عادل عبد المهدي النائب الأول للرئيس العراقي استقالته، معللاً الاستقالة بعدم تمكنه من خدمة العراق والعراقيين من خلال منصبه ( الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 28/7/2011
-حذّر رئيس هيئة أركان الجيوش الأمريكية الجنرال مارتن ديمبسي، إيران من دعم “الإرهاب” في العراق، معتبراً أن طهران قد تتحين في العراق لحظة شبيهة بما جرى في بيروت عام 1983 حين فجر موقع المارينز، بهدف بعث رسالة بأنها طردت القوات الأمريكية من العراق» في وقت تعتزم الولايات المتحدة سحب ما تبقى من قواتها، وعديدها 47 ألف عسكري من العراق بنهاية العام الحالي (السفير، بيروت).
– اعتبر وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري أن العراق في حاجة إلى بقاء عدد من الجنود الأمريكيين في البلاد إلى ما بعد موعد الانسحاب المقرر نهاية العام الحالي، مشيراً إلى أن هناك حاجة إلى مدربين وخبراء وليس إلى قوات عسكرية . ويأتي تصريح زيباري في وقت تستعد فيه الكتل البرلمانية لمناقشة إمكانية وضع القوات الأمريكية المتبقية في العراق ، وتبني الجيش المهدي التابع للتيار الصدري تنفيذ عمليات ضد قوات الاحتلال الأمريكية في عدد من المحافظات العراقية خلال الشهر الجاري، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الجنود الأمريكيين(السفير، بيروت).
الأحد 31/7/2011
– أعلن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أنه «قدم للبرلمان تقريراً أولياً حول جاهزية القوات العراقية في حال انسحاب القوات الأمريكية من البلاد نهاية العام الحالي. وأقر بوجود حاجة إلى مدربين أجانب بعد الانسحاب الأمريكي وذلك “لتدريب القوات العراقية على الأسلحة التي تم تجهيزها بها” ، موضحاً أن القرار النهائي بشأن وضع القوات الأمريكية في العراق يحتاج إلى توافق وطني. وذكر تقرير ستيوارت باون المفتش العام الأمريكي لإعادة إعمار العراق ، أن ارتفاع وتيرة الهجمات على القوات الأمريكية، واستمرار موجة الاغتيالات التي تستهدف مسؤولين حكوميين، وكذلك الارتفاع الملحوظ في الهجمات الصاروخية غير المباشرة على المنطقة الخضراء في بغداد، تجعل الأوضاع الأمنية في العراق أخطر مما كان عليه قبل عام (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 16/8/2011
– سقط أكثر من 66 قتيلاً و230 جريحاً غي سلسلة تفجيرات ناجمة عن سيارات مفخخة وعبوات استهدفت بغداد والنجف وكربلاء والكوت جنوبي العراق و صلاح الدين وديالى وكركوك شمالي العراق. وجاءت التفجيرات بعد 5 أيام من تهديدات للقاعدة بإعادة أيامها إلى العراق(الحياة، بيروت).
الثلاثاء 30/8/2011
-شيعت جثث ضحايا التفجير الانتحاري الذي استهدف أمس الأول جامع “أم القرى” مقر الوقف السني في بغداد، وأسفر عن مقتل 28 شخصاً بينهم النائب خالد الفهداوي الذي ينتمي إلى تحالف الوسط المتحالف مع “القائمة العراقية” (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 14/9/2011
– أقدم مسلحون- يعتقد أنهم ينتمون إلى تنظيم القاعدة- على خطف حافلة في محافظة الأنبار كانت متوجهة من سورية إلى كربلاء، وقتلوا 22 عراقياً من ركابها (الحياة، بيروت).
الخميس 15/9/2011
– قتل 16 عراقياً بينهم 11 جندياً وجرح 46 في تفجير سيارة مفخخة في محافظة بابل (الحياة، بيروت).
الأحد 25/9/2011
– صوت البرلمان العراقي على قانون هيئة النزاهة “بوصفها هيئة مستقلة تخضع لإشراف البرلمان” بدلاً من الحكومة. وقد أعلن ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي التزامه بنتيجة التصويت التزاماً بقواعد اللعبة الديمقراطية (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 26/9/2011
– سقط أكثر من 25 قتيلاً و65 جريحاً في أربعة تفجيرات دموية هزت مدينة كربلاء (الأهرام، القاهرة).
الثلاثاء 27/9/2011
– حض رئيسا مجلسي الوزراء والنواب العراقيين نوري المالكي وأسامة النجيفي الأطراف العراقيين كافة على التهدئة عقب التفجيرات التي استهدفت كربلاء (النهار، بيروت).
الجمعة 7/10/2011
– شكلت السلطات العراقية لجنة خاصة لمتابعة اختفاء 17 مليار دولار من أموال صندوق إعادة إعمار العراق الذي كانت تشرف عليه سلطة الائتلاف المؤقتة برئاسة الحاكم المدني الأمريكي بول بريمر( الشرق الأوسط ، لندن).
الخميس 13/10/2011
– سقط أكثر من 25 قتيلاً ونحو 50 جريحاً في سلسلة تفجيرات دموية في بغداد (الحياة ، بيروت).
الأحد 16/10/2011
-اعتبر رئيس برلمان إقليم كردستان العراق كمال كركوكي أن من حق الأكراد إقامة “دولة كردية مستقلة”، مشيراً إلى قبولهم بالبقاء كجزء من العراق إلى أن “يحين الوقت” المناسب لإعلان دولتهم. وقال في هذا السياق: “نحن كقومية يحق لنا أن تكون لنا دولتنا، لأن لنا جميع مقومات الدولة”(الشرق الأوسط ، لندن).
السبت 22/10/2011
– أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أنه سيسحب كل القوات الأمريكية من العراق في نهاية العام الحالي 2011 بعد تسع سنوات تقريباً من الغزو الأمريكي للعراق والذي أدى إلى مقتل أكثر من 4400 جندي أمريكي (النهار ، بيروت).
الجمعة 28/10/2011
– أعلن مجلس محافظة صلاح الدين وبإجماع الحاضرين (20 من 28) عضواً التصويت بجعل محافظة صلاح الدين إقليماً فيدرالياً إدارياً واقتصادياً. وذكر بيان صادر عن المجلس أن التصويت على المضي في جعل المحافظة إقليماً مستقلاً، جاء نتيجة ” سياسة الحكومة المركزية اللامسؤولة ضد أبناء محافظة صلاح الدين وعمليات الإقصاء والتهميش التي تستهدفهم فضلاً عن حرمان أبناء المحافظة من استحقاقاتهم الوطنية في المجال السياسي والاقتصادي” . وأضاف البيان “أن عدم توقف الحكومة العراقية عن استملاك الأراضي حول مرقدي الإمامين العسكريين في سامراء، يعني أن هناك نيات مبيتة ضد المحافظة يجعل طلب المضي في الإقليم أمراً لا بد منه”(الشرق الأوسط ، لندن).
– سقط 18 قتيلاً في تفجير مزدوج استهدف حياً في بغداد غالبية سكانه من الشيعة (الدايلي ستار، بيروت).
الأربعاء 2/11/2011
-أعلنت قيادة قوات حرس الإقليم (البيشمركة) أن ” قيادة وحكومة إقليم كردستان ملتزمتان بالاتفاقات التي توقعها الحكومة العراقية مع الدول الأخرى، بما فيها الاتفاقية الأمنية التي وقعتها الحكومة العراقية مع الجانب الأمريكي، والتي ستنتهي مدة نفاذها بحلول العام الحالي، ويتبعها انسحاب القوات الأمريكية من العراق”، نافياً أي نوع من الوجود العسكري الأمريكي في كردستان العراق بعد مرحلة الانسحاب (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 29/11/2011
– سقط 19 قتيلاً و24 جريحاً في التاجي شمال بغداد في عملية انتحارية تشير إلى هشاشة الوضع الأمني في وقت تعمل فيه واشنطن على سحب 14500 جندي لها لا يزالون في البلاد بحلول نهاية السنة بعد نحو تسعة أعوام من غزو العراق (النهار، بيروت).
الخميس 1/12/2011
-اعتبر نائب الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن خلال افتتاح اجتماع لجنة التنسيق الأمريكية – العراقية في بغداد أن الانسحاب الأمريكي من العراق يطلق “مساراً جديداً بين دولتين تتمتعان بالسيادة”، مشدداً على أن هذه “الشراكة تشمل علاقة أمنية قوية” ( الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 4/12/2011
– ذكرت الأنباء أن مكتب التعاون الأمني (OSC-I) بين الولايات المتحدة والعراق سيبدأ مهماته الأمنية بغطاء دبلوماسي، من خلال عشرة مكاتب موزعة في سائر المدن العراقية ، وهو تابع للسفارة الأمريكية في بغداد . وتتعلق مهماته الأمنية بالتدريب والدعم وتبادل المعلومات الاستخباراتية مع الجانب العراقي ذات الطابع المهم المتعلق بالإرهاب (الحياة، بيروت).
الاثنين 19/12/2011
-اجتازت آخر قافلة من الجنود الاميركيين الحدود من العراق الى الكويت منهية رسمياً انسحاب القوات الأمريكية بعد نحو تسع سنوات من الحرب والتدخل العسكري الذي أدى إلى مقتل نحو 4500 جندي أمريكي واكثر من مئة الف مدني عراقي، وإنفاق نحو 770 مليار دولار من الجانب الأمريكي(النهار، بيروت).
الثلاثاء 20/12/2011
– حذر رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني من “انهيار” العملية السياسية عقب إصدار مذكرة توقيف في حق نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي، (بتهمة التورط في عمليات اغتيال استهدفت مسؤولين حكوميين)، ورد “القائمة العراقية” التي ينتمي إليها الهاشمي بمقاطعة جلسات مجلس الوزراء احتجاجاً على “ديكتاتورية” رئيس الوزراء نوري المالكي (النهار، بيروت).
الأربعاء 21/12/2011
– تعرضت العملية السياسية في العراق لمزيد من الاهتزاز، إذ أقدم المالكي على إقالة نائبه صالح المطلك على خلفية وصف الأخير له بـ”الديكتاتور” (النهار، بيروت).
الخميس 22/12/2011
– طالب رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي حكومة إقليم كردستان بتسليم المطلوبين للقضاء العراقي في إشارة إلى نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي الذي لجأ إلى الإقليم ( الأهرام، القاهرة).
الجمعة 23/12/2011
-هزت بغداد سلسلة انفجارات، أدت إلى مقتل 72 شخصاً، وإصابة 217، في أكثر الأيام دموية منذ أشهر، وذلك بعد أيام من إكمال قوات الاحتلال الأمريكي انسحابها من العراق ووسط أزمة سياسية غير مسبوقة تهدّد بانفراط العقد الحكومي (السفير، بيروت).
السبت 24/12/2011
– كثفت الولايات المتحدة اتصالاتها مع المسؤولين العراقيين من أجل احتواء التطورات الأمنية والسياسية التي باتت تهدد التوافق السياسي الهش (النهار، بيروت).
الثلاثاء 27/12/2011
– عرضت طهران على بغداد التوسط للخروج من الأزمة السياسية (النهار ، بيروت).
القاهرة
الأحد 2/1/2011
– شددت السطات المصرية إجراءاتها الأمنية للتعاطي مع تداعيات تفجير انتحاري استهدف كنيسة للأقباط في محافظة الإسكندرية، مخلفاً قتيلاً 21 شخصاً و79 جريحاً (الحياة، بيروت).
الأربعاء 26/1/2011
– شهدت مدن مصر ومحافظاتها انتفاضة شعبية حاشدة ضد النظام المصري ضمت آلاف المتظاهرين الذين احتشدوا في ميدان التحرير” في وسط القاهرة والإسكندرية والسويس وغيرها من المدن المصرية . وندد المتظاهرون بنظام الرئيس المصري حسني مبارك، وطالبوا برحيله وسط صدامات مع قوات الشرطة التي استخدمت قنابل الغاز المسيل للدموع والهراوات لتفريق المتظاهرين، مخلفة ما لايقل عن 3 قتلى وعشرات الجرحى ومئات المعتقلين (النهار، بيروت).
الخميس 27/1/2011
– تصاعدت التظاهرات التي استقطبت عشرات الآلاف من الشباب للمطالبة بتنحي الرئيس مبارك (الحياة، بيروت).
السبت 29/1/2011
– أعلن الرئيس المصري في خطاب ألقاه عقب يوم طويل من المظاهرات أنه أقال الحكومة وأنه سيؤلف حكومة جديدة للتعامل مع أولويات المرحلة المقبلة، متعهداً “خطوات جديدة” على طريق الإصلاح وسط دعوات أمريكية له للإسراع في إجراء إصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية تستجيب لمطالب المتظاهرين (النهار، بيروت).
الأحد 30/1/2011
– عين الرئيس مبارك رئيس جهاز المخابرات العامة اللواء عمر سليمان نائباً للرئيس – وهي المرة الأولى التي يتم فيها تعين نائب للرئيس منذ 30 سنة- وكلف أحمد شفيق تولي رئاسة الوزراء، خلفاً لأحمد نظيف الذي استقال وحكومته ( النهار، بيروت).
الاثنين 31/1/2011
– انتشر الجيش المصري في القاهرة مع تدهور الوضع الأمني نتيجة فرار جماعي للسجناء وتصاعد المواجهات بين المتظاهرين وجماعات موالية للنظام، فيما نشرت صحيفة “الصنداي تايمس” البريطانية أن عمر سليمان ووزير الدفاع المشير محمد حسين طنطاوي يحضان الرئيس مبارك على التنحي، و”يبحثان عن وسيلة محترمة لرحيله (النهار، بيروت).
الأربعاء 2/2/2011
– وعد الرئيس المصري حسني مبارك بعدم الترشح لولاية جديدة في رده على تظاهرة مليونية في ميدان التحرير(النهار، بيروت).
الخميس 3/2/2011
– سجلت هجمات عنيفة على المتظاهرين من قبل مجموعات تابعة لنظام مبارك، في محاولة لترويع المعتصمين (السفير، بيروت).
– تحدثت الأنباء عن سقوط مئات الضحايا والإصابات جراء الهجمات على المتظاهرين ( الحياة، بيروت).
السبت 5/2/2011
– أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أنه اقترح على الرئيس المصري حسني مبارك خارطة طريق للاستقالة ، وسط أنباء عن رهان واشنطن على دور الجيش المصري في حسم الأمور (السفير، بيروت).
الأحد 6/2/2011
– تفاقمت الاحتجاجات في القاهرة وسط تقارير تحدثت عن ثروة للرئيس المصري تقدر بنحو 70 مليار دولار(النهار، بيروت).
الاثنين 7/2/2011
– تراجع الحوار بين نائب الرئيس المصري عمر سليمان وأحزاب المعارضة لرفض الرئيس المصري التنحي عن السلطة (الحياة، بيروت).
الجمعة 11/2/2011
– ألقى حسني مبارك الرئيس المصري خطاباً فوض فيه صلاحياته لنائبه عمر سليمان بدون أن يعلن تنحيه، فيما وصلت حشود المتظاهرين في ميدان التحرير إلى الذروة، وطالبت الملايين في ميدان التحرير وسائر المدن مبارك ونائبه بالرحيل. وقد عقد اجتماع للمجلس العسكري- بدون مبارك الذي يفترض أن يترأس الاجتماع- وأصدر البيان الرقم (1)، معلناً تأييده للمطالب المشروعة للشعب (الحياة، بيروت).
السبت 12/2/2011
– أعلن نائب الرئيس المصري عمر سليمان تنحي الرئيس المصري عن السلطة بعد 18 يوماً من التظاهرات الحاشدة، لتسقط بذلك “ثورة 25 يناير” التي أطلقها الشباب المصري نظام مبارك بعد نحو 30 عاماً أمضاها في الحكم. وقد أعلن المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي تسلم السلطة في البلاد أنه ليس بديلاً عن الشرعية التي يرتضيها الشعب (النهار، بيروت).
الأحد 13/2/2011
– أكد المجلس الأعلى للقوات المسلحة التزامه المواثيق والمعاهدات الموقعة من قبل الدولة المصرية، وشدد على أولوية عودة الاستقرار إلى البلاد (الحياة، بيروت).
الاثنين 14/2/2011
– أصدر المجلس الأعلى للقوات المسلحة بياناً أعلن فيه أنه سيتولى حكم البلاد بصفة مؤقتة لمدة ستة أشهر أو حتى يتم إنهاء انتخابات البرلمان بمجلسيه وكذا رئاسة الجمهورية، معلناً في ذات البيان تعطيل العمل بالدستور وحل مجلسي الشعب و الشورى وتشكيل لجنة لتعديل بعض مواد الدستور وتحديد شروط الاستفتاء عليها من الشعب. وأكد استمرار تكليف حكومة أحمد شفيق بتسيير الأعمال حتى يتم تشكيل حكومة جديدة (الحياة، بيروت).
الأربعاء 16/2/2011
– تم تشكيل لجنة قانونية لتعديل الدستور المصري برئاسة طارق البشري (الحياة، بيروت).
الجمعة 18/2/2011
– أعلن المجلس الأعلى للقوات المسلحة أنه لن يطرح مرشحاً من قبله في انتخابات الرئاسية المصرية المقبلة المقررة بعد نحو 6 أشهر(الحياة، بيروت).
السبت 19/2/2011
– أمّ الداعية الشيخ يوسف القرضاوي مئات الآلاف من المصلين في احتفال جمعة النصر بإسقاط النظام المصري في ميدان التحرير في القاهرة، وهي الخطبة الأولى له في مصر منذ حوالى 30 عاماً منع خلالها من الخطابة في البلاد (الحياة، بيروت).
الاثنين 21/2/2011
– التقى عشرات المثقفين والكتاب المصريين للمرة الأولى مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وسط دعوات تحذر من ثورة مضادة على ” ثورة 25 يناير” يحضر لها بعض رموز نظام الرئيس المخلوع الذين ما زالوا في السلطة ويجرون اتصالات معه في شرم الشيخ (السفير، بيروت).
الأربعاء 23/2/2011
– أجري تعديل وزاري على حكومة أحمد شفيق الموروثة من عهد مبارك والتي اعتمدت محاولة الالتفاف على المطالبات الملحة بالتخلص منها ومن رئيسها والاكتفاء بتطعيمها فقط ببضع شخصيات معارضة أو مستقلة. وفي خطوة لاسترضاء المطالبين بملاحقة رموز النظام السابق مالياً، أصدر القضاء المصري قراراً بتجميد أموال الرئيس المخلوع وعائلته في الخارج (النهار، بيروت).
الجمعة 25/2/2011
– أوقفت أجهزة الأمن المصرية وزير الإعلام في عهد مبارك، أنس الفقي، ورئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون أسامة الشيخ بأمر من النائب العام بتهم تتعلق بالفساد (النهار، بيروت).
الاثنين 28/2/2011
– سلمت اللجنة القانونية المجلس الأعلى للقوات المسلحة مشروعاً للتعديلات الدستورية -سيعرض لاحقاً على استفتاء شعبي-ينص على إلغاء القيود التعجيزية التي كان يفرضها الدستور على الترشح لرئاسة الجمهورية، كما يجعل مدة الرئاسة أربع سنوات ويقصرها على ولايتين فقط لا يحق للرئيس بعدهما الترشح لولاية ثالثة ( النهار، بيروت).
الثلاثاء 8/3/2011
– أدى رئيس الوزراء المصري عصام شرف وأعضاء حكومته -التي شكلها أمس الأول – اليمين الدستورية (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 21/3/2011
– وافق 77.2 بالمئة من الناخبين المصريين( قرابة 14 مليون نسمة) على التعديلات الدستورية التي اقترحتها لجنة قانونية شكلها المجلس الأعلى للقوات المسلحة، ليفتحوا بذلك الطريق أمام انتخابات تشريعية يرجح إجراؤها في أيلول/ سبتمبر المقبل (اللواء، بيروت).
الخميس 24/3/2011
– أقرت الحكومة المصرية مشروع قانون( مثيراً للجدل) يقضي بسجن وتغريم منظمي الاحتجاجات التي تضر بالمصالح العامة والخاصة (السفير، بيروت).
الخميس 31/3/2011
– أصدر المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية إعلانا دستورياً موقتاً ألغى بموجبه “الدستور الدائم” الذي حكم به الرئيس المخلوع حسني مبارك حكماً مطلقاً مدة 30 سنة. وأوضح المستشار القانوني لوزير الدفاع اللواء ممدوح شاهين أن الإعلان الدستوري المكون من 63 مادة يرسم معالم المرحلة الانتقالية ويمكن المصريين من انتخاب برلمان ورئيس جديدين، تنتقل اليهما اختصاصات السلطتين التشريعية والتنفيذية، اللتين يمارسهما حالياً المجلس العسكري، قبل نهاية السنة الجارية ( النهار، بيروت).
الاثنين 11/4/2011
– أمر القضاء المصري بتوقيف الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك ونجليه جمال وعلاء للتحقيق معهم في اتهامات تتعلق بالفساد (الحياة، بيروت).
الجمعة 22/4/2011
-أعلنت مصادر قضائية أن النيابة العامة أمرت بسجن وزير النفط السابق سامح فهمي وبعض المسؤولين الكبار السابقين في القطاع على ذمة تحقيق في صفقة بيع الغاز المصري بأسعار تفضيلية (النهار ، بيروت).
الثلاثاء 26/4/2011
–أمر النائب العام المصري عبدالمجيد محمود بنقل الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك إلى مستشفى سجن ليمان طرة في القاهرة محبوساً على ذمة التحقيق في اتهامات بالفساد وقتل متظاهرين، وذلك بعدما قرر كبير الأطباء الشرعيين أحمد السباعي أن حاله تسمح بذلك. غير أن النقل لن يتم فوراً لأن استكمال تجهيز مستشفى السجن للتعامل مع وضعه يقتضي شهراً على الأقل. وفي انتظار ذلك، سيُنقل الرئيس السابق إلى أحد المستشفيات العسكرية (النهار، بيروت).
الأربعاء 27/4/2011
– أنكر وزير الداخلية المصري السابق اللواء حبيب العادلي ما نسب إليه من اتهامات بقتل مئات من المتظاهرين ، فيما أعلن النائب العام المساعد المستشار عادل السعيد أن فريقاً انتقل إلى سجن ليمان طرة للتحقيق مع نجلي الرئيس المخلوع ، علاء وجمال، في تهم تقاضيهما عمولات لتصدير الغاز إلى إسرائيل (النهار، بيروت).
الأحد 1/5/2011
-أعلنت جماعة الإخوان في مصر الموافقة رسمياً على برنامج ولائحة حزب “الحرية والعدالة”، وقرر مجلس الشورى العام للإخوان عقب انتهاء اجتماعه الطارئ في دورته الرابعة تعيين كل من محمد مرسي القيادي بالجماعة رئيساً للحزب، ود. عصام العريان نائباً له، ود. سعد الكتاتني أميناً عاماً للحزب، مع استمرار الكتاتني وكيلاً للمؤسسيين، على أن يستقيل الثلاثة من عضوية مكتب إرشاد الجماعة (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 9/5/2011
– سقط 12 قتيلاً وأصيب نحو 232 آخرين في أعنف صدامات طائفية بين مجموعات من الأقباط والمسلمين، وقعت في حي إمبابة الشعبي بمحافظة الجيزة (غرب القاهرة)، على خلفية شائعات باختطاف شابة مسيحية أشهرت إسلامها، واحتجازها داخل إحدى الكنائس (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 13/5/2011
– قرر المستشار عاصم الجوهري مساعد وزير العدل المصري لشؤون جهاز الكسب غير المشروع توقيف الرئيس المصري المتنحي حسني مبارك وزوجته سوزان ثابت صالح لمدة 15 يوماً على ذمة التحقيق بتهم الثراء غير المشروع (الأهرام، القاهرة).
السبت 14/5/2011
– تظاهر مئات آلاف المصريين من جميع القوى السياسية في ميدان التحرير والكثير من المحافظات المصرية، تنديداً بالأحداث التي وقعت في منطقة إمبابة والفتنة الطائفية التي باتت تهدد الوحدة الوطنية بين المسلمين والمسيحيين في البلاد (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 18/5/2011
– أخلت السلطات المصرية سبيل زوجة الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك بعد تنازلها عن 24 مليون جنيه صرحت بامتلاكها( الشرق الأوسط ، لندن).
الأربعاء 25/5/2011
– أحال المستشار عبد المجيد محمود، النائب العام المصري، الرئيس السابق حسني مبارك إلى محكمة الجنايات بتهم القتل العمد واستغلال النفوذ والإضرار العمدي بأموال الدولة والحصول على منافع وأرباح والمشاركة مع وزير البترول الأسبق في الإضرار بأموال الدولة في صفقة الغاز مع إسرائيل (الأهرام، القاهرة).
– تم إحالة نجلي الرئيس المصري السابق، علاء وجمال إلى محكمة الجنايات بالتهم نفسه (النهار، بيروت).
الأربعاء 25/5/2011
– قرر12 ائتلافاً وحركة سياسية مصرية عدم المشاركة في التظاهر يوم الجمعة المقبل تحت شعار” جمعة الغضب الثانية” ، وطالبت جميع المصريين بعدم المشاركة فيها لما تنطوي عليه من خطورة بالغة على ” ثورة25 يناير” وعلى مستقبل مصر. وذكرت هذه الجهات، ومن بينها جماعة الإخوان المسلمين ، في بيانها أن الدعوات للتظاهر تضمنت دعوات لتخريب منطقة وسط البلد، ودعوات لتشكيل مجلس رئاسي مدني في ميدان التحرير، ودعوات لاختيار كل قيادات القوات المسلحة بالانتخاب، وهو ما لم يحدث في أي دولة في العالم (الأهرام، القاهرة).
الاثنين 30/5/2011
– أكد المجلس الأعلى للقوات المسلحة حياده إزاء المشاريع المطروحة في البلاد (المتعلقة بالدستور والانتخابات) ، معلناً أنه لن يتم فرض رأي بعينه على الشعب لأن الرأي النهائي دائماً للشعب من خلال صناديق الاقتراع (الأهرام، القاهرة).
الثلاثاء 7/6/2011
– طلبت مصر رسمياً من 120 دولة تتبع ثروات 150 شخصاً من المسؤولين السابقين ورجال الأعمال ، لتجميدها ومنع التصرف فيها . وتبين أن الولايات المتحدة لم تجمد أي أرصدة أو أموال لأي مسؤول مصري (أحيل للمحاكمة أو متهم بهدر الأموال العامة) بينما تحفظ الاتحاد الأوروبي على أموال 19 شخصاً فقط من أصل القائمة المصرية (الأهرام، القاهرة).
الاثنين 13/6/2011
– كشف طارق عامر رئيس البنك الأهلي المصري عن أن الرئيس السابق حسني مبارك يمتلك وعائلته أقل من200 مليون جنيه في حسابات لدى البنك الأهلي (الأهرام، القاهرة).
الأربعاء 15/6/2011
-اتفق 13 حزباً وقوى سياسية مصرية، من بينهما جماعة الإخوان المسلمين، على الشروع في تكوين “تحالف وطني” يضم كافة الأحزاب والقوى السياسية المتوافقة على مبادئ الديمقراطية والدولة المدنية، لخوض الانتخابات البرلمانية المقرر عقدها في أيلول/ سبتمبر المقبل (الشرق الأوسط، بيروت).
الخميس 23/6/2011
– وافق مجلس الوزراء خلال اجتماعه أمس برئاسة عصام شرف رئيس مجلس الوزراء علي مشروع الموازنة العامة للدولة للعام المالي2011-2012التي قدرت فيها نسبة العجز بحدود 8.6 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي . وقدرت النفقات بنحو 490.6 مليار جنبه والواردات بـ 350.6 مليار جنيه أي بعجز قدره 140 مليار جنيه (الأهرام ، القاهرة).
الأحد 26/6/2011
– أفادت مصادر أمنية أن عشرات المسلمين الغاضبين أضرموا النار في أربعة منازل يملكها مسيحيون في إحدى قرى محافظة سوهاج في جنوب مصر بعد إطلاق مسيحي النار على شبان مسلمين وإصابة اثنين منهم (النهار، بيروت).
الأربعاء 29/6/2011
-استجاب القضاء المصري لأحد المطالب الرئيسية لـ”ثورة 25 يناير”، وأصدر قراراً ملزماً بحل جميع المجالس المحلية في كافة المحافظات (السفير، بيروت).
الخميس 30/6/2011
-حذر المجلس الأعلى للقوات المسلحة “شباب الثورة” من الانسياق وراء دعاوى الفوضى التي تستهدف زعزعة استقرار مصر ، وذلك خلال عقب صدامات بين أفراد الشرطة ومتظاهرين (أمس الأول) أسفرت عن إصابة4111 من الجانبين (الأهرام، القاهرة).
السبت 9/7/2011
– شهد ميدان التحرير في القاهرة تظاهرات حاشدة تطالب بمحاكمة عاجلة وعلنية للرئيس السابق حسني مبارك و”قتلة ثوار25 يناير”(الأهرام، القاهرة).
الأربعاء 13/7/2011
– أكد المجلس الأعلى للقوات المسلحة عزمه إعداد وثيقة مبادئ “حاكمة” لاختيار الجمعية التأسيسية لإعداد دستور جديد للبلاد، وإصدارها في إعلان دستوري بعد اتفاق القوى والأحزاب السياسية عليها في محاولة للخروج من مأزق الانقسام السياسي الذي تتعرض له مصر بعد “ثورة 25 يناير”، والجدل الدائر حول مدى أهمية إجراء الانتخابات أولاً أو التبكير بصياغة الدستور أولاً. وذكرت الأنباء أن الوثيقة تم الانتهاء منها بالفعل يوم 7 تموز/يوليو الجاري، وأنها نفس الوثيقة التي تم التوافق حولها في جلسات مؤتمر الوفاق القومي، ومقرره د. يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء (الشرق الأوسط ، لندن).
الخميس 14/7/2011
– أصدر التحالف الديمقراطي من أجل مصر، الذي يضم 28 حزباً، أبرزها الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، والوفد، والتجمع، والناصري، والعمل، والأحرار، وحزب النور السلفي، والغد، بيانا أكد فيه تأييد التحالف للمطالب الشعبية، وثقته في المجلس العسكري الحاكم، مطالبين الأخير بتشكيل حكومة تلبي مطالب الثورة، وأبرزها الإسراع في محاكمة رموز النظام السابق وتطوير إدارة المرحلة الانتقالية من قبل المجلس الأعلى للقوات المسلحة. وقد دعا ائتلاف “شباب الثورة” الشعب المصري بجميع طوائفه إلى المشاركة في مظاهرة الجمعة المقبل تحت شعار “الإنذار الأخير”، في إشارة إلى مطالبة المجلس العسكري بضرورة تحقيق كل مطالب الثورة(الشرق الأوسط ، لندن).
الأحد 17/7/2011
-أكد عمر سليمان نائب الرئيس المصري السابق أن البيان الذي أعلن فيه تخلي الرئيس المصري السابق حسني مبارك عن منصب رئيس الجمهورية، وتكليف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شؤون البلاد يوم 11 شباط/ فبراير 2011 جاء بناء على طلب منه لمنع تدهور الموقف الأمني في كافة أنحاء مصر ، موضحاً أنه قرأ على مبارك في الهاتف بيان التخلي، فوافق عليه على أن تتم إذاعته بعد سفره إلى شرم الشيخ صباح يوم الجمعة (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 22/7/2011
– أجرى عصام شرف رئيس الوزراء المصري تعديل وزاري على حكومته لإدارة المرحلة الانتقالية في البلاد ، شمل وزيراً أدوا اليمين القانونية، منهم نائبان لرئيس مجلس الوزراء، هما: علي السلمي نائباً لرئيس مجلس الوزراء للتنمية السياسية والتحول الديمقراطي ووزيراً لقطاع الأعمال العام، وحازم الببلاوي نائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للمالية. ومن بين الوجوه الجديدة في حكومة شرف التي تضم 27 وزيراً: محمد كامل عمرو للخارجية، وعلي زين العابدين سالم هيكل للنقل، وهشام محمد قنديل للموارد المائية والري، ومحمد عبد القادر سالم للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات (الأهرام، القاهرة).
الأحد 24/7/2011
– وجه المشير محمد حسين طنطاوي، القائد العام رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة (الحاكم في مصر)، كلمة إلى الشعب المصري، بمناسبة ذكرى ثورة 23 تموز/ يوليو 1952، أكد فيها المضي قدماً نحو بناء مصر دولة مدنية حرة تُحترم فيها كل الآراء، وتُرسخ فيها الديمقراطية، وتعزز من خلال إجراء انتخابات برلمانية حرة ونزيهة، ثم وضع دستور جديد للبلاد وانتخاب رئيس للجمهورية (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 29/7/2011
– أعلن عن بدء محاكمة الرئيس المصري السابق حسني مبارك ونجليه جمال وعلاء ووزير الداخلية سابقاً حبيب العادلي وغيرهم من المسؤولين في 3 آب/ أغسطس المقبل، وذلك (بتهم الفساد وإطلاق النار على شباب ثورة 25 يناير) ( النهار، بيروت).
السبت 30/7/2011
-انسحب أكثر من 30 حزباً وحركة سياسية من الحشد الكبير في ميدان التحرير في القاهرة متهمين الجماعات الإسلامية بـ”خطف” الحدث والتظاهرة الأكبر منذ سقوط الرئيس المصري حسني مبارك (النهار، بيروت).
الثلاثاء 2/8/2011
– فضت القوى الأمنية المصرية بالقوة اعتصاماً لمئات المتظاهرين في ميدان التحرير في القاهرة (الحياة، بيروت).
الخميس 4/8/2011
– بدأت محاكمة الرئيس المصري السابق حسني مبارك مع أبنائه جمال وعلاء ووزير الداخلية السابق حبيب العادلي في أكاديمية الشرطة في القاهرة، بعدما تم إحضار مبارك إلى المحكمة على سرير (السفير، بيروت).
– نفى الرئيس السابق ما وجه إليه من اتهامات بالفساد والمساهمة في قتل المتظاهرين ، وتم تأجيل المحاكمة إلى منتصف الشهر المقبل (الأهرام، القاهرة).
السبت 13/8/2011
– أعلن القيادي في حزب الوفد عصام شيحة أن حزبه يبحث فض تحالفه مع حزب “الحرية والعدالة” الجناح السياسي لجماعة الإخوان المسلمين بعد إعلان القوى الإسلامية رفضها لوثيقة المبادئ الدستورية التي تعتزم الحكومة المصرية إصدارها قريباً (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 4/9/2011
-قاطع الإسلاميون وحزب الوفد دعوة “ائتلاف الشباب” للتظاهر ضد الحكومة المؤقتة والمجلس الأعلى للقوات المسلحة (الحاكم ) تحت شعار” جمعة تصحيح المسار” (الحياة، بيروت).
الجمعة 9/9/2011
– بلغ عجز الموازنة المصرية 4.99 مليار دولار خلال الفترة الممتدة من نيسان /أبريل إلى حزيران/ يونيو الماضيين (الحياة، بيروت).
السبت 10/9/2011
– تظاهر آلاف المصريين تحت شعار ” تصحيح مسار الثورة” ، مطالبين بإنهاء مهام المجلس العسكري الانتقالي الحاكم. وقد تمكن المتظاهرون من هدم جدار حماية السفارة الإسرائيلية في القاهرة وأسقطوا العلم الإسرائيلي( السفير، بيروت).
الجمعة 16/9/2011
– قضت محكمة جنايات القاهرة بمعاقبة كل من رجل الأعمال أحمد عز القيادي السابق بالحزب الوطني الديمقراطي (المنحل)، وعمرو عسل رئيس هيئة التنمية الصناعية السابق، بالسجن المشدد لمدة 10 سنوات، بينما عاقبت المحكمة وزير التجارة والصناعة السابق رشيد محمد رشيد (هارب) بالسجن المشدد لمدة 15 عاماً، بعد أن أدانتهم المحكمة بالتربح دون وجه حق وإلحاق أضرار بالغة بالمال العام للدولة قدرت قيمتها بنحو 660 مليون جنيه ( الشرق الأوسط ، لندن).
الأحد 25/9/2011
-أدلى القائد العام للقوات المسلحة المشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة الحاكم في مصر، بشهادته (التي تحظر المحكمة نشر تفاصيلها) ، أمام محكمة جنايات القاهرة، في قضية قتل المتظاهرين أثناء” ثورة 25 يناير” والمتهم فيها الرئيس المصري السابق حسني مبارك ونجلاه ووزير داخليته الأسبق و6 من مساعديه(الشرق الأوسط ، لندن).
الأربعاء 28/9/2011
-حدّد المجلس الأعلى للقوات المسلحة 28 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل موعداً لبدء الانتخابات النيابية، وهي الخطوة الأولى على طريق نقل السلطة إلى حكم مدني في مصر. وسيتولى البرلمان المقبل، وفقا للإعلان الدستوري الذي أصدره المجلس الأعلى للقوات المسلحة في 30 آذار، انتخاب جمعية تأسيسية من مئة عضو لإعداد دستور جديد في مدة لا تزيد عن ستة أشهر، على أن تنتهي صياغة الدستور الجديد بعد سنة على الأكثر من إعلان البرلمان الجديد. ويفترض أن تجري انتخابات رئاسة الجمهورية بعد إعداد الدستور الجديد ( النهار، بيروت).
الأحد 2/10/2011
-أقر المجلس العسكري الحاكم في مصر تعديل قانون مجلسي الشعب والشورى (غرفتي البرلمان)، بما يتوافق مع مطالب القوى السياسية التي هددت بمقاطعة الانتخابات البرلمانية في حال عدم الاستجابة لمطالبها، ووعد رئيس الأركان، سامي عنان، بتعليق حالة الطوارئ مع فتح باب الترشح للانتخابات البرلمانية في 12 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، بينما توافقت القوى السياسية على وضع ميثاق شرف فيما بينها لتحديد القواعد الدستورية الحاكمة قبل الذهاب للانتخابات البرلمانية التي ينتظر أن تجري جولتها الأولى في 28 تشرين الثاني /نوفمبر المقبل(الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 10/10/2011
– وقعت اشتباكات دامية بين متظاهرين أقباط وقوات من الجيش والشرطة في وسط القاهرة أثناء مسيرة سلمية دعا إليها ائتلاف شباب ماسبيرو (ائتلاف مسيحي)، احتجاجاً على هدم كنيسة في صعيد مصر (الشرق الأوسط ، لندن).
الثلاثاء 11/10/2011
– أدت الاشتباكات إلى سقوط 25 قتيلاً و329 جريحاً بين المتظاهرين وقوات الجيش . وقرر المجلس الأعلى للقوات المسلحة تكليف مجلس الوزراء تشكيل لجنة لتقصي الحقائق للوقوف على ما تم من أحداث ، وقرر المجلس أيضا إضافة مادة جديدة إلى قانون العقوبات بشأن منع التمييز، كما قرر إحالة مشروع قانون دور العبادة الموحد إلى مجلس الوزراء لكل الأديان الذي لا يشترط لبناء دور العبادة سوى موافقة الأوقاف للمساجد ورؤساء الطوائف للكنائس وتخويل المحافظ سلطة إصدار تراخيص البناء لدور العبادة خلال 3 أشهر على الأكثر(الأهرام، القاهرة).
الاثنين 31/10/2011
-تم تأجيل محاكمة الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك بتهمة التواطؤ في قتل متظاهرين أثناء الاحتجاجات التي كانت تطالب بإسقاط النظام (الديلي ستار ، بيروت).
الجمعة 4/11/2011
– أعلنت الحكومة المصرية -في محاولة لاحتواء موجة الغضب التي أعقبت الإعلان عن وثيقة اللجنة التأسيسية لوضع دستور البلاد الجديد- أن الوثيقة “ليست ملزمة”، وإنها مجرد اقتراح قابل للنقاش، كما أدخلت تعديلات على الوثيقة من بينها المادة التاسعة في الوثيقة التي تنص على أن “يختص المجلس الأعلى للقوات المسلحة دون غيره بالنظر في كل ما يتعلق بالشؤون الخاصة بالقوات المسلحة” ، وتم تعديل هذه الفقرة بحذف جملة “دون غيره” (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 24/11/2011
– تعهد رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المشير محمد حسين طنطاوي التعجيل في الانتقال إلى حكم مدني وتسليم رئيس منتخب السلطة منتصف السنة المقبلة، استجابة لمطالب المتظاهرين في ميدان التحرير الذين يريدون رحيل المجلس فوراً ووقف العنف ضد المتظاهرين المستمر منذ خمسة أيام والذي أدى إلى مقتل 37 ناشطاً ، وإلى استقالة حكومة عصام شرف (النهار، بيروت).
السبت 26/11/2011
– زادت حدة التوتر بين المجلس الأعلى للقوات المسلحة والمتظاهرين في ميدان التحرير المطالبين بالانتقال الى حكم مدني في أقرب وقت، مع تكليف المجلس رئيس الوزراء سابقاً كمال الجنزوري (78 سنة) تأليف حكومة انقاذ خلفاً لحكومة عصام شرف التي قدمت استقالتها الأسبوع الماضي، في خطوة سارع عشرات الآلاف من المتظاهرين في ميدان التحرير الى رفضها، بحجة أن الأخير أحد رموز النظام السابقة(النهار، بيروت).
الثلاثاء 29/11/2011
-تدفق ملايين المصريين في9 محافظات إلى صناديق الاقتراع, للإدلاء بأصواتهم, واختيار نوابهم لمقاعد البرلمان الجديد, وذلك في اليوم الأول من المرحلة الانتخابية الأولى التي تشمل محافظات: القاهرة والإسكندرية والفيوم وكفر الشيخ وبورسعيد ودمياط وأسيوط والبحر الأحمر والأقصر (الأهرام ، القاهرة).
الأربعاء 30/11/2011
-أكد حزب الحرية والعدالة الجناح السياسي لجماعة الإخوان المسلمين في مصر اليوم أن النتائج الأولية لعمليات الفرز في المرحلة الأولى للانتخابات البرلمانية المصرية تشير إلى تقدم الحزب، يليه حزب النور السلفي، ثم الكتلة المصرية (الأهرام، القاهرة).
الاثنين 5/12/2011
-أعلن البنك المركزي المصري أن الاحتياطي النقدي من العملات الأجنبية فقد ملياري دولار في شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي لتصل قيمته إلى نحو 20 مليار دولار. وعزا اقتصاديون ذلك إلى عدة عوامل من بينها: تراجع معدلات السياحة، وانخفاض معدلات الانتاج، وتراجع الصادرات، وانخفاض تحويلات المصريين في الخارج والاستثمار الأجنبي المباشر(الأهرام، القاهرة).
الجمعة 9/12/2011
-ظهرت بوادر مواجهة بين جماعة “الإخوان المسلمين” التي تصدرت نتائج المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية، والمجلس العسكري، الذي يدير شؤون مصر على خلفية تصريحات لأحد قادة الجيش قال فيها إن البرلمان المقبل “غير ممثل للشعب”، مشيراً إلى تشكيل المجلس الاستشاري الذي ينازع البرلمان صلاحية تشكيل اللجنة التأسيسية لوضع الدستور التي كفلها إعلان دستوري أقر باستفتاء في آذار/مارس الماضي. وكان عضو المجلس العسكري اللواء مختار الملا قال: إن المجلس الاستشاري وحكومة كمال الجنزوري اللذين عينهما الجيش سيمنحان حق الاعتراض على تشكيل اللجنة التأسيسية التي يعلنها البرلمان، ما أثار مخاوف من صدام بين العسكر و”الإخوان” على غرار التجربة الجزائرية في مطلع تسعينات القرن الماضي ( الحياة، بيروت).
السبت 10/12/2011
– استبعد الإخوان صداماً مع العسكر، وحذروا في الوقت نفسه من عواقب الانقلاب على الثورة (الحياة، بيروت).
الأحد 18/12/2011
-اشتعلت النيران في المجمع العلمي والجمعية الجغرافية المصرية، نتيجة الصدامات بين المعتصمين وقوات الأمن أمام مجلس الوزراء احتجاجاً على استمرار المجلس العسكري في حكم البلاد . ويعد مبنى المجمع العلمي مبنى أثرياً، حيث تم تسجيله كأثر إسلامي منذ عام 1987، وقد أسسه نابليون بونابرت ، ويضم مكتبة ضخمة تحتوي على 200 ألف كتاب في مختلف العلوم والآداب (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 19/12/2011
– أدت الصدامات بين المعتصمين أمام مجلس الوزراء احتجاجاً على استمرار المجلس العسكري في حكم البلاد وقوات الأمن إلى سقوط 42 قتيلاً ومئات الجرحى ( النهار، بيروت).
الجمعة 23/12/2011
-انتهت المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية المصرية التي أُجريت على جولتين، وشملت ثلث محافظات البلاد، وذلك على وقع استمرار التظاهرات المناهضة للمجلس العسكري، ومقاطعة جماعة “الإخوان المسلمين” لهذه التظاهرات (السفير، بيروت).
الاثنين 26/12/2011
– أسفرت نتائج المرحلتين الأولى والثانية من الانتخابات ، عن حصول حزب الحرية والعدالة (الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين) على أغلبية مقاعد البرلمان ، يليه حزب النور (السلفي) في المرتبة الثانية، ثم حزب الوفد الليبرالي في المرتبة الثالثة، بينما حل تحالف الكتلة المصرية (الذي يضم أحزاب التجمع اليساري والمصريين الأحرار الليبرالي والمصري الديمقراطي الاجتماعي) في المرتبة الرابعة، واحتلت بقية التحالفات والأحزاب والمستقلين أسفل الترتيب (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 29/12/2011
– استأنفت محكمة جنايات القاهرة, برئاسة المستشار أحمد رفعت جلسات محاكمة الرئيس السابق حسني مبارك، ونجليه جمال وعلاء،وكذلك وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي و6 من كبار مساعديه إلى جانب رجل الأعمال الهارب حسين سالم، وذلك بتهم قتل المتظاهرين، والفساد وإهدار المال العام (الأهرام، القاهرة).
المنامة
الثلاثاء 15/2/2011
– قتل متظاهر وأصيب 20 بجروح في مواجهات بين الشرطة البحرينية ومتظاهرين معارضين في ضواحي المنامة يطالبون بإصلاحات سياسية وإطلاق سراح المعتقلين ووقف التجنيس السياسي( الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 16/2/2011
– أعلن ملك البحرين الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة عن تشكيل لجنة للتحقيق في حادث مقتل متظاهر وإصابة 20 آخرين بجروح في ضواحي المنامة كانوا يطالبون بإصلاحات سياسية، فيما اتخذت جمعية الوفاق المعارضة قراراً بتعليق عضويتها في البرلمان احتجاجاً(الحياة، بيروت).
الخميس 17/2/2011
– طالب ملك البحرين المعارضة بالتعبير سلمياً عن مطالبها، فيما جددت المعارضة مطالبتها بتحويل البلاد إلى ملكية دستورية ( الشرق الأوسط، لندن)
الجمعة 18/2/2011
– سقط 3 قتلى و195 جريحاً في اقتحام قوات الأمن البحرينية مخيم للمتظاهرين المعارضين في منطقة الدوار في المنامة ، وأعلنت السلطات البحرينية أنها تدخلت لمنع المتظاهرين من الانزلاق نحو الطائفية والخروج على الدولة (الحياة، بيروت).
الاثنين 21/2/2011
– عاد المعتصمون الذين أطلقوا ” ثورة الشباب” في البحرين إلى دوار اللؤلؤة في المنامة ، بعد سحب القوى الأمنية والجيش منها ، وسط دعوات للمعتصمين لإقالة الحكومة، وصولاً إلى مطالبة بإسقاط النظام (السفير، بيروت).
الثلاثاء 22/2/2011
– دخلت الاحتجاجات في البحرين أسبوعها الثاني، وارتفع عدد ضحايا الصدامات مع قوى الأمن إلى 8 قتلى على الأقل (النهار، بيروت).
الأربعاء 23/2/2011
– سار عشرات الآلاف في تظاهرة ضخمة في المنامة بدعوة من المعارضة التي كررت مطالبتها بسقوط الحكومة قبل بدء حوار وبقيام ملكية دستورية ( النهار، بيروت). الخميس 24/2/2011
– أفرجت السلطات البحرينية عن نحو 300 ناشط سياسي فيما واصل المحتجون اعتصامهم في “دوار اللؤلؤة” في المنامة، وسط دعوات وجهتها السلطة للمعارضة بإجراء حوار بدون شروط مسبقة( النهار، بيروت).
الجمعة 25/2/2011
– أعلنت وزارة الخارجية البحرينية -أن المعارض المتشدد حسن مشيمع، الأمين العام لحركة الحريات والديموقراطية “حق” في البحرين- يمكن أن يعود إلى المنامة بعدما أصدر الملك عفواً عنه . وكان المحتجون طالبوا السلطات بالسماح بعودته إلى البحرين (النهار، بيروت).
الأربعاء 16/3/2011
– أعلن ملك البحرين الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة حالة الطوارئ في البلاد لمدة ثلاثة أشهر، فيما وصلت الدفعة الثالثة من قوات “درع الجزيرة” إلى البحرين للمساهمة في فرض الأمن في البلاد (الشرق الأوسط ، لندن).
الخميس 17/3/2011
– اقتحمت القوات الحكومية تساندها قوات درع الجزيرة مخيم المعتصمين في دوار اللؤلؤة في المنامة لتنهي حركة الاحتجاجات الشعبية على النظام بالقوة (النهار، بيروت).
الجمعة 18/3/2011
– اعتقل الجيش البحريني ستة من قادة المعارضة، وصفهم بـ”رؤوس الفتنة”(النهار، بيروت).
السبت 19/3/2011
– أزالت السلطات البحرينية دوار اللؤلؤة في المنامة بعدما تحول مركزاً للاحتجاجات (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 9/6/2011
– ذكرت الأنباء في المنامة ة وواشنطن أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما استقبل ولي العهد البحريني الأمير سلمان بن حمد آل خليفة وأكد له التزام الولايات المتحدة أمن البحرين واستقراها، داعياً في الوقت نفسه إلى حوار وطني في البحرين وإلى محاسبة المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان( الحياة، بيروت).
الخميس 23/6/2011
– حكمت محكمة السلامة الوطنية في البحرين على ثمانية معارضين بارزين شيعة بالسجن المؤبد وعلى 13 آخرين بالسجن بين سنتين و15 سنة بعد ادانتهم بتهمة التآمر على النظام، الأمر الذي أثار احتجاجات فرقتها الشرطة مستخدمة قنابل الغاز المسيل للدموع ( النهار، بيروت).
الاثنين 27/6/2011
– بدأت وحدات الجيش السعودي والإماراتي التي تشكل معظمم قوات درع الجزيرة الانسحاب من البحرين عبر جسر الملك فهد (السفير، بيروت).
الاثنين 18/7/2011
-أعلنت جمعية الوفاق، كبرى جمعيات المعارضة في البحرين، الانسحاب من حوار التوافق الوطني الذي دشنته السلطات البحرينية مطلع تموز/يوليو الحالي، وقالت في بيان لها “إن هذا الحوار لن ينتج حلاً سياسياً جذرياً للأزمة البحرينية بل إن مخرجاته معدة سلفاً وستزيد التعقيد في الأزمة السياسية في البحرين.. ” (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 20/7/2011
– أصر محور الحكومة في الحوار على احتفاظ الملك بسلطات تعيين رئيس الوزراء وتكليفه بتشكيل الحكومة، مع طرح آراء بتمرير الحكومة على البرلمان لمنحها الثقة، في حين تمسكت الجمعيات المعارضة بحكومة منتخبه..(الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 30/9/2011
– واصلت محكمة السلامة الوطنية البحرينية إصدار أحكامها بحق عدد من البحرينيين المقبوض عليهم على خلفية أحداث شباط/ فبراير ، وأعلن النائب العام العسكري عن صدور أحكام قضائية بحق 22 متهماً تتراوح بالحبس ما بين 5 سنوات والمؤبد والإعدام (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 1/10/2011
– وافق مجلس الوزراء البحريني على اتخاذ إجراءات دستورية وقانونية لزيادة الصلاحيات التشريعية والرقابية لمجلس النواب (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 24/11/2011
-أفاد تقرير لجنة تقصي الحقائق المستقلة في البحرين أن السلطات الأمنية استعملت القوة المفرطة وغير المبررة ضد المحتجين، كما مارست التعذيب عمداً في حق معتقلين مما تسبب بحالات وفاة، مشيراً إلى أن لا دليل على علاقة واضحة لإيران في الاحتجاجات في البحرين أو على ضلوع القوات الخليجية التي أرسلت إلى المنامة في أي تجاوزات تمس بحقوق الانسان. وقد تقبّل عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة هذا التقرير ووعد بإصلاحات ترضي “أطياف المجتمع كافة” وبمحاسبة المسؤولين عن التجاوزات (النهار، بيروت).
– دعت جمعية “الوفاق الوطني”، أبرز مجموعات المعارضة في البحرين، إلى إقالة حكومة البحرين الحالية وتشكيل حكومة إنقاذ وطني (السفير، بيروت).
الجمعة 30/12/2011
-أحالت نيابة البحرين على المحكمة الجنائية في المنامة خمسة رجال شرطة ملاحقين بتهمة قتل معتقلَين تحت التعذيب على خلفية الاحتجاجات التي شهدتها المملكة في الأشهر الأولى من العام الحالي . كما تعهدت الحكومة البحرينية إعادة كل الموظفين الذين أقيلوا من مناصبهم بسبب آرائهم، وذلك اعتباراً من مطلع العام 2012. وقررت أن يتزامن ذلك مع السماح بحرية عمل الصحافة الدولية في البلاد (النهار، بيروت).
عمان
السبت 22/1/2011
– شهدت عمان وعدد من المدن الأردنية مسيرات شعبية طالبت برحيل حكومة سمير الرفاعي وإجراء إصلاحات سياسية واقتصادية حقيقية وضبط الأسعار ومحاربة الفساد (النهار، بيروت).
الخميس 10/2/2011
– شكل معروف البخيت حكومة أردنية جديدة خلفاً لحكومة سمير الرفاعي التي أقالها العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني قبل أسبوع استجابة لضغوط شعبية. ومن مهام حكومة البخيت المباشرة بالإصلاح والدخول في حوار وطني بشأن قانون الانتخاب ومحاربة الفساد (النهار، بيروت).
السبت 12/2/2011
– نفى الديوان الملكي الأردني ما نسب إلى عشائر أردنية بتوجيه انتقادات إلى الملكة رانيا زوجة العاهل الأردني باستغلال أموال الدولة لترويج صورتها في الخارج، واصفاً هذه الاتهامات بأنها خطيرة وملفقة في آن (النهار، بيروت).
السبت 26/2/2011
– شهدت العاصمة الأردنية أكبر تظاهرة تطالب بالإصلاحات السياسية ومحاربة الفساد (الحياة، بيروت).
الثلاثاء 15/3/2011
– شكلت الحكومة الأردنية لجنة للحوار الوطني تتألف من 52 شخصية برئاسة رئيس مجلس الأعيان الأردني طاهر المصري ، من مهماتها إدارة حوار وطني لإيجاد حياة حزبية وديمقراطية في البلاد(السفير، بيروت).
الأربعاء 30/3/2011
– شدد الملك الأردني عبد الله الثاني ، على أنه لن يسمح لأحد “بتخريب” مسيرة الإصلاح في البلاد، وذلك بعد أيام من الاعتداء على متظاهرين في عمان يطالبون بالإصلاح والإطاحة بالبرلمان، ما أدى إلى مقتل شخص وإصابة 160 بجروح (السفير، بيروت).
الجمعة 27/5/2011
– قدم وزيرا الصحة والعدل، ياسين الحسبان وحسين مجلي، على التوالي، استقالتيهما في محاولة لاحتواء الجدل المتنامي في البلاد حول فضيحة سفر رجل الأعمال خالد شاهين إلى الخارج للعلاج علما بأنه محكوم بالسجن لثلاث سنوات في قضية فساد( القدس العربي، لندن).
الخميس 9/6/2011
– تحدثت الأنباء عن تحقيقات بشأن الفساد تطال الحكومة الأردنية برئاسة معروف البخيت (القدس العربي، لندن).
السبت 16/7/2011
– شهدت عمان مظاهرات تطالب بالإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، تخللها مواجهات مع قوى الأمن التي حاولت تفريق المتظاهرين مما أدى إلى وقوع إصابات بين المتظاهرين ورجال الأمن( الشرق الأوسط ، لندن).
الاثنين 15/8/2011
– أكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني أن الأولوية التشريعية في هذه المرحلة تتمثل في إنجاز التعديلات الدستورية المطروحة في إطار زمني لا يتجاوز الشهر (الشرق الأوسط ، لندن).
السبت 1/10/2011
– أصدر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ، مرسوماً بالموافقة على تعديل الدستور الأردني بشكله الذي أقره مجلس الأمة الأردني (مجلسا النواب والأعيان)، وذلك بحسب بيان للديوان الملكي الأردني. وكانت اللجنة الملكية المكلفة بمراجعة نصوص الدستور، التي شكلها العاهل الأردني في نيسان/ أبريل الماضي، قد اقترحت 41 تعديلاً على الدستور الأردني، من أبرزها إنشاء محكمة دستورية والفصل بين السلطات الثلاث (التنفيذية والتشريعية والقضائية) ووقف إصدار القوانين المؤقتة إلا في حالات الحرب والكوارث الطبيعية والنفقات المالية التي لا تحتمل التأجيل. وكانت الحركة الإسلامية وأحزاب المعارضة اعتبرت التعديلات غير كافية وطالبت بتعديلات أكثر وضوحاً لتشكيل حكومة برلمانية وإطلاق الحريات ومحاسبة الوزراء (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 18/10/2011
– كلف العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، عون الخصاونة، القاضي السابق في محكمة العدل الدولية في لاهاي، بتشكيل حكومة جديدة، خلفاً لحكومة معروف البخيت، التي قبل الملك استقالتها. وأكد الملك عبد الله في خطاب تكليف الخصاونة أن مهمة الحكومة الجديدة بالدرجة الأولى هي الإصلاح السياسي، وإعداد ما يلزم من التشريعات والقوانين وفق القنوات الدستورية، وإجراء الانتخابات البلدية، وبناء مؤسسات الهيئة المستقلة للإشراف على الانتخابات والمحكمة الدستورية (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 26/11/2011
-شهدت عمان ومراكز المحافظات الأردنية مسيرات تطالب بمحاربة الفساد” والخصخصة واسترداد المال العام والقطاع العام، بينما خرج آلاف طالبوا بإسقاط اتفاق السلام (وادي عربة) مع إسرائيل (النهار، بيروت).
صنعاء
الجمعة 28/1/2011
-شارك آلاف اليمنيين من أنصار أحزاب المعارضة في تكتل اللقاء المشترك (ستة أحزاب سياسية من اليسار والإسلاميين) في صنعاء في أكبر تظاهرة احتجاج تطالب بالتغيير الديموقراطي وتنحي الرئيس علي عبدالله صالح الذي يحكم اليمن منذ 32 سنة، وتندد بالفساد والتوريث وسياسة التجويع والبطالة (النهار، بيروت).
الأحد 30/1/2011
– أعلن حزب المؤتمر الحاكم بزعامة الرئيس علي عبدالله صالح التراجع عن قراره بوقف الحوار مع أحزاب المعارضة في لجنة الحوار الوطني، مع تصاعد حال الاحتقان لدى الشارع رغم إعلان الرئيس اليمني التراجع عن تعديل دستوري تبنّاه حزبه المؤتمر يتيح له الترشح للرئاسة مدى الحياة. وتحدثت دوائر سياسية يمنية عن قرار اتخذه الرئيس اليمني بتأجيل الانتخابات المقررة في نيسان/ أبريل المقبل استجابة لطلب أحزاب المعارضة مقابل وقف التظاهرات (النهار، بيروت).
الاثنين 31/1/2011
– نفت وزارة الدفاع اليمنية الحملات الإعلامية ضد النظام التي تحدثت عن تعيين الرئيس اليمني نجله الأصغر العقيد خالد قائداً لفرقة مشاة عسكرية في محيط صنعاء (النهار، بيروت).
الخميس 3/2/2011
– أعلن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح في رده على التظاهرات المتصاعدة ضد نظامه أنه لن يترشح لولاية رئاسية جديدة ولن يعمل على توريث الحكم لأبنائه(السفير، بيروت).
الجمعة 4/2/2011
– نظم حزب المؤتمر اليمني الحاكم تظاهرة تأييد للرئيس اليمني في مقابل التظاهرات التي تطالب برحيله(الحياة، بيروت).
الخميس 17/2/2011
– قتل شخصان في عدن في جنوب البلاد في مواجهات بين قوى الأمن ومتظاهرين من “الحراك الجنوبي” الذي يطالب بالانفصال (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 19/2/2011
– سقط 6 قتلى على الأقل في صدامات بين المتظاهرين وقوات الأمن الحكومية في صنعاء وتعز وعدن
(الحياة، بيروت).
السبت 26/2/2011
– شهدت المدن اليمنية تظاهرات ضمت مئات الآلاف من اليمنيين المطالبين بتغيير النظام، قابلها مسيرات مضادة مؤيدة للرئيس علي عبد الله صالح الذي دعا إلى تشكيل لجنة للحوار مع المعارضة (الحياة، بيروت).
الاثنين 28/2/2011
– استمرت وتيرة الاحتجاجات في المحافظات اليمنية حيث شارك آلاف من الشبان في مسيرات، وهتفوا بسقوط النظام وتنحّي الرئيس علي عبدالله صالح وأفراد عائلته عن الحكم، فيما تحوّلت الاحتجاجات أعمال عنف في محافظتي حضرموت وعدن حيث اشتبك المتظاهرون مع دوريات الجيش . وقد دعت أحزاب المعارضة في تكتل اللقاء المشترك محازبيها وأنصارها إلى المشاركة في التظاهر احتجاجاً على ممارسات القمع التي ترتكب في حق المدنيين، وخصوصاً في عدن التي يحاصرها الجيش بالآليات الثقيلة والمدرعات (النهار، بيروت).
الثلاثاء 15/3/2011
– انضم عدد من مشايخ قبيلة بكيل، كبرى القبائل اليمنية، إلى المعتصمين في “ساحة التغيير” المطالبين برحيل الرئيس اليمني علي عبد الله صالح ( الشرق الأوسط ، لندن).
الثلاثاء 22/3/2011
– أعلن اثنان من أقارب الرئيس اليمني، هما اللواء علي محسن صالح الأحمر قائد المنطقة العسكرية الشمالية الغربية، واللواء محمد علي محسن الأحمر قائد المنطقة العسكرية الشرقية، في بيانين منفصلين انضمامهما إلى المعارضة وتأييد مطالب الشعب في التغيير (النهار، بيروت).
السبت 26/3/2011
– شهدت صنعاء مظاهرات غير مسبوقة للمطالبين بإسقاط النظام والمؤيدين، ، إذا احتشد في “ساحة التغيير” وسط العاصمة قرابة المليون شخص ، بحسب تقديرات المعارضة، للمطالبة برحيل النظام، فيما حشد الرئيس اليمني بالمقابل مئات الآلاف من أنصاره في مظاهرة كبيرة بوسط “ميدان السبعين” في العاصمة ، مؤكداً استعداده للتنازل عن السلطة، بشرط تسليمها إلى “أياد أمينة”. وكانت المعارضة اليمنية أطلقت دعوة للتجمع ، بعد مقتل 52 متظاهراً بالرصاص الحي الجمعة الماضية في ساحة التغيير في صنعاء(الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 29/3/2011
– قتل أكثر من 120 شخصاً، بينهم أطفال ونساء، بانفجار داخل مصنع للذخيرة في بلدة جعار في محافظة أبين جنوبي اليمن. وكان العنف اندلع في جعار بعدما سيطر عناصر، اتهمتهم السلطات بالانتماء إلى “القاعدة” على مبان في جعار، بما في ذلك مصنع الذخيرة (السفير، بيروت).
الخميس 31/3/2011
– عرض الرئيس اليمني علي عبدالله صالح على المعارضة مبادرة جديدة تقترح نقل صلاحياته إلى حكومة انتقالية مع بقائه في منصبه حتى نهاية فترة ولايته الرئاسية سنة 2013 (النهار، بيروت).
– اتهمت المعارضة الرئيس اليمني بالمناورة والإكثار من المقترحات للبقاء في السلطة، وجددت تمسكها بمطلب تنحيه (السفير، بيروت).
الثلاثاء 5/4/2011
– سقط أكثر من 17 قتيلاً و 400 جريح في تعز جنوب صنعاء في مواجهات بين قوات الأمن والمتظاهرين ضد الرئيس اليمني علي عبد الله صالح (الحياة، بيروت).
الجمعة 22/4/2011
– قدم مجلس التعاون الخليجي مبادرة جديدة لتسوية الأزمة اليمنية من خلال انتقال سلمي ومنظم للسلطة ، بحيث يتم تأليف حكومة وحدة وطنية من الحكم والمعارضة وأطراف آخرين بنسب متفاوتة، على أن يباشر الرئيس اليمني علي صالح إجراءات للتنحي عن الحكم بتقديم استقالته إلى مجلس النواب، بالتزامن مع إصدار المجلس قانوناً يضمن عدم ملاحقته وأفراد عائلته وكبار معاونيه وقادة الحزب الحاكم، يليها نقل سلطاته إلى نائبه خلال شهر بالتزامن مع إنهاء حركة الاحتجاجات وما تعتبره صنعاء تمرداً عسكرياً من قوات الجيش المؤيدة لثورة الشباب، على أن تتولى حكومة الوحدة الوطنية التحضير للانتخابات خلال 60 يوماً. وأفادت دوائر سياسية أن المبادرة الخليجية حاولت استيعاب الملاحظات التي أبداها حزب المؤتمر الحاكم وأحزاب المعارضة على السواء ( النهار، بيروت).
السبت 23/4/2011
– قتل 11 جندياً من قوات الحرس الجمهوري الموالية للرئيس اليمني علي عبد الله صالح في محافظة مأرب الشرقية في هجوم شنه مسلحون قبليون على دوريات عسكرية ( النهار، بيروت).
الأحد 24/4/2011
– أعلن حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم في اليمن موافقته على المبادرة الخليجية لحل الأزمة اليمنية (الحياة، بيروت).
الاثنين 25/4/2011
– تواصلت الاحتجاجات في اليمن مع إعلان “شباب الثورة” رفضهم أي حل لا يتضمن التنحي الفوري للرئيس اليمني علي عبدالله صالح (الحياة، بيروت).
الأربعاء 27/4/2011
– أعلنت المعارضة اليمنية المنضوية في إطار تكتل “اللقاء المشترك”، موافقتها على المبادرة الخليجية لتسوية الأزمة اليمنية ، فيما جدد الرئيس اليمني، علي عبد الله صالح، تأكيده أن تداول السلطة في اليمن لن يتم إلا عبر صناديق الاقتراع. وقد واصل المحتجون تسيير مظاهرات للمطالبة بتنحي صالح عن السلطة في ظل دعوات للزحف على القصر الرئاسي في صنعاء (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 28/4/2011
– وقعت أعمال عنف رافقت الاحتجاجات المطالبة بإسقاط نظام الرئيس اليمني علي عبدالله صالح 13 قتيلاً ومئات الجرحى، فيما شهدت مدينتا صنعاء وعدن مظاهر عصيان مدني امتدت إلى مناطق جنوبية عدة (النهار، بيروت) .
السبت 14/5/2011
– حذر الرئيس اليمني علي عبد الله صالح المعارضة من أي زحف على المؤسسات الحكومية ، مجدداً تمسكه بالسلطة وعدم تنحيه، في حين خرج ملايين اليمنيين في مظاهرات في عدة محافظات لمطالبة بإسقاط النظام. من جهة أخرى، لقي 5 جنود يمنيين مصرعهم على يد مسلحين يعتقد أنهم من تنظيم القاعدة في محافظة مأرب النفطية في شرق البلاد (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 22/5/2011
– اشتد التوتر في صنعاء والمحافظات اليمنية بعدما رفض الرئيس اليمني علي عبد الله صالح مجدداً التوقيع على المبادرة الخليجية لتأمين انتقال سلمي للسلطة ( الحياة، بيروت).
الثلاثاء 24/5/2011
– ذكرت الأنباء في صنعاء مشاورات مكثفة يقودها السفير الأمريكي بصنعاء وسفراء دول مجلس التعاون الخليجي مع الأطراف اليمنية في محاولة جديدة لإنقاذ مبادرة الخليج لنقل السلطة ( الأهرام ، القاهرة).
– تم تعليق مبادرة مجلس التعاون الخليجي لحل الازمة اليمنية بعدما رفض الرئيس اليمني علي عبد الله صالح التوقيع عليها ثلاث مرات، وخيّم جوّ من التوتر الشديد على المشهد اليمني لا سيما في أعقاب اندلاع اشتباكات عنيفة بين أنصار زعيم قبيلة حاشد الشيخ صادق الأحمر من جهة وبين عناصر من الشرطة وموالين للنظام من جهة أخرى. وقد قتل 5 من أنصار الأحمر واصيب 35 آخرون بجروح في مواجهات مع القوات الموالية للرئيس اليمني ( السفير، بيروت).
الخميس 26/5/2011
– عنفت المواجهات المسلحة بين القوات اليمنية الموالية للرئيس اليمني ومسلحين تابعين للشيخ صادق الأحمر زعيم قبائل حاشد في منطقة الحصبة في صنعاء بعد تعثر جهود الوساطة القبلية لوقفها. وأوضحت مصادر طبية أن 38 شخصاً من أنصار الشيخ صادق الأحمر قتلوا في المواجهات وأصيب أكثر من200من أنصاره بينما أعلن مصدر أمني حكومي عن مقتل14جندياً حكومياً وإصابة 30 آخرين بجروح متهما أنصار الأحمر باقتحام العديد من المنشآت الحكومية والسيطرة عليها.(الأهرام، القاهرة).
الاثنين 30/5/2011
-سيطر مقاتلون من “القاعدة” في اليمن على مركز محافظة أبين الجنوبية، فيما أصدر عسكريون مناهضون للرئيس علي عبدالله صالح “البيان رقم واحد” ودعوا فيه الجيش الى التخلي عن الرئيس الذي اتهموه بتسليم المدن الى التنظيم الاصولي (النهار، بيروت).
الثلاثاء 31/5/2011
– شنت مقاتلات من سلاح الجو اليمني غارات جوية على مواقع لمسلحين قالت صنعاء إنهم أعضاء في “القاعدة” غداة استيلائهم على مدينة زنجبار في محافظة أبين (النهار، بيروت).
– دخلت الأحداث الأمنية في اليمن، منعطفاً خطيراً بعد سقوط ما لا يقل عن 57 قتيلاً وأكثر من 1000 جريح بين معتصمي “ساحة الحرية” في مدينة تعز جنوب اليمن على يد قوى الأمن اليمنية التي هاجمت الساحة بالمصفحات وأحرقت الكثير من الخيم فيها (الشرق الأوسط ، بيروت).
الأحد 5/6/2011
– تعرض القصر الرئاسي في صنعاء لقصف أسفر عن إصابة الرئيس علي عبد الله صالح ورئيس مجلس النواب يحي الراعي، ورئيس مجلس الوزراء علي محمد مجور، وعدد آخر من المسؤولين، بالإضافة إلى مقتل عدد من حراسة القصر الرئاسي (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 6/6/2011
– نقل الرئيس اليمني علي عبد الله صالح إلى السعودية للمعالجة من الإصابات التي لحقت به جراء قصف استهدف القصر الرئاسي أمس الأول (الأهرام، القاهرة).
الأربعاء 8/6/2011
–قتل 10 جنود يمنيين في منطقة أبين على مشارف مدينة زنجبار في هجوم (لعناصر من تنظيم القاعدة) في جنوب البلاد (الأهرام، القاهرة).
السبت 11/6/2011
– انتقل نجل الرئيس اليمني أحمد علي صالح وقائد الحرس الجمهوري إلى القصر الرئاسي، بينما ظل عبد ربه منصور هادي، نائب الرئيس اليمني، في مكتبه، الأمر الذي أشار إلى أن أبناء الرئيس وأبناء اخوته عازمون على التمسك بالحكم في غياب الرئيس اليمني الذي يتلقى العلاج في السعودية ، على الرغم من تزايد الدعوات لانتقال سريع للسلطة ( الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 24/6/2011
– قام مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط جيفري فيلتمان بزيارة إلى صنعاء دعا خلالها إلى البدء بإجراءات نقل السلطة لضمان حال الأمن والاستقرار في اليمن، مشيراً إلى أن واشنطن تدعم المبادرة الخليجية لتسوية الأزمة اليمنية (النهار، بيروت).
الأحد 26/6/2011
– احتدم القتال المستمر بين قوات الحرس الجمهوري الموالية للرئيس علي عبد الله ورجال القبائل المناهضين لنظامه في منطقة أرحب شمال صنعاء، وأفادت حصيلة أولية عن سقوط زهاء 35 قتيلاً وجريحاً من المدنيين والمسلحين والجنود (النهار، بيروت).
الثلاثاء 28/6/2011
– أصدر نجل الرئيس اليمني أحمد علي صالح بياناً أقر فيه بسلطات نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي وخضوع قواته لأوامره، لينفي بذلك الاتهامات الموجهة إليه بعرقلة الحل السياسي. وفي غضون ذلك، أعلنت وزارة الدفاع اليمنية مقتل خمسة من مسلحي القاعدة في مواجهات في محافظة أبين الجنوبية، كما استمرت المواجهات بين قوات الجيش ومسلحي “الحراك الجنوبي” المطالب بالانفصال في محافظة لحج(النهار، بيروت).
السبت 16/7/2011
– اشتدت حدة المواجهات في محافظة تعز اليمنية بين القوات الموالية للرئيس علي عبد الله صالح والمسلحين المؤيدين للثورة؛ حيث سقط 7 قتلى في قصف لقوات الحرس الجمهوري على بعض أحياء مدينة تعز. وذكرت الأنباء أن منزل العميد الركن صادق المخلافي، أحد الضباط المؤيدين للثورة، تعرض للقصف، وأن نجله قُتل في الحادث (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 18/7/2011
– قتل عشرات الأشخاص وفر نحو 54 ألف مدني من محافظة أبين التي تشهد أعمال قتل يومية في الوقت الذي يواجه فيه الجيش تحداً متصاعداً ، بخاصة في مدينة زنجبار التي سيطر عليها متشددون تقول الحكومة إن لهم صلة بتنظيم القاعدة (الشرق الأوسط ، لندن).
الجمعة 22/7/2011
– أقر نائب وزير الإعلام اليمني عبد الجندي بمشاركة قوات أمريكية في الحرب التي يشنها الجيش اليمني على تنظيم “القاعدة” في زنجبار في محافظة أبين الجنوبية (النهار، بيروت).
الاثنين 15/8/2011
-انفجرت مواجهات مسلحة في غرب صنعاء بين قوات الحرس الجمهوري التي يقودها العميد أحمد علي عبد الله صالح، نجل الرئيس اليمني علي عبد الله صالح ، وقوات الفرقة الأولى مدرع، التي يقودها اللواء علي محسن الأحمر والتي تؤيد وتساند الثورة المطالبة بالإطاحة بنظام الرئيس صالح. وذكرت الأنباء أن جنديين، على الأقل، قُتلا، وجرح عدد غير محدود في المواجهات. وفي محافظة أبين الجنوبية قتل قرابة 11 شخصاً، بينهم 3 جنود، في اشتباكات بين قوات حكومية ومسلحين تقول السلطات إنهم ينتمون إلى تنظيم القاعدة (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 18/8/2011
– شكلت أحزاب المعارضة مجلساً وطنياً لتوجيه الثورة ضد نظام الرئيس اليمني علي عبد الله صالح (السفير، بيروت).
الثلاثاء 23/8/2011
– أعلن في اليمن عن وفاة عبد العزيز عبد الغني، رئيس مجلس الشورى، متأثراً بجراحه التي أصيب بها في حادثة محاولة اغتيال الرئيس علي عبد الله صالح (الشرق الأوسط ، لندن).
الأربعاء 31/8/2011
– دعا اللواء علي محسن الأحمر، قائد القوات العسكرية المناصرة للثورة المطالبة برحيل النظام، الرئيس علي عبد الله صالح إلى الاستجابة لمطالب الشعب بالتنحي عن السلطة (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 11/9/2011
– أعلن الجيش اليمني دحر عناصر القاعدة في مدينة زنجبار بعد معارك دامت ثلاثة أيام بدعم أمريكي وسعودي، وبعد نحو ثلاثة أشهر من سيطرة القاعدة على المدينة ( النهار، بيروت).
الثلاثاء 13/9/2011
– رفضت أحزاب المعارضة اليمنية التعامل مع قرار الرئيس اليمني علي عبد الله صالح تفويض نائبه عبد ربه منصور هادي الحوار مع المعارضة بشأن المبادرة الخليجية لتسوية الأزمة اليمنية، وطالبت صالح بنقل السلطة إلى نائبه أو تفويضه للتوقيع على المبادرة الخليجية ( الحياة، بيروت).
الاثنين 19/9/2011
– سقط عشرات اليمنيين، قتلى وجرحى برصاص قوات الأمن التي فرقت مظاهرة كبيرة في صنعاء، في حين تجددت الاشتباكات بين القوات الحكومية الموالية للرئيس علي عبد الله صالح ومسلحي زعيم قبيلة حاشد، الشيخ صادق الأحمر (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 24/9/2011
– عاد الرئيس اليمني علي عبد الله صالح إلى صنعاء بصورة مفاجئة، بعد قرابة 4 أشهر قضاها في السعودية للعلاج إثر محاولة الاغتيال التي تعرض لها. ومع عودته عاشت العاصمة صنعاء ليلة دامية إثر اشتباكات عنيفة أدت إلى مقتل وجرح العشرات بين أنصار الرئيس ومعارضيه المطالبين بتنحيته( الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 30/9/2011
– أصدر علماء الدين من أعضاء جمعية علماء اليمن بياناً اعتبروا فيه ” التظاهرات والاعتصامات محرمة شرعاً وقانوناً لما تحمل من شعارات مخالفة” للشرع”، كما اعتبروا قادة الجيش المنشقين عن النظام “خارجين عن الجماعة” (النهار، بيروت).
السبت 1/10/2011
– أعلنت السلطات اليمنية مقتل المتشدد الأمريكي من أصل يمني أنور العولقي في غارة جوية أمريكية استهدفته شرقي (الشرق الأوسط ، لندن).
– صرح الرئيس اليمني، علي عبد الله صالح، بأنه لن يتنحى عن السلطة طالما استمر أخصامه ، مثل اللواء المنشق علي محسن – في مواقعهم المؤثرة (الشرق الأوسط ، لندن).
الأحد 23/10/2011
– دعا مجلس الأمن الدولي، بالإجماع، الحكومة اليمنية إلى تنفيذ المبادرة الخليجية التي تدعو الرئيس اليمني علي عبد الله صالح إلى نقل السلطة إلى نائبه لتشكيل حكومة مؤقتة، ووضع دستور جديد وإجراء انتخابات حرة (الشرق الأوسط ، لندن).
الأربعاء 26/10/2011 -استمر العنف في اليمن وقتل أكثر من 19 شخصاً في اشتباكات بين القوات الحكومية والجنود المنشقين عنها (الدايلي ستار ، بيروت).
الخميس 24/11/2011
– وقّع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، وقيادات “اللقاء المشترك” المعارضة على المبادرة الخليجية لإنهاء الأزمة اليمنية في الرياض برعاية العاهل السعودي الملك عبد الله ، معلناً بذلك قبوله تسليم السلطة لنائبه، مع حصوله على حصانة تحميه من المحاكمة. وقد حث الرئيس الأمريكي باراك أوباما اليمن على التطبيق الفوري للاتفاق (السفير، بيروت).
الجمعة 25/11/2011
– استمر المتظاهرون في صنعاء في المطالبة بمحاكمة الرئيس علي عبد الله صالح الذي واصلت قواته استخدام العنف ضد المحتجين، وذلك على الرغم من توقيع صالح، وقيادات “اللقاء المشترك” المعارضة على المبادرة الخليجية لإنهاء الأزمة اليمنية في الرياض. وتتيح المبادرة الخليجية التي تم التوقيع عليها بصيغتها النهائية في الرياض للرئيس علي عبد الله صالح البقاء في منصبه رئيساً خلال فترة انتقالية مدتها 90 يوماً فقط، تنتهي فيها صلاحياته رئيساً بعد انتخابات رئاسية مبكرة لانتخاب رئيس توافقي هو الفريق عبد ربه منصور هادي. وتلزم الآلية الموقعة الرئيس منح نائبه الفريق هادي صلاحيات دستورية تتيح له إنهاء مظاهر التوتر العسكري وتسمية شخصية من المعارضة لرئاسة حكومة وفاق وطني تشكل في غضون أسبوعين من الحكم والمعارضة بالتساوي وتؤدي اليمين الدستورية أمام نائب الرئيس إلى تنظيم انتخابات رئاسية مبكرة على مرشح توافقي هو نائب الرئيس لفترة انتقالية مدتها سنتان تعاد خلالها هيكلة مؤسستي الجيش والأمن ضمن مؤسسة وطنية وتنظم انتخابات نيابية ورئاسية استناداً إلى دستور جديد يخضع لاستفتاء شعبي (النهار، بيروت).
السبت 26/11/2011
– اختارت قوى المعارضة اليمينة المنضوية في إطار “المجلس الوطني لقوى الثورة” رئيس المجلس ووزير الخارجية السابق محمد سالم باسندوه مرشحاً لرئاسة حكومة التوافق الوطني التي نص على تأسيسها اتفاق التسوية الموقع في الرياض، برئاسة المعارضة، خلال أسبوعين من تاريخ التوقيع (النهار، بيروت).
الأربعاء 30/11/2011
-أكد مجلس الأمن الدولي دعمه لوحدة اليمن وسيادته، وحث جميع الأطراف اليمنية على نبذ العنف تنفيذ المبادرة الخليجية حسب الجدول الزمني المحدد في المبادرة بما في ذلك تشكيل حكومة وفاق وطني وإجراء انتخابات رئاسية خلال90 يوماً (الأهرام، القاهرة).
الخميس 8/12/2011
-أعلنت في صنعاء حكومة الوفاق الوطني التي نص عليها اتفاق المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، وضمت إضافة إلى رئيسها المعارض محمد سالم باسندوة 34 وزيراً توزعوا مناصفة بين حزب “المؤتمر الشعبي العام” الحاكم وحلفائه وبين أحزاب المعارضة في تكتل “اللقاء المشترك” وشركائها. واحتفظ الحزب الحاكم خصوصاً بحقائب الدفاع والخارجية والنفط والاتصالات والأشغال. وبقي أبو بكر القربي وزيراً للخارجية واللواء محمد ناصر أحمد وزيراً للدفاع. وفي إطار تنفيد المبادرة الخليجية أيضاً ، أقر الحزب الحاكم تسمية أمينه العام نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي مرشحاً توافقياً للحكم والمعارضة إلى الانتخابات الرئاسية المبكرة المقرر إجراؤها في 21 شباط / فبراير المقبل خلفاً للرئيس علي عبد الله صالح (الحياة، بيروت).
الخرطوم
الاثنين 31/1/2011
– اختار 99٫57 بالمئة من سكان جنوب السودان الانفصال عن الشمال، في الاستفتاء على تقرير مصير الجنوب . وقد أشاد رئيس حكومة جنوب السودان سالفا كير في جوبا في احتفال أقيم بالمناسبة بالرئيس السوداني عمر حسن البشير لموافقته على اتفاق السلام الذي نص على إجراء الاستفتاء، ووصفه بأنه بطل وتعهد الوقوف إلى جانبه. وشدد كير على وجوب التحلي بالصبر خلال المفاوضات بين الشمال والجنوب التي تستمر حتى تموز/ يوليو المقبل لتسوية المشاكل العالقة قبل الانفصال فعلياً، موضحاً أن أمام الخرطوم وجوبا ستة أشهر فقط للاتفاق على ترسيم الحدود بينهما وعلى تقاسم عائدات النفط وعلى مستقبل منطقة أبيي المتنازع عليها، وغير ذلك من المسائل التي ينبغي حلها قبل انفصال الجنوب (النهار، بيروت).
الثلاثاء 8/2/2011
– أظهرت النتائج الرسمية للاستفتاء على تقرير مصير جنوب السودان التي أعلنت من الخرطوم أن جنوب السودان صوت بغالبية 98.83 بالمئة للإنفصال عن الشمال وإقامة دولة جديدة في الجنوب يتوقع أن تظهر في تموز/ يوليو المقبل. وأعلن الرئيس السوداني عمر حسن البشير القبول بنتائج الاستفتاء ، واحتفل الجنوبيون بالمناسبة ، فيما أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أن الولايات المتحدة ستبدأ عملية إلغاء تصنيف السودان كدولة راعية للإرهاب، حالما يفي السودان بكل معايير القانون الأمريكي، بما في ذلك عدم دعم الإرهاب الدولي وتقديم ضمانات بأنه لن يدعم مثل هذه الأعمال في المستقبل، وأن يطبق بشكل تام اتفاقية السلام الشاملة لعام 2005 بما في ذلك التوصل إلى حل سياسي بشأن منطقة آبيي النفطية المتنازع عليها وإنهاء الترتيبات المتعلقة بمرحلة ما بعد الاستفتاء (السفير، بيروت).
الثلاثاء 8/3/2011
– جدد جيش جنوب السودان اتهامه للقوات المسلحة السودانية بتقديم الأسلحة لميليشيات خارجة عن حكومة الجنوب، ودفعها لنسف الاستقرار. وقد وقعت اشتباكات بين الجيش الشعبي الجنوبي وميليشيا منشقة عنه في مناطق بولاية جونقلي الغنية بالنفط، مما أدى إلى مقتل 56 شخصاًً (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 25/4/2011
– أعلنت «الحركة الشعبية لتحرير السودان» تمسكها بالاستمرار في حكم جنوب السودان حتى العام 2015 مقابل مطالبة قوى جنوبية أخرى باقتسام السلطة، في وقت سقط عشرات الضحايا في مواجهات بين الجيش الجنوبي ومنشقين عنه (الحياة، بيروت).
الثلاثاء 26/4/2011
– أعلنت اللجنة الانتخابية الوطنية في السودان أنها ستجري في الأول من تموز/ يوليو المقبل استفتاء حول الوضع الإداري لإقليم دارفور الذي يشهد حرباً أهلية منذ العام 2003 ، ليختار السكان بين الإبقاء على الوضع الحالي لولايات الإقليم الثلاث او إنشاء إقليم إداري واحد مكون من ولايات(السفير، بيروت).
الجمعة 27/5/2011
– طالب رئيس حكومة جنوب السودان سالفا كير الجيش السوداني بالانسحاب من منطقة أبيي التي سيطر عليها قيل الاتفاق على ترتيبات بشأنها ، لكنه استبعد العودة إلى الحرب الأهلية بين الشمال والجنوب بسبب أبيي “(النهار، بيروت).
الثلاثاء 28/6/2011
– أنشأ مجلس الأمن الدولي بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة القوة الأمنية الموقتة للأمم المتحدة (أونيسفا) للإنتشارفي أبيي ( التي اجتاحتها القوات الشمالية في التاسع من الشهر الجاري) . وتتألف القوة من 4200 رجل أثيوبي سينتشرون في المنطقة المتنازع عليها بين شمال السودان وجنوبه ، بالتوافق بين حكومتي الخرطوم وجوبا (النهار، بيروت).
الأحد 10/7/2011
– أعلن في جويا رسمياً ولادة دولة جنوب السودان بعدما قرر الجنوبيون الانفصال عن الشمال وسط احتفالات شعبية وحضور دولي يتقدمه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، والرئيس السوداني عمر البشير، وزعماء عدد من الدول الأفريقية، ووزراء من أوروبا وأمريكا وممثلون عن الجامعة العربية والاتحادين الأفريقي والأوروبي. وأدى سلفا كير ميارديت ، القسم ، كأول رئيس للدولة الجديدة، كما وقع على دستور الدولة الجديدة. وقد أعلنت الحكومة السودانية في الخرطوم إسقاط جنسيات ملايين الجنوبيين بعد إعلان استقلال الدولة الجديدة (الشرق الأوسط ، لندن).
الجمعة 15/7/2011
– أعلن في الخرطوم والدوحة أن الحكومة السودانية وقعت في الدوحة اتفاقية سلام مع حركة التحرير والعدالة المتمردة في إقليم دارفور، بدون مشاركة حركات التمرد الكبيرة في الإقليم الذي يشهد نزاعاً دامياً منذ 2003 (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 16/8/2011
– رفضت الحكومة السودانية تقريراً صادراً عن المفوضية العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة يتحدث عن جرائم ضد الإنسانية في ولاية كردفان (الحياة، بيروت).
الجمعة 19/8/2011
– لوحت الحكومة السودانية بطرد بعثة القوات الدولية والأفريقية بدارفور (يوناميد) وهددت بشن هجمات عسكرية ضد القوات وفتح معسكرات التجنيد في حال إصرار مجلس الأمن الدولي على نشر القوات وفق الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة (الشرق الأوسط ، لندن).
الاثنين 5/9/2011
– أعلنت القوات الحكومية السودانية عن تحقيق انتصار ساحق في ولاية النيل الأزرق في المعارك التي خاضتها ضد الجيش الشعبي الذراع العسكرية للحركة الشعبية في منطقة ديرنق القريبة من الحدود الأثيوبية (الحياة، بيروت).
السبت 5/11/2011
-أعلنت الحكومة السودانية، أمس الأول ، أن الجيش السوداني تمكن من الدخول إلى مدينة الكرمك في ولاية النيل الأزرق، وهي المدينة التي تعتبر المعقل الرئيسي لقوات الحركة الشعبية في هذه الولاية. وقالت الحكومة إن عناصر المتمردين فرت من مدينة الكرمك الحدودية مع إثيوبيا، إلى داخل إثيوبيا وولاية أعالي النيل في دولة السودان الجنوبي. ورأى نافع علي نافع، مساعد الرئيس السوداني ، أن استرداد الكرمك من متمردي الحركة الشعبية يعني نهاية التمرد في النيل الأزرق(الشرق الأوسط، لندن).
السبت 3/12/2011
-أعلن برنستون ليمان، مبعوث الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى السودان، أن الإدارة الأمريكية حريصة على تحسين علاقتها مع الخرطوم، وأنها تفضل إصلاحات ديمقراطية دستورية في السودان، وليس إسقاط النظام، ولا حتى تغييره. وأشار إلى أن رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب الأمريكية يعتمد على جهود الرئيس السوداني عمر حسن البشير لحل القضايا العالقة مع جنوب السودان، وفي ثلاث مناطق في الشمال: دارفور، جنوب كردفان، والنيل الأزرق(الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 14/12/2011
– ذكرت الأنباء أن الاشتباكات المستمرة عند حدود السودان بين الجيش السوداني والمتمردين من الحركة الشعبية في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق أدت إلى تشريد نحو 417 ألف شخص (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 26/12/2011
-أعلن الجيش السوداني مقتل خليل إبراهيم زعيم حركة العدل والمساواة، أقوى جماعات التمرد في منطقة دارفور في غرب السودان (الشرق الأوسط، لندن).
مقديشو
الجمعة 22/7/2011
– أعلن برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة إطلاق “جسر جوي في الأيام المقبلة” لنقل الإمدادات إلى اثنتين من مناطق جنوب الصومال في حال مجاعة نتيجة الجفاف الحاد الذي تواجهانه. ويسيطر مقاتلو حركة الشباب الإسلامية على مناطق عدة تعاني المجاعة في الجنوب الصومالي، حيث أعلنت الحركة أنها ستسمح بدخول المساعدات الإنسانية” إلى تلك المناطق (النهار، بيروت).
الاثنين 1/8/2011
– قدر صندوق رعاية الطفولة (اليونيسيف) عدد الأطفال المعرضين للموت في جنوب الصومال نتيجة سوء التغذية بنحو مليون و250 ألف طفل (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 7/8/2011
– انسحب مقاتلو حركة الشباب الإسلامية المناهضة للحكومة الصومالية المؤقتة من مقديشو ” لأسباب تكتيكية” متوعدة بحرب استنزاف ( النهار، بيروت).
– توعد الرئيس الصومالي الموقت شيخ شريف أحمد حركة الشباب بطردها من البلاد ( الحياة، بيروت).
الجمعة 9/9/2011
– أفاد تقرير صادر في واشنطن عن شبكة الإنذار المبكر بالمجاعة أن نحو 750 ألف شخص يواجهون الموت جوعاً في الصومال (الحياة، بيروت).
الجمعة 28/10/2011
– توغلت قوات كينية داخل الأراضي الصومالية مستهدفة مواقع مقاتلي الحركة الإسلامية المتشددة المناهضة للحكومة الصومالية الموقتة (الشباب) (الدايلي ستار ، بيروت).
الجمعة 4/11/2011
-توعدت حركة الشباب الإسلامية الصومالية كينيا بـ”حرب لا نهاية لها”، بسبب دخول قوات كينية إلى مناطق في جنوب الصومال لقتال عناصر الحركة وتقليص قدراتها على شن هجمات عبر الحدود (الشرق الأوسط، لندن).
الكويت
الثلاثاء 25/1/2011
– تقدم 3 نواب كويتيين بطلب لاستجواب وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد الصباح على خلفية وفاة مواطن كويتي (محمد المطيري) متهم بالاتجار بالكحول نتيجة للتعذيب في مركز للشرطة. وكان الوزير قدم استقالته في 13 كانون الثاني/ يناير الحالي بعد تقرير لجنة الأطباء الشرعيين الذين فحصوا جثة المطيري وأفادوا أن الوفاة جنائية. إلا أن مجلس الوزراء طلب منه البقاء في منصبه ومتابعة التحقيق في القضية. وأفضى التحقيق إلى ضلوع 6 شرطيين في وفاة المطيري، مشيراً إلى أن هؤلاء سلموا إلى السلطات القضائية. وقد تم تشكيل لجنة برلمانية منفصلة للتحقيق في هذه القضية (السفير، بيروت)..
الاثنين 7/2/2011
– أعلن في الكويت عن تعيين الشيخ أحمد حمود الجابر الصباح وزيراً جديداً للداخلية، بعدما قبل أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الصباح استقالة وزير الداخلية الشيخ جابر خالد الصباح التي قدمها الشهر الماضي إثر وفاة معتقل لدى الشرطة تعرض للتعذيب، وذلك قبل يومين من استجوابه أمام مجلس الأمة (البرلمان)، ووسط دعوات شبابية إلى التظاهر احتجاجاً على”الممارسات غير الديموقراطية” للحكومة. وكان الشيخ جابر، وهو عضو بارز في الأسرة الحاكمة، تقدم باستقالته في 13 كانون الثاني/يناير بعدما أقرت وزارته بوجود شبهات جنائية خلف وفاة المواطن محمد المطيري أثناء اعتقاله لدى الشرطة. وتسببت الحادثة في إحراج كبير للأمن الكويتي وللحكومة عموماً، لا سيما بعدما تبين أن قيادات أمنية ضللت الوزير بمعلومات كاذبة، وهو ما دفعه إلى التصريح بأنه “لا يتشرف بقيادة وزارة تعذب المواطنين” (الحياة، بيروت).
الاثنين 21/2/2011
– فرقت قوات الشرطة الكويتية تظاهرة للبدون ، تخللها صدامات مع المتظاهرين سقط جراؤه أكثر من 50 جريحاً. ورفع المتظاهرون شعارات تطالب بالحصول على الجنسية وليس بإسقاط النظام (السفير، بيروت).
الجمعة 1/4/2011
– تقدمت الحكومة الكويتية باستقالتها تفادياً لاستجواب وزراء النفط والاقتصاد والخارجية في مجلس الأمة (البرلمان) ( السفير، بيروت).
الأحد 29/5/2011
– تظاهر عدد كبير من الكويتيين للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء ناصر محمد الأمد الصباح التي شكلت في الثامن من الشهر الجاري. واتهم المتظاهرون رئيس الحكومة بسوء إدارة شؤون البلاد (النهار، بيروت).
الاثنين 24/10/2011
-عين الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير الكويت ، الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للخارجية بعد أقل من أسبوع على استقالة وزير الخارجية الكويتي الشيخ محمد صباح السالم الصباح من منصبه وسط تقارير صحافية ربطت استقالته بتورطه في قضية تحويلات مالية غير قانونية وتجاوزات مالية أثارها نواب المعارضة في مجلس الأمة (البرلمان الكويتي) قبل شهر تقريباً (الشرق الأوسط ، لندن).
الخميس 17/11/2011
-اقتحم آلاف الكويتيين مبنى مجلس الأمة في العاصمة الكويتية بعد قيام قوات الشرطة بضرب متظاهرين كانوا يشاركون في مسيرة احتجاج على رئيس الوزراء تطالب بإقالته(الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 24/11/2011
– تظاهر آلاف الكويتيين المؤيدين والمعارضين للحكومة، أمس الأول في الكويت التي تشهد أزمة سياسية اثر فضيحة فساد يجري التحقيق فيها وتشمل عدداً من النواب (السفير، بيروت).
الثلاثاء 29/11/2011
– استباقاً لتظاهرة ضخمة للمعارضة تطالب بإسقاطها، استقالت الحكومة الكويتية وسط أنباء عن احتمال حل مجلس الأمة. وقد رأس أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح جلسة طارئة لمجلس الوزراء حضرها رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي لقبول استقالة الحكومة وتكليفها تصريف الأعمال، وحل مجلس الأمة (النهار، بيروت).
الأربعاء 30/11/2011
– أصدر أمير الكويت مرسوماً بتعيين الشيخ جابر مبارك الحمد الصباح رئيساً لمجلس الوزراء خلفاً للشيخ ناصر المحمد (الأهرام، القاهرة).
الخميس 1/12/2011
-عين أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيسا لمجلس الوزراء وكلفه بتشكيل حكومة كويتية جديدة بعد يومين بعد قبول استقالة الشيخ ناصر المحمد الأحمد، على خلفية اتساع رقعة احتجاجات المعارضة الكويتية ضد حكومته ( لفشلها في مكافحة الفساد)، وسط دعوات لأمير البلاد لحل مجلس الأمة (البرلمان) أيضاً لتورط أكثر من 14 نائباً بصفقات رشوة وفساد (الحياة، بيروت).
الأربعاء 7/12/2011
– أصدر أمير الكويت مرسوماً يقضي بحل البرلمان ( الحياة، بيروت).
الاثنين 19/12/2011
– تقرر إجراء انتخابات برلمانية في الثاني من شباط/ فبراير المقبل(الشرق الأوسط، لندن).
الجزائر
الاثنين 31/1/2011
– استبعد رئيس حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم عبد العزيز بلخادم أن تجتاح الجزائر مسيرات حاشدة كما حصل في تونس ويحصل في مصر لأن الحكومة الجزائرية توزع عائدات النفط والغاز على السكان من خلال خطة لانفاق 286 مليار دولار على البنية التحتية والمستشفيات والمدارس والإسكان على خمس سنوات. (وكانت الجزائر شهدت عدة تظاهرات وصدامات بين المتظاهرين والشرطة خلال الشهر الجاري احتجاجاً على غلاء المعيشة) (النهار، بيروت).
الاثنين 21/2/2011
– انتشرت قوات الشرطة الجزائرية وسط العاصمة لمنع مسيرة دعت إليها” التنسيقية الوطنية للتغيير والديموقراطية” للمطالبة بتغيير النظام (السفير، بيروت).
الأربعاء 23/2/2011
– قرر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة رفع حال الطوارئ المفروضة في البلاد منذ عام 1992، لكنه أرفق ذلك بقرار يوسع من صلاحيات الجيش في حفظ الأمن ومكافحة الإرهاب (النهار، بيروت).
الثلاثاء 26/4/2011
– حذر الأمين العام لحزب “جبهة التحرير الوطني”، أكبر الأحزاب السياسية في الجزائر، عبد العزيز بلخادم، من أن بلاده ليست في مأمن من الثورات، فيما دعت بعض أطراف المعارضة إلى تشكيل سلطة انتقالية تقود البلاد نحو استفتاء دستوري (السفير، بيروت).
الاثنين 29/8/2011
– أعلن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي مسؤوليته عن الاعتداء الانتحاري المزدوج يوم الجمعة الماضي ضد الأكاديمية العسكرية في شرشال في الجزائر الذي أوقع 18 قتيلاً (الشرق الأوسط ، لندن).
السبت 31/12/2011
-انتقد بوجرة سلطاني، رئيس حركة مجتمع السلم في الجزائر، ، إصلاحات الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، واعتبر أن القوانين التي صادق عليها البرلمان لا تضمن «الحريات والانفتاح السياسي والإعلامي». وقال سلطاني في اجتماع مجلس شورى حركة مجتمع السلم، إن «العينات القانونية المصادق عليها في ظل الإصلاحات أفرغت من أهم محتوياتها المتمثلة أساسا في الحريات والشفافية والانفتاح السياسي والإعلامي»، كما نقلت عنه وكالة الأنباء الجزائرية. وأوضح أن الرأي العام «غير متحمس» لهذا المستوى من الإصلاحات بسبب «التضييق على الحريات السياسية والإعلامية والنقابية والمجتمعية». وأشار رئيس الحركة التي دعمت بوتفليقة لتعديل الدستور عام 2008 للترشح لولاية رئاسية ثالثة، إلى إمكان الانسحاب من التحالف الرئاسي بقوله «2012 ستكون سنة تنافس وليس سنة تحالف». وأوضح أن الحركة «تختلف مع شركائها (في التحالف) حول فلسفة الإصلاحات وتحديد سقفها». وتشكل حركة مجتمع السلم الإسلامية تحالفا في الحكومة مع جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي، إلا أنها صوتت في البرلمان ضد قوانين الإصلاح السياسي. إلا أن القيادي في الحزب عبد الحق بومشرة، أوضح لوكالة الصحافة الفرنسية أن «الاتجاه العام في قيادة الحركة ومجلس الشورى ليس مساندا للانسحاب الكلي من التحالف». وأضاف «لن يكون هناك انسحاب تام من التحالف الرئاسي لأن الوضع السياسي غير مناسب». وأكد بومشرة أن رئيس الحركة عندما تحدث عن سنة تنافس وليس سنة تحالف «كان يقصد أن الحركة لن تتحالف مع شريكيها (جبهة التحرير والتجمع الديمقراطي) في الانتخابات المقبلة». وتابع «لم يسبق أن تحالفنا في الانتخابات السابقة». وصوت نواب المجلس الشعبي الوطني الأسبوع الماضي على سلسلة من القوانين أثارت جدلا كبيرا، ليس لدى أحزاب المعارضة فقط، وإنما لدى جزء من الحكومة ممثل بحركة مجتمع السلم التي صوتت ضد بعض الإصلاحات. وبرزت الخلافات في التحالف الرئاسي بمناسبة التصويت في البرلمان على قوانين الأحزاب السياسية والانتخابات والجمعيات والإعلام، التي أعلنها بوتفليقة في خطاب أبريل (نيسان) تجاوبا مع مطالب الإصلاح في خضم الربيع العربي. وأشار بوتفليقة إلى هذا الخلاف، مؤكدا أن الإصلاحات هي «إصلاحات الشعب الجزائري» التي «قد تدخل في رؤية حزب أو حزب آخر من الكتلة الحكومية وقد لا تدخل في رؤيته وهذا طبيعي ومن الديمقراطية». وبدأ التحضير للانتخابات التشريعية المقررة في ربيع 2012 بعدما انتهت مرحلة إعداد قوانين الإصلاحات السياسية ومصادقة البرلمان عليها قبل أسبوعين(الشرق الأوسط، لندن).
تونس
الأحد 2/1/2011
-رد حزب «التجمع الدستوري الديمقراطي» الحاكم في تونس، على انتقادات «الحزب الاشتراكي» الفرنسي الذي أدان «القمع العنيف» الذي استخدمته قوات الأمن لمواجهة الاضطرابات الاجتماعية في تونس. وجاء هذا بينما توفي تونسي أصيب قبل 8 أيام بالرصاص خلال مواجهات بين متظاهرين وقوات الأمن في ولاية سيدي بوزيد التونسية ( الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 5/1/2011
–اندلعت مواجهات في مدينة تالة (وسط غرب)، التي تبعد 250 كلم عن تونس العاصمة، بين متظاهرين من طلاب الثانويات، الذين انضم إليهم شباب عاطلون عن العمل، وعناصر الأمن التونسي، وذلك بمناسبة عودة النشاط الدراسي إثر عطلة نهاية السنة، وتواصلت المواجهات حتى يوم أمس وأسفرت المواجهات عن جرح 14 شخصا في صفوف المتظاهرين ( الشرق الأوسط، لندن).
السبت 8/1/2011
-أعربت الولايات المتحدة عن «قلقها» حيال الاضطرابات الاجتماعية في تونس، وطالبت باحترام الحريات الفردية في هذا البلد( الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 10/1/2011
-احتدمت المواجهات بين السلطات التونسية والمتظاهرين وأعلنت الحكومة التونسية أن 14 شخصا قتلوا في المواجهات التي وقعت خلال نهاية الأسبوع الماضي في مدينتي تالة والقصرين الواقعتين في وسط غرب تونس( الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 11/1/2011
– أعلنت الحكومة التونسية، أمس، إغلاق المدارس والجامعات في كل أنحاء البلاد «حتى إشعار آخر»، جراء تزايد الاحتجاجات الاجتماعية، فيما ألقى الرئيس التونسي زين العابدين بن علي باللوم على «أطراف أجنبية». وقال الرئيس بن علي ، في ثاني خطاب وجهه إلى الشعب التونسي منذ اندلاع الأحداث، إن هذه الأخيرة «قامت بها عصابات ملثمة أقدمت على الاعتداء ليلا على مؤسسات عمومية، وحتى على مواطنين في منازلهم، في عمل إرهابي لا يمكن السكوت عنه». وألقى الرئيس بن علي باللوم على «أطراف التطرف والإرهاب التي تسيرها من الخارج أطراف لا تكن الخير لبلد حريص على العمل والمثابرة»، مشيرا إلى أن العدالة أخذت مجراها للتحقيق في ظروف وملابسات هذه الأحداث، وتحديد المسؤوليات فيها، وزاد الرئيس بن علي قائلا: «إن الأحداث وراءها أياد لم تتورع عن توريط أبنائنا من التلاميذ والشباب العاطل فيها. أياد تحث على الشغب والخروج إلى الشارع بنشر شعارات اليأس الكاذبة، وافتعال الأخبار الزائفة، واستغلت من دون أخلاق حدثا أسفنا له جميعا، وحالة يأس نتفهمها كانت جدت بسيدى بوزيد منذ أسبوعين». وتعهد الرئيس التونسي، من ناحية أخرى، بتنمية الجهات الداخلية والحدودية والصحراوية، وتحدث عن برامج إضافية تصب جميعها في حل مشكلة البطالة وتدعم العمل المتواصل «لتحقيق تنمية متكافئة متوازنة بين الفئات والجهات، توفر الشغل وموارد الرزق، وتعطي الأولوية لأبناء المعوزين». واعتبر الرئيس التونسي أن «البطالة ليست حكرا على تونس، ولا تونس هي الأسوأ حالا بالنسبة إلى غيرها في هذا المجال. ولم يبق للمغالطين غير ركوب الحالات اليائسة وخدمة أهداف الأطراف الحاقدة والالتجاء إلى الفضائيات المعادية». وتعهد الرئيس التونسي أيضا بخلق 300 ألف فرصة عمل بين 2011 و2012.وكانت السلطات التونسية قد استدعت، ، سفير الولايات المتحدة بتونس، وذلك على أثر التصريح الذي أدلى به الناطق الرسمي باسم الخارجية الأميركية بخصوص أحداث تونس الأخيرة، وعبرت عن استغرابها من ذلك التصريح، على الرغم من التوضيحات التي قدمتها السلطات التونسية، التي قالت إنها تفاجأت «بمحتواه الذي يستند إلى معلومات مستقاة من عناصر مناوئة من دون التثبت، ومن دون مراجعة السلطات الرسمية». وتساءلت أيضا عن رد فعل السلطات الأميركية حول مظاهرة يزعم أنها سلمية، وتم خلالها رمي زجاجات «مولوتوف» وتخريب وحرق منشآت. وفي بروكسل، أعرب الاتحاد الأوروبي، أمس، عن قلقه إزاء الاضطرابات العنيفة في تونس، ودعا حكومة البلاد إلى التحلي بضبط النفس، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية. وصرح ستيفان فول، مفوض الاتحاد الأوروبي لشؤون التوسيع وسياسة الجوار وكاثرين أشتون، الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية: «إننا نشعر بالقلق إزاء الأحداث التي شهدتها تونس خلال الأيام الأخيرة. ونعرب بصفة خاصة عن أسفنا إزاء العنف ووفاة المدنيين».( الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 12/1/2011
-ارتفعت الحصيلة الرسمية لعدد قتلى الاحتجاجات الاجتماعية وأعمال العنف الدامية التي تشهدها تونس، على خلفية تزايد البطالة إلى 21 قتيلا بعد إعلان وزارة الداخلية التونسية، أمس، سقوط أربعة قتلى جدد في مدينة القصرين شمال غربي البلاد. وأفادت وزارة الداخلية أن 4 أشخاص مدنيين قتلوا وأصيب «ما لا يقل عن 8 أعوان أمن بحروق وجروح متفاوتة الخطورة» خلال أعمال عنف قالت إنها جدت، الاثنين، في مدينة القصرين، بينما أعلن وزير الاتصال (الإعلام) في وقت لاحق أمس أن الحصيلة ارتفعت إلى 21 قتيلا. وذكر بيان لوزارة الداخلية أن «مجموعات» من أشخاص «مسلحين بالعصي والزجاجات الحارقة وقضبان من الحديد» هاجموا مركزين للشرطة في حي «النور» وحي «الزهور» الشعبيين بالمدينة وقاموا بـ«أعمال شغب وحرق ومداهمات» في المركزين. وقال البيان: «تصدى أعوان الأمن للمهاجمين لمنعهم من اقتحام المركزين اللذين تمت محاصرتهما من قبلهم، وتم تحذيرهم أكثر من مرة بإطلاق النار في الهواء. إلا أن هؤلاء كثفوا من قذف القوارير الحارقة وإلقاء عجلات مطاطية ملتهبة والدخول عنوة للمركزين والالتحام بأعوان الأمن الذين أجبروا على إطلاق النار (على المهاجمين) في إطار الدفاع الشرعي عن النفس، قبل اشتعال النار بالمركزين واحتراق الأثاث والتجهيزات فيهما». ومساء أول من أمس انتحر شاب تونسي آخر حائز شهادة جامعية وعاطل عن العمل، باستخدام التيار الكهربائي في إحدى قرى ولاية سيدي بوزيد في الوسط الغربي التونسي، على ما أفاد أمس شاهد واحد من أقارب الشاب المنتحر. وفي تونس العاصمة، سجل أمس أول تحرك احتجاجي للمبدعين التونسيين، سارعت الشرطة إلى تفريقه. فقد فرق رجال الأمن تجمعا «سلميا» وسط العاصمة كانت تعتزم مجموعة من الفنانين التونسيين القيام به أمام المسرح البلدي بتونس. وسادت أجواء من التوتر العاصمة وسط دعوات للتظاهر يتم تناقلها عبر موقع «فيس بوك» الاجتماعي على الإنترنت. وبموازاة ذلك، تجمع نحو مائة صحافي من صحف تونسية في مقر نقابة الصحافيين للاحتجاج على ما قالوا إنها قيود تفرضها الحكومة على تغطية أخبار العنف. وحمل الصحافيون صور من قتلوا في الاشتباكات وهتفوا منادين بالحرية للصحافة التونسية. وهذا سلوك غير عادي لأن وسائل الإعلام المحلية موالية للحكومة. وقال ناجي باغوري، النقيب السابق للصحافيين، إنه لا ينبغي بعد الآن أن يكون الصحافي بوقا للدعاية الحكومية، ولا بد له أن يستعيد حريته. وباستثناء ذلك، بدت الأوضاع في تونس العاصمة عادية، وفتحت المتاجر أبوابها رغم قرار إغلاق المدارس. إلى ذلك، منع أعضاء المكتب السياسي للحزب الديمقراطي التقدمي المعارض من دخول أو مغادرة مقر الحزب. وجاء المنع بعد الدعوة التي أطلقها أحمد نجيب الشابي، الأمين العام السابق للحزب بشأن تشكيل حكومة إنقاذ وطني. ومن جهتهم، أعرب أعضاء البرلمان التونسي، في بيان صدر عقب جلسة له التأمت، عن أسفهم لما جرى من أعمال شغب وعنف وإضرار بالأملاك العمومية والخاصة أدت إلى وقوع حالات وفاة في صفوف المدنيين وإصابة العديد من رجال الأمن. وفي نيويورك، قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، إنه قلق بسبب تصاعد العنف ودعا إلى ضبط النفس. وفي باريس، أعربت فرنسا مجددا أمس عن الأسف «لأعمال العنف» في تونس، ودعت إلى «التهدئة»، مؤكدة على لسان المتحدث باسم الحكومة فرنسوا بارون، أن «الحوار وحده الكفيل بتجاوز المشاكل الاقتصادية والاجتماعية» في هذا البلد. وقال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية إنه بالنسبة للمواطنين الفرنسيين في تونس فإن التعليمات «واضحة» حيث يتعين عليهم «لزوم أقصى درجات الحيطة، وخصوصا تفادي المشاركة في أي شكل من أشكال التجمع».».( الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 13/1/2011
-أقال الرئيس التونسي زين العابدين بن علي وزير داخليته، وانتشرت قوات الجيش في وسط العاصمة تونس أمس بعد أن امتدت موجة من الاضطرابات – التي قال مسؤولون إنها أسفرت عن مقتل 23 شخصا – لأول مرة إلى العاصمة. كما قررت وزارة الداخلية التونسية، أمس، فرض حظر تجول في العاصمة تونس. وقالت الوزارة، في بيان نشرته وكالة الأنباء التونسية، «نظرا لما شهدته بعض أحياء العاصمة مساء أول من أمس وأمس من أعمال شغب ونهب واعتداءات على الممتلكات والأشخاص، وحفاظا على أمن المواطنين وسلامة الأملاك والمكاسب – تقرر إعلان منع الجولان بولايات تونس الكبرى (تونس وأريانة وبن عروس ومنوبة) بصورة مؤقتة، اعتبارا من مساء اليوم (أمس) بداية من الساعة الثامنة ليلا إلى غاية الساعة الخامسة والنصف صباحا». وأضافت الوزارة «يستثنى من هذا القرار الحالات الصحية العاجلة وأصحاب الأعمال الليلية».
وذكرت وكالة الأنباء التونسية أن بن علي «قرر تعيين السيد أحمد فريعة وزيرا للداخلية والتنمية المحلية وإطلاق سراح كل الأشخاص الذين تم إيقافهم خلال الأحداث التي شهدتها بعض مناطق البلاد باستثناء من أثبتت التحقيقات العدلية تورطهم في أعمال عنف شديد وتخريب مقصود وحرق للممتلكات». وأعلن رئيس الوزراء التونسي محمد غنوشي أمس إقالة وزير الداخلية رفيق بلحاج قاسم، والإفراج عن جميع الموقوفين في إطار الاضطرابات الاجتماعية التي تهز البلاد منذ 4 أسابيع. وأعلن أيضا في مؤتمر صحافي تشكيل لجنة تحقيق حول الفساد الذي تندد به المعارضة ومنظمات غير حكومية. وقال رئيس الوزراء: «قررنا تشكيل لجنة تحقيق للتحقيق بشأن مسألة الفساد». وقد قتل أكثر من 50 شخصا خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي بحسب أحد النقابيين، 21 بحسب الحكومة، أثناء مظاهرات غير مسبوقة احتجاجا على البطالة. واندلعت الاضطرابات في وسط تونس منتصف ديسمبر (كانون الأول) الماضي إثر حادث سكب الزيت على النار، وامتدت مساء الثلاثاء إلى إحدى ضواحي العاصمة تونس حيث انتشر الجيش أمس. وكان الرئيس زين العابدين بن علي تدخل الاثنين عبر التلفزيون في مسعى لنزع فتيل الأزمة، لكن المظاهرات استمرت واعتبرت المعارضة التدابير المعلنة والوعود بتوفير وظائف غير كافية. إلى ذلك، انتشرت وحدات من الجيش في تونس العاصمة أمس، حيث تصاعد التوتر بعد اندلاع مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين خلال الليل في أحياء شعبية بالضاحية الغربية، كما أفاد مراسل وكالة الصحافة الفرنسية. وظهرت تعزيزات عسكرية من جنود بالسلاح وشاحنات وسيارات جيب ومصفحات في العاصمة التونسية للمرة الأولى منذ اندلاع المواجهات التي تشهدها تونس منذ 4 أسابيع. ويأتي ذلك في وقت أشارت فيه مصادر من المعارضة إلى إقالة أحد قادة هيئة أركان سلاح البر الجنرال رشيد عمار الذي رفض إعطاء الأمر إلى الجنود بقمع الاضطرابات التي انتشرت في البلاد وتعبر عن تحفظه إزاء استخدام القوة بشكل مفرط بحسب المصادر نفسها. واستبدل بعمار قائد الاستخبارات العسكرية الجنرال أحمد شبير بحسب هذه المعلومات التي لم يتم التأكد منها من مصادر رسمية. وتمركزت هذه التعزيزات عند مفارق الطرق في وسط العاصمة وعند مدخل حي التضامن، حيث كانت الأضرار التي خلفتها أعمال العنف خلال الليل ظاهرة( الشرق الأوسط، لندن).
– أدانت المتحدثة باسم وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين أشتون أمس استخدام القوة «غير المتكافئ» من قبل الشرطة في تونس، حيث أقيل وزير الداخلية لتوه إثر مظاهرات اجتماعية عنيفة. وقالت المتحدثة مايا كوسييانسيك إن «هذا العنف غير مقبول، ويجب تحديد هوية الفاعلين وإحالتهم إلى القضاء». وأضافت: «نحن قلقون من استخدام القوة غير المتكافئة من قبل الشرطة تجاه المتظاهرين المسالمين»، موضحة أن الاتحاد الأوروبي يطالب بإجراء تحقيق في هذا الخصوص. وكانت أشتون طالبت بـ«الإفراج فورا» عن المتظاهرين والمدونين والصحافيين الذين أوقفوا في تونس خلال الأسابيع الأخيرة. كما دعت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون الحكومة التونسية إلى العمل من أجل «حل سلمي» لوقف الاضطرابات الاجتماعية التي تشهدها البلاد، وذلك في مقابلة مع قناة العربية التي يوجد مقرها في دبي. وقالت كلينتون في المقابلة التي بثت مساء أول من أمس: «نحن قلقون بالإجمال من عدم الاستقرار في تونس، يبدو أن الاحتجاجات خليط ما بين الاقتصادي والسياسي، وللأسف فإن رد الفعل الحكومي أدى إلى مقتل البعض، ونأمل في حل سلمي». وشددت كلينتون على أن «واشنطن ليست طرفا في المواجهات الجارية حاليا بين محتجين والسلطات التونسية»، وأشارت إلى أن الولايات المتحدة «ستقوم بالاتصال مع السلطات التونسية عندما تهدأ الأوضاع». وحثت كلينتون الحكومة التونسية على «التركيز لإيجاد الوظائف للعاطلين» عن العمل.
وقد أوقعت الاضطرابات الاجتماعية التي تشهدها تونس منذ نحو شهر بين 21 قتيلا بحسب السلطات وأكثر من 50 قتيلا بحسب المصادر النقابية ( الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 14/1/2011
-سيطرت حالة من الخوف والترقب على الشارع التونسي بعد أن شلت الحركة التجارية والإدارية والمالية وسط العاصمة التونسية. وسارع أصحاب المحلات التجارية والمقاهي ومختلف المصالح الإدارية إلى إغلاق أبواب المحلات خشية تعرضها للتخريب، كما تظاهر محتجون في منطقة باب البحر وفي ساحة «الباساج» بوسط العاصمة وسمع صوت إطلاق الرصاص بمواقع عدة من العاصمة دون الإبلاغ عن ضحايا. كما شوهد دخان أسود يتصاعد عن بعد وغطى الناس أفواههم لتجنب استنشاق الدخان. وكانت الاشتباكات تدور على مسافة بضع مئات من الأمتار من مبنى البنك المركزي في المنطقة التجارية الرئيسية بالمدينة التي تضم أيضا المحطة الرئيسية للحافلات والقطارات. ومن جهته، قرر الرئيس التونسي زين العابدين بن علي أمس إقالة عبد العزيز بن ضياء الوزير المستشار الناطق الرسمي باسم رئاسة الجمهورية. وكان محمد الغنوشي الوزير الأول قد أعلن خلال جلسة استثنائية عقدها أمس البرلمان التونسي أن بن علي أصدر تعليمات «بالنظر في وضعية الأفراد والعائلات المتضررة من أحداث العنف والتخريب ومساعدتهم على جبر الأضرار التي لحقت بهم». إلى ذلك، قالت منظمات حقوقية إن عدد ضحايا الاحتجاجات الاجتماعية قد بلغ 58 قتيلا منذ بدايتها. وطالبت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بتكوين لجنة لتقصي الحقائق حول ظروف وملابسات تعرض المدنيين التونسيين لإطلاق الرصاص. ( الشرق الأوسط، لندن).
السبت 15/1/2011
– أطاحت الانتفاضة الشعبية على القمع والفقر في تونس( ثورة الياسمين) بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي الذي فر ( إلى السعودية) بعدما حكم تونس طوال 23 عاماً من غير أن يدرك أن إقدام الشاب محمد البوعزيزي على إحراق نفسه في ولاية سيدي أبو زيد قبل نحو شهر يائساً من البطالة وقمع الشرطة سيتحول شرارة مواجهات تعم معظم المدن التونسية لتطيح بنظامه. وقد أعلن محمد الغنوشي رئيس الوزراء التونسي توليه سلطات الرئاسة التونسية مؤقتاً ( النهار، بيروت). وعلى الفور رحبت المعارضة بهذه التطورات؛ إذ قالت مية الجريبي، الأمينة العامة للحزب الديمقراطي التقدمي، المعارض، لـ«الشرق الأوسط»: «هذا يوم تاريخي حققه الشعب التونسي بدمائه وتضحياته بعد أكثر من عقدين عاش خلالهما الكثير من الاضطهاد والقهر والظلم والرئاسة مدى الحياة». ودعت الجريبي إلى «تغيير حقيقي وإلى تشكيل حكومة إنقاذ وطني بشكل فوري تهيئ لانتخابات برلمانية ورئاسية تعددية حقيقية». كما عبر المعارض البارز أحمد نجيب الشابي عن ترحيبه المبدئي بتولي الغنوشي رئاسة البلاد، إلا أنه دعاه إلى «اتخاذ القرار المناسب والموقف الملائم بعد مدة وجيزة. وذكرت مصادر تونسية، أمس، أن عددا من أقارب الرئيس السابق زين العابدين بن علي اعتقلوا بينهم صخر المطيري، وهو صهر بن علي، ومن أبرز رجال الأعمال في تونس, الا أن مساعدا له نفى ذلك مؤكدا وجوده في دبي. وبينما كانت طائرة بن علي في الأجواء، قال التلفزيون الفرنسي إن الرئيس نيكولا ساركوزي رفض استقباله. واعترف بيان للإليزيه بالانتقال الدستوري في تونس. وتضاربت الأنباء حول وجهة طائرة بن علي حيث أشير إلى أنها كانت في طريقها إلى دولة خليجية. وأشاد الرئيس الأميركي باراك أوباما بشجاعة الشعب التونسي ودعا الى انتخابات حرة ونزيهة( الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 16/1/2011
– فرض الجيش سيطرته على الوضع الأمني ، فيما أعلن المجلس الدستوري رسمياً شغور السلطة في البلاد وكلف رئيس البرلمان فؤاد المبزع تولي رئاسة البلاد بالوكالة على أن يجري تنظيم انتخابات رئاسية في غضون فترة تتراوح بين 45 و60 يوماً بموجب المادة 57 من الدستور( الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 18/1/2011
– شكل محمد الغنوشي رئيس الوزراء التونسي حكومة تونسية جديدة شاركت فيها المعارضة للمرة الأولى منذ استقلال تونس 1956 ( الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 19/1/2011
– انسحب وزراء المعارضة من الحكومة التونسية الجديدة احتجاجاً على بقاء بعض رموز النظام المخلوع في الحكومة الجديدة (الحياة، بيروت).
الثلاثاء 25/1/2011
– أستمرت التظاهرات احتجاجاً على حكومة محمد الغنوشي رئيس الوزراء التونسي ، فيما أعلن رئيس أركان الجنرال التونسي رشيد عمّار أنه “حامي” الثورة وضامنها (السفير، بيروت).
الخميس 27/1/2011
– أصدر القضاء التونسي مذكرة جلب دولية بحق الرئيس المخلوع وزوجته ليلى الطرابلسي وأقاربهما، بتهمة “اقتناء أشياء حسية منقولة وحقوق عقارية موجودة بالخارج” بطريقة غير قانونية (الحياة، بيروت).
السبت 29/1/2011
– استجاب ا محمد الغنوشي رئيس الوزراء التونسي الى مطالب المتظاهرين ، فأبعد ما تبقى من وزراء حقبة نظام بن علي في تعديل حكومي طاول 7 من وزراء الحقبة السابقة (النهار، بيروت).
الاثنين 31/1/2011
– عاد الزعيم الإسلامي التونسي المعارض راشد الغنوشي (69 سنة) إلى تونس بعد أكثر من 20 سنة في المنفى، وبعد 15 يوماً من إطاحة الرئيس التونسي زين العابدين بن علي. ولقي الغنوشي استقبالاً حاشداً، بيد أنه صرح بأنه لن يترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة في تونس (النهار، بيروت).
الأربعاء 2/2/2011
– تحدثت الأنباء عن سقوط 219 قتيلاً وأكثر من 500 جريح حصيلة الأحداث التي أطاحت بالرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي( الحياة، بيروت).
الأربعاء 9/2/2011
– استدعت وزارة الدفاع التونسية قوات الاحتياط لضبط الفلتان الأمني في البلاد (النهار، بيروت).
الأحد 20/2/2011
– شمل قرار العفو عن السجناء السياسيين في تونس نحو 30 ألفاً من المواطنين (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 21/2/2011
– تم العثور على ملايين من الدولارات واليورو والممتلكات الثمينة في مخابئ سرية في أحد قصور الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي (السفير، بيروت).
الاثنين 28/2/2011
– قدم محمد الغنوشي رئيس الوزراء التونسي استقالته عقب مطالبة أكثر من مئة الف متظاهر بتنحي الغنوشي بوصفه آخر رمز من رموز الرئيس المخلوع وعقب أعمال عنف في العاصمة أوقعت خمسة قتلى. وأعلن الرئيس التونسي الانتقالي فؤاد المبزع تعيين وزير الخارجية السابق الباجي قائد السبسي رئيساً جديداً للحكومة الانتقالية خلفا للغنوشي الذي أعلن أن ضميره مرتاح ولن يكون الرجل الذي يتخذ إجراءات قمعية ينجم عنها ضحايا ، مؤكداً أن قراره بالاستقالة يصب ” في خدمة ثورة تونس” (النهار، بيروت).
السبت 5/3/2011
-دعا الرئيس التونسي الانتقالي فؤاد المبزع الناخبين التونسيين إلى انتخاب مجلس تأسيسي في 24 تموز/ يوليو المقبل تتمثل مهمته أساساً في صوغ دستور جديد في البلاد يحل محل دستور 1959 (النهار، بيروت).
الاثنين 30/5/2011
– أعدت الحكومة الانتقالية التونسية خطة تنمية اقتصادية واجتماعية تتطلب استثمارات قيمتها 125 مليار دولار على مدى خمس سنوات يتم الحصول على 25 ملياراً منها بمساعدات دولية وعدت بها قمة مجموعة الثماني (السفير، بيروت).
الخميس 2/6/2011
-أعلن في تونس عن تأسيس “قطب ديمقراطي حداثي” يتكون من 11 حزباً سياسياً – من بينها حركة التجديد، والحزب الاشتراكي اليسار، وحزب تونس الخضراء- يهدف بالأساس إلى “حماية تونس من مخاطر الردة والانتكاس، والقطع النهائي مع كل أشكال الاستبداد والديكتاتورية والحيف السياسي والاجتماعي والاقتصادي والتهميش الثقافي (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 9/6/2011
– أرجأت الحكومة التونسية المؤقتة انتخابات المجلس الوطني التأسيسي في البلاد إلى 23 تشرين الأول/ أكتوبر المقبل بعدما كانت مقررة في 24 تموز/ يوليو المقبل من أجل إجراء “أول انتخابات حرة وشفافة” بعد الثورة(الحياة، بيروت).
الثلاثاء 21/6/2011
– بدأت محاكمة الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي غيابياً، وحملت سريعاً حكماً بالسجن 35 سنة له ولزوجته ليلى الطرابلسي، بتهم اختلاس الأموال العامة وحيازة أسلحة ومخدرات (النهار، بيروت).
السبت 16/7/2011
– فرقت قوات الأمن التونسية بالقوة مسيرة احتجاج على عدم جدية الحكومة المؤقتة في العمل على تحقيق أهداف الثورة. وقد طالب المتظاهرون بتنحي وزيري الداخلية والعدل ومحاسبة رموز الفساد (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 29/7/2011
– حكم على الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي غيابياً بالسجن 16 سنة بعد إدانته بقضايا فساد واختلاس. (النهار، بيروت).
الثلاثاء 30/8/2011
-قال الباجي قائد السبسي، رئيس الحكومة التونسية المؤقتة، إنه هدد بالفعل بالاستقالة من منصبه إذا ما تراجعت الأحزاب السياسية عن التزامها بإجراء الانتخابات المتعلقة بالمجلس الوطني التأسيسي في موعدها المحدد يوم 23 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. وقلل قائد السبسي من أهمية تأثير حركة النهضة الإسلامية في مسار الانتخابات المقبلة ، وقال إنها لن تحصل على أكثر من 20 بالمئة من أصوات الناخبين التونسيين رغم أن بعض استطلاعات الرأي أعطتها قرابة ثلث الأصوات قبل أقل من شهرين على موعد انتخابات المجلس الوطني التأسيسي. وقال :إن الهيئة العليا المستقلة للانتخابات تجاوزت المراحل الصعبة، وإن المركز الوطني للمعلومات يقوم بعمل جبار لتيسير العملية الانتخابية، مشيراً إلى أن ترشح المستقلين سيكون له تأثير كبير في نتائج الانتخابات. وكشف قائد السبسي عن أن هناك 29 قضية ضد رموز الفساد جاهزة، والمحكمة العسكرية ستبدأ النظر فيها في بداية أيلول/ سبتمبر المقبل. ورأى قائد السبسي أن نجاح الثورة التونسية يقلق الكثير من الأنظمة العربية التي لا تتعامل ديمقراطيا مع شعوبها (الشرق الأوسط ، لندن).
السبت 29/10/2011
-أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس فوز حزب النهضة الإسلامي(بزعامة راشد الغنوي) بـ90 مقعداً في انتخابات المجلس التأسيسي البالغ عدد مقاعده 217 مقعداً، والذي سيشكل المؤسسات الديمقراطية الجديدة في تونس بعد نحو 10 أشهر . ونال حزب المؤتمر من أجل الجمهورية 30 مقعداً ، تلاه التكتل الديمقراطي 21 مقعداً ، ثم العريضة الشعبية 19 مقعداً، فالحزب الديمقراطي التقدمي 17 مقعداً، ثم حزب المبادرة 5 مقاعد، تلاه القطب الديمقراطي الحداثي 5 مقاعد، وحزب آفاق تونس 5 مقاعد، فحزب العمال الشيوعي التونسي 3 مقاعد، فالمستقلون وهم مجموعة من أحزاب صغيرة حصلت على 12 مقعداً( الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 22/11/2011
-وقع زعماء التحالف الحزبي الثلاثي في تونس ( النهضة ، والمؤتمر من أجل الجمهورية ، والتكتل الديمقراطي من أجل العمل والحريات) الذي يحظى مجتمعاً بالغالبية في المجلس التأسيسي إعلان توافق يتم بموجبه ترشيح زعيم “التكتل” مصطفى بن جعفر لرئاسة المجلس التأسيسي وزعيم “المؤتمر” منصف المرزوقي لرئاسة الجمهورية والأمين العام لـ”النهضة” حمادي الجبالي لرئاسة الحكومة(السفير، بيروت).
الخميس 24/11/2011
– انتخب المجلس التأسيسي التونسي مصطفى بن جعفر رئيساً له ، فيما قدمت الحكومة المؤقتة برئاسة الباجي قائد السبسي استقالتها تمهيداً لتكليف الجبالي بتشكيل الحكومة بعد انتخاب رئيس للجمهورية (السفير، بيروت).
الثلاثاء 13/12/2011
-انتخب المجلس الوطني التأسيسي منصف المرزوقي رئيساً للجمهورية التونسية( الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 25/12/2011
– منح المجلس ثقته للتركيبة الحكومية الجديدة التي قدمها حمادي الجبالي، الأمين العام لحركة النهضة ورئيس الحكومة (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 27/12/2011
– حصلت حركة النهضة الإسلامية التي فازت في الانتخابات على أهم الوزارات، وخصوصاً الداخلية والخارجية والعدل، فيما عبر نحو 50 متظاهراً أمام مقر وزارة الخارجية عن احتجاجهم على تعيين رفيق عبد السلام صهر الشيخ راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة وزيراً للخارجية في الحكومة (النهار، بيروت).
بيروت
الخميس 13/1/2011
– قدم وزراء المعارضة من الحكومة اللبنانية استقالاتهم لتصبح بذلك حكومة سعد الحريري حكومة مستقيلة . وجاءت استقالة الوزراء عقب سحب السعودية يدها من المداولات المتعلقة بالوساطة السورية- السعودية لتسوية الأزمة اللبنانية حول المحكمة الدولية الخاصة بلبنان التي تعتبرها المعارضة مزيفة ومسيسة. كما تزامنت استقالة الوزراء مع استقبال الرئيس الأمريكي باراك أوباما الحريري في البيت الأبيض حيث جدد دعم واشنطن للمحكمة الدولية (الحياة، بيروت).
الاثنين 17/1/2011
– أعلن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أن المعارضة قررت عدم تسمية رئيس الحكومة المستقيلة سعد الحريري لتشكيل حكومة جديدة، مشيراً إلى أن الأمريكيين والإسرائيليين رفضوا المسعى العربي لتسوية الأزمة حول المحكمة الدولية. وتتضمن هذه التسوية بنوداً تدعو إلى وقف تمويل المحكمة من قبل لبنان، وسحب القضاة اللبنانيين منها، وإلغاء مذكرة التفاهم بين الحكومة اللبنانية والمحكمة (الحياة، بيروت).
الثلاثاء 18/1/2011
– سلم دانيال بلمار المدعي العام لدى المحكمة الدولية الخاصة بلبنان قرار الاتهام الظني في قضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري إلى قاضي الإجراءات التمهيدية دانيال فرنسين ليبت فيه خلال فترة تتراوح بين 6 و10 أسابيع (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 20/1/2011
– تعثرت الوساطة القطرية – التركية بشأن تسوية الانقسامات اللبنانية حول المحكمة الدولية الخاصة بلبنان ، كما تراجع الحديث عن مبادرة فرنسية لإنشاء لجنة اتصال دولية – إقليمية للمساعدة على تسوية الأزمة اللبنانية (النهار، بيروت).
الثلاثاء 25/1/2011
– انضم 9 نواب من الأكثرية النيابية السابقة في البرلمان اللبناني، غالبيتهم من “اللقاء الديمقراطي” الذي يتزعمه النائب وليد جنبلاط، إلى المعارضة التي باتت تمثل الأكثرية. وتم بنتيجة ذلك تسمية نجيب ميقاتي لتشكيل حكومة جديدة بدلاً من سعد الحريري . وقد أقدم أنصار الحريري في بيروت وطرابلس ومناطق أخرى على حرق الإطارات وسط تظاهرات نظمها “تيار المستقبل” طالبت برئاسة الحكومة للحريري، ودعت ميقاتي إلى الانسحاب من تشكيل الحكومة ( السفير، بيروت).
الاثنين 31/1/2011
– واصل نجيب ميقاتي اتصالاته لتشكيل حكومة جديدة أعلنت “قوى 14 آذار” أنها لن تشارك فيها (السفير، بيروت).
الثلاثاء 22/2/2011
– برز موضوع المحكمة الخاصة بلبنان مجدداً كاستحقاق ملازم للتحديات التي تواجه رئيس الوزراء اللبناني المكلف نجيب ميقاتي وسط سعيه إلى إنجاز مهمته؛ ففي ما بدا رداً ضمنياً على تمسك اجتماع دار الفتوى ومهرجان “14 شباط” لقوى” 14″آذار” بالمحكمة ، أصدر المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى بياناً حمل فيه بشدة على المحكمة ووصفها بأنها “فاقدة الشرعية الدستورية والوطنية وتحولت أداة لتصفية الحسابات السياسية بدل كشف الحقيقة”. وإذ اعتبر المحكمة “لاغية” دعا إلى “رفض أي تعاون معها لما تشكله من تجاوز للدولة والدستور والشعب (النهار، بيروت).
الاثنين 28/2/2011
– قرر نواب قوى “14 آذار” عدم المشاركة في الحكومة الجديدة المكلف نجيب ميقاتي تأليفها، وتشكيل معارضة لهذه الحكومة (النهار، بيروت).
الاثنين 7/3/2011
– تظاهر آلاف اللبنانيين ، مطالبين بإسقاط النظام الطائفي في لبنان (الشرق الأوسط، بيروت).
الاثنين 14/3/2011
– أحيت قوى ” 14 أذار” الذكرى السادسة لانطلاقتها ، وسط حملة على سلاح حزب الله الذي – بحسبهم – يجبر اللبنانيين على خيارات سياسية مخالفة لقناعاتهم ( الشرق الأوسط ، لندن).
الخميس 24/3/2011
– أعلن عن خطف 7 سياح أستونيين من زحلة في البقاع اللبناني في تطور أمني يعيد الى الأذهان ظاهرة خطف الأجانب في لبنان (النهار، بيروت).
الاثنين 25/4/2011
– أشار الرئيس اللبناني ميشال سليمان إلى عقبات داخلية تؤخر تشكيل الحوكة الجديدة برئاسة نجيب ميقاتي، منها ما يتعلق بتوزيع الحصص بين الكتل النيابية. وشدد على “أن الدستور لا يعطي حصصاً لأحد، بل ينص على آليات لتشكيل الحكومة، ويحمل رئيس الجمهورية مسؤولية احترامه كل بنوده والسهر عليها”(الحياة، بيروت).
السبت 7/5/2011
-أعلن المدعي العام في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان دانيال بلمار أنه “عدل قرار الاتهام الذي قدمه في 17 كانون الثاني2011/ يناير ، مضيفاً إليه “عناصر أساسية جديدة”، في تعديل هو الثاني الذي تم إدخاله على قرار الاتهام (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 28/5/2011
– تعرضت القوة الموقتة للأمم المتحدة في جنوب لبنان (اليونيفيل) لاتفجار أدى إلى وسقوط 6جرحى من الكتيبة الإيطالية عند المدخل الشمالي لصيدا، أثار قلقاً من أن يكون لبنان عاد ليكون منصة لتصفية حسابات إقليمية، مع العلم أن البلاد لا تزال تعاني وطأة أزمة تأليف حكومة متمادية منذ 25 كانون الثاني/ يناير الماضي. وذكرت الأنباء أن وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني أن حكومة إيطاليا تبحث مع الأطراف المعنيين في مسألة خفض عديد وحدتها العاملة في إطار اليونيفيل (النهار، بيروت).
الثلاثاء 14/6/2011
-نجحت قوى الأكثرية الجديدة بتشكيل حكومة لبنانية جديدة برئاسة نجيب ميقاتي بعد مرور أكثر من أربعة أشهر ونصف الشهر على تكليف ميقاتي بتشكيل حكومة رفضت قوى “14 أذار المشاركة فيها (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 1/7/2011
– وجهت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان اتهامات إلى أربعة أشخاص ينتمون إلى ” حزب الله” بالتورط باغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري. وسلمت المحكمة قرار الاتهام إلى القضاء اللبناني، فيما كانت الحكومة اللبنانية برئاسة نجيب ميقاتي تقر بيانها الوزاري الذي أكد صيغة الجيش والشعب والمقاومة، واحترام لبنان للقرارات الدولية ومتابعة عمل المحكمة الدولية، الأمر الذي أثار سعد الحريري رئيس الحكومة السابق – وتحالف قوى 14 آذار المعارضة – فدعا حكومة ميقاتي إلى عدم التهرب من ملاحقة المتهمين من قبل المحكمة(الحياة، بيروت).
الأحد 3/7/2011
– رد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله على اتهام المحكمة، فقدم أدلة على انحيازها وفسادها ، مؤكداً استحالة توقيف المتهمين الذين وصفهم بالمقاومين الشرفاء ، مجدداً اتهامه للمحكمة الخاصة بلبنان بأنها محكمة إسرائيلية –أمريكية وقراراتها مرفوضة (الحياة، بيروت).
الاثنين 4/7/2011
– تواصل السجال حول المحكمة ، فجددت “قوى 14 آذار” تمسكها بالمحكمة(الحياة، بيروت).
الجمعة 8/7/2011
– نالت الحكومة اللبنانية برئاسة نجيب ميقاتي ثقة مجلس النواب بغالبية 68 صوتاً من أصل 128. وقد انسحب نواب ” قوى 14 آذار” من مجلس النواب قبل بدء التصويت الحياة، بيروت).
الجمعة 15/7/2011
– أطلق سراح السياح الاستونيين السبعة في البقاع اللبناني بعد قرابة 4 أشهر على اختطافهم في لبنان، بدون أن ترشح معلومات حول أسباب اختطافهم (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 20/7/2011
-أكد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أن الحزب بدأ بمواجهة مؤامرة المحكمة الدولية الخاصة بلبنان (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 27/7/2011
– وجهت “قوى 14 آذار” نداءً إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي – مون والأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي لمواصلة دعمهما لأعمال المحكمة الخاصة بلبنان (النهار، بيروت).
الأربعاء 10/8/2011
– أبلغت السلطات اللبنانية المحكمة الدولية الخاصة بلبنان عدم تمكنها من توقيف المتهمين في قضية اغتيال رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق رفيق الحريري ( الحياة، بيروت).
الأربعاء 28/9/2011
– انعقدت في بيروت قمة روحية إسلامية – مسيحية في دار الفتوى أكدت أهمية التمسك بثوابت العيش المشترك ووثيقة الوفاق الوطني (النهار، بيروت) .
الاثنين 24/10/2011
– جدد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله رفضه لتمويل المحكمة الدولية الخاصة بلبنان ، مشيراً إلى إمكانية اللجوء إلى التصويت في مجلس الوزراء لحسم الخلاف حول تمويلها، مستبعداً أن يقدم رئيس الحكومة نجيب ميقاتي استقالته في حال لم يتمكن من تمويل المحكمة (الديلي ستار، بيروت).
الأربعاء 26/10/2011
– اعتبرت قوى ” 14 آذار” المعارضة لحكومة ميقاتي ، أن موقف السيد نصر الله الرافض لتمويل المحكمة من شأنه أن يضع لبنان في مواجهة المجتمع الدولي (الديلي ستار، بيروت).
الثلاثاء 22/11/2011
– أعلن ميشال سليمان الرئيس اللبناني في كلمة ألقاها لمناسبة الذكرى الـ 68 للاستقلال التزامه بقرارات الشرعيّة الدوليّة، بما فيها تلك المتعلّقة بالمحكمة الدوليّة الخاصة بلبنان، التي يثير موضوع تمويلها الكثير من الجدل والانقسام بين اللبنانيين (السفير، بيروت).
الثلاثاء 29/11/2011
– أشار نجيب ميقاتي رئيس الحكومة اللبنانية إلى اعتزامه الاستقالة في حال سقوط بند تمويل المحكمة داخل صفوف الأكثرية الحكومية (النهار، بيروت).
الخميس 1/12/2011
-أعلن رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي عن “تحويل حصة لبنان من تمويل المحكمة الدولية(نحو 32 مليون دولار لسنة 2012) من موازنة الهيئة العليا الإغاثة التابعة لمجلس الوزراء . وذكرت الأنباء أن رئيس مجلس النواب نبيه بري أسهم في هذا المخرج لتمويل المحكمة تجنباً لعرض بند التمويل على مجلس الوزراء والتصويت ضده واستقالة رئيس الحكومة، وتعريض لبنان لعقوبات دولية (الحياة، بيروت).
الجمعة 16/12/2011
– أعلنت جمعية المصارف عن تسديد قيمة حصة لبنان من تمويل المحكمة التي دفعت من قبل الهيئة العليا للإغاثة” التابعة لرئاسة مجلس الوزراء في محاولة منها للمحافظة على الاستقرار السياسي والمالي في لبنان”، (بعد أن تقرر جنبا عرض موضوع التمويل المثير للخلاف بين وزراء 8 و 14 آذار )(الشرق الأوسط، لندن).
الرباط
الاثنين 21/2/2011
– تظاهر آلاف من الشباب في الرباط وعدد من مدن المغرب، مطالبين الملك محمد السادس، الذي تولى العرش في العام 1999، بالتخلي عن بعض سلطاته والتصدي للفساد الحكومي (السفير، بيروت).
الاثنين 21/3/2011
– شكل العاهل المغربي الملك محمد السادس لجنة لإعداد تعديلات دستورية تمنح سلطات واسعة للبرلمان ولرئيس الحكومة وتطرح على استفتاء شعبي في حزيران / يونيو المقبل (الشرق الأوسط ، لندن، 10/3/2011). وقد تظاهر نحو 50 ألفاً في الرباط ، مرددين هتافات تطالب بمحاربة الفساد وإجراء إصلاحات دستورية حقيقية تؤدي الى ملكية دستورية (النهار، بيروت).
الاثنين 25/4/2011
– تظاهر عشرات الآلاف في شوارع المغرب في مسيرات سلمية للمطالبة بإصلاحات واسعة ترمي إلى تخلي الملك عن بعض صلاحياته الواسعة ، ووضع نهاية للاعتقال السياسي (الحياة، بيروت).
الجمعة 29/4/2011
– قتل 15 شخصاً بينهم ستة فرنسيين في انفجار استهدف مقهى مزدحماً ويرتاده الأجانب في مدينة مراكش المغربية السياحية ( النهار، بيروت).
السبت 18/6/2011
– وجه العاهل المغربي الملك محمد السادس خطاباً إلى الشعب المغربي تضمن تعديلات دستورية، تدعو إلى التكريس الدستوري للملكية ،على أن يبقى الملك هو رئيس الدولة والحكم بين مؤسساتها وضامن وحدتها، وإلى دسترة الأمازيغية كلغة رسمية للمملكة، إلى جانب اللغة العربية، ودسترة كافة حقوق الإنسان، كما هو متعارف عليها عالمياً، وتعزيز السلطة التنفيذية، بقيادة رئيس الحكومة، وقيام سلطة برلمانية تمارس اختصاصات تشريعية ورقابية واسعة، وكذلك ترسيخ سلطة قضائية مستقلة عن السلطتين التنفيذية والتشريعية. وسيتعرض التعديلات الدستورية على استفتاء شعبي الشهر المقبل (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 3/7/2011
– حاز الدستور المغربي الجديد على غالبية كاسحة من أصوات الناخبين الذين شاركوا في الاستفتاء على الدستور أمس الأول . وأعلن وزير الداخلية المغربي الطيب الشرقاوي أن نسبة المصوّتين بـ “نعم” بلغت 98.49 بالمئة، في حين بلغت نسبة المصوتين بـ “لا” 1.51 بالمئة. وبلغت نسبة المشاركة في الاقتراع في تقديرات أولية 72.65 بالمئة. ويعطي الدستور الجديد صراحة سلطات تنفيذية واسعة للحكومة، كما ينص على ضرورة اختيار رئيسها من الحزب الفائز في انتخابات البرلمان الذي تعزز دوره أيضاً في النسخة الجديدة من الدستور. لكن الملك سيبقى على رأس مجلس الوزراء والجيش والهيئات الدينية والقضائية، وسيحق له إجراء التعيينات في الجيش (الحياة، بيروت).
الأحد 31/7/2011
– وجه العاهل المغربي الملك محمد السادس خطاباً إلى الأمة بمناسبة الذكرى الثانية عشرة لاعتلائه العرش دعا فيه إلى التبكير بانتخاب مجلس للنواب، طبقا للدستور الجديد للبلاد، حتى يتسنى تعيين رئيس حكومة من الحزب الذي سيحتل المرتبة الأولى في الانتخابات، وعبر عن أمله في أن تتشكل “حكومة جديدة منبثقة من أغلبية برلمانية متضامنة ومنسجمة”. ودعا إلى تجديد النخب، منتقداً المشهد السياسي الحالي، وقال إنه يحفل بالسلبيات(الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 30/11/2011
-عيّن العاهل المغربي الملك محمد السادس زعيم حزب العدالة والتنمية الإسلامي المعتدل الفائز في الانتخابات النيابية عبد الاله بن كيران رئيساً للوزراء. وجاء هذا التعيين بعد أن فاز حزب العدالة والتنمية بالمرتبة الأولى بحصوله على 107 مقاعد(من أصل 395 مقعداً) في الانتخابات النيابية المبكرة التي أجريت في 25 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري ( النهار، بيروت).
أبو ظبي
الجمعة 23/12/2011
– أعلنت السلطات في دولة الإمارات العربية عن سحب الجنسية من ستة مواطنين قالت إنهم يمثلون تهديداً للأمن القومي، فيما أعلن المواطنون الستة أنهم يعاقبون على المطالبة بالإصلاح السياسي (السفير، بيروت).
دمشق
الاثنين 31/1/2011
-أعلن الرئيس السوري بشار الأسد عن إصلاحات سياسية غير “جذرية” أو “سريعة”، وذلك في وقت تتفجر فيه انتفاضات شعبية مطالبة بالتغيير في تونس ومصر. ورأى في مقابلة مع صحيفة وول ستريت جورنال أن لديه وقتاً أكثر من الرئيس حسني مبارك كي يجري إصلاحات بما أن معارضته لإسرائيل وأمريكا جعلت موقعه أفضل في بلاده. ومن الإصلاحات التي قال إنه سيقوم بها هذا العام: إجراء انتخابات بلدية ومنح المنظمات غير الحكومية المزيد من السلطات وسن قانون جديد للإعلام (الجزيرة نت).
الثلاثاء 8/2/2011
-قرر صندوق المعونة الاجتماعية في دمشق تقديم مساعدات مالية للأسر ذات الدخل المتدني قدرها 250 مليون دولار توزع على نحو 420 ألف عائلة (الحياة ، بيروت).
السبت 19/3/2011
– خرج مئات من السوريين في مدينة درعا الواقعة على الحدود مع الأردن في تظاهرة رفعت خلالها شعارات تندد بالفساد وتنادي بالحرية . وقد اشتبكت قوات الأمن مع المتظاهرين ، ما أدى الى سقوط قتيلين من المتظاهرين. وحملت السلطات السورية مجموعة من المندسين عمدت إلى إحداث الفوضى والشغب مسؤولية الأحداث في درعا(الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 20/3/2011
– تحولت جنازة القتيلين في درعا إلى مظاهرة شارك فيها آلاف من السوريين (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 22/3/2011
– تواصل التوتر في درعا لتصل حصيلة الاحتجاجات إلى سبعة قتلى ( النهار، بيروت).
الخميس 24/3/2011
– أصدر الرئيس السوري بشار الأسد مرسوماً يقضي بإعفاء محافظ درعا فيصل كلثوم من مهامه، وسط اتهامات لجماعة “الإخوان المسلمين” المحظورة بالوقوف وراء الحوادث الأمنية في درعا (السفير، بيروت).
الجمعة 25/3/2011
– تحدثت القيادة السورية عن مجموعة من القرارات لدفع عملية الإصلاح، من بينها رفع قانون الطوارئ المعمول به منذ العام 1963 بالسرعة القصوى، وإعلان مشروع قانون للأحزاب، وتعزيز سلطة القضاء ومنع الاعتقال العشوائي، إضافة إلى قرار زيادة الرواتب (السفير، بيروت).
الأحد 27/3/2011
– تواصلت الاحتجاجات في مدن سورية عدة ،من درعا في الجنوب حتى اللاذقية في الشمال، وتحدثت منظمة العفو الدولية عن مقتل 55 شخصاً منذ بداية التظاهرات، فيما أعلنت السلطات السورية مقتل 27 شخصاً بينهم 20 متظاهراً، معتبرة أن الأحداث التي تجري بعض المدن السورية تندرج ضمن “مشروع طائفي” يحاك ضد سورية (النهار، بيروت).
– دعا الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي سورية إلى وقف العنف حيال المتظاهرين، مؤكداً أن رد فعل الأسرة الدولية “سيكون هو نفسه في كل مرة، وذلك في إشارة الى العمليات العسكرية التي تشنها قوات حلف الناتو ضد ليبيا. (النهار، بيروت).
الاثنين 28/3/2011
– دانت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون استخدام العنف ضد المتظاهرين في سورية ، لكنها استبعدت تدخل الولايات المتحدة عسكرياً في سورية بالطريقة التي تدخلت بها في ليبيا، موضحة أن كل انتفاضة في دولة عربية لها خصوصيتها (السفير، بيروت).
-ذكر التلفزيون التركي أن رئيس الحكومة رجب طيب أردوغان كرّر، في اتصال هاتفي بالرئيس السوري بشار الأسد دعوته القيادة السورية إلى إجراء إصلاحات سريعة في البلاد للخروج من الأزمة الحالية التي تمر بها البلاد (السفير ، بيروت).
الثلاثاء 29/3/2011
– قدم رئيس الحكومة السورية محمد العطري استقالة حكومته استجابة للظروف التي تمر بها البلاد (السفير، بيروت) .
الأربعاء 30/3/2011
– قبل الرئيس السوري بشار الأسد استقالة حكومة العطري، وكلفه تسيير الأعمال إلى حين تشكيل حكومة سورية جديدة . وجاءت الاستقالة مع مسيرات شعبية حاشدة ضمت مئات الآلاف في دمشق ومدن سورية أخرى، تأييداً للرئيس السوري (السفير، بيروت).
الخميس 31/3/2011
– ألقى الرئيس السوري بشار الأسد خطاباً أمام مجلس الشعب تحدث فيه عن تعرض سورية لمؤامرة “تعتمد في توقيتها وشكلها على ما يحصل في الدول العربية”. وأكد أهمية إجراء إصلاحات في البلاد ، لكنه لم يعلن عن أي برنامج محدد للمباشرة بالإصلاح كما كان متوقعاً (النهار، بيروت).
السبت 2/4/2011
– سجلت تظاهرات في مدن درعا واللاذقية تطالب السلطات السورية بتسريع الإصلاحات، فيما سقط 8 قتلى خلال الاحتجاجات في منطقة دوما شمالي دمشق (الحياة، بيروت).
الجمعة 8/4/2011
– أصدر الرئيس السوري بشار الأسد قراراً بمنح الجنسية لعشرات الآلاف من الأكراد في سورية الذين لم يشملهم إحصاء 1962( السفير، بيروت).
الأحد 10/4/2011
– أدت مواجهات دامية بين متظاهرين وقوات الأمن السورية في مدينة درعا إلى سقوط 37 قتيلاً (الحياة، بيروت).
الأربعاء 13/4/2011
– شدد الجيش السوري إجراءاته الأمنية في مدينة بانياس وعدد من المدن السورية الأخرى (الحياة، بيروت).
الخميس 15/4/2011
– تم تشكيل حكومة سورية جديدة برئاسة عادل سفر (السفير ، بيروت).
الجمعة 22/4/2011
– ألغى الرئيس السوري بشار الأسد قانوني الطوارئ المفروضة في البلاد منذ نحو 50 سنة والمحكمة العليا لأمن الدولة ، كما وقع على قانون تنظيم التظاهر، وذلك عشية ما وصفه ناشطون بـ”الجمعة العظيمة” التي من المتوقع ان تخرج فيها مسيرات في المدن السورية بعد صلاة الجمعة (النهار ، بيروت).
السبت 23/4/2011
– تحدث الأنباء عن مقتل وإصابة العشرات في تظاهرات جرت في سورية، في وقت طالبت وزارة الداخلية السورية السوريين بعدم التظاهر إلا بعد الحصول على إذن مسبق من الجهات المختصة (السفير، بيروت).
الثلاثاء 26/4/2011
– اقتحمت قوات من الجيش السوري مدعومة من الدبابات مدينة درعة لضرب ما وصفته بـ ” المجموعات الإرهابية والسلفية”، وذكرت الأنباء أن 25 شخصاً قتلوا خلال العملية (السفير، بيروت).
الأربعاء 27/4/2011
– واصل الجيش السوري عملياته العسكرية في مدينة درعا ، وأعلن أن وحداته لا تزال تلاحق المجموعات الإرهابية في المدينة ، مما أدى إلى سقوط ثلاثة قتلى و15 جريحاً في صفوف الجيش وقوى الأمن، إضافة إلى عدد من القتلى والجرحى في صفوف “المجموعات الإرهابية “(النهار ، بيروت).
الخميس 28/4/2011
– حالت اعتراضات روسيا والصين ولبنان دون توافق مجلس الأمن الدولي (أمس الأول) على مشروع بيان أعدته بريطانيا وفرنسا وألمانيا والبرتغال استنكاراً للعنف الذي جبه به المتظاهرون السوريون ولطلب إجراء “تحقيق مستقل” في شأن الأوضاع السائدة في سورية )النهار، بيروت).
– عقد معارضون سوريون في المنفى اجتماعاً في إسطنبول وجهوا خلاله نداءً للتخلص من نظام الحزب الواحد وإقامة التعددية الحزبية بغية ضمان المساواة السياسية والتنافس، بالإضافة إلى تنظيم انتخابات اشتراعية وصياغة دستور جديد. وقال المشاركون: إنهم يعارضون “أي تدخل أجنبي في سورية وأي مبادرة من شأنها أن تؤدي إلى تقسيم البلاد”(النهار، بيروت) .
الجمعة 29/4/2011
– أعادت قوات الأمن السورية الهدوء إلى أحياء مدينة درعا ، وصرح مصدر عسكري سوري أن 78 من أفراد الجيش والشرطة وقوى الأمن و70 مدنياً سقطوا في الأحداث الجارية في سورية حتى الآن وليس 450 قتيلاً كما بث عدد من القنوات الفضائية (النهار، بيروت).
السبت 30/4/2011
– صوت مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، لصالح قرار قدمته الولايات المتحدة يطلب إرسال بعثة، بصورة عاجلة، إلى سورية للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان (الشرق الأوسط، لندن).
– أصدر الرئيس الأمريكي باراك أوباما قراراً بفرض عقوبات اقتصادية على عدد من المسؤولين السوريين تتهمهم الإدارة الأمريكية بالمشاركة بارتكاب انتهاكات ضد حقوق الإنسان في سورية وقمع المتظاهرين . وشمل القرار ماهر الأسد، قائد الفرقة المدرعة الرابعة للجيش السوري شقيق الرئيس السوري بشار الأسد، وعلي المملوك، مدير المخابرات السورية، وعاطف نجيب، الرئيس السابق لمديرية الأمن السياسي لمقاطعة درعا السورية ومديرية المخابرات السورية العامة، وقوات حرس الثورة الإسلامية الإيرانية (فيلق القدس) الذي تعتقد الإدارة الأمريكية أنه يسهم في العنف الحالي في سورية (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 1/5/2011
– رفضت روسيا قرار مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان الذي يطالب بإرسال بعثة للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ، وأكدت أنه “من غير المقبول استخدام آليات الأمم المتحدة الهادفة إلى احترام حقوق الإنسان في العالم للتدخل في الشؤون الداخلية لبلدان ذات سيادة” (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 12/5/2011
– أصدر رئيس الحكومة السورية عادل سفر قراراً تضمن تشكيل لجنة، مهمتها إعداد مشروع قانون جديد للانتخابات العامة يتوافق مع أفضل المعايير المتعارف عليها عالمياً (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 16/5/2011
– حاصرت القوات الأمنية السورية بلدة تلكلخ وسط دعوات للتظاهر ضد النظام (الشرق الأوسط ، لندن).
– سقط 7 قتلى في اقتحام الجيش لبلدة تلكلخ (الحياة، بيروت).
– طالب نائب الرئيس السوري السابق (المعارض) عبد الحليم خدام بعمل عسكري دولي ضد سورية (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 19/5/2011
– أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، فرض عقوبات جديدة على سورية، تستهدف للمرة الأولى الرئيس السوري ونائبه فاروق الشرع، ورئيس الوزراء عادل سفر وعدد من أعضاء الحكومة السورية، لقيامهم بانتهاكات في مجال حقوق الإنسان بحسب الإدارة الأمريكية (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 22/5/2011
– أعلنت السلطات السورية عن مقتل 17 مدنياً وشرطياً على يد مجموعات مسلحة في عدد من المناطق السورية ، بخاصة في إدلب وحمص، فيما ذكرت منظمات سورية معارضة للنظام أن قوات الأمن أطلقت النار على تظاهرات متفرقة مما أسفر عن مقتل 44 شخصاً. (الحياة، بيروت).
الثلاثاء 24/5/2011
– واصل الاتحاد الأوروبي ضغوطه على القيادة السورية وقرر وضع الرئيس السوري بشار الأسد على رأس قائمة حظر تأشيرات دخول وتجميد الأرصدة، وأعلن أنه لم يعد هناك خيارات أمام النظام السوري سوى “وقف العنف وتنفيذ الإصلاحات السياسية”(السفير، بيروت).
الأربعاء 25/5/2011
– أكد الرئيس السوري بشار الأسد لنظيره الروسي دميتري ميدفيديف في اتصال هاتفي عزمه على الاستمرار في محاربة القوى “المتطرفة والأصولية” .وجاء في بيان للكرملين أن المسؤولين السوريين يفعلون ويواصلون فعل كل ما في وسعهم للسماح للمواطنين السوريين بحرية التعبير”(النهار، بيروت).
الثلاثاء 31/5/2011
– سقط 10 قتلى على الأقل في مدينتا تلبيسة والرستن، القريبتان من حمص (الشرق الأوسط، لندن، 31/5/2011).وقد استخدمت أسلحة رشاشة وقذائف صاروخية ضد قوى الأمن السورية في المدينتين (النهار، بيروت).
الأربعاء 1/6/2011
– أصدر الرئيس السوري بشار الأسد عفواً عاماً يشمل الإخوان المسلمين. وقد اعتبرت المعارضة قرار العفو غير كاف (الزمان، لندن).
الجمعة 3/6/2011
– نددت تظاهرة لسوريين مؤيدين للنظام أمام السفارة التركية في دمشق باستضافة تركيا “المؤتمر السوري للتغيير” ( المعارض) في مدينة أنطالية ، الذي دعا إلى تشكيل مجلس انتقالي يضع دستوراً جديداً للبلاد ، يلي ذلك انتخابات برلمانية ورئاسية خلال فترة لا تتجاوز – بحسب تصور المعارضة- السنة – ابتداء من استقالة الرئيس السوري (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 7/6/2011
-دخلت الأزمة السورية منعطفاً خطيراً عندما أعلنت مصادر رسمية عن مقتل 120 عنصراً من قوات الأمن في هجوم شنه مسلحون على مراكز أمنية وحكومية في بلدة جسر الشغور في شمال غرب البلاد (السفير، بيروت).
الأربعاء 8/6/2011
– اعتبر وزير الخارجية البريطاني وليم هيغ – في موقف مشابه للمواقف الفرنسية والأمريكية- أن الحكم في سورية يفقد شرعيته ( الحياة، بيروت).
الاثنين 13/6/2011
– سيطرت قوات الجيش السوري على منطقة جسر الشغور في شمال البلاد وسط انتقادات غربية لحركة نزوح السوريين إلى تركيا التي ترافقت مع عمليات الأمن السورية ضد المسلحين في المنطقة (السفير، بيروت).
الثلاثاء 21/6/2011
– تعهد الرئيس السوري بشار الأسد – في ثالث خطاب له لمواجهة موجة الاحتجاجات المستمرة في البلاد منذ أكثر من مطلع آذار/ مارس الماضي – حزمة من الإصلاحات السياسية في غضون أشهر، بما فيها إلغاء المادة الثامنة من الدستور التي تجيز لحزب البعث الحاكم احتكار السلطة. وألمح إلى توسيع دائرة العفو ، لكنه استبعد الوصول إلى أي اتفاق مع المسلحين أو المخربين، مشيراً إلى أنه لا يعتقد أن سورية مرت بمراحل لم تكن فيها هدفاً لمؤامرات مختلفة قبل أو بعد الاستقلال. وقد وصف “المؤامرات” بـ “الجراثيم” التي لا يمكن إبادتها… إنما يجب تقوية المناعة ضدها. وتحدث عن حوار وطني مرتقب يمهد الطريق للتعديلات الدستورية . وقد سارعت مصادر المعارضة إلى رفض الخطاب ، فيما نظمت السلطات السورية جولة للدبلوماسيين المعتمدين في سورية لمدينة جسر الشغور في محافظة إدلب في شمال غرب البلاد والتي دخلها الجيش الأسبوع الماضي لطرد “تنظيمات مسلحة” أقدمت على قتل 120 شرطياً في السادس من حزيران / يونيو الجاري. ودعا الرئيس السوري السوريين الذين فروا من القرى المحاذية للحدود مع تركيا( نحو 10 آلاف شخص) إلى العودة الى وطنهم بعد دخول الجبش منطقة جسر الشغور من أجل أمنهم(النهار، بيروت).
– أكد الرئيس الروسي دميتري ميدفيديف أن موسكو ستستخدم حق النقض “الفيتو” في مجلس الأمن ضد مشروع قرار مدعوم من فرنسا والولايات المتحدة يتعلق بإدانة قمع الاحتجاجات في سورية ، لافتاً إلى أن قراراً كهذا قد يستغل غطاء لعمل عسكري ضد سورية على غرار ما يحصل في ليبيا( النهار، بيروت).
الأربعاء 22/6/2011
– أصدر الرئيس السوري بشار الأسد أمس عفواً عاماً جديداً، بينما تظاهر مئات آلاف السوريين دعما له في دمشق ومدن أخرى (النهار، بيروت).
الخميس 23/6/2011
– دعا وزير الخارجية السوري وليد المعلم، الاتحاد الأوروبي وخاصة فرنسا إلى عدم التدخل في شؤون سورية الداخلية والسعي إلى زرع الفتن وإعادة الاستعمار وفرض عقوبات تستهدف لقمة عيش المواطن السوري تحت ستار حقوق الإنسان، مشيراً إلى أن ذلك يوازي الحرب. ورأى أن العالم لا يختصر بأوروبا وأن سورية ستنسى أن أوروبا على الخريطة ( النهار، بيروت).
–كشفت صحيفة حرييت التركية ( أمس) أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما تناول في اتصاله الهاتفي برئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان الاثنين الماضي مسألة إقامة منطقة حظر طيران فوق سورية “لحماية المدنيين من قمع النظام” . وذكرت الصحيفة أن أوباما سأل أردوغان عن رأيه بمضمون خطاب الرئيس السوري حول الإصلاح ، فأجابه بأنه تضمن بعض التعابير الإيجابية، لكنه ليس كافياً ، فيما أشاد أوباما بفتح تركيا مخيمات للنازحين السوريين (السفير، بيروت).
الجمعة 24/6/2011
–وصلت الدبابات والقوات السورية إلى مشارف الحدود التركية بالقرب من مخيمات النازحين (النهار، بيروت).
الثلاثاء 28/6/2011
– عقد في دمشق “لقاء تشاوري “لمعارضين سوريين هو الأول من نوعه في العاصمة السورية، أكد خلاله المشاركون دعمهم الانتفاضة الشعبية السلمية التي تريد الانتقال إلى الديموقراطية”، مطالبين في الوقت عينه بـ”انهاء الخيار الأمني”. في المقابل ، وجهت هيئة الحوار الوطني التي يرأسها نائب الرئيس فاروق الشرع دعوة إلى جميع القوى والشخصيات الفكرية والسياسية الوطنية لعقد مؤتمر في العاشر من تموز/ يوليو المقبل يبحث في موضوع الإصلاحات والتعديلات الدستورية وخصوصا قوانين الأحزاب والانتخابات والإدارة المحلية والإعلام. من جهة أخرى ،استقبل الرئيس السوري بشار الأسد في دمشق وفداً من الكونغرس الأمريكي برئاسة النائب الديموقراطي دينيس كوسينيتش وأكد له أهمية التمييز بين مطالب الناس المحقة التي تسعى الحكومة السورية إلى تلبيتها والتنظيمات المسلحة التي تستغل هذه المطالب لإثارة الفوضى وزعزعة الاستقرار في سورية . كما استقبل الأسد النائب البريطاني المحافظ بروكس نيومارك، للغاية نفسها (النهار، بيروت).
الخميس 30/6/2011
– واصل الجيش السوري عملياته ( ضد المسلحين) في قرى إدلب في شمال غربي البلاد، الأمر الذي أدى إلى مقتل 11 شخصاً على الأقل وإجبار المئات على الفرار وذلك استناداً لمصادر المعارضة (الحياة، بيروت).
السبت 2/7/2011
– شهدت دمشق تجمعات حاشدة مؤيدة للنظام، فيما شهدت مدينة حماة تظاهرات مناهضة للنظام (السفير، بيروت).
الأحد 3/7/2011
– أعفت السلطات السورية محافظ حماة من مهامه بعد يوم من الاحتجاجات الواسعة في المدينة(الحياة، بيروت).
السبت 9/7/2011
– قام سفيرا الولايات المتحدة روبرت فورد وفرنسا أريك شوفالييه بزيارة مدينة حماة حيث التقيا معارضين سوريين وسط تظاهرات حاشدة في المدينة مناهضة للنظام (الحياة، بيروت).
الاثنين 11/7/2011
– استدعت سورية السفيرين الأمريكي والفرنسي وأبلغتهما “احتجاجاً شديداً” على زيارتهما إلى مدينة حماه بدون الحصول على موافقة الوزارة، والتدخل في شؤون سورية الداخلية(الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 12/7/2011
– تصاعد التوتر بين دمشق وكل من واشنطن وباريس عقب اتهام الإدارة الأمريكية للسلطات السورية بالتباطؤ في حماية مبنى السفارة الأمريكية في دمشق التي هاجمها والسفارة الفرنسية، محتجون موالون للنظام ( الشرق الأوسط، لندن).
– عينت السلطات السورية أنس عبد الرزاق الناعم محافظاً جديداً لمدينة حماه( الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 13/7/2011
– صدر عن اللقاء التشاوري الذي اختتم أعماله في دمشق – برعاية نائب الرئيس السوري فاروق الشرع ومشاركة عشرات الشخصيات المستقلة والمثقفين والفنانين السوريين- عدد من التوصيات ، تضمنت تشكيل لجنة قانونية سياسية لمراجعة الدستور، وتقديم المقترحات الكفيلة بصياغة دستور عصري وجديد للبلاد، ومواصلة الحوار، وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين والموقوفين على خلفية الأحداث الأخيرة. وذكر البيان الختامي أنه “تم خلال اللقاء تدارس مواد الدستور، وعكس النقاش وجهات نظر مختلفة صحية ووطنية بما في ذلك مسألة المادة الثامنة من الدستور (تنص على أن حزب البعث القائد في الدولة والمجتمع)، ووجد أن تعديلها يستدعي حتما تعديل عديد من مواد الدستور فضلاً عن مقدمته(الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 14/7/2011
– اعتبر الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن الرئيس السوري بشار الأسد يفقد شرعيته في أعين شعبه(الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 19/7/2011
– دخلت الأزمة السورية منعطفاً خطيراً حيث تحدث نشطاء سوريون عن مقتل ما يقرب من 30 شخصاً في حمص خلال عطلة نهاية الأسبوع نتيجة العنف الطائفي وذلك بعد العثور على جثث مشوهة لثلاثة من مؤيدي النظام في المدينة (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 23/7/2011
– تواصلت التظاهرات في أكثر من مدينة سورية ، فيما ذكرت الأنباء أن مدينة حماه باتت تحت سيطرة المتظاهرين الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 26/7/2011
– قال ناشطون سوريون إن المحتجين سيكثفون التظاهرات المطالبة بتنحي الرئيس السوري في شهر رمضان للاستفادة من زيادة التجمعات في المساجد أثناء الشهر(السفير، بيروت).
الأربعاء 27/7/2011
– أقرت الحكومة السورية مشروع قانون الانتخابات العامة في إطار “استكمال حزمة التشريعات التي تترجم برنامج الإصلاح السياسي”، وجاء ذلك بعد يومين من إقرار مشروع قانون الأحزاب في سورية (النهار، بيروت).
الأحد 31/7/2011
– داهمت القوات السورية بلدة البوكمال الواقعة بالقرب من الحدود مع العراق. كما توجهت نحو دير الزور، حيث تأزم الوضع بعد سقوط 3 قتلى خلال مواجهة بين المتظاهرين وقافلة عسكرية كانت متوجهة نحو دير الزور ( الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 1/8/2011
– اقتحمت قوات الأمن السورية مدينة حماة ، حيث سقط أكثر من 100 قتيل -بحسب مصادر المعارضة- نتيجة العنف الذي مارسته قوات الأمن في المدينة (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 2/8/2011
-أقدم مسلحون على إحراق 24 ناقلة جند سورية على طريق الرستن- دير الزور واستولوا على كميات كبيرة من البزات العسكرية (الحياة، بيروت).
الأربعاء 3/8/2011
-التقت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون في واشنطن وفداً من المعارضة السورية ، أبلغ كلينتون أن المعارضة تود أن يطالب الرئيس الأمريكي باراك أوباما الرئيس السوري بشار الأسد بالتنحي على الفور(الحياة، بيروت).
الخميس 4/8/2011
– أدان مجلس الأمن الدولي في بيان رئاسي استخدام العنف ضد المدنيين في سورية، بعد ثلاثة أيام من المشاورات المتواصلة، طغت عليها أعمال العنف في مدينة حماة السورية . وقد أعرب البيان عن القلق الشديد إزاء الوضع المتدهور في سورية ، وعن الأسف لمقتل المئات من الناس، ودعا إلى الوقف الفوري لكل أعمال العنف، كما دعا جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس والامتناع عن الأعمال الانتقامية بما في ذلك شن هجمات على المؤسسات الحكومية. ويؤكد البيان أهمية السير بالإصلاح من خلال عملية سياسية شاملة يقودها السوريون بهدف تلبية التطلعات المشروعة للشعب ، ويدعو السلطات السورية إلى السماح بدخول المنظمات الإنسانية الدولية والعاملين فيها بسرعة إلى سورية، و يطلب من الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون “إطلاع مجلس الأمن على الوضع في سورية خلال سبعة أيام”. وكانت بريطانيا وفرنسا وألمانيا والبرتغال قدمت مشروع قرار إلى مجلس الأمن ، رفضته كل من روسيا والصين اللتين فضلتا صيغة البيان. وقد نأى لبنان بنفسه عن هذا البيان ، معتبراً أنه ” لن يساهم في تغيير الأوضاع في سورية “(الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 5/8/2011
– أصدر الرئيس السوري بشار الأسد مرسومي قانوني الأحزاب والانتخابات العامة. وقد حظر قانون الأحزاب تشكيل الأحزاب على أسس دينية أو قبلية (السفير، بيروت).
– حض الرئيس الروسي ديمتري ميدفديف القيادة السورية على تفادي ما وصفه بـ ” المصير الحزين”، وذلك في ظل الانتقادات الدولية لتصاعد أعمال العنف في سورية (الحياة، بيروت).
الاثنين 8/8/2011
– تحدثت الأنباء عن سقوط 52 قتيلاً في منطقتي دير الزور وريف حمص وسط إصرار السلطات الأمنية السورية على ملاحقة “الخارجين على القانون”، وانتقادات تركية لاستعمال العنف ضد المتظاهرين، عبر عنها رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان الذي صرح بأن صبر تركيا إزاء استخدام العنف ضد المدنيين بدأ ينفذ (السفير، بيروت).
الثلاثاء 9/8/2011
– أعفى الرئيس السوري بشار الأسد وزير الدفاع علي حبيب من مهامه ” لأسباب صحية” ، وعين بدلاً منه رئيس هيئة الأركان العماد داود راجحة، فيما أعلن أن الجيش السوري بدأ الانسحاب من مدينة حماة (السفير، بيروت).
الاثنين 15/8/2011
– تحدثت مصادر المعارضة عن استخدام القوات السورية زوارق حربية في قصف المناطق المناهضة للنظام في مدينة اللاذقية الساحلية (الشرق الأوسط، بيروت).
الثلاثاء 16/8/2011
– اقتحمت القوات السورية مخيم الرمل الفلسطيني في مدينة اللاذقية ( الحياة، بيروت).
الخميس 18/8/2011
– ربط الرئيس السوري بشار الأسد الإصلاح بأولوية الأمن في سورية، والحداثة بالثوابت (السفير، بيروت).
الجمعة 19/8/2011
– اعتبر الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن الرئيس السوري بشار الأسد لم يقد التحول الديمقراطي ، ولذا آن الأوان أن يتنحى جانباً (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 22/8/2011
– أكد الرئيس السوري بشار الأسد أنه “غير قلق” من الجانب الأمني في بلاده، واعتبر أن دعوات الدول الغربية له بالتنحي وفي مقدمها الولايات المتحدة “ليس لها أي قيمة” ( الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 23/8/2011
– أعلنت المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة أن حصيلة القتلى في سورية منذ أذار/مارس الماضي بلغت 2200 قتيل (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 24/8/2011
– أعلنت المعارضة السورية تأسيس “المجلس الوطني” السوري رغم عدم وجود إجماع في صفوفها حوله، الأمر الذي اعتبره المراقبون “هروباً إلى الأمام” (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 27/8/2011
– دعا حاكم المصرف المركزي السوري أديب ميالة السوريين إلى “شد الأحزمة” بعد فرض عقوبات أوروبية وأمريكية على بلدهم (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 30/8/2011
– تسلم الرئيس السوري بشار الأسد رسالة من نظيره الروسي ديمتري ميدفيديف نقلها المبعوث نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف تتناول الأوضاع في سورية . وقد أشاد الرئيس السوري بموقف روسيا “المتوازن” إزاء الأزمة في بلاده، فيما ذكر مصدر في الكرملين أن المبعوث الروسي ركز خلال لقائه الأسد على ضرورة الوقف الفوري والتام للعنف من قبل كل الأطراف ، واتخاذ خطوات ملموسة لتحقيق الإصلاحات (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 3/9/2011
– تحدثت مصادر المعارضة السورية عن سقوط 22 قتيلاً برصاص قوات الأمن في درعا وحمص وحماه وريف دمشق ، فيما شدد الاتحاد الأوروبي عقوباته على سورية وحظر استيراد النفط السوري (الحياة، بيروت).
الأحد 4/9/2011
– تواصل التوتر في ريف دمشق وحمص ودير الزور وتحدثت الأنباء عن سقوط 31 قتيلاً بدون احتساب عدد القتلى من رجال الشرطة ( الحياة، بيروت).
الاثنين 5/9/2011
-أكدت روسيا رفضها تكرار السيناريو الليبي في سورية، فيما ذكرت الأنباء أن 21 قتلوا بينهم 6 من قوات الأمن (الحياة، بيروت).
الخميس 8/9/2011
– تحدثت مصادر المعارضة السورية عن مقتل 24 سورياً، وأشارت إلى وجود معارضة مسلحة من خلال تأكيدها تزايد الهجمات على القوى الأمنية ( السفير، بيروت)
الجمعة 9/9/2011
– وصف الرئيس الروسي ديمتري ميدفديف بعض فصائل المعارضة السورية بـ” الإرهابيين”( السفير، بيروت).
– جددت بعض فصائل المعارضة السورية –ولا سيما المقيم منها في الخارج – المطالبة بالحماية الدولية (الحياة، بيروت).
الخميس 15/9/2011
– قدّر وزير المال السوري محمد الجليلاتي، احتياط سورية من العملات الأجنبية -باستثناء الذهب- بنحو 18 ملياردولار، وهو “يغطي حاجة سورية من الاستيراد لأكثر من 20 شهراً” (الحياة، بيروت).
الجمعة 16/9/2011
– أعلنت المعارضة السورية من إسطنبول تشكيل “المجلس الوطني السوري” الذي يضم 140 عضوًا، بهدف تنسيق تحرك المعارضين في الداخل والخارج، حتى إسقاط النظام الحالي (الشرق الأوسط، لندن).
– حض بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة المجتمع الدولي على التحرك لمعالجة الأزمة السورية (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 18/9/2011
-عقدت قوى معارضة سورية (هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الوطني والمجلس الوطني الموسع)، مؤتمراً في ريف دمشق، شارك فيه نحو 250 من شخصيات المعارضة في الداخل وممثلون عن تنسيقيات الثورة السورية في الداخل. وقد أكد المؤتمر ضرورة وقف العنف في البلاد ، والاعتراف بالمعارضة، وصياغة دستور جديد في البلاد من أجل بناء نظام سياسي ديمقراطي تعددي، والدخول في مرحلة انتقالية تتولى السلطة التنفيذية فيها حكومة وحدة وطنية تتمتع بكل الصلاحيات اللازمة لقيادة مرحلة الانتقال نحو النظام الجديد المنشود (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 23/9/2011
-رأى السفير الأمريكي في دمشق روبرت فورد أن الرئيس السوري بشار الأسد يفقد الدعم الذي يحظى به لدى دوائر مهمة في المجتمع السوري ويجازف بإدخال البلاد في صراع طائفي ، لكنه أقر بأن الجيش لايزال قوياً ومتماسكاً (النهار، بيروت).
السبت 24/9/2011
-أعلن وزير الاقتصاد والتجارة السوري أن سورية قررت تعليق استيراد السيارات وبعض الكماليات، وبرر هذه الإجراءات برغبة الحكومة في المحافظة على احتياطي العملات الصعبة(الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 27/9/2011
– أكدت واشنطن للمرة الأولى استخدام المعارضة السورية الأسلحة ضد النظام في سورية وبررته بالدفاع عن النفس (السفير، بيروت).
الخميس 29/9/2011
– أخفقت فرنسا وبريطانيا وألمانيا والبرتغال في اقناع روسيا بالتصويت على مشروع قرار في مجلس الأمن في شأن الأوضاع المتدهورة في سورية، رغم أن المشروع لا يشير إلى فرض عقوبات على سورية(النهار، بيروت).
الجمعة 30/9/2011
– تعرض السفير الأمريكي في دمشق روبرت فورد لدى وصوله إلى مكتب المعارض حسن عبد العظيم في دمشق للمضايقة والرشق بالبيض من قبل موالين للرئيس السوري ، فيما اتهمت دمشق الولايات المتحدة بالتحريض على العنف في سورية (الشرق الأوسط ، لندن).
الأحد 2/10/2011
-استعاد الجيش السوري السيطرة على مدينة الرستن في حمص بعد 4 أيام من القتال مع جنود منشقين، بحسب المعارضة (الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 3/10/2011
–أعلنت أطياف عدة من المعارضة السورية في إسطنبول انضواءها في إطار المجلس الوطني بهدف العمل على إسقاط نظام الرئيس السوري بشار الأسد ( الحياة، بيروت).
-اغتيل سارية حسون، نجل مفتي عام سورية الشيخ أحمد بدر الدين حسون، في كمين مسلح على طريق عام إدلب . واتهمت السلطات السورية الجماعات المسلحة الإرهابية بتنفيذ عملية الاغتيال(النهار، بيروت).
الخميس 6/10/2011
-استخدمت موسكو وبكين حق النقض لوقف مشروع قرار في مجلس الأمن تدعمه الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون يطالب السلطات السورية بوقف استخدام العنف ، ويلوح باتخاذ إجراءات ضدها. وقد اعتبرت وزارة الخارجية السورية أن الفيتو الروسي- الصيني أعاد بعض الثقة باستعادة النظام العالمي قدراً من التوازن الذي افتقدته طويلاً بفعل الهيمنة الأمريكية والأوروبية، فيما اعتبرت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، سوزان رايس، أن الوقت حان ليفرض مجلس الأمن عقوبات شديدة على نظام الرئيس السوري (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 8/10/2011
– اغتال مسلحون في القامشلي شمال شرق سورية المعارض الكردي مشعل تمو(السفير ، بيروت).
– اتهمت السلطات السورية العصابات المسلحة باغتيال تمو، فيما وجهت المعارض الاتهام إلى السلطات السورية(الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 16/10/2011
-أصدر الرئيس السوري بشار الأسد قراراً يقضي بتشكيل لجنة مهمتها إعداد دستور جديد للبلاد خلال فترة مدتها 4 أشهر، فيما حذر السفير الأمريكي في دمشق روبرت فورد من أن استمرار الاضطرابات في سورية ربما سيقود إلى حرب أهلية هناكأ(الشرق الأوسط ، لندن).
الثلاثاء 25/10/2011
– أعلنت الإدارة الأميركية عن سحب سفيرها، روبرت فورد، من دمشق، حفاظاً على سلامته الشخصية بعد تعرضه ( لأكثر من مرة للرشق بالبيض احتجاجاً على تدخله في الشؤون السورية)، وقررت دمشق اتخاذ موقف مماثل وأعلنت سحب سفيرها من واشنطن عماد مصطفى(الشرق الأوسط ، لندن).
الجمعة 28/10/2011
-احتشد عشرات الآلاف من السوريين تأييداً للرئيس السوري بشار الأسد في مدينة اللاذقية ، بعد يوم واحد مظاهرة مماثلة مؤيدة الأسد على نطاق واسع في دمشق (الدايلي ستار ، بيروت).
السبت 29/10/2011
– طالب عدد من أعضاء المجلس الوطني السوري المعارض بحظر جوي على سورية وتدخل عسكري دولي يضع حداً للأزمة السورية ( الشرق الأوسط ، لندن).
السبت 5/11/2011
-أمهلت وزارة الداخلية السورية حاملي السلاح أو المتاجرين فيه أو موزعيه أسبوعاً لتسليم أنفسهم، دون التعرض للعقوبات، فيما نصحت وزارة الخارجية الأمريكية السوريين بعدم تسليم أنفسهم إلى السلطات السورية (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 6/11/2011
– أعلنت السلطات السورية عن إخلاء سبيل 553 من الموقوفين ممن قالت إنهم من “المتورطين بالأحداث ولم تتلطخ أيديهم بالدماء”، وذلك بمناسبة عيد الأضحى(الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 15/11/2011
– رأى وزير الخارجية السوري وليد المعلم أن قرار الجامعة العربية بالعقوبات على سورية كان مبيتاً، وأكد أن السيناريو الليبي لن يتكرر في دمشق ( الحياة، بيروت).
الجمعة 18/11/2011
– اعتبر المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين المحظورة في سورية محمد رياض شقفة ، أن الشعب السوري سيقبل تدخلاً عسكرياً تركياً، وليس غربياً، لحمايته من قوات السلطات السورية (الشرق الأوسط، لندن)،
الأحد 20/11/2011
– تحدث المرصد السوري لحقوق الانسان عن مقتل أربعة عناصر من الاستخبارات الجوية في هجوم شنه منشقون عن الجيش السوري واستهدف اوتوبيساً في محافظة حمص ، إلا أن مصدراً في شرطة حمص قال إن 11 شخصاً بينهم عسكريان قتلوا في هذا الهجوم (النهار، بيروت).
الثلاثاء 22/11/2011
-أدانت لجنة حقوق الانسان في الجمعية العامة للامم المتحدة “حملة القمع” التي تشنها الحكومة السورية ضد المحتجين، وذلك في تصعيد للضغوط الدولية على الرئيس السوري بشار الأسد. وجاءت الإدانة في قرار حصل على 122 صوتا مقابل اعتراض 13 صوتا وامتناع 41 عن التصويت (السفير، بيروت).
الجمعة 25/11/2011
-تحدثت الأنباء عن اشتباكات بين الجيش السوري ومنشقين عنه خلفت أكثر من 50 قتيلاً بينهم سبعة طيارين في حمص. واعتبر وزير الخارجية الفرنسي ألان جوبيه أنه ينبغي فتح ممرات إنسانية في سورية ، لكنه استبعد اللجوء إلى الخيار العسكري لتحقيق ذلك (النهار، بيروت).
الأربعاء 30/11/2011
-أكدت روسيا في مواقف تعكس اتساع الخلاف بين موسكو والغرب، أنها سترسل سفناً حربية إلى سورية في كانون الأول/ ديسمبر المقبل، ورفضت فرض حظر على بيع دمشق أسلحة، وأعلنت تشغيل نظام الإنذار المضاد للصواريخ في كالينينغراد الجيب الروسي عند أبواب الاتحاد الأوروبي لمواجهة “مخاطر” مشروع الدرع الصاروخية التابعة لحلف شمال الأطلسي في أوروبا(النهار ، بيروت).
السبت 3/12/2011
– دان مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جلسة خاصة عقدت في جنيف “الانتهاكات الجسيمة والمنهجية “التي ترتكبها القوات السورية ، وذلك بموافقة 37 دولة واعتراض 4 دول منهم الصين وروسيا وامتناع 6 دول عن التصويت(الحياة، بيروت).
الأربعاء 7/12/2011
-دعت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون خلال اجتماع عقدته في جنيف مع وفد من المعارضة السورية ،بينهم برهان غيلون رئيس المجلس الوطني السوري، إلى ضمان “عملية انتقالية ديموقراطية تتضمن أكثر من رحيل النظام”، مع ما يعني ذلك من حماية لحقوق كل المواطنين، أيا كانت طائفتهم أو عرقهم أو جنسهم (الحياة، بيروت).
الثلاثاء 13/12/2011
-نظمت السلطات السورية أول انتخابات بلدية منذ اندلاع الاحتجاجات في البلاد في آذار/مارس الماضي، داعية إلى “التكاتف لإنقاذ البلد من المخططات التآمرية التي ترسم له”(السفير، بيروت).
الأربعاء 14/12/2011
-انتقدت روسيا تعاطي الدول الغربية مع الملف السوري، ورأى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الغربيين يرفضون ممارسة الضغط على الجانب المتطرف والمسلح في المعارضة السورية(الشرق الأوسط، لندن).
السبت 17/12/2011
– تقدمت روسيا بمشروع قرار في مجلس الأمن الدولي عن الوضع في سورية لاقى رفضاً من فرنسا والولايات المتحدة “لمساواته بين العنف الذي تمارسه السلطات السورية والمعارضة على حد سواء “(الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 22/12/2011
– تحدث ناشطون سوريون عن مقتل 270 من المعارضين بينهم منشقون عن الجيش السوري وخصوصاً في جبل الزاوية بمحافظة ادلب المحاذية للحدود التركية ومدينة حمص (النهار، بيروت).
-أعلنت السفارة الإيرانية في دمشق أن خمسة فنيين إيرانيين يعملون في محطة للكهرباء في مدينة حمص خطفوا على أيدي مجموعة مسلحة مجهولة الهوية (النهار، بيروت).
الجمعة 23/12/2011
– بدأت مهمة المراقبين العرب في سورية رسمياً مع وصول أول وفد من المراقبين إلى دمشق، يرأسه المسؤول في الجامعة العربية سمير سيف اليزل. ويضم الوفد نحو عشرة مراقبين مكلفين بمهمة تسوية المسائل اللوجستية والتنظيمية تمهيداً لوصول مجموعة من 30 إلى 50 مراقباً عربياً خلال يومين بقيادة الفريق أول ركن السوداني محمد أحمد مصطفى الدابي (السفير، بيروت).
– سقط 30 قتيلاً وأكثر من 60 جريحاً في عمليتين انتحاريتين اللتين استهدفتا مركز الاستخبارات ومركزاً أمنياً آخراً في دمشق ، بالإضافة إلى عشرات المفقودين(السفير، بيروت).
السبت 24/12/2011
– اتهمت السلطات السورية تنظيم القاعدة بالوقوف وزاء التقجيرين (النهار، بيروت).
السبت 31/12/2011
-شهد المراقبون العرب في سورية، أول مواجهة مع تظاهرات متعارضة للموالين للنظام والمعارضين له في عدد من المناطق السورية، وأعلنت رئاسة بعثة المراقبين أنها “وجدت تعاونا من كافة الأطراف خلال تأديتها مهمتها في سورية وفقا لتكليف مجلس جامعة الدول العربية” (السفير، بيروت).
الدوحة
الخميس 8/9/2011
-قررت الحكومة القطرية تخصيص نحو 8.24 مليار دولار من أجل زيادة رواتب موظفي القطاع العام والعسكريين بنسب تتراوح بين 50 و120 بالمئة (الحياة، بيروت).
الأربعاء 2/11/2011
-أعلن أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني إجراء أول انتخابات لمجلس الشورى في تاريخ بلاده في النصف الثاني من 2013. وقال في افتتاح دور الانعقاد الجديد لمجلس الشورى المعين إن غالبية الأهداف التي حددها الدستور القطري قد طبقت، ومنها انتخابات البلدية وإنشاء المحكمة الدولية (الشرق الأوسط، لندن).
نواكشوط
السبت 22/1/2011
-أعلن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، أمس الأول، خفض أسعار المواد الأساسية بمفعول فوري بنسبة 30 بالمئة بعد أن شهدت الأسعار ارتفاعاً حاداً أدى إلى تظاهرات طلابية ضد الغلاء، واتهمت المعارضة بلسان أحمد ولد داداه النظام بالفساد والهدر(الحياة، بيروت).
الثلاثاء 5/7/2011
– أعلن عن مقتل 20 جندياً موريتانياً عي مواجهات عسكرية مع عناصر تنظيم القاعدة في مالي( القدس العربي، لندن).
مسقط
الاثنين 28/2/2011
– شهدت منطقة صحار (على مسافة 200 كيلومتر شمال مسقط) مواجهات دامية بين متظاهرين يطالبون بايجاد فرص عمل لهم وأفراد من قوى الأمن قتل خلالها شخصان وأصيب آخرون بجروح (النهار، بيروت).
الأحد 16/10/2011
– صوت العمانيون أمس لانتخاب أعضاء مجلس الشورى، واختار الناخبون من بين 1300 مرشح أعضاء المجلس البالغ عددهم 84 عضوا( الشرق الأوسط، لندن).
الاثنين 17/10/2011
– فازت امرأة واحدة في انتخابات مجلس الشورى العماني، بينما سجلت نسبة مشاركة مرتفعة تجاوزت 76 بالمئة تمثلت في 400 ألف صوت انتخابي، بحسب النتائج الأولية للانتخابات. وأتت هذه الانتخابات في ظل توجه من السلطات لتعزيز صلاحيات البرلمان بعد حركة احتجاجية محدودة، ولكن غير مسبوقة، شهدتها السلطنة. ويتمتع مجلس الشورى حاليا بصلاحيات محدودة يتقاسمها مع مجلس الدولة المعين والذي يشكل معه مجلس عمان( الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 20/10/2011
– أصدر السلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان أمس الأول مرسوماً يتعلق بتعيين أعضاء مجلس الدولة والبالغ عددهم 83 عضوا من بينهم 15 امرأة ( الشرق الأوسط، لندن).
طرابلس
الجمعة 18/2/2011
-اندلعت في شرق ليبيا وتحديداً في مدينتي بنغازي والبيضاء مظاهرات مناهضة للنظام الليبي تخللها مواجهات مع القوى المؤدية للزعيم الليبي معمر القذافي، أدت الى سقوط 19 قتيلاً وعشرات الجرحى(الحياة، بيروت).
الاثنين 21/2/2011
– اتسعت رقعة التظاهرات التي انطلقت من مدينة بنغازي في شرق ليبيا، إلى مختلف المحافظات الليبية ، لتصل إلى العاصمة طرابلس. وقد واجهت أجهزة أمن نظام العقيد معمر القذافي المتربع على السلطة منذ أربعة عقود التظاهرات التي أطلق عليها تسمية ” انتفاضة 17 شباط” ، بالعنف ، ما أدى إلى سقوط أكثر من مئتي قتيل من المواطنين الليبيين معظمهم في بنغازي. و توجه نجل القذافي سيف الإسلام القذافي الليبيين بخطاب إلى الليبيين خيّرهم فيه بين الحوار والإصلاح وبين الحرب الأهلية وآلاف القتلى وأنهار من الدماء وعودة الاستعمار، معتبراً أن “ليبيا ليست تونس أو مصر”، وأن جميع الليبيين أصبحوا قادرين على الاحتكام إلى السلاح (السفير، بيروت).
الثلاثاء 22/2/2011
– واصلت القوات الليبية الموالية للنظام استخدام القوة ضد التظاهرات المطالبة بإسقاط العقيد معمر القذافي، ولجأت إلى استخدام الطائرات المقاتلة والمروحيات لتفريق المتظاهرين في طرابلس التي عزلت عن العالم الخارجي. وتحدثت تقارير عن سقوط مئات القتلى والجرحى، فيما إذ فرّ طياران بمقاتلتين من طراز “ميراج” إلى مالطا بعدما رفضا أوامر بقصف مدينة بنغازي التي سيطر عليها المحتجون منذ يومين، كما أعلن الكثير من سفراء ليبيا في الخارج انهم قدموا استقالاتهم احتجاجاً على القمع الدموي للاحتجاجات. وفيما أصدر الاتحاد الأوروبي بياناً ندد فيه بشدة باستخدام العنف ضد المحتجين، طالبت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون السلطات الليبية بوقف ما سمته “حمام الدم”( النهار، بيروت).
الأربعاء 23/2/2011
– اتجه الرئيس الليبي معمر القذافي نحو التصعيد، متعهداً القتال حتى آخر نقطة من دمه، وأمر قواته بـ”الزحف” على من وصفهم بـ”المأجورين والجرذان لتطهير ليبيا بيتاً بيتاً وشبراً شبراً” (النهار، بيروت).
الجمعة 25/2/2011
– تعرض نظام معمر القذافي لمزيد من التراجع بإعلان ابن عمه أحمد قذاف الدم في بيان انشقاقه عن النظام وطلبه اللجوء الى القاهرة ( النهار، بيروت).
الاثنين 28/2/2011
– أعلن في مدينة بنغازي في شرق ليبيا عن إنشاء مجلس وطني إنتقالي ليكون النواة الأولى لسلطة بديلة من نظام القذافي الذي جدد اتهامه لتنظيم القاعدة بالوقوف وراء ما يجري في البلاد -في محاولة لإثارة مخاوف الدول الغربية- . وقد تصاعدت الضغوط الدولية على القذافي لدفعه إلى التنحي ، واتخذ مجلس الأمن الدولي قراراً بفرض عقوبات عليه وعلى أبنائه وعدد من اقربائه وقادة قواته العسكرية ، وقرر إحالتهم فوراً على المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، وجمد أرصدتهم وفرض حظراً شاملاً على تصدير السلاح إلى ليبيا (النهار، بيروت).
الجمعة 18/3/2011
– تبنى مجلس الأمن الدولي – في سابقة منذ بدء الاحتجاجات المطالبة بالإصلاح والتغيير في البلدان العربية- قراراً يحمل الرقم 1973 ، ينص على فرض منطقة حظر طيران فوق ليبيا. وقد أيد القرار عشرة أعضاء وامتنعت روسيا والصين وألمانيا والهند والبرازيل عن التصويت (النهار، بيروت).
الأحد 20/3/2011
– أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أنه في إطار تنفيذ القرار الدولي 1973 الذي أجاز استخدام القوة لحماية الشعب الليبي، بدأ تحالف من 5 دول هي: الولايات المتحدة، وفرنسا، وبريطانيا، وكندا، وإيطاليا، شن هجمات تستهدف محيطي مدينتي طرابلس ومصراتة ومواقع ليبية أخرى بهدف شل الدفاعات الجوية لقوات العقيد معمر القذافي، وذلك في عملية عسكرية مشتركة أطلق عليها “فجر أوديسا” (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 23/3/2011
– برز اتفاق أمريكي فرنسي على تولي حلف شمالي الأطلسي (الناتو) قيادة فرض منطقة حظر الطيران فوق ليبيا بعد أن قررت الولايات المتحدة أن تتخلى عن هذه المهمة في الأيام المقبلة (النهار، بيروت).
الخميس 24/3/2011
– عين المجلس الوطني الانتقالي للمعارضة الليبية المسلحة في بنغازي في شرق البلاد محمود جبريل رئيساً لحكومة موقتة ( النهار، بيروت).
الجمعة 25/3/2011
– أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أن الدعم العربي لعمليات قوات التحالف ضد قوات القذافي “قضية أساسية”، وأن دولة الإمارات ستساهم في فرض الحظر الجوي على قوات القذافي بـ 12 طائرة عسكرية . ووفق كلينتون فإن الإمارات هي الدولة العربية الثانية بعد قطر التي ترسل طائرات لمساعدة قوات التحالف (الجزيرة نت).
الأحد 27/3/2011
– واصل الثوار الليبيون تدعمهم الغارات الجوية التي تشنها قوات الناتو على مواقع قوات القذافي تقدمهم نحو الغرب واستعادوا السيطرة على مدينة البريقة النفطية بعد استعادتهم صباحاً مدينة أجدابيا الاستراتيجية ( النهار، بيروت).
الأربعاء 30/3/2011
– قرر التحالف الدولي في اجتماع عقد في لندن بحضور ممثلين عن 40 دولة ومنظمة إقليمية ودولية إنشاء مجموعة اتصال حول ليبيا ومواصلة الضغط على النظام الليبي كي يذعن لقرار مجلس الأمن الدولي الرقم 1973. وقد حض رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني الزعيم الليبي معمر القذافي على التنحي عن السلطة حقناً للدماء (النهار، بيروت).
الخميس 31/3/2011
– أعلن عن انشقاق أمين اللجنة الشعبية العامة للمكتب الشعبي للاتصال الخارجي والتعاون الدولي موسى كوسا عن نظام العقيد معمر القذافي ولجوئه إلى لندن. من ناحية ثانية ذكرت الأنباء أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما وقع أمراً سرياً يجيز تقديم دعم حكومي سري لقوات المعارضة الليبية التي تسعى إلى إطاحة القذافي (النهار، بيروت).
الجمعة 22/4/2011
– انتقدت موسكو قرار التحالف الدولي إرسال مستشارين عسكريين لتقديم المشورة للثوار الليبيين الذين أحرزوا تقدماً في غرب بلادهم بسيطرتهم على معبر مع تونس، واصفة إياه بأنه مؤشر لبداية عملية عسكرية “برية “لا تعرف نتائجها”. أما في واشنطن، فقد أعلن وزير الدفاع الأمريكي روبرت غيتس أن الولايات المتحدة سترسل طائرات من دون طيار، مزودة صواريخ، للمشاركة في العملية التي يقودها حلف شمال الأطلسي في ليبيا. وأضاف أن طائرتين من هذا النوع ستكونان دوماً في الخدمة في الأجواء الليبية (النهار، بيروت).
السبت 23/4/2011
– أقر رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الأميرال مايك مولن بأن الصراع في ليبيا يتجه إلى “حال جمود”، على رغم تقويض “ما بين 30 و40 بالمئة” من القدرات البرية لقوات الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي (النهار، بيروت).
الاثنين 25/4/2011
– شنت القوات الموالية للزعيم الليبي معمر القذافي هجوماً بالصواريخ على مدينة مصراته، فيما أعلن في طرابلس أن قبائل مصراتة يمكنها حشد نحو 60 ألف مقاتل لمواجهة الثوار المناهضين للقذافي(الحياة، بيروت).
الثلاثاء 26/4/2011
– استهدفت غارات لحلف شمال الأطلسي باب العزيزية، مقر العقيد معمر القذافي، الأمر الذي أدى إلى تدمير مبنى من عدة طبقات . وأعلنت الحكومة الليبية أن الغارات استهدفت اغتيال الزعيم الليبي وأودت بحياة ثلاثة أشخاص وجرح 45 (النهار، بيروت).
الأربعاء 27/4/2011
– أثار قصف مقر القذافي جدلاً في شأن هدف العملية التي قالت طرابلس إنها محاولة لاغتيال الزعيم الليبي، الأمر الذي نفاه الحلف، ، فيما انتقد رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين بشدة التحالف الغربي، مشدداً على أنه ليس مكلفا قتل القذافي. وسبق لبوتين أن انتقد قرار مجلس الأمن 1973 الذي سمح بالتدخل العسكري في ليبيا، واصفاً إياه بأنه “دعوة إلى الحروب الصليبية”. كما أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن بلاده لن تدعم أي قرار دولي جديد في حق ليبيا ينص على استخدام القوة (النهار، بيروت).
الخميس 28/4/2011
– ساعدت مقاتلات حلف شمال على صد هجوم للقوات الموالية للزعيم الليبي العقيد معمر القذافي على مدينة مصراتة، ودمرت الآليات التي كانت تتقدم نحو الميناء الذي يعتبر خط الإمداد الوحيد للمدينة المحاصرة (النهار، بيروت).
السبت 30/4/2011
– استمرت في مدينة مصراتة، ثالث كبريات المدن الليبية ، عمليات الكر والفر بين القوات العسكرية الموالية للعقيد معمر القذافي والثوار المناوئين له (الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 3/5/2011
– نظمت ليبيا مأتماً حاشداً لسيف العرب نجل الزعيم الليبي وثلاثة من أحفاد القذافي قتلوا في غارة شنتها طائرات حلف شمال الأطلسي آخر الشهر الماضي (الحياة، بيروت).
الجمعة 6/5/2011
– أعلن في روما عن تأسيس صندوق خاص لمساعدة المعارضة الليبية المسلحة أطلق عليه اسم “الآلية المؤقتة للتمويل”. وقد تعهدت قطر بتقديم ما بين 400 و500 مليون دولار للصندوق ليبيا، فيما تعهدت الكويت بتقديم 180 مليون دولار. وشارك في اجتماع روما وزراء خارجية من دول منها فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة وإيطاليا وقطر، فضلاً عن ممثلين لجامعة الدول العربية والاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 25/5/2011
– تعرضت باب العزيزية في العاصمة الليبية لأعنف قصف لقوات حلف شمال الأطلسي استهدف مجمع الزعيم الليبي معمر القذافي . وعرض التلفزيون الليبي مشاهد للدمار الذي أحدثه العدوان الغربي وجثث عشرات القتلى والجرحى (النهار، بيروت).
الثلاثاء 31/5/2011
– قصفت قوات خلف الناتو وسط العاصمة الليبية مستهدفة مجمع العقيد معمر القذافي ، وذكرت الأنباء أن القصف أدى إلى مقتل 91 شخصاً. من ناحية ثانية ، ذكر معارضون مسلحون في منطقة الجبل الغربي الليبية إنهم يهربون السلاح والذخيرة من معقل المعارضة في بنغازي عبر تونس ويبدو أن بعض الأسلحة على الأقل جاءت من قطر (الأهرام ، القاهرة).
الخميس 2/6/2011
– أعلن شكري غانم، رئيس المؤسسة الوطنية الليبية للنفط، انشقاقه عن حكومة الزعيم الليبي معمر القذافي (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 4/6/2011
– شنت طائرات حلف الناتو (أمس الأول) هجمات جوية على عدة مواقع للقذافي في طرابلس، بالإضافة إلى مدينة سرت التي تعتبر مسقط رأس القذافي (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 8/6/2011
– اعتبر الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن رحيل الزعيم الليبي معمر القذافي مسألة وقت( الحياة، بيروت).
الجمعة 17/6/2011
– اقترح سيف الإسلام القذافي، نجل العقيد معمر القذافي، إجراء انتخابات بإشراف دولي في بلاده كحل لإنهاء الصراع الدائر في ليبيا. وقد رفضت واشنطن هذه الدعوة ( الشرق الأوسط، لندن).
الثلاثاء 21/6/2011
-اتهمت حكومة الزعيم الليبي معمر القذافي حلف شمال الأطلسي بشن غارات على مجمع سكني في منطقة صرمان (70 كلم غرب طرابلس) ، أدت إلى مقتل 15 مدنياً ( النهار، بيروت).
الاثنين 27/6/2011
-كشف قائد قيادة العمليات المشتركة لحلف شمال الأطلسي في نابولي الأدميرال الأمريكي صامويل لوكلير أن قوات الأطلسي تستهدف الزعيم الليبي معمر القذافي بشكل نشط وتسعى إلى قتله لقتله، مشيرا إلى أنه يجب نشر قوات أجنبية على الأرض الليبية بعد الإطاحة به (السفير، بيروت).
الثلاثاء 28/6/2011
-أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات توقيف في حق الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي ونجله سيف الإسلام ورئيس المخابرات الليبية عبدالله السنوسي بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، وذلك استجابة لطلب تلقته من المدعي العام لويس مورينو أوكامبو (النهار، بيروت).
الأربعاء 29/6/2011
– رفض وزير العدل الليبي محمد القمودي المذكرات ، مؤكداً أن ليبيا ليست طرفاً في اتفاقية روما ولا تقبل باختصاصات المحكمة الجنائية الدولية التي يبدو واضحاً جلياً أنها مشكّلة للعالم الثالث “(السفير، بيروت).
الخميس 30/6/2011
– كشفت صحيفة لو فيجارو الفرنسية أن فرنسا قامت خلال الأسابيع الماضية بإمداد الثوار الليبيين بالسلاح عبر إسقاطه بالمظلات في منطقة جبل نفوسة جنوب طرابلس، وافقت لجنة بمجلس الشيوخ الأمريكي على قرار يجيز رسمياً استمرار مشاركة الولايات المتحدة في العملية العسكرية التي يقودها حلف شمال الأطلسي في ليبيا لكنه يمنع نشر قوات أمريكية علي الأرض هناك (الأهرام ، القاهرة).
السبت 16/7/2011
– اعترفت مجموعة الاتصال الدولية من أجل ليبيا بالمجلس الانتقالي الليبي” ممثلاً شرعياً وحيداً للشعب الليبي، وقررت حصر المفاوضات حول رحيل الزعيم الليبي معمر القذافي بموفد الأمم المتحدة عبد الإله الخطيب الذي سيفوض ببحث “تفاصيل” مغادرة القذافي الحكم (الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 17/7/2011
– أعلنت المنظمة الدولية للهجرة أن نحو 625 ألف مهاجر فروا من ليبيا منذ اندلاع القتال ضد نظام العقيد الليبي معمر القذافي في شباط / فبراير الماضي ، لكن كثيرين لا يزالون في مناطق صحراوية في الجنوب حيث تقطعت بهم السبل (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 21/7/2011
-أعلن عبد العاطي العبيدي، وزير الخارجية الليبي في ختام مباحثاته مع نظيره الروسي سيرغي لافروف في موسكو، أن حكومته ترفض مناقشة احتمالات تنحي العقيد معمر القذافي. (وكانت موسكو اعترفت بالمجلس الانتقالي الليبي، لكن ليس بوصفه ممثلاً وحيداً للشعب الليبي) ( الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 27/7/2011
-حذر حلف شمال الأطلسي من أنه سيقصف كل موقع مدني، صناعي أو زراعي، يمكن أن تستخدمه كتائب الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي لإطلاق صواريخ (النهار، بيروت).
الخميس 28/7/2011
-تزايدت الضغوط على الرئيس معمر القذافي بعد اعتراف بريطانيا بالمجلس الوطني الانتقالي ممثلاً شرعياً للشعب الليبي، فيما سحب قادة المعارضة عرضاً ببقائه في ليبيا إذا تنحى عن السلطة (السفير، بيروت).
الجمعة 29/7/2011
– قتل القائد العسكري للثوار في ليبيا اللواء عبد الفتاح يونس مع اثنين من مرافقيه في معقل الثوار بمدينة بنغازي في ظروف غامضة، وسط أنباء مفادها أن يونس اعتقل في بنغازي للتحقيق معه بتهمة الاتصال بنظام العقيد معمر القذافي، علماً أن يونس يعتبر “أحد أبطال ثورة 17 شباط/ فبراير” ضد القذافي(النهار، بيروت).
الأحد 31/7/2011
– قرر المجلس الوطني الانتقالي المناهض لنظام القذافي تشكيل لجنة تحقيق في ملابسات اغتيال اللواء عبد الفتاح يونس (الشرق الأوسط ، لندن).
الخميس 18/8/2011
– تبنى المجلس الوطني الانتقالي الليبي المعارض، “وثيقة دستورية” تنص على تسليم السلطة إلى مجلس منتخب خلال مهلة لا تتجاوز ثمانية أشهر وتبني دستور جديد. وهذه الوثيقة نسخة معدلة ومفصلة من “خريطة طريق” تبناها ” المجلس الانتقالي” في آذار/ مارس الماضي، وهي تحدد المراحل المختلفة للفترة الانتقالية بعد سقوط نظام معمر القذافي. ويؤكد المجلس الانتقالي، في الوثيقة، أنه “أعلى سلطة في الدولة، والممثل الشرعي والوحيد للشعب الليبي، ويستمد شرعيته من” ثورة 17 فبراير“، معلناً أنه سينتقل من بنغازي إلى طرابلس بعد إعلان التحرير، ووقتها سيعين في مهلة 30 يوماً كحد أقصى مكتباً تنفيذياً مؤقتاً، أو حكومة انتقالية مكلفة تصريف شؤون البلاد. وستكلف الحكومة تنظيم انتخابات لاختيار “مجلس وطني” في مهلة أقصاها ثمانية أشهر اعتباراً من تاريخ سقوط النظام. وسينسحب ” المجلس الانتقالي” من السلطة فور تولي المجلس الوطني مهامه، على أن ينتخب المجلس رئيساً للحكومة خلال مهلة 30 يوماً. كما سيشكل لجنة مهمتها صياغة الدستور الجديد خلال مهلة 60 يوماً، على أن يتم عرضه على استفتاء خلال مهلة 30 يوماً ويتم تبنيه بأغلبية الثلثين. وفي الأيام الثلاثين التي تلي دورته الأولى، ستكون مهمة المجلس الوطني وضع قانون انتخابي جديد تمهيداً لتنظيم انتخابات عامة خلال ستة أشهر. وستكلف الحكومة تنظيم هذه الانتخابات “بشفافية وديموقراطية”، على أن تشرف الأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى على العملية( السفير، بيروت).
الاثنين 22/8/2011
– أنهى الثوار الليبيون حكم العقيد الليبي معمر القذافي بعد أن سيطروا على العاصمة الليبية طرابلس. ودعا فو راسموسن الأمين العام لحلف شمال الاطلسي – الذي تكفل بالقصف الجوي لمواقع القذافي منذ شباط/ فبراير الماضي- إلى انتقال سلمي وفوري للسلطة في ليبيا . وقال راسموسن :إن حلف شمال الاطلسي مستعد للعمل مع الشعب الليبي ومع المجلس الوطني الانتقالي (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 24/8/2011
– اقتحم الثوار ثكنة باب العزيزية، مقر العقيد معمر القذافي في طرابلس، ليؤكدوا إنهاء حكمه (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 31/8/2011
– أمهل المجلس الانتقالي الليبي أنصار معمر القذافي في مدينة سرت مهلة 4 أيام للاستسلام أو مواجهة الحسم العسكري ( الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 1/9/2011
– أعلن البنك الدولي والبنك الأوروبي لإعادة الاعمار أن تقديرات كلفة إعادة اعمار ليبيا على مدى السنوات العشر المقبلة تتراوح بين 250 مليار دولار و 500 مليار دولار، وأن قطاع النفط وحده يحتاج إلى 25 مليار دولار( الحياة، بيروت).
الخميس 8/9/2011
– رفض مناصرو العقيد معمر القذافي تسليم مدينتي بني وليد وسرت إلى الثوار، وتحدثت الأنباء عن قتال عنيف بين الجانبين في سرت مسقط رأس القذافي (الحياة ، بيروت).
الجمعة 9/9/2011
– أعلن البنك المركزي الليبي أن القذافي باع أكثر من 20 بالمئة من احتياطي الذهب في البلاد أي ما يعادل أكثر من مليار دولار آخر أيام حكمه. وقد وجه القذافي رسالة صوتية نفى فيها الفرار باتجاه الحدود مع بلدان أفريقية ، متعهداً البقاء في ليبيا ومقاتلة حلف شمال الأطلسي والثوار(السفير، بيروت).
الأربعاء 14/9/2011
– أكد مصطفى عبد الجليل رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي أن الإسلام سيكون المصدر الرئيس للتشريع في ليبيا (الحياة، بيروت).
الخميس 15/9/2011
– وعد الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون خلال زيارتهما إلى طرابلس بتقديم دعم عسكري وسياسي للسلطات الليبية الجديدة التي تسعى إلى تعزيز شرعيتها .. وقد التقى ساركوزي وكاميرون رئيس المجلس الوطني الانتقالي مصطفى عبد الجليل، ورئيس وزرائه محمود جبريل (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 22/9/2011
– قرر حلف شمال الأطلسي تمديد مهمته العسكرية ثلاثة أشهر في ليبيا(الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 25/9/2011
– ذكرت مصادر مالية ليبية أن إجمالي الأصول الليبية المجمدة حول العالم هو 170 مليار دولار، تم الإفراج عن بعضها ، مشيراً إلى الإفراج عن 15 مليارا من الاتحاد الأوروبي (الشرق الأوسط، لندن).
الأربعاء 28/9/2011
– قرر “المجلس الوطني الانتقالي” الليبي تأجيل تأليف حكومة ليبية جديدة إلى “ما بعد تحرير”، مدينتي بني وليد وسرت من قوات القذافي (النهار، بيروت).
الجمعة 21/10/2011
-أسدل الستار عن مسيرة العقيد الليبي معمر القذافي، وأعلن المجلس الانتقالي الليبي مقتله ( وابنه خميس) في مدينة سرت مسقط رأسه التي سقطت بيد الثوار(الشرق الأوسط ، لندن).
الاثنين 24/10/2011
-أعلن مصطفى عبد الجليل، رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي، تحرير ليبيا بالكامل في تأكيد على انتهاء حكم العقيد معمر القذافي.. وتعهد عبد الجليل باحترام الشريعة الإسلامية بوصفها المصدر الأساسي للتشريع والعمل على المصالحة الوطنية والاحتكام إلى القانون ( الشرق الأوسط ، لندن).
السبت 29/10/2011
– قرر مجلس الأمن الدولي بالإجماع، إنهاء فرض منطقة الحظر الجوي فوق ليبيا، مما يعني انتهاء التفويض لمهمة الحلف، وإلغاء الإجراءات التي تضمنها قرار مجلس الأمن الرقم 1973 ( الحياة ، بيروت).
الاثنين 31/10/2011
– أعلنت منظمة حلف شمال الأطلسي ( الناتو) نهاية مهمة قوات الحلف في ليبيا (الدايلي ستار ، بيروت).
الثلاثاء 1/11/2011
– فاز الأكاديمي عبد الرحيم الكيب برئاسة المكتب التنفيذي التابع للمجلس الوطني الانتقالي خلفا لمحمود جبريل. والكيب مرشح أيضاً لرئاسة أول حكومة بعد القذافي (الشرق الأوسط، لندن).
الجمعة 4/11/2011
-نكث الكثير من قادة الميليشيات المحلية، الذين أسهموا في إسقاط نظام العقيد القذافي، وعودهم بالتخلي عن أسلحتهم.. وقد تحدثوا عن نياتهم في الحفاظ على استقلالهم الذاتي والتأثير في القرارات السياسية كـ”حماة للثورة” . و تشكل قضية الميليشيات إحدى أكثر القضايا التي تواجه الحكومة المؤقتة الجديدة في ليبيا إلحاحاً، حيث تنشر العشرات من الألوية الطليقة المؤلفة من متطوعين مسلحين في البلاد، والتي عادة ما تكون خاضعة لسلطات المجالس العسكرية المحلية، التي تحولت إلى حكومة محلية قائمة في مدن مثل مصراتة والزنتان والعاصمة طرابلس تقوم بتكديس السلاح لديها تحسبا لما قد يطرأ ( الشرق الأوسط، لندن).
الأحد 20/11/2011
-اعتقل ثوار سابقون سيف الاسلام القذافي نجل الزعيم الليبي الراحل العقيد معمر القذافي المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الانسانية لدى انتقاله في قافلة في الصحراء جنوب البلاد (النهار، بيروت).
– تعهد المجلس الوطني الانتقالي حسن معاملة سيف الإسلام وتوفير محاكمة عادلة له (الشرق الأوسط، لندن).
الخميس 24/11/2011
-أعلن أمس الأول رئيس الوزراء الليبي عبد الرحيم الكيب تشكيلته الحكومية، وسط انتقادات عدد من القبائل التي لوّحت بمقاطعتها بسبب ما اعتبرته إقصاءً لها(السفير، بيروت).
الجمعة 25/11/2011
– صرّح المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو – أوكامبو عقب محادثات مع مسؤولين ليبيين في طرابلس بأنه لن يطلب تسليم سيف الإسلام إلى لاهاي لمواجهة تهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، على الرغم من أنه لا يملك ضمانة أن محاكمته في ليبيا ستكون عادلة تماماً (النهار، بيروت).
الجمعة 2/12/2011
-أعلن وزير الداخلية الليبي فوزي عبد العالي عن خطة قصيرة الأجل تقضي بدمج 50 ألف مقاتل من المتمردين السابقين في صفوف القوات المسلحة وقوات وزارة الداخلية (الشرق الأوسط، لندن).
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.